نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 430

التافه وانغ كونغ يانغ

التافه وانغ كونغ يانغ

 

على الطريق الوحيد من الشمال الغربي إلى السهول الوسطى، جلس لي شينتان، سي ليرين وهو شيو تحت ظلال الأشجار لتجنب الإصابة بحرارة الشمس. تنهد لي شينتان، بينما اتكأ على جذع الشجرة، وقال  “الطقس يزداد سخونة هذه الأيام. أتساءل متى ستنتهي الحرب في الشمال الغربي”

 

 

أجاب وانغ كونغ يانغ  “بالطبع.  ماذا يوجد في تلك الحقيبة التي تحملها؟”

 

فجأة، دوي صوت المركبات التي اقتربت من بعيد. قال لي شينتان بابتسامة  “ها هم قادمين!”

كانت ليرين تأكل بطيخًا بملعقة بجانبه. وضعت الحقيبة الضخمة التي كانت تحملها على الأرض بجانبها. نظرت سي ليرين إلى لي شينتان  “ألم تقل أننا ذاهبون إلى السهول الوسطى؟ لماذا انتهى بنا الحال بالمجيء إلى هنا؟ نحن هنا منذ ثلاثة أيام بالفعل. الأخ الأكبر شينتان، ما الذي تنتظره بالضبط؟”

 

 

خرج وانغ كونغ يانغ من خلف تل في هذه اللحظة. لقد كان الشخص الذي تحكم في القاطرة البخارية.

 

 

“حسنًا، ألم ينضم رين شياو سو إلى الحصن 178 لمحاربة اتحاد شونغ؟”  قال لي شينتان  “لابد أنه يرغب بقتل كل فرد من اتحاد شونغ، ألا تعتقدين ذلك؟”

 

 

عندما حاول الأشخاص الذين ما زالوا على قيد الحياة بذل قصارى جهدهم للخروج من المركبات، استدارت القاطرة البخارية ذات الأربع عربات التي مرت للتو واصطدمت بهم مرة أخرى. بدا الأمر وكأنه مصمم على قتل كل من في القافلة.

 

 

أجل أومأت سي ليرين برأسها.

 

 

كان وانغ كونغ يانغ شخصًا يسعى للانتقام من أصغر المظالم. خلاف ذلك، لن يستمر في إثارة المشاكل لرين شياو سو.

 

 

“إذن فكري بالأمر. نظرًا لأن اتحاد شونغ يضم الكثير من الأشخاص، فمن المحتمل أن يحاول بعضهم الاختباء في السهول الوسطى لتجنب الكارثة. لذلك نحن هنا لمساعدة رين شياو سو في اصطياد الأسماك التي تتسلل عبر شبكته”  ضحك لي شينتان وقال  “بهذه الطريقة، لن يهرب أي شخص من اتحاد شونغ”

 

 

سافرت هذه المركبات إلى هنا من الشمال الغربي. نظرًا لأن الحصن 178 لم يكن لديها إمكانية الوصول إلى هذا الطريق، فهذا يعني أن الشخص القادم ينتمي لاتحاد شونغ.

 

 

“هل سنقبض عليهم؟”  سألت سي ليرين بجدية  “لكن أين سنحبسهم؟”

 

 

 

 

 

“آه، ذلك مجرد تشبيه. سنقتلهم في الواقع”  عندما تحدث لي شينتان عن قتل الناس، بدا الأمر وكأنه لا شيء بالنسبة له.

 

 

 

 

 

تأمل هو شيو بجانبهم. نظر إليه لي شينتان وقال  “جدي، هل أنت متأكد من أن هذا هو الطريق الوحيد الذي قد يتخذه اتحاد شونغ للتوجه إلى السهول الوسطى؟”

كانت ليرين تأكل بطيخًا بملعقة بجانبه. وضعت الحقيبة الضخمة التي كانت تحملها على الأرض بجانبها. نظرت سي ليرين إلى لي شينتان  “ألم تقل أننا ذاهبون إلى السهول الوسطى؟ لماذا انتهى بنا الحال بالمجيء إلى هنا؟ نحن هنا منذ ثلاثة أيام بالفعل. الأخ الأكبر شينتان، ما الذي تنتظره بالضبط؟”

 

 

 

فجأة، دوي صوت المركبات التي اقتربت من بعيد. قال لي شينتان بابتسامة  “ها هم قادمين!”

قال هو شيو وعيناه مغمضتان  “لا، هناك العديد من الطرق الأخرى المؤدية إلى الشرق. ولكن إذا توجهوا بالمركبات، فهذا هو الطريق الوحيد الذي يمكنهم اتباعه في الوقت الحالي. كيف يمكن للأشخاص المهمين والذين اعتادوا العيش براحة في المعاقل أن يحاولوا المرور عبر الجبال الغادرة سيرًا على الأقدام؟ إذا لديهم هذه الشجاعة، فلن يفروا إلى السهول الوسطى”

 

 

 

 

قال هو شيو  “من المحتمل أنه شخص يسعى للانتقام.  دعونا نشاهد من الخلف في الوقت الحالي”

“هذا صحيح”  أومأ لي شينتان برأسه.

 

 

 

 

 

ظب الثبات الذهني لهو شيو ممتازًا. حتى في البرية، لم تظهر عليه علامات الذهول، ولم يشعر بالملل من التأمل وعيناه مغمضتان.

 

 

 

 

 

فجأة، دوي صوت المركبات التي اقتربت من بعيد. قال لي شينتان بابتسامة  “ها هم قادمين!”

أجاب وانغ كونغ يانغ  “بالطبع.  ماذا يوجد في تلك الحقيبة التي تحملها؟”

 

 

 

 

سافرت هذه المركبات إلى هنا من الشمال الغربي. نظرًا لأن الحصن 178 لم يكن لديها إمكانية الوصول إلى هذا الطريق، فهذا يعني أن الشخص القادم ينتمي لاتحاد شونغ.

قال لي شينتان بابتسامة  “يبدو أنك سمعت باسمي”

 

سافرت هذه المركبات إلى هنا من الشمال الغربي. نظرًا لأن الحصن 178 لم يكن لديها إمكانية الوصول إلى هذا الطريق، فهذا يعني أن الشخص القادم ينتمي لاتحاد شونغ.

 

 

بدأ لي شينتان وسي ليرين في الاقتراب من القافلة. لقد قرروا بالفعل عدم السماح لأي من الأعضاء الباقين على قيد الحياة في اتحاد شونغ بالمغادرة هنا.

 

 

 

 

تفاجأ وانغ كونغ يانغ. لقد اعتقد أن الفتاة الصغيرة تحمل شيئًا ثمينًا، لكن كيف له أن يعرف أنه مجرد تمثال؟ ثم سأل  “ماذا تفعل هنا؟”

لوحت سي ليرين بيدها، وتطايرت الحقيبة الضخمة تجاهها كما لو كانت خفيفة كالريشة، مما سمح لها بحملها على ظهرها كما تشاء.

 

 

نظر وانغ كونغ يانغ إلى مجموعة لي شينتان من بعيد، ثم جلس القرفصاء بجانب سيارة الطرق الوعرة المقلوبة وسخر من الشخص في الداخل  “لا هرب لأي مكان بعد الآن. عُد وأخبر ذلك اللقيط، شونغ تشينغ، أن حساباتنا لم يتم تسويتها بعد. سيكون لدي متسع من الوقت لتسوية الأمور معكم في المستقبل، ولكن في الوقت الحالي، سأكون سعيدًا بجيب انتباههم”

 

قال لي شينتان بابتسامة  “لقد قلتها بنفسك. القدر هو من جمعنا. اسمي لي شينتان. ما هو اسمك يا أخي؟”

ولكن بينما انعطفت القافلة عبر تل، رأى لي شينتان وسي ليرين قاطرة بخارية تنطلق بسرعة من العدم في البرية مقتحمة القافلة بقسوة، مارة عبر جميع المركبات. تحركت القاطرة البخارية التي ظهرت من العدم بسرعة كبيرة. بدا أن هذا كان متعمدا بالفعل.

 

 

مندهشا، شاهد لي شينتان هذه الأحداث. بصراحة، لم يتوقعوا هذا التحول في الأحداث. سأل وانغ كونغ يانغ  “هل لديك ضغينة ضد اتحاد شونغ؟”

 

بدأ لي شينتان وسي ليرين في الاقتراب من القافلة. لقد قرروا بالفعل عدم السماح لأي من الأعضاء الباقين على قيد الحياة في اتحاد شونغ بالمغادرة هنا.

تدحرجت المركبات التي هوجمت على الأرض. عندما توقفت هذه المركبات أخيرًا، كان من بداخلها إما قتلى أو مصابين.

 

 

ما الذي يجري؟ من لديه مثل هذه الضغينة الكبيرة ضد اتحاد شونغ؟

 

قال لي شينتان بابتسامة  “لقد قلتها بنفسك. القدر هو من جمعنا. اسمي لي شينتان. ما هو اسمك يا أخي؟”

حتى أن السيارة التي كانت على رأس القافلة تعرضت للضغط مثل علبة سردين.

 

 

 

 

عندما حاول الأشخاص الذين ما زالوا على قيد الحياة بذل قصارى جهدهم للخروج من المركبات، استدارت القاطرة البخارية ذات الأربع عربات التي مرت للتو واصطدمت بهم مرة أخرى. بدا الأمر وكأنه مصمم على قتل كل من في القافلة.

 

 

 

 

شاهد لي شينتان، سي ليرين وهو شو بصدمة. كانوا على وشك الهجوم قبل لحظة، لكنهم لم يتوقعوا أن يظهر شخص أكثر عنفًا منهم.

 

 

“آه، ذلك مجرد تشبيه. سنقتلهم في الواقع”  عندما تحدث لي شينتان عن قتل الناس، بدا الأمر وكأنه لا شيء بالنسبة له.

 

 

ما الذي يجري؟ من لديه مثل هذه الضغينة الكبيرة ضد اتحاد شونغ؟

 

 

 

 

 

م– من هذا؟”  قال لي شينتان متفاجئا.

اتسع بؤبؤي وانغ كونغ يانغ. كيف له ألا يسمع به من قبل؟ انتشر هذا الاسم بالفعل في جميع أنحاء الجنوب الغربي والشمال الغربي. ومع ذلك، لم يكن يتوقع أن يلتقي بهذا الشيطان هنا!

 

 

 

 

قال هو شيو  “من المحتمل أنه شخص يسعى للانتقام.  دعونا نشاهد من الخلف في الوقت الحالي”

 

 

سافرت هذه المركبات إلى هنا من الشمال الغربي. نظرًا لأن الحصن 178 لم يكن لديها إمكانية الوصول إلى هذا الطريق، فهذا يعني أن الشخص القادم ينتمي لاتحاد شونغ.

 

قال هو شيو وعيناه مغمضتان  “لا، هناك العديد من الطرق الأخرى المؤدية إلى الشرق. ولكن إذا توجهوا بالمركبات، فهذا هو الطريق الوحيد الذي يمكنهم اتباعه في الوقت الحالي. كيف يمكن للأشخاص المهمين والذين اعتادوا العيش براحة في المعاقل أن يحاولوا المرور عبر الجبال الغادرة سيرًا على الأقدام؟ إذا لديهم هذه الشجاعة، فلن يفروا إلى السهول الوسطى”

على الرغم من وجود أشجار هنا، إلا أن المناطق المحيطة كانت مكشوفة نسبيًا. من الواضح أن المتحكم في القاطرة البخارية رصدها بالفعل ولم يهاجمهم.

 

 

 

 

 

بعد كل شيء، طفت سي ليرين تطفو في السماء مع حقيبة ضخمة على ظهرها، لذلك من الواضح أن ثلاثتهم لا ينبغي العبث معهم.

أجاب وانغ كونغ يانغ  “بالطبع.  ماذا يوجد في تلك الحقيبة التي تحملها؟”

 

نظر وانغ كونغ يانغ إلى مجموعة لي شينتان من بعيد، ثم جلس القرفصاء بجانب سيارة الطرق الوعرة المقلوبة وسخر من الشخص في الداخل  “لا هرب لأي مكان بعد الآن. عُد وأخبر ذلك اللقيط، شونغ تشينغ، أن حساباتنا لم يتم تسويتها بعد. سيكون لدي متسع من الوقت لتسوية الأمور معكم في المستقبل، ولكن في الوقت الحالي، سأكون سعيدًا بجيب انتباههم”

 

مندهشا، شاهد لي شينتان هذه الأحداث. بصراحة، لم يتوقعوا هذا التحول في الأحداث. سأل وانغ كونغ يانغ  “هل لديك ضغينة ضد اتحاد شونغ؟”

تبددت القاطرة البخارية ببطء. لم تقتل كل من في القافلة حتى الآن، حتى أن إحدى المركبات تمكنت من الفرار دون أن تصاب بأذى.

كانت ليرين تأكل بطيخًا بملعقة بجانبه. وضعت الحقيبة الضخمة التي كانت تحملها على الأرض بجانبها. نظرت سي ليرين إلى لي شينتان  “ألم تقل أننا ذاهبون إلى السهول الوسطى؟ لماذا انتهى بنا الحال بالمجيء إلى هنا؟ نحن هنا منذ ثلاثة أيام بالفعل. الأخ الأكبر شينتان، ما الذي تنتظره بالضبط؟”

 

تفاجأ وانغ كونغ يانغ. لقد اعتقد أن الفتاة الصغيرة تحمل شيئًا ثمينًا، لكن كيف له أن يعرف أنه مجرد تمثال؟ ثم سأل  “ماذا تفعل هنا؟”

 

 

خرج وانغ كونغ يانغ من خلف تل في هذه اللحظة. لقد كان الشخص الذي تحكم في القاطرة البخارية.

 

 

 

 

 

نظر وانغ كونغ يانغ إلى مجموعة لي شينتان من بعيد، ثم جلس القرفصاء بجانب سيارة الطرق الوعرة المقلوبة وسخر من الشخص في الداخل  “لا هرب لأي مكان بعد الآن. عُد وأخبر ذلك اللقيط، شونغ تشينغ، أن حساباتنا لم يتم تسويتها بعد. سيكون لدي متسع من الوقت لتسوية الأمور معكم في المستقبل، ولكن في الوقت الحالي، سأكون سعيدًا بجيب انتباههم”

 

 

 

 

كان وانغ كونغ يانغ شخصًا يسعى للانتقام من أصغر المظالم. خلاف ذلك، لن يستمر في إثارة المشاكل لرين شياو سو.

 

 

 

 

 

لم يكن يمتلك القوة والشجاعة فحسب، بل امتلك أيضًا مستوى عالٍ من ضبط النفس. على الرغم من أنه من أوائل الكائنات الخارقة التي أيقظت قواها، إلا أنه ظل متخفيا دائما وتحمل باستمرار ازدراء رؤسائه في القوات الخاصة. هذا هو السبب في أن وانغ كونغ يانغ لم يبحث بحماقة عن فرصة لقتل شونغ شينغ بعد أن تآمر شونغ شينغ ضده. ومع ذلك، فقد أراد بالتأكيد العودة إليه من أجل ذلك. إذا أتيحت له فرصة الانتقام، فإنه سيغتنمها بلا شك.

سافرت هذه المركبات إلى هنا من الشمال الغربي. نظرًا لأن الحصن 178 لم يكن لديها إمكانية الوصول إلى هذا الطريق، فهذا يعني أن الشخص القادم ينتمي لاتحاد شونغ.

 

 

 

 

مشى وانغ كونغ يانغ، حاملا حقيبة ظهره، إلى المركبات الأخرى، متصرفًا وكأنه لم يكن هناك أحد في الجوار بينما فتح أحد أبوابها وأخرج الذهب الموجود داخلها.

 

 

حتى أن السيارة التي كانت على رأس القافلة تعرضت للضغط مثل علبة سردين.

 

 

بعد أخذ جزء منه، قال فجأة للي شينتان  “لقد جمع القدر بيننا. شكرا لك على عدم التدخل. شخص ما من اتحاد شونغ يقوم بإرسال الذهب في هذه السيارات إلى السهول الوسطى. لقد أخذت نصفها فقط. يمكنكم الحصول على الباقي يا رفاق” عندما تحدث وانغ كونغ يانغ، تراجع ببطء إلى الوراء. لقد ظل حذرًا جدًا لدرجة أنه لم يرغب حتى في الاقتراب من مجموعة لي شينتان.

ولكن بينما انعطفت القافلة عبر تل، رأى لي شينتان وسي ليرين قاطرة بخارية تنطلق بسرعة من العدم في البرية مقتحمة القافلة بقسوة، مارة عبر جميع المركبات. تحركت القاطرة البخارية التي ظهرت من العدم بسرعة كبيرة. بدا أن هذا كان متعمدا بالفعل.

 

 

 

“إذن فكري بالأمر. نظرًا لأن اتحاد شونغ يضم الكثير من الأشخاص، فمن المحتمل أن يحاول بعضهم الاختباء في السهول الوسطى لتجنب الكارثة. لذلك نحن هنا لمساعدة رين شياو سو في اصطياد الأسماك التي تتسلل عبر شبكته”  ضحك لي شينتان وقال  “بهذه الطريقة، لن يهرب أي شخص من اتحاد شونغ”

مندهشا، شاهد لي شينتان هذه الأحداث. بصراحة، لم يتوقعوا هذا التحول في الأحداث. سأل وانغ كونغ يانغ  “هل لديك ضغينة ضد اتحاد شونغ؟”

 

 

 

 

 

أجاب وانغ كونغ يانغ  “بالطبع.  ماذا يوجد في تلك الحقيبة التي تحملها؟”

 

 

“م– من هذا؟”  قال لي شينتان متفاجئا.

 

 

ألقى لي شينتان نظرة خاطفة على حقيبة ظهر سي ليرين وقال  “هل تتحدث عن هذه؟ هناك تمثال لإله بداخله”

 

 

كانت ليرين تأكل بطيخًا بملعقة بجانبه. وضعت الحقيبة الضخمة التي كانت تحملها على الأرض بجانبها. نظرت سي ليرين إلى لي شينتان  “ألم تقل أننا ذاهبون إلى السهول الوسطى؟ لماذا انتهى بنا الحال بالمجيء إلى هنا؟ نحن هنا منذ ثلاثة أيام بالفعل. الأخ الأكبر شينتان، ما الذي تنتظره بالضبط؟”

 

بدأ لي شينتان وسي ليرين في الاقتراب من القافلة. لقد قرروا بالفعل عدم السماح لأي من الأعضاء الباقين على قيد الحياة في اتحاد شونغ بالمغادرة هنا.

تفاجأ وانغ كونغ يانغ. لقد اعتقد أن الفتاة الصغيرة تحمل شيئًا ثمينًا، لكن كيف له أن يعرف أنه مجرد تمثال؟ ثم سأل  “ماذا تفعل هنا؟”

 

 

حتى أن السيارة التي كانت على رأس القافلة تعرضت للضغط مثل علبة سردين.

 

“هذا صحيح”  أومأ لي شينتان برأسه.

“أوه، لدينا أيضًا ضغينة ضد اتحاد شونغ … حسنًا، أعتقد أنه يمكن اعتبارها ضغينة”  ضحك لي شينتان وقال  “لماذا لا تبقى في الجوار؟ يمكننا قتل أفراد اتحاد شونغ معًا”

 

 

 

 

“إذن فكري بالأمر. نظرًا لأن اتحاد شونغ يضم الكثير من الأشخاص، فمن المحتمل أن يحاول بعضهم الاختباء في السهول الوسطى لتجنب الكارثة. لذلك نحن هنا لمساعدة رين شياو سو في اصطياد الأسماك التي تتسلل عبر شبكته”  ضحك لي شينتان وقال  “بهذه الطريقة، لن يهرب أي شخص من اتحاد شونغ”

ابتسم وانغ كونغ يانغ  “أنا أقدر عرضك الكريم، لكنني معتاد على أن أكون وحدي ولا أكون صداقات مع الآخرين. لذلك دعونا نودع بعضنا فقط”

قام لي شينتان بصفع وجهه  “هل أنا مخيف لهاته الدرجة؟”

 

خرج وانغ كونغ يانغ من خلف تل في هذه اللحظة. لقد كان الشخص الذي تحكم في القاطرة البخارية.

 

 

كان وانغ كونغ يانغ شخصًا جريئًا ولكنه حذر. لم يشعر أبدًا بأي شعور بالانتماء إلى أي منظمة أو قوة ولن يثق بأي شخص أيضًا. لقد سعى فقط إلى حياة جيدة. صحيح، سيكون من الجيد أن يعيش وسط ثروة.

 

 

كان وانغ كونغ يانغ شخصًا يسعى للانتقام من أصغر المظالم. خلاف ذلك، لن يستمر في إثارة المشاكل لرين شياو سو.

 

بدأ لي شينتان وسي ليرين في الاقتراب من القافلة. لقد قرروا بالفعل عدم السماح لأي من الأعضاء الباقين على قيد الحياة في اتحاد شونغ بالمغادرة هنا.

قال لي شينتان بابتسامة  “لقد قلتها بنفسك. القدر هو من جمعنا. اسمي لي شينتان. ما هو اسمك يا أخي؟”

 

 

 

 

بعد كل شيء، طفت سي ليرين تطفو في السماء مع حقيبة ضخمة على ظهرها، لذلك من الواضح أن ثلاثتهم لا ينبغي العبث معهم.

اتسع بؤبؤي وانغ كونغ يانغ. كيف له ألا يسمع به من قبل؟ انتشر هذا الاسم بالفعل في جميع أنحاء الجنوب الغربي والشمال الغربي. ومع ذلك، لم يكن يتوقع أن يلتقي بهذا الشيطان هنا!

تأمل هو شيو بجانبهم. نظر إليه لي شينتان وقال  “جدي، هل أنت متأكد من أن هذا هو الطريق الوحيد الذي قد يتخذه اتحاد شونغ للتوجه إلى السهول الوسطى؟”

 

 

تأمل هو شيو بجانبهم. نظر إليه لي شينتان وقال  “جدي، هل أنت متأكد من أن هذا هو الطريق الوحيد الذي قد يتخذه اتحاد شونغ للتوجه إلى السهول الوسطى؟”

قال وانغ كونغ يانغ بحذر  “أنا مجرد شخص تافه، لذلك لا فائدة من ذكر اسمي”

 

 

 

 

 

قال لي شينتان بابتسامة  “يبدو أنك سمعت باسمي”

 

 

شاهد لي شينتان، سي ليرين وهو شو بصدمة. كانوا على وشك الهجوم قبل لحظة، لكنهم لم يتوقعوا أن يظهر شخص أكثر عنفًا منهم.

 

 

قال وانغ كونغ يانغ بابتسامة  “كيف لي ألا أسمع عن الشيطان الهامس؟ أنا فقط أتساءل لماذا أنتم هنا يا رفاق”

كانت ليرين تأكل بطيخًا بملعقة بجانبه. وضعت الحقيبة الضخمة التي كانت تحملها على الأرض بجانبها. نظرت سي ليرين إلى لي شينتان  “ألم تقل أننا ذاهبون إلى السهول الوسطى؟ لماذا انتهى بنا الحال بالمجيء إلى هنا؟ نحن هنا منذ ثلاثة أيام بالفعل. الأخ الأكبر شينتان، ما الذي تنتظره بالضبط؟”

 

ضحكت سي ليرين وقالت  “لا”

 

مندهشا، شاهد لي شينتان هذه الأحداث. بصراحة، لم يتوقعوا هذا التحول في الأحداث. سأل وانغ كونغ يانغ  “هل لديك ضغينة ضد اتحاد شونغ؟”

وسط محادثتهم، تراجع وانغ كونغ يانغ إلى الوراء بسرعة واستحضر القاطرة البخارية مرة أخرى. ثم قفز إليها وهرب بعيدًا.

 

 

 

 

 

قام لي شينتان بصفع وجهه  “هل أنا مخيف لهاته الدرجة؟”

 

 

كان وانغ كونغ يانغ شخصًا جريئًا ولكنه حذر. لم يشعر أبدًا بأي شعور بالانتماء إلى أي منظمة أو قوة ولن يثق بأي شخص أيضًا. لقد سعى فقط إلى حياة جيدة. صحيح، سيكون من الجيد أن يعيش وسط ثروة.

 

تأمل هو شيو بجانبهم. نظر إليه لي شينتان وقال  “جدي، هل أنت متأكد من أن هذا هو الطريق الوحيد الذي قد يتخذه اتحاد شونغ للتوجه إلى السهول الوسطى؟”

ضحكت سي ليرين وقالت  “لا”

 

 

 

 

 

شاهد لي شينتان القاطرة البخارية تغادر وتنهد. “أعتقد أن مثل هؤلاء الأشخاص عديمي المشاعر الذين ليس لديهم أي ارتباط بالعالم يمكنهم البقاء على قيد الحياة في هذا العالم الفوضوي”

 

 

كانت ليرين تأكل بطيخًا بملعقة بجانبه. وضعت الحقيبة الضخمة التي كانت تحملها على الأرض بجانبها. نظرت سي ليرين إلى لي شينتان  “ألم تقل أننا ذاهبون إلى السهول الوسطى؟ لماذا انتهى بنا الحال بالمجيء إلى هنا؟ نحن هنا منذ ثلاثة أيام بالفعل. الأخ الأكبر شينتان، ما الذي تنتظره بالضبط؟”

 

 

 

 

 

شاهد لي شينتان القاطرة البخارية تغادر وتنهد. “أعتقد أن مثل هؤلاء الأشخاص عديمي المشاعر الذين ليس لديهم أي ارتباط بالعالم يمكنهم البقاء على قيد الحياة في هذا العالم الفوضوي”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط