لم الشمل مع ليو يوان
الفصل مئتان وسبعة عشر – لم الشمل مع ليو يوان
ابتسم يان ليو يوان وقال “اشترينا منزلين من الطوب بالقرب من بوابة المعقل، لذلك نحن نعيش حاليًا هناك. كما أعاد العم فوجوي فتح متجر البقالة الخاص به. قال إنه وجد بالفعل بعض جهات الاتصال التجارية في المعقل وأقام أيضًا علاقة جيدة مع مديري المدينة”
في هذه اللحظة، شعر هو شيو ببعض الحزن. كان هناك قول مأثور يقول، ‘ارفع قنبلة الآخر الخاصة’، واتضح أن رين شياو سو كان قنبلة صغيرة ثقيلة بشكل خاص.
فتح رين شياو سو الباب وسحب يان ليو يوان إلى مقعد الراكب. نظرًا لأن مقعد الراكب في الشاحنة كان عريضًا جدًا، فلم يكن هناك مشكلة في استيعاب ثلاثة أشخاص.
على الرغم من تدمير العالم من قبل، إلا أن هذا لا يعني أن الناس في الأراضي القاحلة ليس لديهم الحق في أن يكونوا سعداء.
لم يستطع هو شيو إلا أن يسأل “لقد كنت قادرًا على عيش حياة مريحة تمامًا حتى بمعرفتك المحدودة، فلماذا لا تزال متعطشًا لمزيد من المعرفة؟ هل تهدف إلى التأهل للجامعة في المعقل؟”
على الرغم من أنهم كانوا يتعايشون بشكل جيد إلى حد ما، إلا أن رين شياو سو شعر أن علاقته مع هو شيو لم تصل بعد إلى المرحلة التي يمكن أن يثقا فيها ببعضهما البعض.
فكر رين شياو سو للحظة قبل أن يجيب “أنا لا أخطط للدخول إلى الجامعة. أريد فقط أن أفهم حقيقة العالم”
فوجئ هو شيو بهذه الإجابة. لقد تعمق في التفكير قبل أن يقول بحسرة “لا يزال بإمكانك القدوم وسآلي في أي وقت في المستقبل إذا كان هناك شيء لا تفهمه”
كان الروتين اليومي السابق لهو شيو هو الاستيقاظ في الساعة 6 صباحًا لممارسة تاي تشي حتى الساعة 7 صباحًا قبل تناول وجبة الإفطار. ثم الاستلقاء تحت أشعة الشمس، التحدث مع الآخرين، أكل الغداء، أكل العشاء، وأخيراً الذهاب إلى الفراش ليلاً.
الآن، ظل يستيقظ في الساعة 6 صباحًا لممارسة تاي تشي حتى الساعة 7 صباحًا قبل تناول وجبة الإفطار. لكن بعد ذلك، كان يبدأ الفصل، ويأكل الغداء، ويستأنف التدريس مرة أخرى، وينزعج جدًا من رين شياو سو لدرجة أنه يفقد شهيته لتناول العشاء ويكون غير قادر على النوم في الليل.
طوال هذا، ظل رين شياو سو يتساءل لماذا جاء هذا الرجل العجوز إلى قاعدتهم.
لابد أن يان ليو يوان كان ينتظر هنا كل يوم منذ أن غادر إلى القاعدة، لذلك ربما كان هذا هو سبب وجود مثل هذه ‘المصادفة’ اليوم.
سيستغرق الأمر أكثر من ثلاث ساعات للقيادة من القاعدة إلى المدينة. لم تكن المسافة قريبة ولا بعيدة. كان المصنع القريب لا يزال يعمل في وقت متأخر من الليل حيث كانت الآلات الضخمة والمتطورة الخاصة باتحاد لي تعمل بكامل طاقتها.
خلال هذه الفترة، جاءت مجموعة من القوات المقاتلة من الاتحاد إلى القاعدة للتحقيق في هجوم الذئاب على القاعدة الأخرى. لقد أرادوا السؤال عما إذا كانت هناك أي أنشطة مشبوهة شوهدت حول المنطقة ولكن تم إبعادهم بمجرد دخولهم القاعدة.
لذلك أجرى لي شينغ تشانغ مناقشة مع رين شياو سو حول القيام برحلة إلى المدينة.
بدا أن الضباط جميعًا يعرفون من هو هو شيو، لذلك غادروا المكان دون مزيد من الاستجواب. لا يبدو أنهم وجدوا أنه من الغريب عيشه هنا.
فاجأ هذا رين شياو سو قليلاً. من كان هذا الرجل العجوز بحق السماء؟!
كيف حدثت كل هذه التغييرات …
فجأة، وجد رين شياو سو أنه من المفاجئ بعض الشيء أن الجميع قد اعتادوا أن يعيش هذا الرجل العجوز الغريب في القاعدة، وحتى هو شيو نفسه بدا وكأنه اعتاد على ذلك أيضًا.
ومع ذلك، فقد قام برحلة إلى الجبال في تلك الليلة بالذات لإبلاغ الملك الذئب أن قطيع الذئاب سيحتاج إلى التعمق أكثر في المناطق النائية من الجبل للاستقرار. كان ذلك لأن اتحاد لي قد يرسل قوات للقضاء عليهم.
أثناء إقامته، فكر رين شياو سو في سؤال هو شيو عن مكان المعقل 88 لأنه شعر أن هو شيو سيعرف بالتأكيد. ومع ذلك، كان قلقًا من أنه إذا سأل هو شيو، فإن هو شيو سيعتقد أنه كان متواطئا مع العدو بناءً على العلاقة الحالية بين اتحاد لي و اتحاد يانغ.
عندما رأى يان ليو يوان رين شياو سو، أضاءت عيناه. “أخي، لقد عدت أخيرًا. هاها، عندما طار العقعق في الفناء هذا الصباح، كان لدي شعور بأنك ستعود بالتأكيد إلى المدينة. لهذا السبب كنت في انتظارك هنا”
على الرغم من أنهم كانوا يتعايشون بشكل جيد إلى حد ما، إلا أن رين شياو سو شعر أن علاقته مع هو شيو لم تصل بعد إلى المرحلة التي يمكن أن يثقا فيها ببعضهما البعض.
نظرًا لاقتراب السنة القمرية الجديدة، سحب لي شينغ تشانغ رين شياو سو جانبًا وهمس “لقد نفد الملح لدينا، لذلك يتعين علينا القيام برحلة إلى المدينة. سنحتاج إلى شراء بعض لوازم العام الجديد أيضًا”
كان الناس في القواعد الأخرى فقراء لدرجة أنهم لم يكن لديهم ما يكفي من الطعام، وبدأت الإمدادات التي يتم تسليمها لهم في الانخفاض أيضًا. في هذه الأثناء، كان رين شياو سو والآخرون في هذه القاعدة يبدون نشيطين ومعنويات عالية. لقد سئموا من تناول اللحوم كل يوم وأرادوا إدخال بعض الخضروات في نظامهم الغذائي من أجل التغيير.
كانت هناك قطعة أرض صغيرة خلف القاعدة حيث يمكنهم زراعة الخضار. ولكن إذا أرادوا زراعة الخضروات في هذا الطقس، فسيتعين عليهم بناء كوخ من القماش لإيواء الخضروات. ومع ذلك، لم يكن لديهم أي قماش لبناء السقيفة.
عندما وصلا إلى المدينة، رأى رين شياو سو بعض اللاجئين عائدين إلى ديارهم بعد شراء بعض قشور لحم الخنزير واللحوم الدهنية من متجر جزار. عندما رأى بعض الأطفال يتلقون بعض الحلويات الرخيصة من الكبار، شعر بجو الاحتفال يقترب.
لذلك أجرى لي شينغ تشانغ مناقشة مع رين شياو سو حول القيام برحلة إلى المدينة.
انفصل رين شياو سو عن يان ليو يوان والآخرين لأكثر من أسبوعين. في الوقت الحالي، أراد فقط العثور بسرعة على يان ليو يوان ووانغ فوجوي والآخرين في المدينة والحصول على آخر المستجدات حول وضعهم الأخير لمعرفة ما إذا كانوا قد واجهوا أي صعوبات.
كان هذا ما فكر فيه رين شياو سو أيضًا. كان ينتظر هذا اليوم لفترة طويلة.
على الرغم من تدمير العالم من قبل، إلا أن هذا لا يعني أن الناس في الأراضي القاحلة ليس لديهم الحق في أن يكونوا سعداء.
كانت هناك قطعة أرض صغيرة خلف القاعدة حيث يمكنهم زراعة الخضار. ولكن إذا أرادوا زراعة الخضروات في هذا الطقس، فسيتعين عليهم بناء كوخ من القماش لإيواء الخضروات. ومع ذلك، لم يكن لديهم أي قماش لبناء السقيفة.
قبل مغادرته، أمر رين شياو سو تشين وودي بعدم السماح لهو شيو بمغادرة القاعدة. إذا غادر القاعدة، فسيتعين على تشين وودي أن يتبعه ويكتشف ما ينوي فعله.
سيستغرق الأمر أكثر من ثلاث ساعات للقيادة من القاعدة إلى المدينة. لم تكن المسافة قريبة ولا بعيدة. كان المصنع القريب لا يزال يعمل في وقت متأخر من الليل حيث كانت الآلات الضخمة والمتطورة الخاصة باتحاد لي تعمل بكامل طاقتها.
عندما سمع هو شيو أن رين شياو سو و لي شينغ تشانغ سيعودان إلى المدينة اليوم وقد يضطران إلى البقاء هناك لمدة ليلة، كان على وشك البكاء.
ابتسم يان ليو يوان وقال “اشترينا منزلين من الطوب بالقرب من بوابة المعقل، لذلك نحن نعيش حاليًا هناك. كما أعاد العم فوجوي فتح متجر البقالة الخاص به. قال إنه وجد بالفعل بعض جهات الاتصال التجارية في المعقل وأقام أيضًا علاقة جيدة مع مديري المدينة”
بصراحة، لم يكن من السهل على هو شيو أن يتحرك في مثل عمره. بعد كل شيء، لقد مر بالكثير في الحياة، فما أنواع المواقف التي لم يرها من قبل؟
ومع ذلك، شعر رين شياو سو أن هذا ربما لم يكن الحقيقة. فليذهب العقعق إلى الجحيم – كما لو كانت هناك بالفعل مثل هذه الصدف في العالم من هذا القبيل!
أثناء إقامته، فكر رين شياو سو في سؤال هو شيو عن مكان المعقل 88 لأنه شعر أن هو شيو سيعرف بالتأكيد. ومع ذلك، كان قلقًا من أنه إذا سأل هو شيو، فإن هو شيو سيعتقد أنه كان متواطئا مع العدو بناءً على العلاقة الحالية بين اتحاد لي و اتحاد يانغ.
لكن اليوم، شعر حقًا بإحساس طويل الأمد بالعاطفة. قال هو شيو لرين شياو سو “قم بشراء الكثير من لوازم السنة الجديدة. لا داعي للاندفاع للعودة في وقت قريب جدا”
كيف حدثت كل هذه التغييرات …
فجأة، وجد رين شياو سو أنه من المفاجئ بعض الشيء أن الجميع قد اعتادوا أن يعيش هذا الرجل العجوز الغريب في القاعدة، وحتى هو شيو نفسه بدا وكأنه اعتاد على ذلك أيضًا.
حتى الأشخاص الذين بالكاد يستطيعون البقاء على قيد الحياة من خلال العمل الجاد كل يوم في هذه الأراضي القاحلة، سيبذلون قصارى جهدهم للحصول على بعض الملابس الجديدة، وشراء حفنة من الحلويات، وصنع بعض الزلابية اللذيذة لأطفالهم خلال العطلة.
كيف حدثت كل هذه التغييرات …
كيف حدثت كل هذه التغييرات …
لكن اليوم، شعر حقًا بإحساس طويل الأمد بالعاطفة. قال هو شيو لرين شياو سو “قم بشراء الكثير من لوازم السنة الجديدة. لا داعي للاندفاع للعودة في وقت قريب جدا”
سيستغرق الأمر أكثر من ثلاث ساعات للقيادة من القاعدة إلى المدينة. لم تكن المسافة قريبة ولا بعيدة. كان المصنع القريب لا يزال يعمل في وقت متأخر من الليل حيث كانت الآلات الضخمة والمتطورة الخاصة باتحاد لي تعمل بكامل طاقتها.
حتى الأشخاص الذين بالكاد يستطيعون البقاء على قيد الحياة من خلال العمل الجاد كل يوم في هذه الأراضي القاحلة، سيبذلون قصارى جهدهم للحصول على بعض الملابس الجديدة، وشراء حفنة من الحلويات، وصنع بعض الزلابية اللذيذة لأطفالهم خلال العطلة.
الأشخاص الذين توقعوا أن البشر سينحدرون إلى عالم بارد وقاسي تمامًا بعد نهاية العالم لم يفهموا الإنسانية على الإطلاق.
طوال الرحلة، رأى رين شياو سو ولي شينغ تشانغ شاحنات الإمداد تتنقل بشكل متكرر بين المعقل والمصانع، وكلها تعج بالنشاط.
نظرًا لاقتراب السنة القمرية الجديدة، سحب لي شينغ تشانغ رين شياو سو جانبًا وهمس “لقد نفد الملح لدينا، لذلك يتعين علينا القيام برحلة إلى المدينة. سنحتاج إلى شراء بعض لوازم العام الجديد أيضًا”
على الرغم من تعطل السيارة مرة واحدة أثناء الرحلة، إلا أن لي شينغ تشانغ كان جيدًا حقًا في إصلاح المركبات. قام ببساطة برفع غطاء المحرك وعبث في الأرجاء لفترة من الوقت قبل أن تعمل شاحنة النقل العسكرية المتهالكة بسلاسة مرة أخرى.
فوجئ هو شيو بهذه الإجابة. لقد تعمق في التفكير قبل أن يقول بحسرة “لا يزال بإمكانك القدوم وسآلي في أي وقت في المستقبل إذا كان هناك شيء لا تفهمه”
انفصل رين شياو سو عن يان ليو يوان والآخرين لأكثر من أسبوعين. في الوقت الحالي، أراد فقط العثور بسرعة على يان ليو يوان ووانغ فوجوي والآخرين في المدينة والحصول على آخر المستجدات حول وضعهم الأخير لمعرفة ما إذا كانوا قد واجهوا أي صعوبات.
عندما وصلوا إلى مدخل المدينة، رأى رين شياو سو يان ليو يوان واقفا هناك بنظرة فارغة. انحنى بسرعة من النافذة ونادى عليه “ليو يوان! لماذا تقف هناك؟!”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) الآن، ظل يستيقظ في الساعة 6 صباحًا لممارسة تاي تشي حتى الساعة 7 صباحًا قبل تناول وجبة الإفطار. لكن بعد ذلك، كان يبدأ الفصل، ويأكل الغداء، ويستأنف التدريس مرة أخرى، وينزعج جدًا من رين شياو سو لدرجة أنه يفقد شهيته لتناول العشاء ويكون غير قادر على النوم في الليل.
كان لي شينغ تشانغ أكثر حماسًا. كان الأمر كما لو كان سجينًا منفيًا عاد أخيرًا إلى مدينة مزدهرة. ظل يتمتم أثناء الرحلة، قائلاً أنه سيبحث بالتأكيد عن فتاة من أجل موعد في المدينة الليلة بعد أن يبيعوا اللحوم.
عندما وصلا إلى المدينة، رأى رين شياو سو بعض اللاجئين عائدين إلى ديارهم بعد شراء بعض قشور لحم الخنزير واللحوم الدهنية من متجر جزار. عندما رأى بعض الأطفال يتلقون بعض الحلويات الرخيصة من الكبار، شعر بجو الاحتفال يقترب.
ومع ذلك، فقد قام برحلة إلى الجبال في تلك الليلة بالذات لإبلاغ الملك الذئب أن قطيع الذئاب سيحتاج إلى التعمق أكثر في المناطق النائية من الجبل للاستقرار. كان ذلك لأن اتحاد لي قد يرسل قوات للقضاء عليهم.
حتى الأشخاص الذين بالكاد يستطيعون البقاء على قيد الحياة من خلال العمل الجاد كل يوم في هذه الأراضي القاحلة، سيبذلون قصارى جهدهم للحصول على بعض الملابس الجديدة، وشراء حفنة من الحلويات، وصنع بعض الزلابية اللذيذة لأطفالهم خلال العطلة.
لكن اليوم، شعر حقًا بإحساس طويل الأمد بالعاطفة. قال هو شيو لرين شياو سو “قم بشراء الكثير من لوازم السنة الجديدة. لا داعي للاندفاع للعودة في وقت قريب جدا”
ومع ذلك، شعر رين شياو سو أن هذا ربما لم يكن الحقيقة. فليذهب العقعق إلى الجحيم – كما لو كانت هناك بالفعل مثل هذه الصدف في العالم من هذا القبيل!
على الرغم من تدمير العالم من قبل، إلا أن هذا لا يعني أن الناس في الأراضي القاحلة ليس لديهم الحق في أن يكونوا سعداء.
في هذه اللحظة، شعر هو شيو ببعض الحزن. كان هناك قول مأثور يقول، ‘ارفع قنبلة الآخر الخاصة’، واتضح أن رين شياو سو كان قنبلة صغيرة ثقيلة بشكل خاص.
كان البشر دائمًا الأفضل في العثور على الفرح وسط المشقة بين جميع الكائنات الحية لأنهم كانوا كائنات قاسية وعنيدة.
فاجأ هذا رين شياو سو قليلاً. من كان هذا الرجل العجوز بحق السماء؟!
الأشخاص الذين توقعوا أن البشر سينحدرون إلى عالم بارد وقاسي تمامًا بعد نهاية العالم لم يفهموا الإنسانية على الإطلاق.
بالطبع، كان لا يزال غير آمن في المدينة ليلا. سيكون هناك دائمًا أشخاص يريدون الحصول على شيء ما دون بذل الجهد من أجله، لكن هذا لم يكن شيئًا يتعارض مع السعادة.
كان الروتين اليومي السابق لهو شيو هو الاستيقاظ في الساعة 6 صباحًا لممارسة تاي تشي حتى الساعة 7 صباحًا قبل تناول وجبة الإفطار. ثم الاستلقاء تحت أشعة الشمس، التحدث مع الآخرين، أكل الغداء، أكل العشاء، وأخيراً الذهاب إلى الفراش ليلاً.
عندما رأى يان ليو يوان رين شياو سو، أضاءت عيناه. “أخي، لقد عدت أخيرًا. هاها، عندما طار العقعق في الفناء هذا الصباح، كان لدي شعور بأنك ستعود بالتأكيد إلى المدينة. لهذا السبب كنت في انتظارك هنا”
عندما وصلوا إلى مدخل المدينة، رأى رين شياو سو يان ليو يوان واقفا هناك بنظرة فارغة. انحنى بسرعة من النافذة ونادى عليه “ليو يوان! لماذا تقف هناك؟!”
عندما وصلا إلى المدينة، رأى رين شياو سو بعض اللاجئين عائدين إلى ديارهم بعد شراء بعض قشور لحم الخنزير واللحوم الدهنية من متجر جزار. عندما رأى بعض الأطفال يتلقون بعض الحلويات الرخيصة من الكبار، شعر بجو الاحتفال يقترب.
عندما رأى يان ليو يوان رين شياو سو، أضاءت عيناه. “أخي، لقد عدت أخيرًا. هاها، عندما طار العقعق في الفناء هذا الصباح، كان لدي شعور بأنك ستعود بالتأكيد إلى المدينة. لهذا السبب كنت في انتظارك هنا”
عندما رأى يان ليو يوان رين شياو سو، أضاءت عيناه. “أخي، لقد عدت أخيرًا. هاها، عندما طار العقعق في الفناء هذا الصباح، كان لدي شعور بأنك ستعود بالتأكيد إلى المدينة. لهذا السبب كنت في انتظارك هنا”
سأل رين شياو سو “أين تعيشون الآن؟”
ومع ذلك، شعر رين شياو سو أن هذا ربما لم يكن الحقيقة. فليذهب العقعق إلى الجحيم – كما لو كانت هناك بالفعل مثل هذه الصدف في العالم من هذا القبيل!
لابد أن يان ليو يوان كان ينتظر هنا كل يوم منذ أن غادر إلى القاعدة، لذلك ربما كان هذا هو سبب وجود مثل هذه ‘المصادفة’ اليوم.
فتح رين شياو سو الباب وسحب يان ليو يوان إلى مقعد الراكب. نظرًا لأن مقعد الراكب في الشاحنة كان عريضًا جدًا، فلم يكن هناك مشكلة في استيعاب ثلاثة أشخاص.
في هذه اللحظة، شعر هو شيو ببعض الحزن. كان هناك قول مأثور يقول، ‘ارفع قنبلة الآخر الخاصة’، واتضح أن رين شياو سو كان قنبلة صغيرة ثقيلة بشكل خاص.
كان البشر دائمًا الأفضل في العثور على الفرح وسط المشقة بين جميع الكائنات الحية لأنهم كانوا كائنات قاسية وعنيدة.
عندما سمع هو شيو أن رين شياو سو و لي شينغ تشانغ سيعودان إلى المدينة اليوم وقد يضطران إلى البقاء هناك لمدة ليلة، كان على وشك البكاء.
سأل رين شياو سو “أين تعيشون الآن؟”
كان البشر دائمًا الأفضل في العثور على الفرح وسط المشقة بين جميع الكائنات الحية لأنهم كانوا كائنات قاسية وعنيدة.
ابتسم يان ليو يوان وقال “اشترينا منزلين من الطوب بالقرب من بوابة المعقل، لذلك نحن نعيش حاليًا هناك. كما أعاد العم فوجوي فتح متجر البقالة الخاص به. قال إنه وجد بالفعل بعض جهات الاتصال التجارية في المعقل وأقام أيضًا علاقة جيدة مع مديري المدينة”
“العجوز وانغ موهوب للغاية” كان رين شياو سو سعيدًا حقًا لسماع ذلك وكان مدحه صادقًا. بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه وانغ فوجوي، يمكنه دائمًا إقامة علاقات شخصية جيدة وتحقيق راحة كبيرة في حياتهم.
1- هناك مثل صيني يقول: عندما يصل العقعق، سيتبعه الحظ السعيد. يعتبر رسول السعادة.
قبل مغادرته، أمر رين شياو سو تشين وودي بعدم السماح لهو شيو بمغادرة القاعدة. إذا غادر القاعدة، فسيتعين على تشين وودي أن يتبعه ويكتشف ما ينوي فعله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
