نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 69

مذبحة هولبرج [4]

مذبحة هولبرج [4]

الفصل 69: مذبحة هولبرج [4]

… إذا قاتلت إيما ضده ، فلن يكون لديها أي فرصة.

 

“ماذا السبب!؟“

“مرحبا ، ما سبب ذلك-“

“ليست هناك فرصة“.

ظهرت إيما خلف كيفن ، ودخلت غرفة المعيشة ، وعندما كانت على وشك التحدث ، توقفت في منتصف عقوبتها وشعرت بالصدمة.

“هذا قوي؟“

بعد إيما ، دخلت أماندا الغرفة ، ومثل إيما ، شعرت بالصدمة.

“أمنع هذا!”

ثلاث مجموعات من العيون تركز جميعها على فرد واحد.

“لنذهب“

يقف في منتصف الغرفة ، ممسكًا جين من حلقه ، يمكن رؤية شخصية رين.

… عرف رن أنه يجب أن يتدخل.

جين!”

“… لذلك جاء الرئيس أخيرًا“

صرخت ، أخرجت إيما سيوفها القصيرة ووزعت المانا ، وبعد ذلك بدأ لون أصفر قوي ينبعث من جسدها.

“… وبهذا تقصد كادت أن تقتله؟“

“ابتعاد عن ج–“

من مظهره وهالته ، عرفوا على الفور أنه مختلف عن الأشخاص الآخرين الذين قاتلوا من قبل.

فقط عندما كانت إيما على وشك الاندفاع نحو رين ، وضعت أماندا يدها على كتفها وأوقفتها

كلما قاتل كيفن أكثر ، أصبحت عروقه أكثر بروزًا. ارتعدت عضلاته وتقلصت مع كل ثانية تمر التي قاتلوا فيها.

لا…”

حزن كيفن على أسنانه وتحمل الألم ، وحدق في الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء ودفع جسده إلى الأمام.

ماذا السبب!؟

–صليل!

استدار بغضب ، مشيرة إلى رين ، حدقت إيما في أماندا وصرخت

“أنا بخير … كوه“.

أنت فقط ستقف هنا ودعه يفعل ذلك لجين! ما خطبك!”

“كيفن!”

هزت رأسها ، ونظرت أماندا إلى رين بتعبير معقد.

-كررر

تلك العيون.

“خه …”

تلك كانت عيناه عندما قتل إيليا.

لقد كان فردا مصنفا على مستوى (D +) الشريط الحدودي (C)  ، وفقط بعد قتال مرير بحياتهم على المحك ، هزمه كيفن والبقية.

على الرغم من أنها قد تبدو بلا قلب في عيون إيما ، في الواقع ، كان كل هذا من أجله.

ظهر كيفن أمام الفرد ذو الملابس السوداء ، وقطع قطريًا بسيفه.

لا يزال بإمكانها تذكر تلك العيون بوضوح … نفس العيون التي قتلت إيليا مرة أخرى في ما بعد الحفلة.

لقد كان فردا مصنفا على مستوى (D +) الشريط الحدودي (C)  ، وفقط بعد قتال مرير بحياتهم على المحك ، هزمه كيفن والبقية.

إذا قاتلت إيما ضده ، فلن يكون لديها أي فرصة.

لم يكن لديهما ميزة ، لكنها كانت مجرد مسألة وقت …

فكرت أماندا وهي تنظر إلى كيفن من الجانب

“مرحبا أنت! لماذا لا تفعل أي شيء !؟“

من أقوى…؟

“أليس لدي خيار آخر؟“

ماذا!

–خطوة -خطوة -خطوة

رفع رين يديه وقال ، وهو يسقط جسد جين على الأرض

“الآن ، أخبرنا لماذا -“

“…هو لا يزال على قيد الحياة

كان كيفن يحدق في الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء أمامه ، ولم يسعه إلا أن يشتكي.

تحدث كيفن ، بالنظر إلى شخصية جين المغمى عليها على الأرض ، والنظرة بحذر في اتجاه رين

“أنت فقط ستقف هنا ودعه يفعل ذلك لجين! ما خطبك!”

ماذا فعلت له؟

“الآن ، أخبرنا لماذا -“

قال رين ببرود ، بالنظر إلى كيفن ، ويداه ما زالتا في الهواء

“إيما …”

لقد فعلت فقط ما يجب القيام به

“مرحبًا ، هل أنت بخير؟“

عبسًا على كلمات رين ، نظر كيفن إلى رين في عينيه وقال

“خه …”

“… وبهذا تقصد كادت أن تقتله؟

–باعام!

هز رأسه ، ونظر رن إلى جين.

بالنظر إلى كيفن ، وبعد التأكد من أن رين لن يقوم بأي حركات ، وضعت إصبعها على رقبة جين وقامت بقياس نبضه.

إذا كنت أريده حقًا ميتًا ، لكان قد مات بالفعل

“هناك أمر أكثر إلحاحًا من القلق بشأنه ، علاوة على ذلك …”

بعد كلمات رين الباردة ، أصبحت الغرفة هادئةلم يكن من الممكن سماع حتى سقوط دبوس بينما كان كيفن ورين يحدقان في بعضهما البعض.

فهمت إيما دوافعه ، وأعادت سيوفها القصيرة إلى فضاء الأبعاد الخاص بها وانتقلت بسرعة إلى حيث كان جسد جين.

إيما …”

لقد كان بالتأكيد في دوري خاص به …

كسر حاجز الصمت صوت كيفن وهو ينظر إلى إيما التي كانت خلفه.

عبسًا على كلمات رين ، نظر كيفن إلى رين في عينيه وقال

تمام

 

فهمت إيما دوافعه ، وأعادت سيوفها القصيرة إلى فضاء الأبعاد الخاص بها وانتقلت بسرعة إلى حيث كان جسد جين.

بتجاهل إيما ، ظلت عيون رين ثابتة على الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء.

عند رؤية حركة إيما ، أخرج كيفن سيفه ووجهه في اتجاه رينقال دون أن يرفع عينيه عنه

لقد كان بالتأكيد في دوري خاص به …

إذا جربت شيئًا مضحكًا … فلن أتردد في قتلك

لقد كان فردا مصنفا على مستوى (D +) الشريط الحدودي (C)  ، وفقط بعد قتال مرير بحياتهم على المحك ، هزمه كيفن والبقية.

“…”

“… ليسه جيدًا ، لقد أصيب بجروح بالغة وقد استنفد كل المانا“

بنظرة غير مبالية على كيفن ، لم يستجب رين ونظر فقط إلى إيما التي كانت تقترب ببطء.

طار كيفن عبر الغرفة اصطدم بجدار

عند وصولها قبل جثة جين ، نظرت إيما بحذر في اتجاه رين.

نظر إلى كيفن ، صرخ إيما وأماندا بقلق

بالنظر إلى كيفن ، وبعد التأكد من أن رين لن يقوم بأي حركات ، وضعت إصبعها على رقبة جين وقامت بقياس نبضه.

اهتز المكان كله.

بعد بضع ثوان ، استدارت إيما وتنهدت بارتياح وقالت

“تمام“

“هو لا يزال على قيد الحياة…”

“خه …”

سأل كيفن برأسه برأسه

“…انه قوي“

كيف حالته؟

وخلفه ظهرت فجوة ضخمة على الحائط حيث تطاير الغبار والحطام في كل مكان.

بإلقاء نظرة خاطفة على جين ، نظرت إيما بعناية إلى جسده قبل أن تقول

قال رين ببرود ، بالنظر إلى كيفن ، ويداه ما زالتا في الهواء

“… ليسه جيدًا ، لقد أصيب بجروح بالغة وقد استنفد كل المانا

أوقفت إيما تحركاتها ، وعقدت ذراعيها وسدت الركام الذي كان يطلق عليها.

عبساً كيفن نظر إلى جسد جين قبل أن ينظر إلى رن

“هو لا يزال على قيد الحياة…”

الآن ، أخبرنا لماذا -“

بجلطة كبيرة ، سقطت شخصية الفرد الذي كان يرتدي ملابس سوداء على وجهه أولاً على الأرض. ظهرت شخصية رين اللامبالية التي ظهرت من خلفه ، متمسكًا بسيفه.

بووم -!

أثناء الاشتباكات ، بعد بضع ثوانٍ ، تبادل كيفن والشخص الذي يرتدي ملابس سوداء بالفعل ما لا يقل عن ثلاثمائة ضربة.

قطع وسط كيفن ، تمامًا كما كان التوتر في الغرفة على وشك الوصول إلى أعلى مستوى له على الإطلاق ، دوى انفجار قوي في جميع أنحاء الغرفة.

عند تحرير القوس ، أطلقت ثلاثة أسهم في اتجاه الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء. مع إطلاق كل سهم ، ينفصل الهواء عن بعضه البعض مما ينتج عنه صوت صفير.

اهتز المكان كله.

–بام!

ماذا يحدث ؟

لهذا السبب انتظر.

قام كيفن وإيما وأماندا بتحريك رؤوسهم في اتجاه مصدر الصوت.

صر كيفن بأسنانه ، ونظر إلى أماندا.

خطوة -خطوة -خطوة

“ماذا فعلت له؟“

ظهر من الجانب الآخر من الباب ، وهو يحمل فأسًا ضخمًا بحجم شخصين ، دخل شخص يرتدي ملابس سوداء الغرفة.

بووم -!

وخلفه ظهرت فجوة ضخمة على الحائط حيث تطاير الغبار والحطام في كل مكان.

ترجمة FLASH

واحد أخر؟!”

على الرغم من أنه كان على قيد الحياة ، فقد أصيب بجروح خطيرة.

كان كيفن وإيما وأماندا يحدقون في الشخص الذي يرتدون ملابس سوداء ، فدخلوا على الفور في مواقع المعركة وهم ينظرون إليه بحذر.

لاحظ التغيير الذي حدث في كيفن ، توقف الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء عن الدوران وواجه كيفن رأسًا على عقب

من مظهره وهالته ، عرفوا على الفور أنه مختلف عن الأشخاص الآخرين الذين قاتلوا من قبل.

“مرحبا أنت! لماذا لا تفعل أي شيء !؟“

إذا كان الآخرون مثل الجنود الذين يخوضون الحرب ، فإن هذا الرجل شعر وكأنه جنرال يقف فوق جنوده.

… عرف رن أنه يجب أن يتدخل.

لقد كان بالتأكيد في دوري خاص به

أثناء قتالهما ، لم يتزحزح أي منهما شبرًا واحدًا. هم الآن في مأزق كامل.

“… لذلك جاء الرئيس أخيرًا

بالنظر إلى الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء والذي دخل الغرفة ، تعرف رين على الفور من هو.

أثناء قتالهما ، لم يتزحزح أي منهما شبرًا واحدًا. هم الآن في مأزق كامل.

لقد كان “الرئيس” الذي كان من المفترض أن يقاتل فيه كيفن وحزبه لإنهاء قوس هولبر.

بالانزلاق عبر الأرض ، كان كيفن يلهث بشدة الهواء. بسبب معاركه السابقة ، بدأت علامات الإرهاق تظهر على وجهه.

لقد كان فردا مصنفا على مستوى (D +) الشريط الحدودي (C)  ، وفقط بعد قتال مرير بحياتهم على المحك ، هزمه كيفن والبقية.

“خه …”

لا يمكن أن تصبح الأمور أكثر إزعاجًا …”

لاحظ الرجل الذي يرتدي ملابس سوداء القوة الهائلة القادمة من السهم وكلمات إيما القصيرة ، وصرخ وأحاط جسم كروي أسود بجسده.

كان كيفن يحدق في الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء أمامه ، ولم يسعه إلا أن يشتكي.

أومأت أماندا برأسها ، ومددت خيط قوسها.

من الأشخاص الذين هاجموه في غرفته إلى جين والآن هذابدأت الأمور تزداد صعوبة مع كل لحظة تمر.

نظر إلى كيفن ، صرخ إيما وأماندا بقلق

نظر كيفن إلى إيما وأماندا ، أومأ برأسه

… إذا قاتلت إيما ضده ، فلن يكون لديها أي فرصة.

برأسها برأسها ، أخذت إيما سيوفها القصيرة وأخرجت أماندا قوسها.

“خهاا

فجأة ، غطى سيف كيفن صبغة حمراءببطء ، كلما تمسك كيفن بالسيف ، زادت حدة اللون حول السيف.

‘من أقوى…؟‘

تحدثت إيما وهي تلقي نظرة خاطفة على شخصية كيفن المهيبة

“… حقيقة أنه لا يتدخل أفضل بكثير من مهاجمته لنا من الخلف“

هل يمكنك التخفيف من حدته؟

عند رؤية حركة إيما ، أخرج كيفن سيفه ووجهه في اتجاه رين. قال دون أن يرفع عينيه عنه

نظر إلى إيما ، ابتسم كيفن وقال

“الآن ، أخبرنا لماذا -“

ليست هناك فرصة“.

نظر إلى إيما ، ابتسم كيفن وقال

عند مشاهدة كيفن وإيما وأماندا وهم يتدخلون في مواقع القتال ، تراجع رين ببطء إلى زاوية الغرفة وحدق في الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء دخل الغرفة.

“دعهي كما هو  “

تحدث كيفن وهو يثبت قبضته على السيف.

رفع الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء فأسه ، وصد سهام أماندا ودقها في اتجاه الأرض.

ادعمني.”

هذه المرة ، استهدف كيفن قلبه بينما استهدفت إيما جانبه.

“الدعمك؟ من فضلك ، هذه وظيفة أماندا …”

كما لو كانوا يقرؤون عقول بعضهم البعض ، انطلقوا نحو الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء من الجانبين الأيمن والأيسر.

دحضت إيما بشكل هزلي ، غمزت في أماندا وانطلقت نحو الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء.

بعد إيما ، دخلت أماندا الغرفة ، ومثل إيما ، شعرت بالصدمة.

“وظيفتي هي ضربه …”

كان من الواضح أن كيفن كان يخمد الألم الهائل ليحافظ على حالته الحالية.

فوعام -!

صر كيفن بأسنانه ، ونظر إلى أماندا.

ومع ذلك ، بمجرد أن انتقلت إيما ، انتشر إراقة دماء قوية فجأة من الشخص الذي يرتدي ملابس سوداءبعد إراقة الدماء ، انهار ضغط هائل على الجميعامتد ظل أسود نفاث من جسد الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء واندفع نحوهم مثل تسونامي.

–صليل!

عبرت إيما ذراعيها ، وقامت بحماية نفسها من الضغط.

قطع وسط كيفن ، تمامًا كما كان التوتر في الغرفة على وشك الوصول إلى أعلى مستوى له على الإطلاق ، دوى انفجار قوي في جميع أنحاء الغرفة.

بعد خطوات قليلة إلى الوراء ، نظرت إيما إلى كيفن وأماندا.

عبرت إيما ذراعيها ، وقامت بحماية نفسها من الضغط.

أصبح كلا وجهيهما قاتما للغاية.

عند مشاهدة كيفن وإيما وأماندا وهم يتدخلون في مواقع القتال ، تراجع رين ببطء إلى زاوية الغرفة وحدق في الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء دخل الغرفة.

هذا أكثر خطورة مما كنت أعتقد …”

“الدعمك؟ من فضلك ، هذه وظيفة أماندا …”

بالتقدم للأمام ، أطلق كيفن بالكامل ضغطه المصنف(D-).

رفع الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء فأسه ، وصد سهام أماندا ودقها في اتجاه الأرض.

دعني

اصطدم كيفن بالحائط وسقط على الأرض.

شعرت إيما بضغط كيفن ، ولم تستطع إلا أن تنظر إلى كيفن في حالة صدمةصُدمت أماندا أيضًا لأن حواجبها لم تستطع إلا القفز.

“… لذلك جاء الرئيس أخيرًا“

هل اخترقت؟

“مرحبا ، ما سبب ذلك–-“

“… نعم ، منذ وقت ليس ببعيد”

“…هو لا يزال على قيد الحياة“

باعام!

–انقر!

توترت رجليه ، وتصدعت الأرض أسفل كيفن وأطلق جسده مثل المدفع نحو الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء.

بعد بضع ثوان ، استدارت إيما وتنهدت بارتياح وقالت

خه …”

استدار بغضب ، مشيرة إلى رين ، حدقت إيما في أماندا وصرخت

ظهر كيفن أمام الفرد ذو الملابس السوداء ، وقطع قطريًا بسيفه.

“… حقيقة أنه لا يتدخل أفضل بكثير من مهاجمته لنا من الخلف“

صليل!

نظر كيفن إلى جانبه ، ورأى إيما في وضع مشابه له.

ولكن قبل أن يتمكن سيفه من الاتصال بالشخص الذي يرتدي ملابس سوداء ، كما لو كان يقف تحت شلال متدفق ، شعر كيفن بقوة هائلة تضرب سيفه بينما جُرف جسده بعيدًا.

“ادعمني.”

لم تتح له الفرصة حتى للصراخ قبل أن يجد نفسه مطروحًا في الهواء.

–صليل! –صليل! –صليل!

بام!

“دعهي كما هو  “

طار كيفن عبر الغرفة اصطدم بجدار

“ادعمني.”

كواحة …!”

كان كيفن يحدق في الفأس العملاق فوقه ، ولم يسعه إلا التفكير

بصق اللعاب ، لجزء من الثانية ، فقد كيفن وعيه بسبب القوة الهائلة للتأثير.

“خهاا

كيفن!”

الحركة الأولى من [أسلوب كيكي]: فلاش سريع

نظر إلى كيفن ، صرخ إيما وأماندا بقلق

إذا كان الآخرون مثل الجنود الذين يخوضون الحرب ، فإن هذا الرجل شعر وكأنه جنرال يقف فوق جنوده.

لحسن الحظ ، بعد بضع ثوانٍ ، تمكن كيفن من النهوض … لكن لا يبدو أنه في حالة جيدة لأن الدم يسيل من زاوية فمه.

صر كيفن بأسنانه ، ونظر إلى أماندا.

مرحبًا ، هل أنت بخير؟

هزت رأسها ، ونظرت أماندا إلى رين بتعبير معقد.

مسح الدم في زاوية فمه ، أومأ كيفن برأسه

كان من الواضح أنهم كانوا مرهقين للغاية. بعد الآن ولن يكونوا قادرين على الاحتفاظ بواحد …

أنا بخير … كوه“.

رفع الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء فأسه ، وصد سهام أماندا ودقها في اتجاه الأرض.

عندما كان يحدق في الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء أمامه ، زادت قبضة كيفن على السيف.

قال رين إنه يتجه نحو كيفن وإيما وأماندا الذين ما زالوا على قيد الحياة لكنهم فقدوا الوعي على الأرض

“…انه قوي

كان من الواضح أن كيفن كان يخمد الألم الهائل ليحافظ على حالته الحالية.

سألت إيما وهي تنظر بجدية إلى الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء ولم يتحرك شبرًا واحدًا من موقعه منذ طرد كيفن بعيدًا.

كان يعلم أنه بقوته الحالية ، فإن الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو إيجاد فرصة.

مدى قوة؟

بالنظر إلى كيفن ، عرف رين أنه لن يدوم طويلاً.

على الأقل D + أو C- رتبة … لست متأكدًا

“…انه قوي“

هذا قوي؟

أومأت أماندا برأسها ، ومددت خيط قوسها.

أومأ كيفن برأسه ، وأمسك سيفه بيد واحدة وهو يمسك جانب صدره بألم.

فوعام -!

ربما كسرت زوجًا من الضلوع ، اللعنة

بعد بضع ثوان ، استدارت إيما وتنهدت بارتياح وقالت

صر كيفن بأسنانه ، ونظر إلى أماندا.

“ماذا يحدث ؟“

أومأت أماندا برأسها ، ومددت خيط قوسها.

أوقفوا خطواتهم ، وحاولت إيما وكيفن وقف هجماتهم ، لكن دون جدوى حيث وجدا جسدهما يتم امتصاصه تجاه الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء.

-ووش! -ووش! -ووش!

“هل يمكنك التخفيف من حدته؟“

عند تحرير القوس ، أطلقت ثلاثة أسهم في اتجاه الشخص الذي يرتدي ملابس سوداءمع إطلاق كل سهم ، ينفصل الهواء عن بعضه البعض مما ينتج عنه صوت صفير.

صرخت على أسنانها وتحولت انتباهها نحو زاوية الغرفة حيث كانت شخصية رين اللامبالية ، لم تستطع إيما إلا أن تنظر إليه وتصرخ

عند طرف كل سهم ، تم تركيز المانا بعناية لزيادة قوتها التدميرية.

“… حقيقة أنه لا يتدخل أفضل بكثير من مهاجمته لنا من الخلف“

بينما كانت خطوط الضوء الثلاثة تشق طريقها نحو الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء ، نظر كيفن إلى إيما التي نظرت إليه مرة أخرى.

لاحظ التغيير الذي حدث في كيفن ، توقف الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء عن الدوران وواجه كيفن رأسًا على عقب

كما لو كانوا يقرؤون عقول بعضهم البعض ، انطلقوا نحو الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء من الجانبين الأيمن والأيسر.

الفصل 69: مذبحة هولبرج [4]

صليل!

من مظهره وهالته ، عرفوا على الفور أنه مختلف عن الأشخاص الآخرين الذين قاتلوا من قبل.

رفع الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء فأسه ، وصد سهام أماندا ودقها في اتجاه الأرض.

ظهر كيفن أمام الفرد ذو الملابس السوداء ، وقطع قطريًا بسيفه.

بووم -!

اصطدم كيفن بالحائط وسقط على الأرض.

بمجرد أن التقى الفأس بالأرض ، اهتز المكان كلهانقسمت الأرض وسقط الحطام في كل مكان.

–صليل!

قفز كيفن ، وأرجح سيفه نحو رأس الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء ، بينما ذهبت إيما من أجل قدميه.

“أمنع هذا!”

أوقفت إيما تحركاتها ، وعقدت ذراعيها وسدت الركام الذي كان يطلق عليها.

بام!

داس بقدمه على الأرض ، تشققت الأرض أسفل أقدام الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء.

منع سيف كيفن من الأعلى ، صرخ الرجل ذو الملابس السوداء وطرد كيفن بعيدًا.

“خهاا

كان من الواضح أنهم كانوا مرهقين للغاية. بعد الآن ولن يكونوا قادرين على الاحتفاظ بواحد …

أوقفت إيما تحركاتها ، وعقدت ذراعيها وسدت الركام الذي كان يطلق عليها.

-بووم!

صليل!

“خه …”

“هوااا”

“… لذلك جاء الرئيس أخيرًا“

منع سيف كيفن من الأعلى ، صرخ الرجل ذو الملابس السوداء وطرد كيفن بعيدًا.

“…”

-كررر

“… حقيقة أنه لا يتدخل أفضل بكثير من مهاجمته لنا من الخلف“

هف … هف … اللعنة!”

لا يزال بإمكانها تذكر تلك العيون بوضوح … نفس العيون التي قتلت إيليا مرة أخرى في ما بعد الحفلة.

بالانزلاق عبر الأرض ، كان كيفن يلهث بشدة الهواءبسبب معاركه السابقة ، بدأت علامات الإرهاق تظهر على وجهه.

“… وبهذا تقصد كادت أن تقتله؟“

نظر كيفن إلى جانبه ، ورأى إيما في وضع مشابه له.

هذه المرة ، استهدف كيفن قلبه بينما استهدفت إيما جانبه.

على الرغم من حقيقة أن القتال قد بدأ لتوه ، فقد كان كلاهما مرهقًا جدًا بالفعل للاستمرار

نظر إلى إيما ، ابتسم كيفن وقال

كان الوضع قد بدأ يتدهور.

كان كلا وجهيهما شاحبين بشكل لا يضاهى.

صرخت على أسنانها وتحولت انتباهها نحو زاوية الغرفة حيث كانت شخصية رين اللامبالية ، لم تستطع إيما إلا أن تنظر إليه وتصرخ

بالنظر إلى كيفن ، عرف رين أنه لن يدوم طويلاً.

مرحبا أنت! لماذا لا تفعل أي شيء !؟

“ماذا السبب!؟“

“…”

هذه المرة ، استهدف كيفن قلبه بينما استهدفت إيما جانبه.

بتجاهل إيما ، ظلت عيون رين ثابتة على الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء.

اصطدم كيفن بالحائط وسقط على الأرض.

رؤية رن يتجاهلها ، تمامًا كما كانت إيما على وشك أن تلعنه ، أوقفها صوت كيفن

هز انفجار هائل الغرفة كلها ، وتطاير الحطام في كل مكان.

دعهي كما هو  

قال كيفن ، بالنظر إلى رن

ولكن…”

كان الوضع قد بدأ يتدهور.

هناك أمر أكثر إلحاحًا من القلق بشأنه ، علاوة على ذلك …”

–انقر!

قال كيفن ، بالنظر إلى رن

عبرت إيما ذراعيها ، وقامت بحماية نفسها من الضغط.

“… حقيقة أنه لا يتدخل أفضل بكثير من مهاجمته لنا من الخلف

على الرغم من أنها قد تبدو بلا قلب في عيون إيما ، في الواقع ، كان كل هذا من أجله.

أومأت إيما برأسها وهي تبكي على أسنانها.

طار كيفن عبر الغرفة اصطدم بجدار

-ووش! -ووش! – ووش!

———–

مرة أخرى ، من الخلف ، أطلقت أماندا سهامًا ، مشيرة إلى إيما وكيفين للاستمرار

الشعور بتأثيرات [أوفردرايف] تبلى ، جسد كيفن انطفأ فجأة وانطلق بلا حول ولا قوة على طول الطريق نحو الجانب الآخر من الغرفة.

لنذهب

داس بقدمه على الأرض ، تشققت الأرض أسفل أقدام الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء.

اندفعوا مرة أخرى نحو الشخص ذو الملابس السوداء ، وحاولت إيما وكيفن مرة أخرى تقسيم هجومهما.

–صليل! –صليل! –صليل!

هذه المرة ، استهدف كيفن قلبه بينما استهدفت إيما جانبه.

كان من الواضح أن كيفن كان يخمد الألم الهائل ليحافظ على حالته الحالية.

“هووووو”

… إذا قاتلت إيما ضده ، فلن يكون لديها أي فرصة.

صليل! –صليل! –صليل!

اية  (117) وَقَالَ ٱلَّذِينَ لَا يَعۡلَمُونَ لَوۡلَا يُكَلِّمُنَا ٱللَّهُ أَوۡ تَأۡتِينَآ ءَايَةٞۗ كَذَٰلِكَ قَالَ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِم مِّثۡلَ قَوۡلِهِمۡۘ تَشَٰبَهَتۡ قُلُوبُهُمۡۗ قَدۡ بَيَّنَّا ٱلۡأٓيَٰتِ لِقَوۡمٖ يُوقِنُونَ (118) سورة البقرة الاية (118)

تمسك بفأسه العملاقة بكلتا يديه ، ويدور الرجل ذو الملابس السوداء حول عرقلة سهام أماندا.

–بام!

كما لو أن إعصارًا قد دخل الغرفة ، فإن الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء يدور بجنونأثناء قيامه بالدوران ، بدأ كل شيء بالقرب من الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء ، مثل المغناطيس ، بالامتصاص في اتجاهه.

على الرغم من أنه كان على قيد الحياة ، فقد أصيب بجروح خطيرة.

“خششه …”

“ماذا فعلت له؟“

“آ إنه يستخدم مهارة!”

بالتقدم للأمام ، أطلق كيفن بالكامل ضغطه المصنف(D-).

أوقفوا خطواتهم ، وحاولت إيما وكيفن وقف هجماتهم ، لكن دون جدوى حيث وجدا جسدهما يتم امتصاصه تجاه الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء.

“آ إنه يستخدم مهارة!”

كيفن لا أستطيع الصمود!”

صر كيفن بأسنانه ، ونظر إلى أماندا.

النظر إلى شخصية إيما التي تكافحاستدار كيفن ونظر إلى أماندا التي استمرت في إطلاق السهام كما لو لم يكن هناك غدًا.

كلما قاتل كيفن أكثر ، أصبحت عروقه أكثر بروزًا. ارتعدت عضلاته وتقلصت مع كل ثانية تمر التي قاتلوا فيها.

كان كلا وجهيهما شاحبين بشكل لا يضاهى.

لاحظ التغيير الذي حدث في كيفن ، توقف الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء عن الدوران وواجه كيفن رأسًا على عقب

كان من الواضح أنهم كانوا مرهقين للغايةبعد الآن ولن يكونوا قادرين على الاحتفاظ بواحد

عبسًا على كلمات رين ، نظر كيفن إلى رين في عينيه وقال

أليس لدي خيار آخر؟

قطع وسط كيفن ، تمامًا كما كان التوتر في الغرفة على وشك الوصول إلى أعلى مستوى له على الإطلاق ، دوى انفجار قوي في جميع أنحاء الغرفة.

كيفن يصرخ على أسنانه ، يتردد لثانية قبل أن ينشط [أوفردرايف]

لقد كان “الرئيس” الذي كان من المفترض أن يقاتل فيه كيفن وحزبه لإنهاء قوس هولبر.

قام كيفن بتنشيط [أوفردرايف] ، وشعر بأن كل ألياف جسده تنفجر بالطاقة.  انتفخت عضلاته وظهرت عروقه أكثر.

الحركة الأولى من [أسلوب كيكي]: فلاش سريع

تتدفق القوة في جسده.

هذه المرة ، استهدف كيفن قلبه بينما استهدفت إيما جانبه.

خه …”

أومأ كيفن برأسه ، وأمسك سيفه بيد واحدة وهو يمسك جانب صدره بألم.

حزن كيفن على أسنانه وتحمل الألم ، وحدق في الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء ودفع جسده إلى الأمام.

“خهاا

“هااا

“ماذا يحدث ؟“

لاحظ التغيير الذي حدث في كيفن ، توقف الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء عن الدوران وواجه كيفن رأسًا على عقب

ظهر من الجانب الآخر من الباب ، وهو يحمل فأسًا ضخمًا بحجم شخصين ، دخل شخص يرتدي ملابس سوداء الغرفة.

صليل! –صليل! –صليل!

برأسها برأسها ، أخذت إيما سيوفها القصيرة وأخرجت أماندا قوسها.

السيف والفأس متطابقان!

تمسك بفأسه العملاقة بكلتا يديه ، ويدور الرجل ذو الملابس السوداء حول عرقلة سهام أماندا.

أثناء الاشتباكات ، بعد بضع ثوانٍ ، تبادل كيفن والشخص الذي يرتدي ملابس سوداء بالفعل ما لا يقل عن ثلاثمائة ضربة.

 

كانت ضربات كيفن بطلاقة وسريعة ، بينما كان الفراد الذي يرتدي ملابس سوداء بطيئي وثقيل.

اهتز المكان كله.

أثناء قتالهما ، لم يتزحزح أي منهما شبرًا واحدًاهم الآن في مأزق كامل.

من الطريقة التي كانت تسير بها الأمور ، سرعان ما يموت كيفن والبقية.

ظهرت جروح وكدمات على كلا الجسمين مع استمرار الاشتباك.

قفز كيفن ، وأرجح سيفه نحو رأس الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء ، بينما ذهبت إيما من أجل قدميه.

أراق الدم في كل مكان.

عند طرف كل سهم ، تم تركيز المانا بعناية لزيادة قوتها التدميرية.

لم يكن لديهما ميزة ، لكنها كانت مجرد مسألة وقت

لقد كان “الرئيس” الذي كان من المفترض أن يقاتل فيه كيفن وحزبه لإنهاء قوس هولبر.

بالنظر إلى كيفن ، عرف رين أنه لن يدوم طويلاً.

كلما قاتل كيفن أكثر ، أصبحت عروقه أكثر بروزًاارتعدت عضلاته وتقلصت مع كل ثانية تمر التي قاتلوا فيها.

أثناء الاشتباكات ، بعد بضع ثوانٍ ، تبادل كيفن والشخص الذي يرتدي ملابس سوداء بالفعل ما لا يقل عن ثلاثمائة ضربة.

كان من الواضح أن كيفن كان يخمد الألم الهائل ليحافظ على حالته الحالية.

كما لو كانوا يقرؤون عقول بعضهم البعض ، انطلقوا نحو الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء من الجانبين الأيمن والأيسر.

بينما واصل رين مشاهدة القتال كمتفرج ، توقفت عيناه قليلاً على جسد جين.

أثناء الاشتباكات ، بعد بضع ثوانٍ ، تبادل كيفن والشخص الذي يرتدي ملابس سوداء بالفعل ما لا يقل عن ثلاثمائة ضربة.

في الرواية ، كان من المفترض أن يقاتل جين مع كيفن وإيما وأماندابمساعدته ، تمكنوا من هزيمة الرئيس وأصبحوا أبطال الأكاديمية.

ظهر كيفن أمام الفرد ذو الملابس السوداء ، وقطع قطريًا بسيفه.

ومع ذلك ، جين لم يعد هنا.

“الدعمك؟ من فضلك ، هذه وظيفة أماندا …”

كان غياب جين واضحالم يكن كيفن وأماندا وإيما كافيين لمحاربة الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء.

–خطوة -خطوة -خطوة

من الطريقة التي كانت تسير بها الأمور ، سرعان ما يموت كيفن والبقية.

بعد بضع ثوان ، استدارت إيما وتنهدت بارتياح وقالت

عرف رن أنه يجب أن يتدخل.

إذا كان الآخرون مثل الجنود الذين يخوضون الحرب ، فإن هذا الرجل شعر وكأنه جنرال يقف فوق جنوده.

ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان بحاجة للبحث عن فرصة.

“ولكن…”

كان يعلم أنه بقوته الحالية ، فإن الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو إيجاد فرصة.

شعرت إيما بضغط كيفن ، ولم تستطع إلا أن تنظر إلى كيفن في حالة صدمة. صُدمت أماندا أيضًا لأن حواجبها لم تستطع إلا القفز.

لهذا السبب انتظر.

تحدث كيفن ، بالنظر إلى شخصية جين المغمى عليها على الأرض ، والنظرة بحذر في اتجاه رين

مثل حيوان مفترسكان رين ينتظر اللحظة المناسبة للإضراب … وقد حانت تلك اللحظة أخيرًا.

“الآن ، أخبرنا لماذا -“

اصطدم كيفن بالحائط وسقط على الأرض.

الشعور بتأثيرات [أوفردرايف] تبلى ، جسد كيفن انطفأ فجأة وانطلق بلا حول ولا قوة على طول الطريق نحو الجانب الآخر من الغرفة.

وخلفه ظهرت فجوة ضخمة على الحائط حيث تطاير الغبار والحطام في كل مكان.

باعام!

“… وبهذا تقصد كادت أن تقتله؟“

اصطدم كيفن بالحائط وسقط على الأرض.

–ماذا!

خه …”

“…”

خطوة خطوة

فهمت إيما دوافعه ، وأعادت سيوفها القصيرة إلى فضاء الأبعاد الخاص بها وانتقلت بسرعة إلى حيث كان جسد جين.

مستلقيًا على الأرض ، نظر كيفن إلى الأعلى نحو الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء والذي كان يتجه في اتجاهه

“كيفن لا أستطيع الصمود!”

عند وصوله قبل كيفن ، رفع الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء فأسه وألقى بظلاله الكبيرة عليه.

“ماذا فعلت له؟“

كان كيفن يحدق في الفأس العملاق فوقه ، ولم يسعه إلا التفكير

بصق اللعاب ، لجزء من الثانية ، فقد كيفن وعيه بسبب القوة الهائلة للتأثير.

هل هكذا أموت؟

“أمنع هذا!”

وووووش!

“أليس لدي خيار آخر؟“

ومع ذلك ، تمامًا كما كان فأس الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء على وشك ضرب كيفن ، كان من الممكن سماع صوت صفير هائل من خلفه حيث سرعان ما يتجه خط فضي من الضوء في اتجاهه.

–صليل!

كيفن!”

إذا كان الآخرون مثل الجنود الذين يخوضون الحرب ، فإن هذا الرجل شعر وكأنه جنرال يقف فوق جنوده.

بعد هجوم أماندا الأخير ، ظهرت إيما من خلف الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء حيث كان خناجرها مصبوغتين بلون أصفر هائل.

“ماذا فعلت له؟“

موت!”

لاحظ الرجل الذي يرتدي ملابس سوداء القوة الهائلة القادمة من السهم وكلمات إيما القصيرة ، وصرخ وأحاط جسم كروي أسود بجسده.

“هوووووو!”

أوقفوا خطواتهم ، وحاولت إيما وكيفن وقف هجماتهم ، لكن دون جدوى حيث وجدا جسدهما يتم امتصاصه تجاه الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء.

لاحظ الرجل الذي يرتدي ملابس سوداء القوة الهائلة القادمة من السهم وكلمات إيما القصيرة ، وصرخ وأحاط جسم كروي أسود بجسده.

كيفن يصرخ على أسنانه ، يتردد لثانية قبل أن ينشط [أوفردرايف]

-بووم!

ومع ذلك ، بمجرد أن انتقلت إيما ، انتشر إراقة دماء قوية فجأة من الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء. بعد إراقة الدماء ، انهار ضغط هائل على الجميع. امتد ظل أسود نفاث من جسد الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء واندفع نحوهم مثل تسونامي.

هز انفجار هائل الغرفة كلها ، وتطاير الحطام في كل مكان.

بينما كانت خطوط الضوء الثلاثة تشق طريقها نحو الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء ، نظر كيفن إلى إيما التي نظرت إليه مرة أخرى.

بعد بضع ثوان ، بمجرد إزالة الحطام والغبار ، يمكن رؤية شخصيات كيفن وأماندا وإيما مغمورة على الأرض.

“ ربما كسرت زوجًا من الضلوع ، اللعنة “

إلى جانبهم ، وقف الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء ، بمساعدة الفأس ، وركبة واحدة على الأرض.

-كررر

كانت ملابسه ممزقة بالكامل ، وشخصيته ملطخة بالدماءلم يعد يبدو وكأنه يفرض كما كان من قبل

لقد كان “الرئيس” الذي كان من المفترض أن يقاتل فيه كيفن وحزبه لإنهاء قوس هولبر.

على الرغم من أنه كان على قيد الحياة ، فقد أصيب بجروح خطيرة.

ظهر كيفن أمام الفرد ذو الملابس السوداء ، وقطع قطريًا بسيفه.

“هووووو”

كما لو كانوا يقرؤون عقول بعضهم البعض ، انطلقوا نحو الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء من الجانبين الأيمن والأيسر.

بمساعدة فأسه ، حاول الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء الوقوف.

كما لو أن إعصارًا قد دخل الغرفة ، فإن الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء يدور بجنون. أثناء قيامه بالدوران ، بدأ كل شيء بالقرب من الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء ، مثل المغناطيس ، بالامتصاص في اتجاهه.

انقر!

“… ليسه جيدًا ، لقد أصيب بجروح بالغة وقد استنفد كل المانا“

الحركة الأولى من [أسلوب كيكي]: فلاش سريع

“لنذهب“

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من القيام بذلك ، عندما سمع صوت نقر قادمًا من خلفه ، أصبحت رؤيته مصبوغة أولاً باللون الأبيض قبل أن يطغى عليها الظلام.

“تمام“

ماذاا!

“كيف حالته؟“

بجلطة كبيرة ، سقطت شخصية الفرد الذي كان يرتدي ملابس سوداء على وجهه أولاً على الأرضظهرت شخصية رين اللامبالية التي ظهرت من خلفه ، متمسكًا بسيفه.

بووم -!

قال رين إنه يتجه نحو كيفن وإيما وأماندا الذين ما زالوا على قيد الحياة لكنهم فقدوا الوعي على الأرض

كيفن يصرخ على أسنانه ، يتردد لثانية قبل أن ينشط [أوفردرايف]

شكرًا

مستلقيًا على الأرض ، نظر كيفن إلى الأعلى نحو الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء والذي كان يتجه في اتجاهه

 

اندفعوا مرة أخرى نحو الشخص ذو الملابس السوداء ، وحاولت إيما وكيفن مرة أخرى تقسيم هجومهما.

———–

إذا كان الآخرون مثل الجنود الذين يخوضون الحرب ، فإن هذا الرجل شعر وكأنه جنرال يقف فوق جنوده.

ترجمة FLASH

يقف في منتصف الغرفة ، ممسكًا جين من حلقه ، يمكن رؤية شخصية رين.

قطع وسط كيفن ، تمامًا كما كان التوتر في الغرفة على وشك الوصول إلى أعلى مستوى له على الإطلاق ، دوى انفجار قوي في جميع أنحاء الغرفة.

اية  (117) وَقَالَ ٱلَّذِينَ لَا يَعۡلَمُونَ لَوۡلَا يُكَلِّمُنَا ٱللَّهُ أَوۡ تَأۡتِينَآ ءَايَةٞۗ كَذَٰلِكَ قَالَ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِم مِّثۡلَ قَوۡلِهِمۡۘ تَشَٰبَهَتۡ قُلُوبُهُمۡۗ قَدۡ بَيَّنَّا ٱلۡأٓيَٰتِ لِقَوۡمٖ يُوقِنُونَ (118) سورة البقرة الاية (118)

“أنا بخير … كوه“.

توترت رجليه ، وتصدعت الأرض أسفل كيفن وأطلق جسده مثل المدفع نحو الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط