القائد تشانغ
الفصل ثلاثمائة وأربعة وعشرون – القائد تشانغ
“أوه” أومأ رين شياو سو. بدا الأمر كما لو أن تشانغ جينغ لين شخص مهم حقًا في المعقل 178. سأل مرة أخرى “ماذا قال بعد أن رأى الرسالة؟”
قال رين شياو سو “إذا كانت هناك فرصة في المستقبل، فقد نذهب ونرى ما هو موجود هناك”
صمت الحفل الصاخب في السابق حيث حبس الجميع أنفاسهم. كأنهم ينتظرون من يكسر حاجز الصمت.
الفصل ثلاثمائة وأربعة وعشرون – القائد تشانغ
قام خادم بطريق الخطأ بهدم برج شمبانيا على طاولة بسبب توتره وكسر الصمت مع تحطم الزجاج. قامت مجموعة من الخدم بتنظيف المنطقة بشكل سريع بينما تنفس الضيوف الصعداء.
ومع ذلك، بعد الليلة، من المحتمل أن ينتشر اسم رين شياو سو على نطاق واسع. حتى أن بعض الأشخاص قد يضيفون رواياتهم الخاصة لما حدث هنا ويجعلون القصة أكثر غرابة مما كانت عليه بالفعل.
ابتسم رين شياو سو. “لماذا لم تدخل وتجلس؟ كيف عرفت أين أعيش؟”
“لا شيء كثير” قال شو شيانشو “بعد أن اكتشف أنني كائن خارق، كلفني بدور مبتدئ على أدنى مستوى حتى أتمكن من التعرف على الإخوة الآخرين. ثم أدرك أنني متمكن تمامًا وقام بترقيتي بسرعة”
مع انهيار برج الشمبانيا، انكسر الجو المتوتر أخيرًا.
سأل رين شياو سو “إذن ذهبت إلى المعقل 178؟ كيف حالك هناك؟”
سأل أحدهم “العم الثالث، هل كان ذلك هو ممثل المعقل 178؟”
قال شو شيانشو وابتسم “لقد طاردتك بالفعل من الحفل ولكن لم أستطع اللحاق بك، لذلك لم يكن لدي خيار سوى العودة والسؤال عن المكان الذي تعيش فيه قبل أن أشق طريقي إلى هنا”
سلم يانغ يوان الشمبانيا في يده إلى مرؤوس بجانبه. لم يعد في مزاج للشرب. “نعم، هذا هو شو شيانشو”
عرف الجميع أن الضيف الرئيسي الليلة كان في الواقع شو شيانشو. كانت الحرب في الجنوب الغربي شديدة للغاية، ومع ذلك ظل المعقل 178 صامدًا وسط القتال. كان الأمر كما لو أنهم لم يكونوا مهتمين مطلقًا بالحرب التي تحدث في الجنوب الغربي.
لكن بينما ظلوا هادئين، فإن هذا لا يعني أن الآخرين يمكن أن يتجاهلوهم.
كما يعلم كبار السن، كانت هناك مجموعة من الكائنات الشرسة مختبئة خلف جدران ذلك المعقل.
“تجاهله” قال رين شياو سو “لقد تم وضعه قيد الإقامة الجبرية هنا، لكنني لست كذلك”
سلم يانغ يوان الشمبانيا في يده إلى مرؤوس بجانبه. لم يعد في مزاج للشرب. “نعم، هذا هو شو شيانشو”
كانت جميع المعاقل الأخرى تُعرف ببساطة باسم معاقل. فقط المعقل 178 الذي كان يشار إليه أحيانًا على أنه حصن من قبل الناس على انفراد. بدا وكأنه كان المعقل الوحيد المؤهل ليتم تسميته على هذا النحو.
عند اندلاع حرب شاملة، سيتحول ذلك الحصن الرائع إلى آلة حرب متطورة. بفضل تروسها العملاقة والقوية التي تعمل معًا، يمكنها تدمير أي أهداف كانت تشكل تهديدًا للقلعة.
بالطبع، لم يرى الكثير من الناس ذلك بأنفسهم. أصبحت مكانة المعقل 178 في الشمال الغربي لفترة طويلة شيئًا من الأساطير.
“هيا، تعال واجلس” سحب رين شياو سو شو شيانشو إلى المنزل. لسبب ما، شعر رين شياو سو بإحساس مألوف لشو شيانشو. ربما يمكن الشعور بالطريقة التي يعامل بها الآخرين بصدق، لذلك لا أحد يرغب في رفض مثل هذه الصداقة. بالتفكير في هذا، قرر رين شياو سو عدم السماح لشو شيانشو بأخذ اللوم بدلا عنه بعد الآن في المستقبل.
لذلك، بالمقارنة مع شونغ شينغ من اتحاد شونغ، كان يانغ يوان أكثر قلقًا بشأن موقف المعقل 178. ولكن المشكلة الآن هي أن ممثل المعقل 178 قد غادر قبل أن تبدأ الحفلة.
قال شو شيانشو وابتسم “لقد طاردتك بالفعل من الحفل ولكن لم أستطع اللحاق بك، لذلك لم يكن لدي خيار سوى العودة والسؤال عن المكان الذي تعيش فيه قبل أن أشق طريقي إلى هنا”
“ذلك الشاب المسمى رين شياو سو، هل أنت من دعاه؟” سأل أحدهم “ما هي خلفيته، ولماذا يهتم شو شيانشو به كثيرًا؟”
الفصل ثلاثمائة وأربعة وعشرون – القائد تشانغ
عبس يانغ يوان. كان يعلم من تقارير المخابرات أن رين شياو سو سافر إلى جانب شو شيانشو في رحلة استكشافية إلى جبال جينغ. لكن بما أن رين شياو سو كان مجرد لاجئ، لم يفكر فيه كثيرًا. لقد عامل ذلك الشاب فقط باعتباره لاجئًا تورط عرضًا في الموقف.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عرف الجميع أن الضيف الرئيسي الليلة كان في الواقع شو شيانشو. كانت الحرب في الجنوب الغربي شديدة للغاية، ومع ذلك ظل المعقل 178 صامدًا وسط القتال. كان الأمر كما لو أنهم لم يكونوا مهتمين مطلقًا بالحرب التي تحدث في الجنوب الغربي.
كان الضيوف متفهمين للغاية. بعد كل شيء، عمل الجميع مع اتحاد يانغ، وكان يانغ يوان الآن ثاني أهم شخص في اتحاد يانغ بالكامل. على هذا النحو، لا أحد يريد أن يضع نفسه ضده من أجل بعض القيل والقال.
“أوه” أومأ رين شياو سو. بدا الأمر كما لو أن تشانغ جينغ لين شخص مهم حقًا في المعقل 178. سأل مرة أخرى “ماذا قال بعد أن رأى الرسالة؟”
لكن لدهشته، كان لدى ابنة أخيه وجهة نظر مختلفة لرين شياو سو، وحتى شو شيانشو رآه كصديق جيد.
كان شونغ شينغ يتمتع بوجه جيد مع حواجب حادة وعيون مشرقة ونضح بهالة قوية من رأسه إلى أخمص قدميه. ابتسم وقال “لا تقلق، عمي يانغ. سأتفاهم بشكل رائع مع شياو جين”
لابد أنه صديق مهم للغاية، أفضل صديق أراد رؤيته حقًا. وإلا فلماذا يترك شو شيانشو مثل هذا الاحتفال المهم لمجرد الذهاب ومقابلته؟
فكر رين شياو سو في نفسه لأي درجة كان السمين ليو وقحًا. في وقت سابق من المساء، قال إنه حاول إقناع تشينغ شين بقتل تشانغ جينغ لين.
“تجاهله” قال رين شياو سو “لقد تم وضعه قيد الإقامة الجبرية هنا، لكنني لست كذلك”
“أوه” أومأ رين شياو سو. بدا الأمر كما لو أن تشانغ جينغ لين شخص مهم حقًا في المعقل 178. سأل مرة أخرى “ماذا قال بعد أن رأى الرسالة؟”
ومع ذلك، لم يقل يانغ يوان أي شيء آخر. ابتسم في وجه الضيوف وقال “كان هناك حادث صغير في الحفلة، لكنني آمل ألا يؤثر هذا الأمر على مزاج الجميع. يرجى الاستمرار في الاستمتاع بأنفسكم هنا” كانت كلماته تعني أنه لا يريد الاستمرار في الحديث عن الأمر.
كان الضيوف متفهمين للغاية. بعد كل شيء، عمل الجميع مع اتحاد يانغ، وكان يانغ يوان الآن ثاني أهم شخص في اتحاد يانغ بالكامل. على هذا النحو، لا أحد يريد أن يضع نفسه ضده من أجل بعض القيل والقال.
سأل رين شياو سو “إذن ذهبت إلى المعقل 178؟ كيف حالك هناك؟”
ومع ذلك، بعد الليلة، من المحتمل أن ينتشر اسم رين شياو سو على نطاق واسع. حتى أن بعض الأشخاص قد يضيفون رواياتهم الخاصة لما حدث هنا ويجعلون القصة أكثر غرابة مما كانت عليه بالفعل.
سلم يانغ يوان الشمبانيا في يده إلى مرؤوس بجانبه. لم يعد في مزاج للشرب. “نعم، هذا هو شو شيانشو”
نظر يانغ يوان إلى شونغ شينغ بجانبه وقال “كنت أخطط لتقديمك إلى شياو جين الليلة، لكن لسوء الحظ، غادرت مع صديقها أولاً. أعتقد أنه يجب أن يكون لديها شيء مهم لتحضره. ومع ذلك، ليست هناك حاجة للاستعجال في الأمور. بعد كل شيء، أنتما ستتجهان إلى الشمال الغربي الأسبوع المقبل. سيكون هناك المزيد من الفرص لك للتعرف عليها”
كان شونغ شينغ يتمتع بوجه جيد مع حواجب حادة وعيون مشرقة ونضح بهالة قوية من رأسه إلى أخمص قدميه. ابتسم وقال “لا تقلق، عمي يانغ. سأتفاهم بشكل رائع مع شياو جين”
ثم انتقل صوت عبر الحائط. “شياو سو، اسأله عما إذا كان هنا لتشكيل تحالف مع اتحاد يانغ لمهاجمة اتحاد تشينغ الخاص بنا”
فكر رين شياو سو في نفسه لأي درجة كان السمين ليو وقحًا. في وقت سابق من المساء، قال إنه حاول إقناع تشينغ شين بقتل تشانغ جينغ لين.
عندما عاد رين شياو سو إلى مقر إقامته في الليل، رأى شو شيانشو يقف على عتبة الباب كما لو كان ينتظر شيئًا ما. أدرك رين شياو سو في اللحظة التي رأى فيها شو شيانشو هنا ما يحدث. إذن كان الممثل الذي أرسله المعقل 178 إلى اتحاد يانغ هو شيانشو!
عندما رأى شو شيانشو رين شياو سو، كان متحمسًا. رفع ذراعه ولوح. “شياو سو! شياو سو!”
“ذلك الشاب المسمى رين شياو سو، هل أنت من دعاه؟” سأل أحدهم “ما هي خلفيته، ولماذا يهتم شو شيانشو به كثيرًا؟”
ابتسم رين شياو سو. “لماذا لم تدخل وتجلس؟ كيف عرفت أين أعيش؟”
“لا شيء كثير” قال شو شيانشو “بعد أن اكتشف أنني كائن خارق، كلفني بدور مبتدئ على أدنى مستوى حتى أتمكن من التعرف على الإخوة الآخرين. ثم أدرك أنني متمكن تمامًا وقام بترقيتي بسرعة”
صمت الحفل الصاخب في السابق حيث حبس الجميع أنفاسهم. كأنهم ينتظرون من يكسر حاجز الصمت.
قال شو شيانشو وابتسم “لقد طاردتك بالفعل من الحفل ولكن لم أستطع اللحاق بك، لذلك لم يكن لدي خيار سوى العودة والسؤال عن المكان الذي تعيش فيه قبل أن أشق طريقي إلى هنا”
أطلق ليو لان الصعداء. “هذا جيد! في ذلك الوقت، قمت شخصيًا بإرسال تشانغ جينغ لين بعيدًا، لذا لا تنس الصداقة!”
“هيا، تعال واجلس” سحب رين شياو سو شو شيانشو إلى المنزل. لسبب ما، شعر رين شياو سو بإحساس مألوف لشو شيانشو. ربما يمكن الشعور بالطريقة التي يعامل بها الآخرين بصدق، لذلك لا أحد يرغب في رفض مثل هذه الصداقة. بالتفكير في هذا، قرر رين شياو سو عدم السماح لشو شيانشو بأخذ اللوم بدلا عنه بعد الآن في المستقبل.
عند اندلاع حرب شاملة، سيتحول ذلك الحصن الرائع إلى آلة حرب متطورة. بفضل تروسها العملاقة والقوية التي تعمل معًا، يمكنها تدمير أي أهداف كانت تشكل تهديدًا للقلعة.
سأل رين شياو سو “إذن ذهبت إلى المعقل 178؟ كيف حالك هناك؟”
قال شو شيانشو أثناء جلوسه على مقعد حجري في الفناء “لا يزال يتعين علي أن أشكرك على خطاب التوصية” أحضرت شياو يو كوبًا من الشاي إليه. ابتسم شو شيانشو في وجه شياو يو وقال “شكرًا لك”
كما يعلم كبار السن، كانت هناك مجموعة من الكائنات الشرسة مختبئة خلف جدران ذلك المعقل.
“هيا، تعال واجلس” سحب رين شياو سو شو شيانشو إلى المنزل. لسبب ما، شعر رين شياو سو بإحساس مألوف لشو شيانشو. ربما يمكن الشعور بالطريقة التي يعامل بها الآخرين بصدق، لذلك لا أحد يرغب في رفض مثل هذه الصداقة. بالتفكير في هذا، قرر رين شياو سو عدم السماح لشو شيانشو بأخذ اللوم بدلا عنه بعد الآن في المستقبل.
مع انهيار برج الشمبانيا، انكسر الجو المتوتر أخيرًا.
سأل رين شياو سو، بشكل فضولي “هل قابلت تشانغ جين لين؟”
لابد أنه صديق مهم للغاية، أفضل صديق أراد رؤيته حقًا. وإلا فلماذا يترك شو شيانشو مثل هذا الاحتفال المهم لمجرد الذهاب ومقابلته؟
“أنت وحدك من تخاطبه مباشرة باسمه” ابتسم شو شيانشو. “كلنا نناديه بالقائد تشانغ”
كان الضيوف متفهمين للغاية. بعد كل شيء، عمل الجميع مع اتحاد يانغ، وكان يانغ يوان الآن ثاني أهم شخص في اتحاد يانغ بالكامل. على هذا النحو، لا أحد يريد أن يضع نفسه ضده من أجل بعض القيل والقال.
“أوه” أومأ رين شياو سو. بدا الأمر كما لو أن تشانغ جينغ لين شخص مهم حقًا في المعقل 178. سأل مرة أخرى “ماذا قال بعد أن رأى الرسالة؟”
سأل أحدهم “العم الثالث، هل كان ذلك هو ممثل المعقل 178؟”
“لا شيء كثير” قال شو شيانشو “بعد أن اكتشف أنني كائن خارق، كلفني بدور مبتدئ على أدنى مستوى حتى أتمكن من التعرف على الإخوة الآخرين. ثم أدرك أنني متمكن تمامًا وقام بترقيتي بسرعة”
عبس يانغ يوان. كان يعلم من تقارير المخابرات أن رين شياو سو سافر إلى جانب شو شيانشو في رحلة استكشافية إلى جبال جينغ. لكن بما أن رين شياو سو كان مجرد لاجئ، لم يفكر فيه كثيرًا. لقد عامل ذلك الشاب فقط باعتباره لاجئًا تورط عرضًا في الموقف.
“كيف هو المعقل 178؟” كان هذا أحد الأسئلة التي أراد رين شياو سو إجابة عليها.
نظر يانغ يوان إلى شونغ شينغ بجانبه وقال “كنت أخطط لتقديمك إلى شياو جين الليلة، لكن لسوء الحظ، غادرت مع صديقها أولاً. أعتقد أنه يجب أن يكون لديها شيء مهم لتحضره. ومع ذلك، ليست هناك حاجة للاستعجال في الأمور. بعد كل شيء، أنتما ستتجهان إلى الشمال الغربي الأسبوع المقبل. سيكون هناك المزيد من الفرص لك للتعرف عليها”
“الناس هناك موهوبون جدًا. أنا أتوافق معهم حقًا، لذلك أحب ذلك المكان” ضحك شو شيانشو وقال “أوه صحيح، شياو سو، لماذا لا تذهب إلى المعقل 178؟ يسأل القائد تشانغ عنك كثيرًا”
ذهل رين شياو سو للحظة. من الواضح أن هذا كان صوت ليو لان اللعين.
قال رين شياو سو “إذا كانت هناك فرصة في المستقبل، فقد نذهب ونرى ما هو موجود هناك”
كان الضيوف متفهمين للغاية. بعد كل شيء، عمل الجميع مع اتحاد يانغ، وكان يانغ يوان الآن ثاني أهم شخص في اتحاد يانغ بالكامل. على هذا النحو، لا أحد يريد أن يضع نفسه ضده من أجل بعض القيل والقال.
ثم انتقل صوت عبر الحائط. “شياو سو، اسأله عما إذا كان هنا لتشكيل تحالف مع اتحاد يانغ لمهاجمة اتحاد تشينغ الخاص بنا”
فكر رين شياو سو في نفسه لأي درجة كان السمين ليو وقحًا. في وقت سابق من المساء، قال إنه حاول إقناع تشينغ شين بقتل تشانغ جينغ لين.
“تجاهله” قال رين شياو سو “لقد تم وضعه قيد الإقامة الجبرية هنا، لكنني لست كذلك”
ذهل رين شياو سو للحظة. من الواضح أن هذا كان صوت ليو لان اللعين.
قام كل منه هو وشو شيانشو بإدارة رأساهما لإلقاء نظرة واستقبلهما رأس ليو لان الكبير الذي ارتفع ببطء من خلف الجدار. لقد كان مشهدًا غريبًا حقًا.
قال شو شيانشو وابتسم “لقد طاردتك بالفعل من الحفل ولكن لم أستطع اللحاق بك، لذلك لم يكن لدي خيار سوى العودة والسؤال عن المكان الذي تعيش فيه قبل أن أشق طريقي إلى هنا”
فوجئ شو شيانشو. كان يعرف ليو لان جيدًا. “شياو سو، لماذا تسكن بجانبه؟”
“لا شيء كثير” قال شو شيانشو “بعد أن اكتشف أنني كائن خارق، كلفني بدور مبتدئ على أدنى مستوى حتى أتمكن من التعرف على الإخوة الآخرين. ثم أدرك أنني متمكن تمامًا وقام بترقيتي بسرعة”
“أنا هنا فقط لمناقشة إبادة قطاع الطرق بالتعاون مع اتحاد يانغ وشونغ. يريد القائد تشانغ فتح طرق التجارة مرة أخرى”
“تجاهله” قال رين شياو سو “لقد تم وضعه قيد الإقامة الجبرية هنا، لكنني لست كذلك”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عرف الجميع أن الضيف الرئيسي الليلة كان في الواقع شو شيانشو. كانت الحرب في الجنوب الغربي شديدة للغاية، ومع ذلك ظل المعقل 178 صامدًا وسط القتال. كان الأمر كما لو أنهم لم يكونوا مهتمين مطلقًا بالحرب التي تحدث في الجنوب الغربي.
الفصل ثلاثمائة وأربعة وعشرون – القائد تشانغ
قال ليو بقلق “هوي، شياو سو، اسأله بدلا مني”
أطلق ليو لان الصعداء. “هذا جيد! في ذلك الوقت، قمت شخصيًا بإرسال تشانغ جينغ لين بعيدًا، لذا لا تنس الصداقة!”
ذهل رين شياو سو للحظة. من الواضح أن هذا كان صوت ليو لان اللعين.
ولكن قبل أن يتمكن رين شياو سو من الرد، أجاب شو شيانشو أولاً. “أنا لست هنا لتشكيل تحالف مع اتحاد يانغ. المعقل 178 خاصتنا لا يشكل تحالفات مع أي منظمات”
أطلق ليو لان الصعداء. “هذا جيد! في ذلك الوقت، قمت شخصيًا بإرسال تشانغ جينغ لين بعيدًا، لذا لا تنس الصداقة!”
لكن بينما ظلوا هادئين، فإن هذا لا يعني أن الآخرين يمكن أن يتجاهلوهم.
فكر رين شياو سو في نفسه لأي درجة كان السمين ليو وقحًا. في وقت سابق من المساء، قال إنه حاول إقناع تشينغ شين بقتل تشانغ جينغ لين.
كان الضيوف متفهمين للغاية. بعد كل شيء، عمل الجميع مع اتحاد يانغ، وكان يانغ يوان الآن ثاني أهم شخص في اتحاد يانغ بالكامل. على هذا النحو، لا أحد يريد أن يضع نفسه ضده من أجل بعض القيل والقال.
نظر رين شياو سو إلى شو شيانشو. “إذن لماذا أنت هنا في المعقل 88؟”
“أنا هنا فقط لمناقشة إبادة قطاع الطرق بالتعاون مع اتحاد يانغ وشونغ. يريد القائد تشانغ فتح طرق التجارة مرة أخرى”
كما يعلم كبار السن، كانت هناك مجموعة من الكائنات الشرسة مختبئة خلف جدران ذلك المعقل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
