نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

النظام الأول 572

هناك قنبلة

هناك قنبلة

لم يعتقد الناس في المعقل 74 أبدًا أن سبعة أيام ستمر بهذا الطول. عادة ما يمر أسبوع، لكن هذه الأيام السبعة بدت وكأنها سبع سنوات. بدا العجوز لي مليئًا بالمخاوف هذه الأيام. اتصل بالفرسان الآخرين ليسألهم عما إذا كانوا يعرفون أي شيء آخر وما إذا كانت هناك أي معلومات ربما أهملوها.

لم يعتقد الناس في المعقل 74 أبدًا أن سبعة أيام ستمر بهذا الطول. عادة ما يمر أسبوع، لكن هذه الأيام السبعة بدت وكأنها سبع سنوات. بدا العجوز لي مليئًا بالمخاوف هذه الأيام. اتصل بالفرسان الآخرين ليسألهم عما إذا كانوا يعرفون أي شيء آخر وما إذا كانت هناك أي معلومات ربما أهملوها.

في الواقع، لم يعد العجوز لي وشين شينغ يهتمان كثيرًا بالمعركة بين المعقل 74 والتجارب بعد الآن. بالنسبة لهم، كانوا ببساطة يدافعون عن المعقل 74 من منطلق إحساسهم بالعدالة.

تم زرع هذه القنبلة أسفل أساسات جدران المعقل.

تمامًا كما يتدخل البطل للمساعدة عندما يكون هناك ظلم، إلا أن العجوز لي وشين شينغ لم ينويا التضحية بأنفسهما لإنقاذ المعقل 74.

ولكن بعد السؤال لفترة طويلة، أعرب الجميع عن أنه بسبب النقص الشديد في المعلومات، فإنهم يعرفون فقط أن الشخص الذي يبحثون عنه يدعى رين شياو بي وأنه وسيم إلى حد ما. لقد علموا أنه تواجد مسبقا في مختبر أبحاث شركة بيرو وأنه بالتأكيد لا يزال على قيد الحياة.

لم يكن الأمر أنهم لم يكونوا مصممين على مواجهة عدو مشترك للجنس البشري بأكمله، ولكن إذا لم يتمكنوا من حماية المدينة حتى بعد بذل قصارى جهدهم، فإنهم يفضلون ألا يموتوا في القتال هنا.

اعتاد رين شياو سو بالفعل على افتراض الأسوأ مع التجارب. بعد كل شيء، أصبح ذكاؤهم بالفعل على قدم المساواة مع الناس العاديين أو ربما تجاوز بكثير ذكاء البشر العاديين.

على الرغم من أن الجميع قالوا أن الفرسان هم أشخاصًا طيبين ولطيفين، كان ذلك فقط لأنهم ساعدوا الكثير من الناس وتم تذكرهم باعتزاز.

اعتاد رين شياو سو بالفعل على افتراض الأسوأ مع التجارب. بعد كل شيء، أصبح ذكاؤهم بالفعل على قدم المساواة مع الناس العاديين أو ربما تجاوز بكثير ذكاء البشر العاديين.

لكن مهمة الفرسان التي اهتموا بها أكثر من أي شيء مختلفة تماما.

هذا هو السبب في أنهم نحتوا ‘فقط الإيمان، والشمس والقمر أزليون’ على قمة الجبل بدلاً من حماية السلام العالمي.

تمامًا كما يتدخل البطل للمساعدة عندما يكون هناك ظلم، إلا أن العجوز لي وشين شينغ لم ينويا التضحية بأنفسهما لإنقاذ المعقل 74.

بالنسبة للفرسان، قد يكون السلام العالمي مهمًا، لكنه لم يكن بنفس أهمية ما يؤمنون به.

في الواقع، لم يعد العجوز لي وشين شينغ يهتمان كثيرًا بالمعركة بين المعقل 74 والتجارب بعد الآن. بالنسبة لهم، كانوا ببساطة يدافعون عن المعقل 74 من منطلق إحساسهم بالعدالة.

كجزء من الفرسان، سيكون عليهم وضع العثور على سليل الفرسان كأولوية رئيسية لهم.

كان العجوز لي وشين شينغ يجلسان على سطح إحدى جدران المعقل لوحدهم. قال العجوز لي فجأة “لماذا تواجد سليل ذلك الفارس في مختبر أبحاث شركة بيرو؟ في وقت سابق، لم أفهم تمامًا سبب إرسال الفارس لابنه إلى شركة بيرو باعتباره عينة اختبار لإجراء أبحاث عليه، لذلك لم أشعر أن هذا الفارس شخص يمكن الاعتماد عليه. ولكن الآن، جنبًا إلى جنب مع ما أخبرني به ذلك التجربة، يبدو أن سليل ذلك الفارس قد كان مصاباً أيضًا بمرض مزمن. وهكذا، مؤمناً بأمله الأخير، أُجبر على إرسال ابنه إلى شركة بيرو”

استمر العجوز لي وشين شينغ في الاتصال ببقية الفرسان لأنهم أرادوا التحقق مما إذا بحث التجارب حقًا عن نفس الشخص مثلهم.

في الواقع، لم يعد هناك فرق كبير بين سكان المعقل واللاجئين بعد الآن. عندما يُدفع الإنسان إلى اليأس، سيلجأ إلى أي وسيلة ضرورية لمجرد الحصول على بعض الطعام.

ولكن بعد السؤال لفترة طويلة، أعرب الجميع عن أنه بسبب النقص الشديد في المعلومات، فإنهم يعرفون فقط أن الشخص الذي يبحثون عنه يدعى رين شياو بي وأنه وسيم إلى حد ما. لقد علموا أنه تواجد مسبقا في مختبر أبحاث شركة بيرو وأنه بالتأكيد لا يزال على قيد الحياة.

خلال اليومين الماضيين، قامت لي ران بمضايقة رين شياو سو في كلتا الليلتين. نتيجة لذلك، لم يعد حتى إلى الفندق بعد الآن. بعد ذلك، شرعت لي ران في مضايقة تشو يينغ شو. هذه المرة، تمكنت أخيرًا من الحصول على بعض الطعام منها. بعد كل شيء، لم تكن تشو يينغ شو شخصًا بلا قلب.

قد تبدو هذه المعلومات كثيرة، لكنها في الواقع كانت غامضة للغاية.

في معظم الأوقات، قام رين شياو سو بالمراقبة من الجزء العلوي لبعض المباني الشاهقة. لم يكن يفعل ذلك لأي شيء سوى التأكد من أن التجارب لن تزحف فجأة من حفرة ما في الأرض مرة أخرى.

كان العجوز لي وشين شينغ يجلسان على سطح إحدى جدران المعقل لوحدهم. قال العجوز لي فجأة “لماذا تواجد سليل ذلك الفارس في مختبر أبحاث شركة بيرو؟ في وقت سابق، لم أفهم تمامًا سبب إرسال الفارس لابنه إلى شركة بيرو باعتباره عينة اختبار لإجراء أبحاث عليه، لذلك لم أشعر أن هذا الفارس شخص يمكن الاعتماد عليه. ولكن الآن، جنبًا إلى جنب مع ما أخبرني به ذلك التجربة، يبدو أن سليل ذلك الفارس قد كان مصاباً أيضًا بمرض مزمن. وهكذا، مؤمناً بأمله الأخير، أُجبر على إرسال ابنه إلى شركة بيرو”

في الواقع، لم يعد العجوز لي وشين شينغ يهتمان كثيرًا بالمعركة بين المعقل 74 والتجارب بعد الآن. بالنسبة لهم، كانوا ببساطة يدافعون عن المعقل 74 من منطلق إحساسهم بالعدالة.

أومأ شين شينغ بجدية “هذا منطقي سيدي”

نفد طعام سكان المعقل 74 مرة أخرى. في قدر كبير من العصيدة، ربما لم يكن هناك سوى عشرات من حبات الأرز. بعد تناول العصيدة، شعر السكان بالانتفاخ بسرعة قبل أن يبدؤوا في الشعور بالجوع مرة أخرى في أقل من ساعة.

واصل العجوز لي الاستنتاج “هذا الفارس قال أن ابنه لا يزال على قيد الحياة، فهل هذا يعني أن ابنه قد تعافى تمامًا؟ هل من الممكن أن التجارب تبحث عن نفس الشخص مثلنا؟”

تمامًا كما يتدخل البطل للمساعدة عندما يكون هناك ظلم، إلا أن العجوز لي وشين شينغ لم ينويا التضحية بأنفسهما لإنقاذ المعقل 74.

أومأ شين شينغ مرة أخرى “هذا منطقي سيدي”

أومأ شين شينغ مرة أخرى “هذا منطقي سيدي”

شد العجوز لي شعره “ولكن ما الفائدة حتى لو كنا نعرف كل هذا؟ أين سنبحث عنه الآن بعد أن تم دفن المعقل 113 والمعقل 112 التابعان لاتحاد تشينغ؟ لا فائدة من معرفة أنه وسيم للغاية. لماذا لا ننشر إشعارًا في الصحف بأننا نبحث عن رين شياو بي؟ إذا رأى ذلك، فقد يأتي للبحث عنا. إذا قلت أن هذا منطقي مرة أخرى، فسأضربك”

في معظم الأوقات، قام رين شياو سو بالمراقبة من الجزء العلوي لبعض المباني الشاهقة. لم يكن يفعل ذلك لأي شيء سوى التأكد من أن التجارب لن تزحف فجأة من حفرة ما في الأرض مرة أخرى.

قال شين شينغ بشكل محرج “لكن ألن يتعرض للخطر إذا بدأت قوى أخرى ذات دوافع خفية في البحث عنه إذا ما وضعنا إشعارًا في الصحف؟ إلى جانب ذلك، فإن شركة بيرو قد انحرفت بالفعل عن مسارها، لذا من يدري ما إذا أرادوا إمساك رين شياو بي أيضا”

تمامًا كما يتدخل البطل للمساعدة عندما يكون هناك ظلم، إلا أن العجوز لي وشين شينغ لم ينويا التضحية بأنفسهما لإنقاذ المعقل 74.

“هذا صحيح” نظر العجوز لي إلى السماء وتنهد “هذا صعب للغاية!”

تحولت أنظار الجميع نحو شركة بيرو مرة أخرى بسبب التجارب. بدا أن الجميع قد نسوا بالفعل أن شركة بيرو شاركت أيضًا في حماية المدينة وبدأوا في مهاجمتهم بالفعل لإنشائهم تلك الوحوش.

خلال اليومين الماضيين، قامت لي ران بمضايقة رين شياو سو في كلتا الليلتين. نتيجة لذلك، لم يعد حتى إلى الفندق بعد الآن. بعد ذلك، شرعت لي ران في مضايقة تشو يينغ شو. هذه المرة، تمكنت أخيرًا من الحصول على بعض الطعام منها. بعد كل شيء، لم تكن تشو يينغ شو شخصًا بلا قلب.

حتى أنهم تكهنوا بأن شركة بيرو لديها دوافع خفية لحماية المدينة. بدأت الحامية في المعقل 74 تدريجيًا في نبذ أعضاء شركة بيرو ولم تعد تخبرهم بأي تفاصيل مهمة تتعلق بحماية المدينة.

إذن لماذا قدمت التجارب مثل هذا الطلب؟ حتى أنهم أعطوهم مهلة سبعة أيام؟

كان من المحزن والمضحك أن يبدأ البشر القتال فيما بينهم قبل أن تبدأ المعركة النهائية.

في الواقع، لم يعد هناك فرق كبير بين سكان المعقل واللاجئين بعد الآن. عندما يُدفع الإنسان إلى اليأس، سيلجأ إلى أي وسيلة ضرورية لمجرد الحصول على بعض الطعام.

نفد طعام سكان المعقل 74 مرة أخرى. في قدر كبير من العصيدة، ربما لم يكن هناك سوى عشرات من حبات الأرز. بعد تناول العصيدة، شعر السكان بالانتفاخ بسرعة قبل أن يبدؤوا في الشعور بالجوع مرة أخرى في أقل من ساعة.

اعتاد رين شياو سو بالفعل على افتراض الأسوأ مع التجارب. بعد كل شيء، أصبح ذكاؤهم بالفعل على قدم المساواة مع الناس العاديين أو ربما تجاوز بكثير ذكاء البشر العاديين.

لحسن الحظ، ظلت المياه متوفرة في المعقل. لولا ذلك، لمات الكثير من الناس بالفعل.

خرج على عجل من الحفرة وأبلغ قوات اتحاد تشو.

تم تجريد العشب الأخضر والأشجار من على جوانب الطريق، ولم يتبق سوى الأغصان العارية.

قال شين شينغ بشكل محرج “لكن ألن يتعرض للخطر إذا بدأت قوى أخرى ذات دوافع خفية في البحث عنه إذا ما وضعنا إشعارًا في الصحف؟ إلى جانب ذلك، فإن شركة بيرو قد انحرفت بالفعل عن مسارها، لذا من يدري ما إذا أرادوا إمساك رين شياو بي أيضا”

حتى أن بعض سكان المعاقل أمِلوا في أن تهاجم التجارب في وقت مبكر حتى تنتهي معاناتهم في أسرع وقت ممكن. بغض النظر عن الجانب الذي سيفوز، على الأقل ستكون هناك نتيجة.

كان من المحزن والمضحك أن يبدأ البشر القتال فيما بينهم قبل أن تبدأ المعركة النهائية.

حتى لي ران والآخرين نفد منهم الطعام، لكنهم وُضعوا في حالة بائسة أكثر من غيرهم من المقيمين في المعقل. لم يكونوا جائعين فحسب، بل توجب عليهم تحمل رائحة اللحم كل يوم. يا له من شعور فظيع هو هذا! لقد اشتمّوا رائحة الطعام لكنهم لم يستطيعوا أكله!

بينما تواجد رين شياو يسير في الشارع، رأى بعض الناس يجلسون على الرصيف، واضعين بعض اللافتات أمامهم ‘سنعمل من أجل الطعام’.

خلال اليومين الماضيين، قامت لي ران بمضايقة رين شياو سو في كلتا الليلتين. نتيجة لذلك، لم يعد حتى إلى الفندق بعد الآن. بعد ذلك، شرعت لي ران في مضايقة تشو يينغ شو. هذه المرة، تمكنت أخيرًا من الحصول على بعض الطعام منها. بعد كل شيء، لم تكن تشو يينغ شو شخصًا بلا قلب.

“هذا صحيح” نظر العجوز لي إلى السماء وتنهد “هذا صعب للغاية!”

عندما سألها فانغ تشي، الذي وقف حارسا عند الباب، عما تأكله، مسحت لي ران الزيت الموجود على شفتيها وأجابت “لقد أعطتني فقط بعض البطاطس لأكلها”

لم يكن الأمر أنهم لم يكونوا مصممين على مواجهة عدو مشترك للجنس البشري بأكمله، ولكن إذا لم يتمكنوا من حماية المدينة حتى بعد بذل قصارى جهدهم، فإنهم يفضلون ألا يموتوا في القتال هنا.

ثم ملأت لي ران يدي فانغ تشي بحوالي ست بطاطس “وزع هذه على الجميع حتى يتمكنوا من ملء بطونهم قليلاً”

على الرغم من أن الجميع قالوا أن الفرسان هم أشخاصًا طيبين ولطيفين، كان ذلك فقط لأنهم ساعدوا الكثير من الناس وتم تذكرهم باعتزاز.

بينما تواجد رين شياو يسير في الشارع، رأى بعض الناس يجلسون على الرصيف، واضعين بعض اللافتات أمامهم ‘سنعمل من أجل الطعام’.

عندما رفع القنب لإلقاء نظرة، رأى بعض صناديق الذخيرة العسكرية تحتها كُتب عليها … ‘تي إن تي’!

كان هذا نهجًا متحضرًا نسبيًا. بعد كل شيء، توجه بعض الناس إلى السرقة.

حتى لي ران والآخرين نفد منهم الطعام، لكنهم وُضعوا في حالة بائسة أكثر من غيرهم من المقيمين في المعقل. لم يكونوا جائعين فحسب، بل توجب عليهم تحمل رائحة اللحم كل يوم. يا له من شعور فظيع هو هذا! لقد اشتمّوا رائحة الطعام لكنهم لم يستطيعوا أكله!

في الواقع، لم يعد هناك فرق كبير بين سكان المعقل واللاجئين بعد الآن. عندما يُدفع الإنسان إلى اليأس، سيلجأ إلى أي وسيلة ضرورية لمجرد الحصول على بعض الطعام.

حتى أن بعض سكان المعاقل أمِلوا في أن تهاجم التجارب في وقت مبكر حتى تنتهي معاناتهم في أسرع وقت ممكن. بغض النظر عن الجانب الذي سيفوز، على الأقل ستكون هناك نتيجة.

في معظم الأوقات، قام رين شياو سو بالمراقبة من الجزء العلوي لبعض المباني الشاهقة. لم يكن يفعل ذلك لأي شيء سوى التأكد من أن التجارب لن تزحف فجأة من حفرة ما في الأرض مرة أخرى.

ولكن بعد السؤال لفترة طويلة، أعرب الجميع عن أنه بسبب النقص الشديد في المعلومات، فإنهم يعرفون فقط أن الشخص الذي يبحثون عنه يدعى رين شياو بي وأنه وسيم إلى حد ما. لقد علموا أنه تواجد مسبقا في مختبر أبحاث شركة بيرو وأنه بالتأكيد لا يزال على قيد الحياة.

لقد شعر أنه بهذه الطريقة يقوم بدوره بالدفاع عن المعقل. في هذه اللحظة، لن ينجو أي شخص في المدينة إذا تم غزو المعقل.

حتى أن بعض سكان المعاقل أمِلوا في أن تهاجم التجارب في وقت مبكر حتى تنتهي معاناتهم في أسرع وقت ممكن. بغض النظر عن الجانب الذي سيفوز، على الأقل ستكون هناك نتيجة.

ظل رين شياو سو يفكر في المشكلة لفترة. في الواقع، كان من الصعب حقًا العثور على التجربة 001. يجب أن يعرف التجارب هذا أيضًا لأنهم قد دمروا بالفعل العديد من المعاقل في الجنوب الغربي. حتى لو تمكنوا من العثور عليه، فسيكون من المستحيل على التجربة 001 الوصول إلى المعقل 74 في غضون سبعة أيام.

عندما سألها فانغ تشي، الذي وقف حارسا عند الباب، عما تأكله، مسحت لي ران الزيت الموجود على شفتيها وأجابت “لقد أعطتني فقط بعض البطاطس لأكلها”

إذن لماذا قدمت التجارب مثل هذا الطلب؟ حتى أنهم أعطوهم مهلة سبعة أيام؟

أومأ شين شينغ مرة أخرى “هذا منطقي سيدي”

اعتاد رين شياو سو بالفعل على افتراض الأسوأ مع التجارب. بعد كل شيء، أصبح ذكاؤهم بالفعل على قدم المساواة مع الناس العاديين أو ربما تجاوز بكثير ذكاء البشر العاديين.

ظل رين شياو سو يفكر في المشكلة لفترة. في الواقع، كان من الصعب حقًا العثور على التجربة 001. يجب أن يعرف التجارب هذا أيضًا لأنهم قد دمروا بالفعل العديد من المعاقل في الجنوب الغربي. حتى لو تمكنوا من العثور عليه، فسيكون من المستحيل على التجربة 001 الوصول إلى المعقل 74 في غضون سبعة أيام.

هل من الممكن أن يكون هذا التفاوض مجرد تكتيك للتجارب؟

أصيب اللاجئ الذي سقط في الحفرة بالصدمة. لابد من وجود بعض التجارب المختبئة داخل هذه الحفرة. يجب أن يكون هذا هجومًا من طرف التجارب!

 

تحولت أنظار الجميع نحو شركة بيرو مرة أخرى بسبب التجارب. بدا أن الجميع قد نسوا بالفعل أن شركة بيرو شاركت أيضًا في حماية المدينة وبدأوا في مهاجمتهم بالفعل لإنشائهم تلك الوحوش.

في هذه اللحظة، كان العديد من العمال اللاجئين يتراخون خلف التحصينات الدفاعية بجوار أسوار المعقل. لقد عاشوا بطريقة أفضل قليلا من سكان المعقل. على أقل تقدير، لا يزال لديهم بعض العصيدة ليأكلوها أثناء حبسهم في الثكنات. بعد كل شيء، كانت قوات اتحاد تشو لا تزال بحاجة إليهم للعمل.

بينما تواجد رين شياو يسير في الشارع، رأى بعض الناس يجلسون على الرصيف، واضعين بعض اللافتات أمامهم ‘سنعمل من أجل الطعام’.

بينما تجاذب العديد من العمال اللاجئين أطراف الحديث وتفاخروا في ما بينهم، انهارت المنطقة التي جلس أحدهم عليها فجأة.

في معظم الأوقات، قام رين شياو سو بالمراقبة من الجزء العلوي لبعض المباني الشاهقة. لم يكن يفعل ذلك لأي شيء سوى التأكد من أن التجارب لن تزحف فجأة من حفرة ما في الأرض مرة أخرى.

أصيب اللاجئ الذي سقط في الحفرة بالصدمة. لابد من وجود بعض التجارب المختبئة داخل هذه الحفرة. يجب أن يكون هذا هجومًا من طرف التجارب!

حتى لي ران والآخرين نفد منهم الطعام، لكنهم وُضعوا في حالة بائسة أكثر من غيرهم من المقيمين في المعقل. لم يكونوا جائعين فحسب، بل توجب عليهم تحمل رائحة اللحم كل يوم. يا له من شعور فظيع هو هذا! لقد اشتمّوا رائحة الطعام لكنهم لم يستطيعوا أكله!

بعد السقوط، أدرك أن النفق قاد بالفعل نحو الخارج من المعقل. ومع ذلك، لم ير أي تجارب بالداخل.

“هذا صحيح” نظر العجوز لي إلى السماء وتنهد “هذا صعب للغاية!”

خرج على عجل من الحفرة وأبلغ قوات اتحاد تشو.

كان من المحزن والمضحك أن يبدأ البشر القتال فيما بينهم قبل أن تبدأ المعركة النهائية.

استخدم جندي من اتحاد تشو مصباحًا عسكريًا قويًا ونزل إلى الحفرة للتحقيق. ولكن بعد أن سار بضع عشرات من الأمتار إلى الأمام، رأى شيئًا أمامه مغطى بقماش القنب.

اعتاد رين شياو سو بالفعل على افتراض الأسوأ مع التجارب. بعد كل شيء، أصبح ذكاؤهم بالفعل على قدم المساواة مع الناس العاديين أو ربما تجاوز بكثير ذكاء البشر العاديين.

عندما رفع القنب لإلقاء نظرة، رأى بعض صناديق الذخيرة العسكرية تحتها كُتب عليها … ‘تي إن تي’!

نفد طعام سكان المعقل 74 مرة أخرى. في قدر كبير من العصيدة، ربما لم يكن هناك سوى عشرات من حبات الأرز. بعد تناول العصيدة، شعر السكان بالانتفاخ بسرعة قبل أن يبدؤوا في الشعور بالجوع مرة أخرى في أقل من ساعة.

بدأ جندي اتحاد تشو بالذعر. صرخ نحو الأشخاص الذين يقفون خلفه “هناك قنبلة!”

لم يكن الأمر أنهم لم يكونوا مصممين على مواجهة عدو مشترك للجنس البشري بأكمله، ولكن إذا لم يتمكنوا من حماية المدينة حتى بعد بذل قصارى جهدهم، فإنهم يفضلون ألا يموتوا في القتال هنا.

تم زرع هذه القنبلة أسفل أساسات جدران المعقل.

حتى لي ران والآخرين نفد منهم الطعام، لكنهم وُضعوا في حالة بائسة أكثر من غيرهم من المقيمين في المعقل. لم يكونوا جائعين فحسب، بل توجب عليهم تحمل رائحة اللحم كل يوم. يا له من شعور فظيع هو هذا! لقد اشتمّوا رائحة الطعام لكنهم لم يستطيعوا أكله!

إذن لماذا قدمت التجارب مثل هذا الطلب؟ حتى أنهم أعطوهم مهلة سبعة أيام؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط