نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

النظام الأول 582

الوجهة: مدينة ليو يانغ

الوجهة: مدينة ليو يانغ

“العجوز لي، لطالما كنت أشعر بالفضول بشأن العلاقة بين الفرسان ومجموعة تشينغ هي” سأل رين شياو سو أثناء مغادرتهم المعقل 73 “يتحدث الجميع عن أن الفرسان جزء من مجموعة شينغ هي، لكنني أشعر بأنكم أشبه بعملاء أحرار؟”

من الصعب تخيل أن هذا في الواقع هو المقر الرئيسي لشركة جريدة الأمل الشهيرة.

بعد أن استقبلت قوات اتحاد تشو الفارين، غادر كل من رين شياو سو، تشو يينغ شو، لي يينغ يان وشين شينغ المجموعة معًا. لم يرغب جميعهم حقًا في الاحتكاك مع قوات اتحاد تشو، ناهيك عن الخضوع لاختبارات الإشعاع.

كان هذا اجتماعًا داخليًا للفرسان. حدثت أشياء كثيرة جدًا مؤخرًا، وكان بعضها مرتبطًا بمجموعتهم الخاصة، لذلك توجب عليهم عقد اجتماع سريع للوصول إلى نتيجة.

نظرًا لأن رين شياو سو ظل يفكر في التواصل مع جريدة الأمل في مدينة ليو يانغ لطرح بعض المواضيع معهم، قرر الأربعة السفر معًا.

هل من الممكن أن هذا هو الشخص نفسه الذي يبحث عنه الفرسان والتجارب؟!

رد العجوز لي على سؤال رين شياو سو “في الواقع، هذا ليس سرًا حقًا، لذلك لا يهم حتى لو أخبرتك عنه. قبل الكارثة، انتمى الفرسان ومجموعة شينغ هي لنفس الشخص. لم يكن لكلا المجموعتين أي علاقة بالآخر وكانا أشبه بمؤسستين منفصلتين. في وقت لاحق، عندما وقعت الكارثة، ساعد الفرسان مؤسس المنظمة في إنقاذ مجموعة شينغ هي. على هذا النحو، أصبحت العلاقة بين المجموعتين وثيقة للغاية. قبل ذلك، نادرًا ما تفاعل الطرفان مع بعضهما البعض”

عند وصوله إلى مقر جريدة الأمل، نزل رين شياو سو من السيارة وألقى نظرة. بدا المبنى متهالكًا بعض الشيء وبعيدًا عن المظاهر المزينة للمباني الأخرى في المعقل.

“فهمت” أومأ رين شياو سو.

“فهمت” أومأ رين شياو سو.

ثم تنهد العجوز لي وقال “في ذلك الوقت، توفي أسلافنا وأصيبوا فقط ليتمكنوا من حماية أساس مجموعة تشينغ هي. الآن وقد امتلك اتحاد تشينغ القوة النووية مرة أخرى، من يدري متى ستصيب البشرية كارثة مدمرة مرة أخرى”

ومع ذلك، عندما استمع له العجوز لي، أدرك فجأة شيئًا آخر. لقد وجد أن اسم رين شياو سو الكامل يختلف عن رين شياو بي بلقب واحد. علاوة على ذلك، من الواضح أن الشاب بجانبه كائن خارق أيضا وبدا قويًا جدًا أيضًا.

ومع ذلك، هز رين شياو سو رأسه “أنا لا أرى الأمر بهذه الطريقة. ما زلت أشعر أن الأمر يعتمد على مستخدم الأسلحة. بناءً على فهمي لتشينغ شين و ليو لان، لن يسيء أي منهما استخدام هذه الأسلحة”

نظرًا لأن رين شياو سو ظل يفكر في التواصل مع جريدة الأمل في مدينة ليو يانغ لطرح بعض المواضيع معهم، قرر الأربعة السفر معًا.

“أوه؟” نظر العجوز لي إلى رين شياو سو متفاجئا “الأخ شياو سو، هل أنت على دراية بالثنائي البطولي لاتحاد تشينغ؟”

“فهمت” أومأ رين شياو سو.

كاد رين شياو سو أن ينفجر ضاحكا. ماذا خطب هذا اللقب المبتذل بحق الجحيم؟! الثنائي البطولي لاتحاد تشينغ؟ قال “كنت أعيش في الجنوب الغربي لكنني أُجبرت على القدوم إلى السهول الوسطى بسبب غزو التجارب. لقد تفاعلت مع تشينغ شين وليو لان من قبل. على الرغم من أنني لا أعتقد أنهما طيبان، إلا انهما بالتأكيد ليسا سيئين أيضًا، لذلك أطلب من الفرسان عدم الحكم عليهم بأي تحيز”

من الصعب تخيل أن هذا في الواقع هو المقر الرئيسي لشركة جريدة الأمل الشهيرة.

يمكن اعتبار علاقة رين شياو سو بليو لان جيدة جدًا. لذلك كان على استعداد للتحدث نيابة عن اتحاد تشينغ حتى يقلل من أعدائهم.

عند وصوله إلى مقر جريدة الأمل، نزل رين شياو سو من السيارة وألقى نظرة. بدا المبنى متهالكًا بعض الشيء وبعيدًا عن المظاهر المزينة للمباني الأخرى في المعقل.

ومع ذلك، عندما استمع له العجوز لي، أدرك فجأة شيئًا آخر. لقد وجد أن اسم رين شياو سو الكامل يختلف عن رين شياو بي بلقب واحد. علاوة على ذلك، من الواضح أن الشاب بجانبه كائن خارق أيضا وبدا قويًا جدًا أيضًا.

 

في السابق، لم يفكر العجوز لي في الأمر بعمق. السبب وراء ذلك هو قِصر مدى تفكيره؛ لقد شعر أنه حتى لو تمكن وريث ذلك الفارس من العيش حياة طويلة، يجب أن يكون الآن كبيرًا جدًا في السن. على الأقل، سيظهر كرجل في منتصف العمر، لذلك لم يفكر كثيرًا في رين شياو سو.

كان هذا اجتماعًا داخليًا للفرسان. حدثت أشياء كثيرة جدًا مؤخرًا، وكان بعضها مرتبطًا بمجموعتهم الخاصة، لذلك توجب عليهم عقد اجتماع سريع للوصول إلى نتيجة.

ولكن الآن، عندما سمع أن رين شياو سو أتي أيضًا من الجنوب الغربي، لم يستطع سوى التفكير في خلفية هويته. قام العجوز لي بفحص رين شياو سو بالكامل بتكتم وفكر “حسنًا، إنه وسيم إلى حد ما أيضًا …”

كان هذا اجتماعًا داخليًا للفرسان. حدثت أشياء كثيرة جدًا مؤخرًا، وكان بعضها مرتبطًا بمجموعتهم الخاصة، لذلك توجب عليهم عقد اجتماع سريع للوصول إلى نتيجة.

هل من الممكن أن هذا هو الشخص نفسه الذي يبحث عنه الفرسان والتجارب؟!

 

ومع ذلك، لم يقل العجوز لي الكثير حقًا وأبقى الأمر لنفسه. سوف يرون بعضهم البعض في مدينة ليو يانغ على أي حال، لذلك سيتعين على العجوز لي التفكير في التفاصيل أولاً.

نظر شين شينغ إلى رين شياو سو وتابع “أردنا فتح المعقل في الماضي، لكنك تعلم أيضًا أن هذا سيجعلنا أعداء مع التحالفات الأخرى. على هذا النحو، لا يمكننا القيام بذلك إلا بهذه الطريقة”

سأل رين شياو سو عرضًا “سمعت أن مجموعة شينغ هي الآن تحت سيطرة عشيرة شو. قالت عشيرة شو أيضًا إنهم يديرون المنظمة فقط نيابة عن المساهم الرئيسي. هل من الممكن حقا أن عشيرة شو حيادية للغاية وليس لديها دوافع أنانية؟”

“فهمت” أومأ رين شياو سو. في هذا العصر، سيحتاج أي شخص يجرؤ على التميّز عن الآخرين بالتأكيد إلى الشجاعة للقيام بذلك. من الصعب بالفعل على مجموعة شينغ هي إنشاء مسار يتسلقه اللاجئون، فما الذي يمكن أن يطلبه الآخرون منهم أكثر من ذلك؟

“لا أعرف شيئًا عن الآخرين” أجاب العجوز لي قاطعا حبل أفكاره “ولكن في عشيرة شو، عائلة شو كي هي عائلة محترمة جدًا. لم يسعوا أبدًا لشيء لا يخصهم. ومع ذلك، من الصعب التحدث نيابة عن الأعضاء الآخرين في عشيرة شو. على الرغم من أن دور المسؤول عن أعمال المنظمة قد تم تمريره عبر عائلة شو كي لثلاثة أجيال، إلا أنهم يمتلكون أقارب آخرين غير راضين عن الوضع الراهن. لا تهتم، لماذا أخبرك بكل هذا؟”

في السابق، لم يفكر العجوز لي في الأمر بعمق. السبب وراء ذلك هو قِصر مدى تفكيره؛ لقد شعر أنه حتى لو تمكن وريث ذلك الفارس من العيش حياة طويلة، يجب أن يكون الآن كبيرًا جدًا في السن. على الأقل، سيظهر كرجل في منتصف العمر، لذلك لم يفكر كثيرًا في رين شياو سو.

أدرك رين شياو سو أن هناك أيضًا صراعات داخل مجموعة تشينغ هي.

أوضح رين شياو سو لحارس الأمن عند الباب أنه أتى إلى هنا لوضع إعلان في الصحيفة. على الفور تقريبًا، جاء موظف من قسم الأعمال لاستقباله.

عندما وصلوا إلى مدينة ليو يانغ، سُجل رين شياو سو وتشو يينغ شو عند البوابة قبل السماح لهم بالدخول إلى المعقل. نظرًا لتواجد الفرسان معهم، سار كل شيء بسلاسة تامة.

نظر شين شينغ إلى رين شياو سو وتابع “أردنا فتح المعقل في الماضي، لكنك تعلم أيضًا أن هذا سيجعلنا أعداء مع التحالفات الأخرى. على هذا النحو، لا يمكننا القيام بذلك إلا بهذه الطريقة”

ولكن عندما رأى رين شياو سو الكثير من الأشخاص يدخلون ويخرجون من مدينة ليو يانغ، سأل العجوز لي “هؤلاء الناس يبدون مثل اللاجئين. هل يسمح لهم بالدخول والخروج كما يحلو لهم؟”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ابتسم لي العجوز لي وقال “أوه، بخصوص ذلك، كثير منهم يحملون تأشيرات عمل أو تجار في المعقل، حتى يتمكنوا من الدخول والخروج من المعقل في أي وقت طالما أن أوراقهم صالحة. بالطبع، لا يزال يتعين عليهم المغادرة قبل إغلاق البوابة في الساعة 10 مساءً ليلاً. فقط أولئك الذين لديهم تصريح طالب يمكنهم البقاء في المعقل حتى يكملوا دراستهم. بعد التخرج بنجاح، يمكنهم التقدم مباشرة للحصول على بطاقات الهوية السكنية والاستقرار في المعقل”

ابتسم لي العجوز لي وقال “أوه، بخصوص ذلك، كثير منهم يحملون تأشيرات عمل أو تجار في المعقل، حتى يتمكنوا من الدخول والخروج من المعقل في أي وقت طالما أن أوراقهم صالحة. بالطبع، لا يزال يتعين عليهم المغادرة قبل إغلاق البوابة في الساعة 10 مساءً ليلاً. فقط أولئك الذين لديهم تصريح طالب يمكنهم البقاء في المعقل حتى يكملوا دراستهم. بعد التخرج بنجاح، يمكنهم التقدم مباشرة للحصول على بطاقات الهوية السكنية والاستقرار في المعقل”

كان هذا اجتماعًا داخليًا للفرسان. حدثت أشياء كثيرة جدًا مؤخرًا، وكان بعضها مرتبطًا بمجموعتهم الخاصة، لذلك توجب عليهم عقد اجتماع سريع للوصول إلى نتيجة.

كانت هذه أول مرة يشهد فيها رين شياو سو شيئا كهذا “كم عدد الشباب من المعاقل الأخرى الذين يأتون إلى هنا لإجراء امتحان القبول في الكلية؟ هل يمكن للاجئين إجراء الامتحان أيضًا؟”

“بالطبع يمكنهم ذلك، حتى اللاجئين مسموح لهم بالالتحاق بالجامعة. إلى جانب ذلك، خصصت جامعة تشينغ هي على وجه التحديد بعض أماكن تسجيل اللاجئين. هذا لتشجيعهم على الاستفادة من معرفتهم حتى يتمكنوا من تغيير مصيرهم” أوضح شين شينغ “طالما يمكنهم الالتحاق بالجامعة، فإنهم يمتلكون فرصة لأن يصبحوا من سكان المعاقل. وهكذا، تُعقد الفصول التكميلية خارج مدينة ليو يانغ أيضًا. يحب بعض المعلمين في المعقل الذهاب إلى المدينة لكسب دخل إضافي. يمكن اعتبار هذا أيضًا مهنة فريدة لا يمكن العثور عليها إلا في مدينة ليو يانغ”

في السابق، لم يفكر العجوز لي في الأمر بعمق. السبب وراء ذلك هو قِصر مدى تفكيره؛ لقد شعر أنه حتى لو تمكن وريث ذلك الفارس من العيش حياة طويلة، يجب أن يكون الآن كبيرًا جدًا في السن. على الأقل، سيظهر كرجل في منتصف العمر، لذلك لم يفكر كثيرًا في رين شياو سو.

أومأ رين شياو سو. إذن تم منح اللاجئين أيضًا فرصة لتحسين حياتهم. على الرغم من أن ذلك الطريق صعب، إلا أنه كافٍ لمنح اللاجئين بعض الأمل.

رد العجوز لي على سؤال رين شياو سو “في الواقع، هذا ليس سرًا حقًا، لذلك لا يهم حتى لو أخبرتك عنه. قبل الكارثة، انتمى الفرسان ومجموعة شينغ هي لنفس الشخص. لم يكن لكلا المجموعتين أي علاقة بالآخر وكانا أشبه بمؤسستين منفصلتين. في وقت لاحق، عندما وقعت الكارثة، ساعد الفرسان مؤسس المنظمة في إنقاذ مجموعة شينغ هي. على هذا النحو، أصبحت العلاقة بين المجموعتين وثيقة للغاية. قبل ذلك، نادرًا ما تفاعل الطرفان مع بعضهما البعض”

نظر شين شينغ إلى رين شياو سو وتابع “أردنا فتح المعقل في الماضي، لكنك تعلم أيضًا أن هذا سيجعلنا أعداء مع التحالفات الأخرى. على هذا النحو، لا يمكننا القيام بذلك إلا بهذه الطريقة”

“لا أعرف شيئًا عن الآخرين” أجاب العجوز لي قاطعا حبل أفكاره “ولكن في عشيرة شو، عائلة شو كي هي عائلة محترمة جدًا. لم يسعوا أبدًا لشيء لا يخصهم. ومع ذلك، من الصعب التحدث نيابة عن الأعضاء الآخرين في عشيرة شو. على الرغم من أن دور المسؤول عن أعمال المنظمة قد تم تمريره عبر عائلة شو كي لثلاثة أجيال، إلا أنهم يمتلكون أقارب آخرين غير راضين عن الوضع الراهن. لا تهتم، لماذا أخبرك بكل هذا؟”

“فهمت” أومأ رين شياو سو. في هذا العصر، سيحتاج أي شخص يجرؤ على التميّز عن الآخرين بالتأكيد إلى الشجاعة للقيام بذلك. من الصعب بالفعل على مجموعة شينغ هي إنشاء مسار يتسلقه اللاجئون، فما الذي يمكن أن يطلبه الآخرون منهم أكثر من ذلك؟

“بالطبع يمكنهم ذلك، حتى اللاجئين مسموح لهم بالالتحاق بالجامعة. إلى جانب ذلك، خصصت جامعة تشينغ هي على وجه التحديد بعض أماكن تسجيل اللاجئين. هذا لتشجيعهم على الاستفادة من معرفتهم حتى يتمكنوا من تغيير مصيرهم” أوضح شين شينغ “طالما يمكنهم الالتحاق بالجامعة، فإنهم يمتلكون فرصة لأن يصبحوا من سكان المعاقل. وهكذا، تُعقد الفصول التكميلية خارج مدينة ليو يانغ أيضًا. يحب بعض المعلمين في المعقل الذهاب إلى المدينة لكسب دخل إضافي. يمكن اعتبار هذا أيضًا مهنة فريدة لا يمكن العثور عليها إلا في مدينة ليو يانغ”

تابع شين شينغ قائلًا “ولكن مع ذلك، لا يزال الكثير من الاتحادات غير راضية عن ذلك. غالبًا ما يرسلون ممثلين للحضور وإجراء مناقشات مع مجموعة تشينغ هي. إنهم يأملون أن نكون مثل الاتحادات الأخرى ونمنع اللاجئين من دخول المعقل”

كاد رين شياو سو أن ينفجر ضاحكا. ماذا خطب هذا اللقب المبتذل بحق الجحيم؟! الثنائي البطولي لاتحاد تشينغ؟ قال “كنت أعيش في الجنوب الغربي لكنني أُجبرت على القدوم إلى السهول الوسطى بسبب غزو التجارب. لقد تفاعلت مع تشينغ شين وليو لان من قبل. على الرغم من أنني لا أعتقد أنهما طيبان، إلا انهما بالتأكيد ليسا سيئين أيضًا، لذلك أطلب من الفرسان عدم الحكم عليهم بأي تحيز”

بينما هم يتحدثون، دخلوا إلى المعقل. انتظرت سيارات مجموعة شينغ هي قرابة المدخل بالفعل على الجانب الآخر من البوابة. أمر العجوز لي بتجهيز سيارة مخصصة لرين شياو سو وتشو يينغ شو لنقلهم إلى مبنى المقر الرئيسي لشركة جريدة الأمل. في هذه الأثناء، هرعوا للانضمام إلى الفرسان الآخرين لعقد اجتماع.

بينما هم يتحدثون، دخلوا إلى المعقل. انتظرت سيارات مجموعة شينغ هي قرابة المدخل بالفعل على الجانب الآخر من البوابة. أمر العجوز لي بتجهيز سيارة مخصصة لرين شياو سو وتشو يينغ شو لنقلهم إلى مبنى المقر الرئيسي لشركة جريدة الأمل. في هذه الأثناء، هرعوا للانضمام إلى الفرسان الآخرين لعقد اجتماع.

كان هذا اجتماعًا داخليًا للفرسان. حدثت أشياء كثيرة جدًا مؤخرًا، وكان بعضها مرتبطًا بمجموعتهم الخاصة، لذلك توجب عليهم عقد اجتماع سريع للوصول إلى نتيجة.

سأل رين شياو سو عرضًا “سمعت أن مجموعة شينغ هي الآن تحت سيطرة عشيرة شو. قالت عشيرة شو أيضًا إنهم يديرون المنظمة فقط نيابة عن المساهم الرئيسي. هل من الممكن حقا أن عشيرة شو حيادية للغاية وليس لديها دوافع أنانية؟”

بعد توديع بعضهم البعض، انتهت رحلتهم معًا عندما افترقوا.

بعد أن استقبلت قوات اتحاد تشو الفارين، غادر كل من رين شياو سو، تشو يينغ شو، لي يينغ يان وشين شينغ المجموعة معًا. لم يرغب جميعهم حقًا في الاحتكاك مع قوات اتحاد تشو، ناهيك عن الخضوع لاختبارات الإشعاع.

عند وصوله إلى مقر جريدة الأمل، نزل رين شياو سو من السيارة وألقى نظرة. بدا المبنى متهالكًا بعض الشيء وبعيدًا عن المظاهر المزينة للمباني الأخرى في المعقل.

عندما وصلوا إلى مدينة ليو يانغ، سُجل رين شياو سو وتشو يينغ شو عند البوابة قبل السماح لهم بالدخول إلى المعقل. نظرًا لتواجد الفرسان معهم، سار كل شيء بسلاسة تامة.

من الصعب تخيل أن هذا في الواقع هو المقر الرئيسي لشركة جريدة الأمل الشهيرة.

ولكن عندما رأى رين شياو سو الكثير من الأشخاص يدخلون ويخرجون من مدينة ليو يانغ، سأل العجوز لي “هؤلاء الناس يبدون مثل اللاجئين. هل يسمح لهم بالدخول والخروج كما يحلو لهم؟”

أوضح رين شياو سو لحارس الأمن عند الباب أنه أتى إلى هنا لوضع إعلان في الصحيفة. على الفور تقريبًا، جاء موظف من قسم الأعمال لاستقباله.

أوضح رين شياو سو لحارس الأمن عند الباب أنه أتى إلى هنا لوضع إعلان في الصحيفة. على الفور تقريبًا، جاء موظف من قسم الأعمال لاستقباله.

لم يكن هذا الموظف كبيرًا في السن وربما كان في نفس عمر تشو يينغ شو. ابتسم الموظف وقال “من أي شركة أنتم؟ ما الذي تود أن تعلن عنه معنا؟ وما حجم الإعلان الذي تريد وضعه؟”

“فهمت” أومأ رين شياو سو.

 

 

 

“بالطبع يمكنهم ذلك، حتى اللاجئين مسموح لهم بالالتحاق بالجامعة. إلى جانب ذلك، خصصت جامعة تشينغ هي على وجه التحديد بعض أماكن تسجيل اللاجئين. هذا لتشجيعهم على الاستفادة من معرفتهم حتى يتمكنوا من تغيير مصيرهم” أوضح شين شينغ “طالما يمكنهم الالتحاق بالجامعة، فإنهم يمتلكون فرصة لأن يصبحوا من سكان المعاقل. وهكذا، تُعقد الفصول التكميلية خارج مدينة ليو يانغ أيضًا. يحب بعض المعلمين في المعقل الذهاب إلى المدينة لكسب دخل إضافي. يمكن اعتبار هذا أيضًا مهنة فريدة لا يمكن العثور عليها إلا في مدينة ليو يانغ”

كانت هذه أول مرة يشهد فيها رين شياو سو شيئا كهذا “كم عدد الشباب من المعاقل الأخرى الذين يأتون إلى هنا لإجراء امتحان القبول في الكلية؟ هل يمكن للاجئين إجراء الامتحان أيضًا؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط