نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 311

الشاب في المكتبة

الشاب في المكتبة

الفصل ثلاثمائة وإحدى عشر – الشاب في المكتبة

 

 

 


 

 

أصبحت حياة رين شياو سو سلمية فجأة.  كل صباح بعد الإفطار، كان يقود وانج يوشي والطلاب الآخرين في تدريبهم البدني.  كان يدفعهم عمليا إلى أقصى حدودهم قبل أن يتوقف.

 

 

 

 

بحلول اليوم العاشر، اعتقد الرجل أن شيئًا غريبًا يحدث.  بعد فتح المكتبة في الصباح، سحب رين شياو سو.  “توقف!”

بينما كانوا يتدربون، انحنى ليو لان على الحائط وعلق  “أنتم يا رفاق تتدربون بشكل متهور للغاية هكذا.  هذه ليست بطريقة منهجية ولا علمية”

كان رين شياو سو، الذي عولج بالكامل، يتوجه إلى المكتبة كل صباح.  في المرة الأولى التي وصل فيها إلى مدخل المكتبة، أدرك أنها لم تفتح بعد.  ظلت مقفلة حتى الساعة 10 صباحًا حيث رأى أخيرًا وصول رجل في منتصف العمر بشعر أشعث.

 

 

 

ثم كتب الرجل سلسلة من الأرقام لرين شياو سو.  كان رقم هاتف منزله.

ثم تذكر رين شياو سو أن ليو لان كان قائدًا عسكريًا متمكنا، لذلك سيكون بالتأكيد ماهرًا في هذا الأمر.  نظر إلى ليو لان وقال  “لا تتكلم هكذا.  إذا قلت أن أساليبي ليست علمية، لم لا توضح لنا كيفية القيام بذلك إذن؟”

عندما رأى الرجل رين شياو سو ينتظر عند المدخل، فوجئ.  “أنت هنا للقراءة؟”

 

“نعم، نعم، نعم، أنت محق تمامًا”  قال رين شياو سو لأنه لم يكن لديه الوقت للتجادل معه.

 

نظر رين شياو سو إلى آن يوشيان متفاجئا.  “ثم ماذا يمكنني أن أفعل؟”

“هيهي” ضاقت عيون ليو لان وكشفت عن دهاء بداخلها.  “لا تحاول جذبي لتدريبهم بدلا منك.  مستحيل!”

 

 

 

 

 

قال رين شياو سو بحزم  “يمكنني مشاركة طعامنا معك”

كان وانج يوشي والطلاب الآخرون يأتون إلى المكتبة بعد ظهر كل يوم للدراسة من الساعة 1 إلى 6 مساءً.  نظرًا لعدم تمكنهم من استعارة الكتب من المكتبة، يمكنهم قراءتها هنا فقط.

 

 

 

 

“هل أنت لطيف لهاته الدرجة؟”  لم يصدق ليو لان ذلك تمامًا.

 

 

 

 

 

أصبح الاختلاف في وجباتهم واضحًا.  كان الطعام الذي قدمه اتحاد يانغ لليو لان ورجاله عبارة عن كعك مطهو على البخار وملفوف وخضروات مخللة، بينما تم إعطاء رين شياو سو ومجموعته الكثير من اللحوم لتناولها.  لم يعش رين شياو سو بشكل أكثر راحة من الآن. 

 

 

 

بينما كانوا يتدربون، انحنى ليو لان على الحائط وعلق  “أنتم يا رفاق تتدربون بشكل متهور للغاية هكذا.  هذه ليست بطريقة منهجية ولا علمية”

عندما تم وضع أفخاذ الدجاج ولحم الخنزير المطهو ​​ببطء على الطاولة، كانت الرائحة تنتشر عبر الحائط إلى الجانب الآخر.  كاد ليو لان، الذي كان في البيت المجاور، أن يبكي في تلك الأثناء!

 

 

 

 

الفصل ثلاثمائة وإحدى عشر – الشاب في المكتبة

قال رين شياو سو  “أنت مسؤول عن وضع خطط التدريب لهم والإشراف على تدريبهم.  ثم يمكنك أنت ورجالك القدوم لتناول الطعام معًا كل يوم”

تفاجأ رين شياو سو.  “ما الأمر؟”

 

 

 

 

لم يكن هناك سوى أربعة أشخاص في الجوار، بما في ذلك ليو لان نفسه.  جاء ليو السمين إلى هنا كممثل لاتحاد تشينغ للمفاوضات، لذلك لم يستطع إحضار الكثير من الناس معه.  على هذا النحو، قدر رين شياو سو الأمر وشعر أنه لا ينبغي أن يكون هناك مشكلة كبيرة في مشاركة بعض الطعام معهم.

 

 

ومع ذلك، كانت الخطة في النهاية مجرد خطة.

 

كان وانج يوشي والطلاب الآخرون يأتون إلى المكتبة بعد ظهر كل يوم للدراسة من الساعة 1 إلى 6 مساءً.  نظرًا لعدم تمكنهم من استعارة الكتب من المكتبة، يمكنهم قراءتها هنا فقط.

فرك ليو لان يديه بابتهاج وقال  “أشعر بالسوء حيال ذلك، لكنني لا أفعل هذا من أجل طعامك.  بصفتي الأخ الأكبر لقائد اتحاد تشينغ، هل سأفتقر إلى هذا القدر القليل من الطعام؟ أردت فقط مساعدتكم جميعًا لأنني اعتقدت أن خطة التدريب لم تكن منهجية على الإطلاق!”

ثم كتب الرجل سلسلة من الأرقام لرين شياو سو.  كان رقم هاتف منزله.

 

فرك ليو لان يديه بابتهاج وقال  “أشعر بالسوء حيال ذلك، لكنني لا أفعل هذا من أجل طعامك.  بصفتي الأخ الأكبر لقائد اتحاد تشينغ، هل سأفتقر إلى هذا القدر القليل من الطعام؟ أردت فقط مساعدتكم جميعًا لأنني اعتقدت أن خطة التدريب لم تكن منهجية على الإطلاق!”

 

ثم تذكر رين شياو سو أن ليو لان كان قائدًا عسكريًا متمكنا، لذلك سيكون بالتأكيد ماهرًا في هذا الأمر.  نظر إلى ليو لان وقال  “لا تتكلم هكذا.  إذا قلت أن أساليبي ليست علمية، لم لا توضح لنا كيفية القيام بذلك إذن؟”

“نعم، نعم، نعم، أنت محق تمامًا”  قال رين شياو سو لأنه لم يكن لديه الوقت للتجادل معه.

 

 

 

 

قال رين شياو سو بحزم  “يمكنني مشاركة طعامنا معك”

“لكن لدي فضول بعض الشيء.  على ماذا تدربهم؟”  سأل ليو لان.  “إذا كنت لا تخطط للسماح لهم بالانضمام إلى الجيش، فلن يكون تدريب قوتهم هذا مفيدًا لهم على الإطلاق.  بدون نظام مناسب للتدريب، لن تكون قوة الفرد قادرة أبدًا على مواجهة قوة كائن خارق”

كان وانج يوشي والطلاب الآخرون يأتون إلى المكتبة بعد ظهر كل يوم للدراسة من الساعة 1 إلى 6 مساءً.  نظرًا لعدم تمكنهم من استعارة الكتب من المكتبة، يمكنهم قراءتها هنا فقط.

 

 

 

قال رين شياو سو بحزم  “يمكنني مشاركة طعامنا معك”

تجاهله رين شياو سو.  لا يمكن أن يقول أنه كان يفعل ذلك حتى يتمكن وانج يوشي والآخرون من أخذ المزيد من الآلات النانوية في أجسادهم في المستقبل، أليس كذلك؟

تجاهله رين شياو سو.  لا يمكن أن يقول أنه كان يفعل ذلك حتى يتمكن وانج يوشي والآخرون من أخذ المزيد من الآلات النانوية في أجسادهم في المستقبل، أليس كذلك؟

 

 

 

 

في الواقع، أهمية تدريبهم لن تكون كبيرة إذا لم يكن لديهم الآلات النانوية.  لكن السبب الذي جعل رين شياو سو يدربهم هو حتى يتمكنوا من التحكم بشكل أفضل في الآلات النانوية في المستقبل.  سيتعين عليهم على الأقل تقليل التأخير إلى أقل من 0.1 ثانية حتى يصبحوا فعالين في القتال.

في اليوم الثالث، كان الأمر نفسه.

 

 

 

 

إذا حصل على دعم ثمانية ‘جنود نانو’، فسيكون ذلك مستوى كبير من القوة القتالية.  إلى جانب ذلك، سيكون هناك أكثر من ثمانيتخم إذا كان من بينهم يان ليو يوان ولي تشينغ شينغ والآخرين.  حتى الطالبات بدأن في تدريب أنفسهن بشكل عفوي.

 

 

 

 

“سأكون صادقا معك”  قال الرجل  “لم يكن من السهل علي ادخار بعض المال لشراء هذه الوظيفة في الخدمة المدنية.  سمعت أن وظيفة أمين المكتبة سهلة، ولن أضطر إلى العمل من الفجر حتى الغسق.  ولكن منذ وصولك، بدا الأمر وكأن عليّ أن أبذل قصارى جهدي كما كنت قبل عشر سنوات!”

في البداية، لم يكن رين شياو يخطط للسماح للطالبات بالمشاركة في المعركة.  ولكن بعد أن عانين من الكثير من المصاعب، تطورن أيضًا كثيرًا.

 

 

 

 

 

أما بالنسبة للمكان الذي ستأتي منه الآلات النانوية، فسيتعين على رين شياو سو إيجاد طريقة للحصول عليها.  ألم يكن اتحاد يانغ يصنع الآلات النانوية كذلك؟ نظرًا لأن القصر يمكنه إعادة ضبط الآلات النانوية لاتحاد لي، فيمكنه بالتأكيد إعادة ضبط آلات اتحاد يانغ أيضًا.

عندما رأى الرجل رين شياو سو ينتظر عند المدخل، فوجئ.  “أنت هنا للقراءة؟”

 

 

 

 

كان رين شياو سو، الذي عولج بالكامل، يتوجه إلى المكتبة كل صباح.  في المرة الأولى التي وصل فيها إلى مدخل المكتبة، أدرك أنها لم تفتح بعد.  ظلت مقفلة حتى الساعة 10 صباحًا حيث رأى أخيرًا وصول رجل في منتصف العمر بشعر أشعث.

الفصل ثلاثمائة وإحدى عشر – الشاب في المكتبة

 

 

 

 

عندما رأى الرجل رين شياو سو ينتظر عند المدخل، فوجئ.  “أنت هنا للقراءة؟”

 

 

 

 

 

“هذا صحيح”  أومأ رين شياو سو.  “ألا تشير اللافتة هنا إلى أن المكتبة تفتح في الساعة 08:30 صباحًا؟”

 

 

 

 

 

“أوه”  قال الرجل  “عادة ما يبدأ الناس القدوم في فترة ما بعد الظهر فقط، وهناك عدد قليل جدًا من زوار المكتبة أيضًا.  لذلك لا يهم حقًا إن تأخرت قليلاً.  ما رأيك بهذا؟ إذا أتيتَ مبكرًا في المستقبل، فاتصل بي مقدمًا وسأكون هنا لفتح الباب لك”

 

 

ومع ذلك، كانت الخطة في النهاية مجرد خطة.

 

 

ثم كتب الرجل سلسلة من الأرقام لرين شياو سو.  كان رقم هاتف منزله.

 

 

وضع رين شياو سو ورقة نقدية من فئة 10 يوان في يد آن يوشيان.  “اذهب وتناول الإفطار.  لن أنضم إليك لأنه لا يزال لدي الكثير من الكتب التي أريد قراءتها”

 

 

كان رين شياو سو في حيرة من أمره.  لماذا كان هذا مختلفًا تمامًا عما وصفه وانغ يوشي؟ يبدو أنه يمكن لأي شخص الدخول وقراءة أي كتب يريدها بمستوى الأمان الحالي للمكتبة.  هل كانت هناك حاجة لبطاقة مكتبة؟

 

 

 

 

 

في غضون ذلك، تساءل الرجل من أين جاء هذا الطفل.  هل تعهد فجأة بالدراسة الجادة الآن بعد أن حلت عطلة الشتاء، على أمل أن يسعى جاهداً ليصبح شخصا مفيدًا لمعقله في المستقبل؟ من المحتمل أن يهدأ حماسه بعد أيام قليلة، أليس كذلك؟

 

 

 

 

ثم كتب الرجل سلسلة من الأرقام لرين شياو سو.  كان رقم هاتف منزله.

هذا ما حدث لطفل جاره.  خلال الإجازات، كان يضع الكثير من خطط الدروس لنفسه.  إذا سار كل شيء وفقًا للخطة، فسيصبح الطفل بالتأكيد خبيرًا أكاديميًا من جيله ويساهم في تحسين البشرية.

 

 

 

 

 

ومع ذلك، كانت الخطة في النهاية مجرد خطة.

 

 

 

 

كان رين شياو سو في حيرة من أمره.  لماذا كان هذا مختلفًا تمامًا عما وصفه وانغ يوشي؟ يبدو أنه يمكن لأي شخص الدخول وقراءة أي كتب يريدها بمستوى الأمان الحالي للمكتبة.  هل كانت هناك حاجة لبطاقة مكتبة؟

عندما تم بناء المكتبة لأول مرة، قام اتحاد يانغ بنشر جنود لحراستها.  كان هذا لمنع الناس من سرقة الكتب.  لكن في وقت لاحق، أدركوا أن سكان المعقل لم يكونوا مهتمين حتى بقراءة الكتب بعد تخرجهم من المدرسة الثانوية.  على العكس من ذلك، عندما أصدر أحد المشاهير أغنية جديدة في المعقل، كانت حشود من الناس تتجمع لحضور الحفل.

قال الرجل، الذي أحاطت الهالات السوداء عيناه بعد أن لعب ما هونغ طوال الليل، بينما يصر على أسنانه  “لقد كنت تأتي إلى هنا كل يوم.  ألا تحتاج للراحة؟”

 

 

 

قال رين شياو سو بحزم  “يمكنني مشاركة طعامنا معك”

بمرور الوقت، لم يتبق هنا سوى رجل في منتصف العمر لرعاية المكتبة.

 

في اليوم الثالث، كان الأمر نفسه.

 

 

في اليوم التالي، استيقظ رين شياو سو على الساعة 7 صباحًا وأجرى مكالمة للرجل لجعله يفتح المكتبة لمنع حدوث حالة الأمس مرة أخرى.

تفاجأ رين شياو سو.  “ما الأمر؟”

 

 

 

شعر رين شياو أنه كان أسوأ في الدراسة من وانج يوشي والطلاب الآخرين، لذلك كان عليه أن يقضي ضعف الوقت في محاولة تعويض ذلك.

في اليوم الثالث، كان الأمر نفسه.

 

 

فحص رين شياو سو آن يوشيان.  “هل أنت فقير لدرجة أنك لا تملك حتى المال لتناول الإفطار؟”

 

 

بحلول اليوم العاشر، اعتقد الرجل أن شيئًا غريبًا يحدث.  بعد فتح المكتبة في الصباح، سحب رين شياو سو.  “توقف!”

 

 

في اليوم الثالث، كان الأمر نفسه.

 

 

تفاجأ رين شياو سو.  “ما الأمر؟”

 

 

كان رين شياو سو، الذي عولج بالكامل، يتوجه إلى المكتبة كل صباح.  في المرة الأولى التي وصل فيها إلى مدخل المكتبة، أدرك أنها لم تفتح بعد.  ظلت مقفلة حتى الساعة 10 صباحًا حيث رأى أخيرًا وصول رجل في منتصف العمر بشعر أشعث.

 

 

قال الرجل، الذي أحاطت الهالات السوداء عيناه بعد أن لعب ما هونغ طوال الليل، بينما يصر على أسنانه  “لقد كنت تأتي إلى هنا كل يوم.  ألا تحتاج للراحة؟”

 

 

 

 

 

“ليس الأمر وكأن قراءة الكتب تجعلني أشعر بالتعب”  كان رين شياو مرتبكًا.  “فلماذا أحتاج إلى الراحة؟”

 

 

 

 

 

“سأكون صادقا معك”  قال الرجل  “لم يكن من السهل علي ادخار بعض المال لشراء هذه الوظيفة في الخدمة المدنية.  سمعت أن وظيفة أمين المكتبة سهلة، ولن أضطر إلى العمل من الفجر حتى الغسق.  ولكن منذ وصولك، بدا الأمر وكأن عليّ أن أبذل قصارى جهدي كما كنت قبل عشر سنوات!”

 

 

 

 

 

نظر رين شياو سو إلى آن يوشيان متفاجئا.  “ثم ماذا يمكنني أن أفعل؟”

 

 

 

 

 

“ألا تعتقد أنك يجب أن تقوم بعزيمتي على إفطار؟”  قال يوشيان بتعبير مظلم.

بمرور الوقت، لم يتبق هنا سوى رجل في منتصف العمر لرعاية المكتبة.

 

 

 

ثم تذكر رين شياو سو أن ليو لان كان قائدًا عسكريًا متمكنا، لذلك سيكون بالتأكيد ماهرًا في هذا الأمر.  نظر إلى ليو لان وقال  “لا تتكلم هكذا.  إذا قلت أن أساليبي ليست علمية، لم لا توضح لنا كيفية القيام بذلك إذن؟”

فحص رين شياو سو آن يوشيان.  “هل أنت فقير لدرجة أنك لا تملك حتى المال لتناول الإفطار؟”

 

 

 

 

 

“هاهاها”  ضحك أحد يوقيان طويلاً وبشدة.  “أيها الفتى، كيف تجرؤ على القول أنني لا أملك ما يكفي من المال لتناول الإفطار؟ على الرغم من أنك لا يمكن أن تكون أكثر مخطئا كثيرا بشأن ذلك …”

 

 

ثم تذكر رين شياو سو أن ليو لان كان قائدًا عسكريًا متمكنا، لذلك سيكون بالتأكيد ماهرًا في هذا الأمر.  نظر إلى ليو لان وقال  “لا تتكلم هكذا.  إذا قلت أن أساليبي ليست علمية، لم لا توضح لنا كيفية القيام بذلك إذن؟”

 

 

وضع رين شياو سو ورقة نقدية من فئة 10 يوان في يد آن يوشيان.  “اذهب وتناول الإفطار.  لن أنضم إليك لأنه لا يزال لدي الكثير من الكتب التي أريد قراءتها”

“أوه”  قال الرجل  “عادة ما يبدأ الناس القدوم في فترة ما بعد الظهر فقط، وهناك عدد قليل جدًا من زوار المكتبة أيضًا.  لذلك لا يهم حقًا إن تأخرت قليلاً.  ما رأيك بهذا؟ إذا أتيتَ مبكرًا في المستقبل، فاتصل بي مقدمًا وسأكون هنا لفتح الباب لك”

 

 

 

 

كان وانج يوشي والطلاب الآخرون يأتون إلى المكتبة بعد ظهر كل يوم للدراسة من الساعة 1 إلى 6 مساءً.  نظرًا لعدم تمكنهم من استعارة الكتب من المكتبة، يمكنهم قراءتها هنا فقط.

 

 

 

 

 

شعر رين شياو أنه كان أسوأ في الدراسة من وانج يوشي والطلاب الآخرين، لذلك كان عليه أن يقضي ضعف الوقت في محاولة تعويض ذلك.

 

 

ثم كتب الرجل سلسلة من الأرقام لرين شياو سو.  كان رقم هاتف منزله.

 

 

عندما عاد آن يوشيان إلى المكتبة بعد الإفطار، ذهب عمدا للاطمئنان على رين شياو سو.  في المكتبة الضخمة، كان رين شياو هو الشخص الوحيد الذي كان يجلس بهدوء على طاولة.  كان تقليب الصفحات من وقت لآخر هو الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه في المكتبة بأكملها.

شعر رين شياو أنه كان أسوأ في الدراسة من وانج يوشي والطلاب الآخرين، لذلك كان عليه أن يقضي ضعف الوقت في محاولة تعويض ذلك.

 

 

 

 

 

“لكن لدي فضول بعض الشيء.  على ماذا تدربهم؟”  سأل ليو لان.  “إذا كنت لا تخطط للسماح لهم بالانضمام إلى الجيش، فلن يكون تدريب قوتهم هذا مفيدًا لهم على الإطلاق.  بدون نظام مناسب للتدريب، لن تكون قوة الفرد قادرة أبدًا على مواجهة قوة كائن خارق”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط