التوجه شمالًا إلى المعقل 88
الفصل ثلاثمائة وثلاثة – التوجه شمالاً إلى معقل 88
لم تستقل يانغ شياو جين مركبة الطرق الوعرة لكنها تبعت رين شياو سو والآخرين في شاحنة النقل العسكرية. عبست ليو شينيو وهي جالسة في مقعد السائق بمركبة الطرق الوعرة وحدها. ومع ذلك، لم تقل أي شيء في النهاية.
أحصت يانغ شياو جين عدد الأشخاص في مجموعة رين شياو سو ثم قالت للمقدم “سأستقل إحدى شاحنات النقل الخاصة بك”
لا أحد في مخيم اللاجئين استطاع فهم ما حدث للتو. لماذا أتت فتاة فجأة إلى هنا تبحث عن شخص ما؟ علاوة على ذلك، بدا الأمر كما لو كان على مقدم اتحاد يانغ التحدث معها بأدب. هل يمكن أن تكون عضوا أساسي في اتحاد يانغ؟ ولكن ما هو الاسم الذي ذكرته الفتاة للتو؟ رين شياو سو؟
إلى جانبهم، قال يان ليو يوان “لقد عانى من 17 كسرًا في جميع أنحاء جسده، واحتوت أربع مناطق على عظام مفتتة”
سمعوا يانغ شياو جين تكرر “هل لديكم شخص هنا اسمه رين شياو سو أو يان ليو يوان؟ أنا هنا لأخذهم معي”
لا يستطع الهاربون الشعور بشيء سوى الحسد. هل كانت هنا في الواقع لأخذ هؤلاء الأشخاص بعيدًا؟ من الطريقة التي تحدثت بها، بدا أنه سيكون شيئًا جيدًا أن تأخذهم بعيدًا.
انتظر دقيقة! لم يكن الهاربون على دراية باسم رين شياو سو لأنه كان مستلقيًا ويتعافى من إصاباته طوال هذا الوقت، لذلك لم يكن له حضور كبير في أذهانهم. لكنهم كانوا جميعًا على دراية باسم يان ليو يوان!
قالت يانغ شياو جين للمقدم “أريد أن آخذ هؤلاء الناس بعيدًا. أرجو أن تهتم بالأوراق اللازمة”
مشت يانغ شياو جين إلى رين شياو سو وفحصته بعينيها من الأعلى إلى أخمص القدمين. كانت لا تزال ترتدي قبعتها كالمعتاد، ولم تغير الزي الرياضي أيضًا. “هل أنت مصاب؟”
“الأخت الكبرى شياو جين، نحن هنا” صرخ يان ليو يوان ورفع يده.
سمعوا يانغ شياو جين تكرر “هل لديكم شخص هنا اسمه رين شياو سو أو يان ليو يوان؟ أنا هنا لأخذهم معي”
ثم سأل المقدم “إلى أين تخططين الذهاب؟”
أضاءت عيون يانغ شياو جين. لم تكن تتوقع حقًا العثور على رين شياو سو والآخرين هنا.
سألت يانغ شياو جين بهدوء “هل تلمح أن صديقي جاسوس؟ إذن ماذا يجعلني هذا؟ إنهم من اتحاد يانغ أيضًا. كل ما في الأمر أنك لا تعرفهم على مستواك. هل ما زلت ترغب في اعتقالهم؟”
كان الكثير من الناس بين رين شياو سو ويانغ شياو جين. ولكن عندما مشت يانغ شياو جين إلى رين شياو سو، افترق الهاربون مثل البحر. كان المكان وكأنه خشبة مسرح، وكان الشخصان على طرفي المسرح هما النجمان هذه الليلة.
لم يكن لدى يانغ شياو جين أي خيار سوى اتباع ليو شينيو ومغادرة ساحة المعركة عندما أحاطت بها التجارب في المعقل 108. عندما عادت للبحث عن رين شياو سو، لم تستطع العثور عليه مطلقا. لم تكن تعرف إلى أين فر رين شياو سو والآخرون.
انتظر دقيقة! لم يكن الهاربون على دراية باسم رين شياو سو لأنه كان مستلقيًا ويتعافى من إصاباته طوال هذا الوقت، لذلك لم يكن له حضور كبير في أذهانهم. لكنهم كانوا جميعًا على دراية باسم يان ليو يوان!
بعد السفر إلى الشمال لبعض الوقت، كانت يانغ شياو جين لا تزال غاضبًا من هذا الأمر. عندما سمعت أن هناك مخيمًا للاجئين يتم بناؤه هنا، قررت المجيء لتجربة حظها.
نظر رين شياو سو إلى يان ليو يوان وسأل بصوت منخفض “أنت لم تتمنى أو تلعن، أليس كذلك؟”
“لن أجرؤ” خفض المقدم صوته. التفت إلى الجندي الذي بجانبه وقال “أطلق سراحهم!”
لم تستقل يانغ شياو جين مركبة الطرق الوعرة لكنها تبعت رين شياو سو والآخرين في شاحنة النقل العسكرية. عبست ليو شينيو وهي جالسة في مقعد السائق بمركبة الطرق الوعرة وحدها. ومع ذلك، لم تقل أي شيء في النهاية.
أثناء فرارهم، شعر الهاربون بغيرة شديدة بالفعل من مجموعة رين شياو سو بسبب تناولهم الطعام. في وقت لاحق في مخيم اللاجئين، تم تخفيف هذه الغيرة عندما فكروا كيف كانوا جميعًا أسرى. لكن الجميع أدرك في هذه اللحظة أن الأمر لم يكن كذلك على الإطلاق!
“لا” هز يان ليو يوان رأسه.
“لا” هز يان ليو يوان رأسه.
في لحظة حرجة مثل هذه، وصلت يانغ شياو جين وليو شينيو فجأة إلى هنا بعد قيادة مركبة الطرق الوعرة في ظلام الليل.
كان الكثير من الناس بين رين شياو سو ويانغ شياو جين. ولكن عندما مشت يانغ شياو جين إلى رين شياو سو، افترق الهاربون مثل البحر. كان المكان وكأنه خشبة مسرح، وكان الشخصان على طرفي المسرح هما النجمان هذه الليلة.
مشت يانغ شياو جين إلى رين شياو سو وفحصته بعينيها من الأعلى إلى أخمص القدمين. كانت لا تزال ترتدي قبعتها كالمعتاد، ولم تغير الزي الرياضي أيضًا. “هل أنت مصاب؟”
فجأة قال رين شياو سو “ما هي العلاقة بين المخربين واتحاد يانغ؟”
“مم” أومأ رين شياو سو برأسه وقال “لقد تلقيت عن طريق الخطأ انفجارًا من قذيفة آر بي جي أطلقها اتحاد لي”
سقط فك المقدم العقيد. قال لنفسه “لابد أنك تتبجح، أليس كذلك؟ كيف يمكن لأي شخص أن يظل واقفاً بعد تعرضه لأضرار من آر بي جي؟ من تعتقد نفسك؟” ومع ذلك، ذكر نفسه بهوية يانغ شياو جين، لذلك بدا حديث رين شياو سو مفهومًا إلى حد ما.
قالت يانغ شياو جين للمقدم “أريد أن آخذ هؤلاء الناس بعيدًا. أرجو أن تهتم بالأوراق اللازمة”
تساءل رين شياو سو “هل الأيديولوجية الكامنة وراء المخربين هي حقًا لدعم السلام؟”
قال المقدم “نحقق حاليًا في قضية تجسس، وهؤلاء الأشخاص هم المشتبه بهم الرئيسيون” على الرغم من أنه كان مهذبًا جدًا ليانغ شياو جين، إلا أن العمل كان لا يزال عملاً.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أضاءت عيون يانغ شياو جين. لم تكن تتوقع حقًا العثور على رين شياو سو والآخرين هنا.
سألت يانغ شياو جين بهدوء “هل تلمح أن صديقي جاسوس؟ إذن ماذا يجعلني هذا؟ إنهم من اتحاد يانغ أيضًا. كل ما في الأمر أنك لا تعرفهم على مستواك. هل ما زلت ترغب في اعتقالهم؟”
قالت يانغ شياو جين “لن يكون هناك أي خطر في التوجه شمالًا، لذا استرح جيدًا واسترد عافيتك”
“لن أجرؤ” خفض المقدم صوته. التفت إلى الجندي الذي بجانبه وقال “أطلق سراحهم!”
قال المقدم “نحقق حاليًا في قضية تجسس، وهؤلاء الأشخاص هم المشتبه بهم الرئيسيون” على الرغم من أنه كان مهذبًا جدًا ليانغ شياو جين، إلا أن العمل كان لا يزال عملاً.
كان الكثير من الناس بين رين شياو سو ويانغ شياو جين. ولكن عندما مشت يانغ شياو جين إلى رين شياو سو، افترق الهاربون مثل البحر. كان المكان وكأنه خشبة مسرح، وكان الشخصان على طرفي المسرح هما النجمان هذه الليلة.
أطلق رين شياو سو الصعداء. حسنًا، بدا الأمر وكأنه قد اكتسب هوية أخرى كجزء من اتحاد يانغ. لقد أكمل المجموعة الكاملة.
أطلق رين شياو سو الصعداء. حسنًا، بدا الأمر وكأنه قد اكتسب هوية أخرى كجزء من اتحاد يانغ. لقد أكمل المجموعة الكاملة.
ومع ذلك، كانت المشكلة أن المخربين بدوا غير مهتمين بالانضمام أو التدخل في هذه الحرب. لم يسمع أي أخبار عن ظهور المخربين في ساحة المعركة بناءً على ما شاركه تانغ تشو معه.
كان يعتقد أن هوياته كانت مثل ملف سري للغاية. في غضون 50 عامًا عندما يتم الكشف عن السجلات السرية لاتحادات يانغ ولي وتشينغ، سيكون الجميع مندهشًا بالتأكيد.
ذهلت يانغ شياو جين. كانت تعتقد أن رين شياو سو لم يتعرض لإصابة خطيرة عندما رأت أنه قادر على التحرك بحرية. ولكن عندما ألقت نظرة فاحصة، أدركت أن جبهته مغطاة بالعرق.
بالطبع، لن يكون اتحاد لي موجودًا بحلول ذلك الوقت.
لا أحد في مخيم اللاجئين استطاع فهم ما حدث للتو. لماذا أتت فتاة فجأة إلى هنا تبحث عن شخص ما؟ علاوة على ذلك، بدا الأمر كما لو كان على مقدم اتحاد يانغ التحدث معها بأدب. هل يمكن أن تكون عضوا أساسي في اتحاد يانغ؟ ولكن ما هو الاسم الذي ذكرته الفتاة للتو؟ رين شياو سو؟
أصيب اللاجئون القريبون بالصدمة. من كانت هذه الفتاة من اتحاد يانغ؟ كانت غِيرتهم من رين شياو سو تصل إلى ذروتها. أليس من المفترض أن يكونوا جميعًا لاجئين؟ لماذا أصبح فجأة أعضاء أساسيين في اتحاد يانغ؟ كما أتت سيدة شابة جميلة خصيصًا لاصطحابهم في منتصف الليل!
لا أحد في مخيم اللاجئين استطاع فهم ما حدث للتو. لماذا أتت فتاة فجأة إلى هنا تبحث عن شخص ما؟ علاوة على ذلك، بدا الأمر كما لو كان على مقدم اتحاد يانغ التحدث معها بأدب. هل يمكن أن تكون عضوا أساسي في اتحاد يانغ؟ ولكن ما هو الاسم الذي ذكرته الفتاة للتو؟ رين شياو سو؟
أثناء فرارهم، شعر الهاربون بغيرة شديدة بالفعل من مجموعة رين شياو سو بسبب تناولهم الطعام. في وقت لاحق في مخيم اللاجئين، تم تخفيف هذه الغيرة عندما فكروا كيف كانوا جميعًا أسرى. لكن الجميع أدرك في هذه اللحظة أن الأمر لم يكن كذلك على الإطلاق!
في لحظة حرجة مثل هذه، وصلت يانغ شياو جين وليو شينيو فجأة إلى هنا بعد قيادة مركبة الطرق الوعرة في ظلام الليل.
أحصت يانغ شياو جين عدد الأشخاص في مجموعة رين شياو سو ثم قالت للمقدم “سأستقل إحدى شاحنات النقل الخاصة بك”
قال المقدم على عجل للجندي المجاور له “اذهب وأحضر شاحنة!”
ثم سأل المقدم “إلى أين تخططين الذهاب؟”
سقط الصمت، حيث لم يعرف أحد ماذا يقول.
أطلق رين شياو سو الصعداء. حسنًا، بدا الأمر وكأنه قد اكتسب هوية أخرى كجزء من اتحاد يانغ. لقد أكمل المجموعة الكاملة.
أجابت يانغ شياو جين “المعقل 88”
صاح المقدم “املأ خزان الوقود بالكامل!”
“الأخت الكبرى شياو جين، نحن هنا” صرخ يان ليو يوان ورفع يده.
قالت يانغ شياو جين للمقدم “أريد أن آخذ هؤلاء الناس بعيدًا. أرجو أن تهتم بالأوراق اللازمة”
على ما يبدو، كانت الرحلة من هنا إلى المعقل 88 مسافة طويلة، لدرجة أنهم اضطروا إلى ملء خزان الوقود لإكمال الرحلة.
لم تستقل يانغ شياو جين مركبة الطرق الوعرة لكنها تبعت رين شياو سو والآخرين في شاحنة النقل العسكرية. عبست ليو شينيو وهي جالسة في مقعد السائق بمركبة الطرق الوعرة وحدها. ومع ذلك، لم تقل أي شيء في النهاية.
سقط فك المقدم العقيد. قال لنفسه “لابد أنك تتبجح، أليس كذلك؟ كيف يمكن لأي شخص أن يظل واقفاً بعد تعرضه لأضرار من آر بي جي؟ من تعتقد نفسك؟” ومع ذلك، ذكر نفسه بهوية يانغ شياو جين، لذلك بدا حديث رين شياو سو مفهومًا إلى حد ما.
“الأخت الكبرى شياو جين، نحن هنا” صرخ يان ليو يوان ورفع يده.
قالت يانغ شياو جين “لن يكون هناك أي خطر في التوجه شمالًا، لذا استرح جيدًا واسترد عافيتك”
في الجزء الخلفي من الشاحنة، سألت يانغ شياو جين مرة أخرى “هل إصاباتك خطيرة؟”
“مم” أومأ رين شياو سو برأسه وقال “لقد تلقيت عن طريق الخطأ انفجارًا من قذيفة آر بي جي أطلقها اتحاد لي”
إلى جانبهم، قال يان ليو يوان “لقد عانى من 17 كسرًا في جميع أنحاء جسده، واحتوت أربع مناطق على عظام مفتتة”
أحصت يانغ شياو جين عدد الأشخاص في مجموعة رين شياو سو ثم قالت للمقدم “سأستقل إحدى شاحنات النقل الخاصة بك”
ذهلت يانغ شياو جين. كانت تعتقد أن رين شياو سو لم يتعرض لإصابة خطيرة عندما رأت أنه قادر على التحرك بحرية. ولكن عندما ألقت نظرة فاحصة، أدركت أن جبهته مغطاة بالعرق.
على الرغم من أن رين شياو سو استخدم الآلات النانوية لضبط عظامه المكسورة وقد شُفي قليلاً بالفعل، إلا أن الحركة لا تزال مؤلمة بالنسبة له. كان هذا لا مفر منه.
على الرغم من أن رين شياو سو استخدم الآلات النانوية لضبط عظامه المكسورة وقد شُفي قليلاً بالفعل، إلا أن الحركة لا تزال مؤلمة بالنسبة له. كان هذا لا مفر منه.
على الرغم من أن رين شياو سو استخدم الآلات النانوية لضبط عظامه المكسورة وقد شُفي قليلاً بالفعل، إلا أن الحركة لا تزال مؤلمة بالنسبة له. كان هذا لا مفر منه.
سقط الصمت، حيث لم يعرف أحد ماذا يقول.
نظر رين شياو سو إلى يانغ شياو جين وقال “أنا بخير. سوف أتعافى في غضون 20 يومًا أخرى أو نحو ذلك”
فجأة قال رين شياو سو “ما هي العلاقة بين المخربين واتحاد يانغ؟”
بالطبع، ما لم يقله رين شياو سو هو أنه حتى بعد مائة يوم، ستظل العظام المكسورة أكثر هشاشة من الأماكن الأخرى. لذلك، لا يزال يتعين عليه التعافي لمدة شهر أو شهرين قبل أن يتعافى تمامًا.
قالت يانغ شياو جين “لن يكون هناك أي خطر في التوجه شمالًا، لذا استرح جيدًا واسترد عافيتك”
نظر رين شياو سو إلى يان ليو يوان وسأل بصوت منخفض “أنت لم تتمنى أو تلعن، أليس كذلك؟”
سقط الصمت، حيث لم يعرف أحد ماذا يقول.
فجأة قال رين شياو سو “ما هي العلاقة بين المخربين واتحاد يانغ؟”
لقد حير هذا الأمر رين شياو سو لفترة طويلة جدًا. قالت يانغ شياو جين أن لو يوان لم يكن من المخربين ولكنه كان عضوًا في اتحاد يانغ. ومع ذلك، قام المخربون ولو يوان بمهمة معًا. علاوة على ذلك، كانت يانغ شياو جين نفسها من اتحاد يانغ. لذلك يبدو أنه لا حرج في القول بأن المخربين واتحاد يانغ نشأوا من نفس المجموعة.
ومع ذلك، كانت المشكلة أن المخربين بدوا غير مهتمين بالانضمام أو التدخل في هذه الحرب. لم يسمع أي أخبار عن ظهور المخربين في ساحة المعركة بناءً على ما شاركه تانغ تشو معه.
بالطبع، ما لم يقله رين شياو سو هو أنه حتى بعد مائة يوم، ستظل العظام المكسورة أكثر هشاشة من الأماكن الأخرى. لذلك، لا يزال يتعين عليه التعافي لمدة شهر أو شهرين قبل أن يتعافى تمامًا.
أوضحت يانغ شياو جين “مؤسس المخربين هو عمتي. ومع ذلك، مع نية اتحاد يانغ لغزو الأراضي الأجنبية التي أصبحت أقوى وأقوى في السنوات الأخيرة، فإن الاختلافات الأيديولوجية بين المخربين واتحاد يانغ قد انشقت أكثر. هناك من داخل اتحاد يانغ يدعم قضية المخربين، لكن لا يوجد الكثير منهم. لذلك لم يعد للمخربين أي مشاركة في الشؤون الداخلية لاتحاد يانغ، ولا نشارك في حروبهم”
فهم رين شياو سو شيئًا بهذا التفسير. ربما تم إنشاء المخربين بعد أن أصبحت عمة يانغ شياو جين كائنًا خارقا. في غضون ذلك، قدم لها اتحاد يانغ بعض الدعم لإنشاء المخربين.
إلى جانبهم، قال يان ليو يوان “لقد عانى من 17 كسرًا في جميع أنحاء جسده، واحتوت أربع مناطق على عظام مفتتة”
ولكن الآن بعد أن وسع الفصيل الرئيسي لاتحاد يانغ نفوذهم، وصل المخربون واتحاد يانغ إلى النقطة التي يتعين عليهم فيها الانفصال.
أوضحت يانغ شياو جين “مؤسس المخربين هو عمتي. ومع ذلك، مع نية اتحاد يانغ لغزو الأراضي الأجنبية التي أصبحت أقوى وأقوى في السنوات الأخيرة، فإن الاختلافات الأيديولوجية بين المخربين واتحاد يانغ قد انشقت أكثر. هناك من داخل اتحاد يانغ يدعم قضية المخربين، لكن لا يوجد الكثير منهم. لذلك لم يعد للمخربين أي مشاركة في الشؤون الداخلية لاتحاد يانغ، ولا نشارك في حروبهم”
تساءل رين شياو سو “هل الأيديولوجية الكامنة وراء المخربين هي حقًا لدعم السلام؟”
لم يكن لدى يانغ شياو جين أي خيار سوى اتباع ليو شينيو ومغادرة ساحة المعركة عندما أحاطت بها التجارب في المعقل 108. عندما عادت للبحث عن رين شياو سو، لم تستطع العثور عليه مطلقا. لم تكن تعرف إلى أين فر رين شياو سو والآخرون.
هزت يانغ شياو جين رأسها. “نحن لا نتطلع إلى دعم السلام ولكن لمنع أي شيء يمكن أن يدمر العالم مرة أخرى. على مر السنين، دمرنا 17 موقعًا للتجارب النووية، لكننا لم نتمكن من تحديد موقع أي من تلك التي يسيطر عليها تشينغ شين”
كان الكثير من الناس بين رين شياو سو ويانغ شياو جين. ولكن عندما مشت يانغ شياو جين إلى رين شياو سو، افترق الهاربون مثل البحر. كان المكان وكأنه خشبة مسرح، وكان الشخصان على طرفي المسرح هما النجمان هذه الليلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
