زهرة
في هذه السهوب الشاسعة، كان من الشائع للغاية أن تنخرط القبائل البدوية في صراع مع بعضها البعض. على الرغم من انتهاء الحضارة من قبل الكارثة، إلا أنه ظل من الصعب للغاية تغيير طبيعة الناس الذين يعيشون على هذه الأرض.
حتى شياو يو نفسها ذكر ذلك ليان ليو يوان. تساءل يان ليو يوان عن المدة التي مرت منذ أن رأى هؤلاء البدو أناسًا من السهول الوسطى.
أقامت القبائل الكبيرة محاكمها الملكية، وعينت ملوكها من الجناحين الأيمن والأيسر، وعينت بعض زعماء القبائل الأقل مرتبة لإكمال سيطرتهم على السهوب.
في وقت سابق، كذبت تسي تسيغ على يان ليو يوان. عندما قال لها حسن أن تأتي إلى خيمته، كانت خائفة بعض الشيء بالفعل.
عندما رأت تسي تسيغ أن يان ليو يوان لم يستجب معها، شعرت بالقلق قليلاً “يمكنني المساعدة في تمشيط شعرك، وغسل ملابسك، وطهي الطعام من أجلك. أبي يريدني أن أبقى في خيمتك. يقول أن … أنا لك من الآن فصاعدًا. إذا طردتني، سأكون محرجة جدًا”
ومع ذلك، نظرًا لأن السهوب شاسعة جدًا، ظهر أحيانًا شخص طموح حقًا يتسلق ويقلب التسلسل الهرمي الأصلي للقوة.
شعر حسن أنه يشهد مثل هذا التغيير حاليًا. عندما سمع عواء الذئاب، لم يعد خائفا منهم. بدلاً من ذلك، شعر بالإثارة قليلاً.
لقد تجاوزت القوة التي أظهرها سيده مستوى جميع اللوردات الآخرين في هذه الأراضي.
“كم عمرك؟” سأل يان ليو يوان مرة أخرى.
أومأ يان ليو يوان برأسه “حسنا، سوف أتذكر ذلك. عودي إلى والدتك الآن”
بعد أن طرد يان ليو يوان الذئاب بعيدًا، قاد حسن والآخرون الخيول والأبقار المتبقية في ساحة المعركة إلى القبيلة. أصبحت الخيول المتطورة الآن الوسيلة الرئيسية لنقل البدو في السهوب، بينما استُخدمت الثيران بشكل أساسي لنقل الإمدادات.
لكنها لم تعد خائفة بعد الآن.
عندما هاجمت الذئاب هذه المجموعة من الناس، تم توجيههم على وجه التحديد من قبل يان ليو يوان بعدم إيذاء الخيول والأبقار. كان هذا في نظر حسن معجزة حقًا.
بعد كل شيء، اعتُبرت الذئاب حيوانات لاحمة، حتى تكون قادرا على جعلها تتخلى عن فرائسها، من قد يستطيع فعل شيء كهذا غيره؟
في هذا اليوم، وقف يان ليو يوان على قمة تل عشبي وتطلع إلى الجنوب. مكث هناك من الغسق إلى الليل ثم من الليل إلى الفجر.
علمت شياو يو جيدًا أن الشاب المجاور لها لم يعد على الأرجح الأخ الأصغر الذي اعتادت أن تمازحه. لقد أصبح الآن زعيم قبيلة. في المستقبل، سيصبح زعيمًا للعديد من القبائل، وفي النهاية سينشئ ديوانه الملكي الخاص للسيطرة على السهول بأكملها.
في طريق عودتهم، ظل يان ليو يوان صامتًا طوال الوقت. عندما اقتربوا من القبيلة، قالت شياو يو فجأة “ما كان يجب أن أواجه أوامرك أمام الآخرين”
لقد تجاوزت القوة التي أظهرها سيده مستوى جميع اللوردات الآخرين في هذه الأراضي.
بدت ملامح شياو يو قاتمة بعض الشيء. لقد اتبعت يان ليو يوان إلى الأراضي العشبية وعرفت بالضبط ما يريد تحقيقه. لم يكن توحيد السهول الشمالية سوى الخطوة الأولى.
لم يرد يان ليو يوان على تسي تسيغ. في هذه الأثناء، واصلت تسي تسيغ حديثها قائلة “إذا كنت بحاجة فقط إلى الحضور كل صباح لتمشيط شعرك، فلا يزال بإمكاني الذهاب للتجمع مع الآخرين أثناء النهار”
لم تستطع منع يان ليو يوان من القيام بذلك، ولم يكن لديها أي نية لإيقافه، ناهيك عن أي سبب لمنعه. لذلك شاهدت بهدوء كل شيء من خلف يان ليو يوان.
اعتبر يان ليو يوان شياو يو شخصا مهمًا جدًا في حياته. فقط بتواجدها إلى جانبه، يمكنه الحفاظ على صفاء ذهنه.
علمت شياو يو جيدًا أن الشاب المجاور لها لم يعد على الأرجح الأخ الأصغر الذي اعتادت أن تمازحه. لقد أصبح الآن زعيم قبيلة. في المستقبل، سيصبح زعيمًا للعديد من القبائل، وفي النهاية سينشئ ديوانه الملكي الخاص للسيطرة على السهول بأكملها.
سأل يان ليو يوان “أنت ابنة حسن؟”
في الصباح، عندما عاد يان ليو يوان إلى خيمته، تفاجأ برؤية فتاة صغيرة راكعة في الداخل.
لذلك، قد لا تتمكن من التحدث إلى يان ليو يوان كما اعتادت.
لكنها … لم تكن تريد أن ترى هذا الشاب الذي اعتاد التصرف ببراءة وسذاجة يسقط في الهاوية.
ولكن بعد أن قالت له ذلك، ابتسم يان ليو يوان فجأة وقالت “لحسن الحظ أنك هنا، الأخت الكبرى شياو يو”
“أبي قال إنك إله وحامي قبيلتنا، لذلك لا داعي لأن أخاف” قالت تسي تسيغ.
بدأت عاصفة قوية من الرياح تهب مرة أخرى، مما تسبب في رفرفة ملابس يان ليو يوان وشياو يو. واصل يان ليو يوان حديثه في مهب الريح “في بعض الأحيان، أتمنى حقًا لو تواجد أخي هنا معنا. لو حدث ذلك، لكان من الأسهل عليه على الأرجح توحيد السهول. لكني أعلم أنه ليس لديه مثل هذه الأفكار. لم يكن أبدًا شخصًا طموحًا؛ كل ما أراده هو حماية الأشخاص من حوله فقط”
في هذه السهوب الشاسعة، كان من الشائع للغاية أن تنخرط القبائل البدوية في صراع مع بعضها البعض. على الرغم من انتهاء الحضارة من قبل الكارثة، إلا أنه ظل من الصعب للغاية تغيير طبيعة الناس الذين يعيشون على هذه الأرض.
“ألا يجب أن آتي في الليل؟” سألت تسي تسيغ بهدوء. بصراحة، لم تكن مستعدة لذلك بعد.
استمعت شياو يو بهدوء.
كانت العديد من الفتيات في القبيلة يقلن إن الإله وحده هو الذي يمكن أن يبدو بمثل هذا الجمال.
بدت ملامح شياو يو قاتمة بعض الشيء. لقد اتبعت يان ليو يوان إلى الأراضي العشبية وعرفت بالضبط ما يريد تحقيقه. لم يكن توحيد السهول الشمالية سوى الخطوة الأولى.
“بغض النظر عما إذا اعترف أخي بذلك أم لا، فهو لا يزال شخصًا جيدًا في قلبي. في الواقع، الأخت الكبرى شياو يو، لقد كنت محقة في إيقافي اليوم. كنت أفكر فقط ما إذا كان أخي لا يزال على قيد الحياة، فإنه بالتأكيد سيكره هذا الطغيان” تنهد يان ليو يوان.
“لن يفعل” هزت شياو يو رأسها وقالت بهدوء “أنت أهم شخص لدى شياو سو. حتى لو وقعت في الهاوية، فسيخرجك منها”
في طريق عودتهم، ظل يان ليو يوان صامتًا طوال الوقت. عندما اقتربوا من القبيلة، قالت شياو يو فجأة “ما كان يجب أن أواجه أوامرك أمام الآخرين”
كانت العديد من الفتيات في القبيلة يقلن إن الإله وحده هو الذي يمكن أن يبدو بمثل هذا الجمال.
“مم”
لذلك، قد لا تتمكن من التحدث إلى يان ليو يوان كما اعتادت.
لقد تجاوزت القوة التي أظهرها سيده مستوى جميع اللوردات الآخرين في هذه الأراضي.
اعتبر يان ليو يوان شياو يو شخصا مهمًا جدًا في حياته. فقط بتواجدها إلى جانبه، يمكنه الحفاظ على صفاء ذهنه.
في هذا اليوم، وقف يان ليو يوان على قمة تل عشبي وتطلع إلى الجنوب. مكث هناك من الغسق إلى الليل ثم من الليل إلى الفجر.
ولكن بعد أن قالت له ذلك، ابتسم يان ليو يوان فجأة وقالت “لحسن الحظ أنك هنا، الأخت الكبرى شياو يو”
حتى شياو يو نفسها ذكر ذلك ليان ليو يوان. تساءل يان ليو يوان عن المدة التي مرت منذ أن رأى هؤلاء البدو أناسًا من السهول الوسطى.
خرج حسن من خيمته عدة مرات ونظر من بعيد إلى ظهر سيده. شعر أن سيده بدا وحيدا قليلا.
عندما رأت تسي تسيغ أن يان ليو يوان لم يستجب معها، شعرت بالقلق قليلاً “يمكنني المساعدة في تمشيط شعرك، وغسل ملابسك، وطهي الطعام من أجلك. أبي يريدني أن أبقى في خيمتك. يقول أن … أنا لك من الآن فصاعدًا. إذا طردتني، سأكون محرجة جدًا”
بذكرها لآخر جملة، خف صوت تسي تسيغ.
في الصباح، عندما عاد يان ليو يوان إلى خيمته، تفاجأ برؤية فتاة صغيرة راكعة في الداخل.
في طريق عودتهم، ظل يان ليو يوان صامتًا طوال الوقت. عندما اقتربوا من القبيلة، قالت شياو يو فجأة “ما كان يجب أن أواجه أوامرك أمام الآخرين”
سأل يان ليو يوان “أنت ابنة حسن؟”
كانت الفتاة خجولة بعض الشيء “طلب مني أبي أن آتي لخدمتك”
ابتسم يان ليو يوان عاجزا “يمكنك المغادرة. لدي يدي وقدمي، لذا لست بحاجة إلى أحد لخدمتي. بالمناسبة ما هو اسمك؟”
ومع ذلك، نظرًا لأن السهوب شاسعة جدًا، ظهر أحيانًا شخص طموح حقًا يتسلق ويقلب التسلسل الهرمي الأصلي للقوة.
اعتبر يان ليو يوان شياو يو شخصا مهمًا جدًا في حياته. فقط بتواجدها إلى جانبه، يمكنه الحفاظ على صفاء ذهنه.
“تسي تسيغ” أجابت الفتاة الصغيرة بخجل “إنها تعني ‘الزهرة'”
“كم عمرك؟” سأل يان ليو يوان مرة أخرى.
شعر حسن أنه يشهد مثل هذا التغيير حاليًا. عندما سمع عواء الذئاب، لم يعد خائفا منهم. بدلاً من ذلك، شعر بالإثارة قليلاً.
“13” أجابت تسي تسيغ “سأصل للرابعة عشر ن عمري بعد ثلاثة أشهر من الآن”
حتى شياو يو نفسها ذكر ذلك ليان ليو يوان. تساءل يان ليو يوان عن المدة التي مرت منذ أن رأى هؤلاء البدو أناسًا من السهول الوسطى.
أومأ يان ليو يوان برأسه “حسنا، سوف أتذكر ذلك. عودي إلى والدتك الآن”
لذلك، قد لا تتمكن من التحدث إلى يان ليو يوان كما اعتادت.
ولكن بينما كان يان ليو يوان على وشك الاستلقاء ليرتاح، أسرعت تسي تسيغ وأحضرت حوضًا من الماء الساخن وقطعة قماش قطنية.
ولكن بينما كان يان ليو يوان على وشك الاستلقاء ليرتاح، أسرعت تسي تسيغ وأحضرت حوضًا من الماء الساخن وقطعة قماش قطنية.
نقعت القماش القطني في الماء الساخن وذهبت لمسح وجه يان ليو يوان. سأل يان ليو يوان “ألا تخافين مني؟”
في وقت سابق، كذبت تسي تسيغ على يان ليو يوان. عندما قال لها حسن أن تأتي إلى خيمته، كانت خائفة بعض الشيء بالفعل.
كانت العديد من الفتيات في القبيلة يقلن إن الإله وحده هو الذي يمكن أن يبدو بمثل هذا الجمال.
“أبي قال إنك إله وحامي قبيلتنا، لذلك لا داعي لأن أخاف” قالت تسي تسيغ.
في هذا اليوم، وقف يان ليو يوان على قمة تل عشبي وتطلع إلى الجنوب. مكث هناك من الغسق إلى الليل ثم من الليل إلى الفجر.
تفاجأ يان ليو يوان. لم يكن بسبب تسمية حسن له بالإله، بل لأنه قال أنه ‘حاميهم’.
خفف لهجته “أنا لست بإله. أنا مجرد شخص عادي مثلك”
“بغض النظر عما إذا اعترف أخي بذلك أم لا، فهو لا يزال شخصًا جيدًا في قلبي. في الواقع، الأخت الكبرى شياو يو، لقد كنت محقة في إيقافي اليوم. كنت أفكر فقط ما إذا كان أخي لا يزال على قيد الحياة، فإنه بالتأكيد سيكره هذا الطغيان” تنهد يان ليو يوان.
كانت العديد من الفتيات في القبيلة يقلن إن الإله وحده هو الذي يمكن أن يبدو بمثل هذا الجمال.
“ولكن يمكنك قيادة الذئاب وقيادة النسور في السماء” قالت تسي تسيغ “والفتيات في القبيلة … جميعهن قلن أنك جميل المظهر …”
بذكرها لآخر جملة، خف صوت تسي تسيغ.
كان يان ليو يوان مختلفًا بالفعل عن الذكور في القبيلة. لم يكن لديه جلد خشن تضرر من التعرض الطويل لأشعة الشمس، كما بدت ملامحه أكثر إشراقا.
لكنها … لم تكن تريد أن ترى هذا الشاب الذي اعتاد التصرف ببراءة وسذاجة يسقط في الهاوية.
كانت العديد من الفتيات في القبيلة يقلن إن الإله وحده هو الذي يمكن أن يبدو بمثل هذا الجمال.
كان يان ليو يوان مختلفًا بالفعل عن الذكور في القبيلة. لم يكن لديه جلد خشن تضرر من التعرض الطويل لأشعة الشمس، كما بدت ملامحه أكثر إشراقا.
حتى شياو يو نفسها ذكر ذلك ليان ليو يوان. تساءل يان ليو يوان عن المدة التي مرت منذ أن رأى هؤلاء البدو أناسًا من السهول الوسطى.
عندما رأت تسي تسيغ أن يان ليو يوان لم يستجب معها، شعرت بالقلق قليلاً “يمكنني المساعدة في تمشيط شعرك، وغسل ملابسك، وطهي الطعام من أجلك. أبي يريدني أن أبقى في خيمتك. يقول أن … أنا لك من الآن فصاعدًا. إذا طردتني، سأكون محرجة جدًا”
تفاجأ يان ليو يوان. أي نوع من التقاليد هو هذا؟!
ضحك وقال “إذن، ساعديني في تسريح شعري، لكن ليس عليك البقاء في خيمتي اليوم كله. بعد إحضار الماء الساخن في الصباح، يمكنك العودة إلى جانب والدتك”
بذكرها لآخر جملة، خف صوت تسي تسيغ.
“ألا يجب أن آتي في الليل؟” سألت تسي تسيغ بهدوء. بصراحة، لم تكن مستعدة لذلك بعد.
شعر حسن أنه يشهد مثل هذا التغيير حاليًا. عندما سمع عواء الذئاب، لم يعد خائفا منهم. بدلاً من ذلك، شعر بالإثارة قليلاً.
في هذا اليوم، وقف يان ليو يوان على قمة تل عشبي وتطلع إلى الجنوب. مكث هناك من الغسق إلى الليل ثم من الليل إلى الفجر.
“لا” قال يان ليو يوان بابتسامة.
“نخرج لجمع بعض الفطريات الصالحة للأكل” أوضحت تسي تسيغ “إن لم نفعل ذلك، يمكننا فقط شرب الحليب أو التضور جوعا. قال أبي أن العديد من الأبقار والماعز ماتت في العاصفة الثلجية، لذا لا يمكننا أكلها بعد الآن. علينا أن ننتظر حتى يلدوا العام المقبل”
جلست تسي تسيغ خلف يان ليو يوان ومسحت شعره بمنشفة مبللة، بحذر ودقة.
أومأ يان ليو يوان برأسه “حسنا، سوف أتذكر ذلك. عودي إلى والدتك الآن”
بعد لحظة من الصمت، لم تستطع إلا أن تقول “أنت لست خطيرًا كما كنت أعتقد. كلهم يقولون أنك جعلت الذئاب تقتل الكثير من الناس أمس، أكثر بكثير من الناس الموجودين في قبيلتنا. لكن الأخت الكبرى شياو يو قالت أنك شخص لطيف للغاية، لذلك أخبرتنا ألا نخاف منك”
عندما هاجمت الذئاب هذه المجموعة من الناس، تم توجيههم على وجه التحديد من قبل يان ليو يوان بعدم إيذاء الخيول والأبقار. كان هذا في نظر حسن معجزة حقًا.
في وقت سابق، كذبت تسي تسيغ على يان ليو يوان. عندما قال لها حسن أن تأتي إلى خيمته، كانت خائفة بعض الشيء بالفعل.
كانت العديد من الفتيات في القبيلة يقلن إن الإله وحده هو الذي يمكن أن يبدو بمثل هذا الجمال.
“13” أجابت تسي تسيغ “سأصل للرابعة عشر ن عمري بعد ثلاثة أشهر من الآن”
لكنها لم تعد خائفة بعد الآن.
سأل يان ليو يوان “أنت ابنة حسن؟”
لم يرد يان ليو يوان على تسي تسيغ. في هذه الأثناء، واصلت تسي تسيغ حديثها قائلة “إذا كنت بحاجة فقط إلى الحضور كل صباح لتمشيط شعرك، فلا يزال بإمكاني الذهاب للتجمع مع الآخرين أثناء النهار”
أقامت القبائل الكبيرة محاكمها الملكية، وعينت ملوكها من الجناحين الأيمن والأيسر، وعينت بعض زعماء القبائل الأقل مرتبة لإكمال سيطرتهم على السهوب.
تساءل يان ليو يوان “تجمع؟”
“ألا يجب أن آتي في الليل؟” سألت تسي تسيغ بهدوء. بصراحة، لم تكن مستعدة لذلك بعد.
“نخرج لجمع بعض الفطريات الصالحة للأكل” أوضحت تسي تسيغ “إن لم نفعل ذلك، يمكننا فقط شرب الحليب أو التضور جوعا. قال أبي أن العديد من الأبقار والماعز ماتت في العاصفة الثلجية، لذا لا يمكننا أكلها بعد الآن. علينا أن ننتظر حتى يلدوا العام المقبل”
لكنها لم تعد خائفة بعد الآن.
“تسي تسيغ” أجابت الفتاة الصغيرة بخجل “إنها تعني ‘الزهرة'”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
