نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

النظام الأول 561

الدفاع عن المدينة

الدفاع عن المدينة

في الماضي، لم يكن أحد من الاتحادات الثلاثة في الجنوب الغربي يعتقد أن التجارب ستشكل تهديدًا كبيرا. كان هذا لأن الاتحاد اعتقدوا أنهم مجرد مجموعة من الوحوش غير الذكية. لقد اعتقدوا أنهم يستطيعون التخلص من التجارب مرة واحدة وإلى الأبد بعد الانتهاء من تسوية الأمور بينهم.

على سبيل المثال، في الوقت الحالي، لم تكن قوات اتحاد تشو تتوقع أبدًا أن تحتجز التجارب اللاجئين والجنود الأسرى كرهائن للتقدم نحو المعقل. هذا جعل قائد اتحاد تشو الواقف على جدران المعقل في حالة اضطراب شديد.

ولكن بحلول الوقت الذي توجه فيه تشينغ يي إلى الجنوب لحل مشكلة التجارب، أدرك اتحاد تشينغ أن الكائن الذكي بين التجارب لم يكن من السهل التعامل معه.

كان كلا الطرفين حاسمًا للغاية في أفعالهما. بمجرد أن سمعوا باقتراب التجارب من الجانب الجنوبي، علموا بالضبط المكان الذي هو في أمس الحاجة إليهم.

اعتبارًا من الآن، سيتعين على البشر معاملة التجارب على أنها كائنات لها نفس مستوى الذكاء والتعامل معهم بحرص.

 

على سبيل المثال، في الوقت الحالي، لم تكن قوات اتحاد تشو تتوقع أبدًا أن تحتجز التجارب اللاجئين والجنود الأسرى كرهائن للتقدم نحو المعقل. هذا جعل قائد اتحاد تشو الواقف على جدران المعقل في حالة اضطراب شديد.

 

على الرغم من أن قائد قوات اتحاد تشو قد أمر بإطلاق النار بشكل هادئ، إلا أن غالبية الرهائن المحتجزين تكونت من كبار السن وأطفال اللاجئين. بعد انتهاء هذه المعركة، من المحتمل جدًا أن تتحطم روح قائد قوات اتحاد تشو هذا.

على سبيل المثال، في الوقت الحالي، لم تكن قوات اتحاد تشو تتوقع أبدًا أن تحتجز التجارب اللاجئين والجنود الأسرى كرهائن للتقدم نحو المعقل. هذا جعل قائد اتحاد تشو الواقف على جدران المعقل في حالة اضطراب شديد.

لا يمكن أن يكون الجميع بدم بارد وبلا قلب. لقد اتخذ فقط الخيار الأكثر عقلانية وهدوءً بناءً على الموقف.

وسط إطلاق النار، أصيب أيضًا التجارب المختلطين مع حشد اللاجئين برصاصات الرشاشات الثقيلة. عندما أدركوا أن البشر أمروا بإطلاق النار، انسحبوا على الفور.

بدأت الرشاشات الثقيلة المثبتة فوق جدران الحصن في إطلاق النار. في ظلام الليل، بدت ومضات الفوهات التي تم إنتاجها مثل التنانين التي تبصق النار. حتى أن البعض قد يعتقد أنها نيازك تخترق السماء.

ولكن قبل أن يتمكنوا من القيام بذلك، ألقى العجوز لي بمركبة طرق وعرة مباشرة على التجربة أمامه مرسلا إياها نحو الأرض.

كان الجميع على جدران المعق يشاهد هذا المنظر بهدوء. رأى العجوز لي و شين شينغ تمزق جسد اللاجئين بفعل الرصاص، وكان بعضهم أشخاصًا يعرفونهم. في الآونة الأخيرة، قاما بتسليم بعض الأدوية لهؤلاء اللاجئين وتلقيا في المقابل سلة مليئة ببيض الدجاج البري.

ذهل رين شياو سو بما رآه من خلال منظار المراقبة. ما هذا بحق الجحيم؟ هل العجوز لي وشين شينغ مخيفان لهاته الدرجة؟ لا عجب أنهما تجرآ على التجول في البرية بحرية.

لقد وعدهم العجوز لي في ذلك الوقت بأنه سيشتري بعض المعاطف لاثني عشر من الأطفال اللاجئين. لكن قبل أن يتمكن من الحصول على الملابس لهم، مات هؤلاء الأطفال الاثني عشر.

قفز رين شياو سو أيضًا من سقف إلى آخر داخل المعقل. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من الاقتراب من الجدران، كان الفرسان قد وصلوا بالفعل إلى البوابة الجنوبية. في اللحظة التي وصل فيها العجوز لي وشين شينغ إلى هناك، تمكنت التجارب من الصعود إلى قمة الجدران. تسلقوا الحائط بقوة، وانقضت أشكالهم الرمادية بالكامل، كما لو أنهم يحلقون، باتجاه المدافع الرشاشة الثقيلة المثبتة في أعلى الجدران. بدا أنهم أصبحوا أكثر خوفًا من تلك الأسلحة الآن. تم إرسال هذه المجموعة الأولى من التجارب التي صعدت الجدران لتنفيذ مهمة واحدة؛ تدمير القوة النارية الثقيلة لخصمهم بالكامل!

ومع ذلك، لم يمنع أي من العجوز لي ولا شين شينغ قوات اتحاد تشو من اطلاق النار، حيث علموا أيضا أن هذا هو الخيار الأفضل لديهم. على الرغم من أن الفرسان أناس شرفاء، إلا أنهم لم يتعلموا أبدًا أن يكونوا خيرين.

لا يمكن أن يكون الجميع بدم بارد وبلا قلب. لقد اتخذ فقط الخيار الأكثر عقلانية وهدوءً بناءً على الموقف.

وسط إطلاق النار، أصيب أيضًا التجارب المختلطين مع حشد اللاجئين برصاصات الرشاشات الثقيلة. عندما أدركوا أن البشر أمروا بإطلاق النار، انسحبوا على الفور.

يمكن لقوات الحامية في الجنوب الصمود لفترة. في هذه الأثناء، سيستغرق الأمر وقتًا حتى يندفع الفرسان من الجدران الغربية إلى الجدران الجنوبية. سيستغرق الوصول إلى هناك عشرين دقيقة على الأقل. لم يكن باستطاعة العجوز لي وشين شينغ فعل شيء سوى الدعاء من أجل صمود قوات حامية اتحاد تشو على الجدران الجنوبية!

انسحبوا من مدى الرشاشات الثقيلة بأقصى سرعة ممكنة واختفوا في الغابة.

لقد وعدهم العجوز لي في ذلك الوقت بأنه سيشتري بعض المعاطف لاثني عشر من الأطفال اللاجئين. لكن قبل أن يتمكن من الحصول على الملابس لهم، مات هؤلاء الأطفال الاثني عشر.

بدا أن بعض الجنود قد أصيبوا بالجنون حيث استمروا في إطلاق النار على التجارب على الرغم من ابتعادهم. ومع ذلك، بدا أن هذه المجموعة من التجارب قد خضعت لنوع من التدريب. بينما تراجعوا، فعلوا ذلك من خلال الجري في أنماط متعرجة وبذلوا قصارى جهدهم لتجنب إصابتهم بالطلقات النارية.

 

كان قائد قوات اتحاد تشو قد بذل قصارى جهده بالفعل لسحب التجارب حتى يتمكنوا من إيقاف انسحابهم. لكن هذه المرة، كان وابل نيرانهم قادرًا فقط على قتل عدة مئات من التجارب على الأكثر. مع فرار الآخرين، تمكنت قوات الحامية الموجودة على جدران المعقل أيضًا من رؤية مقدار القوة التي تتمتع بها هذه المخلوقات بأنفسهم.

 

ومع ذلك، قبل أن تتنفس قوات الحامية الصعداء، تحدثت قوات الحامية في الجنوب فجأة على اللاسلكي ذاكرين أنهم يتعرضون للهجوم!

 

“ماذا يحدث هنا؟ ألم تتراجع التجارب للتو؟” قال أحدهم بصوت مذهول.

 

“هذا سيء. لقد حاولوا خدعنا فقط سابقا!” قال قائد قوات اتحاد تشو بينما صر بقوة على أسنانه.

 

في وقت سابق، حشدت التجارب عددًا كبيرًا من القوات لمهاجمة المعقل. حتى أنهم أجبروا جميع اللاجئين على التحرك في المقدمة كدروع لهم وتظاهروا بأنهم سيهاجمون المعقل من هذا الجانب.

 

نتيجة لذلك، اضطرت قوات اتحاد تشو إلى نقل بعض القوات بعيدًا عن البوابات الجنوبية والشمالية في اللحظة الأخيرة في محاولة يائسة للدفاع عن هذا الجانب من المعقل. ومع ذلك، بمجرد أن وصلت التعزيزات إلى منتصف الطريق إلى الجدران الغربية، تلقوا أوامر بالاستدارة والعودة إلى مواقعهم الأصلية.

كان الجميع على جدران المعق يشاهد هذا المنظر بهدوء. رأى العجوز لي و شين شينغ تمزق جسد اللاجئين بفعل الرصاص، وكان بعضهم أشخاصًا يعرفونهم. في الآونة الأخيرة، قاما بتسليم بعض الأدوية لهؤلاء اللاجئين وتلقيا في المقابل سلة مليئة ببيض الدجاج البري.

اتضح أنه على الرغم من أن التجارب عند البوابة الغربية بدوا وكأنهم يشنون هجومًا قويًا للغاية، إلا أنه تم استخدامه فقط لتشتيت انتباه قوات المعقل. في الواقع، جهز التجارب خطط أخرى بدت الآن أكثر مراوغة مما كانوا يتوقعون.

اتضح أنه على الرغم من أن التجارب عند البوابة الغربية بدوا وكأنهم يشنون هجومًا قويًا للغاية، إلا أنه تم استخدامه فقط لتشتيت انتباه قوات المعقل. في الواقع، جهز التجارب خطط أخرى بدت الآن أكثر مراوغة مما كانوا يتوقعون.

أصدر قائد قوات اتحاد تشو أمرًا على اللاسلكي “دافعوا عن البوابة الجنوبية! يجب ألا نسمح للتجارب بتسلق جدران المعقل!”

بدا أن بعض الجنود قد أصيبوا بالجنون حيث استمروا في إطلاق النار على التجارب على الرغم من ابتعادهم. ومع ذلك، بدا أن هذه المجموعة من التجارب قد خضعت لنوع من التدريب. بينما تراجعوا، فعلوا ذلك من خلال الجري في أنماط متعرجة وبذلوا قصارى جهدهم لتجنب إصابتهم بالطلقات النارية.

قبل خمس دقائق فقط، شاهد الجميع مدى قوة التجارب. إذا قامت وحوش كهذه بتسلق جدران المعقل واشتبكوا معهم في قتال متلاحم، فمن المحتمل أن يستغرق الأمر عشر دقائق فقط حتى تنهار شبكة دفاعهم بالكامل عند الجدران الجنوبية.

قبل خمس دقائق فقط، شاهد الجميع مدى قوة التجارب. إذا قامت وحوش كهذه بتسلق جدران المعقل واشتبكوا معهم في قتال متلاحم، فمن المحتمل أن يستغرق الأمر عشر دقائق فقط حتى تنهار شبكة دفاعهم بالكامل عند الجدران الجنوبية.

أثناء حديثه، تمكن قائد قوات اتحاد تشو من رؤية العجوز لي و شين شينغ يندفعان نحو البوابة الجنوبية. حتى أعضاء شركة بيرو الخمسة عشر قد لحقوا بهم عن كثب.

 

كان كلا الطرفين حاسمًا للغاية في أفعالهما. بمجرد أن سمعوا باقتراب التجارب من الجانب الجنوبي، علموا بالضبط المكان الذي هو في أمس الحاجة إليهم.

بدأت الرشاشات الثقيلة المثبتة فوق جدران الحصن في إطلاق النار. في ظلام الليل، بدت ومضات الفوهات التي تم إنتاجها مثل التنانين التي تبصق النار. حتى أن البعض قد يعتقد أنها نيازك تخترق السماء.

إذا تمكنت التجارب من الوصول إلى أعلى جدران المعقل، فلن يكون أحد قادرا على دفعهم إلى الأسفل غيرهم.

 

راقب رين شياو سو بهدوء من خلال منظار القنص خاصته من بقعة مرتفعة بعيدا. ومع ذلك، لم يكن يعلم ما يحدث.

قفز رين شياو سو أيضًا من سقف إلى آخر داخل المعقل. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من الاقتراب من الجدران، كان الفرسان قد وصلوا بالفعل إلى البوابة الجنوبية. في اللحظة التي وصل فيها العجوز لي وشين شينغ إلى هناك، تمكنت التجارب من الصعود إلى قمة الجدران. تسلقوا الحائط بقوة، وانقضت أشكالهم الرمادية بالكامل، كما لو أنهم يحلقون، باتجاه المدافع الرشاشة الثقيلة المثبتة في أعلى الجدران. بدا أنهم أصبحوا أكثر خوفًا من تلك الأسلحة الآن. تم إرسال هذه المجموعة الأولى من التجارب التي صعدت الجدران لتنفيذ مهمة واحدة؛ تدمير القوة النارية الثقيلة لخصمهم بالكامل!

لم يكن يرى سوى أشكال صغيرة ضبابية سوداء فوق جدران المعقل تتجه بجنون نحو الجنوب. هل من الممكن أن المزيد من التجارب قد ظهرت عند البوابة الجنوبية؟

 

ومع ذلك، لم يتخذ رين شياو سو أي خطوة بعد. لقد ظل يفكر فيما إذا كان عليه المشاركة في هذه المعركة أم لا.

خلال الاندفاع المجنون إلى الجدران الجنوبية، أصبح الفرق في القوة بين الفرسان وأعضاء شركة بيرو واضحًا. تحرك الفرسان قدما لقدم دون الحاجة حتى لالتقاط أنفاسهما. علاوة على ذلك، بدأوا بالابتعاد أكثر فأكثر عن أعضاء شركة بيرو. وراءهم، حاول أعضاء شركة بيرو يائسين اللحاق بالعجوز لي و شين شينغ، لكنهم لم يتمكنوا من القيام بذلك.

 

فجأة قال أحد قادة شركة بيرو “لا تحاولوا مواكبتهم. سوف نتعب أنفسنا فقط إذا فعلنا ذلك. علينا توفير طاقتنا والاستعداد للقتال. يجب ألا ندع التجارب تصل إلى قمة الجدران”

 

يمكن لقوات الحامية في الجنوب الصمود لفترة. في هذه الأثناء، سيستغرق الأمر وقتًا حتى يندفع الفرسان من الجدران الغربية إلى الجدران الجنوبية. سيستغرق الوصول إلى هناك عشرين دقيقة على الأقل. لم يكن باستطاعة العجوز لي وشين شينغ فعل شيء سوى الدعاء من أجل صمود قوات حامية اتحاد تشو على الجدران الجنوبية!

 

في الوقت، بدأ رين شياو سو بالتحرك أيضًا نحو الجانب الجنوبي. لقد قرر أنه إذا لم يتمكن العجوز لي وشين شينغ من الصمود، فيمكنه على الأقل المساعدة إذا تواجد في منطقة قريبة.

ومع ذلك، لم يمنع أي من العجوز لي ولا شين شينغ قوات اتحاد تشو من اطلاق النار، حيث علموا أيضا أن هذا هو الخيار الأفضل لديهم. على الرغم من أن الفرسان أناس شرفاء، إلا أنهم لم يتعلموا أبدًا أن يكونوا خيرين.

اعتقد رين شياو سو أنه إذا كان أعضاء شركة بيرو الذي كان دائمًا منزعجًا منهم على استعداد لاتخاذ موقف في هذا الوقت، فكيف يمكنه الاستمرار في الجلوس خاملاً؟ ألا يجعله ذلك أسوأ من الناس الذين يكرههم؟

 

ركض الجميع بجنون. اندفعت قوات اتحاد تشو التي كانت عائدة إلى مواقعها في الجنوب أيضًا فوق أسوار المعقل. ولكن أثناء تحركهم، لحق عليهم العجوز لي و شين شينغ ببطء.

 

قفز رين شياو سو أيضًا من سقف إلى آخر داخل المعقل. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من الاقتراب من الجدران، كان الفرسان قد وصلوا بالفعل إلى البوابة الجنوبية. في اللحظة التي وصل فيها العجوز لي وشين شينغ إلى هناك، تمكنت التجارب من الصعود إلى قمة الجدران. تسلقوا الحائط بقوة، وانقضت أشكالهم الرمادية بالكامل، كما لو أنهم يحلقون، باتجاه المدافع الرشاشة الثقيلة المثبتة في أعلى الجدران. بدا أنهم أصبحوا أكثر خوفًا من تلك الأسلحة الآن. تم إرسال هذه المجموعة الأولى من التجارب التي صعدت الجدران لتنفيذ مهمة واحدة؛ تدمير القوة النارية الثقيلة لخصمهم بالكامل!

 

ولكن قبل أن يتمكنوا من القيام بذلك، ألقى العجوز لي بمركبة طرق وعرة مباشرة على التجربة أمامه مرسلا إياها نحو الأرض.

اعتقد رين شياو سو أنه إذا كان أعضاء شركة بيرو الذي كان دائمًا منزعجًا منهم على استعداد لاتخاذ موقف في هذا الوقت، فكيف يمكنه الاستمرار في الجلوس خاملاً؟ ألا يجعله ذلك أسوأ من الناس الذين يكرههم؟

وجد رين شياو سو على الفور بقعة مراقبة أخرى لمشاهدة كل شيء غبر منظاره. تمكن بوضوح من ملاحظة دقة لكمات العجوز لي ومدى قوتها. على الرغم من أن العجوز لي تواجد على بعد عدة أمتار من التجارب الأخرى، إلا أنه استطاع توجيه تلك اللكمات المبهرة نحوهم عبر الهواء!

 

لم يكن العجوز لي فقط من يمكنه فعل ذلك. حتى شين شينغ قاتل بأسلوب مماثل. بعد كل لكمة قاما بإلقائها، ظهر نور مبهر خلفها!

قبل خمس دقائق فقط، شاهد الجميع مدى قوة التجارب. إذا قامت وحوش كهذه بتسلق جدران المعقل واشتبكوا معهم في قتال متلاحم، فمن المحتمل أن يستغرق الأمر عشر دقائق فقط حتى تنهار شبكة دفاعهم بالكامل عند الجدران الجنوبية.

ذهل رين شياو سو بما رآه من خلال منظار المراقبة. ما هذا بحق الجحيم؟ هل العجوز لي وشين شينغ مخيفان لهاته الدرجة؟ لا عجب أنهما تجرآ على التجول في البرية بحرية.

لا يمكن أن يكون الجميع بدم بارد وبلا قلب. لقد اتخذ فقط الخيار الأكثر عقلانية وهدوءً بناءً على الموقف.

 

 

 

“هذا سيء. لقد حاولوا خدعنا فقط سابقا!” قال قائد قوات اتحاد تشو بينما صر بقوة على أسنانه.

 

 

 

أثناء حديثه، تمكن قائد قوات اتحاد تشو من رؤية العجوز لي و شين شينغ يندفعان نحو البوابة الجنوبية. حتى أعضاء شركة بيرو الخمسة عشر قد لحقوا بهم عن كثب.

 

 

 

 

 

وسط إطلاق النار، أصيب أيضًا التجارب المختلطين مع حشد اللاجئين برصاصات الرشاشات الثقيلة. عندما أدركوا أن البشر أمروا بإطلاق النار، انسحبوا على الفور.

 

 

 

 

 

لم يكن يرى سوى أشكال صغيرة ضبابية سوداء فوق جدران المعقل تتجه بجنون نحو الجنوب. هل من الممكن أن المزيد من التجارب قد ظهرت عند البوابة الجنوبية؟

 

 

 

 

 

 

 

بدأت الرشاشات الثقيلة المثبتة فوق جدران الحصن في إطلاق النار. في ظلام الليل، بدت ومضات الفوهات التي تم إنتاجها مثل التنانين التي تبصق النار. حتى أن البعض قد يعتقد أنها نيازك تخترق السماء.

 

في الماضي، لم يكن أحد من الاتحادات الثلاثة في الجنوب الغربي يعتقد أن التجارب ستشكل تهديدًا كبيرا. كان هذا لأن الاتحاد اعتقدوا أنهم مجرد مجموعة من الوحوش غير الذكية. لقد اعتقدوا أنهم يستطيعون التخلص من التجارب مرة واحدة وإلى الأبد بعد الانتهاء من تسوية الأمور بينهم.

 

 

 

اعتقد رين شياو سو أنه إذا كان أعضاء شركة بيرو الذي كان دائمًا منزعجًا منهم على استعداد لاتخاذ موقف في هذا الوقت، فكيف يمكنه الاستمرار في الجلوس خاملاً؟ ألا يجعله ذلك أسوأ من الناس الذين يكرههم؟

 

 

 

 

 

 

 

لقد وعدهم العجوز لي في ذلك الوقت بأنه سيشتري بعض المعاطف لاثني عشر من الأطفال اللاجئين. لكن قبل أن يتمكن من الحصول على الملابس لهم، مات هؤلاء الأطفال الاثني عشر.

 

 

 

 

 

 

 

انسحبوا من مدى الرشاشات الثقيلة بأقصى سرعة ممكنة واختفوا في الغابة.

 

 

 

كان كلا الطرفين حاسمًا للغاية في أفعالهما. بمجرد أن سمعوا باقتراب التجارب من الجانب الجنوبي، علموا بالضبط المكان الذي هو في أمس الحاجة إليهم.

 

 

 

اعتبارًا من الآن، سيتعين على البشر معاملة التجارب على أنها كائنات لها نفس مستوى الذكاء والتعامل معهم بحرص.

 

في الوقت، بدأ رين شياو سو بالتحرك أيضًا نحو الجانب الجنوبي. لقد قرر أنه إذا لم يتمكن العجوز لي وشين شينغ من الصمود، فيمكنه على الأقل المساعدة إذا تواجد في منطقة قريبة.

 

أثناء حديثه، تمكن قائد قوات اتحاد تشو من رؤية العجوز لي و شين شينغ يندفعان نحو البوابة الجنوبية. حتى أعضاء شركة بيرو الخمسة عشر قد لحقوا بهم عن كثب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أصدر قائد قوات اتحاد تشو أمرًا على اللاسلكي “دافعوا عن البوابة الجنوبية! يجب ألا نسمح للتجارب بتسلق جدران المعقل!”

 

لقد وعدهم العجوز لي في ذلك الوقت بأنه سيشتري بعض المعاطف لاثني عشر من الأطفال اللاجئين. لكن قبل أن يتمكن من الحصول على الملابس لهم، مات هؤلاء الأطفال الاثني عشر.

 

 

 

لا يمكن أن يكون الجميع بدم بارد وبلا قلب. لقد اتخذ فقط الخيار الأكثر عقلانية وهدوءً بناءً على الموقف.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط