نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 98

امتحان نصف الترم  [2]

امتحان نصف الترم  [2]

الفصل 98: امتحان نصف الترم  [2]

———–

القفل ، فئة A-25

دينغ دونغ–

رن صوت خربشة أقلام الرصاص في حجرة الدراسة.  كان جميع الطلاب الحاضرين تقريبًا يعملون بجد للتحضير للامتحانات الكتابية القادمة.

===

“عذرا … لماذا يتعين علينا المرور بهذا الأمر بينما لا نستخدم هذه الأشياء في الواقع في الحياة الواقعية”

بالطبع ، كان لا بد أن يكون هناك طالب واحد أو اثنان على الأقل يكرهون الدراسة.

الآن كان علي أن أصلي من أجل الحصول على درجة النجاح.

… لكن حسنا ، ما قاله كان منطقيا. معظم الأشياء التي تعلمناها لم تكن مفيدة حتى لأولئك منا الذين لم يخططوا لمتابعة مثل هذا المسار الوظيفي.

يدمر وجهة نظري كوني المؤلف واستخدام تلك الميزة.

“الامتحانات الأسبوع المقبل. ادرس بجد ، أو ستندم عندما تظهر النتائج.”

بعد خمس دقائق من النقطة ، ناداني الأستاذ. عاجزًا ، لم يكن بإمكاني سوى وضع الكتاب والهاتف بعيدًا وقول

استدار ، أجاب أحد الطلاب.

“نعم ، نعم ، ليس الأمر كما لو كنت تفهم معاناتي …”

بالنظر إلى الكتاب الأحمر ، لم أستطع إلا أن أجد نفسي أضحك بشكل غير اعتيادي. تقريبا مثل ديكتاتور شرير أنهى خطته بنجاح.

بعد توبيخه ، لم يستطع الطالب الذي اشتكى إلا أن يتذمر لنفسه عندما عاد إلى الدراسة.

نعم.

في النهاية ، يبدو أنه كان يخرج من ضغوطه.

“لدي سؤال حول قانون فالديف ، لقد نسيت ذلك حقًا“

ألقيت نظرة خاطفة على الثنائي ، هزت رأسي.

“إذا كان لدي فقط شيء يمكن أن يساعدني في تحديد ما سيكون في الاختبارات-“

بغض النظر عن العالم الذي كنت فيه ، سيكون هناك دائمًا رجل يكره الدراسة ورجل يحب الدراسة.

كنت في حيرة من أمري.

لم أكن كذلك.

… وبصدق.

لم أكن أكره الدراسة ولم أحبها.

بحثت بسرعة في حقيبتي ، أخرجت كتابًا أحمر سميكًا.

لقد درست للتو من أجل ذلك … حسنًا ، هذا ما اعتقدته في البداية.

ألقيت نظرة خاطفة على الثنائي ، هزت رأسي.

ومع ذلك ، بالنظر إلى السؤال الذي تم طرحه أمامي ، لم يسعني إلا أن أبدأ ببطء في الميل نحو المجموعة التي لا تدرس.

…بلى

[لنفترض أن الوحش المصنف [D] ، ماجلودون ذو الأنياب المعدنية هاجمك في وسط المحيط.  ما مقدار القوة التي يبذلونها في كل مرة يقومون فيها بالعض ، والإشارة إلى نقاط ضعفهم في الرسم التخطيطي أدناه. نقطة إضافية: ما هو تدفق البيسون الأساسي لماجيلودون ذو الأنياب المعدنية وما هي أسرع سرعة يمكن أن تصل إليه تحت الماء؟ ]

ومثل ذلك ، كان يوم الامتحانات.

كنت في حيرة من أمري.

[ما درجة التحكم التي يحتاجها شخص ما لتحديد تدفق الدورة الدموية لوصلة البيسون في جسمه؟ كم كان الرابط …]

لم يكن لدي أدنى فكرة من أين أبدأهل كان هذا حقًا في الامتحان؟

لحسن الحظ ، تمكنت بطريقة ما من الإجابة على جميع الأسئلة. ومع ذلك ، لأنني كنت على حين غرة ، فقد فقدت بعض الوقت الثمين.

… لا أتذكر حتى الكتابة عن هذا الوحش داخل الرواية.

القفل ، فئة A-25

أعني ، كان هناك الكثير من الوحوش التي كان علي أن أتذكرها حتى أنني بالكاد أستطيع التفكير بشكل مباشر في هذه المرحلة.

تململ بيدي ، نظرت بعصبية حولي على أمل أن أجد شيئًا يصرفني عن الانتظار. شعرت بخمس دقائق كأنها دهر

أفهم أنهم يريدون منا أن نتعلم هذا في حال التقينا بالفعل بهذا الوحش في معركة حتى نتمكن من التعامل معهم وفقًا لذلك إذا ظهر الموقف نفسه.

الفصل 98: امتحان نصف الترم  [2]

ولكن مع التكنولوجيا الحالية ، لا ينبغي أن يكون العثور على معلومات حول الوحش صعبًا على الإطلاق.

أوقفت أفكاري ، فتحت عيناي على مصراعيها.

مجرد مرجع تبادلي سريع مع موسوعة الوحش في التطبيق وسيتم تقديم جميع المعلومات أمامي.

===

… حسنًا بكل إنصاف ، أعتقد أنه ساعد في المواقف التي لا يمكن فيها إخراج الهاتف أو في حالة فارغ بطارية  الهاتف.

“نعم ، لم أنم طوال الليل“

اللعنة علي العالم.

في النهاية ، بعد تنهيدة طويلة ومرهقة ، عدت إلى مسكني. كانت الامتحانات النصفية بعيدة عن الانتهاء

إذا كنت ستكتب أسئلة بخصوص الوحوش ، على الأقل اجعلني أعرف شيئًا يتعلق بهالا تعطيني أسئلة عن الوحوش غير المعروفة نسبيًا.

–يواجه! –يواجه! –يواجه!

يدمر وجهة نظري كوني المؤلف واستخدام تلك الميزة.

بالنظر إلى الكتاب الأحمر ، لم أستطع إلا أن أجد نفسي أضحك بشكل غير اعتيادي. تقريبا مثل ديكتاتور شرير أنهى خطته بنجاح.

دينغ دونغ

“كيف تعتقد أنك ستنجح؟“

في خضم حديثي الصاخب ، في تلك اللحظة ، رن الجرس إشارة إلى نهاية الفصل.

لم يكن لدي أدنى فكرة من أين أبدأ. هل كان هذا حقًا في الامتحان؟

كان الفصل من الناحية الفنية عبارة عن فصل مراجعة ، ولكن في الواقع ، كان مجرد فصل دراسي ذاتي حيث لم يكن هناك أستاذ يشرف على الطلابعلى أي حال ، بمجرد رن الجرس ، نهض جميع الطلاب تقريبًا من مقاعدهم وغادروا الفصلكان من الواضح أن الغالبية تكره الدراسة.

أنا ، بالطبع ، خططت لمتابعتهم للعودة إلى المسكن. ما هو الهدف من الدراسة في الفصل الدراسي عندما لا يكون لديك أصدقاء؟

أنا ، بالطبع ، خططت لمتابعتهم للعودة إلى المسكنما هو الهدف من الدراسة في الفصل الدراسي عندما لا يكون لديك أصدقاء؟

في النهاية ، بعد تنهيدة طويلة ومرهقة ، عدت إلى مسكني. كانت الامتحانات النصفية بعيدة عن الانتهاء

في النهاية ، باستثناء كيفن واثنين من الأشخاص الآخرين ، غادر الجميع الفصل.

———–

…بلى

ومثل ذلك ، كان يوم الامتحانات.

اللعنة علي العالم.

من المستغرب أنني لم أكن متوترة.

“كيف تعتقد أنك ستنجح؟“

بصرف النظر عن حقيقة ظهور بحيرة اصطناعية تحت قدمي ، لم أظهِر حقًا أي علامة عصبية.

لحسن الحظ ، تمكنت بطريقة ما من الإجابة على جميع الأسئلة. ومع ذلك ، لأنني كنت على حين غرة ، فقد فقدت بعض الوقت الثمين.

مرحبًا يا رجل هل سهرت طوال الليل؟

===

نعم ، لم أنم طوال الليل

أمامهم ، انتظر أستاذ متمسك بجهاز لوحي الطلاب بصبر قبل القيام بالتسجيل.

كيف تعتقد أنك ستنجح؟

 

لست متأكدًا ، آمل أن أنجح

لم أكن كذلك.

عند الاستماع إلى الأشخاص الذين يتحدثون بجانبي ، اشتدت حدة القرقرة في معدتي.

“لست متأكدًا ، آمل أن أنجح“

لم أكن حشر.

7:55 صباحًا

ليس لأنني لم أرغب في ذلك ، ولكن من التجارب السابقة ، كنت أميل دائمًا إلى الأداء السيئ عندما كنت مكتظًا.

فقط لم يكن شيئًا يعمل معي

“كيف كنت تعتقد أنك فعلت؟“

7:55 صباحًا

إذا لم أفعل ، فسيتعين علي إعادة الاختبار مرة أخرى في وقت لاحق في الصيف.

بإلقاء نظرة خاطفة على ساعتي ، علمت أن لدي خمس دقائق متبقية قبل الامتحان.

لا يزال يتعين علي التحضير للامتحانات العملية القادمة.

كان قد بدأ بالفعل في تشكيل طابور طويل عند مدخل الفصل.

“نعم ، لم أنم طوال الليل“

أمامهم ، انتظر أستاذ متمسك بجهاز لوحي الطلاب بصبر قبل القيام بالتسجيل.

لحسن الحظ ، تمكنت بطريقة ما من الإجابة على جميع الأسئلة. ومع ذلك ، لأنني كنت على حين غرة ، فقد فقدت بعض الوقت الثمين.

تململ بيدي ، نظرت بعصبية حولي على أمل أن أجد شيئًا يصرفني عن الانتظارشعرت بخمس دقائق كأنها دهر

“هل تذهب هذا؟ لدي سؤال حول قانون زلراف“

إذا كان لدي فقط شيء يمكن أن يساعدني في تحديد ما سيكون في الاختبارات-“

ليس لأنني لم أرغب في ذلك ، ولكن من التجارب السابقة ، كنت أميل دائمًا إلى الأداء السيئ عندما كنت مكتظًا.

أوقفت أفكاري ، فتحت عيناي على مصراعيها.

“عذرا … لماذا يتعين علينا المرور بهذا الأمر بينما لا نستخدم هذه الأشياء في الواقع في الحياة الواقعية”

أصمد.

لا يزال يتعين علي التحضير للامتحانات العملية القادمة.

لماذا لم أفكر في هذا من قبل؟

في خضم حديثي الصاخب ، في تلك اللحظة ، رن الجرس إشارة إلى نهاية الفصل.

بحثت بسرعة في حقيبتي ، أخرجت كتابًا أحمر سميكًا.

لحسن الحظ ، تمكنت بطريقة ما من الإجابة على جميع الأسئلة. ومع ذلك ، لأنني كنت على حين غرة ، فقد فقدت بعض الوقت الثمين.

يواجه! –يواجه! –يواجه!

لم أكن أكره الدراسة ولم أحبها.

دون أن أتخطى إيقاعًا ، قلبت صفحات الكتاب

لقد درست للتو من أجل ذلك … حسنًا ، هذا ما اعتقدته في البداية.

===

…أصمد.

[اذكر نظرية نسبية الوحش غير المحدودة.  اكتب الدليل أيضا]

فقط لم يكن شيئًا يعمل معي …

عندما نظر كيفن في الأوراق ، دون توقف ، قام بسرعة بتجميع الإجابات على ورقة الإجابة البيضاء أمامه.

الآن كان علي أن أصلي من أجل الحصول على درجة النجاح.

[ما درجة التحكم التي يحتاجها شخص ما لتحديد تدفق الدورة الدموية لوصلة البيسون في جسمه؟ كم كان الرابط …]

بالطبع ، كان لا بد أن يكون هناك طالب واحد أو اثنان على الأقل يكرهون الدراسة.

===

“كوكوكو …”

شعرت في كل خطوة قمت بها كما لو أن قطعة سميكة صلبة من الرصاص كانت عالقة عليها.

بالنظر إلى الكتاب الأحمر ، لم أستطع إلا أن أجد نفسي أضحك بشكل غير اعتياديتقريبا مثل ديكتاتور شرير أنهى خطته بنجاح.

“حاضر“

على الفور اختفت كل مخاوفي.

لقد درست للتو من أجل ذلك … حسنًا ، هذا ما اعتقدته في البداية.

بالإحالة المرجعية مع هاتفي ، حفظت بسرعة كل ما يمكنني حفظه في هذا الإطار الزمني القصير.

إذا لم أفعل ، فسيتعين علي إعادة الاختبار مرة أخرى في وقت لاحق في الصيف.

يبدو أن العالم قد أشفق علي أخيرًا!

شعرت في كل خطوة قمت بها كما لو أن قطعة سميكة صلبة من الرصاص كانت عالقة عليها.

لقد حصلت الآن على فرصة جيدة في الحصول على درجة جيدة.

تململ بيدي ، نظرت بعصبية حولي على أمل أن أجد شيئًا يصرفني عن الانتظار. شعرت بخمس دقائق كأنها دهر

“الطالب في المرتبة 1550 رن دوفر؟

دينغ دونغ–

بعد خمس دقائق من النقطة ، ناداني الأستاذعاجزًا ، لم يكن بإمكاني سوى وضع الكتاب والهاتف بعيدًا وقول

لم أكن حريصًا جدًا على القيام بذلك. خاصة وأن لدي الكثير من الأشياء التي كنت بحاجة لإنجازها.

حاضر

الأبراج المحصنة …

بذلك دخلت قاعة الامتحان وكما فعلتلا يسعني إلا أن أتذكر الأيام الجهنمية عندما كان عليّ أن أعود إلى غرف الامتحانات في عالمي السابق.

لحسن الحظ ، على عكس الاختبارات النظرية ، كنت أعرف ما الذي تدور حوله الاختبارات التالية

ليس لأنني لم أرغب في ذلك ، ولكن من التجارب السابقة ، كنت أميل دائمًا إلى الأداء السيئ عندما كنت مكتظًا.

كيف كنت تعتقد أنك فعلت؟

[لنفترض أن الوحش المصنف [D] ، ماجلودون ذو الأنياب المعدنية هاجمك في وسط المحيط.  ما مقدار القوة التي يبذلونها في كل مرة يقومون فيها بالعض ، والإشارة إلى نقاط ضعفهم في الرسم التخطيطي أدناه. نقطة إضافية: ما هو تدفق البيسون الأساسي لماجيلودون ذو الأنياب المعدنية وما هي أسرع سرعة يمكن أن تصل إليه تحت الماء؟ ]

أعتقد أنه كان على ما يرام. أنا واثق من فرصي في النجاح

بعد خمس دقائق من النقطة ، ناداني الأستاذ. عاجزًا ، لم يكن بإمكاني سوى وضع الكتاب والهاتف بعيدًا وقول

لدي سؤال حول قانون فالديف ، لقد نسيت ذلك حقًا

لقد حصلت الآن على فرصة جيدة في الحصول على درجة جيدة.

هل تذهب هذا؟ لدي سؤال حول قانون زلراف

…أصمد.

أحدق في الطلاب وهم يتحدثون بسعادة عندما يغادرون الفصل ، ظهرت ابتسامة مهزومة على شفتي.

[ما درجة التحكم التي يحتاجها شخص ما لتحديد تدفق الدورة الدموية لوصلة البيسون في جسمه؟ كم كان الرابط …]

شعرت في كل خطوة قمت بها كما لو أن قطعة سميكة صلبة من الرصاص كانت عالقة عليها.

[لنفترض أن الوحش المصنف [D] ، ماجلودون ذو الأنياب المعدنية هاجمك في وسط المحيط.  ما مقدار القوة التي يبذلونها في كل مرة يقومون فيها بالعض ، والإشارة إلى نقاط ضعفهم في الرسم التخطيطي أدناه. نقطة إضافية: ما هو تدفق البيسون الأساسي لماجيلودون ذو الأنياب المعدنية وما هي أسرع سرعة يمكن أن تصل إليه تحت الماء؟ ]

أخطأت في التقدير مرة أخرى

على النقيض من متوسط ​​المتسابقين الآخرين الذين استغرقوا ما يقرب من 2-4 ساعات.

فقط عندما اعتقدت أن العالم كان يستجيب أخيرًا لصلواتي ، ذهب الأمر وأزعجني كما لم يحدث من قبل.

بعد خمس دقائق من النقطة ، ناداني الأستاذ. عاجزًا ، لم يكن بإمكاني سوى وضع الكتاب والهاتف بعيدًا وقول

تبين أن كل طالب لديه أسئلة مختلفة.

لم يكن لدي أدنى فكرة من أين أبدأ. هل كان هذا حقًا في الامتحان؟

بلى

… ولكن مع التكنولوجيا الحالية ، لا ينبغي أن يكون العثور على معلومات حول الوحش صعبًا على الإطلاق.

وكلما زاد الأمل زادت خيبة الأمل.

وكلما زاد الأمل زادت خيبة الأمل.

لحسن الحظ ، تمكنت بطريقة ما من الإجابة على جميع الأسئلةومع ذلك ، لأنني كنت على حين غرة ، فقد فقدت بعض الوقت الثمين.

تململ بيدي ، نظرت بعصبية حولي على أمل أن أجد شيئًا يصرفني عن الانتظار. شعرت بخمس دقائق كأنها دهر

الآن كان علي أن أصلي من أجل الحصول على درجة النجاح.

بذلك دخلت قاعة الامتحان وكما فعلت. لا يسعني إلا أن أتذكر الأيام الجهنمية عندما كان عليّ أن أعود إلى غرف الامتحانات في عالمي السابق.

إذا لم أفعل ، فسيتعين علي إعادة الاختبار مرة أخرى في وقت لاحق في الصيف.

عند الاستماع إلى الأشخاص الذين يتحدثون بجانبي ، اشتدت حدة القرقرة في معدتي.

وبصدق.

بالطبع ، كان لا بد أن يكون هناك طالب واحد أو اثنان على الأقل يكرهون الدراسة.

لم أكن حريصًا جدًا على القيام بذلكخاصة وأن لدي الكثير من الأشياء التي كنت بحاجة لإنجازها.

أمامهم ، انتظر أستاذ متمسك بجهاز لوحي الطلاب بصبر قبل القيام بالتسجيل.

تنهد

فقط لم يكن شيئًا يعمل معي …

في النهاية ، بعد تنهيدة طويلة ومرهقة ، عدت إلى مسكنيكانت الامتحانات النصفية بعيدة عن الانتهاء

“هل تذهب هذا؟ لدي سؤال حول قانون زلراف“

لا يزال يتعين علي التحضير للامتحانات العملية القادمة.

لحسن الحظ ، على عكس الاختبارات النظرية ، كنت أعرف ما الذي تدور حوله الاختبارات التالية

“كيف كنت تعتقد أنك فعلت؟“

الأبراج المحصنة

 

نعم.

لم يكن لدي أدنى فكرة من أين أبدأ. هل كان هذا حقًا في الامتحان؟

كان علينا القيام بجولة فردية في زنزانة المدرسةاستندت درجات الاختبار إلى الوقت الذي يستغرقه الطلاب لإكمال السباق

“هل تذهب هذا؟ لدي سؤال حول قانون زلراف“

كلما كان الجري أسرع ، زادت النتيجة.

ألقيت نظرة خاطفة على الثنائي ، هزت رأسي.

مما لا يثير الدهشة ، في الرواية ، احتل كيفن وجين الصدارةمع التوقيت الذي سار على طول ساعة واحدة ودقيقتين.

الفصل 98: امتحان نصف الترم  [2]

على النقيض من متوسط ​​المتسابقين الآخرين الذين استغرقوا ما يقرب من 2-4 ساعات.

وحوش حقيقية

دون أن أتخطى إيقاعًا ، قلبت صفحات الكتاب

 

تململ بيدي ، نظرت بعصبية حولي على أمل أن أجد شيئًا يصرفني عن الانتظار. شعرت بخمس دقائق كأنها دهر

———–

في النهاية ، يبدو أنه كان يخرج من ضغوطه.

ترجمة FLASH

وكلما زاد الأمل زادت خيبة الأمل.

على الفور اختفت كل مخاوفي.

اية  (146) ٱلۡحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ ٱلۡمُمۡتَرِينَ (147) وَلِكُلّٖ وِجۡهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَاۖ فَٱسۡتَبِقُواْ ٱلۡخَيۡرَٰتِۚ أَيۡنَ مَا تَكُونُواْ يَأۡتِ بِكُمُ ٱللَّهُ جَمِيعًاۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٞ (148) سورة البقرة الاية (147) و(148)

كان علينا القيام بجولة فردية في زنزانة المدرسة. استندت درجات الاختبار إلى الوقت الذي يستغرقه الطلاب لإكمال السباق …

“كيف كنت تعتقد أنك فعلت؟“

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط