ما بعد الحفلة غير المبهجة [2]
الفصل 46: ما بعد الحفلة غير المبهجة [2]
“أعطتني الموهبة والقوة ومظهري الحالي”
الفصل 46: ما بعد الحفلة غير المبهجة [2]
-خشخشه! -خشخشه! -خشخشه!
“فقط عندما كنت على وشك إنهاء حياتي … جاءت الأم الأم وأنقذتني”
“هل لي أن أحظى باهتمام الجميع من فضلك”
استدعت أماندا قوسها ، رسمته على الفور.
نقر إيليا على كأس النبيذ في يديه ، ولفت انتباه الجميع.
نظرت إلى كأس النبيذ في يدي عبس.
وقف إيليا بأناقة في منتصف القاعة ، وتأكد من أن الجميع ينظرون إليه قبل المتابعة.
“على عكس من كان لديهما كلاهما ، لم يكن لدي أي منهما! لقد تعرضت للتنمر والمضايقة طوال طفولتي. حتى والديّ تخلى عني بسبب إخوتي الصغار الذين كان لديهم مظهر أفضل مني!”
“في بداية الامر ، أود أن أشكركم جميعًا الذين قرروا حضور الاجتماع. على الرغم من أن اختياراتنا يمكن اعتبارها على الجانب الأصغر مقارنة بالاختيارات الأخرى ، فنحن هنا مثل الأسرة.”
“أنت”
من خلال التواصل البصري مع كل من في الغرفة ، تحول مزاج إيليا إلى جدية بعض الشيء أثناء حديثه
“هل تعتقد أنك يمكن أن تخدعني عندما يكون لديك ابتسامة متكلفة على وجهك طوال الوقت؟”
“لقد علمت مؤخرًا بالصراعات التي تحدث بين الصغار وبيننا نحن الكبار ، ويؤلمني بصراحة أن أرى ذلك. قد لا أتمكن من تغيير هذا ، لكنني آمل بصدق أن هذا التحيز والصراع في اختياراتنا لا يظهر.”
“اللعنة!”
توقف قليلاً ، ونظر إلى كل من في الغرفة ، رفع إيليا كأسه وقال
“على عكس من كان لديهما كلاهما ، لم يكن لدي أي منهما! لقد تعرضت للتنمر والمضايقة طوال طفولتي. حتى والديّ تخلى عني بسبب إخوتي الصغار الذين كان لديهم مظهر أفضل مني!”
“هذا أكثر من مجرد اختيار. هذه عائلة!”
“يا إلهي ، ألسنا متسرعين قليلاً؟”
في البداية ، كان الجميع هادئين. من خلال النظر إلى بعضنا البعض ، يمكن رؤية عدد لا يحصى من التعبيرات من وجوه بعض الأفراد. أرادوا التوبيخ لكن … لم يجرؤوا على ذلك. بتأثير إيليا الحالي ، كانت كلماته قانونًا. كان رفضه بمثابة توقيع مذكرة الموت.
ومع ذلك ، لم يخبرها إلا بأمرين قبل أن يغادر. الأمر الأكثر إرباكًا هو الأشياء التي قالها لها.
-تصفيق!
عرفت أماندا على الفور أن شيئًا ما كان خطأ.
كسر الصمت المحرج والمتوتر كان صوت التصفيق.
“معذرة أين الحمام؟”
-تصفيق! -تصفيق! -تصفيق!
صدم إيليا ونظر إلى أماندا التي كانت تحدق به.
سرعان ما بدأ شخص آخر في التصفيق ، وكسلسلة من ردود الفعل ، تبعه الجميع وبدأوا في التصفيق.
“لقد علمت مؤخرًا بالصراعات التي تحدث بين الصغار وبيننا نحن الكبار ، ويؤلمني بصراحة أن أرى ذلك. قد لا أتمكن من تغيير هذا ، لكنني آمل بصدق أن هذا التحيز والصراع في اختياراتنا لا يظهر.”
“أنا أفهم ، سأتبع أوامر الرئيس!”
بالتفكير في تفاعلاتها معه ، لم تستطع أماندا الاتفاق أكثر.
“نحن نحبك أيها الرئيس!”
“أحبك أيها الرئيس!”
ترجمة FLASH
دوى هتاف في جميع أنحاء القاعة حيث هتف كل من الطلاب والطالبات لإيليا.
“ماذا فعلت بي!”
مبتسمًا ، تناول إيليا جرعة كبيرة من النبيذ ورفع الكأس مرة أخرى في الهواء
-رطم! -رطم! -رطم!
“إنه لشرف عظيم وفخر أن أرحب بكم في استكشاف الطعام الاختياري لدينا!”
-تصفيق! -تصفيق! -تصفيق!
“شكرًا لك!”
“ربما كان من النوع الذي يحب أن يضايق فريسته؟”
“استكشاف الطعام!”
“عفوًا ، يبدو أنني تحدثت كثيرًا”
“أفضل اختيار!”
“لولاها لما كنت سأفعل شيئًا!”
على الرغم من أن الجميع هتف ، لم يفعل شخصان ذلك. احتفظ أحدهما بوجه غير مبالٍ طوال المحنة بأكملها بينما انكمش الآخر مرارًا وتكرارًا.
——
بالطبع ، لم يفلت هذا من عيني إيليا ، حيث ضاقت عيناه لجزء من الثانية قبل أن يعود إلى طبيعته وكأن شيئًا لم يحدث.
“أنت”
غير منزعج من حقيقة أن إيليا ربما لاحظ سلوكي ، جلست بلا مبالاة على الأريكة واستمتعت بنبيذي. كانت حقيقة أنه تمكن من قول تلك الكلمات دون أن يتذمر أمرًا يستحق إعجابي.
“استكشاف الطعام!”
على الرغم من كل ما أعرفه ، لم يكن إيليا يهتم بأي شيء للنزاعات داخل الأكاديمية. في الواقع ، ربما كان يفرح بحقيقة وجود صراعات داخل الأكاديمية. أبرزها حقيقة أن بعض الانتباه قد تم تحويله بعيدًا عنه ، مما سمح له بالتصرف كما يشاء.
جالسة على الأريكة ، فقدت أماندا أفكارها الخاصة. من حين لآخر كانت تنظر إليها مباشرة حيث يجلس طالب ذكر. بدا في غير محله تمامًا بملابسه التي لا تتناسب مع الجو. كان لديه شعر أسود قصير وعيون زرقاء شبيهة بالمحيط. كانت ملامحه الخالية من البثور أو النمش تبدو نظيفة وممتعة. على الرغم من أنه كان يمكن اعتباره وسيمًا ، إلا أنه كان متوسطًا فقط إذا ما قورن بأمثال جين وكيفن.
نظرت إلى كأس النبيذ في يدي عبس.
بعد أن انتهيت تقريبًا من نصف النبيذ الذي أحضرته معي والذي خبأته بسهولة داخل سواري ، شعرت بالانتفاخ في مثانتي.
على الرغم من أنني عادة ما أكره الكحول ، بسبب صدمة سابقة ، لم تعد مشكلة. باستثناء حقيقة أن النبيذ لم يكن بهذه القوة ، مع جسدي الجديد فقط الكحول الذي يزيد عن 70 ٪ يمكن أن يؤثر علي. أي شيء أقل من ذلك لم يزعجني.
“أ-نت أ-نت”
نوعًا ما أفسد متعة الكحول ، لكن حسنًا ، ليس الأمر كما لو كنت بحاجة إلى الكحول في حياتي مرة أخرى.
رفع يديه في استسلام ، ابتسم إيليا وهو يسير في اتجاه أماندا.
بعد أن انتهيت تقريبًا من نصف النبيذ الذي أحضرته معي والذي خبأته بسهولة داخل سواري ، شعرت بالانتفاخ في مثانتي.
“أحبك أيها الرئيس!”
سألته صاعدا إلى النادل
“لولا الأوامر الصارمة التي تلقيتها من والدتي ، كنت سألتهمك بالفعل …”
“معذرة أين الحمام؟”
“يجب على الرجل أن يفعل ما يجب أن يفعله الرجل”
قال النادل مشيراً إلى مدخل الغرفة
-بو!
“انعطف يمينًا هناك وبعد أن تمشي بضعة أمتار سترى لافتة الحمام”
…
“شكرًا لك”
نزل إيليا على ركبة واحدة ولهث بشدة.
شكرت النادل واتباع تعليماته ، توجهت إلى الحمام
فكرت أماندا وهي تبحث عن أي آثار له. لم يكن من الخطأ أن تشك فيه لأنه اختفى فجأة بمجرد أن بدأ الجميع يسقطون على الأرض. إن وصف هذا بأنه غير مشبوه سيكون كذبة …
“يجب على الرجل أن يفعل ما يجب أن يفعله الرجل”
من خلال التواصل البصري مع كل من في الغرفة ، تحول مزاج إيليا إلى جدية بعض الشيء أثناء حديثه
…
-صفعة!
جالسة على الأريكة ، فقدت أماندا أفكارها الخاصة. من حين لآخر كانت تنظر إليها مباشرة حيث يجلس طالب ذكر. بدا في غير محله تمامًا بملابسه التي لا تتناسب مع الجو. كان لديه شعر أسود قصير وعيون زرقاء شبيهة بالمحيط. كانت ملامحه الخالية من البثور أو النمش تبدو نظيفة وممتعة. على الرغم من أنه كان يمكن اعتباره وسيمًا ، إلا أنه كان متوسطًا فقط إذا ما قورن بأمثال جين وكيفن.
بالنظر إليه ، لم تستطع أماندا إلا أن تنظر إليه في حيرة. كان جالسًا حاليًا على أريكة يحتسي بعض النبيذ ويبدو عليه الملل الشديد. لم يقترب منه أحد ، ولم يقترب من أي شخص وبدا أنه يستمتع بالعزلة كما كان يغمغم لنفسه أحيانًا.
بالنظر إليه ، لم تستطع أماندا إلا أن تنظر إليه في حيرة. كان جالسًا حاليًا على أريكة يحتسي بعض النبيذ ويبدو عليه الملل الشديد. لم يقترب منه أحد ، ولم يقترب من أي شخص وبدا أنه يستمتع بالعزلة كما كان يغمغم لنفسه أحيانًا.
نظرت حولها وحاولت البحث عن الصبي الذي حذرها مسبقًا … لكن دون جدوى لأنه كان مفقودًا.
… هل ما قاله صحيح؟
فجأة ظهرت ثلاث خطوط بيضاء من الضوء أمام إيليا بينما كانت الأسهم تتطاير في الهواء.
السبب الذي جعل أماندا توليه الكثير من الاهتمام هو أن نفس الطالب قد اقترب منها في وقت سابق. كان ذلك عندما كانت على الشرفة تنظر إلى القمر الذي تائه في أفكارها.
تنهد
…كان غريبا.
رفع يديه في استسلام ، ابتسم إيليا وهو يسير في اتجاه أماندا.
كانت تتذكره بشكل غامض ، حيث كان أحد أشهر الطلاب في فصلها. ليس بطريقة جيدة رغم ذلك …
“انعطف يمينًا هناك وبعد أن تمشي بضعة أمتار سترى لافتة الحمام”
كان “غريب الأطوار” كما أطلقوا عليه.
شد إيليا وجهها بالقرب من وجهه وهو يمسك برقبة أماندا.
لم تكن متأكدة من التفاصيل ، لكن معظم الطلاب اعتبروه غريب الأطوار يجب عليهم تجنبه بأي ثمن.
-جلجل! -جلجل! -جلجل!
بالتفكير في تفاعلاتها معه ، لم تستطع أماندا الاتفاق أكثر.
“كو كو كو”
… لقد كان غريب الأطوار.
“سعال! … سعال! خ أماندا!”
عادة ، يأتي الطلاب الذكور تجاهها ويحاولون كل الطرق لجذب انتباهها.
… لقد كان غريب الأطوار.
ومع ذلك ، لم يخبرها إلا بأمرين قبل أن يغادر. الأمر الأكثر إرباكًا هو الأشياء التي قالها لها.
-صفعة!
“يجب أن تكون حذرًا الليلة …” و “شيء ما قد يحدث الليلة ، وقد تكون الهدف – لا ، أنت على الأرجح الهدف”
فجأة ظهرت ثلاث خطوط بيضاء من الضوء أمام إيليا بينما كانت الأسهم تتطاير في الهواء.
إذا كانت هذه خدعة جديدة لمحاولة لفت انتباهها ، فقد نجح.
“على عكس من كان لديهما كلاهما ، لم يكن لدي أي منهما! لقد تعرضت للتنمر والمضايقة طوال طفولتي. حتى والديّ تخلى عني بسبب إخوتي الصغار الذين كان لديهم مظهر أفضل مني!”
لم تضع تحذيره على محمل الجد ، لكنها بدأت بالتأكيد في إيلاء المزيد من الاهتمام لمحيطها.
-فوم!
بعد أن كانت في مثل هذه المواقف منذ الصغر ، أصبح طباعها حذرًا. إذا حدث أي شيء مشبوه عن بعد ، فسوف ترفع حذرها على الفور إلى أقصى حد.
“أنت”
مسحت القاعة بدا كل شيء طبيعيًا ، وبصرف النظر عن قلة من الناس الذين كانوا في حالة سكر بالفعل ، لم يكن هناك شيء غريب فيها … حسنًا؟
“على عكسك ، لم أكن جميلة مثل البقية. لقد تعرضت للإهانة والاستهزاء والتخويف بسبب مظهري.”
سكران؟
على الرغم من أن الدواء كان قويًا ، إلا أنها لم تفقد وعيها بعد. يتعلق الأمر جزئيًا بحقيقة أنها كانت واحدة من أقوى الأشخاص في الغرفة وعقليتها القوية.
ألم يكن النبيذ هو الشيء الوحيد الذي تم تقديمه هنا؟
“أفضل اختيار!”
كيف يمكن للناس أن يسكروا من الخمر؟
“هذا أكثر من مجرد اختيار. هذه عائلة!”
عرفت أماندا على الفور أن شيئًا ما كان خطأ.
شد إيليا وجهها بالقرب من وجهه وهو يمسك برقبة أماندا.
خبأت يدها خلف ظهرها ، واستعدت لاستدعاء قوسها في حالة حدوث شيء خطير.
شد إيليا وجهها بالقرب من وجهه وهو يمسك برقبة أماندا.
-جلجل! -جلجل! -جلجل!
بدأ الطلاب واحدًا تلو الآخر في السقوط على الأرض.
بدأ الطلاب واحدًا تلو الآخر في السقوط على الأرض.
“ربما كان من النوع الذي يحب أن يضايق فريسته؟”
حاولت أماندا غريزيًا استدعاء قوسها ولكن موجة من الدوار تسببت في فقدانها لتحملها.
ارتجف ، ابتسم إيليا وهو يضحك.
تتعثر ، حاولت قصارى جهدها لدعم نفسها ضد دعامة.
“انعطف يمينًا هناك وبعد أن تمشي بضعة أمتار سترى لافتة الحمام”
نظر حوله ، سقط كل طالب على الأرض فاقدًا للوعي.
ترجمة FLASH
“اللعنة!”
على الرغم من أنني عادة ما أكره الكحول ، بسبب صدمة سابقة ، لم تعد مشكلة. باستثناء حقيقة أن النبيذ لم يكن بهذه القوة ، مع جسدي الجديد فقط الكحول الذي يزيد عن 70 ٪ يمكن أن يؤثر علي. أي شيء أقل من ذلك لم يزعجني.
صرخت أماندا أسنانها ، وبذلت قصارى جهدها لمكافحة آثار المخدر.
تنهد
على الرغم من أن الدواء كان قويًا ، إلا أنها لم تفقد وعيها بعد. يتعلق الأمر جزئيًا بحقيقة أنها كانت واحدة من أقوى الأشخاص في الغرفة وعقليتها القوية.
“هل هو العقل المدبر وراء هذا …؟”
… لكنها لم تعرف كم من الوقت يمكنها البقاء واعية. كان الوقت يمر ، وكان بإمكانها فقط بذل قصارى جهدها لعدم الوقوع في أي مؤامرة كان شخص ما يختمرها.
——
نظرت حولها وحاولت البحث عن الصبي الذي حذرها مسبقًا … لكن دون جدوى لأنه كان مفقودًا.
“هل هو العقل المدبر وراء هذا …؟”
… لقد كان غريب الأطوار.
فكرت أماندا وهي تبحث عن أي آثار له. لم يكن من الخطأ أن تشك فيه لأنه اختفى فجأة بمجرد أن بدأ الجميع يسقطون على الأرض. إن وصف هذا بأنه غير مشبوه سيكون كذبة …
تشبث إيليا بوجهها ونظر إلى ملامحه بإعجاب
“ربما كان من النوع الذي يحب أن يضايق فريسته؟”
“يا إلهي ، ألسنا متسرعين قليلاً؟”
لكنها سرعان ما نفت هذا الاحتمال. على الرغم من أنه كان غريبًا ، إلا أنها استطاعت أن تقول إنه لم يكن الجاني. على الرغم من أن أماندا لم تكن تحب التحدث كثيرًا وبدت دائمًا مستغرقة في كتبها ، إلا أنها كانت تراقبها دائمًا. لقد كان شيئًا طورته على مر السنين للحصول على قراءة أفضل لمن لديه نوايا خبيثة ضدها. وضعهم وتعبيراتهم ومزاجهم ، يمكنها إلى حد كبير تحديد ما إذا كان شخص ما لديه أي نية سيئة أو كان يرتدي قناعًا لإخفاء نوايهم الحقيقية من خلال مراقبة هذه الأشياء.
تردد صدى صوته القوي في جميع أنحاء القاعة حيث شد قبضته حول رقبة أماندا
على الرغم من أنه كان غريبًا ، إلا أنها استطاعت أن تخبر للوهلة الأولى أنه لا يقصد أي ضرر.
تشبث إيليا بوجهها ونظر إلى ملامحه بإعجاب
“سعال! … سعال! خ أماندا!”
على الرغم من أن الدواء كان قويًا ، إلا أنها لم تفقد وعيها بعد. يتعلق الأمر جزئيًا بحقيقة أنها كانت واحدة من أقوى الأشخاص في الغرفة وعقليتها القوية.
سعال وتعثر على الأرض ، مشى إيليا نحو أماندا.
“خه”
بالنظر إلى إيليا الذي بدا أنه في محنة ، أخذت أماندا بضع خطوات للوراء.
-فوم!
“هف … خف … خبث”
تشبث إيليا بوجهها ونظر إلى ملامحه بإعجاب
نزل إيليا على ركبة واحدة ولهث بشدة.
“معذرة أين الحمام؟”
“خ-ماذا يحدث؟”
مسحت القاعة بدا كل شيء طبيعيًا ، وبصرف النظر عن قلة من الناس الذين كانوا في حالة سكر بالفعل ، لم يكن هناك شيء غريب فيها … حسنًا؟
أماندا التي كانت تعاني أيضًا ، حاولت ما بوسعها أن تمنع نفسها من مساعدة إيليا.
وقف إيليا بأناقة في منتصف القاعة ، وتأكد من أن الجميع ينظرون إليه قبل المتابعة.
أخبرتها غرائزها ألا تفعل ذلك … ومع ذلك لم تستطع إلا أن تخطو خطوة نحو اتجاهه. كان هو المفتاح الوحيد الذي كان عليها أن تجد والدتها … كانت بحاجة إلى الإغلاق.
في البداية ، كان الجميع هادئين. من خلال النظر إلى بعضنا البعض ، يمكن رؤية عدد لا يحصى من التعبيرات من وجوه بعض الأفراد. أرادوا التوبيخ لكن … لم يجرؤوا على ذلك. بتأثير إيليا الحالي ، كانت كلماته قانونًا. كان رفضه بمثابة توقيع مذكرة الموت.
على الرغم من أنها كانت تكافح ، كانت أماندا تعتاد ببطء على تأثيرات الدواء. سرعان ما استعاد عقلها بعض الوضوح.
…
وصلت أماندا قبل بضعة أمتار من إيليا ، مدت يدها في اتجاهه
في البداية ، كان الجميع هادئين. من خلال النظر إلى بعضنا البعض ، يمكن رؤية عدد لا يحصى من التعبيرات من وجوه بعض الأفراد. أرادوا التوبيخ لكن … لم يجرؤوا على ذلك. بتأثير إيليا الحالي ، كانت كلماته قانونًا. كان رفضه بمثابة توقيع مذكرة الموت.
“شك-راً لكي”
“هف … خف … خبث”
عند الوصول بيده اليمنى ، حاول إيليا الإمساك بيد أماندا … ولكن قبل أن يتمكن من لمسها بالكامل ، صدمت يده بعيدًا.
وقف إيليا على وجهه بشكل مبالغ فيه
-صفعة!
-ووش! -ووش! -ووش!
“أنت”
“صدمها فعله”
صدم إيليا ونظر إلى أماندا التي كانت تحدق به.
بصق على وجه إيليا ، نظرت أماندا إليه بتحد.
“صدمها فعله”
“شك-راً لكي”
“ما الذي تتحدث عنه؟”
يرتجف ، لمس إيليا خده حيث بصقت أماندا. نظر إيليا إلى إصبعه المغطى باللعاب ، ووجهه ملتوي بتهديد كما أمسكت يده برقبتها.
“هل تعتقد أنك يمكن أن تخدعني عندما يكون لديك ابتسامة متكلفة على وجهك طوال الوقت؟”
“… تصويب سئ للغاية”
فوجئ إيليا بلمس وجهه.
بالنظر إلى إيليا الذي بدا أنه في محنة ، أخذت أماندا بضع خطوات للوراء.
“كو كو كو”
نظرت حولها وحاولت البحث عن الصبي الذي حذرها مسبقًا … لكن دون جدوى لأنه كان مفقودًا.
ارتجف ، ابتسم إيليا وهو يضحك.
فجأة ظهرت ثلاث خطوط بيضاء من الضوء أمام إيليا بينما كانت الأسهم تتطاير في الهواء.
“ما مدى إهمالي … لم أستطع احتواء حماسي”
“شك-راً لكي”
وقف إيليا على وجهه بشكل مبالغ فيه
ركع تعبير إيليا على ركبتيه وأمسك بأماندا من ذقنها
“آه … أنا آسف ، لم أستطع تحمل نفسي بعد أن تخيلت نفسي أشاركك بعض الوقت بمفردك ، أحد أجمل ثلاث جميلات في السنوات الأولى”
لم تكن متأكدة من التفاصيل ، لكن معظم الطلاب اعتبروه غريب الأطوار يجب عليهم تجنبه بأي ثمن.
-فوم!
“يا إلهي ، هذا بعض الرماية الرائعة”
استدعت أماندا قوسها ، رسمته على الفور.
كان صوت إيليا يحدق بكل قوته وظل يرتفع.
“يا إلهي ، ألسنا متسرعين قليلاً؟”
رفع يديه في استسلام ، ابتسم إيليا وهو يسير في اتجاه أماندا.
…
-ووش! -ووش! -ووش!
أذهل كل من أماندا وإيليا ، ودوى الصعداء في جميع أنحاء القاعة. سرعان ما دخل شاب شاحب بعيون زرقاء عميقة إلى القاعة. توقفت عيناه قليلاً على إيليا قبل أن ينظر إلى أماندا التي كانت تكافح بكل قوتها
بمجرد أن خطه إيليا خطوة في اتجاهها ، دون أن تغمض عينًا ، أطلقت أماندا ثلاثة سهام متتالية.
لم تضع تحذيره على محمل الجد ، لكنها بدأت بالتأكيد في إيلاء المزيد من الاهتمام لمحيطها.
فجأة ظهرت ثلاث خطوط بيضاء من الضوء أمام إيليا بينما كانت الأسهم تتطاير في الهواء.
-بو!
-رطم! -رطم! -رطم!
صدم إيليا ونظر إلى أماندا التي كانت تحدق به.
“يا إلهي ، هذا بعض الرماية الرائعة”
“أنت”
نظر إيليا من ورائه ، وأطلق صفيرًا بإعجاب وهو ينظر إلى الأسهم الثلاثة التي اخترقت الجدار بعمق.
…
“… تصويب سئ للغاية”
فجأة ظهرت ثلاث خطوط بيضاء من الضوء أمام إيليا بينما كانت الأسهم تتطاير في الهواء.
بالنظر إلى أماندا التي كانت على الأرض تلهث بشدة ، كان إيليا يبتسم ابتسامة سعيدة على وجهه. لم تكن دقيقتين كافيتين لمكافحة الدواء الذي أعده بعناية مسبقًا.
في البداية ، كان الجميع هادئين. من خلال النظر إلى بعضنا البعض ، يمكن رؤية عدد لا يحصى من التعبيرات من وجوه بعض الأفراد. أرادوا التوبيخ لكن … لم يجرؤوا على ذلك. بتأثير إيليا الحالي ، كانت كلماته قانونًا. كان رفضه بمثابة توقيع مذكرة الموت.
يمشي إيليا ببطء ، وتذوق تعبير أماندا المتعثر.
بالطبع ، لم يفلت هذا من عيني إيليا ، حيث ضاقت عيناه لجزء من الثانية قبل أن يعود إلى طبيعته وكأن شيئًا لم يحدث.
“نعم … هذا ما أردت! أخيرًا ، لقد أظهرت لي أماندا اللامبالية أخيرًا تعبيرًا مختلفًا!”
“ماذا فعلت بي!”
ركع تعبير إيليا على ركبتيه وأمسك بأماندا من ذقنها
صرخت أماندا على أسنانها ، وحدقت في إيليا الذي كان على بعد خطوات قليلة منها.
بعد أن انتهيت تقريبًا من نصف النبيذ الذي أحضرته معي والذي خبأته بسهولة داخل سواري ، شعرت بالانتفاخ في مثانتي.
“يا عزيزتي ، لا تريني مثل هذا الوجه …”
بنظرة منزعجة حك رأسه وقال.
ركع تعبير إيليا على ركبتيه وأمسك بأماندا من ذقنها
“شكرًا لك!”
“الآن ، الآن ، لا نريد عزيزتنا أماندا أن تظهر مثل هذا الوجه الآن ، أليس كذلك؟”
صدم إيليا ونظر إلى أماندا التي كانت تحدق به.
تشبث إيليا بوجهها ونظر إلى ملامحه بإعجاب
-جلجل! -جلجل! -جلجل!
“لولا الأوامر الصارمة التي تلقيتها من والدتي ، كنت سألتهمك بالفعل …”
سرعان ما بدأ شخص آخر في التصفيق ، وكسلسلة من ردود الفعل ، تبعه الجميع وبدأوا في التصفيق.
“الأم الأم؟”
“فقط عندما كنت على وشك إنهاء حياتي … جاءت الأم الأم وأنقذتني”
“عفوًا ، يبدو أنني تحدثت كثيرًا”
“هل تعتقد أنك يمكن أن تخدعني عندما يكون لديك ابتسامة متكلفة على وجهك طوال الوقت؟”
كان إيليا يطرق رأسه بخفة ، وكان لديه تعبير سخيف على وجهه.
نوعًا ما أفسد متعة الكحول ، لكن حسنًا ، ليس الأمر كما لو كنت بحاجة إلى الكحول في حياتي مرة أخرى.
“دعنا نقول فقط أنك ستقدم الشكر لي قريبًا”
“كو كو كو”
-بو!
بالتفكير في تفاعلاتها معه ، لم تستطع أماندا الاتفاق أكثر.
بصق على وجه إيليا ، نظرت أماندا إليه بتحد.
شد إيليا وجهها بالقرب من وجهه وهو يمسك برقبة أماندا.
“اللعنة!”
شكرت النادل واتباع تعليماته ، توجهت إلى الحمام
“أ-نت أ-نت”
“معذرة أين الحمام؟”
يرتجف ، لمس إيليا خده حيث بصقت أماندا. نظر إيليا إلى إصبعه المغطى باللعاب ، ووجهه ملتوي بتهديد كما أمسكت يده برقبتها.
ارتجف ، ابتسم إيليا وهو يضحك.
“كيف تجرؤ على البصق على وجهي!”
على الرغم من كل ما أعرفه ، لم يكن إيليا يهتم بأي شيء للنزاعات داخل الأكاديمية. في الواقع ، ربما كان يفرح بحقيقة وجود صراعات داخل الأكاديمية. أبرزها حقيقة أن بعض الانتباه قد تم تحويله بعيدًا عنه ، مما سمح له بالتصرف كما يشاء.
تردد صدى صوته القوي في جميع أنحاء القاعة حيث شد قبضته حول رقبة أماندا
بالنظر إلى إيليا الذي بدا أنه في محنة ، أخذت أماندا بضع خطوات للوراء.
“على عكسك ، لم أكن جميلة مثل البقية. لقد تعرضت للإهانة والاستهزاء والتخويف بسبب مظهري.”
“على عكس من كان لديهما كلاهما ، لم يكن لدي أي منهما! لقد تعرضت للتنمر والمضايقة طوال طفولتي. حتى والديّ تخلى عني بسبب إخوتي الصغار الذين كان لديهم مظهر أفضل مني!”
“التسلسل الهرمي لهذا العالم يمليه شيئين ، الجمال والموهبة.”
على الرغم من أن الدواء كان قويًا ، إلا أنها لم تفقد وعيها بعد. يتعلق الأمر جزئيًا بحقيقة أنها كانت واحدة من أقوى الأشخاص في الغرفة وعقليتها القوية.
“على عكس من كان لديهما كلاهما ، لم يكن لدي أي منهما! لقد تعرضت للتنمر والمضايقة طوال طفولتي. حتى والديّ تخلى عني بسبب إخوتي الصغار الذين كان لديهم مظهر أفضل مني!”
-رطم! -رطم! -رطم!
شد إيليا وجهها بالقرب من وجهه وهو يمسك برقبة أماندا.
-تصفيق!
“فقط عندما كنت على وشك إنهاء حياتي … جاءت الأم الأم وأنقذتني”
بمجرد أن خطه إيليا خطوة في اتجاهها ، دون أن تغمض عينًا ، أطلقت أماندا ثلاثة سهام متتالية.
“أعطتني الموهبة والقوة ومظهري الحالي”
…كان غريبا.
كان صوت إيليا يحدق بكل قوته وظل يرتفع.
“صدمها فعله”
“لولاها لما كنت سأفعل شيئًا!”
-فوم!
“خه”
حاولت أماندا غريزيًا استدعاء قوسها ولكن موجة من الدوار تسببت في فقدانها لتحملها.
خفف من قبضته على عنق أماندا ، نظر إليها إيليا وقال
بصق على وجه إيليا ، نظرت أماندا إليه بتحد.
“وهكذا ، بغض النظر عن مقدار معاناتك ، فلن أتوقف عند أي شيء لإكمال مهمتها!”
تنهد
“نعم … هذا ما أردت! أخيرًا ، لقد أظهرت لي أماندا اللامبالية أخيرًا تعبيرًا مختلفًا!”
أذهل كل من أماندا وإيليا ، ودوى الصعداء في جميع أنحاء القاعة. سرعان ما دخل شاب شاحب بعيون زرقاء عميقة إلى القاعة. توقفت عيناه قليلاً على إيليا قبل أن ينظر إلى أماندا التي كانت تكافح بكل قوتها
…
بنظرة منزعجة حك رأسه وقال.
“أفضل اختيار!”
“لقد حذرتك أليس كذلك؟”
-تصفيق!
“إنه لشرف عظيم وفخر أن أرحب بكم في استكشاف الطعام الاختياري لدينا!”
بمجرد أن خطه إيليا خطوة في اتجاهها ، دون أن تغمض عينًا ، أطلقت أماندا ثلاثة سهام متتالية.
“هف … خف … خبث”
——
جالسة على الأريكة ، فقدت أماندا أفكارها الخاصة. من حين لآخر كانت تنظر إليها مباشرة حيث يجلس طالب ذكر. بدا في غير محله تمامًا بملابسه التي لا تتناسب مع الجو. كان لديه شعر أسود قصير وعيون زرقاء شبيهة بالمحيط. كانت ملامحه الخالية من البثور أو النمش تبدو نظيفة وممتعة. على الرغم من أنه كان يمكن اعتباره وسيمًا ، إلا أنه كان متوسطًا فقط إذا ما قورن بأمثال جين وكيفن.
ترجمة FLASH
——
——–
أخبرتها غرائزها ألا تفعل ذلك … ومع ذلك لم تستطع إلا أن تخطو خطوة نحو اتجاهه. كان هو المفتاح الوحيد الذي كان عليها أن تجد والدتها … كانت بحاجة إلى الإغلاق.
اية اليوم (83) وَإِذۡ أَخَذۡنَا مِيثَٰقَكُمۡ لَا تَسۡفِكُونَ دِمَآءَكُمۡ وَلَا تُخۡرِجُونَ أَنفُسَكُم مِّن دِيَٰرِكُمۡ ثُمَّ أَقۡرَرۡتُمۡ وَأَنتُمۡ تَشۡهَدُونَ (84) ثُمَّ أَنتُمۡ هَٰٓؤُلَآءِ تَقۡتُلُونَ أَنفُسَكُمۡ وَتُخۡرِجُونَ فَرِيقٗا مِّنكُم مِّن دِيَٰرِهِمۡ تَظَٰهَرُونَ عَلَيۡهِم بِٱلۡإِثۡمِ وَٱلۡعُدۡوَٰنِ وَإِن يَأۡتُوكُمۡ أُسَٰرَىٰ تُفَٰدُوهُمۡ وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيۡكُمۡ إِخۡرَاجُهُمۡۚ أَفَتُؤۡمِنُونَ بِبَعۡضِ ٱلۡكِتَٰبِ وَتَكۡفُرُونَ بِبَعۡضٖۚ فَمَا جَزَآءُ مَن يَفۡعَلُ ذَٰلِكَ مِنكُمۡ إِلَّا خِزۡيٞ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَاۖ وَيَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ يُرَدُّونَ إِلَىٰٓ أَشَدِّ ٱلۡعَذَابِۗ وَمَا ٱللَّهُ بِغَٰفِلٍ عَمَّا تَعۡمَلُونَ (85) أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ ٱشۡتَرَوُاْ ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَا بِٱلۡأٓخِرَةِۖ فَلَا يُخَفَّفُ عَنۡهُمُ ٱلۡعَذَابُ وَلَا هُمۡ يُنصَرُونَ (86) سورة البقرة اية(83) الي (86)
ومع ذلك ، لم يخبرها إلا بأمرين قبل أن يغادر. الأمر الأكثر إرباكًا هو الأشياء التي قالها لها.
“آه … أنا آسف ، لم أستطع تحمل نفسي بعد أن تخيلت نفسي أشاركك بعض الوقت بمفردك ، أحد أجمل ثلاث جميلات في السنوات الأولى”
“يجب على الرجل أن يفعل ما يجب أن يفعله الرجل”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
