نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 362

إيواء النوايا الشريرة

إيواء النوايا الشريرة

 

الفصل ثلاثمائة واثنان وستون – إيواء النوايا الشريرة

 

 

إذا كان رين شياو سو حاضرًا، لكان قد شعر أن هناك شيئًا ما خطأ.  منذ أن تم تحطيم هاتف الأقمار الصناعية للجاسوس أثناء المعركة، كيف للفأر أن يقوم بنقل المعلومات إلى شونغ شينغ؟


 

لذلك، اعتقد رين شياو سو أن المكان الذي أراد شونغ شينغ أخذهم إليه لن يكون بالتأكيد بسيطًا.  قد يتضح أنه عرين قطاع الطرق الذي يتحكم فيه اتحاد شونغ.

 

 

بدا أن الفأر كان أيضًا صبورا.  لم يحاول مغادرة المستوطنة إلا بعد مرور ثلاث أيام على اكتشاف رين شياو سو لتلك المعلومات د.  لم ينم رين شياو سو جيدًا في الأيام الأخيرة حيث أراد العثور على الجاسوس الذي ربما لا يزال على قيد الحياة.

ابتسم وانغ كونغ يانغ بينما تراجع.  “بمجرد أن غادرت المعقل 113، قلت إنني لن أعمل أبدًا مع أي شخص آخر مرة أخرى.  سأموت من أجل نفسي فقط!”

 

 

 

 

لم يكن لديه خيار سوى استئصال هذا الشخص، لأنهم إذا احتفظوا بمثل هذا الشخص، فقد يتم العثور عليهم من قبل اتحاد شونغ قبل أن يصبحوا أقوى حتى لو انتقلوا إلى مكان آخر.

أمامه خرج شاب من خلف تل.  قال لوانغ كونغ يانغ بابتسامة دافئة  “الزعيم وانغ، لقد كنت أنتظر هنا لفترة طويلة.  دعني أقدم نفسي.  أنا شونغ شينغ من اتحاد شونغ“

 

ضحك وانغ كونغ يانغ وأجاب بنصف الحقيقة  “من أين لك هذه المعلومات؟ كنت متواجدا في ذلك الوقت في المعقل 113.  عندما كان تشانغ جينغ لين يدرس في مدرسة المدينة، كان رين شياو سو مجرد مدرس بديل له.  إذا كان على علاقة جيدة مع تشانغ جينغ لين، فهل سأجرؤ على قتله؟ لقد خدعكم جميعًا!”

 

 

خمن رين شياو سو أن قطاع الطرق الشماليين من المحتمل أن يكونوا مدعومين من اتحاد شونغ.  على الرغم من عدم وجود دليل على ذلك، كان من المفترض أن يقوم شونغ شينغ باصطحابهم إلى الخطوط الأمامية في جبل شانغ يينغ وجبل لياتنا وجبل دينغ يوان في خطة المهمة الأصلية.

لذلك، اعتقد رين شياو سو أن المكان الذي أراد شونغ شينغ أخذهم إليه لن يكون بالتأكيد بسيطًا.  قد يتضح أنه عرين قطاع الطرق الذي يتحكم فيه اتحاد شونغ.

 

 

 

 

لذلك، اعتقد رين شياو سو أن المكان الذي أراد شونغ شينغ أخذهم إليه لن يكون بالتأكيد بسيطًا.  قد يتضح أنه عرين قطاع الطرق الذي يتحكم فيه اتحاد شونغ.

 

 

 

 

 

ولكن ما الذي كان شونغ شينغ يخطط للقيام به من خلال أخذهم إلى جبل دينغ يوان؟ هل كان يفكر في الضغط على اتحاد يانغ بواسطة قطاع الطرق الخاصين به؟

 

 

 

 

بدا أن الفأر كان أيضًا صبورا.  لم يحاول مغادرة المستوطنة إلا بعد مرور ثلاث أيام على اكتشاف رين شياو سو لتلك المعلومات د.  لم ينم رين شياو سو جيدًا في الأيام الأخيرة حيث أراد العثور على الجاسوس الذي ربما لا يزال على قيد الحياة.

شعر رين شياو سو أن هذه المسألة ليست بالشيء العادي.

 

 

ضحك وانغ كونغ يانغ وأجاب بنصف الحقيقة  “من أين لك هذه المعلومات؟ كنت متواجدا في ذلك الوقت في المعقل 113.  عندما كان تشانغ جينغ لين يدرس في مدرسة المدينة، كان رين شياو سو مجرد مدرس بديل له.  إذا كان على علاقة جيدة مع تشانغ جينغ لين، فهل سأجرؤ على قتله؟ لقد خدعكم جميعًا!”

 

سخر وانغ كونغ يانغ  “هذا ليس من شأنك.  بصفتك عضوًا من الجيل الثاني في اتحاد، ألا تخجل من المجيء إلى هنا والاختلاط بقطاع الطرق؟”

في هذه اللحظة، كان وانغ كونغ يانغ يسير بمفرده على طريق في الوديان والتلال في السهول الشمالية.  ولكن مع استمراره في المشي، تباطأت وتيرته.

أمامه خرج شاب من خلف تل.  قال لوانغ كونغ يانغ بابتسامة دافئة  “الزعيم وانغ، لقد كنت أنتظر هنا لفترة طويلة.  دعني أقدم نفسي.  أنا شونغ شينغ من اتحاد شونغ“

 

 

 

 

قال وانغ كونغ يانغ بقسوة  “اخرج”

 

 

 

 

 

أمامه خرج شاب من خلف تل.  قال لوانغ كونغ يانغ بابتسامة دافئة  “الزعيم وانغ، لقد كنت أنتظر هنا لفترة طويلة.  دعني أقدم نفسي.  أنا شونغ شينغ من اتحاد شونغ

“هل تعتقد أنه يمكنك إيقافي مع هؤلاء الأشخاص فقط؟”  ضحك وانغ كونغ يانغ بصخب.  “هذا يعتمد على ما إذا كنت قادرًا على القيام بذلك أم لا!”

 

 

 

 

نظر وانغ كونغ يانغ حوله وسأل  “هل أتيت بمفردك؟”

أطلق أحد قطاع الطرق قذيفة آر بي جي على القطار.  لكن المثير للدهشة، أنه حتى عندما اصطدمت تلك القذيفة بالقاطرة البخارية، تسببت في تذبذب القطار الغريب قليلاً فقط.

 

 

 

 

“بالطبع لا”  ابتسم شونغ شينغ وقال  “كيف يمكنني أن آتي بمفردي عندما أتعامل معك؟”

 

 

 

 

عبس وقال  “لماذا تبحث عني؟”

بمجرد توقف شونغ شينغ عن الكلام، ظهر 30 جنديًا آخر من خلف التل.  ومع ذلك، أدرك وانغ كونغ يانغ أن هؤلاء الجنود تصرفوا بغرابة بعض الشيء.  كانوا يتصرفون بشكل غير طبيعي، كما لو كانوا دمى.  لم يتصرفوا مثل البشر العاديين.

 

 

راقب شونغ شينغ بهدوء القاطرة البخارية المغادرة.  كان يعلم أنه قد استخف بما يمكن أن يفعله وانغ كونغ يانغ.

 

 

عبس وقال  “لماذا تبحث عني؟”

 

 

سأل شونغ شينغ  “إذن ماذا تعرف عن رين شياو سو؟ سمعت أنه على علاقة جيدة جدًا مع تشانغ جينغ لين منذ أن كانا في المعقل 113.  كما يعتزم تشانغ جينغ لين أن يتولى منصبه.  أليس هذا لأنه يفضل رين شياو سو ويريده أن يصبح القائد القادم للمعقل 178؟ ألا تخشى أن يتخلص منك المعقل 178 بعد محاولتك قتله؟”

 

 

كان وانغ كونغ يانغ يتساءل كيف علم شونغ شينغ بمكان هروبه.  هل تنبأ بالفعل أنه سيمر من هنا وجاء مقدمًا لانتظاره؟

عندما تم ركل جندي النانو ذاك، منع جسده جنود النانو الآخرين الذين يطاردونهم في الخلف.  عندما نهضوا مرة أخرى لمطاردته، أدركوا أن القاطرة البخارية قد انطلقت بالفعل بسرعة 120 كيلومترًا في الساعة.

 

 

 

لذلك، اعتقد رين شياو سو أن المكان الذي أراد شونغ شينغ أخذهم إليه لن يكون بالتأكيد بسيطًا.  قد يتضح أنه عرين قطاع الطرق الذي يتحكم فيه اتحاد شونغ.

إذا كان رين شياو سو حاضرًا، لكان قد شعر أن هناك شيئًا ما خطأ.  منذ أن تم تحطيم هاتف الأقمار الصناعية للجاسوس أثناء المعركة، كيف للفأر أن يقوم بنقل المعلومات إلى شونغ شينغ؟

أمامه خرج شاب من خلف تل.  قال لوانغ كونغ يانغ بابتسامة دافئة  “الزعيم وانغ، لقد كنت أنتظر هنا لفترة طويلة.  دعني أقدم نفسي.  أنا شونغ شينغ من اتحاد شونغ“

 

 

 

 

“لقد تعاملنا أنا وأنت مع بعضنا البعض منذ بعض الوقت بالفعل”  قال شونغ شينغ بابتسامة  “أنت أحد أصعب الخصوم الذين واجههم اتحاد شونغ في الوادي.  لم أكن أتوقع أن ينتهي بك الأمر في مثل هذا المأزق اليوم”

 

 

 

 

 

“وكأنك تعرف ما الذي حدث”  سخر وانغ كونغ يانغ.  إذا لم يكن خائفًا من قوة المعقل 178، فلن يتمكن رين شياو سو من فعل أي شيء له.  “منذ متى كان لي أي تعامل معك في أي وقت مضى … أوه، علمت الآن، لذا فإن قطاع الطرق في جبل دينغ يوان هم أفراد اتحاد شونغ الخاص بك”

لم يكن لديه خيار سوى استئصال هذا الشخص، لأنهم إذا احتفظوا بمثل هذا الشخص، فقد يتم العثور عليهم من قبل اتحاد شونغ قبل أن يصبحوا أقوى حتى لو انتقلوا إلى مكان آخر.

 

 

 

 

“من الأسهل بكثير التحدث مع الأشخاص الأذكياء”  قال شونغ شينغ  “لدي فضول بشأن شيء ما.  هل هناك كراهية بينك وبين رين شياو سو؟”

 

 

 

 

 

سخر وانغ كونغ يانغ  “هذا ليس من شأنك.  بصفتك عضوًا من الجيل الثاني في اتحاد، ألا تخجل من المجيء إلى هنا والاختلاط بقطاع الطرق؟”

عندما تم ركل جندي النانو ذاك، منع جسده جنود النانو الآخرين الذين يطاردونهم في الخلف.  عندما نهضوا مرة أخرى لمطاردته، أدركوا أن القاطرة البخارية قد انطلقت بالفعل بسرعة 120 كيلومترًا في الساعة.

 

 

 

 

لم يكن شونغ شينغ يمانع في ذلك.  “كان هذا الوادي دائمًا أراضي اتحاد شونغ الخاصة بنا.  بموجب الحقوق، يجب أن يكون اتحاد شونغ الخاص بنا هو الذي يتحكم في هذه المنطقة.  لكن، أيها الزعيم وانغ، أنت من يتصرف بشكل غير عادي إلى حد ما.  لماذا تدفع بكل شيء حتى تتمكن من قتل رين شياو سو بينما كنت دائمًا شخصًا حذرًا؟ بالتأكيد لم يقتل زوجتك أو أطفالك أو شيء من هذا القبيل، أليس كذلك؟”

زحف بعض قطاع الطرق في الأخاديد البعيدة فجأة وبدأوا في إطلاق النار بلا رحمة على القاطرة البخارية.  ومع ذلك، كان وانغ كونغ يانغ بالفعل داخل القطار ولم يتمكن قطاع الطرق من إيذائه.

 

بمجرد أن انتهى من حديثه، لاحظ وانغ كونغ يانغ فجأة أن وجوه الثلاثين جنديًا خلف شونغ شينغ أصبحت متوهجة بعروق فضية.  بعد ذلك هرع كل منهم إليه!

 

 

تغير مزاج وانغ كونغ يانغ على الفور.  قال فجأة  “لقد كان لدي ضغينة ضد رين شياو سو منذ أن كنا في المعقل 113.  هل أنا مخطئ لمحاولتي قتله بعد أن قتل أخي؟”

في هذه اللحظة، كان وانغ كونغ يانغ يسير بمفرده على طريق في الوديان والتلال في السهول الشمالية.  ولكن مع استمراره في المشي، تباطأت وتيرته.

 

“هل تعتقد أنه يمكنك إيقافي مع هؤلاء الأشخاص فقط؟”  ضحك وانغ كونغ يانغ بصخب.  “هذا يعتمد على ما إذا كنت قادرًا على القيام بذلك أم لا!”

 

 

سأل شونغ شينغ  “إذن ماذا تعرف عن رين شياو سو؟ سمعت أنه على علاقة جيدة جدًا مع تشانغ جينغ لين منذ أن كانا في المعقل 113.  كما يعتزم تشانغ جينغ لين أن يتولى منصبه.  أليس هذا لأنه يفضل رين شياو سو ويريده أن يصبح القائد القادم للمعقل 178؟ ألا تخشى أن يتخلص منك المعقل 178 بعد محاولتك قتله؟”

 

 

 

 

 

ضحك وانغ كونغ يانغ وأجاب بنصف الحقيقة  “من أين لك هذه المعلومات؟ كنت متواجدا في ذلك الوقت في المعقل 113.  عندما كان تشانغ جينغ لين يدرس في مدرسة المدينة، كان رين شياو سو مجرد مدرس بديل له.  إذا كان على علاقة جيدة مع تشانغ جينغ لين، فهل سأجرؤ على قتله؟ لقد خدعكم جميعًا!”

 

 

 

 

 

كان وانغ كونغ يانغ يؤوي النوايا الشريرة.  كان خائفًا من أن شونغ شينغ لم يجرؤ على اتخاذ خطوة على رين شياو سو بسبب العلاقة بين رين شياو سو وتشانغ جينغ لين!

 

 

“جنود النانو؟!”  كان وانغ كونغ يانغ في حيرة من أمره.  على الرغم من أنه سمع عن جنود النانو من قبل، إلا أنه لم يرهم بنفسه.  لكن وانغ كونغ يانغ لم يستطع فهم شيء ما.  ألم يكن فقط اتحاد لي واتحاد يانغ من يمتلكان جنود النانو؟ لماذا سيكون لدى شونغ شينغ أيضًا جنود نانو بين مرؤوسيه؟

 

 

صمت وانغ كونغ يانغ لبضع ثوانٍ وقال  “قد لا تعرف ذلك، لكنني كنت الشخص الذي عين المرافقين لتشانغ جينغ لين عندما عاد إلى المعقل 178 من المعقل 113.  ولكن بالنسبة لشخص رفيع المستوى مثل تشانغ جينغ لين، هل تعتقد أنه سيكوّن صداقات مع أشخاص عاديين؟”

أمامه خرج شاب من خلف تل.  قال لوانغ كونغ يانغ بابتسامة دافئة  “الزعيم وانغ، لقد كنت أنتظر هنا لفترة طويلة.  دعني أقدم نفسي.  أنا شونغ شينغ من اتحاد شونغ“

 

صمت وانغ كونغ يانغ لبضع ثوانٍ وقال  “قد لا تعرف ذلك، لكنني كنت الشخص الذي عين المرافقين لتشانغ جينغ لين عندما عاد إلى المعقل 178 من المعقل 113.  ولكن بالنسبة لشخص رفيع المستوى مثل تشانغ جينغ لين، هل تعتقد أنه سيكوّن صداقات مع أشخاص عاديين؟”

عبس شونغ شينغ.  لماذا اختلفت كلمات وانغ كونغ يانغ كثيرًا عن الرواية التي ذكرها رين شياو سو؟

 

 

ولكن نظرًا لأنهم كانوا يتعاملون مع وانغ كونغ يانغ منذ مدة، فقد عرفوا أنه ليس شخصًا متهورًا.  نظرًا لأن وانغ كونغ يانغ كان على استعداد لإثارة المتاعب لرين شياو سو، فهل من المحتمل حقًا أنه قد لا يكون على علاقة جيدة مع تشانغ جينغ لين بعد كل شيء؟

 

 

ولكن نظرًا لأنهم كانوا يتعاملون مع وانغ كونغ يانغ منذ مدة، فقد عرفوا أنه ليس شخصًا متهورًا.  نظرًا لأن وانغ كونغ يانغ كان على استعداد لإثارة المتاعب لرين شياو سو، فهل من المحتمل حقًا أنه قد لا يكون على علاقة جيدة مع تشانغ جينغ لين بعد كل شيء؟

راقب شونغ شينغ بهدوء القاطرة البخارية المغادرة.  كان يعلم أنه قد استخف بما يمكن أن يفعله وانغ كونغ يانغ.

 

عبس وقال  “لماذا تبحث عني؟”

 

نظر وانغ كونغ يانغ حوله وسأل  “هل أتيت بمفردك؟”

ابتسم شونغ شينغ وقال  “هل تقول أنك تريد مني الانتقام من أجلك؟ لماذا لا تنضم إلينا وسنقوم بالانتقام نيابة عنك معًا؟”

 

 

 

 

 

ابتسم وانغ كونغ يانغ بينما تراجع.  “بمجرد أن غادرت المعقل 113، قلت إنني لن أعمل أبدًا مع أي شخص آخر مرة أخرى.  سأموت من أجل نفسي فقط!”

 

 

 

 

قال شونغ شينغ بشيء من الأسف  “هذا أمر مؤسف.  لكنك قتلت الكثير من قطاع الطرق تحت راية اتحاد شونغ الخاص بي.  أخشى أنه لن يكون من المناسب تركك تغادر هكذا”

 

 

 

 

 

“هل تعتقد أنه يمكنك إيقافي مع هؤلاء الأشخاص فقط؟”  ضحك وانغ كونغ يانغ بصخب.  “هذا يعتمد على ما إذا كنت قادرًا على القيام بذلك أم لا!”

 

 

 

 

عندما تم ركل جندي النانو ذاك، منع جسده جنود النانو الآخرين الذين يطاردونهم في الخلف.  عندما نهضوا مرة أخرى لمطاردته، أدركوا أن القاطرة البخارية قد انطلقت بالفعل بسرعة 120 كيلومترًا في الساعة.

بمجرد أن انتهى من حديثه، لاحظ وانغ كونغ يانغ فجأة أن وجوه الثلاثين جنديًا خلف شونغ شينغ أصبحت متوهجة بعروق فضية.  بعد ذلك هرع كل منهم إليه!

لم يكن لديه خيار سوى استئصال هذا الشخص، لأنهم إذا احتفظوا بمثل هذا الشخص، فقد يتم العثور عليهم من قبل اتحاد شونغ قبل أن يصبحوا أقوى حتى لو انتقلوا إلى مكان آخر.

 

 

 

 

كان هؤلاء الجنود أسرع بكثير مما كان يتخيله وانغ كونغ يانغ.  حتى أنه شعر وكأنهم 30 كائنًا خارقًا!

“وكأنك تعرف ما الذي حدث”  سخر وانغ كونغ يانغ.  إذا لم يكن خائفًا من قوة المعقل 178، فلن يتمكن رين شياو سو من فعل أي شيء له.  “منذ متى كان لي أي تعامل معك في أي وقت مضى … أوه، علمت الآن، لذا فإن قطاع الطرق في جبل دينغ يوان هم أفراد اتحاد شونغ الخاص بك”

 

كانت قوة هذه الركلة عظيمة لدرجة أنها كانت أبعد من خيال شونغ شينغ.  هذه هي القوة التي يمكن أن يمتلكها كائن خارق! كان وانغ كونغ يانغ من بين أفضل الكائنات الخارقة!

 

 

“جنود النانو؟!”  كان وانغ كونغ يانغ في حيرة من أمره.  على الرغم من أنه سمع عن جنود النانو من قبل، إلا أنه لم يرهم بنفسه.  لكن وانغ كونغ يانغ لم يستطع فهم شيء ما.  ألم يكن فقط اتحاد لي واتحاد يانغ من يمتلكان جنود النانو؟ لماذا سيكون لدى شونغ شينغ أيضًا جنود نانو بين مرؤوسيه؟

 

 

قال وانغ كونغ يانغ بقسوة  “اخرج”

 

 

ومع ذلك، كان وانغ كونغ يانغ مستعدًا بالفعل.  في لحظة واحدة، تجسدت القاطرة البخارية الصلبة وانطلقت في الاتجاه المعاكس آخذة وانغ كونغ يانغ معها!

لم يكن شونغ شينغ يمانع في ذلك.  “كان هذا الوادي دائمًا أراضي اتحاد شونغ الخاصة بنا.  بموجب الحقوق، يجب أن يكون اتحاد شونغ الخاص بنا هو الذي يتحكم في هذه المنطقة.  لكن، أيها الزعيم وانغ، أنت من يتصرف بشكل غير عادي إلى حد ما.  لماذا تدفع بكل شيء حتى تتمكن من قتل رين شياو سو بينما كنت دائمًا شخصًا حذرًا؟ بالتأكيد لم يقتل زوجتك أو أطفالك أو شيء من هذا القبيل، أليس كذلك؟”

 

ولكن نظرًا لأنهم كانوا يتعاملون مع وانغ كونغ يانغ منذ مدة، فقد عرفوا أنه ليس شخصًا متهورًا.  نظرًا لأن وانغ كونغ يانغ كان على استعداد لإثارة المتاعب لرين شياو سو، فهل من المحتمل حقًا أنه قد لا يكون على علاقة جيدة مع تشانغ جينغ لين بعد كل شيء؟

 

 

 

بمجرد توقف شونغ شينغ عن الكلام، ظهر 30 جنديًا آخر من خلف التل.  ومع ذلك، أدرك وانغ كونغ يانغ أن هؤلاء الجنود تصرفوا بغرابة بعض الشيء.  كانوا يتصرفون بشكل غير طبيعي، كما لو كانوا دمى.  لم يتصرفوا مثل البشر العاديين.

قفز جندي نانو وأمسك بمقبض على جانب القاطرة البخارية.  بدا أنه كان يحاول الصعود إلى القطار لقتل وانغ كونغ يانغ.  ولكن لدهشة شونغ شينغ، أسقط وانغ كونغ يانغ جندي النانو ذاك.

 

 

صمت وانغ كونغ يانغ لبضع ثوانٍ وقال  “قد لا تعرف ذلك، لكنني كنت الشخص الذي عين المرافقين لتشانغ جينغ لين عندما عاد إلى المعقل 178 من المعقل 113.  ولكن بالنسبة لشخص رفيع المستوى مثل تشانغ جينغ لين، هل تعتقد أنه سيكوّن صداقات مع أشخاص عاديين؟”

 

“هل تعتقد أنه يمكنك إيقافي مع هؤلاء الأشخاص فقط؟”  ضحك وانغ كونغ يانغ بصخب.  “هذا يعتمد على ما إذا كنت قادرًا على القيام بذلك أم لا!”

كانت قوة هذه الركلة عظيمة لدرجة أنها كانت أبعد من خيال شونغ شينغ.  هذه هي القوة التي يمكن أن يمتلكها كائن خارق! كان وانغ كونغ يانغ من بين أفضل الكائنات الخارقة!

 

 

سعل وانغ كونغ يانغ فجأة جرعة من الدم في القطار.  قام بمسح فمه قائلا  “أعضاء اتحاد شونغ الخاص بك مثل الضباع التي تحب مهاجمة الناس من الخلف.  سأرى كم من الوقت يمكنك البقاء على قيد الحياة هنا في الشمال الغربي!”

 

 

عندما تم ركل جندي النانو ذاك، منع جسده جنود النانو الآخرين الذين يطاردونهم في الخلف.  عندما نهضوا مرة أخرى لمطاردته، أدركوا أن القاطرة البخارية قد انطلقت بالفعل بسرعة 120 كيلومترًا في الساعة.

 

 

 

 

كان وانغ كونغ يانغ يتساءل كيف علم شونغ شينغ بمكان هروبه.  هل تنبأ بالفعل أنه سيمر من هنا وجاء مقدمًا لانتظاره؟

زحف بعض قطاع الطرق في الأخاديد البعيدة فجأة وبدأوا في إطلاق النار بلا رحمة على القاطرة البخارية.  ومع ذلك، كان وانغ كونغ يانغ بالفعل داخل القطار ولم يتمكن قطاع الطرق من إيذائه.

 

 

 

 

ولكن ما الذي كان شونغ شينغ يخطط للقيام به من خلال أخذهم إلى جبل دينغ يوان؟ هل كان يفكر في الضغط على اتحاد يانغ بواسطة قطاع الطرق الخاصين به؟

أطلق أحد قطاع الطرق قذيفة آر بي جي على القطار.  لكن المثير للدهشة، أنه حتى عندما اصطدمت تلك القذيفة بالقاطرة البخارية، تسببت في تذبذب القطار الغريب قليلاً فقط.

 

 

 

 

 

سعل وانغ كونغ يانغ فجأة جرعة من الدم في القطار.  قام بمسح فمه قائلا  “أعضاء اتحاد شونغ الخاص بك مثل الضباع التي تحب مهاجمة الناس من الخلف.  سأرى كم من الوقت يمكنك البقاء على قيد الحياة هنا في الشمال الغربي!”

 

 

“بالطبع لا”  ابتسم شونغ شينغ وقال  “كيف يمكنني أن آتي بمفردي عندما أتعامل معك؟”

 

 

راقب شونغ شينغ بهدوء القاطرة البخارية المغادرة.  كان يعلم أنه قد استخف بما يمكن أن يفعله وانغ كونغ يانغ.

 

 

بمجرد أن انتهى من حديثه، لاحظ وانغ كونغ يانغ فجأة أن وجوه الثلاثين جنديًا خلف شونغ شينغ أصبحت متوهجة بعروق فضية.  بعد ذلك هرع كل منهم إليه!

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط