أداء حديث تشينغ شين المتبادل
“خالك ذاك ليس من هذا النوع. لقد فعل كل ما في وسعه للبقاء في اتحاد تشينغ، لماذا سيخاطر بكل ذلك لمساعدتنا؟” قال تشينغ شين بهدوء “هذا هو الوقت المناسب بشكل خاص لرسم الخط ضدنا”
الفصل مئتان وخمسة وثلاثون – أداء حديث تشينغ شين المتبادل
فتح الباب ورأى رجلاً في منتصف العمر يقف عند المدخل. كان يحمل طبقًا في يده ويبتسم بينما ينظر إلى ليو لان.
ومع ذلك، فإن هذا الخال لم يكن من الأشخاص الممتنين للمساعدة القديمة. بدلاً من ذلك، كان أكثر قسوة عندما تعلق الأمر بمراقبة الاثنين. حتى أنه حاول التعبير عن موقفه ورسم خطاً بينه وبين تشينغ شين وليو لان من خلال اضطهادهما.
اتحاد تشينغ، المعقل 111.
في منتصف الليل، ضرب الجرس النحاسي في منتصف المعقل من قبل شخص يعمل في اتحاد تشينغ.
ابتسم الرجل في منتصف العمر وقال “لدي بعض بقايا طعام من عشاءي في المنزل، وكنت أعلم أنكما ستعانيان من الجوع بالتأكيد، لذا أرسلتها لكما بسرعة”
دوى صوت الجرس الذي كان رمزًا للسلام في العام الجديد عبر المعقل. بعد فترة وجيزة، بدأت الألعاب النارية، التي يستطيع الكثير من الأغنياء تحمل تكلفتها، في الظهور أمام منازلهم. خرج الأطفال أيضًا إلى الشوارع وكانوا يستمتعون بالمناظر بحماس. كانوا جميعًا يرتدون ملابسهم الجديدة وحتى أنهم حملوا أنابيب ألعاب نارية صغيرة التقطوها من المجموعة الرئيسية.
ربما كان ذلك لأن رؤساء المجلس اشتبهوا في أن تشينغ شين وليو لان قد خانوا العائلة، لذلك قرروا السماح لهما بتذوق طعم الخيانة من قبل عائلتهما أيضًا.
كان تشينغ شين يقف في ساحة الفيلا الخاصة به. نما شعره ليصبح أطول حيث لم يكن قادرًا حتى على استقدام الحلاق بعد وضعه رهن الإقامة الجبرية هنا مع ليو لان.
وقف تشينغ شين ثابتًا وقال ببهجة “لن يفعلوا. بعد كل شيء، هم بحاجة إلي الآن”
“هل كان هذا خطأنا؟” قال ليو لان بحزن “من كان يتنبأ بحدوث زلزال؟ علاوة على ذلك، إنه العام الجديد الآن. بالتأكيد لا يمكنهم جعلنا نشعر بالجوع خلال العام الجديد، أليس كذلك؟!”
فجأة، طار غراب في ظلام الليل. ارتفع بين الالعاب النارية ولم يتأثر به ولو قليلا.
لكن الرجل في منتصف العمر لم ينزعج. ابتسم وقال “إنها ليلة رأس السنة. جئت لرؤية كلاكما وجلبت معي أيضًا بعض الطعام”
في منتصف الليل، ضرب الجرس النحاسي في منتصف المعقل من قبل شخص يعمل في اتحاد تشينغ.
رفع تشينغ شين يده، وسقط الغراب بذكاء على ذراعه. التقطت تشينغ شين قطعة خبز صغيرة وقال ضاحكًا “أتمنى ألا تمانع هذا. ليس لدينا الكثير من الطعام هنا أيضًا. ليو لان تم تجويعه تقريبًا أيضًا”
أنزل الغراب رأسه ونقر الخبز في فمه. ساعده تشينغ شين على تحريك ريشه مباشرة بابتسامة.
لطالما كان الغراب الأسود رمزًا مشؤومًا في عيون كثير من الناس، لأنه أحب الطيران إلى أي مكان يوجد فيه قتلى. لكن تشينغ شين لم يخجل من الغراب على الإطلاق. بدلا من ذلك، بدا أنه يحبه.
ارتجف جندي وهو يقول “سيد تشينغ شين، ألا تخشى أن يعاقبك المجلس على ذلك؟!”
انطلقت فجأة الألعاب النارية الساطعة في السماء فوق المعقل. أضاء ذلك الضوء الساطع اللامع ابتسامة تشينغ شين عندما أُطلقت رصاصة قناص من بندقية على بعد عدة مئات من الأمتار. في لحظة، انفجر ضباب دموي من صدر الرجل في منتصف العمر أمام تشينغ شين. حتى أن جسده ارتفع من الأرض بسبب قوة الرصاصة!
تحولت نظرته إلى ساقي الغراب حيث تم توصيل أنبوب صغير من الخيزران. قام تشينغ شين بفصله وإزالة قصاصة من الورق منه. وكلما قرأها، كبرت ابتسامته.
“حسنًا، لقد تلقيت الرسالة. يمكنك العودة إلى مالكك وجعله يطعمك شيئًا لطيفًا. إنها السنة الجديدة، لكنه لم يسمح لك بالراحة” قال تشينغ زين بينما لوح بذراعه لأعلى مطلقا الغراب الكبير الذي نشر جناحيه وحلّق في سماء الليل.
كان الرجل في منتصف العمر غاضبًا جدًا لدرجة أنه ضحك. “أما زلتما طفلين؟ ما نوع الألعاب الغبية التي ما زلتما تلعبانها؟”
“أي أداء سنقوم بتقديمه إذن؟”
.ندما عاد تشينغ شين إلى الفيلا، قال ليو لان مستلقيًا على الأريكة “ألا توافق على أن هؤلاء العجائز في اتحاد تشينغ يبالغون جدًا؟ إنها السنة الجديدة، لكنهم لن يقدموا لنا حتى وجبة كاملة لنأكلها، أو شخصا ليقص شعرنا، كما أن الماء والكهرباء ينقطعان أيضًا. نحن خدام بارعون لاتحاد تشينغ. كيف يمكنهم أن يفعلوا هذا بنا!”
ابتسم تشينغ شين وقال “يمكنك أن تأخذ نصيبي من الخبز. أعتقد أنه لا يسعنا إلا أن نلوم أنفسنا على خسارة المعاقل التي كلفنا بها”
سخر الرجل في منتصف العمر. “أوقفوهما واحتجزوهما!”
“هل كان هذا خطأنا؟” قال ليو لان بحزن “من كان يتنبأ بحدوث زلزال؟ علاوة على ذلك، إنه العام الجديد الآن. بالتأكيد لا يمكنهم جعلنا نشعر بالجوع خلال العام الجديد، أليس كذلك؟!”
قال الجنود “قتلوا القائد”
“لا تقلق” ابتسم تشينغ شين وقال “هذه الأيام ستنتهي قريبًا”
ارتجف جندي وهو يقول “سيد تشينغ شين، ألا تخشى أن يعاقبك المجلس على ذلك؟!”
في هذه اللحظة، رن جرس الباب. وقف ليو لان من الأريكة، واهتز جسمه الدهني. “هل من الممكن أنهم أرسلوا لنا الطعام؟”
ربما كان ذلك لأن رؤساء المجلس اشتبهوا في أن تشينغ شين وليو لان قد خانوا العائلة، لذلك قرروا السماح لهما بتذوق طعم الخيانة من قبل عائلتهما أيضًا.
قال ليو لان “هذا صحيح، نريد فقط أن نقدم تعازينا”
“خالك ذاك ليس من هذا النوع. لقد فعل كل ما في وسعه للبقاء في اتحاد تشينغ، لماذا سيخاطر بكل ذلك لمساعدتنا؟” قال تشينغ شين بهدوء “هذا هو الوقت المناسب بشكل خاص لرسم الخط ضدنا”
ضحك ليو لان. “هل أنا، ليو لان، شخص يأكل بقايا الطعام؟”
قطع حصصهم الغذائية، وقطع المياه والكهرباء، ورفض مطالب تشينغ شين وليو لان، كل ذلك قام به خال ليو لان.
لطالما كان الاقتتال الداخلي بين الاتحادات قذرًا وسيئًا.
نظر تشينغ شين إلى الرجل في منتصف العمر وقال “فلنؤدي … قصة شعر في اليوم الأول من العام الجديد أثناء موت الخال!”
ارتجف جندي وهو يقول “سيد تشينغ شين، ألا تخشى أن يعاقبك المجلس على ذلك؟!”
لم يقم اتحاد تشينغ بسجن تشينغ شين وليو لان في هذه الفيلا المنعزلة فحسب، بل أرسل أيضًا خال ليو لان لمراقبتهما.
فجأة قال تشينغ شين للرجل في منتصف العمر “هوي، اذهب للخارج وانتظر لبعض الوقت”
قال تشينغ شين للجميع بابتسامة “بسبب كلينا، لقد تسببنا في عدم عودة الجميع إلى المنزل لقضاء بعض الوقت مع عائلاتهم في يوم رأس السنة الجديدة. على هذا النحو، نود أن نقدم تعازينا لكم”
ربما كان ذلك لأن رؤساء المجلس اشتبهوا في أن تشينغ شين وليو لان قد خانوا العائلة، لذلك قرروا السماح لهما بتذوق طعم الخيانة من قبل عائلتهما أيضًا.
اشترك ليو لان وتشينغ شين في نفس الأب لكن أمهات مختلفات. حصل خال ليو لان هذا على مقعد داخل الاتحاد بمساعدة ليو لان في الماضي. والآن تم إرساله لمراقبة ليو لان.
بعد أن قال ذلك، لاحظ بقع الدم أمام باب الفيلا. نظر إلى الجنود وسأل “ماذا حدث هنا؟”
ومع ذلك، فإن هذا الخال لم يكن من الأشخاص الممتنين للمساعدة القديمة. بدلاً من ذلك، كان أكثر قسوة عندما تعلق الأمر بمراقبة الاثنين. حتى أنه حاول التعبير عن موقفه ورسم خطاً بينه وبين تشينغ شين وليو لان من خلال اضطهادهما.
سخر الرجل في منتصف العمر. “أوقفوهما واحتجزوهما!”
قطع حصصهم الغذائية، وقطع المياه والكهرباء، ورفض مطالب تشينغ شين وليو لان، كل ذلك قام به خال ليو لان.
قال ليو بازدراء “هل أنت لائق لأن تكون خالي؟”
أنزل الغراب رأسه ونقر الخبز في فمه. ساعده تشينغ شين على تحريك ريشه مباشرة بابتسامة.
في بعض الأحيان، وجد الناس صعوبة في تخيل ما سيفعله شخص ما للتغلب على من هم في السلطة.
“هل كان هذا خطأنا؟” قال ليو لان بحزن “من كان يتنبأ بحدوث زلزال؟ علاوة على ذلك، إنه العام الجديد الآن. بالتأكيد لا يمكنهم جعلنا نشعر بالجوع خلال العام الجديد، أليس كذلك؟!”
ذهب ليو لان ليفتح الباب بينما كان يتمتم “علاقتي معه ليست جيدة أيضًا، لذلك لا تستمر في السخرية مني بكلماتك هذه. الشيء نفسه ينطبق على خالك …”
في بعض الأحيان، وجد الناس صعوبة في تخيل ما سيفعله شخص ما للتغلب على من هم في السلطة.
فتح الباب ورأى رجلاً في منتصف العمر يقف عند المدخل. كان يحمل طبقًا في يده ويبتسم بينما ينظر إلى ليو لان.
خلف هذا الرجل في منتصف العمر كان هناك صفان من الجنود. منذ أن تسلل تشينغ شين بعيدًا في المرة الأخيرة، نشر الاتحاد المزيد من القوات في المنطقة المجاورة للفيلا. حتى في ليلة رأس السنة الجديدة، لم يتخلوا عن حذرهم.
تحولت نظرة تشينغ شين من الألعاب النارية إلى هذين الصفين من الجنود. ابتسم وقال “هل استمتعتم جميعًا بهذا الأداء؟”
لطالما كان الاقتتال الداخلي بين الاتحادات قذرًا وسيئًا.
نظر ليو لان إلى الرجل في منتصف العمر عند الباب وقال “هل هناك شيء ما؟”
ابتسم الرجل في منتصف العمر وقال “ألن تستقبل خالك؟”
قال ليو بازدراء “هل أنت لائق لأن تكون خالي؟”
ابتسم تشينغ شين وقال “يمكنك أن تأخذ نصيبي من الخبز. أعتقد أنه لا يسعنا إلا أن نلوم أنفسنا على خسارة المعاقل التي كلفنا بها”
لكن الرجل في منتصف العمر لم ينزعج. ابتسم وقال “إنها ليلة رأس السنة. جئت لرؤية كلاكما وجلبت معي أيضًا بعض الطعام”
وقف تشينغ شين ثابتًا وقال ببهجة “لن يفعلوا. بعد كل شيء، هم بحاجة إلي الآن”
قطع حصصهم الغذائية، وقطع المياه والكهرباء، ورفض مطالب تشينغ شين وليو لان، كل ذلك قام به خال ليو لان.
“أي طعام؟” سأل ليو لان.
ابتسم الرجل في منتصف العمر وقال “لدي بعض بقايا طعام من عشاءي في المنزل، وكنت أعلم أنكما ستعانيان من الجوع بالتأكيد، لذا أرسلتها لكما بسرعة”
ضحك ليو لان. “هل أنا، ليو لان، شخص يأكل بقايا الطعام؟”
نظر تشينغ شين إلى ليو لان وقال “بما أننا نعرب عن تعازينا، علينا بالتأكيد تقديم أداء للجميع”
فجأة قال تشينغ شين للرجل في منتصف العمر “هوي، اذهب للخارج وانتظر لبعض الوقت”
ألقى الرجل في منتصف العمر اللوحة في يده على الأرض. “بما أنك لا تريد أن تأكله، فلن أجبرك”
“شش …” ووضع تشينغ شين سبابته على شفتيه. ثم رفع يده اليمنى التي كانت تمسك بالمقص وقص القليل من شعر ليو لان.
في هذه اللحظة، رن جرس الباب. وقف ليو لان من الأريكة، واهتز جسمه الدهني. “هل من الممكن أنهم أرسلوا لنا الطعام؟”
أظلم وجه ليو لان. ظل يحدق في الرجل في منتصف العمر الذي كان من أقرباء.
فجأة قال تشينغ شين للرجل في منتصف العمر “هوي، اذهب للخارج وانتظر لبعض الوقت”
.ندما عاد تشينغ شين إلى الفيلا، قال ليو لان مستلقيًا على الأريكة “ألا توافق على أن هؤلاء العجائز في اتحاد تشينغ يبالغون جدًا؟ إنها السنة الجديدة، لكنهم لن يقدموا لنا حتى وجبة كاملة لنأكلها، أو شخصا ليقص شعرنا، كما أن الماء والكهرباء ينقطعان أيضًا. نحن خدام بارعون لاتحاد تشينغ. كيف يمكنهم أن يفعلوا هذا بنا!”
ذهل الرجل في منتصف العمر. لكن تشينغ شين هو من تحدث. مهما كان التأثير الذي تركه هذا النمر الصامت من اتحاد تشينغ، كان لا يزال كافياً لإثارة بعض الخوف فيه. ظل الرجل في منتصف العمر صامتًا لفترة طويلة قبل أن يخرج أخيرًا من الفيلا في النهاية.
في هذه اللحظة، رن جرس الباب. وقف ليو لان من الأريكة، واهتز جسمه الدهني. “هل من الممكن أنهم أرسلوا لنا الطعام؟”
بينما كان يقف في الخارج ويشاهد الألعاب النارية وهي تنفجر فوق سماء المعقل، شعر بسعادة غامرة.
اشترك ليو لان وتشينغ شين في نفس الأب لكن أمهات مختلفات. حصل خال ليو لان هذا على مقعد داخل الاتحاد بمساعدة ليو لان في الماضي. والآن تم إرساله لمراقبة ليو لان.
لكن في هذه اللحظة، قام صفان من الجنود برفع أسلحتهم عندما فتح الباب الأمامي للفيلا وصوبوا عليه. شاهدوا تشينغ شين يقود ليو لان خارج الفيلا ويقف بلا حراك.
“لا تقلق” ابتسم تشينغ شين وقال “هذه الأيام ستنتهي قريبًا”
بعد أن قال ذلك، لاحظ بقع الدم أمام باب الفيلا. نظر إلى الجنود وسأل “ماذا حدث هنا؟”
قال تشينغ شين للجميع بابتسامة “بسبب كلينا، لقد تسببنا في عدم عودة الجميع إلى المنزل لقضاء بعض الوقت مع عائلاتهم في يوم رأس السنة الجديدة. على هذا النحو، نود أن نقدم تعازينا لكم”
لكن في هذه اللحظة، قام صفان من الجنود برفع أسلحتهم عندما فتح الباب الأمامي للفيلا وصوبوا عليه. شاهدوا تشينغ شين يقود ليو لان خارج الفيلا ويقف بلا حراك.
قال ليو لان “هذا صحيح، نريد فقط أن نقدم تعازينا”
ابتسم تشينغ شين وقال “يمكنك أن تأخذ نصيبي من الخبز. أعتقد أنه لا يسعنا إلا أن نلوم أنفسنا على خسارة المعاقل التي كلفنا بها”
لكن الرجل في منتصف العمر لم ينزعج. ابتسم وقال “إنها ليلة رأس السنة. جئت لرؤية كلاكما وجلبت معي أيضًا بعض الطعام”
ابتسم تشينغ شين وقال “اسمحوا لي أن أقدم نفسي. أنا تشينغ شين، ويقف بجانبي المعلم ليو”
“صحيح، هذا ما أنا عليه”
نظر تشينغ شين إلى ليو لان وقال “بما أننا نعرب عن تعازينا، علينا بالتأكيد تقديم أداء للجميع”
ابتسم الرجل في منتصف العمر وقال “ألن تستقبل خالك؟”
كان الرجل في منتصف العمر غاضبًا جدًا لدرجة أنه ضحك. “أما زلتما طفلين؟ ما نوع الألعاب الغبية التي ما زلتما تلعبانها؟”
“أي أداء سنقوم بتقديمه إذن؟”
نظر تشينغ شين إلى الرجل في منتصف العمر وقال “فلنؤدي … قصة شعر في اليوم الأول من العام الجديد أثناء موت الخال!”
“حسنا!”
كان الرجل في منتصف العمر غاضبًا جدًا لدرجة أنه ضحك. “أما زلتما طفلين؟ ما نوع الألعاب الغبية التي ما زلتما تلعبانها؟”
“شش …” ووضع تشينغ شين سبابته على شفتيه. ثم رفع يده اليمنى التي كانت تمسك بالمقص وقص القليل من شعر ليو لان.
أظلم وجه ليو لان. ظل يحدق في الرجل في منتصف العمر الذي كان من أقرباء.
كان تشينغ شين يقف في ساحة الفيلا الخاصة به. نما شعره ليصبح أطول حيث لم يكن قادرًا حتى على استقدام الحلاق بعد وضعه رهن الإقامة الجبرية هنا مع ليو لان.
سخر الرجل في منتصف العمر. “أوقفوهما واحتجزوهما!”
نظر إليه تشينغ شين وقال بابتسامة “عام جديد سعيد”
اتحاد تشينغ، المعقل 111.
انطلقت فجأة الألعاب النارية الساطعة في السماء فوق المعقل. أضاء ذلك الضوء الساطع اللامع ابتسامة تشينغ شين عندما أُطلقت رصاصة قناص من بندقية على بعد عدة مئات من الأمتار. في لحظة، انفجر ضباب دموي من صدر الرجل في منتصف العمر أمام تشينغ شين. حتى أن جسده ارتفع من الأرض بسبب قوة الرصاصة!
أنزل الغراب رأسه ونقر الخبز في فمه. ساعده تشينغ شين على تحريك ريشه مباشرة بابتسامة.
نظر السكرتير تشو إلى الجثة الثابتة على الأرض وقال بازدراء “غبي”
تحولت نظرة تشينغ شين من الألعاب النارية إلى هذين الصفين من الجنود. ابتسم وقال “هل استمتعتم جميعًا بهذا الأداء؟”
ضحك ليو لان. “هل أنا، ليو لان، شخص يأكل بقايا الطعام؟”
“حسنًا، لقد تلقيت الرسالة. يمكنك العودة إلى مالكك وجعله يطعمك شيئًا لطيفًا. إنها السنة الجديدة، لكنه لم يسمح لك بالراحة” قال تشينغ زين بينما لوح بذراعه لأعلى مطلقا الغراب الكبير الذي نشر جناحيه وحلّق في سماء الليل.
كان الجميع خائفين. لقد اعتقدوا أن تشينغ شين كان يحاول فقط استفزازهم. لكنهم لم يتوقعوا منه أبدًا أن يفعل حقًا ما قاله.
ارتجف جندي وهو يقول “سيد تشينغ شين، ألا تخشى أن يعاقبك المجلس على ذلك؟!”
“لا تقلق” ابتسم تشينغ شين وقال “هذه الأيام ستنتهي قريبًا”
وقف تشينغ شين ثابتًا وقال ببهجة “لن يفعلوا. بعد كل شيء، هم بحاجة إلي الآن”
وقف تشينغ شين ثابتًا وقال ببهجة “لن يفعلوا. بعد كل شيء، هم بحاجة إلي الآن”
نظر تشينغ شين إلى ليو لان وقال “بما أننا نعرب عن تعازينا، علينا بالتأكيد تقديم أداء للجميع”
كان الرجل في منتصف العمر غاضبًا جدًا لدرجة أنه ضحك. “أما زلتما طفلين؟ ما نوع الألعاب الغبية التي ما زلتما تلعبانها؟”
“خالك ذاك ليس من هذا النوع. لقد فعل كل ما في وسعه للبقاء في اتحاد تشينغ، لماذا سيخاطر بكل ذلك لمساعدتنا؟” قال تشينغ شين بهدوء “هذا هو الوقت المناسب بشكل خاص لرسم الخط ضدنا”
في هذه اللحظة، تقدمت سيارة من نهاية الشارع، وأصبح رمز أوراق الجنكة البيضاء مرئيًا تحت وهج الألعاب النارية.
وقف تشينغ شين ثابتًا وقال ببهجة “لن يفعلوا. بعد كل شيء، هم بحاجة إلي الآن”
توقفت السيارة خارج الفيلا، وقفز السكرتير تشو. عندما رأى تشينغ شين، قال ببرود “لقد أمر المجلس تشينغ شين وليو لان بالتوجه فورًا إلى الخطوط الأمامية للعمل كمستشارين عسكريين!”
ابتسم تشينغ شين وقال “اسمحوا لي أن أقدم نفسي. أنا تشينغ شين، ويقف بجانبي المعلم ليو”
بعد أن قال ذلك، لاحظ بقع الدم أمام باب الفيلا. نظر إلى الجنود وسأل “ماذا حدث هنا؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) رفع تشينغ شين يده، وسقط الغراب بذكاء على ذراعه. التقطت تشينغ شين قطعة خبز صغيرة وقال ضاحكًا “أتمنى ألا تمانع هذا. ليس لدينا الكثير من الطعام هنا أيضًا. ليو لان تم تجويعه تقريبًا أيضًا”
قال الجنود “قتلوا القائد”
نظر السكرتير تشو إلى الجثة الثابتة على الأرض وقال بازدراء “غبي”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
