الغناء معا
ظل وانغ يون فاقدًا للوعي لفترة طويلة. قبل أن يهاجم الرجل في منتصف العمر ‘العجوز شو’، بدأت الرغوة في الظهور من فم وانغ يون بالفعل. والآن بعد أن انتهت المناوشات، لم يتمكن بعد من استعادة وعيه.
استيقظ بعض الأشخاص في المخيم بالفعل لحزم أمتعتهم.
بهذا انطلق المرؤوس ليتخلص من كل الحصص التي أحضروها.
لحسن الحظ، بدا أن الرجل في منتصف العمر لم يرغب في إنهاء حياة العجوز شو. ولذلك فإن السم الموجود في ذلك الأكل كاف فقط لشله وليس لقتله.
أحاطت مجموعة من الأشخاص بوانغ يون الفاقد للوعي، أربعة منهم من مرؤوسيه. لقد توقفوا عن التظاهر وفحصوا بسرعة حالة وانغ يون. فقط عندما تمكنوا من التأكد من أن وانغ يون فاقد للوعي فقط شعروا بقليل من الراحة.
نظر رين شياو سو إلى وانغ يون والآخرين، ثم همس ليانغ شياو جين “لقد رأيت مرؤوسي ذلك الرجل يلقون كل طعامهم قبل قليل. هل من الممكن أن شخصا ما قد سممهم حقا؟“
ضحك ليو لان في الجانب وقال “نحن نستعد للمغادرة الآن. أولئك الذين تم أسرهم بواسطة الرتيلاء في وقت سابق أصبحوا قادرين أيضًا على التحرك ببطء الآن. على الرغم من أن تحركاتهم ليست كالسابق بعد، إلا أن شركة بيرو قد وضعت أنظارها غالبا على هذا المكان، لذلك لا يمكننا البقاء هنا لفترة أطول. كيف تم تسميمك؟ أنظر إلى وجهك الشاحب. هل ننتظر حتى تتعافى وترتاح بحلول الظهيرة؟”
بعد أن فحصوه، نظر أربعتهم إلى بعضهم البعض في فزع. منذ انضمامهم إلى الفريق، تصرفوا جميعًا وكأنهم لا يعرفون بعضهم البعض ولم يتواصلوا حتى مع بعضهم البعض.
ضحك ليو لان في الجانب وقال “نحن نستعد للمغادرة الآن. أولئك الذين تم أسرهم بواسطة الرتيلاء في وقت سابق أصبحوا قادرين أيضًا على التحرك ببطء الآن. على الرغم من أن تحركاتهم ليست كالسابق بعد، إلا أن شركة بيرو قد وضعت أنظارها غالبا على هذا المكان، لذلك لا يمكننا البقاء هنا لفترة أطول. كيف تم تسميمك؟ أنظر إلى وجهك الشاحب. هل ننتظر حتى تتعافى وترتاح بحلول الظهيرة؟”
“صحيح. بما أنه تم تسميمك، لا بد أن ذلك من فعل منافسيك. لهذا السبب لم يعد بإمكاننا تناول حصصنا الغذائية بعد الآن” قال المرؤوس بواقعية “لكن هذا جيد. سنخرج مرة أخرى في الصباح لنرى ما إذا كان بإمكاننا العثور على أي طعام قريب. لا تقلق، البقاء على قيد الحياة في البرية لن يكون مشكلة بالنسبة لنا“
لكنهم لم يتلقوا أي أوامر غير عادية من القائد وانغ يون في هذه الأيام القليلة. كيف أصيب بالتسمم فجأة بعد تناول قضمة من بسكويت صلب؟
هل من الممكن أن هذا من فعل المنافسين الآخرين للقائد وانغ يون في اتحاد كونغ؟
“ليلة واحدة” روى أحد مرؤوسيه ما حدث في الليلة السابقة “سيدي، هل تسممت بسبب البسكويت الصلب الذي أحضرناه معنا للرحلة الاستكشافية؟“
على الرغم من أنهم غادروا اتحاد كونغ، إلا أن إمداداتهم للرحلة الاستكشافية أُخذت من قسم اللوجستيات بوكالة المخابرات. وبالحكم على أساليب منافسيه، لم يكن من الصعب عليهما تسميم الإمدادات أيضًا.
الآن بعد أن أصبح السباق على منصب مدير المخابرات في أشد مراحله، لا يمكن استبعاد تسميم الخصم حتى الموت حتى لو بدا الأمر جنونيا بعض الشيء.
“ربما لم يقم الطرف الآخر بتسميم الكثير من الحصص الغذائية” أوضح الشخص الذي تحدث أولاً “قد يكون عُشر البسكويت الصلب فقط الذي تم تسميمه. ولكن هل تجرؤ على المراهنة بحياتك على القطع المسمومة وغير مسمومة؟”
لم يخبرهم وانغ يون أنه ظل يتضور جوعا لمدة يوم ونصف أيضا. بعد كل شيء، كضابط كبير، كان من المحرج بعض الشيء أن ينتهي به الأمر في مثل هذه الحالة. اعتقد وانغ يون أنه سيكون من السهل جدًا عليه تسوية مسألة كهذه بنفسه.
ولذلك، فإن مرؤوسيه لم يفكروا كثيرا في هذا الأمر. كل ما شعروا به هو أن قائدهم ربما تعرض لمؤامرة من قبل خصم سياسي.
“أنت قوي جدًا” تمتم ليو لان بينما ذهب للبحث عن تشو شي لحزم أغراضه.
تمتم أحدهم قائلاً “تم خلط إمدادات القائد وانغ وإمداداتنا معًا. أخشى أن يتم تسميم بعض أعضائنا أيضًا“
لم يكن من الممكن أن يقول إنه استخدم قوته الخارقة لسرقة طعام شخص آخر في منتصف الليل، بل وتسمم أثناء ذلك. لم يستطع إجبار نفسه على قول شيء محرج للغاية كهذا.
أجاب أحدهم “لكن لم يحدث شيء عندما أكلنا من قبل“
“ربما لم يقم الطرف الآخر بتسميم الكثير من الحصص الغذائية” أوضح الشخص الذي تحدث أولاً “قد يكون عُشر البسكويت الصلب فقط الذي تم تسميمه. ولكن هل تجرؤ على المراهنة بحياتك على القطع المسمومة وغير مسمومة؟”
رغم أن العديد من الأشخاص قد تواجدوا حولهم، لكن هؤلاء الأشخاص الأربعة لم يستمروا في التظاهر. في السابق، تصرفوا وكأنهم لا يعرفون بعضهم البعض. لكن الآن، بعد أن حدث شيء ما لرئيسهم، لم يكن هناك داع لمواصلة التمثيل بعد الآن.
“أتساءل متى سيستيقظ القائد وانغ؟“
ثم سمع رين شياو سو يقول “في الواقع، ليس عليك أن تدفع ثمن ذلك. إذا غنيت معي أناشيد الأطفال، سأعطيك 50 قطعة”
“القائد وانغ بشري خارق، لذا يجب أن يكون بخير“
ثم سمع رين شياو سو يقول “في الواقع، ليس عليك أن تدفع ثمن ذلك. إذا غنيت معي أناشيد الأطفال، سأعطيك 50 قطعة”
لم يستعيد وانغ يون وعيه ببطء حتى صباح اليوم التالي. عندما رأى مرؤوسيه الأربعة يحرسون بجانبه، سأل مباشرة “كم من الوقت ظللت فاقدا للوعي؟”
بعد أن فحصوه، نظر أربعتهم إلى بعضهم البعض في فزع. منذ انضمامهم إلى الفريق، تصرفوا جميعًا وكأنهم لا يعرفون بعضهم البعض ولم يتواصلوا حتى مع بعضهم البعض.
“ليلة واحدة” روى أحد مرؤوسيه ما حدث في الليلة السابقة “سيدي، هل تسممت بسبب البسكويت الصلب الذي أحضرناه معنا للرحلة الاستكشافية؟“
فحص وانغ يون موقع المخيم بهدوء. علم جيدا أن كل من في المخيم أصبح على علم بأن خمستهم في مجموعة واحدة، لذلك نظر إلى مرؤوسيه وقال “لم أتناول أي شيء طوال الليل. اذهبوا وأحضروا لي بعض الطعام والماء“
كان وانغ يون لا يزال ضعيفًا بعض الشيء. تردد للحظة قبل أن يقول “نعم“
لم يكن من الممكن أن يقول إنه استخدم قوته الخارقة لسرقة طعام شخص آخر في منتصف الليل، بل وتسمم أثناء ذلك. لم يستطع إجبار نفسه على قول شيء محرج للغاية كهذا.
استيقظ بعض الأشخاص في المخيم بالفعل لحزم أمتعتهم.
مشى رين شياو سو إلى وانغ يون وقال “انظر، لا بد أن شخصًا ما قد قام بتسميم الحصص الغذائية التي أحضرتموها جميعًا. من حسن حظكم أن لدينا حصصًا إضافية معنا. يمكننا بيعها لك!”
فحص وانغ يون موقع المخيم بهدوء. علم جيدا أن كل من في المخيم أصبح على علم بأن خمستهم في مجموعة واحدة، لذلك نظر إلى مرؤوسيه وقال “لم أتناول أي شيء طوال الليل. اذهبوا وأحضروا لي بعض الطعام والماء“
كان وانغ يون لا يزال ضعيفًا بعض الشيء. تردد للحظة قبل أن يقول “نعم“
في الواقع، لم يجوع وانغ يون لليلة واحدة فقط. لقد تضور جوعا في الوقت الحالي ولم يعد قادرًا على الصمود بعد الآن. وبما أنه تم الكشف عن هويات مرؤوسيه، فيجب عليه أن يحصل بسرعة على بعض الطعام منهم.
بهذا انطلق المرؤوس ليتخلص من كل الحصص التي أحضروها.
“ربما لم يقم الطرف الآخر بتسميم الكثير من الحصص الغذائية” أوضح الشخص الذي تحدث أولاً “قد يكون عُشر البسكويت الصلب فقط الذي تم تسميمه. ولكن هل تجرؤ على المراهنة بحياتك على القطع المسمومة وغير مسمومة؟”
ومع ذلك، أجاب أحد مرؤوسيه “سيدي، سنحضر لك بعض الماء أولاً. يجب ألا نأكل من حصصنا الغذائية بعد الآن. ماذا لو تم تسميم بقية الطعام أيضًا؟ سأذهب وأتخلص من الإمدادات المتبقية على الفور!”
“تتخلص منه؟” تفاجأ وانغ يون.
في مكان قريب، راقب تشينغ يو المحادثة. لقد شعر أن رين شياو سو جريء حقًا لذكره لمثل هذا السعر. كان مليون يوان مبلغًا كبيرًا من المال، لذلك من غير المرجح أن يقبل وانغ يون ذلك.
“صحيح. بما أنه تم تسميمك، لا بد أن ذلك من فعل منافسيك. لهذا السبب لم يعد بإمكاننا تناول حصصنا الغذائية بعد الآن” قال المرؤوس بواقعية “لكن هذا جيد. سنخرج مرة أخرى في الصباح لنرى ما إذا كان بإمكاننا العثور على أي طعام قريب. لا تقلق، البقاء على قيد الحياة في البرية لن يكون مشكلة بالنسبة لنا“
بهذا انطلق المرؤوس ليتخلص من كل الحصص التي أحضروها.
أراد وانغ يون البكاء ولكن لم يستطع إنزال أي دمعة. لأول مرة سيحتار حول تفسير شيء لمرؤوسيه. علاوة على ذلك، فقد اعترف للتو بأنه تعرض للتسمم بعد تناول حصصه الغذائية.
أراد وانغ يون البكاء ولكن لم يستطع إنزال أي دمعة. لأول مرة سيحتار حول تفسير شيء لمرؤوسيه. علاوة على ذلك، فقد اعترف للتو بأنه تعرض للتسمم بعد تناول حصصه الغذائية.
استيقظ بعض الأشخاص في المخيم بالفعل لحزم أمتعتهم.
ألقى مرؤوسوه كل الوجبات التي أحضروها معهم. ومع ذلك، لم تكن هناك أي علامات على وجود كائنات حية هنا في جبل سينشي. شعر وانغ يون أنه سيتعين عليه الخروج من هذا المكان في أقرب وقت ممكن. لا يهم إلى أين سيتجهون، ولكن يجب أن يكون على الأقل مكانًا يمكنهم فيه العثور على الطعام.
ألقى مرؤوسوه كل الوجبات التي أحضروها معهم. ومع ذلك، لم تكن هناك أي علامات على وجود كائنات حية هنا في جبل سينشي. شعر وانغ يون أنه سيتعين عليه الخروج من هذا المكان في أقرب وقت ممكن. لا يهم إلى أين سيتجهون، ولكن يجب أن يكون على الأقل مكانًا يمكنهم فيه العثور على الطعام.
إذا ما أصبح وانغ يون أول كائن خارق يموت جوعا في هذا العصر الجديد، فمن الأفضل أن يقتل نفسه الآن!
فحص وانغ يون موقع المخيم بهدوء. علم جيدا أن كل من في المخيم أصبح على علم بأن خمستهم في مجموعة واحدة، لذلك نظر إلى مرؤوسيه وقال “لم أتناول أي شيء طوال الليل. اذهبوا وأحضروا لي بعض الطعام والماء“
ومع ذلك، أجاب أحد مرؤوسيه “سيدي، سنحضر لك بعض الماء أولاً. يجب ألا نأكل من حصصنا الغذائية بعد الآن. ماذا لو تم تسميم بقية الطعام أيضًا؟ سأذهب وأتخلص من الإمدادات المتبقية على الفور!”
“مساعد لي” كافح وانغ يون للنهوض بمساعدة مرؤوسيه. مشى إلى وسط المخيم وسأل تشينغ يو “ما هي خطتك التالية؟“
ضحك ليو لان في الجانب وقال “نحن نستعد للمغادرة الآن. أولئك الذين تم أسرهم بواسطة الرتيلاء في وقت سابق أصبحوا قادرين أيضًا على التحرك ببطء الآن. على الرغم من أن تحركاتهم ليست كالسابق بعد، إلا أن شركة بيرو قد وضعت أنظارها غالبا على هذا المكان، لذلك لا يمكننا البقاء هنا لفترة أطول. كيف تم تسميمك؟ أنظر إلى وجهك الشاحب. هل ننتظر حتى تتعافى وترتاح بحلول الظهيرة؟”
أحاطت مجموعة من الأشخاص بوانغ يون الفاقد للوعي، أربعة منهم من مرؤوسيه. لقد توقفوا عن التظاهر وفحصوا بسرعة حالة وانغ يون. فقط عندما تمكنوا من التأكد من أن وانغ يون فاقد للوعي فقط شعروا بقليل من الراحة.
“ليس هناك داع للانتظار!” قال وانغ يون بحزم “سنغادر جبل سينشي على الفور!”
ولذلك، فإن مرؤوسيه لم يفكروا كثيرا في هذا الأمر. كل ما شعروا به هو أن قائدهم ربما تعرض لمؤامرة من قبل خصم سياسي.
“أنت قوي جدًا” تمتم ليو لان بينما ذهب للبحث عن تشو شي لحزم أغراضه.
عندما سمع وانغ يون ما قاله ليو لان، كاد أن يلعنه. قوي؟ ألم يكن كل ذلك لأنه أُجبر على المرور بمثل هذا الموقف؟!
إذا ما أصبح وانغ يون أول كائن خارق يموت جوعا في هذا العصر الجديد، فمن الأفضل أن يقتل نفسه الآن!
لم يكن من الممكن أن يقول إنه استخدم قوته الخارقة لسرقة طعام شخص آخر في منتصف الليل، بل وتسمم أثناء ذلك. لم يستطع إجبار نفسه على قول شيء محرج للغاية كهذا.
نظر رين شياو سو إلى وانغ يون والآخرين، ثم همس ليانغ شياو جين “لقد رأيت مرؤوسي ذلك الرجل يلقون كل طعامهم قبل قليل. هل من الممكن أن شخصا ما قد سممهم حقا؟“
ومع ذلك، أجاب أحد مرؤوسيه “سيدي، سنحضر لك بعض الماء أولاً. يجب ألا نأكل من حصصنا الغذائية بعد الآن. ماذا لو تم تسميم بقية الطعام أيضًا؟ سأذهب وأتخلص من الإمدادات المتبقية على الفور!”
في الواقع، لم يجوع وانغ يون لليلة واحدة فقط. لقد تضور جوعا في الوقت الحالي ولم يعد قادرًا على الصمود بعد الآن. وبما أنه تم الكشف عن هويات مرؤوسيه، فيجب عليه أن يحصل بسرعة على بعض الطعام منهم.
“ممكن” قالت يانغ شياو جين بلا مبالاة “يبدو وكأن هذا ما حدث“
بهذا انطلق المرؤوس ليتخلص من كل الحصص التي أحضروها.
“إذن لدي فكرة جريئة” قال رين شياو سو “ربما لم يبق لديهم أي شيء ليأكلوه الآن، لكن لا يزال لدي الكثير من الحصص الغذائية“
“لماذا؟ هل تفكر في كسب المال منهم؟” نظرت يانغ شياو جين إلى رين شياو سو “لماذا تحتاج إلى الكثير من المال؟“
“إنه مفيد بالطبع” قال رين شياو سو “هل تعتقدين أننا لن ننفق أي أموال في المستقبل؟ سمعت أن الزواج وإنجاب الأطفال وشراء منزل كلها أشياء تتطلب المال! كيف يمكنني أن أترك أطفالنا يعيشون حياة صعبة …”
عندما سمعت يانغ شياو جين هذا، احمرت خجلا على الفور. علمت جيدا أن رين شياو سو يحاول استدراجها من خلال كلماته مرة أخرى. لقد غضبت بشدة لدرجة أنها كادت أن تضحك. بدا الرجل أمامها جبانًا جدًا في أفعاله، لكنه في الحقيقة لم يكن خجولًا على الإطلاق بكلماته.
شعر كل من تشينغ يو ووانغ يون بالحيرة حقا.
“القائد وانغ بشري خارق، لذا يجب أن يكون بخير“
مشى رين شياو سو إلى وانغ يون وقال “انظر، لا بد أن شخصًا ما قد قام بتسميم الحصص الغذائية التي أحضرتموها جميعًا. من حسن حظكم أن لدينا حصصًا إضافية معنا. يمكننا بيعها لك!”
“مليون يوان …” كان رين شياو سو على وشك أن يقول أنه سيبيع 50 بسكويت صلبا مقابل مليون يوان. لكن القصر أصدر مهمة جديدة في نفس الوقت.
أضاءت عيون وانغ يون “شكرا لك، نحن في حاجة إليها. هل لي أن أعرف بكم تبيعها؟”
كان وانغ يون لا يزال ضعيفًا بعض الشيء. تردد للحظة قبل أن يقول “نعم“
“مليون يوان …” كان رين شياو سو على وشك أن يقول أنه سيبيع 50 بسكويت صلبا مقابل مليون يوان. لكن القصر أصدر مهمة جديدة في نفس الوقت.
في مكان قريب، راقب تشينغ يو المحادثة. لقد شعر أن رين شياو سو جريء حقًا لذكره لمثل هذا السعر. كان مليون يوان مبلغًا كبيرًا من المال، لذلك من غير المرجح أن يقبل وانغ يون ذلك.
ظل وانغ يون فاقدًا للوعي لفترة طويلة. قبل أن يهاجم الرجل في منتصف العمر ‘العجوز شو’، بدأت الرغوة في الظهور من فم وانغ يون بالفعل. والآن بعد أن انتهت المناوشات، لم يتمكن بعد من استعادة وعيه.
لم يستعيد وانغ يون وعيه ببطء حتى صباح اليوم التالي. عندما رأى مرؤوسيه الأربعة يحرسون بجانبه، سأل مباشرة “كم من الوقت ظللت فاقدا للوعي؟”
ثم سمع رين شياو سو يقول “في الواقع، ليس عليك أن تدفع ثمن ذلك. إذا غنيت معي أناشيد الأطفال، سأعطيك 50 قطعة”
شعر كل من تشينغ يو ووانغ يون بالحيرة حقا.
لم يكن من الممكن أن يقول إنه استخدم قوته الخارقة لسرقة طعام شخص آخر في منتصف الليل، بل وتسمم أثناء ذلك. لم يستطع إجبار نفسه على قول شيء محرج للغاية كهذا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
