جالكسيسوس [2]
الفصل 79: جالكسيوس 2
…
– ومع ذلك ، لا تفقدني بعد الحشد. هل تعلم أن رين دوفر هنا هو أيضًا طالب في القفل؟ نعم ، أرقى أكاديمية موجودة؟
نزولاً إلى أسفل المصعد
–اثنين!
توجهت بسرعة إلى حيث توجد غرف تغيير الملابس. فجأة ، عندما كنت على وشك الدخول إلى غرفة تغيير الملابس ، أوقفني أحد أعضاء النقابة الرسميين يرتدي بدلة سوداء.
كانت سامانثا دوفر تحدق بعصبية في رين التي خرجت من الممر الأيمن ، وأمسكت نولا بإحكام بين ذراعيها وعضت شفتيها بعصبية
عبسًا ، مشيرًا إلى بطاقة اسمي ، قلت بصوت ساخط إلى حد ما.
قال المضيف: توقف قليلاً ، لإبقاء الحشد في حالة تشويق
“أنا من يشارك في القتال ، ألا ترى؟“
أشار الرجل إلى يميني وأشار إلى طريق بجوار المدخل الرئيسي.
“هاها ، ليس الأمر كذلك. إذا كنت ترغب في التغيير ، يجب أن تتوجه إلى غرفة أخرى“
…
أشار الرجل إلى يميني وأشار إلى طريق بجوار المدخل الرئيسي.
لم تعد هناك حاجة لمنع نفسي من كشف جزء من قدراتي. كان من الجيد الكشف عن بعضها. ليس كلها ، ولكن بعضها.
“اوه شكرا لك.”
أشار الرجل إلى يميني وأشار إلى طريق بجوار المدخل الرئيسي.
شكرت الرجل ، وسرت في الاتجاه الذي أشار إليه وسرعان ما وصلت إلى غرفة الانتظار المخصصة لي.
شينغ! – شينغ! – كشط رمحه على الأرض ، ابتسم أليكس في اتجاهي.
[غرفة الانتظار 3]
“تعال يا نولا ، ابتهج لأخيك“
دخلت غرفة تغيير الملابس ، دخلت وجلست على مقعد عشوائي.
“فقط انتظر أيها الوغد … فقط انتظر حتى يدمر أليكس ابنك تمامًا أمام الجماعة بأكملها. أريد أن أرى ما إذا كان يمكنك تجاهلي بعد ذلك! “
“فووو ….”
اضربه لدرجة أنه سيتذكر الإذلال إلى الأبد.
تركت نفسا طويلا ، وأعدت عقلي لما سيأتي.
كانت هذه ممارسة شائعة تستخدم عندما يواجه الخصوم بعضهم البعض في المبارزات.
من بين ما جمعته ، كان خصمي ، أليكس كلاودبيرم ، مستخدمًا رمحًا كانت رتبته أقل من رتبتي.
الفصل 79: جالكسيوس 2
بمعنى أنني كنت أقوى منه. على الأقل من حيث الإحصائيات.
“أنا من يشارك في القتال ، ألا ترى؟“
… للدخول في هذه المباراة. قررت أنه بصرف النظر عن استخدام [أسلوب كيكي] سأبذل قصارى جهدي. بمعنى أنني كنت على وشك الكشف عن رتبتي.
“آمل أن يستمر ابنك لفترة كافية حتى يتم اعتبار هذا في الواقع مباراة …”
بعد التفكير قليلاً ، قررت أن التظاهر بالضعف طوال الوقت ليس شيئًا يفيدني. على الأقل عندما لم أكن في القفل.
“…”
لم تعد هناك حاجة لمنع نفسي من كشف جزء من قدراتي. كان من الجيد الكشف عن بعضها. ليس كلها ، ولكن بعضها.
… للدخول في هذه المباراة. قررت أنه بصرف النظر عن استخدام [أسلوب كيكي] سأبذل قصارى جهدي. بمعنى أنني كنت على وشك الكشف عن رتبتي.
… وهذا بالضبط ما كنت أخطط له.
لحسن حظه ، قبل حسم المباراة ، طلبت من والدي منع الناس من التقاط مقاطع فيديو أو صور للمباراة ، وإنقاذه من الإذلال في المستقبل.
استذكر وجه أليكس المتغطرس وهو ينظر إلي باشمئزاز ، كنت متأكدًا من أنني لن أسحب أي لكمات في قتالنا اليوم.
“مع موهبتك الضئيلة مثل موهبتك ، تمكنت بالفعل من التسجيل في القفل بينما كان علي أن أوافق على ثاني أفضل خيار. كيف يمكن لشخص من عيارك أن يدخل الأكاديمية وأنا لا أستطيع؟“
… لقد اتخذت قراري على تدميره وإذلاله تمامًا أمام كل الحاضرين.
يتذكر رونالد اجتماعه مع أليكس قبل ثلاثين دقيقة ، ولم يستطع إلا القلق قليلاً.
كنت بحاجة إلى تدمير الزخم المتصاعد لمارتن وإعطاء والدي بعض مساحة التنفس. والطريقة الوحيدة لتحقيق ذلك كانت من خلال التغلب على حماقة أليكس.
يتذكر رونالد اجتماعه مع أليكس قبل ثلاثين دقيقة ، ولم يستطع إلا القلق قليلاً.
اضربه لدرجة أنه سيتذكر الإذلال إلى الأبد.
أثناء مشاهدة ساحة المعركة من الأعلى ، داخل مكعب زجاجي ، جلس عدد قليل من الأفراد على أرائك حمراء كبيرة.
لحسن حظه ، قبل حسم المباراة ، طلبت من والدي منع الناس من التقاط مقاطع فيديو أو صور للمباراة ، وإنقاذه من الإذلال في المستقبل.
“هل أنت جاهز؟“
عندما سألت والدي عن هذا الطلب ، اعتقد في البداية أن السبب في ذلك هو أنني كنت خائفًا من انتشاره على الويب ، لكن السبب لم يعد مختلفًا … أردت أن أترك بعض المساحة لنفسي في حال اتطتر إلى استخدام [أسلوب كيكي] للفوز.
كانت سامانثا دوفر تحدق بعصبية في رين التي خرجت من الممر الأيمن ، وأمسكت نولا بإحكام بين ذراعيها وعضت شفتيها بعصبية
إذا تم عرض مقاطع الفيديو الخاصة بقتالنا على العالم ليرها ، على الرغم من أنه من غير المحتمل ، فلا بد أن يكون هناك شخص ما سيكون قادرًا على التعرف على فن السيف الذي مارسته.
…
كانت هناك احتمالات أنه بمجرد تعرض عائلتي للخطر، ستتعرض بالتأكيد للخطر.
“أنا من يشارك في القتال ، ألا ترى؟“
على الرغم من أنني لم أكن قلقا لدرجة أنني شعرت أنني سأحتاج إلى استخدام [أسلوب كيكي] في بدا الحالي ، إلا أنني أردت فقط تقليل أي فرص لعودة هذا لدغني في المستقبل.
استذكر وجه أليكس المتغطرس وهو ينظر إلي باشمئزاز ، كنت متأكدًا من أنني لن أسحب أي لكمات في قتالنا اليوم.
…
بالإشارة إلى الساحة ، لم تستطع نولا إلا أن تصرخ بمجرد أن رأت شخصية رين تسير ببطء في الساحة.
جالكسيكوس ، الملعب
قبضت على سيفي ، ورسمت ابتسامة على شفتي.
تم تصميم الساحة الرسمية للنقابة لتكون نسخة أكثر حداثة من الكولوسيوم. تم تقسيم الساحة المركزية إلى ثلاث منصات مربعة ، بينما بدأت المدرجات على ارتفاع 10 أمتار فوق المنصات ويمكن أن تستوعب أكثر من 2000 شخص.
“…نعم.”
كان التصميم شائعًا للغاية بين أعضاء النقابة حيث كانت هناك دائمًا معارك تحدث في الساحة.
لم تعد هناك حاجة لمنع نفسي من كشف جزء من قدراتي. كان من الجيد الكشف عن بعضها. ليس كلها ، ولكن بعضها.
وقفت شاشات تلفزيون كبيرة في أعلى الملعب لتعطي صورة واضحة لما كان يحدث في الساحات ليراه المتفرجون. نظرًا لأن الشاشات كان يتحكم فيها سيد النقابة ، رونالد دوفر ، فلم يكن هناك داعٍ للقلق بشأن تسريب اللقطات.
—كيف سيتغلب رين دوفر ، الذي تم تصنيفه على أنه موهوب في المرتبة D ، على أليكس كلاودبورم الذي تم إدراجه على أنه الموهبة المصنفة B؟ أليست النتيجة واضحة بالفعل؟
قبل عشر دقائق من بدء المبارزة ، كانت مقاعد الضيوف مليئة بالناس. بسبب التحذير السابق من قبل سيد النقابة ، تم منع التقاط الصور ومقاطع الفيديو أثناء المباراة.
“ستكون هذه مباراة صعبة لرين …”
افترض البعض أن السبب هو عدم رغبته في نشر مقاطع فيديو لابنه يخسر أمام أليكس بشكل بائس ، في حين اعتقد البعض الآخر أن السبب هو عدم رغبته في معرفة الناس بالصراعات الداخلية التي تحدث داخل النقابة.
بغض النظر عمن كان خصمك ، كان العنصر الأساسي في زيادة فرصك في الفوز هو الوصول إلى رؤوس خصمك.
في كلتا الحالتين ، لم يعارض أحد حقًا فكرة عدم القدرة على التقاط الصور أو مقاطع الفيديو لأنهم لم يتوقعوا بداية مباراة لائقة.
كانت سامانثا دوفر تحدق بعصبية في رين التي خرجت من الممر الأيمن ، وأمسكت نولا بإحكام بين ذراعيها وعضت شفتيها بعصبية
“هل يستطيع رين فعل ذلك؟“
– ومع ذلك ، لا تفقدني بعد الحشد. هل تعلم أن رين دوفر هنا هو أيضًا طالب في القفل؟ نعم ، أرقى أكاديمية موجودة؟
أثناء مشاهدة ساحة المعركة من الأعلى ، داخل مكعب زجاجي ، جلس عدد قليل من الأفراد على أرائك حمراء كبيرة.
أومأ رونالد دوفر برأسه ، ونظر أيضًا إلى الحلبة.
نظرت سامانثا دوفر بقلق نحو الساحة ، ونظرت إلى زوجها وضغطت على يده بإحكام.
عند رؤية الأضواء حول الاستاد مطفأة ، عقد مارتن ذراعيه وانحنى على ظهر المقعد. من الطريقة التي كان يبتسم بها ، كان من الواضح أنه واثق من فرص أليكس في الفوز.
“أعتقد فيه…”
“اوه شكرا لك.”
أومأ رونالد دوفر برأسه ، ونظر أيضًا إلى الحلبة.
قبضت على سيفي ، ورسمت ابتسامة على شفتي.
ومع ذلك ، على الرغم من أنه لم يظهر ظاهريًا ، إلا أنه كان أيضًا متوترًا للغاية. التقطت هذه الحقيقة بسرعة من قبل زوجته التي شعرت بقبضة يدها مشدودة.
“… تسك.”
يتذكر رونالد اجتماعه مع أليكس قبل ثلاثين دقيقة ، ولم يستطع إلا القلق قليلاً.
–وااااااااااااااااااااااااااااااا
“ستكون هذه مباراة صعبة لرين …”
يميل أليكس إلى الأمام ، ويحول مركز ثقله نحو قدمه اليمنى التي حفرت بعمق في الأرض.
“همف“
أولاً ، ألقيت نظرة فاحصة على الحلبة. أحاط حاجز المانا الشفاف بالساحة مع آلاف المتفرجين الذين ينظرون إلى الأسفل. على منصة صغيرة بجوار الحلبة ، نظر الحكم إلى ساعته بينما كان ينتظرني أنا وأليكس للوصول إلى المناصب.
جالسًا خلف رونالد عدة صفوف ، نظر مارتن بغرور إلى الساحة الواقعة أسفله وهو يرتشف بعض النبيذ.
أشار الرجل إلى يميني وأشار إلى طريق بجوار المدخل الرئيسي.
قام مارتن بتدوير كأس النبيذ في يديه ، ونظر إلى رونالد قبل أن يقول ببطء.
سيجد الشخص الذي لديه عقلية ضعيفة أنه من الصعب الفوز مقارنة بشخص ظل عقلانيًا طوال المعركة بأكملها.
“آمل أن يستمر ابنك لفترة كافية حتى يتم اعتبار هذا في الواقع مباراة …”
يميل أليكس إلى الأمام ، ويحول مركز ثقله نحو قدمه اليمنى التي حفرت بعمق في الأرض.
“…”
بطريقة ما ملأتني بالطاقة …
متجاهلاً استفزازات مارتن ، أبقى رونالد عينيه على الحلبة مما تسبب في غضب مارتن.
“أعتقد فيه…”
“فقط انتظر أيها الوغد … فقط انتظر حتى يدمر أليكس ابنك تمامًا أمام الجماعة بأكملها. أريد أن أرى ما إذا كان يمكنك تجاهلي بعد ذلك! “
وقف في منتصف الساحة رجل في منتصف العمر يحمل سماعة رأس وميكروفون ، ويحدق في الجمهور بابتسامة كبيرة على وجهه.
“إنها تبدأ.”
“… تسك.”
… للدخول في هذه المباراة. قررت أنه بصرف النظر عن استخدام [أسلوب كيكي] سأبذل قصارى جهدي. بمعنى أنني كنت على وشك الكشف عن رتبتي.
عند رؤية الأضواء حول الاستاد مطفأة ، عقد مارتن ذراعيه وانحنى على ظهر المقعد. من الطريقة التي كان يبتسم بها ، كان من الواضح أنه واثق من فرص أليكس في الفوز.
بدأت المبارزة غير الرسمية بين نائب النقابة وسيد النقابة …
—
وقف في منتصف الساحة رجل في منتصف العمر يحمل سماعة رأس وميكروفون ، ويحدق في الجمهور بابتسامة كبيرة على وجهه.
عند رؤية الأضواء حول الاستاد مطفأة ، عقد مارتن ذراعيه وانحنى على ظهر المقعد. من الطريقة التي كان يبتسم بها ، كان من الواضح أنه واثق من فرص أليكس في الفوز.
– سيداتي وسادتي ، ستكون هذه مبارزة بين نائب رئيس النقابة ، أليكس كلاودبيرم ، وممثل نقابة السيد وكذلك الابن رين دوفر!
… للدخول في هذه المباراة. قررت أنه بصرف النظر عن استخدام [أسلوب كيكي] سأبذل قصارى جهدي. بمعنى أنني كنت على وشك الكشف عن رتبتي.
قال المضيف: توقف قليلاً ، لإبقاء الحشد في حالة تشويق
كنت بحاجة إلى تدمير الزخم المتصاعد لمارتن وإعطاء والدي بعض مساحة التنفس. والطريقة الوحيدة لتحقيق ذلك كانت من خلال التغلب على حماقة أليكس.
—كيف سيتغلب رين دوفر ، الذي تم تصنيفه على أنه موهوب في المرتبة D ، على أليكس كلاودبورم الذي تم إدراجه على أنه الموهبة المصنفة B؟ أليست النتيجة واضحة بالفعل؟
يتذكر رونالد اجتماعه مع أليكس قبل ثلاثين دقيقة ، ولم يستطع إلا القلق قليلاً.
بالنظر إلى الحشد ، وضع المضيف تعبيرًا مرتبكًا عندما قال الجزء الأخير. ومع ذلك ، سرعان ما تغير تعبيره حيث تحدث بحماس أكبر
“آمل أن يستمر ابنك لفترة كافية حتى يتم اعتبار هذا في الواقع مباراة …”
– ومع ذلك ، لا تفقدني بعد الحشد. هل تعلم أن رين دوفر هنا هو أيضًا طالب في القفل؟ نعم ، أرقى أكاديمية موجودة؟
تمامًا كما كنت على وشك أن أتأقلم مع الهتافات ، اجتاحت جولة صاخبة من الهتافات الساحة بأكملها تقريبًا جعلتني أصم.
مع كل المعلومات التي بحوزته ، بذل المضيف قصارى جهده لإثارة المباراة قدر استطاعته. وقد تحقق ذلك بوضوح مع اشتداد الهتافات حول الملعب.
دخلت غرفة تغيير الملابس ، دخلت وجلست على مقعد عشوائي.
سرعان ما غطى حاجز أزرق شفاف الساحة بأكملها. تم صنع الفيلم الأزرق الذي تم إنشاؤه من المانا لمنع تسرب موجات الصدمة من المعارك. بهذه الطريقة ، إذا خرجت الأمور عن متناول اليد ، فلن يتأثر المتفرجون.
استذكر وجه أليكس المتغطرس وهو ينظر إلي باشمئزاز ، كنت متأكدًا من أنني لن أسحب أي لكمات في قتالنا اليوم.
“أوه ، أرى برويدر كبيرة!”
بمجرد أن خطت قدمي إلى الحلبة ، غمرت الهتافات الخشنة القادمة من الحشد على الفور أي صوت آخر.
بالإشارة إلى الساحة ، لم تستطع نولا إلا أن تصرخ بمجرد أن رأت شخصية رين تسير ببطء في الساحة.
يتذكر رونالد اجتماعه مع أليكس قبل ثلاثين دقيقة ، ولم يستطع إلا القلق قليلاً.
“تعال يا نولا ، ابتهج لأخيك“
“هل يستطيع رين فعل ذلك؟“
كانت سامانثا دوفر تحدق بعصبية في رين التي خرجت من الممر الأيمن ، وأمسكت نولا بإحكام بين ذراعيها وعضت شفتيها بعصبية
بنظرة سريعة بيني وبين أليكس عدة مرات ، بدأ المضيف في العد التنازلي.
‘رجاء، حافظ على سلامتك…’
لم تعد هناك حاجة لمنع نفسي من كشف جزء من قدراتي. كان من الجيد الكشف عن بعضها. ليس كلها ، ولكن بعضها.
…
شكرت الرجل ، وسرت في الاتجاه الذي أشار إليه وسرعان ما وصلت إلى غرفة الانتظار المخصصة لي.
“هل أنت جاهز؟“
– ومع ذلك ، لا تفقدني بعد الحشد. هل تعلم أن رين دوفر هنا هو أيضًا طالب في القفل؟ نعم ، أرقى أكاديمية موجودة؟
“…نعم.”
… لقد اتخذت قراري على تدميره وإذلاله تمامًا أمام كل الحاضرين.
بقيادة الموظفين ، صعدت إلى المسرح الرئيسي.
كنت أعرف بالفعل ماذا أفعل.
بمجرد أن خطت قدمي إلى الحلبة ، غمرت الهتافات الخشنة القادمة من الحشد على الفور أي صوت آخر.
“فقط انتظر أيها الوغد … فقط انتظر حتى يدمر أليكس ابنك تمامًا أمام الجماعة بأكملها. أريد أن أرى ما إذا كان يمكنك تجاهلي بعد ذلك! “
–وااااااااااااااااااااااااااااااا
استذكر وجه أليكس المتغطرس وهو ينظر إلي باشمئزاز ، كنت متأكدًا من أنني لن أسحب أي لكمات في قتالنا اليوم.
تمامًا كما كنت على وشك أن أتأقلم مع الهتافات ، اجتاحت جولة صاخبة من الهتافات الساحة بأكملها تقريبًا جعلتني أصم.
شينغ! – شينغ! – كشط رمحه على الأرض ، ابتسم أليكس في اتجاهي.
عند دخوله إلى الساحة من بعدي ، لوح أليكس للحشد وهو يقف برمحه في يده. كل موقفه وعمله سيثير المزيد من الهتافات والتصفيق من الحشد.
بالإشارة إلى الساحة ، لم تستطع نولا إلا أن تصرخ بمجرد أن رأت شخصية رين تسير ببطء في الساحة.
تجاهله ، قررت أن أنظر حولي
–واحد!
أولاً ، ألقيت نظرة فاحصة على الحلبة. أحاط حاجز المانا الشفاف بالساحة مع آلاف المتفرجين الذين ينظرون إلى الأسفل. على منصة صغيرة بجوار الحلبة ، نظر الحكم إلى ساعته بينما كان ينتظرني أنا وأليكس للوصول إلى المناصب.
كانت عقلية الشخص من أهم الأشياء التي يجب على المقاتلين مراعاتها قبل القتال.
كلما لاحظت محيطي أكثر ، شعرت بالضغط والإثارة التي لا توصف تغمرني.
–اثنين!
بطريقة ما ملأتني بالطاقة …
… دون أن أنبس ببنت شفة ، نظرت إليه مباشرة في عينيه.
بينما كنت أرتجف من هذا الإحساس الغريب ، سار أليكس من الجانب الآخر. عند وصوله إلى المكان المخصص له ، نظر إلي وقال
توجهت بسرعة إلى حيث توجد غرف تغيير الملابس. فجأة ، عندما كنت على وشك الدخول إلى غرفة تغيير الملابس ، أوقفني أحد أعضاء النقابة الرسميين يرتدي بدلة سوداء.
“حالفك الحظ“
وقفت شاشات تلفزيون كبيرة في أعلى الملعب لتعطي صورة واضحة لما كان يحدث في الساحات ليراه المتفرجون. نظرًا لأن الشاشات كان يتحكم فيها سيد النقابة ، رونالد دوفر ، فلم يكن هناك داعٍ للقلق بشأن تسريب اللقطات.
“… ماذا؟“
مع كل المعلومات التي بحوزته ، بذل المضيف قصارى جهده لإثارة المباراة قدر استطاعته. وقد تحقق ذلك بوضوح مع اشتداد الهتافات حول الملعب.
“مع موهبتك الضئيلة مثل موهبتك ، تمكنت بالفعل من التسجيل في القفل بينما كان علي أن أوافق على ثاني أفضل خيار. كيف يمكن لشخص من عيارك أن يدخل الأكاديمية وأنا لا أستطيع؟“
كلما لاحظت محيطي أكثر ، شعرت بالضغط والإثارة التي لا توصف تغمرني.
… دون أن أنبس ببنت شفة ، نظرت إليه مباشرة في عينيه.
بمعنى أنني كنت أقوى منه. على الأقل من حيث الإحصائيات.
على الرغم من أن كلماته تحمل بعض الحقيقة ، إلا أنه في الوقت الحالي كان يحاول فقط زعزعة عقليتي.
مع كل المعلومات التي بحوزته ، بذل المضيف قصارى جهده لإثارة المباراة قدر استطاعته. وقد تحقق ذلك بوضوح مع اشتداد الهتافات حول الملعب.
كانت هذه ممارسة شائعة تستخدم عندما يواجه الخصوم بعضهم البعض في المبارزات.
–واحد!
بغض النظر عمن كان خصمك ، كان العنصر الأساسي في زيادة فرصك في الفوز هو الوصول إلى رؤوس خصمك.
تمامًا كما كنت على وشك أن أتأقلم مع الهتافات ، اجتاحت جولة صاخبة من الهتافات الساحة بأكملها تقريبًا جعلتني أصم.
إذا تمكنت من دخول رؤوسهم ، تقل فرصك في الخسارة بشكل كبير.
بدأت المبارزة غير الرسمية بين نائب النقابة وسيد النقابة …
كانت عقلية الشخص من أهم الأشياء التي يجب على المقاتلين مراعاتها قبل القتال.
“هاها ، ليس الأمر كذلك. إذا كنت ترغب في التغيير ، يجب أن تتوجه إلى غرفة أخرى“
سيجد الشخص الذي لديه عقلية ضعيفة أنه من الصعب الفوز مقارنة بشخص ظل عقلانيًا طوال المعركة بأكملها.
بعد التفكير قليلاً ، قررت أن التظاهر بالضعف طوال الوقت ليس شيئًا يفيدني. على الأقل عندما لم أكن في القفل.
–عد تنازلي! ثلاثة!
–واحد!
بنظرة سريعة بيني وبين أليكس عدة مرات ، بدأ المضيف في العد التنازلي.
قام مارتن بتدوير كأس النبيذ في يديه ، ونظر إلى رونالد قبل أن يقول ببطء.
شينغ! – شينغ! – كشط رمحه على الأرض ، ابتسم أليكس في اتجاهي.
–اثنين!
يميل أليكس إلى الأمام ، ويحول مركز ثقله نحو قدمه اليمنى التي حفرت بعمق في الأرض.
أشعل لونه الأحمر للمانا ، وبدأ ببطء يلف حول جسد أليكس ورمحه. في المقابل ، غلفني توهج أبيض.
أولاً ، ألقيت نظرة فاحصة على الحلبة. أحاط حاجز المانا الشفاف بالساحة مع آلاف المتفرجين الذين ينظرون إلى الأسفل. على منصة صغيرة بجوار الحلبة ، نظر الحكم إلى ساعته بينما كان ينتظرني أنا وأليكس للوصول إلى المناصب.
–واحد!
يميل أليكس إلى الأمام ، ويحول مركز ثقله نحو قدمه اليمنى التي حفرت بعمق في الأرض.
… لقد اتخذت قراري على تدميره وإذلاله تمامًا أمام كل الحاضرين.
حاليًا ، كانت المسافة التي تفصل بيني وبين أليكس حوالي 10 أمتار. كانت مسافة يمكن أن يغلقها أليكس في ثوانٍ قليلة.
بطريقة ما ملأتني بالطاقة …
هذا يعني أنه بمجرد بدء المباراة ، كان لدي ثلاث ثوان إما للدفاع أو الهجوم المضاد مهما كان يخطط للقيام به.
جالكسيكوس ، الملعب
قبضت على سيفي ، ورسمت ابتسامة على شفتي.
قبضت على سيفي ، ورسمت ابتسامة على شفتي.
… لحسن الحظ ، لدي خطة.
كنت أعرف بالفعل ماذا أفعل.
كنت أعرف بالفعل ماذا أفعل.
إذا تمكنت من دخول رؤوسهم ، تقل فرصك في الخسارة بشكل كبير.
–بدا!
“أوه ، أرى برويدر كبيرة!”
أشار الرجل إلى يميني وأشار إلى طريق بجوار المدخل الرئيسي.
———–
أشعل لونه الأحمر للمانا ، وبدأ ببطء يلف حول جسد أليكس ورمحه. في المقابل ، غلفني توهج أبيض.
ترجمة FLASH
… لقد اتخذت قراري على تدميره وإذلاله تمامًا أمام كل الحاضرين.
—
هذا يعني أنه بمجرد بدء المباراة ، كان لدي ثلاث ثوان إما للدفاع أو الهجوم المضاد مهما كان يخطط للقيام به.
اية ((127) رَبَّنَا وَٱجۡعَلۡنَا مُسۡلِمَيۡنِ لَكَ وَمِن ذُرِّيَّتِنَآ أُمَّةٗ مُّسۡلِمَةٗ لَّكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبۡ عَلَيۡنَآۖ إِنَّكَ أَنتَ ٱلتَّوَّابُ ٱلرَّحِيمُ (128) سورة البقرة الاية (128)
…
“هل أنت جاهز؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
