حلم تشانغ شياو مان
“هل المعقل 176 بعيدًا جدًا عن مكاننا الآن؟”
الفصل ثلاثمائة واثنان وتسعون – حلم تشانغ شياو مان
شعر جميع جنود الحصن 178 بإحساس لا مثيل له بالانتماء إلى الحصن، لكن رين شياو سو كان لا يزال فضوليًا للغاية “الاتحادات الداخلية لم تخبر سكانها قط بجهودكم وإنجازاتكم من قبل، لذا فإن السكان لا يعرفون حتى من يحافظ على السلام من أجلهم. ومع ذلك، أنتم على استعداد لمواصلة حمايتهم؟”
قال رين شياو سو متفاجئا “كان هناك منفيون من السهول الوسطى في الحصن 178؟”
“سواء كانوا يعرفون أم لا، هذه مشكلتهم” ابتسم تشانغ شياو مان وقال “لكن حراسة هذا المكان هو عملنا”
“ماذا نفعل؟” سأل جياو شياو شين “هل نقتلهم؟”
باستخدام كلمات تشانغ شياو مان الخاصة، عندما تبدأ الحرب، سيكون بإمكانهم الوثوق فقط بالبنادق في أيديهم، والرصاص في دخيرتهم، ورفاقهم في الخنادق.
نظرًا لأنهم حملوا الآن المزيد من الذخيرة والإمدادات، كان الوزن على ظهر كل شخص تقريبًا مثل وزن نصف وزنه.
ذهل رين شياو سو عندما رأى هذا. بدا الأمر كما لو أن قاطعا الطريق لم يكونا قلقين من تراجع تشانغ شياو مان عن كلماته بعد أن ذكر اسم الحصن 178.
على الرغم من أن الجميع اشتكوا من أنهم متعبين حقًا، لم يكن أحد على استعداد لرمي الذخيرة لأنهم اعتمدوا عليها للبقاء على قيد الحياة في ساحة المعركة.
ذهل رين شياو سو عندما رأى هذا. بدا الأمر كما لو أن قاطعا الطريق لم يكونا قلقين من تراجع تشانغ شياو مان عن كلماته بعد أن ذكر اسم الحصن 178.
باستخدام كلمات تشانغ شياو مان الخاصة، عندما تبدأ الحرب، سيكون بإمكانهم الوثوق فقط بالبنادق في أيديهم، والرصاص في دخيرتهم، ورفاقهم في الخنادق.
ولكن مع ظهور رين شياو سو، جعل المستحيل ممكناً.
لذلك، احتقرت سرية الشفرة الحادة الجبناء، حيث كان الجبناء في السرية يقتلون رفاقهم.
“سمعت أنه عندما انضم القائد تشانغ إلى سرية الشفرة الحادة كمسعف، لم يكن مستعدًا حتى لإطلاق النار من مسدس” قال تشانغ شياو مان بابتسامة بينما أكمل “في ذلك الوقت، احتقره جميع محاربي سرية الشفرة الحادة، ومع ذلك لم يجادل مرة واحدة. لكن في كل معركة، انتهى به الأمر إلى إنقاذ حياة مئات الجنود الجرحى. لم ينقذ رفاق سريته فحسب، بل تم إنقاذ رفاقه من السريات الأخرى أيضًا. هكذا حصل على احترامهم في النهاية. قبل ذلك، اعتقد الجميع أنه مجرد جبان”
لم يكن أولئك الرجال الأقوياء في الحصن 178 خائفين على الإطلاق من مناقشة تشانغ جينغ لين، وبدا أن تشانغ جينغ لين لم يهتم بذلك أيضًا.
قال تشانغ شياو مان “عندما رأيت شكلك النحيف والضعيف في البداية، اعتقدت أنك لن تكون جيدًا في القتال. ومع ذلك، لم أتوقع منك أبدًا أن تكون مخيفًا إلى هذا الحد”
“حسنًا، سنواصل السير في الوادي تجاههم. فو راو، لين بينغ، لاحظوا ما إذا كان بإمكانكم الوصول إليهم هناك وقتلهم بهدوء بدون بنادقكم” قال تشانغ شياو مان.
سأل رين شياو سو، فضوليا “هل كنت هناك أيضًا عندما كان السيد تشانغ يعمل في سرية الشفرة الحادة؟”
“ماذا نفعل؟” سأل جياو شياو شين “هل نقتلهم؟”
“يستحيل ذلك! كنت لا أزال ألعب في الوحل في ذلك الوقت” ابتسم تشانغ شياو مان وقال “كان هذا كله في زمن الجيل الأكبر سناً”
فكر تشانغ شياو مان وأجاب “لا فائدة من ذكرهم لأن معظمهم ماتوا”
“الجيل الأكبر سنا؟” سأل رين شياو سو “من ينتمي إلى الجيل الأكبر سناً في الحصن 178؟”
قال رين شياو سو متفاجئا “كان هناك منفيون من السهول الوسطى في الحصن 178؟”
“ماذا نفعل؟” سأل جياو شياو شين “هل نقتلهم؟”
فكر تشانغ شياو مان وأجاب “لا فائدة من ذكرهم لأن معظمهم ماتوا”
“هذا مأساوي، أليس كذلك؟” ذُهل رين شياو سو “ماذا حدث؟”
باستخدام كلمات تشانغ شياو مان الخاصة، عندما تبدأ الحرب، سيكون بإمكانهم الوثوق فقط بالبنادق في أيديهم، والرصاص في دخيرتهم، ورفاقهم في الخنادق.
“حسنًا، سنواصل السير في الوادي تجاههم. فو راو، لين بينغ، لاحظوا ما إذا كان بإمكانكم الوصول إليهم هناك وقتلهم بهدوء بدون بنادقكم” قال تشانغ شياو مان.
“سواء كانوا يعرفون أم لا، هذه مشكلتهم” ابتسم تشانغ شياو مان وقال “لكن حراسة هذا المكان هو عملنا”
“قبل 16 عامًا، كانت هناك حرب مروعة لدرجة أن 90٪ من جيشنا الأصلي هلك فيها. قال الناجون المتبقون أنها حرب نجوا منها بالكاد أحياء، لدرجة أن الحصن دُمر تقريبا” قال تشانغ شياو مان “هل تعرف لماذا اعتاد الحصن 178 قبول اللاجئين؟ من ناحية، كان الجميع لاجئًا في البداية، بينما كان الآخرون مجرمين منفيين من السهول الوسطى. لذلك لا أحد كره بعضهم البعض لأنهم جميعًا يتمتعون بنفس المكانة. من ناحية أخرى … كان ذلك بسبب عدم استعداد الآخرين للمجيء إلى هذا المكان الفقير باستثناء اللاجئين. احتاج الحصن 178 إلى هؤلاء الأشخاص للدفاع عن المكان”
“قبل 16 عامًا، كانت هناك حرب مروعة لدرجة أن 90٪ من جيشنا الأصلي هلك فيها. قال الناجون المتبقون أنها حرب نجوا منها بالكاد أحياء، لدرجة أن الحصن دُمر تقريبا” قال تشانغ شياو مان “هل تعرف لماذا اعتاد الحصن 178 قبول اللاجئين؟ من ناحية، كان الجميع لاجئًا في البداية، بينما كان الآخرون مجرمين منفيين من السهول الوسطى. لذلك لا أحد كره بعضهم البعض لأنهم جميعًا يتمتعون بنفس المكانة. من ناحية أخرى … كان ذلك بسبب عدم استعداد الآخرين للمجيء إلى هذا المكان الفقير باستثناء اللاجئين. احتاج الحصن 178 إلى هؤلاء الأشخاص للدفاع عن المكان”
قال رين شياو سو متفاجئا “كان هناك منفيون من السهول الوسطى في الحصن 178؟”
الفصل ثلاثمائة واثنان وتسعون – حلم تشانغ شياو مان
“سواء كانوا يعرفون أم لا، هذه مشكلتهم” ابتسم تشانغ شياو مان وقال “لكن حراسة هذا المكان هو عملنا”
انحنى تشانغ شياو مان منخفضًا وركض إلى مقدمة التشكيل. همس “ما الأمر؟”
“أجل” قال تشانغ شياو مان بابتسامة “جاري واحد منهم، لكني لم أر أي شخص من السهول الوسطى يُنفى إلى الحصن منذ أكثر من عشر سنوات. سمعت أنهم بدأوا بنفيهم إلى المعقل 176 في الشمال بدلاً من ذلك. تقع السهوب¹ شمال الحصن 176”
على الرغم من أن الجميع اشتكوا من أنهم متعبين حقًا، لم يكن أحد على استعداد لرمي الذخيرة لأنهم اعتمدوا عليها للبقاء على قيد الحياة في ساحة المعركة.
فكر تشانغ شياو مان وأجاب “لا فائدة من ذكرهم لأن معظمهم ماتوا”
“هل المعقل 176 بعيدًا جدًا عن مكاننا الآن؟”
“أجل”
ولكن مع ظهور رين شياو سو، جعل المستحيل ممكناً.
ثم سأل رين شياو سو “هل لديك أي أفكار أو رغبات أخرى غير انتظار سماع صوت الجرس؟”
ضحك تشانغ شياو مان وقال “أجل، أريد أن أصبح قائد لواء مثل والدي تمامًا!”
تفاجأ رين شياو سو. “كان والدك قائد لواء؟”
كان قطاع الطرق تحت سيطرة اتحاد شونغ مختلفين حقًا عن قطاع الطرق الآخرين، لكن بشكل عام، ما زالوا قطاع طرق.
“اكتشفنا علامات العدو” قال جياو شياو شين “أعتقد أنها نقطة مراقبة خفية”
توقف تشانغ شياو مان للحظة قبل أن يقول “ما أعنيه هو أن حلم والدي كان أن يصبح قائد لواء أيضًا”
انحنى تشانغ شياو مان منخفضًا وركض إلى مقدمة التشكيل. همس “ما الأمر؟”
“يستحيل ذلك! كنت لا أزال ألعب في الوحل في ذلك الوقت” ابتسم تشانغ شياو مان وقال “كان هذا كله في زمن الجيل الأكبر سناً”
فوجئ رين شياو سو.
أومأ رين شياو سو. “حسنًا، لن أتصرف بدون إذن في المستقبل”
كانت الرحلة من جبل غوان إلى جبل دينغ يوان قصيرة جدًا. قبل أن يتقدمون أكثر، رفع جياو شياو شين، الذي كان مسؤولاً عن قيادة التشكيل، راحة يده فجأة. توقف جميع الجنود في الخلف على الفور ورفعوا أسلحتهم في حالة تأهب قصوى.
انحنى تشانغ شياو مان منخفضًا وركض إلى مقدمة التشكيل. همس “ما الأمر؟”
“اكتشفنا علامات العدو” قال جياو شياو شين “أعتقد أنها نقطة مراقبة خفية”
التقط تشانغ شياو مان منظاره وفحص أمامهم. تفاجأ برؤية الدخان يتصاعد من الوادي على بعد عدة مئات من الأمتار. “يبدو أن أحدهم يدخن هناك. الدخان الناتج عن الطهي لا يبدو هكذا على الإطلاق. حتى أن قطاع الطرق اللعينين هؤلاء لديهم حراس يراقبون سفح الجبل، كم هو محترفون! من المؤسف أن الحراس المناوبين أغبياء”
“هل المعقل 176 بعيدًا جدًا عن مكاننا الآن؟”
كان قطاع الطرق تحت سيطرة اتحاد شونغ مختلفين حقًا عن قطاع الطرق الآخرين، لكن بشكل عام، ما زالوا قطاع طرق.
“ماذا نفعل؟” سأل جياو شياو شين “هل نقتلهم؟”
“حسنًا، سنواصل السير في الوادي تجاههم. فو راو، لين بينغ، لاحظوا ما إذا كان بإمكانكم الوصول إليهم هناك وقتلهم بهدوء بدون بنادقكم” قال تشانغ شياو مان.
أزال فو راو ولين بينغ يديهما من أفواه قاطعا الطريق. ومع ذلك، سأل قاطعا الطريق “ما هي خريطة الانتشار الدفاعي؟”
اعتُبر هذان الشخصان من أبرز الجنود في سرية الشفرة الحادة وكانا خبيرين في عمليات التسلل والقتال بالسكاكين.
قال تشانغ شياو مان “عندما رأيت شكلك النحيف والضعيف في البداية، اعتقدت أنك لن تكون جيدًا في القتال. ومع ذلك، لم أتوقع منك أبدًا أن تكون مخيفًا إلى هذا الحد”
“حددا فقط مواقع المدافع الرشاشة الثقيلة وقذائف الهاون على الجبل، ثم أخبراني كم عدد الأشخاص الذين يحرسون تلك المواقع” قال تشانغ شياو مان ببرود “نحن من الحصن 178. إذا تعاونتما معنا، فسنسمح لكما بالرحيل، هل تفهمان؟”
ومع ذلك، همس فو راو “أيها القائد، رين شياو سو قد هاجم بالفعل …”
“الجيل الأكبر سنا؟” سأل رين شياو سو “من ينتمي إلى الجيل الأكبر سناً في الحصن 178؟”
مع سماعه لهذا، بدأ رأس تشانغ شياو مان يؤلمه. وجود مثل هذا الشخص المخيف في السرية تجربة محبطة للغاية أيضا. قال “دعونا ننتظر هنا بهدوء!”
فوجئ رين شياو سو.
كان تشانغ شياو مان قلقًا للغاية من أن يتسبب رين شياو سو في حدوث الكثير من الضجة. ومع ذلك، فقد ظلت الأوضاع صامتة بشكل مخيف أمامهم. بعد عدة دقائق، عاد رين شياو سو وشخصين في يديه. لم يكونا ميتين، فقط فاقدان للوعي.
ألقى رين شياو سو الرجلين على الأرض “يمكننا أن نسألهم عن أماكن انتشارهم على الجبل. من يدري، ربما يمكننا استخدام قذائف الهاون الخاصة بنا لإخراج مواقع الرشاشات الخاصة بهم. قطاع الطرق ليسوا متحفظين حقًا، ويجب أن يعرف الاثنان الكثير عن العمليات”
أومأ رين شياو سو. “حسنًا، لن أتصرف بدون إذن في المستقبل”
ألقى رين شياو سو الرجلين على الأرض “يمكننا أن نسألهم عن أماكن انتشارهم على الجبل. من يدري، ربما يمكننا استخدام قذائف الهاون الخاصة بنا لإخراج مواقع الرشاشات الخاصة بهم. قطاع الطرق ليسوا متحفظين حقًا، ويجب أن يعرف الاثنان الكثير عن العمليات”
“ماذا نفعل؟” سأل جياو شياو شين “هل نقتلهم؟”
فوجئ تشانغ شياو مان. في معظم الأوقات عند التسلل عبر خط دفاع العدو، كان من الصعب جدًا القبض على الأعداء أحياء. كان ذلك بسبب اضطرارهم إلى منع العدو من القتال أو إطلاق طلقات تحذيرية أو الصراخ لتحذير الآخرين. لذا فإن الإجراء الوحيد الذي يتم اتخاذه هو القتل خلسة.
فكر رين شياو سو في هذا الأمر. “فهمت، أنا آسف”
ولكن مع ظهور رين شياو سو، جعل المستحيل ممكناً.
أزال فو راو ولين بينغ يديهما من أفواه قاطعا الطريق. ومع ذلك، سأل قاطعا الطريق “ما هي خريطة الانتشار الدفاعي؟”
نظرًا لأنهم حملوا الآن المزيد من الذخيرة والإمدادات، كان الوزن على ظهر كل شخص تقريبًا مثل وزن نصف وزنه.
ومع ذلك، قال تشانغ شياو مان بنبرة جادة “شياو سو، أعلم أنك قوي جدًا، ولكن لا يزال يتعين عليك الاستماع إلى الأوامر أثناء العملية. عليك أن تنتظر أوامري، فهمت؟ أنا أدرس الأجواء عن قصد كقائد سرية، لكن يتعين على القوات إطاعة قائدهم وتنفيذ أوامره أثناء المعركة”
فكر رين شياو سو في هذا الأمر. “فهمت، أنا آسف”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“لا داعي للاعتذار. ليس لديك خبرة في الخدمة كجندي في الحصن 178، ولم تخضع لأي تدريب قبل أن تنزل إلى ساحة المعركة. طالما أنك متواضع، سنعلمك كل ما في وسعنا خلال المعارك”
قال رين شياو سو متفاجئا “كان هناك منفيون من السهول الوسطى في الحصن 178؟”
أومأ رين شياو سو. “حسنًا، لن أتصرف بدون إذن في المستقبل”
على الرغم من أن الجميع اشتكوا من أنهم متعبين حقًا، لم يكن أحد على استعداد لرمي الذخيرة لأنهم اعتمدوا عليها للبقاء على قيد الحياة في ساحة المعركة.
بينما جعل تشانغ شياو مان شخصًا ما يضرب قاطع الطريق على الأرض لإيقاظهما، حمل فو راو ولين بينغ الخناجر على أعناقهما وقالا “سنقوم بإزالة أيدينا، ولكن إذا تجرأ أحدكما على الصراخ، فستموتان”
أومأ قاطع الطري برأسهما بشكل سريع. أخرج تشانغ شياو مان خريطة معركة وقلم رصاص، ثم قال “سأمنح كلاكما فرصة. إذا كان بإمكانكما مساعدتنا في رسم خريطة الانتشار الدفاعي لجبل دينغ يوان، فسأعفو عن حياتكما”
أومأ قاطع الطري برأسهما بشكل سريع. أخرج تشانغ شياو مان خريطة معركة وقلم رصاص، ثم قال “سأمنح كلاكما فرصة. إذا كان بإمكانكما مساعدتنا في رسم خريطة الانتشار الدفاعي لجبل دينغ يوان، فسأعفو عن حياتكما”
أزال فو راو ولين بينغ يديهما من أفواه قاطعا الطريق. ومع ذلك، سأل قاطعا الطريق “ما هي خريطة الانتشار الدفاعي؟”
“حددا فقط مواقع المدافع الرشاشة الثقيلة وقذائف الهاون على الجبل، ثم أخبراني كم عدد الأشخاص الذين يحرسون تلك المواقع” قال تشانغ شياو مان ببرود “نحن من الحصن 178. إذا تعاونتما معنا، فسنسمح لكما بالرحيل، هل تفهمان؟”
قال رين شياو سو متفاجئا “كان هناك منفيون من السهول الوسطى في الحصن 178؟”
تفاجأ قاطعا الطريق “أنتم من الحصن 178؟ بالتأكيد، سنتعاون معكم!”
ذهل رين شياو سو عندما رأى هذا. بدا الأمر كما لو أن قاطعا الطريق لم يكونا قلقين من تراجع تشانغ شياو مان عن كلماته بعد أن ذكر اسم الحصن 178.
1- السهوب هي منطقة سهول برية عشبية خالية مع عدم وجود أي أشجار بها.
قال رين شياو سو متفاجئا “كان هناك منفيون من السهول الوسطى في الحصن 178؟”
نظرًا لأنهم حملوا الآن المزيد من الذخيرة والإمدادات، كان الوزن على ظهر كل شخص تقريبًا مثل وزن نصف وزنه.
لم يكن أولئك الرجال الأقوياء في الحصن 178 خائفين على الإطلاق من مناقشة تشانغ جينغ لين، وبدا أن تشانغ جينغ لين لم يهتم بذلك أيضًا.
فكر رين شياو سو في هذا الأمر. “فهمت، أنا آسف”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
