نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 243

تسكع

تسكع

الفصل مئتان وثلاثة وأربعون – تسكع

 

 

 


 

جاء مدير صالة الطعام عندما رأى هذا.  قال بحذر  “أنا آسف، لكننا لم نتلق إشعارًا مسبقًا بوصول مجموعتكم”

 

“لا يزال جنود الأسلحة المقدسة أولئك في المخيم.  ماذا لو اكتشفوا أننا غادرنا المكان دون إذن؟”  قال لي شينغ تشانغ متشككا.

“شياو سو، هل من المقبول فعل ذلك؟”  سأل لي شينغ تشانغ بصوت منخفض.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أثناء قيادة رين شياو سو للي شينغ تشانغ والآخرين إلى قاعدة العمليات الأمامية، قال  “ما الذي تخاف منه؟”

 

 

 

كان لي شينغ تشانغ والآخرون لا يزالون خائفين قليلاً في البداية.  ولكن عندما دخلوا، بدأوا أيضًا في التباهي مثل رين شياو سو.

قاد رين شياو سو الطريق أثناء سيرهم في البرية.  لقد ارتدوا بالفعل زي كتيبة الأسلحة المقدسة بينما كان جنود النانو قد غادروا بالفعل موقع المخيم لبعض الوقت.  بقي خمسة فقط من جنود النانو في الخلف للإشراف على القوات الخاصة لضمان وصولهم إلى خط الجبهة في جبل فنجيي في الوقت المحدد.

 

 

 

 

نظر جميع زملائه في الفريق إلى جانبه في صمت وتذكروا أنهم لم يروه أبدًا خائفًا من أي موقف من قبل …

بدلت جميع القوات الخاصة زيها بزي كتيبة الأسلحة المقدسة.  ومع ذلك، ارتدى جنود النانو الخمسة زي الصيانة للقوات الخاصة واندمجوا في المجموعة.  تم صنع هذه الزي الرسمي في الأصل للميكانيكيين وكانوا أيضًا العقبة الأولى لكل تشكيل للقوات الخاصة لمنظمة.

 

 

 

 

 

كانت أجور أفراد الصيانة دائمًا أعلى نسبيًا، وبما أن بعض الجنود داخل القوات كانوا أيضًا ماهرين قليلاً في إصلاح المركبات، اختار ليو تايو توجيه الراتب لهذه الوظيفة إلى جيبه الخاص.  بما أن الزي الرسمي صادر عن المنظمة، فلم يكن هناك حاجة لدفع ثمنه.  ولكن إذا تم بيعه بشكل منفصل، فمن المحتمل أن يختلس ليو تايو بدل الجنود مقابل ذلك أيضًا.

 

 

 

 

 

كان جنود الجيش الخاص قد راكموا بالفعل الكثير من الاستياء على ليو تايو.  بعد كل شيء، لا يستطيعون حتى أن يأكلوا ما يكفي لملء بطونهم.  عندما كان الجنود لا يزالون في القواعد، ألم يكن ليو تايو هو من أمر مرؤوسيه بخلط الرمل في أكياس الأرز؟

 

 

“ما الذي يجب أن تخاف منه؟”  قال رين شياو سو بجرأة  “كيف تتوقع أن يراقب خمسة أشخاص ما يقرب من ألف شخص؟  هذا ممكن فقط إذا كنا في حلم.  نظرًا لأنهم ما زالوا غير قادرين على التعرف على الجميع في الوقت الحالي، فهي فرصة جيدة لنا للتحرك بمفردنا.  بمجرد أن يفهموا وضع القوات الخاصة بشكل أفضل بعد مرور بعض الوقت، فلن يكون من السهل التحرك بمفردنا”

 

كان جنود الجيش الخاص قد راكموا بالفعل الكثير من الاستياء على ليو تايو.  بعد كل شيء، لا يستطيعون حتى أن يأكلوا ما يكفي لملء بطونهم.  عندما كان الجنود لا يزالون في القواعد، ألم يكن ليو تايو هو من أمر مرؤوسيه بخلط الرمل في أكياس الأرز؟

أثناء قيادة رين شياو سو للي شينغ تشانغ والآخرين إلى قاعدة العمليات الأمامية، قال  “ما الذي تخاف منه؟”

 

 

نظرت إليه مجموعة الجنود حول رين شياو سو بتعجب.  لم يعرف أحد كيف يمكن لرين شياو سو أن يقول شيئًا كهذا بثقة.

 

 

“لا يزال جنود الأسلحة المقدسة أولئك في المخيم.  ماذا لو اكتشفوا أننا غادرنا المكان دون إذن؟”  قال لي شينغ تشانغ متشككا.

 

 

بينما كانت مجموعة من الطهاة منشغلين بالطهي في المطبخ، ذهبت مجموعة رين شياو سو بشكل عرضي لجمع طعامهم باستخدام صواني الطعام الفولاذية المقاومة للصدأ.

 

 

“ما الذي يجب أن تخاف منه؟”  قال رين شياو سو بجرأة  “كيف تتوقع أن يراقب خمسة أشخاص ما يقرب من ألف شخص؟  هذا ممكن فقط إذا كنا في حلم.  نظرًا لأنهم ما زالوا غير قادرين على التعرف على الجميع في الوقت الحالي، فهي فرصة جيدة لنا للتحرك بمفردنا.  بمجرد أن يفهموا وضع القوات الخاصة بشكل أفضل بعد مرور بعض الوقت، فلن يكون من السهل التحرك بمفردنا”

ذهل رين شياو سو لأنه لم يفهم القواعد العسكرية.  نتيجة لذلك، لم يكن يعلم أن القوات بحاجة إلى شيء مثل الإخطار المسبق لدخول قاعدة العمليات الأمامية.  في تلك اللحظة، بدأ لي شينغ تشانغ والآخرون في التعرق.

 

 

 

 

أدرك لي شينغ تشانغ أن رين شياو سو كان مروعًا حقًا.  لكن تحليل رين شياو سو كان معقولاً للغاية.

 

 

 

 

 

تابع رين شياو سو  “فكر في الأمر، نحن ذاهبون لتناول وجبة فقط.  نظرًا لعدم وجود مأكولات في موقع المخيم، فلماذا لا يُسمح لنا بالعثور على طعام لأنفسنا؟  نحن نساعد الضباط على تخفيف العبء عنهم!”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أثناء قيادة رين شياو سو للي شينغ تشانغ والآخرين إلى قاعدة العمليات الأمامية، قال  “ما الذي تخاف منه؟”

 

عندما عادوا إلى المخيم، اصطدموا بالجنود الآخرين.  عندما رأى هؤلاء الجنود من الفصائل الأخرى مجموعة رين شياو سو تبدو نشطة وفي معنويات عالية وأذرعهم مليئة بالكعك، شعر قائد فصيلة بالحسد لدرجة أنه كاد يبكي.  “هل يمكنكم مشاركة بعض كعكاتكم معنا؟  لم نأكل طوال اليوم”

“هذا صحيح”  ردد لي شينغ تشانغ  “ولكن ماذا لو اكتشف الناس في قاعدة العمليات الأمامية هوياتنا؟”

 

 

في وقت سابق، بعد الظهر، فكروا أيضًا في تناول الطعام في قاعدة العمليات الأمامية.  ومع ذلك، انتهى بهم الأمر بالتعرض إلى السخرية من قبل موظفي قاعدة العمليات الأمامية الذين قالوا أن اللاجئين ليسوا لائقين لتناول الطعام هنا.

 

 

“سنكون بخير.  لا تقل أي شيء لاحقًا ودعني أتعامل معهم”  قال رين شياو سو بهدوء.

 

 

ذهل رين شياو سو للحظة.  نظر إلى قائد الفصيلة أمامه وقال بلطف  “دعني أوصيك بمكان جيد حيث أضمن أنه يمكنك أن تأكل حتى تشبع …”

 

 

نظر جميع زملائه في الفريق إلى جانبه في صمت وتذكروا أنهم لم يروه أبدًا خائفًا من أي موقف من قبل …

 

 

 

 

 

كان موقع معسكر القوات الخاصة على بعد عدة كيلومترات فقط من قاعدة العمليات الأمامية.  لقد واجهوا كتيبة الأسلحة المقدسة بعد فترة وجيزة من مغادرتهم لقاعدة العمليات الأمامية.  لولا المسافة القريبة، لما قرر رين شياو سو اصطحابهم إلى هناك لتناول وجبة مجانية.

 

 

 

 

 

عندما وصلت مجموعة رين شياو سو إلى قاعدة العمليات الأمامية، أوقفهم الشخص الموجود في مركز الحراسة على الفور.  تمامًا بينما كان لي شينغ تشانغ على وشك التقدم للتفاوض سلميا، شاهد رين شياو سو يصعد إليه ويركله جانبًا.  “كيف تجرؤ على إيقاف كتيبة الأسلحة المقدسة؟  أنت جريء، إيه؟”

 

 

 

 

 

في وقت سابق، بعد الظهر، فكروا أيضًا في تناول الطعام في قاعدة العمليات الأمامية.  ومع ذلك، انتهى بهم الأمر بالتعرض إلى السخرية من قبل موظفي قاعدة العمليات الأمامية الذين قالوا أن اللاجئين ليسوا لائقين لتناول الطعام هنا.

ومع ذلك، قال رين شياو سو ببرود  “كتيبة الأسلحة المقدسة خاصتنا موجودة هنا لتناول الطعام.  لماذا هناك حاجة لإعطائك إخطار مسبق؟  هل تنظر إلى كتيبة الأسلحة المقدسة بدنيوية؟”

 

“شياو سو، هل من المقبول فعل ذلك؟”  سأل لي شينغ تشانغ بصوت منخفض.

 

 

الآن وقد أتيحت الفرصة لـ رين شياو سو لرد الجميل، فلن يسحب أي لكمات.

“هذا صحيح”  ردد لي شينغ تشانغ  “ولكن ماذا لو اكتشف الناس في قاعدة العمليات الأمامية هوياتنا؟”

 

 

 

 

عندما رأى الجندي رقعة كتيبة الأسلحة المقدسة على كتف رين شياو سو، لم يجرؤ حتى على تقديم احتجاج.  تقدم رين شياو سو مباشرة نحو القاعدة.

 

 

أدرك لي شينغ تشانغ أن رين شياو سو كان مروعًا حقًا.  لكن تحليل رين شياو سو كان معقولاً للغاية.

 

 

كان لي شينغ تشانغ والآخرون لا يزالون خائفين قليلاً في البداية.  ولكن عندما دخلوا، بدأوا أيضًا في التباهي مثل رين شياو سو.

 

 

“شياو سو، هل من المقبول فعل ذلك؟”  سأل لي شينغ تشانغ بصوت منخفض.

 

 

عندما دخلوا قاعة الطعام في قاعدة العمليات الأمامية، شمت مجموعة رين شياو سو على الفور رائحة الطعام.

كان مدير قاعة الطعام مذهولًا.  ذهب لإبلاغ قائد قاعدة العمليات الأمامية بهذا الأمر.  ومع ذلك، كان رئيسه مندهشا أيضا.  ظنوا أن هذا قد يكون وضعًا خاصًا جدًا، لذلك كان من الأفضل عدم استفزازه.  بما أنها كانت مجرد وجبة، ألن يكون من الأفضل تركهم ينهون ويتخلصون من هذا الأمر؟

 

 

 

عندما دخلوا قاعة الطعام في قاعدة العمليات الأمامية، شمت مجموعة رين شياو سو على الفور رائحة الطعام.

كان العديد من قوات اتحاد لي يتجهون إلى الخطوط الأمامية.  لكنهم لم يكونوا الوحيدين، حيث كانت هناك أيضًا قوات عائدة من الخطوط الأمامية.  لذلك تم تقديم وجبات الطعام في قاعدة العمليات الأمامية على مدار الساعة، وحتى توفير الماء الساخن في الثكنات كان متاحًا طوال اليوم.

 

 

عزى مدير صالة الطعام إلى نفسه  “إنهم 30 منهم فقط.  بالتأكيد لن يأخذوا الكثير حتى لو لم يتمكنوا من إنهاء طعامهم، أليس كذلك؟”

 

ذهل رين شياو سو لأنه لم يفهم القواعد العسكرية.  نتيجة لذلك، لم يكن يعلم أن القوات بحاجة إلى شيء مثل الإخطار المسبق لدخول قاعدة العمليات الأمامية.  في تلك اللحظة، بدأ لي شينغ تشانغ والآخرون في التعرق.

بينما كانت مجموعة من الطهاة منشغلين بالطهي في المطبخ، ذهبت مجموعة رين شياو سو بشكل عرضي لجمع طعامهم باستخدام صواني الطعام الفولاذية المقاومة للصدأ.

تنهد رين شياو سو وهو يأكل.  لقد شعر أن هويته المزدوجة كعضو في كتيبة الأسلحة المقدسة ومكتب التحقيقات الخاصة كانت مفيدة حقًا.

 

عزى مدير صالة الطعام إلى نفسه  “إنهم 30 منهم فقط.  بالتأكيد لن يأخذوا الكثير حتى لو لم يتمكنوا من إنهاء طعامهم، أليس كذلك؟”

 

 

جاء مدير صالة الطعام عندما رأى هذا.  قال بحذر  “أنا آسف، لكننا لم نتلق إشعارًا مسبقًا بوصول مجموعتكم”

 

 

 

 

ذهل رين شياو سو للحظة.  نظر إلى قائد الفصيلة أمامه وقال بلطف  “دعني أوصيك بمكان جيد حيث أضمن أنه يمكنك أن تأكل حتى تشبع …”

ذهل رين شياو سو لأنه لم يفهم القواعد العسكرية.  نتيجة لذلك، لم يكن يعلم أن القوات بحاجة إلى شيء مثل الإخطار المسبق لدخول قاعدة العمليات الأمامية.  في تلك اللحظة، بدأ لي شينغ تشانغ والآخرون في التعرق.

 

 

كان الطعام في قاعة الطعام فخمًا ولذيذًا.  بمجرد عد أطباق اللحوم وحدها، كان هناك أكثر من عشرة أصناف.  بعد الأكل وقبل مغادرتهم المكان، قاموا حتى بحشو أكثر من عشرة كعكات في أذرعهم.  ترك مشهد هذا طاقم العمال في حالة ذهول.  أكانت هذه هي كتيبة الأسلحة المقدسة اللعينة؟  ألم يقل الناس أن كتيبة الأسلحة المقدسة عوملت معاملة حسنة؟

 

عندما رأى الجندي رقعة كتيبة الأسلحة المقدسة على كتف رين شياو سو، لم يجرؤ حتى على تقديم احتجاج.  تقدم رين شياو سو مباشرة نحو القاعدة.

ومع ذلك، قال رين شياو سو ببرود  “كتيبة الأسلحة المقدسة خاصتنا موجودة هنا لتناول الطعام.  لماذا هناك حاجة لإعطائك إخطار مسبق؟  هل تنظر إلى كتيبة الأسلحة المقدسة بدنيوية؟”

“قائد الفصيلة هو الوحيد القادر على كل شيء.  الكعك الذي أخذناه يكفينا لعدة أيام”  مع استمرار مزاح جنود فصيلته، انطلق غرور رين شياو سو إلى السماء.

 

 

 

 

نظرت إليه مجموعة الجنود حول رين شياو سو بتعجب.  لم يعرف أحد كيف يمكن لرين شياو سو أن يقول شيئًا كهذا بثقة.

في وقت سابق، بعد الظهر، فكروا أيضًا في تناول الطعام في قاعدة العمليات الأمامية.  ومع ذلك، انتهى بهم الأمر بالتعرض إلى السخرية من قبل موظفي قاعدة العمليات الأمامية الذين قالوا أن اللاجئين ليسوا لائقين لتناول الطعام هنا.

 

بينما كانت مجموعة من الطهاة منشغلين بالطهي في المطبخ، ذهبت مجموعة رين شياو سو بشكل عرضي لجمع طعامهم باستخدام صواني الطعام الفولاذية المقاومة للصدأ.

 

عندما دخلوا قاعة الطعام في قاعدة العمليات الأمامية، شمت مجموعة رين شياو سو على الفور رائحة الطعام.

قال مدير صالة الطعام بتواضع  “لا، لن أجرؤ.  ولكن هل يمكنني إلقاء نظرة على هويتكم العسكرية؟”

الآن وقد أتيحت الفرصة لـ رين شياو سو لرد الجميل، فلن يسحب أي لكمات.

 

 

 

عندما قاد رين شياو سو الفصيلة إلى موقع المعسكر، كان لي شينغ تشانغ والآخرون يتجشؤون من كثرة الأكل.  “يجب أن يكون أمامنا أربع أو خمس قواعد عمليات أمامية أخرى، لذلك بالتأكيد لن نضطر إلى الشعور بالجوع بعد الآن”

بدأت بالفعل مجموعات متفرقة من الجنود في التجمع حولهم وسط هذه الاضطرابات.  سخر رين شياو سو وأخرج هويته العسكرية الخاصة بمكتب التحقيقات الخاصة.  ذهب إلى مدير صالة الطعام وقال  “أنت الوحيد الذي يمكنه رؤية هذا.  لا تتردد في التحقق من رقم الهوية، ولكن احترس إذا كنت تجرؤ على تسريبه”

 

 

 

 

كان لي شينغ تشانغ والآخرون لا يزالون خائفين قليلاً في البداية.  ولكن عندما دخلوا، بدأوا أيضًا في التباهي مثل رين شياو سو.

عندما قرأ مدير صالة الطعام هويته العسكرية، ذهل.  لماذا ظهر هذا الشخص ببطاقة هوية عسكرية لمكتب التحقيقات الخاصة بينما يرتدي زي كتيبة الأسلحة المقدسة؟  كان هذا غريبًا جدًا.  لقد دفع مرؤوسه خلسةً إلى إجراء فحص سريع لرقم الهوية.  ومع ذلك، تبين أن جميع التفاصيل المعروضة على الجهاز أصلية.

تابع رين شياو سو  “فكر في الأمر، نحن ذاهبون لتناول وجبة فقط.  نظرًا لعدم وجود مأكولات في موقع المخيم، فلماذا لا يُسمح لنا بالعثور على طعام لأنفسنا؟  نحن نساعد الضباط على تخفيف العبء عنهم!”

 

 

 

“هذا صحيح”  ردد لي شينغ تشانغ  “ولكن ماذا لو اكتشف الناس في قاعدة العمليات الأمامية هوياتنا؟”

كان مدير قاعة الطعام مذهولًا.  ذهب لإبلاغ قائد قاعدة العمليات الأمامية بهذا الأمر.  ومع ذلك، كان رئيسه مندهشا أيضا.  ظنوا أن هذا قد يكون وضعًا خاصًا جدًا، لذلك كان من الأفضل عدم استفزازه.  بما أنها كانت مجرد وجبة، ألن يكون من الأفضل تركهم ينهون ويتخلصون من هذا الأمر؟

 

 

 

 

 

تنهد رين شياو سو وهو يأكل.  لقد شعر أن هويته المزدوجة كعضو في كتيبة الأسلحة المقدسة ومكتب التحقيقات الخاصة كانت مفيدة حقًا.

عندما قاد رين شياو سو الفصيلة إلى موقع المعسكر، كان لي شينغ تشانغ والآخرون يتجشؤون من كثرة الأكل.  “يجب أن يكون أمامنا أربع أو خمس قواعد عمليات أمامية أخرى، لذلك بالتأكيد لن نضطر إلى الشعور بالجوع بعد الآن”

 

 

 

 

كان الطعام في قاعة الطعام فخمًا ولذيذًا.  بمجرد عد أطباق اللحوم وحدها، كان هناك أكثر من عشرة أصناف.  بعد الأكل وقبل مغادرتهم المكان، قاموا حتى بحشو أكثر من عشرة كعكات في أذرعهم.  ترك مشهد هذا طاقم العمال في حالة ذهول.  أكانت هذه هي كتيبة الأسلحة المقدسة اللعينة؟  ألم يقل الناس أن كتيبة الأسلحة المقدسة عوملت معاملة حسنة؟

 

 

 

 

ومع ذلك، قال رين شياو سو ببرود  “كتيبة الأسلحة المقدسة خاصتنا موجودة هنا لتناول الطعام.  لماذا هناك حاجة لإعطائك إخطار مسبق؟  هل تنظر إلى كتيبة الأسلحة المقدسة بدنيوية؟”

عزى مدير صالة الطعام إلى نفسه  “إنهم 30 منهم فقط.  بالتأكيد لن يأخذوا الكثير حتى لو لم يتمكنوا من إنهاء طعامهم، أليس كذلك؟”

عزى مدير صالة الطعام إلى نفسه  “إنهم 30 منهم فقط.  بالتأكيد لن يأخذوا الكثير حتى لو لم يتمكنوا من إنهاء طعامهم، أليس كذلك؟”

 

 

 

عندما قاد رين شياو سو الفصيلة إلى موقع المعسكر، كان لي شينغ تشانغ والآخرون يتجشؤون من كثرة الأكل.  “يجب أن يكون أمامنا أربع أو خمس قواعد عمليات أمامية أخرى، لذلك بالتأكيد لن نضطر إلى الشعور بالجوع بعد الآن”

كان الطعام في قاعة الطعام فخمًا ولذيذًا.  بمجرد عد أطباق اللحوم وحدها، كان هناك أكثر من عشرة أصناف.  بعد الأكل وقبل مغادرتهم المكان، قاموا حتى بحشو أكثر من عشرة كعكات في أذرعهم.  ترك مشهد هذا طاقم العمال في حالة ذهول.  أكانت هذه هي كتيبة الأسلحة المقدسة اللعينة؟  ألم يقل الناس أن كتيبة الأسلحة المقدسة عوملت معاملة حسنة؟

 

 

 

 

“قائد الفصيلة هو الوحيد القادر على كل شيء.  الكعك الذي أخذناه يكفينا لعدة أيام”  مع استمرار مزاح جنود فصيلته، انطلق غرور رين شياو سو إلى السماء.

 

 

 

 

 

عندما عادوا إلى المخيم، اصطدموا بالجنود الآخرين.  عندما رأى هؤلاء الجنود من الفصائل الأخرى مجموعة رين شياو سو تبدو نشطة وفي معنويات عالية وأذرعهم مليئة بالكعك، شعر قائد فصيلة بالحسد لدرجة أنه كاد يبكي.  “هل يمكنكم مشاركة بعض كعكاتكم معنا؟  لم نأكل طوال اليوم”

 

 

“لا يزال جنود الأسلحة المقدسة أولئك في المخيم.  ماذا لو اكتشفوا أننا غادرنا المكان دون إذن؟”  قال لي شينغ تشانغ متشككا.

 

 

فجأة، كلفه القصر بمهمة  “ساعد رفيقا لتخفيف  آلام الجوع”

 

 

 

 

 

ذهل رين شياو سو للحظة.  نظر إلى قائد الفصيلة أمامه وقال بلطف  “دعني أوصيك بمكان جيد حيث أضمن أنه يمكنك أن تأكل حتى تشبع …”

كان مدير قاعة الطعام مذهولًا.  ذهب لإبلاغ قائد قاعدة العمليات الأمامية بهذا الأمر.  ومع ذلك، كان رئيسه مندهشا أيضا.  ظنوا أن هذا قد يكون وضعًا خاصًا جدًا، لذلك كان من الأفضل عدم استفزازه.  بما أنها كانت مجرد وجبة، ألن يكون من الأفضل تركهم ينهون ويتخلصون من هذا الأمر؟

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط