السمين ليو المرتاح
احتار الجميع عندما سمعوا ليو لان يقول ذلك. هل هناك وقاحة أكثر من هذه؟
“وإذا كان تخميني صحيحًا، فقد يكون مرتكب الجريمة بشريا، وقد يكون هذا الثعلب حيوانه الأليف” عبس رين شياو سو وقال “إذا كان هذا هو الحال حقًا، فسيكون الأمر مزعجًا بعض الشيء”
ولكن فجأة أدرك شخص ما شيئا “أليس هناك خمس سيدات في المجموع؟ هل فاتك عد واحدة منهن؟ خمستهن يكفين فقط لتشكيل مجموعة”
إذا حدث شيء ما للحراس في أي من المواقع، فسيكتشف الآخرون ذلك بسرعة كبيرة.
تفاجأ ليو لان قليلا. فقط في هذه اللحظة أدرك أنه نسي يانغ شياو جين.
عندما علم بعلاقة رين شياو سو ويانغ شياو جين، فقد قام بتصفيتها من عقله ولم يعاملها كامرأة!
ضحك ليو لان ضحكة غريبة وقال “هاهاها، لقد أخطأت في الحساب”
“هل ليو لان دائمًا وقح لهاته درجة؟” سألت يانغ شياو جين رين شياو سو بصوت منخفض بينما انصب انتباه الجميع على ليو لان.
عندما واصلوا الرحلة مرة أخرى في نفس اليوم، اتبع الجميع التعليمات بطاعة وشددوا تشكيل مسيرتهم بسبب خوفهم.
تأسف رين شياو سو قائلاً “لقد كان دائمًا وقحا”
بعد كل شيء، عندما حاول ليو لان تجنيد دونغ فونان للانضمام إليه، استمر في المجيء إلى عيادتهم كل يوم للبحث عنها.
وجد تشينغ يو هذا غريبًا بعض الشيء. سأل سونغ شياو “انتظر لحظة، أليس هذان الاثنان معًا؟ لماذا لم يسهر واحد منهم ليراقب؟ أسقطا نياما هكذا؟ هل هذا السمين ليو ليس خائفًا من التآمر ضده؟ هل كانوا أيضًا هكذا من قبل؟”
“يجب أن نكون أكثر حذرا. لم يتمكن حتى ‘العجوز شو’ من اكتشاف ما يتسكع حولنا” قال رين شياو سو “قد يكون لدى الطرف الآخر طريقة ما لتجنب اكتشاف العجوز شو. لم ألاحظ حتى أي شيء عندما قُتل هذان الشخصان للتو”
“وماذا؟” سأل يانغ شياو جين.
“مم” قالت يانغ شياو جين “أنا والمخادع العظيم سنراقب الليلة. يجب أن تحصل على راحة جيدة أثناء الليل للحفاظ على قوتك. ولكن ما بال هذا الثعلب؟ لماذا يوجد في معدته أعضاء بشرية؟”
“من يعرف بحق الجحيم؟” تنهد سونغ شياو.
“أعتقد أنه ربما يتتبع شيئًا ما للحصول على الطعام لنفسه. مهما كان هذا الشيء، فهو يهتم فقط بقتل الناس. لا بد أنه رحل بعد أن قطع رقبة ضحيته وترك الثعلب يتغذى على فريسته. ولهذا السبب اكتشف ليو لان ومجموعته الجثة وأعضائها المستهلكة. لقد افترضنا أن ذلك قد حدث بواسطة مخلوق واحد، ولكن في الواقع هناك اثنان منهم. هناك العديد من العلاقات التكافلية في البرية و …”
“وماذا؟” سأل يانغ شياو جين.
وجد تشينغ يو هذا غريبًا بعض الشيء. سأل سونغ شياو “انتظر لحظة، أليس هذان الاثنان معًا؟ لماذا لم يسهر واحد منهم ليراقب؟ أسقطا نياما هكذا؟ هل هذا السمين ليو ليس خائفًا من التآمر ضده؟ هل كانوا أيضًا هكذا من قبل؟”
“وإذا كان تخميني صحيحًا، فقد يكون مرتكب الجريمة بشريا، وقد يكون هذا الثعلب حيوانه الأليف” عبس رين شياو سو وقال “إذا كان هذا هو الحال حقًا، فسيكون الأمر مزعجًا بعض الشيء”
“أعتقد أنه ربما يتتبع شيئًا ما للحصول على الطعام لنفسه. مهما كان هذا الشيء، فهو يهتم فقط بقتل الناس. لا بد أنه رحل بعد أن قطع رقبة ضحيته وترك الثعلب يتغذى على فريسته. ولهذا السبب اكتشف ليو لان ومجموعته الجثة وأعضائها المستهلكة. لقد افترضنا أن ذلك قد حدث بواسطة مخلوق واحد، ولكن في الواقع هناك اثنان منهم. هناك العديد من العلاقات التكافلية في البرية و …”
“لماذا توصلت إلى مثل هذا الاستنتاج؟” تساءلت يانغ شياو جين.
“مم” قالت يانغ شياو جين “أنا والمخادع العظيم سنراقب الليلة. يجب أن تحصل على راحة جيدة أثناء الليل للحفاظ على قوتك. ولكن ما بال هذا الثعلب؟ لماذا يوجد في معدته أعضاء بشرية؟”
“هل لاحظت كم هو نظيف فراء الثعلب ذاك؟ وكأن شخصًا ما نظفه من قبل؟” أوضح رين شياو سو “حتى بالنسبة للحيوانات النظيفة في البرية بشكل خاص، فإنها لن تكون نظيفة مثل هذا”
ربما لم يلاحظ الآخرون ذلك، ولكن كيف لرين شياو سو ألا يلاحظ ذلك بينما غامر بالذهاب إلى البرية لفترة طويلة؟
من المعروف أن اللواء الذي قاده ليو لان سابقًا هو أحد أكثر القوات المقاتلة المخيفة في اتحاد تشينغ.
إذا كان هذا الثعلب حيوانًا أليفًا حقًا لشخص ما، فمن المحتمل أن يكرهه الطرف الآخر حتى النخاع لاستخدامه ‘العجوز شو’ لقتله. سيكون هناك شكل من أشكال الانتقام في انتظارهم في وقت لاحق.
في هذه اللحظة، استدار ‘العجوز شو’، الذي يستكشف على بعد حوالي كيلومتر واحد من المجموعة، فجأة ورأى حجرًا يطير نحوه من العدم في البرية.
كان الحجر سريعًا للغاية وأصاب ‘العجوز شو’ في صدره مثل الرصاصة، مما تسبب في تعثره قليلاً. إذا أصيب شخص عادي بهذه الطريقة، فمن المحتمل أن يتقيأ دمًا على الفور. حتى الكائنات الخارقة قد لا تكون قادرة على الصمود أمامها.
تفاجأ ليو لان قليلا. فقط في هذه اللحظة أدرك أنه نسي يانغ شياو جين.
ولكن عندما ذهب ‘العجوز شو’ للتحقيق، لم يتمكن من العثور على الجاني الذي ألقى الحجر.
تألم رين شياو سو من ظهره كثيرًا لدرجة أنه بدأ يتعرق “لقد بدأ الجاني بالفعل في الانتقام من العجوز شو. لكن لا يمكنني تحديد موقعه بعد، لذا لا أستطيع تحديد ما هو حقًا”
“مم” قالت يانغ شياو جين “أنا والمخادع العظيم سنراقب الليلة. يجب أن تحصل على راحة جيدة أثناء الليل للحفاظ على قوتك. ولكن ما بال هذا الثعلب؟ لماذا يوجد في معدته أعضاء بشرية؟”
ولكن على الأقل، خمن رين شياو سو بالفعل شيئًا صحيحًا. هذا الثعلب هو حيوان أليف للطرف الآخر. وإلا فلن يكون حريصا جدًا على الانتقام من العجوز شو.
تفاجأ ليو لان قليلا. فقط في هذه اللحظة أدرك أنه نسي يانغ شياو جين.
“كيف انتقم منه؟ ماذا فعل؟” سألت يانغ شياو جين.
أجاب رين شياو سو “لقد ألقى حجرًا على العجوز شو”
تفاجأت يانغ شياو جين. ضرب شخص بحجر؟ لماذا بدا ذلك وكأنه شيء سيفعله طفل؟
عندما واصلوا الرحلة مرة أخرى في نفس اليوم، اتبع الجميع التعليمات بطاعة وشددوا تشكيل مسيرتهم بسبب خوفهم.
ليس هذا فحسب، بل قام ليو لان أيضًا بتقسيم المجموعة إلى عدة فرق أصغر حتى يتمكنوا من التناوب في حراسة المؤخرة وحماية الأجنحة أثناء تقدمهم للأمام. في هذه اللحظة، شعر ليو لان وكأنه عاد إلى الأيام التي قاد فيها المجندين الجدد في اتحاد تشينغ. حتى أنه وجد هذا ممتعًا للغاية.
كان الحجر سريعًا للغاية وأصاب ‘العجوز شو’ في صدره مثل الرصاصة، مما تسبب في تعثره قليلاً. إذا أصيب شخص عادي بهذه الطريقة، فمن المحتمل أن يتقيأ دمًا على الفور. حتى الكائنات الخارقة قد لا تكون قادرة على الصمود أمامها.
من المعروف أن اللواء الذي قاده ليو لان سابقًا هو أحد أكثر القوات المقاتلة المخيفة في اتحاد تشينغ.
“لماذا توصلت إلى مثل هذا الاستنتاج؟” تساءلت يانغ شياو جين.
في فترة ما بعد الظهر، عندما أدرك العدو على ما يبدو أنه لا توجد فرصة مناسبة لقتل أي شخص، لم يقم بأي تحركات أخرى.
أراد بعض الأشخاص في المجموعة المغادرة، ولكن كيف يمكنهم الابتعاد الآن؟
إذا حاول أي شخص الابتعاد في هذه اللحظة، فقد يتعرض لكمين من قبل ذلك الوحش. دون معرفة ماهية العدو ومدى قوته، ترك المجموعة بمفردك بمثابة الانتحار.
أراد بعض الأشخاص في المجموعة المغادرة، ولكن كيف يمكنهم الابتعاد الآن؟
عندما أقاموا المعسكر مرة أخرى في الليل، رتب ليو لان لكل فريق ليتناوبوا في المراقبة. حتى أنه رسم مناطق المراقبة الليلية بنفسه وحدد المواقع التي يجب أن يتمركز فيها الحراس، وكيفية تناوب المهام، ومتى يتم تغيير المناوبات. كل شيء نُظم جيدًا.
شاهد رين شياو سو بهدوء. لقد أدرك أن الحراس الليليين المخصصين لليو لان تم التفكير بهم بشكل خاص. أي شخص يحاول التسلل لمهاجمة موقع المخيم لن يتمكن من الهروب من هؤلاء الحراس.
“يجب أن نكون أكثر حذرا. لم يتمكن حتى ‘العجوز شو’ من اكتشاف ما يتسكع حولنا” قال رين شياو سو “قد يكون لدى الطرف الآخر طريقة ما لتجنب اكتشاف العجوز شو. لم ألاحظ حتى أي شيء عندما قُتل هذان الشخصان للتو”
إذا حدث شيء ما للحراس في أي من المواقع، فسيكتشف الآخرون ذلك بسرعة كبيرة.
فيما يتعلق بهذا الأمر، شعر تشينغ يو وسونغ شياو أيضًا بالخجل قليلاً من نفسيهما. على الرغم من أنهما بشريين خارقين، إلا أنهما لم يمتلكا أي خبرة في قيادة القوات إلى المعركة. ربما هما قادران على قتل الناس، لكنهم أسوأ بكثير من ليو لان عندما يتعلق الأمر بالتنظيم والتنسيق.
في بعض الأحيان، الطريقة التي يظهر بها ليو لان نفسه يمكن أن تجعل الآخرين يتجاهلون مواهبه بسهولة. منذ وقت طويل، ذكر شخص من اتحاد تشينغ أن ليو لان قد يكون أكثر ملاءمة ليكون ظل المنظمة من تشينغ شين. ولكن لأن ليو لان طفل غير شرعي، لم يثير أحد هذه المسألة مرة أخرى.
عندما واصلوا الرحلة مرة أخرى في نفس اليوم، اتبع الجميع التعليمات بطاعة وشددوا تشكيل مسيرتهم بسبب خوفهم.
بعد اتخاذ الترتيبات اللازمة للحراس الليليين، عاد ليو لان متبخترًا إلى نار معسكره واستعد للنوم.
أوقفه تشينغ يو بسرعة “ألن نناقش كيفية التعامل مع الشيء الذي هاجمنا؟”
“هل ليو لان دائمًا وقح لهاته درجة؟” سألت يانغ شياو جين رين شياو سو بصوت منخفض بينما انصب انتباه الجميع على ليو لان.
حدق به ليو لان بغرابة “هذا شيء يجب عليكم أنتم، البشر الخارقين، التعامل معه. ما دخل ذلك بي؟”
تأسف رين شياو سو قائلاً “لقد كان دائمًا وقحا”
بعد ذلك، تجاهل ليو لان تشينغ يو ونام مباشرة.
“من يعرف بحق الجحيم؟” تنهد سونغ شياو.
بدا تشينغ يو وكأنه لا يستطيع فعل أي شيء بشأن السمين ليو. سأل سونغ شياو “ما خطب هذا السمين بحق الجحيم؟ لماذا بحق الجحيم يريد الذهاب إلى الجبال المقدسة؟”
“مم” قالت يانغ شياو جين “أنا والمخادع العظيم سنراقب الليلة. يجب أن تحصل على راحة جيدة أثناء الليل للحفاظ على قوتك. ولكن ما بال هذا الثعلب؟ لماذا يوجد في معدته أعضاء بشرية؟”
“من يعرف بحق الجحيم؟” تنهد سونغ شياو.
ولكن بعد دقيقة واحدة، تردد صدى شخير ليو لان بصوت عالٍ في جميع أنحاء موقع المخيم بأكمله. لقد غرق في نومه لدرجة أن تنفسه قد اضطرب.
بجوار لبو لان، نام تشو شي أيضًا.
عندما أقاموا المعسكر مرة أخرى في الليل، رتب ليو لان لكل فريق ليتناوبوا في المراقبة. حتى أنه رسم مناطق المراقبة الليلية بنفسه وحدد المواقع التي يجب أن يتمركز فيها الحراس، وكيفية تناوب المهام، ومتى يتم تغيير المناوبات. كل شيء نُظم جيدًا.
وجد تشينغ يو هذا غريبًا بعض الشيء. سأل سونغ شياو “انتظر لحظة، أليس هذان الاثنان معًا؟ لماذا لم يسهر واحد منهم ليراقب؟ أسقطا نياما هكذا؟ هل هذا السمين ليو ليس خائفًا من التآمر ضده؟ هل كانوا أيضًا هكذا من قبل؟”
بعد ذلك، تجاهل ليو لان تشينغ يو ونام مباشرة.
في الحقيقة، فوجئ سونغ شياو أيضًا. فكر قليلاً وقال “لا، عندما سافرا مع مجموعتنا، ظلا يقظين للغاية. لن ينام الاثنان أبدًا في نفس الوقت”
“هذا غريب” نظر تشينغ يو نحو موقع المخيم وقال بحزم “هذا يعني أن ليو لان وتشو شي لديهما شخص يمكنهما الوثوق به في هذا المعسكر. مستوى الثقة الذي يتمتع به يسمح لهما بالنوم في بيئة كهذه دون الحاجة إلى القلق على سلامتهما. لن يجرؤ ليو لان على النوم بشكل سليم إلا إذا آمن حقا أنه لا يوجد أحد هنا قادر على قتله!”
“هذا غريب” نظر تشينغ يو نحو موقع المخيم وقال بحزم “هذا يعني أن ليو لان وتشو شي لديهما شخص يمكنهما الوثوق به في هذا المعسكر. مستوى الثقة الذي يتمتع به يسمح لهما بالنوم في بيئة كهذه دون الحاجة إلى القلق على سلامتهما. لن يجرؤ ليو لان على النوم بشكل سليم إلا إذا آمن حقا أنه لا يوجد أحد هنا قادر على قتله!”
ولكن بعد دقيقة واحدة، تردد صدى شخير ليو لان بصوت عالٍ في جميع أنحاء موقع المخيم بأكمله. لقد غرق في نومه لدرجة أن تنفسه قد اضطرب.
ولكن بعد دقيقة واحدة، تردد صدى شخير ليو لان بصوت عالٍ في جميع أنحاء موقع المخيم بأكمله. لقد غرق في نومه لدرجة أن تنفسه قد اضطرب.
“أعتقد أنه ربما يتتبع شيئًا ما للحصول على الطعام لنفسه. مهما كان هذا الشيء، فهو يهتم فقط بقتل الناس. لا بد أنه رحل بعد أن قطع رقبة ضحيته وترك الثعلب يتغذى على فريسته. ولهذا السبب اكتشف ليو لان ومجموعته الجثة وأعضائها المستهلكة. لقد افترضنا أن ذلك قد حدث بواسطة مخلوق واحد، ولكن في الواقع هناك اثنان منهم. هناك العديد من العلاقات التكافلية في البرية و …”
في بعض الأحيان، الطريقة التي يظهر بها ليو لان نفسه يمكن أن تجعل الآخرين يتجاهلون مواهبه بسهولة. منذ وقت طويل، ذكر شخص من اتحاد تشينغ أن ليو لان قد يكون أكثر ملاءمة ليكون ظل المنظمة من تشينغ شين. ولكن لأن ليو لان طفل غير شرعي، لم يثير أحد هذه المسألة مرة أخرى.
تأسف رين شياو سو قائلاً “لقد كان دائمًا وقحا”
“كيف انتقم منه؟ ماذا فعل؟” سألت يانغ شياو جين.
“كيف انتقم منه؟ ماذا فعل؟” سألت يانغ شياو جين.
وجد تشينغ يو هذا غريبًا بعض الشيء. سأل سونغ شياو “انتظر لحظة، أليس هذان الاثنان معًا؟ لماذا لم يسهر واحد منهم ليراقب؟ أسقطا نياما هكذا؟ هل هذا السمين ليو ليس خائفًا من التآمر ضده؟ هل كانوا أيضًا هكذا من قبل؟”
في هذه اللحظة، استدار ‘العجوز شو’، الذي يستكشف على بعد حوالي كيلومتر واحد من المجموعة، فجأة ورأى حجرًا يطير نحوه من العدم في البرية.
أراد بعض الأشخاص في المجموعة المغادرة، ولكن كيف يمكنهم الابتعاد الآن؟
بدا تشينغ يو وكأنه لا يستطيع فعل أي شيء بشأن السمين ليو. سأل سونغ شياو “ما خطب هذا السمين بحق الجحيم؟ لماذا بحق الجحيم يريد الذهاب إلى الجبال المقدسة؟”
من المعروف أن اللواء الذي قاده ليو لان سابقًا هو أحد أكثر القوات المقاتلة المخيفة في اتحاد تشينغ.
إذا كان هذا الثعلب حيوانًا أليفًا حقًا لشخص ما، فمن المحتمل أن يكرهه الطرف الآخر حتى النخاع لاستخدامه ‘العجوز شو’ لقتله. سيكون هناك شكل من أشكال الانتقام في انتظارهم في وقت لاحق.
شاهد رين شياو سو بهدوء. لقد أدرك أن الحراس الليليين المخصصين لليو لان تم التفكير بهم بشكل خاص. أي شخص يحاول التسلل لمهاجمة موقع المخيم لن يتمكن من الهروب من هؤلاء الحراس.
“وماذا؟” سأل يانغ شياو جين.
فيما يتعلق بهذا الأمر، شعر تشينغ يو وسونغ شياو أيضًا بالخجل قليلاً من نفسيهما. على الرغم من أنهما بشريين خارقين، إلا أنهما لم يمتلكا أي خبرة في قيادة القوات إلى المعركة. ربما هما قادران على قتل الناس، لكنهم أسوأ بكثير من ليو لان عندما يتعلق الأمر بالتنظيم والتنسيق.
تأسف رين شياو سو قائلاً “لقد كان دائمًا وقحا”
في بعض الأحيان، الطريقة التي يظهر بها ليو لان نفسه يمكن أن تجعل الآخرين يتجاهلون مواهبه بسهولة. منذ وقت طويل، ذكر شخص من اتحاد تشينغ أن ليو لان قد يكون أكثر ملاءمة ليكون ظل المنظمة من تشينغ شين. ولكن لأن ليو لان طفل غير شرعي، لم يثير أحد هذه المسألة مرة أخرى.
بعد ذلك، تجاهل ليو لان تشينغ يو ونام مباشرة.
“هل ليو لان دائمًا وقح لهاته درجة؟” سألت يانغ شياو جين رين شياو سو بصوت منخفض بينما انصب انتباه الجميع على ليو لان.
بعد اتخاذ الترتيبات اللازمة للحراس الليليين، عاد ليو لان متبخترًا إلى نار معسكره واستعد للنوم.
بعد اتخاذ الترتيبات اللازمة للحراس الليليين، عاد ليو لان متبخترًا إلى نار معسكره واستعد للنوم.
“كيف انتقم منه؟ ماذا فعل؟” سألت يانغ شياو جين.
“هذا غريب” نظر تشينغ يو نحو موقع المخيم وقال بحزم “هذا يعني أن ليو لان وتشو شي لديهما شخص يمكنهما الوثوق به في هذا المعسكر. مستوى الثقة الذي يتمتع به يسمح لهما بالنوم في بيئة كهذه دون الحاجة إلى القلق على سلامتهما. لن يجرؤ ليو لان على النوم بشكل سليم إلا إذا آمن حقا أنه لا يوجد أحد هنا قادر على قتله!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
