مدينة معزولة
يعد التسلق أحد أكثر الأنشطة المرهقة في الرياضات الخطرة. أثناء تسلق الجرف، أخذ شين شينغ سبع فترات راحة، واستطاع حتى رؤية الكلمات التي تركها أسلافه وراءهم في كل مكان للراحة، وبينما كان في طريقه إلى القمة، بدت الأسماء مثل تحية دعمته بصمت. تبع العجوز لي شين شينغ بسرعة لم تكن سريعة ولا بطيئة. لم يستمتع العجوز لي بفرحة الوصول إلى القمة، بل استمتع بالبحث عن أسماء أصدقائه القدامى.
عندما سيعود لاحقا ويلتقي بأصدقائه القدامى، سيكون لديه موضوع محادثة جديد معهم “يا صديقي، لقد استرحت ثماني مرات عندما تسلقت الجرف في ذلك الوقت. أنت حقًا ضعيف!”
كان اسم العجوز لي الحقيقي هو لي يينغ يان، بينما فاجأ اسم شو كي شين شينغ. بصراحة، ربما لم يعرف أحد في بقية العالم أن شو كي هو أيضًا عضوًا في الفرسان. فقط أولئك الذين وصلوا إلى قمة هذا الجرف يمكنهم رؤية الأسماء المحفورة بوضوح هنا.
لم يكن العجوز لي الشخص الوحيد الذي يتمتع بروح الدعابة الساخرة. سيطور جميع الفرسان هذه العادة السيئة بعد أن دخولهم لهذه المنظمة لبعض الوقت.
عندما وصل شين شينغ لآخر عشرة أمتار من تسلقه، ازدادت رجفة ذراعيه. ومع ذلك، صرخ العجوز لي من الأسفل “استمر في التسلق. إذا سقطت الآن، فلن يكون هناك المزيد من الفرسان الجدد في المستقبل!”
عندما وصل شين شينغ لآخر عشرة أمتار من تسلقه، ازدادت رجفة ذراعيه. ومع ذلك، صرخ العجوز لي من الأسفل “استمر في التسلق. إذا سقطت الآن، فلن يكون هناك المزيد من الفرسان الجدد في المستقبل!”
أضاف جميع أجيال الفرسان أسمائهم بعد الوصول إلى هنا، باستثناء الشخص الذي كتب ‘شاب إلى الأبد’. لذلك لم يكن هناك 32 فارسا فقط في المنظمة. إذا تمت إضافة هذا الشخص المجهول، يجب أن يكون هناك ما مجموعه 33.
بمجرد انتهائه من الحديث، أطلق شين شينغ نخرًا شرسًا واستمر في الصعود.
سُمع صوت تكسير فجأة من جسد الشاب شين شينغ. بدأ العجوز لي يضحك بطريقة سعيدة.
مرت عدة ساعات بالفعل، وبدأت شمس الظهيرة تغرب تدريجياً خلف الجرف.
علاوة على ذلك، ألم يقولوا أن التجارب تتحرك زاحفة مثل الزواحف؟ لماذا هذه التجربة أمامهما مميزة جدًا إذن؟ حتى أنه امتلك نظرة معبرة في عينيه مثل نظرة البشر؟
بدأت الرياح في الجبال بالارتفاع، حيث رفرفت ملابسهم بصوت عالٍ في مهب الريح. صعد شين شينغ كما لو أنه يطارد شفق الغروب المتلاشي.
قد لا يكون الوصف دقيقًا، لأنه في رأي العجوز لي، كان الطرف الآخر تقريبًا مثل الإنسان باستثناء لون بشرته المغاير.
لم يساعده العجوز لي لأن كل فارس توجب عليه سلك طريقه الخاص.
بدأت الرياح في الجبال بالارتفاع، حيث رفرفت ملابسهم بصوت عالٍ في مهب الريح. صعد شين شينغ كما لو أنه يطارد شفق الغروب المتلاشي.
لقد تذكر أنه عندما أسس الفارس الأصلي المنظمة لأول مرة، قال لأحد كبار أعضاء فريق الفرسان “هذا هو المكان الذي سنفترق فيه. من الآن فصاعدًا، لن أتدخل في ما تفعلونه”
وقف العجوز لي منتصباً في مواجهة الطرف الآخر. ومع ذلك، فإن التجربة ابتسمت في الواقع في وجه العجوز لي قبل أن تعود إلى أسفل الجبل. بدا الأمر وكأنه صعد إلى القمة لمجرد إلقاء نظرة عليهما.
في هذه اللحظة، أمسكت يد شين شينغ اليمنى بحافة الجرف. باستخدام آخر جزء من قوته، سحب جسده بالكامل بيده اليمنى. بينما رقد على قمة الجرف ولهث بعنف لالتقاط أنفاسه، لاحظ فجأة نقشًا كثيفًا على الأرض.
لقد تواجدت عدة أسماء في نهاية كل جملة؛ تشانغ شينغ شي، لي يينغ يان، هوانغ شياو يو، وين مين وو دينغ يوان، ليو يان شيان، شو كي …
حتى شخص يتمتع بالخبرة والمعرفة مثل العجوز لي يمكن أن يشعر بالقشعريرة عند رؤية هذا. كيف نما عدد التجارب بهذه السرعة؟!
لقد تواجد ما مجموعه 32 اسمًا مألوفًا.
كان اسم العجوز لي الحقيقي هو لي يينغ يان، بينما فاجأ اسم شو كي شين شينغ. بصراحة، ربما لم يعرف أحد في بقية العالم أن شو كي هو أيضًا عضوًا في الفرسان. فقط أولئك الذين وصلوا إلى قمة هذا الجرف يمكنهم رؤية الأسماء المحفورة بوضوح هنا.
كتب الجميع نفس الشيء؛ ‘فقط الإيمان، الشمس والقمر أزليون’.
تفاجأ شين شينغ. لقد أدرك أن شخصًا ما قد حفر كلمتين كبيرتين قبل أي من تلك النقوش الأخرى. ومع ذلك، لم يتم توقيع أي اسم عليها.
بعبارة أخرى، سيكون المعقل 74 مدينة معزولة على الأقل للأيام السبعة المقبلة!
علاوة على ذلك، ألم يقولوا أن التجارب تتحرك زاحفة مثل الزواحف؟ لماذا هذه التجربة أمامهما مميزة جدًا إذن؟ حتى أنه امتلك نظرة معبرة في عينيه مثل نظرة البشر؟
‘شاب للأبد’.
برزت هذه الكلمات بوضوح.
لم يكن العجوز لي الشخص الوحيد الذي يتمتع بروح الدعابة الساخرة. سيطور جميع الفرسان هذه العادة السيئة بعد أن دخولهم لهذه المنظمة لبعض الوقت.
سُمع صوت تكسير فجأة من جسد الشاب شين شينغ. بدأ العجوز لي يضحك بطريقة سعيدة.
التفت شين شينغ على الفور لإلقاء نظرة على العجوز لي، الذي وصل لتوه إلى القمة “هل مات ذلك الفارس حقًا عندما وقعت الكارثة؟”
بمجرد انتهائه من الحديث، أطلق شين شينغ نخرًا شرسًا واستمر في الصعود.
هز العجوز لي رأسه وقال بابتسامة “أنا لا أعرف أيضًا، أنا حقًا لا أعرف”
استدار شين شينغ ونظر إلى عبارة ‘شاب إلى الأبد’. كان هذا الجرف هو المكان الأنسب للفرسان لمواجهة تحديهم ولم يكتشفه أسلافه إلا بعد الكارثة. لكن لماذا ظهرت هذه الكلمات هنا؟
‘شاب للأبد’.
قال العجوز لي بجانبه “يجب ألا تقتصر رؤيتك على ما هو أمامك”
أضاف جميع أجيال الفرسان أسمائهم بعد الوصول إلى هنا، باستثناء الشخص الذي كتب ‘شاب إلى الأبد’. لذلك لم يكن هناك 32 فارسا فقط في المنظمة. إذا تمت إضافة هذا الشخص المجهول، يجب أن يكون هناك ما مجموعه 33.
سُمع صوت تكسير فجأة من جسد الشاب شين شينغ. بدأ العجوز لي يضحك بطريقة سعيدة.
لكن فجأة سمع صوت إطلاق النار من الجبال البعيدة. استدار لي وشين شينغ حولهما للنظر. تبع صوت الطلقات النارية نحيب بشري متألم. من يمكن أن يقاتل في الجبال؟ هل من الممكن أن اتحاد تشينغ واتحاد تشو قد بدآ في الانخراط في الحرب؟
قال العجوز لي بجانبه “يجب ألا تقتصر رؤيتك على ما هو أمامك”
رفع الشاب شين شينغ رأسه لمواجهة الأفق الغربي. كانت أشعة الشمس تتألق عبر الغيوم البعيدة. عندما انفصلت الغيوم الرائعة فجأة، سطعت الأشعة الذهبية مثل بحر من الضوء.
سُمع صوت تكسير فجأة من جسد الشاب شين شينغ. بدأ العجوز لي يضحك بطريقة سعيدة.
في تلك اللحظة، ظهر مشهد لسكان المعقل وهم ينوحون من الألم في ذهن العجوز لي. كان مشهدًا لن يرغب البشر في رؤيته.
يبدو أن نوعًا من القيود قد تم فتحه عندما اجتاحت قوة هائلة وقوية جسد شين شينغ.
عندما وصل شين شينغ لآخر عشرة أمتار من تسلقه، ازدادت رجفة ذراعيه. ومع ذلك، صرخ العجوز لي من الأسفل “استمر في التسلق. إذا سقطت الآن، فلن يكون هناك المزيد من الفرسان الجدد في المستقبل!”
يعد التسلق أحد أكثر الأنشطة المرهقة في الرياضات الخطرة. أثناء تسلق الجرف، أخذ شين شينغ سبع فترات راحة، واستطاع حتى رؤية الكلمات التي تركها أسلافه وراءهم في كل مكان للراحة، وبينما كان في طريقه إلى القمة، بدت الأسماء مثل تحية دعمته بصمت. تبع العجوز لي شين شينغ بسرعة لم تكن سريعة ولا بطيئة. لم يستمتع العجوز لي بفرحة الوصول إلى القمة، بل استمتع بالبحث عن أسماء أصدقائه القدامى.
ابتسم العجوز لي وقال “شين شينغ، أنت الفارس الأخير”
علاوة على ذلك، ألم يقولوا أن التجارب تتحرك زاحفة مثل الزواحف؟ لماذا هذه التجربة أمامهما مميزة جدًا إذن؟ حتى أنه امتلك نظرة معبرة في عينيه مثل نظرة البشر؟
يعد التسلق أحد أكثر الأنشطة المرهقة في الرياضات الخطرة. أثناء تسلق الجرف، أخذ شين شينغ سبع فترات راحة، واستطاع حتى رؤية الكلمات التي تركها أسلافه وراءهم في كل مكان للراحة، وبينما كان في طريقه إلى القمة، بدت الأسماء مثل تحية دعمته بصمت. تبع العجوز لي شين شينغ بسرعة لم تكن سريعة ولا بطيئة. لم يستمتع العجوز لي بفرحة الوصول إلى القمة، بل استمتع بالبحث عن أسماء أصدقائه القدامى.
لكن فجأة سمع صوت إطلاق النار من الجبال البعيدة. استدار لي وشين شينغ حولهما للنظر. تبع صوت الطلقات النارية نحيب بشري متألم. من يمكن أن يقاتل في الجبال؟ هل من الممكن أن اتحاد تشينغ واتحاد تشو قد بدآ في الانخراط في الحرب؟
بعد لحظة، تسلق جسد رمادي قمة جبل قريبة. عبس العجوز لي عندما رأى أن هذا الشخص قد تسلق بسرعة مذهلة. ربما كانت القوة الجسدية للطرف الآخر مماثلة لقوة الفارس!
بعد لحظة، تسلق جسد رمادي قمة جبل قريبة. عبس العجوز لي عندما رأى أن هذا الشخص قد تسلق بسرعة مذهلة. ربما كانت القوة الجسدية للطرف الآخر مماثلة لقوة الفارس!
أضاف جميع أجيال الفرسان أسمائهم بعد الوصول إلى هنا، باستثناء الشخص الذي كتب ‘شاب إلى الأبد’. لذلك لم يكن هناك 32 فارسا فقط في المنظمة. إذا تمت إضافة هذا الشخص المجهول، يجب أن يكون هناك ما مجموعه 33.
لم يكن للشخص الرمادي الذي وقف على قمة الجبل المقابل لهما أي شعر أو حتى حواجب. نظر الطرف الآخر بهدوء إلى العجوز لي وشين شينغ بنظرة مشابهة لنظرة إنسان عادي قاسي.
يعد التسلق أحد أكثر الأنشطة المرهقة في الرياضات الخطرة. أثناء تسلق الجرف، أخذ شين شينغ سبع فترات راحة، واستطاع حتى رؤية الكلمات التي تركها أسلافه وراءهم في كل مكان للراحة، وبينما كان في طريقه إلى القمة، بدت الأسماء مثل تحية دعمته بصمت. تبع العجوز لي شين شينغ بسرعة لم تكن سريعة ولا بطيئة. لم يستمتع العجوز لي بفرحة الوصول إلى القمة، بل استمتع بالبحث عن أسماء أصدقائه القدامى.
قد لا يكون الوصف دقيقًا، لأنه في رأي العجوز لي، كان الطرف الآخر تقريبًا مثل الإنسان باستثناء لون بشرته المغاير.
تفاجأ شين شينغ. لقد أدرك أن شخصًا ما قد حفر كلمتين كبيرتين قبل أي من تلك النقوش الأخرى. ومع ذلك، لم يتم توقيع أي اسم عليها.
لقد كان تجربة!
ظهرت هذه الكلمة على الفور في ذهن العجوز لي. لقد سمعوا عن التجارب من قبل. بعد كل شيء، كان معروفًا أنهم يعيثون الفوضى في الجنوب الغربي لفترة طويلة.
لكن العجوز لي لم يستطع فهم سبب وصول التجارب فجأة إلى السهول الوسطى.
التفت شين شينغ على الفور لإلقاء نظرة على العجوز لي، الذي وصل لتوه إلى القمة “هل مات ذلك الفارس حقًا عندما وقعت الكارثة؟”
علاوة على ذلك، ألم يقولوا أن التجارب تتحرك زاحفة مثل الزواحف؟ لماذا هذه التجربة أمامهما مميزة جدًا إذن؟ حتى أنه امتلك نظرة معبرة في عينيه مثل نظرة البشر؟
كتب الجميع نفس الشيء؛ ‘فقط الإيمان، الشمس والقمر أزليون’.
وقف العجوز لي منتصباً في مواجهة الطرف الآخر. ومع ذلك، فإن التجربة ابتسمت في الواقع في وجه العجوز لي قبل أن تعود إلى أسفل الجبل. بدا الأمر وكأنه صعد إلى القمة لمجرد إلقاء نظرة عليهما.
لكن العجوز لي لم يستطع فهم سبب وصول التجارب فجأة إلى السهول الوسطى.
بعد مغادرة التجربة، قام العجوز لي على الفور بربط الحبل الذي أحضره معه بالقمة “دعنا نغادر هنا بسرعة. علينا إبلاغ اتحاد تشو بوصول التجارب. إذا تم الهجوم على المعقل 74 فجأة دون استعدادات، أخشى أن يكون كل شخص في المعقل في ورطة!”
في تلك اللحظة، ظهر مشهد لسكان المعقل وهم ينوحون من الألم في ذهن العجوز لي. كان مشهدًا لن يرغب البشر في رؤيته.
قبل أن يتجهوا إلى أسفل الجبل مباشرة، استدار العجوز لي عمداً وألقى نظرة. رأى من بعيد مجموعة كثيفة من التجارب تتدفق بجنون إلى الأمام في الوادي. ربما وصل عدد التجارب التي غطت البرية بأكملها إلى ما يقرب من 10000 تجربة.
حتى شخص يتمتع بالخبرة والمعرفة مثل العجوز لي يمكن أن يشعر بالقشعريرة عند رؤية هذا. كيف نما عدد التجارب بهذه السرعة؟!
في تلك اللحظة، ظهر مشهد لسكان المعقل وهم ينوحون من الألم في ذهن العجوز لي. كان مشهدًا لن يرغب البشر في رؤيته.
لن يتمكنوا من فعل شيء سوى الدعاء بأن تكون حامية المعقل 74 كافية!
بعد مغادرة التجربة، قام العجوز لي على الفور بربط الحبل الذي أحضره معه بالقمة “دعنا نغادر هنا بسرعة. علينا إبلاغ اتحاد تشو بوصول التجارب. إذا تم الهجوم على المعقل 74 فجأة دون استعدادات، أخشى أن يكون كل شخص في المعقل في ورطة!”
بمجرد انتهائه من الحديث، أطلق شين شينغ نخرًا شرسًا واستمر في الصعود.
عندما انطلق العجوز لي وشين شينغ نحو المعقل 74، اختفت فرحة شين شينغ بكونه أصبح فارسا.
ولكن قبل أن يتمكنوا من التوضيح أكثر، تلقت قوات اتحاد تشو فجأة أخبارًا تفيد بأن اللواء الذي أُرسل من المعقل 73 لتعزيز دفاعاتهم قد تعرض لكمين من قبل التجارب. أكثر من نصف التعزيزات أصيبوا أو قتلوا وهم يتراجعون إلى معقل 73 الآن!
لم يكن العجوز لي الشخص الوحيد الذي يتمتع بروح الدعابة الساخرة. سيطور جميع الفرسان هذه العادة السيئة بعد أن دخولهم لهذه المنظمة لبعض الوقت.
عندما وصلا إلى بوابة المعقل، لم يخف العجوز لي هويته وأظهر بشكل مباشر هوية الفرسان. ثم أخبر قوات اتحاد تشو أن هناك عددًا كبيرًا من التجارب خلفهم مباشرة. حتى وفقًا لتقديراتهم الأكثر تحفظًا، هناك حوالي 6000 منهم!
ولكن قبل أن يتمكنوا من التوضيح أكثر، تلقت قوات اتحاد تشو فجأة أخبارًا تفيد بأن اللواء الذي أُرسل من المعقل 73 لتعزيز دفاعاتهم قد تعرض لكمين من قبل التجارب. أكثر من نصف التعزيزات أصيبوا أو قتلوا وهم يتراجعون إلى معقل 73 الآن!
نظرًا لأن الظلام قد حل بالفعل، لم يتمكن هذا اللواء حتى من معرفة عدد التجارب التي اعترضت طريقه. قبل أن يتلقوا معلومات استخباراتية أكثر دقة حول التجارب، كان بإمكان القوات من المعقل 73 الانتظار حتى ينضم إليهم المزيد من الجنود قبل مجيئهم لتعزيز دفاعات المعقل 74.
بعبارة أخرى، سيكون المعقل 74 مدينة معزولة على الأقل للأيام السبعة المقبلة!
قد لا يكون الوصف دقيقًا، لأنه في رأي العجوز لي، كان الطرف الآخر تقريبًا مثل الإنسان باستثناء لون بشرته المغاير.
يبدو أن نوعًا من القيود قد تم فتحه عندما اجتاحت قوة هائلة وقوية جسد شين شينغ.
قال العجوز لي بصوت مهيب “التجارب التي ورائنا لا يمكن أن تجري أسرع منا، لذلك يجب أن تكون مجموعة أخرى من التجارب قد نصبت كمينًا لقواتكم. إنهم يهاجمون المعقل من الشرق والغرب. إذا كان هذا هو الحال بالفعل، فيجب أن نكون مستعدين لمواجهة ما يزيد عن 10000 تجربة!”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لقد تواجدت عدة أسماء في نهاية كل جملة؛ تشانغ شينغ شي، لي يينغ يان، هوانغ شياو يو، وين مين وو دينغ يوان، ليو يان شيان، شو كي …
لم يكن للشخص الرمادي الذي وقف على قمة الجبل المقابل لهما أي شعر أو حتى حواجب. نظر الطرف الآخر بهدوء إلى العجوز لي وشين شينغ بنظرة مشابهة لنظرة إنسان عادي قاسي.
ت.م: عيد مبارك سعيد وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال (لن أتمكن من نشر أي شيء غدا بسبب العيد).
عندما سيعود لاحقا ويلتقي بأصدقائه القدامى، سيكون لديه موضوع محادثة جديد معهم “يا صديقي، لقد استرحت ثماني مرات عندما تسلقت الجرف في ذلك الوقت. أنت حقًا ضعيف!”
هز العجوز لي رأسه وقال بابتسامة “أنا لا أعرف أيضًا، أنا حقًا لا أعرف”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
