نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

النظام الأول 502

النار القمعية لتشو يينغ شو

النار القمعية لتشو يينغ شو

في هذا العالم، كانت قوى عظمى غريبة تظهر باستمرار. بدون التعرف عليهم جميعا، لن يعرف أحد عدد الكائنات الخارقة الغريبة الموجودة.

راقبت تشو يينغ شو بهدوء ردود أفعال القتلة الآخرين ولاحظت أنهم بدوا مشتتين قليلاً. من الواضح أنهم اطلعوا على هذه المعلومات بالفعل، لكن وو تونغ كررها من أجلها.

عندما حل الليل، قاد رين شياو سو بهدوء تشو يينغ شو خارج المعقل. ثم ‘أخذت’ تشو يينغ شو بذرة وألقت بها على الأرض. دون الحاجة إلى حفر أي ثقوب أو ريها، بدأت البذرة في النمو على الفور ونمت بسرعة.

أجابت تشو يينغ شو بهدوء “لقد جعلته يتعامل مع بعض الأمور” ماذا يمكن ان تقول غير ذلك؟

كان بإمكان رين شياو سو سماع صوت قرقرة الأرض المكتوم، لكنه لم يستطع معرفة ما يحدث تحت الأرض بالضبط. لم يبدو أن النبات الذي نبت من الأرض قد نما طويلًا جدًا وبدا في الغالب بحجم نبات الكزبرة.

كان الغرض الرئيسي من القيام بذلك هو إرباك وو تونغ والآخرين. بعد كل شيء، تشو يينغ شو هي قناصة حاليا، لذا فإن حمل الحقيبة الطويلة على ظهرها سيجعلها مناسبة لهذا الدور أكثر.

ومع ذلك، عندما سحبت تشو يينغ شو النبات الأخضر من الأرض، انفتحت الأرض فجأة مظهرة نفقا بعرض متر واحد. قالت تشو يينغ شو “فقط اقفز بداخلها مباشرة. لقد التقطتها مبكرًا، وإلا، كان من الممكن أن تستخدم جذورها لإنشاء مساحة أكبر تحت الأرض”

ومع ذلك، عندما سحبت تشو يينغ شو النبات الأخضر من الأرض، انفتحت الأرض فجأة مظهرة نفقا بعرض متر واحد. قالت تشو يينغ شو “فقط اقفز بداخلها مباشرة. لقد التقطتها مبكرًا، وإلا، كان من الممكن أن تستخدم جذورها لإنشاء مساحة أكبر تحت الأرض”

سأل رين شياو سو “ما هو أكبر حجم يمكن أن تصنعيه؟”

قالت تشو يينغ شو بهدوء “لا مشكلة”

قال تشو يينغ شو “ما يقارب حجم غرفة عادية”

“انزلي للأسفل أولاً” قال رين شياو سو لتشو يينغ شو “سأتبعك”

تخيل رين شياو سو غرفة تم إنشاؤها على بعد عشرات الأمتار تحت الأرض. هذه القوة اللعينة مناسبة حقا لبناء ملجأ من القنابل!

أخرج وو تونغ خريطة ضخمة وقال “لدي مخبر في جانبي ساعدني في التعرف على الروتين اليومي لتشو شيلونغ. كل صباح، ينطلق من ممر الصنوبر ويمر بطريق جيان غان شمالا، جادة الحرية، ثم طريق سان يانغ قبل أن يصل إلى مكتبه. في الليل، يحضر بعض التفاعلات الاجتماعية، لكن الموقع يتغير باستمرار. ومع ذلك، فإنه يميل إلى العودة إلى منزله في محل إقامته في ممر الصنوبر بعد ذلك”

“انزلي للأسفل أولاً” قال رين شياو سو لتشو يينغ شو “سأتبعك”

قالت تشو يينغ شو بهدوء “لا مشكلة”

انزعجت تشو يينغ شو من عدم ثقته بها.

تابع وو تونغ “لدينا خطتان. الأولى هي نصب كمين له وهو في طريقه إلى المكتب، والآخر هو نصب كمين له عند مدخل ممر الصنوبر عندما يعود ليلاً. كلتا الخطتين لهما إيجابيات وسلبيات. من المرجح أن تنجح الخطة الصباحية لأنه سيمر بالتأكيد عبر هذا الطريق كل يوم، ولكن العيب هو أنه لن يكون من المناسب لنا التراجع بعد اتخاذ إجراء في وضح النهار. ستمنحنا الخطة الليلية ميزة التراجع بأمان؛ الرؤية في الليل أسوأ، لذلك سيكون من الصعب على العدو ملاحقتنا”

ومع ذلك، فهي لم تثر ضجة حول هذا الموضوع. قامت فقط بإدخال جسدها وزحفت في النفق. عندما زحفت إلى الداخل، ألقت نظرة سريعة خلفها وتساءلت عما إذا نظر رين شياو سو إليها سراً من الخلف. على الرغم من أن تشو يينغ شو شتمت من شدة وقاحته في نفسها، إلا أنها لم تجرؤ على الاحتجاج.

نظر القتلة إلى بعضهم البعض وضحكوا في أنفسهم. لم يستطع ذلك العاشق الدخول حقًا إلى المعقل بعد كل شيء!

ولكن عندما خرجا من النفق، قال رين شياو سو لتشو يينغ شو “توجهي إلى نقطة الالتقاء أولاً. لا يزال لدي شيء أحتاج لفعله”

ومع ذلك، فهي لم تثر ضجة حول هذا الموضوع. قامت فقط بإدخال جسدها وزحفت في النفق. عندما زحفت إلى الداخل، ألقت نظرة سريعة خلفها وتساءلت عما إذا نظر رين شياو سو إليها سراً من الخلف. على الرغم من أن تشو يينغ شو شتمت من شدة وقاحته في نفسها، إلا أنها لم تجرؤ على الاحتجاج.

بعد قول ذلك، سلم رين شياو سو حقيبة طويلة إلى تشو يينغ شو وأخبرها بوجود بندقية قنص بداخلها. أرادها أن تحملها معها.

إذا كانت هذه إحدى معاقل اتحاد وانغ، فمن المحتمل أن يقوم الذكاء الاصطناعي بإبلاغ الشرطة بوجود متطفل.

كان الغرض الرئيسي من القيام بذلك هو إرباك وو تونغ والآخرين. بعد كل شيء، تشو يينغ شو هي قناصة حاليا، لذا فإن حمل الحقيبة الطويلة على ظهرها سيجعلها مناسبة لهذا الدور أكثر.

“انزلي للأسفل أولاً” قال رين شياو سو لتشو يينغ شو “سأتبعك”

بعد أن تعامل مع ذلك، ترك رين شياو سو تشو يينغ شو في المعقل وحدها. زرعت على عجل بعض النباتات لتغطية مدخل النفق، لكنها شعرت بالعجز. ألم يعِد رين شياو سو بمساعدتها في المهمة؟ لماذا غادر مباشرة بعد دخوله إلى المعقل إذن؟

كان بإمكان رين شياو سو سماع صوت قرقرة الأرض المكتوم، لكنه لم يستطع معرفة ما يحدث تحت الأرض بالضبط. لم يبدو أن النبات الذي نبت من الأرض قد نما طويلًا جدًا وبدا في الغالب بحجم نبات الكزبرة.

لحسن الحظ، لم يكن هذا معقل اتحاد وانغ. خلاف ذلك، لن تكون متأكدة تمامًا من أنها تستطيع تجنب جميع كاميرات المراقبة بمفردها.

بعد أن أنهى وو تونغ حديثه، قالت تشو يينغ شو “هل خططتم جميعًا أي طريق سنأخذ لنتراجع؟”

اندفعت تشو يينغ شو مباشرة إلى نقطة الالتقاء. كان الاختلاف بين معاقل اتحاد تشو ومعاقل اتحاد وانغ هو أنه حتى لو تسللت إلى أحد معاقل اتحاد تشو، فلن يهتم بك أحد حتى تحركت علنًا في الشوارع.

قالت تشو يينغ شو بهدوء “لا مشكلة”

إذا كانت هذه إحدى معاقل اتحاد وانغ، فمن المحتمل أن يقوم الذكاء الاصطناعي بإبلاغ الشرطة بوجود متطفل.

أخرج وو تونغ خريطة ضخمة وقال “لدي مخبر في جانبي ساعدني في التعرف على الروتين اليومي لتشو شيلونغ. كل صباح، ينطلق من ممر الصنوبر ويمر بطريق جيان غان شمالا، جادة الحرية، ثم طريق سان يانغ قبل أن يصل إلى مكتبه. في الليل، يحضر بعض التفاعلات الاجتماعية، لكن الموقع يتغير باستمرار. ومع ذلك، فإنه يميل إلى العودة إلى منزله في محل إقامته في ممر الصنوبر بعد ذلك”

بعد وصولها إلى مكان الاجتماع، طرقت تشو يينغ شو الباب ودخلت. سأل القتلة الآخرون “أين مساعدك؟”

بعد وصولها إلى مكان الاجتماع، طرقت تشو يينغ شو الباب ودخلت. سأل القتلة الآخرون “أين مساعدك؟”

أجابت تشو يينغ شو بهدوء “لقد جعلته يتعامل مع بعض الأمور” ماذا يمكن ان تقول غير ذلك؟

قالت تشو يينغ شو بهدوء “لا مشكلة”

نظر القتلة إلى بعضهم البعض وضحكوا في أنفسهم. لم يستطع ذلك العاشق الدخول حقًا إلى المعقل بعد كل شيء!

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ومع ذلك، لم يقولوا ذلك علنا. بعد كل شيء، تشو يينغ شو بشرية خارقة وقناصة في نفس الوقت أيضًا، لذلك بالطبع لم يتمكنوا من الإساءة إليها.

ومع ذلك، لم يقولوا ذلك علنا. بعد كل شيء، تشو يينغ شو بشرية خارقة وقناصة في نفس الوقت أيضًا، لذلك بالطبع لم يتمكنوا من الإساءة إليها.

في الواقع، أصعب جزء في الهجوم الباغت هو كيفية الحصول على الجدول الزمني للهدف وكيفية تحديد موقعه. بمجرد أن يتمكنوا من العثور على الهدف، يمكن أن يسير كل شيء بسلاسة.

أخرج وو تونغ خريطة ضخمة وقال “لدي مخبر في جانبي ساعدني في التعرف على الروتين اليومي لتشو شيلونغ. كل صباح، ينطلق من ممر الصنوبر ويمر بطريق جيان غان شمالا، جادة الحرية، ثم طريق سان يانغ قبل أن يصل إلى مكتبه. في الليل، يحضر بعض التفاعلات الاجتماعية، لكن الموقع يتغير باستمرار. ومع ذلك، فإنه يميل إلى العودة إلى منزله في محل إقامته في ممر الصنوبر بعد ذلك”

راقبت تشو يينغ شو بهدوء ردود أفعال القتلة الآخرين ولاحظت أنهم بدوا مشتتين قليلاً. من الواضح أنهم اطلعوا على هذه المعلومات بالفعل، لكن وو تونغ كررها من أجلها.

في هذه المرحلة، قال شخص بجوار وو تونغ لتشو يينغ شو “هناك مبنى شاهق بالقرب من ممر الصنوبر. سيهاجم أربعتنا الفيلا في وقت ما خلال الليل. في ذلك الوقت، آنسة تشو، يمكنك اختيار مكان القنص المفضل لديك وتزويدنا بنيران قمعية. إذا استخدم أي شخص النوافذ كغطاء وحاول إيقافنا، فسنعتمد على الآنسة تشو لمساعدتنا في الاعتناء بهم. الوقت المقترح للعملية سيكون الليلة”

بدا أن الأشخاص الأربعة أمامها قد شكلوا فريقا بالفعل.

كان بإمكان رين شياو سو سماع صوت قرقرة الأرض المكتوم، لكنه لم يستطع معرفة ما يحدث تحت الأرض بالضبط. لم يبدو أن النبات الذي نبت من الأرض قد نما طويلًا جدًا وبدا في الغالب بحجم نبات الكزبرة.

تابع وو تونغ “لدينا خطتان. الأولى هي نصب كمين له وهو في طريقه إلى المكتب، والآخر هو نصب كمين له عند مدخل ممر الصنوبر عندما يعود ليلاً. كلتا الخطتين لهما إيجابيات وسلبيات. من المرجح أن تنجح الخطة الصباحية لأنه سيمر بالتأكيد عبر هذا الطريق كل يوم، ولكن العيب هو أنه لن يكون من المناسب لنا التراجع بعد اتخاذ إجراء في وضح النهار. ستمنحنا الخطة الليلية ميزة التراجع بأمان؛ الرؤية في الليل أسوأ، لذلك سيكون من الصعب على العدو ملاحقتنا”

“حسنًا، بما أن الكائن الخارق قال ذلك، فسوف نعطي الأولوية للخطة الليلية وننفذ هجوما مباغتا على منزله في ممر الصنوبر” قال وو تونغ وأومأ برأسه.

بعد أن أنهى وو تونغ حديثه، قالت تشو يينغ شو “هل خططتم جميعًا أي طريق سنأخذ لنتراجع؟”

بدا أن الأشخاص الأربعة أمامها قد شكلوا فريقا بالفعل.

“لا، ولكن نفس القاعدة تنطبق. سنغادر بناء على قدراتنا الخاصة” ابتسم وو تونغ.

بدا أن الأشخاص الأربعة أمامها قد شكلوا فريقا بالفعل.

“فلنبدأ بالخطة الليلية” ابتسمت تشو يينغ شو بهدوء وقالت “لا يمكننا إلقاء حياتنا هكذا في مهمة، أليس كذلك؟”

قالت تشو يينغ شو بهدوء “لا مشكلة”

“حسنًا، بما أن الكائن الخارق قال ذلك، فسوف نعطي الأولوية للخطة الليلية وننفذ هجوما مباغتا على منزله في ممر الصنوبر” قال وو تونغ وأومأ برأسه.

ولكن عندما خرجا من النفق، قال رين شياو سو لتشو يينغ شو “توجهي إلى نقطة الالتقاء أولاً. لا يزال لدي شيء أحتاج لفعله”

“كم عدد الأشخاص الذين يرافقونه كل يوم؟ وكم عدد الحراس المتمركزين في الفيلا؟” سألت تشو يينغ شو عابسة.

إذا كانت هذه إحدى معاقل اتحاد وانغ، فمن المحتمل أن يقوم الذكاء الاصطناعي بإبلاغ الشرطة بوجود متطفل.

قال وو تونغ “لديه ما مجموعه سبعة حراس موزعين بين سيارتين. السيارات مضادة للرصاص، بالإضافة إلى أن الشخص الذي يجلس بجانبه لا يتغير؛ ربما يكون مساعده أو البشري الخارق الذي تم ذكره في موجز المهمة. بالنسبة لقوة هذا البشري الخارق، لسنا متأكدين أيضًا. هؤلاء الأشخاص يقضون الليل أيضًا في الفيلا”

لم يكن الشخص الذي كانوا على وشك قتله هذه المرة هدفًا بعيد المنال. حتى أن مخبر وو تونغ قام بتحضير كل شيء لهم مسبقًا، مما وفر لهم الكثير من المتاعب.

في هذه المرحلة، قال شخص بجوار وو تونغ لتشو يينغ شو “هناك مبنى شاهق بالقرب من ممر الصنوبر. سيهاجم أربعتنا الفيلا في وقت ما خلال الليل. في ذلك الوقت، آنسة تشو، يمكنك اختيار مكان القنص المفضل لديك وتزويدنا بنيران قمعية. إذا استخدم أي شخص النوافذ كغطاء وحاول إيقافنا، فسنعتمد على الآنسة تشو لمساعدتنا في الاعتناء بهم. الوقت المقترح للعملية سيكون الليلة”

علاوة على ذلك، فإن الخطة التي توصل إليها الأربعة لم تكن بالتأكيد بهذه البساطة. ربما لم يرغبوا في قول ذلك لأنهم لم يريدوا أن تعرف تشو يينغ شو عن خطتهم.

في الواقع، أصعب جزء في الهجوم الباغت هو كيفية الحصول على الجدول الزمني للهدف وكيفية تحديد موقعه. بمجرد أن يتمكنوا من العثور على الهدف، يمكن أن يسير كل شيء بسلاسة.

أجابت تشو يينغ شو بهدوء “لقد جعلته يتعامل مع بعض الأمور” ماذا يمكن ان تقول غير ذلك؟

لم يكن الشخص الذي كانوا على وشك قتله هذه المرة هدفًا بعيد المنال. حتى أن مخبر وو تونغ قام بتحضير كل شيء لهم مسبقًا، مما وفر لهم الكثير من المتاعب.

بعد أن أنهى وو تونغ حديثه، قالت تشو يينغ شو “هل خططتم جميعًا أي طريق سنأخذ لنتراجع؟”

إذن، نظرًا لأن جميع الاستعدادات جاهزة، فمن الأفضل أن يهجموا بسرعة أيضًا.

“كم عدد الأشخاص الذين يرافقونه كل يوم؟ وكم عدد الحراس المتمركزين في الفيلا؟” سألت تشو يينغ شو عابسة.

علاوة على ذلك، فإن الخطة التي توصل إليها الأربعة لم تكن بالتأكيد بهذه البساطة. ربما لم يرغبوا في قول ذلك لأنهم لم يريدوا أن تعرف تشو يينغ شو عن خطتهم.

بعد أن تعامل مع ذلك، ترك رين شياو سو تشو يينغ شو في المعقل وحدها. زرعت على عجل بعض النباتات لتغطية مدخل النفق، لكنها شعرت بالعجز. ألم يعِد رين شياو سو بمساعدتها في المهمة؟ لماذا غادر مباشرة بعد دخوله إلى المعقل إذن؟

قالت تشو يينغ شو بهدوء “لا مشكلة”

علاوة على ذلك، فإن الخطة التي توصل إليها الأربعة لم تكن بالتأكيد بهذه البساطة. ربما لم يرغبوا في قول ذلك لأنهم لم يريدوا أن تعرف تشو يينغ شو عن خطتهم.

ولكن بعد قول ذلك، بدأت تشعر بالذعر من الداخل. سيتخذون إجراءات الليلة، لكن رين شياو سو لم يعد بعد. كيف من المفترض لها أن تقدم نيرانًا قمعية للآخرين؟

شعرت تشو يينغ شو بغضب شديد لدرجة أنها أرادت أن تلعن بصوت عالٍ. رين شياو سو، أيها الوغد! لا يهم أنه اختفى، لكنه لم يترك حتى بندقية قنص لها؟ هل من المفترض أن تعتمد على هذه الأحجار لتغطية فريقها من الخلف الليلة؟ أستستخدم الطوب لتحطيم زجاج نوافذ الفيلا؟!

ومع ذلك، اعتقدت تشو يينغ شو أنه على الرغم من أنها لم تتدرب بشكل خاص على التعامل مع بندقية قنص، فلا ينبغي أن تكون مشكلة بالنسبة لها في إصابة هدف قريب بمساعدة منظار. بعد كل شيء، تم تدريبها كجندي في جيش اتحاد يانغ، لذلك تعاملت مع بندقية قنص من قبل.

“كم عدد الأشخاص الذين يرافقونه كل يوم؟ وكم عدد الحراس المتمركزين في الفيلا؟” سألت تشو يينغ شو عابسة.

غادرت بهدوء المنزل الآمن. بعد تحديد موقع ممر الصنوبر، بحثت عن مبنى شاهق قريب. لم يكن من السهل عليها العثور على بقعة مراقبة قريبة بما فيه الكفاية، ولكن عندما صعدت تشو يينغ شو إلى السطح وفتحت الحقيبة التي أعطاها لها رين شياو سو …

في الواقع، أصعب جزء في الهجوم الباغت هو كيفية الحصول على الجدول الزمني للهدف وكيفية تحديد موقعه. بمجرد أن يتمكنوا من العثور على الهدف، يمكن أن يسير كل شيء بسلاسة.

اكتشفت أنها مليئة بالطوب …

بدا أن الأشخاص الأربعة أمامها قد شكلوا فريقا بالفعل.

شعرت تشو يينغ شو بغضب شديد لدرجة أنها أرادت أن تلعن بصوت عالٍ. رين شياو سو، أيها الوغد! لا يهم أنه اختفى، لكنه لم يترك حتى بندقية قنص لها؟ هل من المفترض أن تعتمد على هذه الأحجار لتغطية فريقها من الخلف الليلة؟ أستستخدم الطوب لتحطيم زجاج نوافذ الفيلا؟!

قالت تشو يينغ شو بهدوء “لا مشكلة”

ومع ذلك، فهي لم تثر ضجة حول هذا الموضوع. قامت فقط بإدخال جسدها وزحفت في النفق. عندما زحفت إلى الداخل، ألقت نظرة سريعة خلفها وتساءلت عما إذا نظر رين شياو سو إليها سراً من الخلف. على الرغم من أن تشو يينغ شو شتمت من شدة وقاحته في نفسها، إلا أنها لم تجرؤ على الاحتجاج.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط