نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 258

قناص غامض

قناص غامض

الفصل مئتان وثمانية وخمسون – قناص غامض

 

 

 


 

 

 

كان ضابطي الأسلحة المقدسة هذين ماكرين.  أول شيء أرادا القيام به قبل موتهما هو عدم التسول من أجل الرحمة ولكن إغراء رين شياو سو للمجيء إلى هنا.

تذكر رين شياو سو بعناية المعلومات التي أخبره بها تانغ تشو.  ذكر تانغ تشو أن اتحاد تشينغ هزم كتيبة الأسلحة المقدسة قبل يومين، لكنه لم يذكر عدد الجنود الذين تم إسقاطهم.

بحث رين شياو سو في الثلج لبعض الوقت، لكنه أصيب بخيبة أمل بعض الشيء عندما وجد رصاصة القناص.  لم تكن الرصاصة الفضية ذات اللون الرمادي التي استخدمها المخربون.  هذه الرصاصة أيضًا لم يكن بها النمط الخاص بالآخرين الذي يحفر على كل واحدة.

 

عانى أحد ضباط كتيبة الأسلحة المقدسة من آلامه وقال صارّا على أسنانه  “من أنت!  من أنت بحق الأرض!  لماذا ترتدي زي كتيبة الأسلحة المقدسة؟”

 

 

ولكن نظرًا لأن تعاونهما كان يسير على ما يرام، لم يكن هناك سبب ليخدعه تشينغ شين وتانغ تشو.  وعلى الرغم من أن تشينغ شين كان متعجرفًا، إلا أنه كان دائمًا موثوقًا وجديرًا بالثقة.  لابد من حدوث خطب ما خلال هذه الفترة.

تفاجأ ضابطا الأسلحة المقدسة.  ماذا كان يعني؟ انتظر، فجأة تذكرا هذا.  إذن هذا الشاب الواقف أمامهما كان في الحقيقة جنديًا من الجيش الخاص؟!  ولكن لماذا كان هناك شخص مختبئ بين القوات الخاصة يمكنه السيطرة على هذه النباتات المرعبة؟  لابد أنه جاسوس!  من المؤكد أن هذا الشاب كان جاسوسا!

 

 

 

بينما كان رين شياو سو يشاهد جنديا النانو يسيران نحوه، تفاجأ برؤيتهما ينظران إلى كل شيء حولهم.  هذا لم يكن له أي معنى.

 

 

 

 

“احم، ما الذي تتحدث عنه؟  لماذا لا أفهم ما تقوله؟”  سأل رين شياو سو  “دعني أسأل مرة أخرى، أين بقية كتيبة الأسلحة المقدسة؟  هل هاجمتكم قوة غريبة؟  إذا لم يرغب أحد في الإجابة، فسوف أسأل لاحقًا”

لقد وصلا بالفعل إلى عمق أراضي اتحاد لي حيث كانت مجموعات مختلفة من قوات اتحاد لي متمركزة ومتباعدة عن بعضها بعشرة كيلومترات فقط.  لذلك لا ينبغي أن تخاف كتيبة الأسلحة المقدسة بما أنهم عادوا بالفعل إلى هنا.

 

 

 

 

 

هل من الممكن أن يكونوا قد واجهوا أعداء آخرين على طول الطريق؟

 

 

لم يقتلهم رين شياو سو على الفور لكنه توجه نحوهما بعبوس وسأل  “أين بقية كتيبة الأسلحة المقدسة؟”

 

 

انتظر لحظة، هل يمكن أن يكون لي شينتان؟  عرف رين شياو سو أن لي شينتان قد قاد لواء قتاليًا كاملاً واختفى معهم، وأنه كان يحمل ضغينة ضد اتحاد لي.  ربما قاد هذا اللواء القتالي إلى ساحة المعركة وقتل كتيبة الأسلحة المقدسة من الخلف.

 

 

 

 

 

في اللحظة التي سار فيها هذان الجنديان الجريحان من كتيبة الأسلحة المقدسة على العليق، لف رين شياو سو الفروع حولهما بإحكام.  أصيب الجنديان المصابان من كتيبة الأسلحة المقدسة بجروح خطيرة ولم يتمكنا من خوض معركة.

 

 

 

 

 

عندما تأكد رين شياو سو من عدم وجود أي شخص آخر، قفز من الثلج.  صُدم ضابطا الأسلحة المقدسة لرؤية شخص ما يخرج من الثلج.  بدا أن العليق المرعب قد تم التلاعب به من قبل شخص ما!

أومأ رين شياو سو قبل أن يقتلهما بشكل حاسم بالعليق.  كان يشك في سبب تحرك هذين الرجلين بمفردهما.  ربما يتعين عليه التوجه شمالًا قبل أن يتمكن أخيرًا من معرفة ما حدث.

 

 

 

 

لم يقتلهم رين شياو سو على الفور لكنه توجه نحوهما بعبوس وسأل  “أين بقية كتيبة الأسلحة المقدسة؟”

 

 

 

 

لكن لماذا يظهر قناص في ظروف غامضة هنا؟  هل يمكن أن يكون قناص من اتحاد تشينغ؟  لا، لا ينبغي أن يكون.  كان تانغ تشو ورجاله هم جنود اتحاد تشينغ الوحيدين الذين يقفون داخل خطوط العدو، وهو ما أكده تانغ تشو.

عانى أحد ضباط كتيبة الأسلحة المقدسة من آلامه وقال صارّا على أسنانه  “من أنت!  من أنت بحق الأرض!  لماذا ترتدي زي كتيبة الأسلحة المقدسة؟”

 

 

 

 

أصبح الكمين على كتيبة الأسلحة المقدسة أكثر سلاسة مما توقعه رين شياو سو.  لم يكن عليه فعل الكثير لأن القناص الغامض قد ساعده بالفعل في قتل 99٪ من أعدائه.

نظر رين شياو سو إلى الزي الذي كان يرتديه، ثم قال  “ألم تكن أنت من أجبرنا على المبادلة؟”

 

هل من الممكن أن يكونوا قد واجهوا أعداء آخرين على طول الطريق؟

 

 

تفاجأ ضابطا الأسلحة المقدسة.  ماذا كان يعني؟ انتظر، فجأة تذكرا هذا.  إذن هذا الشاب الواقف أمامهما كان في الحقيقة جنديًا من الجيش الخاص؟!  ولكن لماذا كان هناك شخص مختبئ بين القوات الخاصة يمكنه السيطرة على هذه النباتات المرعبة؟  لابد أنه جاسوس!  من المؤكد أن هذا الشاب كان جاسوسا!

 

 

أومأ رين شياو سو قبل أن يقتلهما بشكل حاسم بالعليق.  كان يشك في سبب تحرك هذين الرجلين بمفردهما.  ربما يتعين عليه التوجه شمالًا قبل أن يتمكن أخيرًا من معرفة ما حدث.

 

 

أدرك ضابطا الأسلحة المقدسة شيئًا.  قال أحدهما  “لقد نصب اتحاد تشينغ كمينًا لنا فقط لأنك كشفت لهم عن مكان وجودنا!”

 

 

 

 

 

“احم، ما الذي تتحدث عنه؟  لماذا لا أفهم ما تقوله؟”  سأل رين شياو سو  “دعني أسأل مرة أخرى، أين بقية كتيبة الأسلحة المقدسة؟  هل هاجمتكم قوة غريبة؟  إذا لم يرغب أحد في الإجابة، فسوف أسأل لاحقًا”

 

ومع ذلك، لم يكن رين شياو في عجلة من أمره للمغادرة بعد.  لقد حفر في الثلج لبعض الوقت قبل أن يجد عشرات أو نحو ذلك من أوراق اللعب التي كان يخفيها.

 

ألقى رين شياو سو على الفور جشعه جانبا وركض نحو الجبل الثلجي.  سيظل لديه العديد من الفرص لجمع الآلات النانوية في المستقبل.  ولكن إذا تم الكشف عن هويته، فسيكون ذلك مزعجًا للغاية.

“إنهم خلفنا بحوالي 20 كيلومترًا”  قال أحد ضباط الأسلحة المقدسة بشراسة  “إذا كانت لديك الجرأة، فاذهب وتأكد بنفسك”

هل من الممكن أن يكونوا قد واجهوا أعداء آخرين على طول الطريق؟

 

 

 

 

أومأ رين شياو سو قبل أن يقتلهما بشكل حاسم بالعليق.  كان يشك في سبب تحرك هذين الرجلين بمفردهما.  ربما يتعين عليه التوجه شمالًا قبل أن يتمكن أخيرًا من معرفة ما حدث.

 

 

لكن بالطبع، كان هذا متوقعًا.  كان يجب أن يكون هناك الكثير من القوات والقناصين من اتحاد يانغ على الخطوط الأمامية.  في هذه الأثناء، عادت يانغ شياو جين، التي كانت أيضًا عضوًا في عائلة المنظمة، إلى المنظمة لتتعافى، كيف يمكنها العودة إلى ساحة المعركة بهذه السرعة إذن؟

 

 

قام بجمع الآلات النانوية من الرجلين، ونهب المتعلقات في جيوبهما، ثم وضع البنادق في مخزنه.

نظر رين شياو سو إلى الزي الذي كان يرتديه، ثم قال  “ألم تكن أنت من أجبرنا على المبادلة؟”

 

 

 

أصبحت مساحة التخزين الخاصة به فارغة الآن بعد أن تم استهلاك الكثير من الطعام خلال الوقت الذي عادوا فيه إلى القاعدة.

أصبحت مساحة التخزين الخاصة به فارغة الآن بعد أن تم استهلاك الكثير من الطعام خلال الوقت الذي عادوا فيه إلى القاعدة.

عندما تأكد رين شياو سو من عدم وجود أي شخص آخر، قفز من الثلج.  صُدم ضابطا الأسلحة المقدسة لرؤية شخص ما يخرج من الثلج.  بدا أن العليق المرعب قد تم التلاعب به من قبل شخص ما!

 

ألقى رين شياو سو على الفور جشعه جانبا وركض نحو الجبل الثلجي.  سيظل لديه العديد من الفرص لجمع الآلات النانوية في المستقبل.  ولكن إذا تم الكشف عن هويته، فسيكون ذلك مزعجًا للغاية.

 

لكن بالطبع، كان هذا متوقعًا.  كان يجب أن يكون هناك الكثير من القوات والقناصين من اتحاد يانغ على الخطوط الأمامية.  في هذه الأثناء، عادت يانغ شياو جين، التي كانت أيضًا عضوًا في عائلة المنظمة، إلى المنظمة لتتعافى، كيف يمكنها العودة إلى ساحة المعركة بهذه السرعة إذن؟

ومع ذلك، لم يكن رين شياو في عجلة من أمره للمغادرة بعد.  لقد حفر في الثلج لبعض الوقت قبل أن يجد عشرات أو نحو ذلك من أوراق اللعب التي كان يخفيها.

“إنهم خلفنا بحوالي 20 كيلومترًا”  قال أحد ضباط الأسلحة المقدسة بشراسة  “إذا كانت لديك الجرأة، فاذهب وتأكد بنفسك”

 

 

 

لكن بالطبع، كان هذا متوقعًا.  كان يجب أن يكون هناك الكثير من القوات والقناصين من اتحاد يانغ على الخطوط الأمامية.  في هذه الأثناء، عادت يانغ شياو جين، التي كانت أيضًا عضوًا في عائلة المنظمة، إلى المنظمة لتتعافى، كيف يمكنها العودة إلى ساحة المعركة بهذه السرعة إذن؟

كان يعتقد أن العديد من جنود كتيبة الأسلحة المقدسة سيمرون على هذا الطريق، لذلك لجأ إلى استخدام بطاقات البوكر المتفجرة.  ولكن كما اتضح، لم يهدر كل جهوده فقط، بل ضيع عددًا غير قليل من رموز الامتنان من خلال زرع أكثر من عشرة بذور عليق في المنطقة.

أدرك رين شياو سو أخيرًا غرابة هذا الأمر.  عندما كان ضباط الأسلحة المقدسة يتراجعون، واجهوا قناصًا.  مات كل من في كتيبة الأسلحة المقدسة باستثناء الاثنين اللذين رآهما سابقاً!

 

لم يقتلهم رين شياو سو على الفور لكنه توجه نحوهما بعبوس وسأل  “أين بقية كتيبة الأسلحة المقدسة؟”

 

 

على الرغم من أنه تمكن من استرداد بطاقات البوكر المتفجرة، إلا أنه لم يستطع سحب العليق من الأرض بعد أن تم زرعه.

 

 

 

 

من المفترض أن يكون قد مضى بعض الوقت منذ أن أجرى القناص مهمته هنا.  لم يكن هناك سبب لبقاء القناص عند اكتمال مهمة القضاء على كتيبة الأسلحة المقدسة.

بعد أن أخرج رين شياو سو جميع بطاقات البوكر المتفجرة خاصته، اتجه شمالًا.  كان لا يزال في منطقة جبل تانتو وسيصل إلى حدود جبل فنجيي بالتوجه نحو الشمال.  لم يكن المشي على الثلج صعبًا تمامًا عليه، لكن كان عليه توخي الحذر في حال كُشف وجوده.

 

 

 

 

إذن من يمكن أن يكون؟  اتحاد يانغ!

عندما انطلق رين شياو سو، كان الصباح.  بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى جبل فنجيي، كانت فترة ما بعد الظهر قد مضت بالفعل.  ولكن بعد فترة وجيزة من تسلق التل، ذهل رين شياو سو.  رأى ضابطا من كتيبة الأسلحة المقدسة ملقى على الأرض أمامه.  كانت مساحة كبيرة من الثلج ملطخة بدمه باللون الوردي.  لم يبدو الدم وكأنه قد سال منه بل تناثر عوضاً عن ذلك!

 

 

 

 

هل من الممكن أن يكونوا قد واجهوا أعداء آخرين على طول الطريق؟

أدرك رين شياو سو أخيرًا غرابة هذا الأمر.  عندما كان ضباط الأسلحة المقدسة يتراجعون، واجهوا قناصًا.  مات كل من في كتيبة الأسلحة المقدسة باستثناء الاثنين اللذين رآهما سابقاً!

أصبحت مساحة التخزين الخاصة به فارغة الآن بعد أن تم استهلاك الكثير من الطعام خلال الوقت الذي عادوا فيه إلى القاعدة.

 

إذن من يمكن أن يكون؟  اتحاد يانغ!

 

 

قبل وفاتهما، أراد ضابطا الأسلحة المقدسة خداع رين شياو سو، الذي أدركا أنه جاسوس، للتوجه إلى ساحة المعركة حيث جهز القناص كمينا.  نظرًا لأن رين شياو كان يرتدي زي الأسلحة المقدسة، فقد ينتهي به الأمر أيضًا كهدف للقناص من خلال المجيء إلى هنا.

ألقى رين شياو سو على الفور جشعه جانبا وركض نحو الجبل الثلجي.  سيظل لديه العديد من الفرص لجمع الآلات النانوية في المستقبل.  ولكن إذا تم الكشف عن هويته، فسيكون ذلك مزعجًا للغاية.

 

“احم، ما الذي تتحدث عنه؟  لماذا لا أفهم ما تقوله؟”  سأل رين شياو سو  “دعني أسأل مرة أخرى، أين بقية كتيبة الأسلحة المقدسة؟  هل هاجمتكم قوة غريبة؟  إذا لم يرغب أحد في الإجابة، فسوف أسأل لاحقًا”

 

 

كان ضابطي الأسلحة المقدسة هذين ماكرين.  أول شيء أرادا القيام به قبل موتهما هو عدم التسول من أجل الرحمة ولكن إغراء رين شياو سو للمجيء إلى هنا.

 

 

ذهب رين شياو سو للبحث عن أي آثار لضباط الأسلحة المقدسة.  يمكنه جمع عدد غير قليل من الآلات النانوية لكل ضابط يجده.

 

 

لكن يبدو أن القناص قد غادر بالفعل.  الوقت الذي أمضاه رين شياو سو هنا في الثلج لاستنتاج ما حدث كان بالتأكيد كافياً لقناص ماهر لقتله.  ومع ذلك، لم يطلق أحد النار عليه حتى بعد مرور كل هذا الوقت.

هل من الممكن أن يكونوا قد واجهوا أعداء آخرين على طول الطريق؟

 

 

 

 

من المفترض أن يكون قد مضى بعض الوقت منذ أن أجرى القناص مهمته هنا.  لم يكن هناك سبب لبقاء القناص عند اكتمال مهمة القضاء على كتيبة الأسلحة المقدسة.

 

 

لكن الظهور المفاجئ لهذا القناص الغامض جعل الوضع أكثر غرابة.

 

 

لكن لماذا يظهر قناص في ظروف غامضة هنا؟  هل يمكن أن يكون قناص من اتحاد تشينغ؟  لا، لا ينبغي أن يكون.  كان تانغ تشو ورجاله هم جنود اتحاد تشينغ الوحيدين الذين يقفون داخل خطوط العدو، وهو ما أكده تانغ تشو.

 

 

 

 

 

إذن من يمكن أن يكون؟  اتحاد يانغ!

 

قبل وفاتهما، أراد ضابطا الأسلحة المقدسة خداع رين شياو سو، الذي أدركا أنه جاسوس، للتوجه إلى ساحة المعركة حيث جهز القناص كمينا.  نظرًا لأن رين شياو كان يرتدي زي الأسلحة المقدسة، فقد ينتهي به الأمر أيضًا كهدف للقناص من خلال المجيء إلى هنا.

 

 

بحث رين شياو سو في الثلج لبعض الوقت، لكنه أصيب بخيبة أمل بعض الشيء عندما وجد رصاصة القناص.  لم تكن الرصاصة الفضية ذات اللون الرمادي التي استخدمها المخربون.  هذه الرصاصة أيضًا لم يكن بها النمط الخاص بالآخرين الذي يحفر على كل واحدة.

 

 

 

 

 

لكن بالطبع، كان هذا متوقعًا.  كان يجب أن يكون هناك الكثير من القوات والقناصين من اتحاد يانغ على الخطوط الأمامية.  في هذه الأثناء، عادت يانغ شياو جين، التي كانت أيضًا عضوًا في عائلة المنظمة، إلى المنظمة لتتعافى، كيف يمكنها العودة إلى ساحة المعركة بهذه السرعة إذن؟

 

 

 

 

 

من المؤكد أن يانغ شياو جين قد ظلت في المعقل 88.

أدرك رين شياو سو أخيرًا غرابة هذا الأمر.  عندما كان ضباط الأسلحة المقدسة يتراجعون، واجهوا قناصًا.  مات كل من في كتيبة الأسلحة المقدسة باستثناء الاثنين اللذين رآهما سابقاً!

 

 

 

عندما انطلق رين شياو سو، كان الصباح.  بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى جبل فنجيي، كانت فترة ما بعد الظهر قد مضت بالفعل.  ولكن بعد فترة وجيزة من تسلق التل، ذهل رين شياو سو.  رأى ضابطا من كتيبة الأسلحة المقدسة ملقى على الأرض أمامه.  كانت مساحة كبيرة من الثلج ملطخة بدمه باللون الوردي.  لم يبدو الدم وكأنه قد سال منه بل تناثر عوضاً عن ذلك!

ذهب رين شياو سو للبحث عن أي آثار لضباط الأسلحة المقدسة.  يمكنه جمع عدد غير قليل من الآلات النانوية لكل ضابط يجده.

إذن من يمكن أن يكون؟  اتحاد يانغ!

 

 

 

 

لقد كان حصادًا رائعًا هذه المرة، حيث رأى مدى اقتراب درعه من الاكتمال.

 

 

 

 

عندما تأكد رين شياو سو من عدم وجود أي شخص آخر، قفز من الثلج.  صُدم ضابطا الأسلحة المقدسة لرؤية شخص ما يخرج من الثلج.  بدا أن العليق المرعب قد تم التلاعب به من قبل شخص ما!

لكنه سمع بعد ذلك صوت محركات قادمة من الطرق الجبلية في الجنوب قبل أن يتمكن من تحديد مكان جميع جثث ضباط الأسلحة المقدسة.  عبس رين شياو سو مع اقتراب الصوت.  لابد أنهم أعضاء من اتحاد لي يتجهون شمالًا في هذا الوقت.  يجب أن يكونوا قد رأوا العليق وضابطي الأسلحة المقدسة القتلى.

أصبحت مساحة التخزين الخاصة به فارغة الآن بعد أن تم استهلاك الكثير من الطعام خلال الوقت الذي عادوا فيه إلى القاعدة.

 

 

 

 

ألقى رين شياو سو على الفور جشعه جانبا وركض نحو الجبل الثلجي.  سيظل لديه العديد من الفرص لجمع الآلات النانوية في المستقبل.  ولكن إذا تم الكشف عن هويته، فسيكون ذلك مزعجًا للغاية.

 

 

 

 

بعد أن أخرج رين شياو سو جميع بطاقات البوكر المتفجرة خاصته، اتجه شمالًا.  كان لا يزال في منطقة جبل تانتو وسيصل إلى حدود جبل فنجيي بالتوجه نحو الشمال.  لم يكن المشي على الثلج صعبًا تمامًا عليه، لكن كان عليه توخي الحذر في حال كُشف وجوده.

كانت إحدى أعظم نقاط قوة رين شياو سو أنه كان بإمكانه دائمًا الحفاظ على تركيزه عند مواجهة إغراء كبير، مثل الوقت الذي اضطر فيه للتخلي عن الذهب في جبال جينغ.

 

 

ألقى رين شياو سو على الفور جشعه جانبا وركض نحو الجبل الثلجي.  سيظل لديه العديد من الفرص لجمع الآلات النانوية في المستقبل.  ولكن إذا تم الكشف عن هويته، فسيكون ذلك مزعجًا للغاية.

 

 

أصبح الكمين على كتيبة الأسلحة المقدسة أكثر سلاسة مما توقعه رين شياو سو.  لم يكن عليه فعل الكثير لأن القناص الغامض قد ساعده بالفعل في قتل 99٪ من أعدائه.

 

 

بينما كان رين شياو سو يشاهد جنديا النانو يسيران نحوه، تفاجأ برؤيتهما ينظران إلى كل شيء حولهم.  هذا لم يكن له أي معنى.

 

بحث رين شياو سو في الثلج لبعض الوقت، لكنه أصيب بخيبة أمل بعض الشيء عندما وجد رصاصة القناص.  لم تكن الرصاصة الفضية ذات اللون الرمادي التي استخدمها المخربون.  هذه الرصاصة أيضًا لم يكن بها النمط الخاص بالآخرين الذي يحفر على كل واحدة.

لكن الظهور المفاجئ لهذا القناص الغامض جعل الوضع أكثر غرابة.

 

 

 

 

بعد أن أخرج رين شياو سو جميع بطاقات البوكر المتفجرة خاصته، اتجه شمالًا.  كان لا يزال في منطقة جبل تانتو وسيصل إلى حدود جبل فنجيي بالتوجه نحو الشمال.  لم يكن المشي على الثلج صعبًا تمامًا عليه، لكن كان عليه توخي الحذر في حال كُشف وجوده.

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط