تعال إلى هنا وساعدني!
الفصل ثلاثمائة وثمانية عشر – تعال إلى هنا وساعدني!
وقف المدرب مرة أخرى على قدميه في حالة ذهول وسمع لو يوان يقول بجدية لرين شياو سو “لماذا كنت تحاول قتله؟”
كانت الدائرة الاجتماعية لسكان المعاقل مماثلة لهيكل المدينة، ومعظمهم لم يغامر بالخروج أيضًا. شعر رين شياو سو أن هؤلاء الأشخاص كانوا أشبه بفئة أعلى من اللاجئين، حيث لا يزال يتعين على الجميع خدمة المنظمة بطريقة ما وعيش حياة ممتلئة كل يوم. كان الأمر فقط هو أن مجموعة واحدة كان عليها أن تكسب لقمة العيش في البرية بينما كان على المجموعة الأخرى أن تفعل ذلك داخل المعقل.
فقط كيف يمكن أن يكون غبيا لهاته الدرجة؟
“الشيء المتعلق بحركة ‘قطع الساق’ هو أنه عليك الإمساك بكاحل خصمك بمجرد أن يفقدوا التوازن. بعد ذلك، يجب عليك استغلال هذه الفرصة للاستيلاء على عضلة الساق وإنشاء عقدة بمؤخرة ركبتك لتثبيت عضلة الساق. بهذه الطريقة، يمكنك الضغط ببضع مئات من الكيلوجرامات على عظم الشظية وقصبة الساق¹ الخاصة بخصمك. على الرغم من أن قصبة الساق هي واحدة من أقوى العظام في جسم الإنسان، إلا أنه يمكنك كسرها بسهولة باستخدام هذا النوع من الضغط” بعد أن تحدث لو يوان، دعا مدربًا للتدرب مع رين شياو سو.
يجب تجربة مثل هذا الأسلوب في القتال الفعلي. لم يستطع رين شياو سو فهم المفهوم بمجرد التحدث عنه.
فقط كيف يمكن أن يكون غبيا لهاته الدرجة؟
نظر المدرب إلى رين شياو سو أمامه وشعر أنه يجب أن يكون ضعيفًا إلى حد ما. على هذا النحو، قال بابتسامة “فلنستعرض الحركات”
على طول الطريق، رأى أيضًا بعض العمال الذين خرجوا للتو من العمل. على الرغم من أن المعقل نص على أنه لا يمكنهم العمل إلا ثماني ساعات في اليوم، لم يشرف أحد على هذه القاعدة أو يدعمها في المصانع. نتيجة لذلك، لم يعيش الكثير من سكان المعقل حياة سعيدة.
كان يعتقد أن رين شياو سو قد أُرسل إلى هنا من قبل بعض أفراد الأسرة من اتحاد يانغ. وإلا لماذا يعرض المالك تدريبه شخصيًا؟ لذلك من الأفضل عدم إيذاء شخص مثله. إذا جاء والديه لمعرفة ما حدث، فسيكون في ورطة عميقة بالتأكيد.
فكر رين شياو سو للحظة وقال “في الواقع، لم أكن لألكمه بشكل حقيقي. لكنني اعتقدت أنني إذا ثبتت عدوي فقط، فسوف أبدو ضعيفًا”
اعتقد لو يوان أنه نظرًا لأنه كان كائنًا خارقًا أيضًا، يجب أن تكون قوته مساوية إلى حد ما لقوة رين شياو سو. لكن لدهشته، فقد بالغ في تقدير نفسه وقلل من شأن رين شياو سو.
قال لو يوان لرين شياو سو “على الرغم من أنه مجرد تدريب، إلا أنه لا يزال من الضروري أن أجعلك تفهم أنه على الرغم من أنه قد يكون لديك فكرة عن كيفية تنفيذ الحركة، إذا لم تكن سريعًا وثابتًا بما فيه الكفاية، فستظل الفكرة مجرد فكرة”
ومع ذلك، فإن فلسفة الحياة التي اكتسبها رين شياو سو من العيش في البرية كانت أن اللطف هو الضعف نفسه.
1- عظم الشظية وقصبة الساق هما العظام الموجودة من الركبة إلى الكعب.
ثم قال لو يوان للمدرب “ابذل قصارى جهدك ولا تسمح له بشل حركتك”
كان الوقت مبكرًا جدًا عندما عاد رين شياو إلى منزله ليلًا. لا يزال من الممكن سماع صوت الأشخاص الذين يلعبون لعبة ما جونغ في الشوارع. بدا أن سكان المعقل لم ينزعجوا من الحرب في الخارج لأنهم قد انتصروا بالفعل.
أجاب المدرب “حسنًا”
بعد أن تقدم الاثنان إلى موقعهما، أخبرهما لو يوان فجأة أن يبدآ. كان المدرب على وشك أن يستدير لتثبيت رين شياو سو، لكنه اكتشف أن رين شياو سو قد أمسك ساقه بالفعل!
عندما دخل رين شياو سو إلى الزقاق، وجد آن يوشيان جالسًا داخل ساحة صغيرة. كان يلعب لعبة ما جونغ مع سيدتين كبيرتين ورجل عجوز، وكانوا جميعًا منغمسين تمامًا في اللعبة.
قبل أن يتمكن المدرب من رد الفعل، شعر بجسده بالكامل يتم دفعه على الأرض وبساقه مثبتة بإحكام في ذراعي رين شياو سو. ليس ذلك فحسب، بعد أن شل رين شياو سو حركته، حاول دون وعي أن يضرب ضلوع المدرب بيده الحرة. كان رين شياو سو ينهي قدرة خصمه على القتال.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ثم قال لو يوان للمدرب “ابذل قصارى جهدك ولا تسمح له بشل حركتك”
بدأ المدرب بالتعرق. كان الأمر كما لو كان على وشك تجربة شيء مرعب.
2- إحدى قطع ما جونغ
صرخ لو يوان على عجل “توقف، توقف، توقف!”
أومأ رين شياو سو برأسه وقال “حسنًا، لن أبذل الكثير من القوة”
حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أن المدرب لم يستطع الرد. لقد كاد أن يموت من لكمة رين شياو سو.
ثم وقف آن يوشيان وذهب إلى رين شياو سو. “ما الذي تفعله هنا؟”
فقط لو يوان من رأى ذلك بوضوح. إذا قام رين شياو سو بضربه، فمن المحتمل أن يصبح المدرب معاقًا. ربما ستسبب تلك اللكمة في تمزق أعضائه وتؤدي إلى وفاته.
بجانبهم، شعر المدرب فجأة بالخجل قليلاً من تعرضه للضرب إلى درجة عدم الانتقام من قبل مثل هذا الشاب الهزيل. “سيدي، أنا -“
وقف المدرب مرة أخرى على قدميه في حالة ذهول وسمع لو يوان يقول بجدية لرين شياو سو “لماذا كنت تحاول قتله؟”
عندما سمع المدرب ذلك، بدأ العرق يتدحرج على ظهره.
“الشيء المتعلق بحركة ‘قطع الساق’ هو أنه عليك الإمساك بكاحل خصمك بمجرد أن يفقدوا التوازن. بعد ذلك، يجب عليك استغلال هذه الفرصة للاستيلاء على عضلة الساق وإنشاء عقدة بمؤخرة ركبتك لتثبيت عضلة الساق. بهذه الطريقة، يمكنك الضغط ببضع مئات من الكيلوجرامات على عظم الشظية وقصبة الساق¹ الخاصة بخصمك. على الرغم من أن قصبة الساق هي واحدة من أقوى العظام في جسم الإنسان، إلا أنه يمكنك كسرها بسهولة باستخدام هذا النوع من الضغط” بعد أن تحدث لو يوان، دعا مدربًا للتدرب مع رين شياو سو.
قال رين شياو سو “بصوتك العالي ذاك، كان بإمكاني سماعك تصرخ ‘تسعة خيزران’ من على بعد شارعين!”
فكر رين شياو سو للحظة وقال “في الواقع، لم أكن لألكمه بشكل حقيقي. لكنني اعتقدت أنني إذا ثبتت عدوي فقط، فسوف أبدو ضعيفًا”
أومأ رين شياو سو برأسه وقال “حسنًا، لن أبذل الكثير من القوة”
“أنت تقول إنها علامة ضعف إذا جعلت خصمك عرضة للخطر ولكن لم تقتله؟” كان للو يوان نظرة غريبة على وجهه.
“حسنًا، الأمر ليس كذلك” قال رين شياو سو “الأعداء الذين واجهتهم في البرية سيقاتلون حتى الموت. لا توجد نتيجة أخرى. لذلك اعتقدت أنه لن يكفي كسر ساق واحدة فقط. ماذا لو كان لدى الخصم سلاح في يده وأطلقه نحوي؟ سأموت بالتأكيد!”
قال رين شياو سو “بصوتك العالي ذاك، كان بإمكاني سماعك تصرخ ‘تسعة خيزران’ من على بعد شارعين!”
صمت لو يوان لبعض الوقت. عندما نشأ في المعقل، علمته الحضارة هنا أن يظهر الرحمة للآخرين ويحل النزاعات سلمياً.
ومع ذلك، فإن فلسفة الحياة التي اكتسبها رين شياو سو من العيش في البرية كانت أن اللطف هو الضعف نفسه.
فجأة، سمع رين شياو سو صوتًا مألوفًا قادمًا من زقاق صغير. “تسعة خيزران²!”
اعتقد لو يوان أنه نظرًا لأنه كان كائنًا خارقًا أيضًا، يجب أن تكون قوته مساوية إلى حد ما لقوة رين شياو سو. لكن لدهشته، فقد بالغ في تقدير نفسه وقلل من شأن رين شياو سو.
قبل أن يتمكن المدرب من رد الفعل، شعر بجسده بالكامل يتم دفعه على الأرض وبساقه مثبتة بإحكام في ذراعي رين شياو سو. ليس ذلك فحسب، بعد أن شل رين شياو سو حركته، حاول دون وعي أن يضرب ضلوع المدرب بيده الحرة. كان رين شياو سو ينهي قدرة خصمه على القتال.
بجانبهم، شعر المدرب فجأة بالخجل قليلاً من تعرضه للضرب إلى درجة عدم الانتقام من قبل مثل هذا الشاب الهزيل. “سيدي، أنا -“
فقط كيف يمكن أن يكون غبيا لهاته الدرجة؟
“لا بأس” ابتسم لو يوان ولوح به. “انها ليست غلطتك. دعني أتدرب معه بدلاً من ذلك. بهذه الطريقة، سيكون كل شيء على ما يرام. يمكنك أيضًا اغتنام الفرصة للمراقبة من الخطوط الجانبية ومشاهدة قوة الكائنات الخارقة”
تفاجأ يوشيان عندما رأى رين شياو سو. قال للرجل العجوز والسيدتان “انتظروني قليلاً من فضلكم. صديقي يبحث عني”
أومأ رين شياو سو برأسه وقال “حسنًا، لن أبذل الكثير من القوة”
بعد أن قال ذلك، ذهب لو يوان للقتال مع رين شياو سو. بعد كل شيء، سيكون المدربون العاديون مثل الألعاب في مواجهة رين شياو سو. لم يكونوا مؤهلين للقتال معه على الإطلاق.
ثم وقف آن يوشيان وذهب إلى رين شياو سو. “ما الذي تفعله هنا؟”
أخيرًا تنفس المدرب الصعداء. إذن كان هذا الشاب كائنًا خارقا. لا عجب أنه لم يكن ندا له. بدا الأمر وكأنه لم يكن بإمكانه سوى السماح للمالك بالقتال معه شخصيًا.
“حسنًا، الأمر ليس كذلك” قال رين شياو سو “الأعداء الذين واجهتهم في البرية سيقاتلون حتى الموت. لا توجد نتيجة أخرى. لذلك اعتقدت أنه لن يكفي كسر ساق واحدة فقط. ماذا لو كان لدى الخصم سلاح في يده وأطلقه نحوي؟ سأموت بالتأكيد!”
“حسنًا، سننهي درس اليوم هنا إذن”. قال لو يوان “تذكر أن تأتي كل ليلة. إذا كان لديك شيء آخر لتفعله، فاتصل بي وأخبرني. الصغير لي، رجاء دوّن رقم هاتفنا له”
بعد عشر دقائق، صفع لو يوان الأرض. “دعني أذهب، دعني أذهب! لقد خسرت، خسرت! هذا مؤلم، مؤلم حقًا!”
الفصل ثلاثمائة وثمانية عشر – تعال إلى هنا وساعدني!
كان المدرب مذهولاً. عندما نهض لو يوان من الأرض، قال لرين شياو سو بجدية “عليك أن تتعلم كيف تتحكم في قوتك. تذكر، نحن نساعدك فقط على فهم نقاط ضعف مفاصل جسم الإنسان تمامًا من خلال إظهار هذه التقنيات لك. ليست هناك حاجة لك لممارسة الكثير من القوة”
فجأة، سمع رين شياو سو صوتًا مألوفًا قادمًا من زقاق صغير. “تسعة خيزران²!”
اعتقد لو يوان أنه نظرًا لأنه كان كائنًا خارقًا أيضًا، يجب أن تكون قوته مساوية إلى حد ما لقوة رين شياو سو. لكن لدهشته، فقد بالغ في تقدير نفسه وقلل من شأن رين شياو سو.
بعد أن غادر رين شياو سو، أمسك لو يوان بخصره وقال “تعال إلى هنا وساعدني”
أومأ رين شياو سو برأسه وقال “حسنًا، لن أبذل الكثير من القوة”
اعتاد رين شياو سو على الاعتقاد بأن الأشخاص الذين يعيشون في المعقل سيتركون أبوابهم مفتوحة في الليل ولن يسرق أحد ممتلكاتهم لأن الجميع يثقون ببعضهم البعض. ولكن بعد دخوله إلى المعقل، وجد أن ذلك ليس صحيحًا.
كانت الدائرة الاجتماعية لسكان المعاقل مماثلة لهيكل المدينة، ومعظمهم لم يغامر بالخروج أيضًا. شعر رين شياو سو أن هؤلاء الأشخاص كانوا أشبه بفئة أعلى من اللاجئين، حيث لا يزال يتعين على الجميع خدمة المنظمة بطريقة ما وعيش حياة ممتلئة كل يوم. كان الأمر فقط هو أن مجموعة واحدة كان عليها أن تكسب لقمة العيش في البرية بينما كان على المجموعة الأخرى أن تفعل ذلك داخل المعقل.
“حسنًا، سننهي درس اليوم هنا إذن”. قال لو يوان “تذكر أن تأتي كل ليلة. إذا كان لديك شيء آخر لتفعله، فاتصل بي وأخبرني. الصغير لي، رجاء دوّن رقم هاتفنا له”
بعد أن تقدم الاثنان إلى موقعهما، أخبرهما لو يوان فجأة أن يبدآ. كان المدرب على وشك أن يستدير لتثبيت رين شياو سو، لكنه اكتشف أن رين شياو سو قد أمسك ساقه بالفعل!
بعد أن غادر رين شياو سو، أمسك لو يوان بخصره وقال “تعال إلى هنا وساعدني”
سأل المدرب بهدوء “سيدي، من هذا الشاب؟”
سأل المدرب بهدوء “سيدي، من هذا الشاب؟”
فقط لو يوان من رأى ذلك بوضوح. إذا قام رين شياو سو بضربه، فمن المحتمل أن يصبح المدرب معاقًا. ربما ستسبب تلك اللكمة في تمزق أعضائه وتؤدي إلى وفاته.
بعد التفكير في الأمر لفترة، لم يعرف لو يوان كيف يجب أن يصف هوية رين شياو سو.
كان الوقت مبكرًا جدًا عندما عاد رين شياو إلى منزله ليلًا. لا يزال من الممكن سماع صوت الأشخاص الذين يلعبون لعبة ما جونغ في الشوارع. بدا أن سكان المعقل لم ينزعجوا من الحرب في الخارج لأنهم قد انتصروا بالفعل.
قال رين شياو سو “بصوتك العالي ذاك، كان بإمكاني سماعك تصرخ ‘تسعة خيزران’ من على بعد شارعين!”
على طول الطريق، رأى أيضًا بعض العمال الذين خرجوا للتو من العمل. على الرغم من أن المعقل نص على أنه لا يمكنهم العمل إلا ثماني ساعات في اليوم، لم يشرف أحد على هذه القاعدة أو يدعمها في المصانع. نتيجة لذلك، لم يعيش الكثير من سكان المعقل حياة سعيدة.
إذا قام أي شخص بتبديل البلاط هكذا عند لعب ما جونغ مع رين شياو سو، فإنه سيقلب الطاولة في وجه خصمه.
بعد ملاحظتهم من مسافة بعيدة، لاحظ الرجل العجوز والسيدتان العجوزتان يبدّلن البلاط تحت الطاولة سراً. لكن لا يبدو أن آن يوشيان قد لاحظ أي شيء.
كانت الدائرة الاجتماعية لسكان المعاقل مماثلة لهيكل المدينة، ومعظمهم لم يغامر بالخروج أيضًا. شعر رين شياو سو أن هؤلاء الأشخاص كانوا أشبه بفئة أعلى من اللاجئين، حيث لا يزال يتعين على الجميع خدمة المنظمة بطريقة ما وعيش حياة ممتلئة كل يوم. كان الأمر فقط هو أن مجموعة واحدة كان عليها أن تكسب لقمة العيش في البرية بينما كان على المجموعة الأخرى أن تفعل ذلك داخل المعقل.
اعتاد رين شياو سو على الاعتقاد بأن الأشخاص الذين يعيشون في المعقل سيتركون أبوابهم مفتوحة في الليل ولن يسرق أحد ممتلكاتهم لأن الجميع يثقون ببعضهم البعض. ولكن بعد دخوله إلى المعقل، وجد أن ذلك ليس صحيحًا.
فجأة، سمع رين شياو سو صوتًا مألوفًا قادمًا من زقاق صغير. “تسعة خيزران²!”
تفاجأ يوشيان عندما رأى رين شياو سو. قال للرجل العجوز والسيدتان “انتظروني قليلاً من فضلكم. صديقي يبحث عني”
عندما دخل رين شياو سو إلى الزقاق، وجد آن يوشيان جالسًا داخل ساحة صغيرة. كان يلعب لعبة ما جونغ مع سيدتين كبيرتين ورجل عجوز، وكانوا جميعًا منغمسين تمامًا في اللعبة.
سأل المدرب بهدوء “سيدي، من هذا الشاب؟”
كان رين شياو سو مرتبكًا بعض الشيء. كان يعتقد أن يوشيان ربما تعرض للخداع من قبل شخص ما في وكر قمار، لذلك لم يستطع الفوز حتى مع مستوى أعلى من لعب ما جونغ. ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال على الإطلاق.
بعد ملاحظتهم من مسافة بعيدة، لاحظ الرجل العجوز والسيدتان العجوزتان يبدّلن البلاط تحت الطاولة سراً. لكن لا يبدو أن آن يوشيان قد لاحظ أي شيء.
بعد أن تقدم الاثنان إلى موقعهما، أخبرهما لو يوان فجأة أن يبدآ. كان المدرب على وشك أن يستدير لتثبيت رين شياو سو، لكنه اكتشف أن رين شياو سو قد أمسك ساقه بالفعل!
بعد أن تقدم الاثنان إلى موقعهما، أخبرهما لو يوان فجأة أن يبدآ. كان المدرب على وشك أن يستدير لتثبيت رين شياو سو، لكنه اكتشف أن رين شياو سو قد أمسك ساقه بالفعل!
فقط كيف يمكن أن يكون غبيا لهاته الدرجة؟
إذا قام أي شخص بتبديل البلاط هكذا عند لعب ما جونغ مع رين شياو سو، فإنه سيقلب الطاولة في وجه خصمه.
أجاب المدرب “حسنًا”
عندما دخل رين شياو سو إلى الزقاق، وجد آن يوشيان جالسًا داخل ساحة صغيرة. كان يلعب لعبة ما جونغ مع سيدتين كبيرتين ورجل عجوز، وكانوا جميعًا منغمسين تمامًا في اللعبة.
تفاجأ يوشيان عندما رأى رين شياو سو. قال للرجل العجوز والسيدتان “انتظروني قليلاً من فضلكم. صديقي يبحث عني”
ثم وقف آن يوشيان وذهب إلى رين شياو سو. “ما الذي تفعله هنا؟”
قال رين شياو سو “بصوتك العالي ذاك، كان بإمكاني سماعك تصرخ ‘تسعة خيزران’ من على بعد شارعين!”
بعد أن غادر رين شياو سو، أمسك لو يوان بخصره وقال “تعال إلى هنا وساعدني”
بعد أن تقدم الاثنان إلى موقعهما، أخبرهما لو يوان فجأة أن يبدآ. كان المدرب على وشك أن يستدير لتثبيت رين شياو سو، لكنه اكتشف أن رين شياو سو قد أمسك ساقه بالفعل!
1- عظم الشظية وقصبة الساق هما العظام الموجودة من الركبة إلى الكعب.
حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أن المدرب لم يستطع الرد. لقد كاد أن يموت من لكمة رين شياو سو.
2- إحدى قطع ما جونغ
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
