حل [2]
الفصل 63: حل [2]
أمسكت بكتفي الذي كان ينزف بشدة ، ولهثت بشدة لأن رؤيتي مشوشة قليلاً.
“أذهب…”
تحركت بسرعة في أزقة هولبرغ ، وأخرجت هاتفي ، وتحققت بسرعة من خريطة المناطق المحيطة.
على الرغم من أنه بدا أنه لن يهاجم … كنت أعرف … كنت أعرف أنه على الأرجح سيهاجمني عندما لا أتوقع ذلك.
على الرغم من عدم معرفتي بالموقع الحالي للسيارة ، إلا أنه يمكنني تقدير المدة التي ستستغرقها للوصول إلى الطريق الرئيسي الذي كان على بعد عدة بنايات من موقعي الحالي.
وخلفه خرج أربعة أشخاص آخرين من السيارة. كانوا يرتدون جميعًا بدلات سوداء جميلة وبصرف النظر عن بضع قطع من الزجاج على ملابسهم ، بدا أنهم لم يصابوا بأذى نسبيًا.
إذا كانت الأمور تسير كما توقعت في حوالي خمس عشرة دقيقة ، ستصل إلى الطريق الرئيسي …
“… يجب أن تكون أحد تلك الفئران المرسلة من القفل”
عندما كنت أحدق في النقطة الحمراء على الخريطة التي تميز موقفي ، شعرت بالعبس قليلاً وزدت من سرعتي.
“اللعنة ، يجب أن أحصل بالتأكيد على فن الحركة بعد هذا …”
=====================
بينما كنت أركض ، لم أستطع إلا أن ألعن بسرعة.
دفع الخنجر في الهواء ، حوله إدموند إلى يده اليسرى واندفع مرة أخرى في اتجاهي.
على الرغم من زيادة رتبتي وزيادة سرعتي معها ، إلا أنني شعرت كما لو أنني ما زلت أفتقر إلى قسم السرعة.
… وبفضل ذلك ، على الرغم من أنني لم أتمكن من زيادة الوقت الذي يمكن أن تبقى فيه الحلقات في الهواء ، تمكنت من إضافة مادة لها.
لحسن الحظ ، لأنني كنت أقوم بقطع المباني مباشرة للوصول إلى وجهتي ، كانت المسافة التي قطعتها أقل بكثير مقارنة بالسيارة التي احتاجت إلى المرور عبر طريقين متجاورين متصلان بالطريق الرئيسي.
–صليل!
“هوف … هوف … يجب أن يكون هذا هو الطريق الصحيح“
حاولت بشدة استعادة رباطة جأسي وسرعان ما اتجهت نحو هدفي ، كارل زار.
كنت ألهث بشدة ، بعد أن ركضت بأقصى سرعة لمدة عشر دقائق متتالية ، دعمت نفسي بركبتي ونظرت إلى الأمام.
أحدق في الخنجر المتجه في اتجاهي ، عضت شفتي حتى سقط الدم على ذقني ولم يتحرك إلا قليلاً إلى الجانب
كان يقف أمامي طريق مهجور مضاء بشكل خافت بمصابيح الشوارع التي كانت تقف على جانب الطريق.
اشار الرجل الوسيم إلى الحراس وراءه للتقدم ، وابتسم وقال
كانت الأرصفة فارغة ، وجميع المنازل المجاورة للطريق مطفأة أنوارها.
… وبفضل ذلك ، على الرغم من أنني لم أتمكن من زيادة الوقت الذي يمكن أن تبقى فيه الحلقات في الهواء ، تمكنت من إضافة مادة لها.
فحص هاتفي والتأكد من أنني كنت في الوجهة الصحيحة ، أخرجت ملفات mp3 الخاصة بي وقمت بالتمرير لأسفل قائمة التشغيل الخاصة بي.
“اللعنة ، يجب أن أحصل بالتأكيد على فن الحركة بعد هذا …”
كنت بحاجة إلى شيء ما يزيل ذهني عما سيحدث بعد ذلك.
———–
… وما هي أفضل طريقة من خلال الموسيقى
قلت مبتسما قليلا
“… دعنا نذهب مع هذا“
الفصل 63: حل [2]
=====================
بعد إطلاق أنفاسي طويلة ، غطت هالة (F) الخاصة بي على الفور الشارع بأكمله حيث بدأ الضوء الأبيض ينبعث من جسدي.
سوناتا ضوء القمر
على الرغم من عدم معرفتي بالموقع الحالي للسيارة ، إلا أنه يمكنني تقدير المدة التي ستستغرقها للوصول إلى الطريق الرئيسي الذي كان على بعد عدة بنايات من موقعي الحالي.
بيتهوفن
عندما لاحظ الدوائر تسير في طريقه ، فرمل السيارة وانحرفت إلى الجانب بينما حاول السائق تجنب الحلقات.
0:00 ▶ ———————– 15:00
لحسن الحظ ، لأنني كنت أقوم بقطع المباني مباشرة للوصول إلى وجهتي ، كانت المسافة التي قطعتها أقل بكثير مقارنة بالسيارة التي احتاجت إلى المرور عبر طريقين متجاورين متصلان بالطريق الرئيسي.
+ الحجم –
“… يجب أن تكون أحد تلك الفئران المرسلة من القفل”
=====================
“إي دموند ، انت يمكن أن تقتله صحيح؟؟”
وشعرت بنسيم الليل وقفت أمام الطريق المهجورة.
خمس ثوان لتكون قادرًا على تجميع ما يكفي من أعواد الرياح لتغطية سيفي واستخدام الحركة الأولى من نمط كيكي ، وميض سريع.
–فروم!
على الرغم من محاولتي قصارى جهدي لعدم إظهار ذلك ، كان ذهني حاليًا في حالة اضطراب. الشعور بالذنب والعار والغضب والاستياء والعديد من المشاعر كانت تأتي باستمرار وتذهب إلى ذهني بينما كنت أجاهد بشدة للحفاظ على ذهني سليمًا.
“… حول الوقت”
كما لو كانت دوائر مصنوعة من الورق ، فإنها على الفور تحطمت إلى مليون جسيم.
بمجرد أن ضغطت على زر التشغيل في mp3 ، على الجانب الآخر من الطريق ، انطلقت سيارة سوداء في اتجاهي.
اية (110) وَقَالُواْ لَن يَدۡخُلَ ٱلۡجَنَّةَ إِلَّا مَن كَانَ هُودًا أَوۡ نَصَٰرَىٰۗ تِلۡكَ أَمَانِيُّهُمۡۗ قُلۡ هَاتُواْ بُرۡهَٰنَكُمۡ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ (111) بَلَىٰۚ مَنۡ أَسۡلَمَ وَجۡهَهُۥ لِلَّهِ وَهُوَ مُحۡسِنٞ فَلَهُۥٓ أَجۡرُهُۥ عِندَ رَبِّهِۦ وَلَا خَوۡفٌ عَلَيۡهِمۡ وَلَا هُمۡ يَحۡزَنُونَ (112) سورة البقرة الاية (110) : (112)
نظرت إلى السيارة القادمة ، وأغمضت عينيّ واستمتعت بالموسيقى التي كانت تعزف في أذني.
–جلجل!
“فوو ….”
كانت هذه التقنية في الأساس تكتيكًا مشابهًا لمناورة حفرة التي استخدمتها الشرطة ، ولكن دون الحاجة إلى استخدام سيارة أخرى.
–زمارة! –زمارة!
–يصطدم!
تجاهلت التنبيه القادم من السيارة القادمة ، وأطلق نفسًا طويلاً ، وجهت مانا إلى طرف سيفي ورسمت دائرة في الهواء.
ترجمة FLASH
ظهرت ببطء أمامي دائرة صفراء شفافة.
“… يجب أن تكون أحد تلك الفئران المرسلة من القفل”
بعد الدائرة الأولى ، قمت برسم دائرة ثانية وثالثة.
–جلجل!
“أذهب…”
كانت الأرصفة فارغة ، وجميع المنازل المجاورة للطريق مطفأة أنوارها.
رصتهم معًا ، دفعتهم نحو السيارة القادمة.
بعد إطلاق أنفاسي طويلة ، غطت هالة (F) الخاصة بي على الفور الشارع بأكمله حيث بدأ الضوء الأبيض ينبعث من جسدي.
–فوام!
بعد الدائرة الأولى ، قمت برسم دائرة ثانية وثالثة.
– سكريك
“آه ، اللعنة!”
عندما لاحظ الدوائر تسير في طريقه ، فرمل السيارة وانحرفت إلى الجانب بينما حاول السائق تجنب الحلقات.
–زمارة! –زمارة!
…ومع ذلك، كان الوقت قد فات.
“4”
على الرغم من محاولة السائق تفادي الدوائر ، إلا أنهم ما زالوا يصطدمون بالسيارة من الخلف مما تسبب في دورانها عدة مرات قبل أن يصطدموا باعمده الانارة .
بعد الدائرة الأولى ، قمت برسم دائرة ثانية وثالثة.
–أمام!
“1”
“ليس سيئًا“
… وبفضل ذلك ، على الرغم من أنني لم أتمكن من زيادة الوقت الذي يمكن أن تبقى فيه الحلقات في الهواء ، تمكنت من إضافة مادة لها.
أحدق في حلقاتي المتناثرة الآن لم يسعني إلا أن أومئ برأسه بارتياح.
عند سماع صوت كارل واستعادته من دهشته ، قام الحارس المصنف (F) بلعق شفتيه وهز رأسه
قبل مجيئي إلى هولبرغ ، كان بإمكان دوائري أن تستمر لمدة ثانيتين فقط ولم يكن لها أي معنى.
–أسود!
بعد مجيئي إلى هولبرج ، لم أتوقف عن التدريب مرة واحدة.
“… أجل ، أعتقد ذلك أيضا”
على الرغم من أن مقدار الوقت الذي تدربت فيه قد تم قطعه بشكل كبير ، إلا أنه لم يمنعني من تحسين فن السيف الثاني [حلقة التبرئة]
–انقر!
… وبفضل ذلك ، على الرغم من أنني لم أتمكن من زيادة الوقت الذي يمكن أن تبقى فيه الحلقات في الهواء ، تمكنت من إضافة مادة لها.
نظرت إلى السيارة القادمة ، وأغمضت عينيّ واستمتعت بالموسيقى التي كانت تعزف في أذني.
بمعنى أنه في الوقت الحالي ، كان ضرب الخاتم هو نفسه ضرب المادة الحقيقية.
… ولأنني تمكنت من اصطدام السيارة على مؤخرتها ، فقد عطلت زخمها مما تسبب في دورانها وتحطمها على العمود.
“آه ، اللعنة!”
كانت هذه التقنية في الأساس تكتيكًا مشابهًا لمناورة حفرة التي استخدمتها الشرطة ، ولكن دون الحاجة إلى استخدام سيارة أخرى.
–أسود!
عند فتح باب السيارة ، خرج شخص وسيم إلى حد ما بشعر بني قصير وعيون خضراء.
“آه ، اللعنة!”
“… لقد مرت فترة منذ أن استمتعت ببعض المرح”
عند فتح باب السيارة ، خرج شخص وسيم إلى حد ما بشعر بني قصير وعيون خضراء.
أحدق في الحراس القادمين في اتجاهي ، اندفعت عيني قليلا، نحو الحارس المصنف (F) الذي كان خلفهم.
نظرت حولي ولاحظت أنني أقف في منتصف الطريق ، ضاقت عيون الشخص الوسيم
“أذهب…”
“… يجب أن تكون أحد تلك الفئران المرسلة من القفل”
“بما أنك لم تترك لي أي خيار ، أعتقد أنك يجب أن تموت!”
وخلفه خرج أربعة أشخاص آخرين من السيارة. كانوا يرتدون جميعًا بدلات سوداء جميلة وبصرف النظر عن بضع قطع من الزجاج على ملابسهم ، بدا أنهم لم يصابوا بأذى نسبيًا.
احتجت خمس ثوان.
عند إلقاء نظرة خاطفة خلفه ، شعر الشاب بزيادة في الثقة تتصاعد من داخله عندما بدأ يتحدث بثقة أكبر.
“قد يكون هذا ممتعًا أكثر مما كنت أعتقد“
“لقد عرفت منذ فترة طويلة أنني كنت هدفًا محتملاً. كنت آمل ألا أصل إلى هذا الحد ، لكن يبدو أنه في النهاية ، أنتم الآفات من القفل تخططون لتطهير هولبرغ بالكامل …”
عند سماع أمر كارل ، تحرك الحراس المصنفون من فئة (G) على الفور وركضوا في اتجاهي.
اشار الرجل الوسيم إلى الحراس وراءه للتقدم ، وابتسم وقال
على الرغم من عدم معرفتي بالموقع الحالي للسيارة ، إلا أنه يمكنني تقدير المدة التي ستستغرقها للوصول إلى الطريق الرئيسي الذي كان على بعد عدة بنايات من موقعي الحالي.
“سأعطيك فرصة ، غادر الآن قبل أن تصبح الأمور جادة …”
–فوام!
نزعت إحدى قطع أذني ، هزت رأسي ونظرت إلى الشخص الوسيم الذي اختبأ خلف حراسه الشخصيين الأربعة.
احتجت خمس ثوان.
“أخشى أنني سأضطر إلى إحباطك هناك يا سيد زار. ترى إذا لم أقتلك ، فهناك فرصة كبيرة لأن أفشل سنتي …”
ظهرت ببطء أمامي دائرة صفراء شفافة.
لقد كان صحيحا.
نظرًا لأن درجاتي النظرية كانت عبارة عن هراء مطلق ، إذا لم أكمل هذه المهمة ، فهناك احتمال كبير بأن أفشل في هذه الدورة.
“… يجب أن تكون أحد تلك الفئران المرسلة من القفل”
ببساطة ، لم يكن لدي خيار آخر سوى إكمال هذه المهمة.
على الرغم من أنه كان يخفيها ، فقد حصل على مرتبة (F).
عابس ، تجعد وجه كارل زار كما قال بظلام
كما لو كانت دوائر مصنوعة من الورق ، فإنها على الفور تحطمت إلى مليون جسيم.
“أعطيتك فرصة لكنك فجرتها (اضعتها)…”
بعد الدائرة الأولى ، قمت برسم دائرة ثانية وثالثة.
كان يشير بأصابعه إلى ثلاثة من الحراس الأربعة قبله ، على الفور اندلعت ثلاث هالات من فئة (G) تحيط بي والشارع.
وشعرت بنسيم الليل وقفت أمام الطريق المهجورة.
“بما أنك لم تترك لي أي خيار ، أعتقد أنك يجب أن تموت!”
“لقد عرفت منذ فترة طويلة أنني كنت هدفًا محتملاً. كنت آمل ألا أصل إلى هذا الحد ، لكن يبدو أنه في النهاية ، أنتم الآفات من القفل تخططون لتطهير هولبرغ بالكامل …”
شعرت بالهالات الثلاث الموجهة في اتجاهي ، بقيت غير مبال. وضعت سماعة الأذن في أذني مرة أخرى ، ووجهت المانا داخل جسدي وتعودت على الضغط القادم من الحراس الثلاثة.
… كنت بحاجة لشراء المزيد من الوقت لنفسي.
بتجاهل الأفراد الثلاثة المصنفين في تصنيف (G) ، لم تبتعد عيني أبدا عن العضو الرابع الذي ظل واقفا بجانب كارل.
“إي دموند ، انت يمكن أن تقتله صحيح؟؟”
على غرار الحراس الثلاثة الآخرين ، كان يرتدي حلة سوداء. كان لديه شعر أسود طويل سقط مباشرة على كتفيه وبدا وجهه الزاوي شديد الوحشية.
ظهرت ببطء أمامي دائرة صفراء شفافة.
على الرغم من أنه كان يخفيها ، فقد حصل على مرتبة (F).
+ الحجم –
كان حضوره بالكامل مختلفًا تمامًا مقارنة بالثلاثة الآخرين. شعرت كما لو أن ثعبانًا شريرًا كان يحدق في وجهي مستعدًا لخنقني في أي لحظة.
… فقط من خلال هذه الحركة يمكن أن أقتله.
كان على مستوى آخر …
–أسود!
“… لماذا؟“
كانت الأرصفة فارغة ، وجميع المنازل المجاورة للطريق مطفأة أنوارها.
لاحظ كارل تعبيري غير المكترث ، ونظر إلى الحارس الذي كان يقف بجانبه.
كان حضوره بالكامل مختلفًا تمامًا مقارنة بالثلاثة الآخرين. شعرت كما لو أن ثعبانًا شريرًا كان يحدق في وجهي مستعدًا لخنقني في أي لحظة.
نظر إلى كارل ، أومأ الحارس برأسه وتقدم إلى الأمام.
لم أستطع أن تنهار بعد.
–فوام!
… على الأقل حتى أنهيت مهمتي.
على الفور اجتاح ضغط كان على مستوى مختلف عن الحراس الثلاثة الشارع بأكمله.
“أعطيتك فرصة لكنك فجرتها (اضعتها)…”
أخرج الحارس خنجرًا من جيبه ، وابتسم وهو يلعق ببطء نصل الخنجر
“أذهب…”
“… لقد مرت فترة منذ أن استمتعت ببعض المرح”
عندما لاحظ الدوائر تسير في طريقه ، فرمل السيارة وانحرفت إلى الجانب بينما حاول السائق تجنب الحلقات.
عندما رأى كارل أقوى حراسه ، شعر بموجة من الثقة تغمره بينما كان يقود الحراس الآخرين
بعد إطلاق أنفاسي طويلة ، غطت هالة (F) الخاصة بي على الفور الشارع بأكمله حيث بدأ الضوء الأبيض ينبعث من جسدي.
“اقتله!”
كان يقف أمامي طريق مهجور مضاء بشكل خافت بمصابيح الشوارع التي كانت تقف على جانب الطريق.
عند سماع أمر كارل ، تحرك الحراس المصنفون من فئة (G) على الفور وركضوا في اتجاهي.
–جلجل!
أحدق في الحراس القادمين في اتجاهي ، اندفعت عيني قليلا، نحو الحارس المصنف (F) الذي كان خلفهم.
… كنت بحاجة لشراء المزيد من الوقت لنفسي.
على الرغم من أنه بدا أنه لن يهاجم … كنت أعرف … كنت أعرف أنه على الأرجح سيهاجمني عندما لا أتوقع ذلك.
أحدق في الخنجر المتجه في اتجاهي ، عضت شفتي حتى سقط الدم على ذقني ولم يتحرك إلا قليلاً إلى الجانب
ربما كان على وشك الهجوم بمجرد أن رأى فتحة.
وبالتالي…
على الرغم من أن الدائرة لم تنجح في منع الهجوم ، لم يكن الأمر مهمًا لأن كل ما أردته هو أن أكسب لنفسي وقتًا كافيًا لاستعادة موقفي.
“فووو …..”
عابس ، تجعد وجه كارل زار كما قال بظلام
بعد إطلاق أنفاسي طويلة ، غطت هالة (F) الخاصة بي على الفور الشارع بأكمله حيث بدأ الضوء الأبيض ينبعث من جسدي.
–جلجل!
نقرًا على سيفي ، اجتاح ضوء أبيض ناصع الشارع بأكمله على الفور
… فقط من خلال هذه الحركة يمكن أن أقتله.
الحركة الثانية من [أسلوب كيكي]: خط تقسيم الأفق
“… لقد مرت فترة منذ أن استمتعت ببعض المرح”
–انقر!
“… دعنا نذهب مع هذا“
–جلجل!
–جلجل!
–جلجل!
–جلجل!
نظر إلى كارل ، أومأ الحارس برأسه وتقدم إلى الأمام.
بمجرد أن خفت الضوء ، يمكن رؤية ثلاثة رؤوس تتدحرج على الأرض.
“أذهب…”
قضمت شفتيّ ولم أنظر إلى الوراء ، حدقت في كارل والحارس الآخر.
قضمت شفتيّ ولم أنظر إلى الوراء ، حدقت في كارل والحارس الآخر.
… لقد قتلت ثلاثة أشخاص بوعي.
بعد الدائرة الأولى ، قمت برسم دائرة ثانية وثالثة.
على الرغم من محاولتي قصارى جهدي لعدم إظهار ذلك ، كان ذهني حاليًا في حالة اضطراب. الشعور بالذنب والعار والغضب والاستياء والعديد من المشاعر كانت تأتي باستمرار وتذهب إلى ذهني بينما كنت أجاهد بشدة للحفاظ على ذهني سليمًا.
“… أجل ، أعتقد ذلك أيضا”
لم أستطع أن تنهار بعد.
“4”
… على الأقل حتى أنهيت مهمتي.
… وما هي أفضل طريقة من خلال الموسيقى
“م-ما الذ-ي حدث لتو؟ “
حاولت بشدة استعادة رباطة جأسي وسرعان ما اتجهت نحو هدفي ، كارل زار.
ترنح كارل على بعد خطوات قليلة إلى الوراء ، وكاد أن يسقط وهو ينظر إلى رؤوس الحراس الثلاثة على الأرض. قال كارل وهو يحدق في حارسه المتبقي
عند وصولي قبل كارل ، أخرجت نفسًا طويلاً ورفعت سيفي.
“إي دموند ، انت يمكن أن تقتله صحيح؟؟”
قلت مبتسما قليلا
عند سماع صوت كارل واستعادته من دهشته ، قام الحارس المصنف (F) بلعق شفتيه وهز رأسه
–انقر!
“قد يكون هذا ممتعًا أكثر مما كنت أعتقد“
–انقر!
اندفع إدموند في اتجاهي ، وطعن خنجره في اتجاه حلقي.
رصتهم معًا ، دفعتهم نحو السيارة القادمة.
عند النظر إلى إدموند قادمًا في طريقي ، تراجعت على الفور بضع خطوات إلى الوراء ورسمت دائرة في الهواء بسيفي.
على الرغم من أنه بدا أنه لن يهاجم … كنت أعرف … كنت أعرف أنه على الأرجح سيهاجمني عندما لا أتوقع ذلك.
مثل الثعبان ، طاف الخنجر في الهواء بسرعات لا تصدق وهو يشق طريقه في اتجاهي.
عابس ، تجعد وجه كارل زار كما قال بظلام
–صليل!
“4”
قرصنة في الدائرة ، سرعان ما انكسر إلى ملايين القطع ، وسرعان ما ظهر الخنجر أمام عيني.
“م-ما الذ-ي حدث لتو؟ “
بالنظر إلى الخنجر الذي كان على بعد بضع بوصات فقط من وجهي ، ظل وجهي غير مبال.
–جلجل!
على الرغم من أن الدائرة لم تنجح في منع الهجوم ، لم يكن الأمر مهمًا لأن كل ما أردته هو أن أكسب لنفسي وقتًا كافيًا لاستعادة موقفي.
“…القرف!”
–انقر!
بيتهوفن
–صليل!
“.. ليس سيئا”
بصد الخنجر بسرعة بسيفي ، تعاملت مع إدموند على كتفي وعدت بضع خطوات للوراء.
قرصنة في الدائرة ، سرعان ما انكسر إلى ملايين القطع ، وسرعان ما ظهر الخنجر أمام عيني.
“خه …”
–جلجل!
بعد دفعه إلى الوراء ، ابتسم إدموند بوحشية كما قال
0:00 ▶ ———————– 15:00
“.. ليس سيئا”
“… أجل ، أعتقد ذلك أيضا”
دفع الخنجر في الهواء ، حوله إدموند إلى يده اليسرى واندفع مرة أخرى في اتجاهي.
برؤية الدوائر الثلاث تتجه في اتجاهه ، غطى وهج أخضر جسد إدموند وهو ينقل خنجره في الهواء ويمسكه بكلتا يديه قبل أن يطعن في الدوائر.
لاحظت أنه يتجه في طريقي ، وسرعان ما رسمت ثلاث دوائر في الهواء. بعد تكديسهم معًا ، قمت بدفعهم في اتجاه المكان الذي أتى منه الخنجر.
… لقد قتلت ثلاثة أشخاص بوعي.
… كنت بحاجة لشراء المزيد من الوقت لنفسي.
———–
احتجت خمس ثوان.
“بما أنك لم تترك لي أي خيار ، أعتقد أنك يجب أن تموت!”
خمس ثوان لتكون قادرًا على تجميع ما يكفي من أعواد الرياح لتغطية سيفي واستخدام الحركة الأولى من نمط كيكي ، وميض سريع.
بمجرد أن ضغطت على زر التشغيل في mp3 ، على الجانب الآخر من الطريق ، انطلقت سيارة سوداء في اتجاهي.
… فقط من خلال هذه الحركة يمكن أن أقتله.
–انقر!
“1”
–جلجل!
“خدعة عقيمة!”
عندما لاحظ الدوائر تسير في طريقه ، فرمل السيارة وانحرفت إلى الجانب بينما حاول السائق تجنب الحلقات.
برؤية الدوائر الثلاث تتجه في اتجاهه ، غطى وهج أخضر جسد إدموند وهو ينقل خنجره في الهواء ويمسكه بكلتا يديه قبل أن يطعن في الدوائر.
احتجت خمس ثوان.
–يصطدم!
“… أجل ، أعتقد ذلك أيضا”
“2”
قبل مجيئي إلى هولبرغ ، كان بإمكان دوائري أن تستمر لمدة ثانيتين فقط ولم يكن لها أي معنى.
كما لو كانت دوائر مصنوعة من الورق ، فإنها على الفور تحطمت إلى مليون جسيم.
بيتهوفن
“…القرف!”
“5”
أحدق في الخنجر المتجه في اتجاهي ، عضت شفتي حتى سقط الدم على ذقني ولم يتحرك إلا قليلاً إلى الجانب
عند فتح باب السيارة ، خرج شخص وسيم إلى حد ما بشعر بني قصير وعيون خضراء.
“3”
–فروم!
–تفجر!
—
“خه … آآآآه!”
“فوو ….”
ثقبت كتفي حتى يمكن رؤية طرف الخنجر يظهر على الجانب الآخر من ظهري ، حدقت في إدموند الذي نظر إلي بتعبير صادم
بالنظر إلى حالته المؤسفة بدأت أتردد قليلاً … لكن بعد التفكير في كل الأشياء الفظيعة التي فعلها من قراءة تقريره ، أكدت إرادتي وقلت.
“4”
–جلجل!
“أيها الوغد المجنون!”
ظهرت ببطء أمامي دائرة صفراء شفافة.
قلت مبتسما قليلا
نظرًا لأن درجاتي النظرية كانت عبارة عن هراء مطلق ، إذا لم أكمل هذه المهمة ، فهناك احتمال كبير بأن أفشل في هذه الدورة.
“… أجل ، أعتقد ذلك أيضا”
–جلجل!
“5”
… لقد قتلت ثلاثة أشخاص بوعي.
الحركة الأولى من [أسلوب كيكي]: وميض سريع.
… كنت بحاجة لشراء المزيد من الوقت لنفسي.
–جلجل!
———–
“خه … هوف … هوف“
عند فتح باب السيارة ، خرج شخص وسيم إلى حد ما بشعر بني قصير وعيون خضراء.
أمسكت بكتفي الذي كان ينزف بشدة ، ولهثت بشدة لأن رؤيتي مشوشة قليلاً.
“لقد عرفت منذ فترة طويلة أنني كنت هدفًا محتملاً. كنت آمل ألا أصل إلى هذا الحد ، لكن يبدو أنه في النهاية ، أنتم الآفات من القفل تخططون لتطهير هولبرغ بالكامل …”
“مرحبًا ، لا تقترب مني!”
الفصل 63: حل [2]
حاولت بشدة استعادة رباطة جأسي وسرعان ما اتجهت نحو هدفي ، كارل زار.
“… دعنا نذهب مع هذا“
“أنت تريد المال؟ النساء؟ الشهرة؟ يمكنني أن أعطيك أي شيء ، من فضلك لا تقتلني. لا أريد أن أموت!”
+ الحجم –
التقطت إحدى سماعات الأذن التي سقطت من إحدى أذنيّ ، وأعدتها وتجاهلت مناشدات كارل.
“… لماذا؟“
عند وصولي قبل كارل ، أخرجت نفسًا طويلاً ورفعت سيفي.
–أمام!
بالنظر إلى حالته المؤسفة بدأت أتردد قليلاً … لكن بعد التفكير في كل الأشياء الفظيعة التي فعلها من قراءة تقريره ، أكدت إرادتي وقلت.
–أمام!
–تفجر!
–انقر!
–جلجل!
كان يشير بأصابعه إلى ثلاثة من الحراس الأربعة قبله ، على الفور اندلعت ثلاث هالات من فئة (G) تحيط بي والشارع.
مسح دماء كارل من وجهي ، أطلقت نفسا طويلا وحدقت في القمر الذي كان محاطًا بالنجوم.
بمجرد أن ضغطت على زر التشغيل في mp3 ، على الجانب الآخر من الطريق ، انطلقت سيارة سوداء في اتجاهي.
“أعتقد أنني حقًا جزء من هذا العالم الآن …”
بعد الدائرة الأولى ، قمت برسم دائرة ثانية وثالثة.
بمجرد أن ضغطت على زر التشغيل في mp3 ، على الجانب الآخر من الطريق ، انطلقت سيارة سوداء في اتجاهي.
اية (110) وَقَالُواْ لَن يَدۡخُلَ ٱلۡجَنَّةَ إِلَّا مَن كَانَ هُودًا أَوۡ نَصَٰرَىٰۗ تِلۡكَ أَمَانِيُّهُمۡۗ قُلۡ هَاتُواْ بُرۡهَٰنَكُمۡ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ (111) بَلَىٰۚ مَنۡ أَسۡلَمَ وَجۡهَهُۥ لِلَّهِ وَهُوَ مُحۡسِنٞ فَلَهُۥٓ أَجۡرُهُۥ عِندَ رَبِّهِۦ وَلَا خَوۡفٌ عَلَيۡهِمۡ وَلَا هُمۡ يَحۡزَنُونَ (112) سورة البقرة الاية (110) : (112)
———–
برؤية الدوائر الثلاث تتجه في اتجاهه ، غطى وهج أخضر جسد إدموند وهو ينقل خنجره في الهواء ويمسكه بكلتا يديه قبل أن يطعن في الدوائر.
ترجمة FLASH
“فووو …..”
—
“.. ليس سيئا”
اية (110) وَقَالُواْ لَن يَدۡخُلَ ٱلۡجَنَّةَ إِلَّا مَن كَانَ هُودًا أَوۡ نَصَٰرَىٰۗ تِلۡكَ أَمَانِيُّهُمۡۗ قُلۡ هَاتُواْ بُرۡهَٰنَكُمۡ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ (111) بَلَىٰۚ مَنۡ أَسۡلَمَ وَجۡهَهُۥ لِلَّهِ وَهُوَ مُحۡسِنٞ فَلَهُۥٓ أَجۡرُهُۥ عِندَ رَبِّهِۦ وَلَا خَوۡفٌ عَلَيۡهِمۡ وَلَا هُمۡ يَحۡزَنُونَ (112) سورة البقرة الاية (110) : (112)
–جلجل!
“5”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
