نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 380

تتغير الآراء أسرع من تقليب صفحات كتاب!

تتغير الآراء أسرع من تقليب صفحات كتاب!

 تم تنحية وانغ شينغ تشي والآخرين جانبًا. حدقت وانغ شينغ يين بثبات بينما كان تشانغ جينغ لين وشو شيانشو يقفان حول رين شياو سو. هل كان هذا الشاب محترمًا جدًا في المعقل 178؟ بحق الجحيم؟ لقد أخذوا هذا الشاب على الطريق. كيف تبين أنه شخص مهم؟ لقد وجدوه بالصدفة!

الفصل ثلاثمائة وثمانون – تتغير الآراء أسرع من تقليب صفحات كتاب!

 ابتسم وانغ شينغ تشي بلا مبالاة وقال  “إنه ليس مخادعًا تمامًا. من الطبيعي ألا يثق بنا. يجب أن يكون هذا الحذر هو الذي ساعده على البقاء في البرية. لكن في سنه، أتساءل عما مر به ليكون حذرًا دائمًا”

 

 


 

 

 

 

كان الناس في المعقل 178 قد سخروا جميعًا من شو شيانشو لكونه نحسًا. ولكن في وقت لاحق، أدرك الجميع أنه لم يكن شو شيانشو عندما لم يحدث شيء للمعقل 178 منذ وصوله.

“لا شيء، لا شيء …”

 

 

 

 

 في وقت لاحق، سمعوا منه أنه تمكن فقط من الانضمام إلى المعقل 178 بفضل رسالة توصية من صديقه. خلاف ذلك، لم يكن ليتمكن حتى من الدخول إلى المعقل 178. وكان هذا الصديق هو الأسوأ. أي معقل يتوجه إليه سينهار بالتأكيد. بعد أن جاء شو شيانشو إلى المعقل 178، لم يذكر سوى صديقه هذا. لذلك فكر تشو يينغ لونغ بسرعة في الأمر.

 

 

 

 

 عبس رين شياو سو. إذا كان شونغ شينغ حقاً كما قال تشانغ جينغ لين، فهل يمكن أن يكون شونغ شينغ قد هاجمهم لأنه أراد السيطرة عليه؟ لا! إذا أراد السيطرة عليه، لما حاول قتله. هذا يعني … أنه كان يحاول السيطرة على يانغ شياو جين؟

 أثناء سفرهم إلى هنا، اعتقد تشو يينغ لونغ أن رين شياو سو كان لاجئًا عاديًا. من ناحية، تصرف رين شياو سو بطريقة عادية للغاية. بعد كل شيء، إنه لاجئ في الأصل. من ناحية أخرى، فإن المعلومات التي ذكرها رين شياو سو بشأن اللاجئين تتطابق مع ما سأل تشو يينغ لونغ.

 

 

 أثناء سفرهم إلى هنا، اعتقد تشو يينغ لونغ أن رين شياو سو كان لاجئًا عاديًا. من ناحية، تصرف رين شياو سو بطريقة عادية للغاية. بعد كل شيء، إنه لاجئ في الأصل. من ناحية أخرى، فإن المعلومات التي ذكرها رين شياو سو بشأن اللاجئين تتطابق مع ما سأل تشو يينغ لونغ.

 

 

 لماذا تغير وضعه فجأة؟

 تنهد رين شياو سو. كان مزاج المرأة معقدًا ومتقلبًا حقًا. يمكن أن تتغير آراءهم بشكل أسرع من تقليب صفحات كتاب!

 

 “رغم ذلك فهو كاذب!”  أصبحت وانغ شنغ يين غير سعيدة.

 

 

عبست وانغ شينغ يين. همست لوانغ شينغ تشي  “أخي، لقد كذب علينا. إنه مخادع للغاية”

 

 

سأل تشانغ جينغ لين بجدية  “من فعل هذا؟”

 

 

 بعد إنقاذ رين شياو سو، كانت وانغ شينغ يين هي الشخص الذي خاط جرحه. نظفت الأوساخ على وجهه أيضًا. لقد اعتقدت أن رين شياو مجرد لاجئ مثير للشفقة وبدا صريحًا إلى حد ما. لكن في النهاية، لم ينطق بكلمة واحدة صادقة طوال الرحلة.

 

 

 

 

 

 المرأة تكره الكذب عليها. في لحظة واحدة، تلاشى انطباع وانغ شينغ يين عن رين شياو سو. الشيء الوحيد الذي لم تكن تتوقعه هو أن رين شياو سو كان على اتصال فعلي بالمعقل 178.

 

 

الفصل ثلاثمائة وثمانون – تتغير الآراء أسرع من تقليب صفحات كتاب!

 

 

 ابتسم وانغ شينغ تشي بلا مبالاة وقال  “إنه ليس مخادعًا تمامًا. من الطبيعي ألا يثق بنا. يجب أن يكون هذا الحذر هو الذي ساعده على البقاء في البرية. لكن في سنه، أتساءل عما مر به ليكون حذرًا دائمًا”

 المرأة تكره الكذب عليها. في لحظة واحدة، تلاشى انطباع وانغ شينغ يين عن رين شياو سو. الشيء الوحيد الذي لم تكن تتوقعه هو أن رين شياو سو كان على اتصال فعلي بالمعقل 178.

 

 

 

“لا شيء، لا شيء …”

 “رغم ذلك فهو كاذب!”  أصبحت وانغ شنغ يين غير سعيدة.

 

 

 علاوة على ذلك، بدا موقف تشانغ جينغ لين تجاه رين شياو سو مميزًا بعض الشيء. الآن بعد أن كان تشو يينغ لونغ يفكر في الأمر، تمت التوصية على شو شيانشو لدخول المعقل 178 بواسطة رين شياو سو، أليس كذلك؟

 

 تمتم تشو يينغ لونغ فجأة  “لقد انتهى الأمر، لقد انتهينا. لقد انهارت كل المعاقل التي زارها. سيجمع معقلنا 178 المنحوسين العظيمين معًا. وواحد منهما تلميذ للقائد حتى!”

 في هذه اللحظة، نزل تشانغ جينغ لين من السيارة. كانت هناك مجموعة من الناس من القافلة تقف بجانبه. قال لهم تشانغ جينغ لين وهو يضحك، “أنتم لستم مضطرين لأن تكونوا متوترين للغاية. الجميع هنا صديق قديم”

 

 

 

 

 “مهما يكن، لقد غفرت لك”  قالت وانغ شينغ يين  “لا تشعر بالحزن الشديد. سنساعدك في العثور على أصدقائك في السهول الوسطى”

 لكن بغض النظر عما قاله، فإن الرجال الأقوياء وراءه ظلوا يتبعونه عن كثب. تمتم شخص ما  “ماذا لو حاول شخص ما أن يؤذيك؟”

 

 

 

 

بدا تشو يينغ لونغ مرتبكًا بعض الشيء أيضا. “لم أعلم أنه يعرف القائد أيضًا”

كان وانغ شينغ تشي يبتسم بينما يشاهد ما يحدث أمامه. لقد كان حسودًا بعض الشيء من مكانة تشانغ جينغ لين العالية في المعقل 178. من الواضح أنه مجرد عالِم ضعيف، ومع ذلك كان مدعومًا من قبل هذه المجموعة من رجال الشمال الغربي قويي البنية.

 ومع ذلك، قال تشانغ جينغ لين  “شونغ شينغ كائن خارق. يبدو أن قوته الخارقة تسمح له بجعل الأشخاص دما له، لكن ما زلنا لا نستطيع التحقق من ذلك لأنه متحفظ للغاية ويتصرف بشكل غير متوقع”

 

 

 

في هذه اللحظة، همس تشانغ جينغ لين بشيء لرين شياو سو. ثم استدار وقال محرجا لوانغ شينغ تشي  “أنا آسف، شينغ تشي، لكن رين شياو سو هو تلميذي. لم أكن أتوقع رؤيته هنا، والأكثر من ذلك أنه مصاب بجروح خطيرة أيضا”

 كان الأشخاص الذين تبعوا تشانغ جينغ لين مسلحين بالكامل وبدوا في غاية الخطورة. إذا تم نشرهم في معقلهم في السهول الوسطى، فقد يعتقد الذكاء الاصطناعي أنهم أشرار ويطلب من قسم النظام العام القبض عليهم جميعًا.

 

 

سأل الرجل قوي البنية بجانبه  “العجوز تشو، ما الذي تتمتم به؟”

 

 

 رأى تشانغ جينغ لين فجأة رين شياو سو أيضًا. عبس واستقبل وانغ شينغ تشي لفترة وجيزة قبل توجهه إلى رين شياو سو. “ماذا حدث؟ أين ليو يوان؟ أين شياو يو؟”

 

 

 “رغم ذلك فهو كاذب!”  أصبحت وانغ شنغ يين غير سعيدة.

 

 

تمامًا مثل شو شيانشو، رفع تشانغ جينغ لين قميص رين شياو سو وألقى نظرة على جرحه. “إنه جرح. هل يمكن أن تكون هذه هي نفس الجروح التي أصيب بها بعض جنودنا عندما تعرضوا لكمين؟”

 

 

 

 

 “مهما يكن، لقد غفرت لك”  قالت وانغ شينغ يين  “لا تشعر بالحزن الشديد. سنساعدك في العثور على أصدقائك في السهول الوسطى”

انحنى شخص ما خلفه لإلقاء نظرة. “لقد تم تخييطه، لذلك لا يمكنني معرفة ذلك. لماذا لا نقوم بإزالة الغرز وإلقاء نظرة أفضل؟”

 

 

 

 

 

صدم رين شياو سو. من الذي سيقترح إزالة الغرز قبل أن يلتئم الجرح فقط حتى يتمكنوا من إلقاء نظرة؟

 عرف تشانغ جينغ لين بالضبط ما أراده رين شياو سو. لذلك احتاج إلى جملة واحدة فقط لإقناعه.

 

 

 

 

سأل تشانغ جينغ لين بجدية  “من فعل هذا؟”

 

 

 

 

“إنه شونغ شينغ من اتحاد شونغ”  لم يخفي رين شياو سو أي شيء بعد الآن، لقد تواجد تشانغ جينغ لين هنا بعد كل شيء. لقد عرفا بعضهما البعض لسنوات عديدة وكانا أصدقاء جيدين للغاية. قال  “خططنا للتوجه إلى جبل كوشوي للاستقرار هناك. لكن على طول الطريق، واجهنا شونغ شينغ، الذي حضر لكمين هناك مع رجاله”

 لكن بغض النظر عما قاله، فإن الرجال الأقوياء وراءه ظلوا يتبعونه عن كثب. تمتم شخص ما  “ماذا لو حاول شخص ما أن يؤذيك؟”

 

“معلم تشانغ، هل تعرف شونغ شينغ؟”  ذهل رين شياو سو للحظة.

 

تمامًا مثل شو شيانشو، رفع تشانغ جينغ لين قميص رين شياو سو وألقى نظرة على جرحه. “إنه جرح. هل يمكن أن تكون هذه هي نفس الجروح التي أصيب بها بعض جنودنا عندما تعرضوا لكمين؟”

 عبس تشانغ جينغ لين. “شونغ شينغ!”

 

 

 

 

 

“معلم تشانغ، هل تعرف شونغ شينغ؟”  ذهل رين شياو سو للحظة.

 

 

 فجأة، سألت وانغ شينغ يين بصوت ناعم  “هل حدث شيء لعائلتك أيضًا؟ هل سببه اتحاد شونغ؟”

 

في هذه اللحظة، همس تشانغ جينغ لين بشيء لرين شياو سو. ثم استدار وقال محرجا لوانغ شينغ تشي  “أنا آسف، شينغ تشي، لكن رين شياو سو هو تلميذي. لم أكن أتوقع رؤيته هنا، والأكثر من ذلك أنه مصاب بجروح خطيرة أيضا”

 “أفعل”  قال تشانغ جينغ لين  شونغ شينغ وشونغ شيانغ هما الجيل الشاب لعشيرة شونغ. يبدو أن كبار المسؤولين في اتحاد شونغ يعتزمون السماح لشونغ شيانغ بالسيطرة على اتحاد شونغ، في حين أن شونغ شينغ سيكون ظل شونغ شيانغ.  إنهما إخوة بيولوجيين”

 

 

 عبس تشانغ جينغ لين. “شونغ شينغ!”

 

 لكن بغض النظر عما قاله، فإن الرجال الأقوياء وراءه ظلوا يتبعونه عن كثب. تمتم شخص ما  “ماذا لو حاول شخص ما أن يؤذيك؟”

 تذكر رين شياو سو الشاب حليق الذقن المسمى شونغ شيانغ. كان عمليا قريبًا منه بدرجة كافية لدرجة أنه كان من الممكن أن يقتله. لكنها لم تكن بالضبط فرصة ضائعة أيضًا. بقتل شونغ شيانغ ، من المحتمل أن يتم تنبيه شونغ شينغ. لا يزال هناك العديد من الفرص في المستقبل لقتلهما معًا.

 أثناء سفرهم إلى هنا، اعتقد تشو يينغ لونغ أن رين شياو سو كان لاجئًا عاديًا. من ناحية، تصرف رين شياو سو بطريقة عادية للغاية. بعد كل شيء، إنه لاجئ في الأصل. من ناحية أخرى، فإن المعلومات التي ذكرها رين شياو سو بشأن اللاجئين تتطابق مع ما سأل تشو يينغ لونغ.

 

 

 

 

 ومع ذلك، قال تشانغ جينغ لين  شونغ شينغ كائن خارق. يبدو أن قوته الخارقة تسمح له بجعل الأشخاص دما له، لكن ما زلنا لا نستطيع التحقق من ذلك لأنه متحفظ للغاية ويتصرف بشكل غير متوقع”

 

 

 

 

 

 عبس رين شياو سو. إذا كان شونغ شينغ حقاً كما قال تشانغ جينغ لين، فهل يمكن أن يكون شونغ شينغ قد هاجمهم لأنه أراد السيطرة عليه؟ لا! إذا أراد السيطرة عليه، لما حاول قتله. هذا يعني … أنه كان يحاول السيطرة على يانغ شياو جين؟

 

 

 ومع ذلك، قال تشانغ جينغ لين  “شونغ شينغ كائن خارق. يبدو أن قوته الخارقة تسمح له بجعل الأشخاص دما له، لكن ما زلنا لا نستطيع التحقق من ذلك لأنه متحفظ للغاية ويتصرف بشكل غير متوقع”

 

“إنه شونغ شينغ من اتحاد شونغ”  لم يخفي رين شياو سو أي شيء بعد الآن، لقد تواجد تشانغ جينغ لين هنا بعد كل شيء. لقد عرفا بعضهما البعض لسنوات عديدة وكانا أصدقاء جيدين للغاية. قال  “خططنا للتوجه إلى جبل كوشوي للاستقرار هناك. لكن على طول الطريق، واجهنا شونغ شينغ، الذي حضر لكمين هناك مع رجاله”

 تم تنحية وانغ شينغ تشي والآخرين جانبًا. حدقت وانغ شينغ يين بثبات بينما كان تشانغ جينغ لين وشو شيانشو يقفان حول رين شياو سو. هل كان هذا الشاب محترمًا جدًا في المعقل 178؟ بحق الجحيم؟ لقد أخذوا هذا الشاب على الطريق. كيف تبين أنه شخص مهم؟ لقد وجدوه بالصدفة!

 

 

 

 

عندما انطلقوا مرة أخرى، كان رين شياو سو لا يزال جالسًا في سيارة وانغ شينغ يين. لكنه لاحظ أن تعبير وانغ شينغ يين قد تغير؛ بدت عابسة. ومع ذلك، لم يقدم رين شياو سو أي تفسير وقال فقط  “شكرًا لك على إنقاذي. لم يكن لدي خيار، لذا أرجو أن تتفهمي الأمر”

التفتت وانغ شينغ يين لإلقاء نظرة على تشو يينغ لونغ. “ألا تعرف رين شياو سو هذا؟ أليس هو من المعقل 178؟”

 

 

 

 

 تم تنحية وانغ شينغ تشي والآخرين جانبًا. حدقت وانغ شينغ يين بثبات بينما كان تشانغ جينغ لين وشو شيانشو يقفان حول رين شياو سو. هل كان هذا الشاب محترمًا جدًا في المعقل 178؟ بحق الجحيم؟ لقد أخذوا هذا الشاب على الطريق. كيف تبين أنه شخص مهم؟ لقد وجدوه بالصدفة!

بدا تشو يينغ لونغ مرتبكًا بعض الشيء أيضا. “لم أعلم أنه يعرف القائد أيضًا”

 

 

 

 

 

 علاوة على ذلك، بدا موقف تشانغ جينغ لين تجاه رين شياو سو مميزًا بعض الشيء. الآن بعد أن كان تشو يينغ لونغ يفكر في الأمر، تمت التوصية على شو شيانشو لدخول المعقل 178 بواسطة رين شياو سو، أليس كذلك؟

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة، همس تشانغ جينغ لين بشيء لرين شياو سو. ثم استدار وقال محرجا لوانغ شينغ تشي  “أنا آسف، شينغ تشي، لكن رين شياو سو هو تلميذي. لم أكن أتوقع رؤيته هنا، والأكثر من ذلك أنه مصاب بجروح خطيرة أيضا”

سأل تشانغ جينغ لين بجدية  “من فعل هذا؟”

 

 

 

 

 قال وانغ شينغ تشي متفاجئا  “إنه تلميذك؟ إذن لماذا ليس عضوا في المعقل 178؟”

 

 

 

 

 

أجاب تشانغ جينغ لين  “هذا الطالب أكثر غرابة مما تتوقع. دعنا نعود إلى المعقل 178 أولاً قبل أن أقوم بإخبارك بالمزيد”

 

 

“أجل”  واصل رين شياو سو التحديق من النافذة بينما رد باختصار.

 

 

 تمتم تشو يينغ لونغ فجأة  “لقد انتهى الأمر، لقد انتهينا. لقد انهارت كل المعاقل التي زارها. سيجمع معقلنا 178 المنحوسين العظيمين معًا. وواحد منهما تلميذ للقائد حتى!”

 

 

 

 

 

سأل الرجل قوي البنية بجانبه  “العجوز تشو، ما الذي تتمتم به؟”

 ابتسم وانغ شينغ تشي بلا مبالاة وقال  “إنه ليس مخادعًا تمامًا. من الطبيعي ألا يثق بنا. يجب أن يكون هذا الحذر هو الذي ساعده على البقاء في البرية. لكن في سنه، أتساءل عما مر به ليكون حذرًا دائمًا”

 

عندما انطلقوا مرة أخرى، كان رين شياو سو لا يزال جالسًا في سيارة وانغ شينغ يين. لكنه لاحظ أن تعبير وانغ شينغ يين قد تغير؛ بدت عابسة. ومع ذلك، لم يقدم رين شياو سو أي تفسير وقال فقط  “شكرًا لك على إنقاذي. لم يكن لدي خيار، لذا أرجو أن تتفهمي الأمر”

 

 

“لا شيء، لا شيء …”

 

 

 

 

 

عندما انطلقوا مرة أخرى، كان رين شياو سو لا يزال جالسًا في سيارة وانغ شينغ يين. لكنه لاحظ أن تعبير وانغ شينغ يين قد تغير؛ بدت عابسة. ومع ذلك، لم يقدم رين شياو سو أي تفسير وقال فقط  “شكرًا لك على إنقاذي. لم يكن لدي خيار، لذا أرجو أن تتفهمي الأمر”

 ومع ذلك، قال تشانغ جينغ لين  “شونغ شينغ كائن خارق. يبدو أن قوته الخارقة تسمح له بجعل الأشخاص دما له، لكن ما زلنا لا نستطيع التحقق من ذلك لأنه متحفظ للغاية ويتصرف بشكل غير متوقع”

 

 

 

 

 عبست وانغ شينغ يين أكثر وقالت  “صحيح، هذا صحيح، أنت شخص مهم، لذلك بالطبع كان عليك إخفاء هويتك لمنع الآخرين من إيذائك”

 علاوة على ذلك، بدا موقف تشانغ جينغ لين تجاه رين شياو سو مميزًا بعض الشيء. الآن بعد أن كان تشو يينغ لونغ يفكر في الأمر، تمت التوصية على شو شيانشو لدخول المعقل 178 بواسطة رين شياو سو، أليس كذلك؟

 

تمامًا مثل شو شيانشو، رفع تشانغ جينغ لين قميص رين شياو سو وألقى نظرة على جرحه. “إنه جرح. هل يمكن أن تكون هذه هي نفس الجروح التي أصيب بها بعض جنودنا عندما تعرضوا لكمين؟”

 

“لا شيء، لا شيء …”

لم يقل رين شياو أي شيء آخر. لقد نظر فقط من النافذة. كان تشانغ جينغ لين قد أخبره في وقت سابق أنه يجب عليهم التوجه إلى المعقل 178 أولاً. كان لدى المعقل 178 بعض الأفكار للتعامل مع اتحاد شونغ. إذا أراد الانتقام، يمكنه الاعتماد فقط على المعقل 178 في الوقت الحالي. حتى اتحاد تشينغ لم يستطع صرف انتباههم لأنهم انشغلوا بالدفاع ضد الهجمات المضادة اليائسة لاتحاد يانغ.

 ومع ذلك، قال تشانغ جينغ لين  “شونغ شينغ كائن خارق. يبدو أن قوته الخارقة تسمح له بجعل الأشخاص دما له، لكن ما زلنا لا نستطيع التحقق من ذلك لأنه متحفظ للغاية ويتصرف بشكل غير متوقع”

 

بدا تشو يينغ لونغ مرتبكًا بعض الشيء أيضا. “لم أعلم أنه يعرف القائد أيضًا”

 

 

 عرف تشانغ جينغ لين بالضبط ما أراده رين شياو سو. لذلك احتاج إلى جملة واحدة فقط لإقناعه.

 

 

 علاوة على ذلك، بدا موقف تشانغ جينغ لين تجاه رين شياو سو مميزًا بعض الشيء. الآن بعد أن كان تشو يينغ لونغ يفكر في الأمر، تمت التوصية على شو شيانشو لدخول المعقل 178 بواسطة رين شياو سو، أليس كذلك؟

 

 

 فجأة، سألت وانغ شينغ يين بصوت ناعم  “هل حدث شيء لعائلتك أيضًا؟ هل سببه اتحاد شونغ؟”

 

 

 عرف تشانغ جينغ لين بالضبط ما أراده رين شياو سو. لذلك احتاج إلى جملة واحدة فقط لإقناعه.

 

 

أجل واصل رين شياو سو التحديق من النافذة بينما رد باختصار.

 

 

 تذكر رين شياو سو الشاب حليق الذقن المسمى شونغ شيانغ. كان عمليا قريبًا منه بدرجة كافية لدرجة أنه كان من الممكن أن يقتله. لكنها لم تكن بالضبط فرصة ضائعة أيضًا. بقتل شونغ شيانغ ، من المحتمل أن يتم تنبيه شونغ شينغ. لا يزال هناك العديد من الفرص في المستقبل لقتلهما معًا.

 

 لكن بغض النظر عما قاله، فإن الرجال الأقوياء وراءه ظلوا يتبعونه عن كثب. تمتم شخص ما  “ماذا لو حاول شخص ما أن يؤذيك؟”

 “مهما يكن، لقد غفرت لك”  قالت وانغ شينغ يين  “لا تشعر بالحزن الشديد. سنساعدك في العثور على أصدقائك في السهول الوسطى”

 لكن بغض النظر عما قاله، فإن الرجال الأقوياء وراءه ظلوا يتبعونه عن كثب. تمتم شخص ما  “ماذا لو حاول شخص ما أن يؤذيك؟”

 

 

 

 

 تنهد رين شياو سو. كان مزاج المرأة معقدًا ومتقلبًا حقًا. يمكن أن تتغير آراءهم بشكل أسرع من تقليب صفحات كتاب!

 

 

 أثناء سفرهم إلى هنا، اعتقد تشو يينغ لونغ أن رين شياو سو كان لاجئًا عاديًا. من ناحية، تصرف رين شياو سو بطريقة عادية للغاية. بعد كل شيء، إنه لاجئ في الأصل. من ناحية أخرى، فإن المعلومات التي ذكرها رين شياو سو بشأن اللاجئين تتطابق مع ما سأل تشو يينغ لونغ.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط