اختبارات بيت أنجين
في مدينة ليو يانغ، بدأت العديد من المواقع في الازدحام مع بدء أعمال الإصلاح. نقل عمال مجموعة تشينغ هي شاحنات محملة بمواد البناء من خارج المدينة لإصلاح المباني المتضررة.
كان اليوم هو يوم امتحان القبول الخاص بجامعة تشينغ هي. وقفت تشو يينغ شو والعديد من الآباء الآخرين خارج مدخل الجامعة، منتظرين الممتحنين بالداخل.
داخل هذا المعقل الضخم، غالبًا ما يمكن رؤية الجدران السوداء واللافتات المضيئة التي تضررت بسبب الحريق الكبير أثناء المشي في الشوارع.
داخل هذا المعقل الضخم، غالبًا ما يمكن رؤية الجدران السوداء واللافتات المضيئة التي تضررت بسبب الحريق الكبير أثناء المشي في الشوارع.
في هذه اللحظة، بدأ العديد من الطلاب بالتدفق من الجامعة، وارتفعت معنويات تشو يينغ شيو على الفور؛ لقدرأت وانغ يوشي والآخرين يمشون أمام الطلاب. عندما رأوا تشو يينغ شو، لوحوا بقوة وصرخوا “سيدة يينغ شو!”
لحسن الحظ، أول شيء فعلته مجموعة تشينغ هي بعد المعركة الفوضوية هو تنفيذ أعمال إعادة البناء بعد الكارثة. ولم يكتفوا بإعادة بناء المنازل ونصب الخيام المؤقتة فحسب، بل قاموا أيضًا بتوزيع الطعام على الناس حتى يتمكنوا من التغلب على الأزمة.
نتيجة لذلك، تعرض هذا المراسل لانتقادات في مقر شركة الأمل الإعلامية في ذلك اليوم بالذات. وبخ جيانغ شو مراسليه ومحرريه دائمًا بصوت عالٍ جدًا “هؤلاء الأشخاص لم يعد لديهم منزل بعد الآن، لكنك تفكر في سؤالهم عما إذا يشعرون بالتأثر؟ هل جننت؟ لا تذهب وتجعل الأمور صعبة عليهم في مثل هذا الوقت. جريدة الأمل ليست الناطق باسم مجموعة تشينغ هي، لذلك ليس هناك داع للإعلان عن إنجازاتهم من أجلهم!”
أعطى هذا بعض الأمل لسكان مدينة ليو يانغ، والذي جعلها تستعيد بعض حيويتها.
كان اليوم هو يوم امتحان القبول الخاص بجامعة تشينغ هي. وقفت تشو يينغ شو والعديد من الآباء الآخرين خارج مدخل الجامعة، منتظرين الممتحنين بالداخل.
اقترح أحد المراسلين على جيانغ شو إجراء مقابلات مع أولئك الذين فقدوا منازلهم، ليسألهم عما إذا تأثروا بجهود إعادة البناء التي بذلتها مجموعة تشينغ هي.
لم تكن تشو يينغ شو سعيدة بشأن التخلي عنها في مدينة ليو يانغ، لكنها لم تتمكن من تحديد موقع رين شياو سو لتشتكي إليه بشأن ذلك. يمكن أن تكون اختبارات بيت أنجين بمثابة فرصتها للعثور عليه.
نتيجة لذلك، تعرض هذا المراسل لانتقادات في مقر شركة الأمل الإعلامية في ذلك اليوم بالذات. وبخ جيانغ شو مراسليه ومحرريه دائمًا بصوت عالٍ جدًا “هؤلاء الأشخاص لم يعد لديهم منزل بعد الآن، لكنك تفكر في سؤالهم عما إذا يشعرون بالتأثر؟ هل جننت؟ لا تذهب وتجعل الأمور صعبة عليهم في مثل هذا الوقت. جريدة الأمل ليست الناطق باسم مجموعة تشينغ هي، لذلك ليس هناك داع للإعلان عن إنجازاتهم من أجلهم!”
مع هذا التوبيخ من جيانغ شو، توقف جميع المراسلين في المكتب عن العمل للحظة.
شعرت تشو يينغ شو بسعادة غامرة لسماع ردهم “دعونا نذهب! عندما نعود، ستقوم أختكم الكبرى بطهي شيء لذيذ لكم يا رفاق”
“يمكنكم جميعًا العودة الآن. تذكروا أن تدرسوا بجد” وبهذا، سارت تشو يينغ شو إلى شو تشي “ما الذي تفعله هنا؟”
قال بعض الناس أن جيانغ شو هو أساس شركة جريدة الأمل. طالما يظل في شركة الأمل الإعلامية، ستستمر هذه الشركة الصحفية في نشر الحقيقة.
امتحان القبول الخاص عبارة عن امتحان كتابي، وتعلن نتائجه بعد سبعة أيام. كان وانغ يوشي وزملاؤه أذكياء، ومستعدين جيدًا، ومجتهدين، ولم يكونوا كسالى أبدًا.
كان اليوم هو يوم امتحان القبول الخاص بجامعة تشينغ هي. وقفت تشو يينغ شو والعديد من الآباء الآخرين خارج مدخل الجامعة، منتظرين الممتحنين بالداخل.
“إذاً، كيف أبليتم يا رفاق؟” سألت تشو يينغ بفارغ الصبر.
من بين مجموعة الأوصياء على المتقدمين للاختبار، وحدها تشو يينغ شو من ارتدت ملابس رائعة. لقد تفوقت على جميع الآباء الآخرين.
حتى أن تشو يينغ شو استمرت في إلقاء نظرة خاطفة على امرأة في منتصف العمر بجانبها من وقت لآخر بنظرة ازدراء.
شعرت تشو يينغ شو بسعادة غامرة لسماع ردهم “دعونا نذهب! عندما نعود، ستقوم أختكم الكبرى بطهي شيء لذيذ لكم يا رفاق”
“سمعت من الأخ شو كي أنك ستغادرين؟” سأل شو تشي بهدوء.
بدا آباء الطلاب الواقفين منزعجين حقا من سلوك تشو يينغ شو.
كان اليوم هو يوم امتحان القبول الخاص بجامعة تشينغ هي. وقفت تشو يينغ شو والعديد من الآباء الآخرين خارج مدخل الجامعة، منتظرين الممتحنين بالداخل.
في هذه اللحظة، بدأ العديد من الطلاب بالتدفق من الجامعة، وارتفعت معنويات تشو يينغ شيو على الفور؛ لقدرأت وانغ يوشي والآخرين يمشون أمام الطلاب. عندما رأوا تشو يينغ شو، لوحوا بقوة وصرخوا “سيدة يينغ شو!”
“يمكنكم جميعًا العودة الآن. تذكروا أن تدرسوا بجد” وبهذا، سارت تشو يينغ شو إلى شو تشي “ما الذي تفعله هنا؟”
ابتسم وانغ يوشي والآخرون ووعدوا بأنهم سيفعلون ذلك. أخبرهم رين شياو سو أيضًا من قبل أنه يوجد عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يمكنهم مواجهة تشو يينغ شو الآن. في أعماق أنفسهم، آمنوا فعلا أن تشو يينغ شو كائن خارق قوي جدًا.
“إذاً، كيف أبليتم يا رفاق؟” سألت تشو يينغ بفارغ الصبر.
في هذه اللحظة، بدأ العديد من الطلاب بالتدفق من الجامعة، وارتفعت معنويات تشو يينغ شيو على الفور؛ لقدرأت وانغ يوشي والآخرين يمشون أمام الطلاب. عندما رأوا تشو يينغ شو، لوحوا بقوة وصرخوا “سيدة يينغ شو!”
“جيد جدًا” لم يبقها وانغ يوشي في حالة تشويق. خلال هذه الفترة، كان الشخص الأكثر قلقًا بشأن اختباراتهم هو تشو يينغ شو. لقد قامت بطهي مجموعة متنوعة من الطعام لهم كل يوم واهتمت بحياتهم اليومية. كان وانغ يوشي والآخرون أشخاصًا ممتنين. لو لم يكونوا كذلك، لما نجوا حتى الآن باتباع رين شياو سو ووانغ فوجي. لذلك، امتلأ الجميع بالثقة في هذه اللحظة. أول شيء فعلوه هو إخبار تشو يينغ شو بهذه الأخبار السارة.
ولكن في طريق العودة، قالت تشو يينغ شو فجأة “همم … لدي شيء لأعتني به، لذلك سأغادر مدينة ليو يانغ لفترة من الوقت. أعتقد أنني اكتشفت مكان وجود أخيكم شياو سو. يجب أن أذهب وأبحث عنه لتذكيره بكم. كيف يمكن أن يتخلى عنكم جميعًا في مدينة ليو يانغ دون رعاية؟ لو كنت مكانكم، لما استطعت تحمل ذلك!”
امتحان القبول الخاص عبارة عن امتحان كتابي، وتعلن نتائجه بعد سبعة أيام. كان وانغ يوشي وزملاؤه أذكياء، ومستعدين جيدًا، ومجتهدين، ولم يكونوا كسالى أبدًا.
وبهذا، داست تشو يينغ شو على دواسة الوقود، وانطلقت سيارة الطرق الوعرة هذه شمالًا.
قبل أن يعانوا من سوء الحظ، درسوا من أجل والديهم. لكنهم الآن أصبحوا يدرسون لأنفسهم حتى يصبحوا ذوي فائدة لمجموعة رين شياو سو في المستقبل. كان هذا الدافع في حد ذاته مختلفًا بالفعل عن معظم الممتحنين الآخرين.
قبل أن يعانوا من سوء الحظ، درسوا من أجل والديهم. لكنهم الآن أصبحوا يدرسون لأنفسهم حتى يصبحوا ذوي فائدة لمجموعة رين شياو سو في المستقبل. كان هذا الدافع في حد ذاته مختلفًا بالفعل عن معظم الممتحنين الآخرين.
أصبح لديهم هدف يريدون تحقيقه الآن.
أصبح لديهم هدف يريدون تحقيقه الآن.
“لقد جئت فقط لإيصالك” بدا شو تشي غير مستقر قليلاً. لم يعد فخورًا وواثقًا كما كان في الجامعة وفي مجموعة تشينغ هي.
امتحان القبول الخاص عبارة عن امتحان كتابي، وتعلن نتائجه بعد سبعة أيام. كان وانغ يوشي وزملاؤه أذكياء، ومستعدين جيدًا، ومجتهدين، ولم يكونوا كسالى أبدًا.
علاوة على ذلك، كانت الاختبارات التي أجروها في اتحاد لي أكثر صعوبة بكثير مما مروا به للتو. في واقع الأمر، عندما عقدت الاتحادات الأخرى امتحان القبول لاختيار طلابها الجامعيين، فإن معاييرها اعتمدت على البحث العلمي وتجنيد بضع مئات من الطلاب فقط كل عام. وفي الوقت نفسه، قامت جامعة تشينغ هي بتجنيد آلاف الطلاب كل عام، لذلك بدا الضغط على الطلاب للمنافسة مختلفًا تمامًا.
كان اليوم هو يوم امتحان القبول الخاص بجامعة تشينغ هي. وقفت تشو يينغ شو والعديد من الآباء الآخرين خارج مدخل الجامعة، منتظرين الممتحنين بالداخل.
قال بعض الناس أن جيانغ شو هو أساس شركة جريدة الأمل. طالما يظل في شركة الأمل الإعلامية، ستستمر هذه الشركة الصحفية في نشر الحقيقة.
وهكذا، تمكن وانغ يوشي والآخرون من إنهاء الاختبار بسهولة.
أصبح لديهم هدف يريدون تحقيقه الآن.
أخبرت تشو يينغ شو وانغ يوشي أنه يجب عليهم العودة إلى المنزل على الفور إذا واجهوا أي خطر. وطالما بقوا في المنزل، فلن يتمكن أحد من لمسهم.
شعرت تشو يينغ شو بسعادة غامرة لسماع ردهم “دعونا نذهب! عندما نعود، ستقوم أختكم الكبرى بطهي شيء لذيذ لكم يا رفاق”
في مدينة ليو يانغ، بدأت العديد من المواقع في الازدحام مع بدء أعمال الإصلاح. نقل عمال مجموعة تشينغ هي شاحنات محملة بمواد البناء من خارج المدينة لإصلاح المباني المتضررة.
“ليس عليك أن مرافقتي. لدي أرجل. أستطيع أن أمشي وحدي” ركبت تشو يينغ شو السيارة الجديدة التي اشترتها مؤخرًا.
ولكن في طريق العودة، قالت تشو يينغ شو فجأة “همم … لدي شيء لأعتني به، لذلك سأغادر مدينة ليو يانغ لفترة من الوقت. أعتقد أنني اكتشفت مكان وجود أخيكم شياو سو. يجب أن أذهب وأبحث عنه لتذكيره بكم. كيف يمكن أن يتخلى عنكم جميعًا في مدينة ليو يانغ دون رعاية؟ لو كنت مكانكم، لما استطعت تحمل ذلك!”
شعرت تشو يينغ شو بسعادة غامرة لسماع ردهم “دعونا نذهب! عندما نعود، ستقوم أختكم الكبرى بطهي شيء لذيذ لكم يا رفاق”
أوقف وانغ يوشي والآخرون ضحكهم. أدركوا جميعًا سبب رغبتها تذكير رين شياو سو.
“فهمت، إذن ستترك لكم أختكم الكبرى ما يكفي من المال لتغطية نفقات معيشتكم حتى تتمكنوا من الحصول على الأكل الذي ترغبون فيه. من الممكن أن أعود قريبًا” قال تشو يينغ شو “لا، سأعود بالتأكيد قريبًا”
بعد أن غادر رين شياو سو مدينة ليو يانغ، أصبح طهي تشو يينغ شو إما مالحًا جدًا أو يحتوي على الكثير من الخل. استمر هذا الوضع لمدة ثلاثة أيام متتالية!
لحسن الحظ، أول شيء فعلته مجموعة تشينغ هي بعد المعركة الفوضوية هو تنفيذ أعمال إعادة البناء بعد الكارثة. ولم يكتفوا بإعادة بناء المنازل ونصب الخيام المؤقتة فحسب، بل قاموا أيضًا بتوزيع الطعام على الناس حتى يتمكنوا من التغلب على الأزمة.
في هذه اللحظة، تلقت تشو يينغ شو أيضًا رسالة نصية من بيت أنجين. بعد إبلاغ جميع القتلة بمهمة مهاجمة شركة بيرو، أرسل بيت أنجين رسالة نصية أخرى لإخبار الجميع أن هذه المهمة ستكون بمثابة اختبار رسمي لبيت أنجين.
شعرت تشو يينغ شو بسعادة غامرة لسماع ردهم “دعونا نذهب! عندما نعود، ستقوم أختكم الكبرى بطهي شيء لذيذ لكم يا رفاق”
بعبارة أخرى، أي شخص سيقدم أداء متميزًا هذه المرة سيكون مؤهلاً لدخول بيت أنجين مباشرة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) حتى أن تشو يينغ شو استمرت في إلقاء نظرة خاطفة على امرأة في منتصف العمر بجانبها من وقت لآخر بنظرة ازدراء.
شعرت تشو يينغ شو بالإغراء قليلاً بسبب هذا الإعلان. علاوة على ذلك، بما أن سيدها مهتم بشكل خاص بالانضمام إلى بيت أنجين، والآن بعد أن أصبحت الاختبارات على وشك البدء، فمن المؤكد أنه سيذهب أيضًا، أليس كذلك؟
لم تكن تشو يينغ شو سعيدة بشأن التخلي عنها في مدينة ليو يانغ، لكنها لم تتمكن من تحديد موقع رين شياو سو لتشتكي إليه بشأن ذلك. يمكن أن تكون اختبارات بيت أنجين بمثابة فرصتها للعثور عليه.
“سمعت من الأخ شو كي أنك ستغادرين؟” سأل شو تشي بهدوء.
اقترح أحد المراسلين على جيانغ شو إجراء مقابلات مع أولئك الذين فقدوا منازلهم، ليسألهم عما إذا تأثروا بجهود إعادة البناء التي بذلتها مجموعة تشينغ هي.
ابتسم وانغ يوشي لتشو يينغ شو وقال “سيدة يينغ شو، فقط اذهبي. لا داعي للقلق علينا. يمكننا الاعتناء بأنفسنا”
“فهمت، إذن ستترك لكم أختكم الكبرى ما يكفي من المال لتغطية نفقات معيشتكم حتى تتمكنوا من الحصول على الأكل الذي ترغبون فيه. من الممكن أن أعود قريبًا” قال تشو يينغ شو “لا، سأعود بالتأكيد قريبًا”
عندما عادوا إلى المنزل الذي يعيشون فيه حاليًا، بدأت تشو يينغ شو على الفور في حزم أمتعتها. حتى أنها زرعت بعض البذور الغريبة في الفناء. يمكن القول ببساطة أن هذا المنزل سيصبح بالتأكيد المكان الأكثر أمانًا في مدينة ليو يانغ بأكملها في الأيام القادمة.
أخبرت تشو يينغ شو وانغ يوشي أنه يجب عليهم العودة إلى المنزل على الفور إذا واجهوا أي خطر. وطالما بقوا في المنزل، فلن يتمكن أحد من لمسهم.
“إذاً، كيف أبليتم يا رفاق؟” سألت تشو يينغ بفارغ الصبر.
وهكذا، تمكن وانغ يوشي والآخرون من إنهاء الاختبار بسهولة.
ابتسم وانغ يوشي والآخرون ووعدوا بأنهم سيفعلون ذلك. أخبرهم رين شياو سو أيضًا من قبل أنه يوجد عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يمكنهم مواجهة تشو يينغ شو الآن. في أعماق أنفسهم، آمنوا فعلا أن تشو يينغ شو كائن خارق قوي جدًا.
لذلك، توجب عليهم تنفيذ أوامر تشو يينغ شو.
قبل المغادرة، أعربت تشو ينغ شيو عن أسفها قائلة “أتعلمون، شياو سو ليس سوى رجل مثل باقي الرجال. لديه مثل هذه الفتاة الجميلة هنا في مدينة ليو يانغ … أعني، لديه الكثير من الإخوة الصغار الجميلين هنا، فكيف يمكنه الهرب مع شخص آخر؟ حسنًا، حسنًا، لا تكبتوا الأمر بعد الآن، فقط اضحكوا كما تريدون!”
بعبارة أخرى، أي شخص سيقدم أداء متميزًا هذه المرة سيكون مؤهلاً لدخول بيت أنجين مباشرة.
كتم وانغ يوشي والآخرون ضحكاتهم وراقبوا تشو ينغ شيو أثناء خروجها من الباب. ومع ذلك، رأوا شو تشي يقف بالفعل خارج الفناء.
“جيد جدًا” لم يبقها وانغ يوشي في حالة تشويق. خلال هذه الفترة، كان الشخص الأكثر قلقًا بشأن اختباراتهم هو تشو يينغ شو. لقد قامت بطهي مجموعة متنوعة من الطعام لهم كل يوم واهتمت بحياتهم اليومية. كان وانغ يوشي والآخرون أشخاصًا ممتنين. لو لم يكونوا كذلك، لما نجوا حتى الآن باتباع رين شياو سو ووانغ فوجي. لذلك، امتلأ الجميع بالثقة في هذه اللحظة. أول شيء فعلوه هو إخبار تشو يينغ شو بهذه الأخبار السارة.
كتم وانغ يوشي والآخرون ضحكاتهم وراقبوا تشو ينغ شيو أثناء خروجها من الباب. ومع ذلك، رأوا شو تشي يقف بالفعل خارج الفناء.
“يمكنكم جميعًا العودة الآن. تذكروا أن تدرسوا بجد” وبهذا، سارت تشو يينغ شو إلى شو تشي “ما الذي تفعله هنا؟”
لذلك، توجب عليهم تنفيذ أوامر تشو يينغ شو.
“سمعت من الأخ شو كي أنك ستغادرين؟” سأل شو تشي بهدوء.
“ما علاقة هذا بك؟” حدقت تشو يينغ شو به بحدة.
“لقد جئت فقط لإيصالك” بدا شو تشي غير مستقر قليلاً. لم يعد فخورًا وواثقًا كما كان في الجامعة وفي مجموعة تشينغ هي.
كان اليوم هو يوم امتحان القبول الخاص بجامعة تشينغ هي. وقفت تشو يينغ شو والعديد من الآباء الآخرين خارج مدخل الجامعة، منتظرين الممتحنين بالداخل.
شعرت تشو يينغ شو بالإغراء قليلاً بسبب هذا الإعلان. علاوة على ذلك، بما أن سيدها مهتم بشكل خاص بالانضمام إلى بيت أنجين، والآن بعد أن أصبحت الاختبارات على وشك البدء، فمن المؤكد أنه سيذهب أيضًا، أليس كذلك؟
“ليس عليك أن مرافقتي. لدي أرجل. أستطيع أن أمشي وحدي” ركبت تشو يينغ شو السيارة الجديدة التي اشترتها مؤخرًا.
“إذاً، كيف أبليتم يا رفاق؟” سألت تشو يينغ بفارغ الصبر.
بعبارة أخرى، أي شخص سيقدم أداء متميزًا هذه المرة سيكون مؤهلاً لدخول بيت أنجين مباشرة.
سأل شو تشي فجأة “بما أنني معجب بك كثيرًا، هل يمكنك أن تمنحني فرصة؟”
“لقد جئت فقط لإيصالك” بدا شو تشي غير مستقر قليلاً. لم يعد فخورًا وواثقًا كما كان في الجامعة وفي مجموعة تشينغ هي.
أصبح لديهم هدف يريدون تحقيقه الآن.
أغلقت تشو يينغ شو الباب “أنا أحب سيدي كثيرًا أيضًا، لكنه لم يعطني فرصة أيضًا!”
قال بعض الناس أن جيانغ شو هو أساس شركة جريدة الأمل. طالما يظل في شركة الأمل الإعلامية، ستستمر هذه الشركة الصحفية في نشر الحقيقة.
“لقد جئت فقط لإيصالك” بدا شو تشي غير مستقر قليلاً. لم يعد فخورًا وواثقًا كما كان في الجامعة وفي مجموعة تشينغ هي.
وبهذا، داست تشو يينغ شو على دواسة الوقود، وانطلقت سيارة الطرق الوعرة هذه شمالًا.
بدا آباء الطلاب الواقفين منزعجين حقا من سلوك تشو يينغ شو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
