مواجهة يانغ شياو جين!
الفصل مئة وأربعة وثلاثون – مواجهة يانغ شياو جين!
في الصباح، ذهب وانغ فوجوي لأول مرة لاستبدال عملة اتحاد تشينغ التي بحوزتهم. استفسر في مكتب الصرف الأجنبي في بنك اتحاد لي. ولكن عندما سأل عن ذلك، أدرك أن هناك رسوم معاملة بنسبة 23٪ على إجمالي المبلغ المتبادل!
أرسل اتحاد تشينغ جيانغ وو، رين شياو سو، يان ليو يوان، وانغ دالونغ، والطلاب إلى مدرسة تُعرف باسم الثانوية الثالثة عشرة. كان الاسم الكامل للمدرسة هو الثانوية رقم 13 للمعقل 109.
أخذ رين شياو سو الملاحظة من يد يان ليو يوان ورأى سطرًا من الكلمات الصغيرة: ‘لا تبالغ في شعورك بالفرحة في هذا المكان الحافل بالأحداث’.
عندما سمع رين شياو سو اسم المدرسة، كان رد فعله الأول هو التفكير في حجم المعقل الذي يضم 13 مدرسة ثانوية. لا، بالتأكيد يجب أن يكون هناك أكثر من ذلك.
عندما ذكر رين شياو سو هذا، ضحك وانغ فوجوي. قال أنه على الرغم من عدم وجود حيوانات كبيرة أو وجود ذئاب في البرية عندما كان صغيرا، إلا أن اللاجئين أصبحوا قطاع طرق وقتلوا آخرين من أجل العيش. وبهذا، سيظل الناس يخاطرون بحياتهم للسفر عبر البرية للتنقل بين المعاقل.
في استمارة التسجيل التي قدمها له اتحاد تشينغ، كانت هناك خطابات توصية، وبطاقات هوية المعقل، ودرجة التسجيل، ومعلومات تسجيل الطالب الأساسية، وما إلى ذلك، ليتم ملؤها. قال تانغ تشو أن المدرسة ستضيفه رسميًا إلى قائمتها فقط بعد أن يُبلغها شخصيا.
تساءل رين شياو سو لماذا جاءت يانغ شياو جين لتحذيره. عندما تركته يانغ شياو جين، سرقت خنجرها منه حتى. لم يكن يعتقد أن يانغ شياو جين ستكون لطيفة جدًا. لكن يانغ شياو جين ربما لم تكن تعلم أن رين شياو سو قد عاد إلى ذلك الكهف. لذلك لم تكن تعرف أيضًا أن الملاحظة التي أرسلتها سراً قد كشفتها.
سيحضر يان ليو يوان ووانغ دالونغ الصف التاسع بينما سيحضر رين شياو سو الصف الثاني عشر. عندما قال تانغ تشو هذا، طلب أيضًا رأي رين شياو سو حول ما إذا كان سيكون قادرًا على مواكبة تقدم التعلم. بعد كل شيء، ما الذي كان يمكن أن يتعلمه من المدرسة في المدينة؟ سيكون محرجًا إذا جلس في الفصل ولم يفهم أي شيء يتم تدريسه.
“حسنا” أومأ يان ليو يوان برأسه.
ومع ذلك، سخر منه رين شياو سو. كيف يمكن لتانغ تشو أن يفهم شخصًا مجتهدًا مثله؟
بدلاً من الشروع في جني الأموال بسرعة، أرادوا أن يروا كيف كان هذا المكان الذي كانوا يتوقون لرؤيته لسنوات عديدة حقًا.
عندما سمع تانغ تشو رين شياو سو يقول ذلك، لم يقل كلمة أخرى.
كان رين شياو سو متأكدًا من أن يانغ شياو جين كانت مدعومة من قبل منظمة قوية كانت تدعم أفعالها. من المؤكد أنها تعرف شيئًا وقد أتت إلى هنا بهدف محدد.
لم يكن رين شياو سو في عجلة من أمره لإخضاع يان ليو يوان ووانغ دالونغ لإجراءات القبول في المدرسة. وبدلاً من ذلك، قرر أنه سيأخذ الجميع في جولة في المعقل في صباح اليوم التالي بعد الاغتسال. لم يكن ستتهم على دراية بكيفية عمل الأشياء في المعقل.
في الواقع، على الرغم من أن رين شياو سو وليو لان قد حققوا أرباحًا لبعضهم البعض، إلا أن تجربتهم القصيرة في ملاقاة الموت هي التي جعلتهم أقرب. على الرغم من أن الجميع كانوا يقولون أنهم لا يدينون لبعضهم البعض بأي شيء آخر، إلا أن تانغ تشو كان لا يزال مراعيًا جدًا لرين شياو سو والآخرين عند القيام بالأشياء نيابة عنهم.
لولا رين شياو سو، لكان تانغ تشو ميتت الآن في البرية.
“دعنا لا نقلق بشأن هذا في الوقت الحالي” أخبر رين شياو سو يان ليو يوان “لا تخبر العجوز وانغ والأخت الكبرى شياو يو بهذا الأمر، قد يتسبب ذلك في زيادة قلقهما”
وفقًا لتانغ تشو، كانت هناك أيضًا جامعة في المعقل 109 سيحاول بعض الطلاب من معاقل أخرى التأهل لها.
ولكن ما هي القدرة التي امتلكها رين شياو سو والتي من شأنها أن تسمح له بالمرور عبر جدران المعقل؟
ومع ذلك، شعر رين شياو أنه مر وقت طويل منذ أن أصبحت البرية غير آمنة للخروج إليها. الآن، قلة قليلة من الناس ستتجرأ على الخروج من معاقلهم.
شعر رين شياو سو أنه قد يتعين عليهم فعلاً مغادرة هذا المكان يومًا ما للسفر إلى المعقل التالي غير المعلوم. لكن في الوقت الحالي، كان أكثر فضولًا حول سبب وصول يانغ شياو جين وليو شينيو إلى المعقل 109.
عندما ذكر رين شياو سو هذا، ضحك وانغ فوجوي. قال أنه على الرغم من عدم وجود حيوانات كبيرة أو وجود ذئاب في البرية عندما كان صغيرا، إلا أن اللاجئين أصبحوا قطاع طرق وقتلوا آخرين من أجل العيش. وبهذا، سيظل الناس يخاطرون بحياتهم للسفر عبر البرية للتنقل بين المعاقل.
كل ما يحدث في هذا العالم سيكون مجرد صدفة.
في بعض الأحيان، لم يستطع حقًا فهم ما كان يفكر فيه هؤلاء الأشخاص. ربما كانوا شجعانًا حقًا أو مجرد أغبياء، لكن لم يكن هناك أبدًا نقص في مثل هؤلاء الأشخاص.
عندما سمع وانغ فوجوي ذلك، شعر بقليل من التوتر. “شياو سو، لقد ذكرت أنه قد ينتهي بنا المطاف بالذهاب إلى معقل آخر لاحقًا؟ إلى أين سنذهب؟”
هل كان سيحدث نوع من الحوادث الكبرى في المعقل 109؟ هذا في الواقع جعله يقتنع بالمغادرة؟
لم يكن رين شياو سو في عجلة من أمره لإخضاع يان ليو يوان ووانغ دالونغ لإجراءات القبول في المدرسة. وبدلاً من ذلك، قرر أنه سيأخذ الجميع في جولة في المعقل في صباح اليوم التالي بعد الاغتسال. لم يكن ستتهم على دراية بكيفية عمل الأشياء في المعقل.
في طريق عودته إلى المعقل من جبال جينغ، رأى سطرًا آخر من الكلمات الصغيرة الجميلة تظهر في الكهف. في ذلك الوقت، عرف رين شياو سو أن يانغ شياو جين تركت تلك الكلمات هناك.
تساءل رين شياو سو لماذا جاءت يانغ شياو جين لتحذيره. عندما تركته يانغ شياو جين، سرقت خنجرها منه حتى. لم يكن يعتقد أن يانغ شياو جين ستكون لطيفة جدًا. لكن يانغ شياو جين ربما لم تكن تعلم أن رين شياو سو قد عاد إلى ذلك الكهف. لذلك لم تكن تعرف أيضًا أن الملاحظة التي أرسلتها سراً قد كشفتها.
ومع ذلك، شعر رين شياو أنه مر وقت طويل منذ أن أصبحت البرية غير آمنة للخروج إليها. الآن، قلة قليلة من الناس ستتجرأ على الخروج من معاقلهم.
بدلاً من الشروع في جني الأموال بسرعة، أرادوا أن يروا كيف كان هذا المكان الذي كانوا يتوقون لرؤيته لسنوات عديدة حقًا.
في صباح اليوم التالي، صرخ يان ليو يوان فجأة من الفناء الأمامي “أخي، تعال وألقي نظرة على هذا. هناك ملاحظة هنا”
كان العيش في معقل والعيش في البرية مختلفين.
لكن أين يمكن أن يذهب إذا غادر هذا المكان؟ كان رين شياو سو مظلومًا بعض الشيء. بعد أن سُمح له للتو بالدخول إلى المعقل، اضطر إلى المغادرة مرة أخرى قبل أن يتمكن حتى من معرفة اسم الشارع الذي كان يعيش فيه؟
ذهل رين شياو سو قبل أن يمشي بسرعة. كان لديه شعور بأن شيئًا ما غريبا يحدث منذ أمس. أولاً، اكتشف لفترة وجيزة شخصية مألوفة في الشوارع، ثم شعر أن شخصًا ما كان يحدق به طوال الوقت. جعله هذا الشعور يرتجف غريزيا. والآن، ظهرت ملاحظة من العدم. ومع ذلك، قد يعطيه هذا بعض الإجابات على كل ما كان يجري.
شعر رين شياو سو أنه قد يتعين عليهم فعلاً مغادرة هذا المكان يومًا ما للسفر إلى المعقل التالي غير المعلوم. لكن في الوقت الحالي، كان أكثر فضولًا حول سبب وصول يانغ شياو جين وليو شينيو إلى المعقل 109.
أخذ رين شياو سو الملاحظة من يد يان ليو يوان ورأى سطرًا من الكلمات الصغيرة: ‘لا تبالغ في شعورك بالفرحة في هذا المكان الحافل بالأحداث’.
بدلاً من الشروع في جني الأموال بسرعة، أرادوا أن يروا كيف كان هذا المكان الذي كانوا يتوقون لرؤيته لسنوات عديدة حقًا.
سيحضر يان ليو يوان ووانغ دالونغ الصف التاسع بينما سيحضر رين شياو سو الصف الثاني عشر. عندما قال تانغ تشو هذا، طلب أيضًا رأي رين شياو سو حول ما إذا كان سيكون قادرًا على مواكبة تقدم التعلم. بعد كل شيء، ما الذي كان يمكن أن يتعلمه من المدرسة في المدينة؟ سيكون محرجًا إذا جلس في الفصل ولم يفهم أي شيء يتم تدريسه.
“أخي، ماذا تعني الكلمات الموجودة في الملاحظة؟” سأل يان ليو يوان “من كتبها؟”
ولكن ما هي القدرة التي امتلكها رين شياو سو والتي من شأنها أن تسمح له بالمرور عبر جدران المعقل؟
“أين اكتشفت هذه الملاحظة؟” سأل رين شياو سو مرة أخرى.
لكن أين يمكن أن يذهب إذا غادر هذا المكان؟ كان رين شياو سو مظلومًا بعض الشيء. بعد أن سُمح له للتو بالدخول إلى المعقل، اضطر إلى المغادرة مرة أخرى قبل أن يتمكن حتى من معرفة اسم الشارع الذي كان يعيش فيه؟
أشار يان ليو يوان إلى المدخل وقال “لقد جاءت من تحت الفجوة الموجودة أسفل الباب. أعتقد أن شخصًا ما دسها في الليلة الماضية. هل من الممكن أن أحدهم يمازحنا؟”
“رقم” هز رين شياو سو رأسه لأنه كان متأكدًا من أن هذه ليست مزحة. الأكثر من ذلك، أنه … تعرف على خط اليد على المذكرة.
“أين اكتشفت هذه الملاحظة؟” سأل رين شياو سو مرة أخرى.
في طريق عودته إلى المعقل من جبال جينغ، رأى سطرًا آخر من الكلمات الصغيرة الجميلة تظهر في الكهف. في ذلك الوقت، عرف رين شياو سو أن يانغ شياو جين تركت تلك الكلمات هناك.
“لا” هز يان ليو يوان رأسه. “لقد حصلت على قسط كاف من النوم”
وكان من الواضح أن الكتابة اليدوية على هذه الورقة كانت متطابقة تقريبًا مع الخط الموجود في الكهف.
جنبًا إلى جنب مع الشخصية المألوفة التي رآها بالأمس، تمكن رين شياو سو أخيرًا من تأكيد أن يانغ شياو جين كانت هنا أيضًا في المعقل 109. علاوة على ذلك، تركت هذه الملاحظة له.
هل كان سيحدث نوع من الحوادث الكبرى في المعقل 109؟ هذا في الواقع جعله يقتنع بالمغادرة؟
“رقم” هز رين شياو سو رأسه لأنه كان متأكدًا من أن هذه ليست مزحة. الأكثر من ذلك، أنه … تعرف على خط اليد على المذكرة.
كان رين شياو سو متأكدًا من أن يانغ شياو جين كانت مدعومة من قبل منظمة قوية كانت تدعم أفعالها. من المؤكد أنها تعرف شيئًا وقد أتت إلى هنا بهدف محدد.
هل كانت ستغتال ليو لان؟ بعد كل شيء، حاولت يانغ شياو جين اغتيال تشينغ شين، لذلك كان من المفهوم إذا أرادت اغتيال ليو لان أيضًا. لكن لم يكن ذلك منطقيا. حاليًا، لم يكن لدى ليو لان الكثير من الجنود أو شخص قوي حقًا من حوله. لا يبدو أن قتله سيكون مهمة صعبة. إذا كان ليو لان هو هدفها حقًا، فمن المحتمل أن يكون السمين ليو قد مات بالأمس.
تساءل رين شياو سو لماذا جاءت يانغ شياو جين لتحذيره. عندما تركته يانغ شياو جين، سرقت خنجرها منه حتى. لم يكن يعتقد أن يانغ شياو جين ستكون لطيفة جدًا. لكن يانغ شياو جين ربما لم تكن تعلم أن رين شياو سو قد عاد إلى ذلك الكهف. لذلك لم تكن تعرف أيضًا أن الملاحظة التي أرسلتها سراً قد كشفتها.
كل ما يحدث في هذا العالم سيكون مجرد صدفة.
لكن أين يمكن أن يذهب إذا غادر هذا المكان؟ كان رين شياو سو مظلومًا بعض الشيء. بعد أن سُمح له للتو بالدخول إلى المعقل، اضطر إلى المغادرة مرة أخرى قبل أن يتمكن حتى من معرفة اسم الشارع الذي كان يعيش فيه؟
جنبًا إلى جنب مع الشخصية المألوفة التي رآها بالأمس، تمكن رين شياو سو أخيرًا من تأكيد أن يانغ شياو جين كانت هنا أيضًا في المعقل 109. علاوة على ذلك، تركت هذه الملاحظة له.
لكن الأهم من ذلك، أنه لن يستطيع الخروج من هذا المكان!
هل كانت ستغتال ليو لان؟ بعد كل شيء، حاولت يانغ شياو جين اغتيال تشينغ شين، لذلك كان من المفهوم إذا أرادت اغتيال ليو لان أيضًا. لكن لم يكن ذلك منطقيا. حاليًا، لم يكن لدى ليو لان الكثير من الجنود أو شخص قوي حقًا من حوله. لا يبدو أن قتله سيكون مهمة صعبة. إذا كان ليو لان هو هدفها حقًا، فمن المحتمل أن يكون السمين ليو قد مات بالأمس.
اعتقد رين شياو سو أن قدرة ليو شينيو قد تكون قادرة على تجاهل وجود جدران المعقل. بهذه الطريقة، يمكن أن تأتي مع يانغ شياو جين.
ولكن ما هي القدرة التي امتلكها رين شياو سو والتي من شأنها أن تسمح له بالمرور عبر جدران المعقل؟
عندما ذكر رين شياو سو هذا، ضحك وانغ فوجوي. قال أنه على الرغم من عدم وجود حيوانات كبيرة أو وجود ذئاب في البرية عندما كان صغيرا، إلا أن اللاجئين أصبحوا قطاع طرق وقتلوا آخرين من أجل العيش. وبهذا، سيظل الناس يخاطرون بحياتهم للسفر عبر البرية للتنقل بين المعاقل.
“دعنا لا نقلق بشأن هذا في الوقت الحالي” أخبر رين شياو سو يان ليو يوان “لا تخبر العجوز وانغ والأخت الكبرى شياو يو بهذا الأمر، قد يتسبب ذلك في زيادة قلقهما”
في طريق عودته إلى المعقل من جبال جينغ، رأى سطرًا آخر من الكلمات الصغيرة الجميلة تظهر في الكهف. في ذلك الوقت، عرف رين شياو سو أن يانغ شياو جين تركت تلك الكلمات هناك.
“حسنا” أومأ يان ليو يوان برأسه.
لم يكن ذلك لأنهما اعتقدا أن هناك أي خطر خفي حولهم ولكنهما اعتادا على هذا الروتين.
“هل أنت بحاجة للمزيد من النوم؟” سأل رين شياو سو.
“هل أنت بحاجة للمزيد من النوم؟” سأل رين شياو سو.
أشار يان ليو يوان إلى المدخل وقال “لقد جاءت من تحت الفجوة الموجودة أسفل الباب. أعتقد أن شخصًا ما دسها في الليلة الماضية. هل من الممكن أن أحدهم يمازحنا؟”
“لا” هز يان ليو يوان رأسه. “لقد حصلت على قسط كاف من النوم”
كان العيش في معقل والعيش في البرية مختلفين.
عندما ذكر رين شياو سو هذا، ضحك وانغ فوجوي. قال أنه على الرغم من عدم وجود حيوانات كبيرة أو وجود ذئاب في البرية عندما كان صغيرا، إلا أن اللاجئين أصبحوا قطاع طرق وقتلوا آخرين من أجل العيش. وبهذا، سيظل الناس يخاطرون بحياتهم للسفر عبر البرية للتنقل بين المعاقل.
على الرغم من أنهم كانوا في المعقل الآن، إلا أن رين شياو سو ويان ليو يوان استمرا في الحفاظ على عادتهما في المراقبة الليلة الماضية.
أشار يان ليو يوان إلى المدخل وقال “لقد جاءت من تحت الفجوة الموجودة أسفل الباب. أعتقد أن شخصًا ما دسها في الليلة الماضية. هل من الممكن أن أحدهم يمازحنا؟”
لم يكن ذلك لأنهما اعتقدا أن هناك أي خطر خفي حولهم ولكنهما اعتادا على هذا الروتين.
الفصل مئة وأربعة وثلاثون – مواجهة يانغ شياو جين!
إذا علم سكان المعقل بهذا الأمر، فمن المحتمل أن يسخروا منهم لأنهم لا يعرفون الأشياء. كان هناك بالفعل بعض اللصوص في المعقل، وحتى أن بعض الناس قد يحيطون أحيانًا بالأماكن النائية في منتصف الليل لسرقة الآخرين، ولكن حتى هذا كان نادرًا للغاية. لم تكن هناك حاجة لأن يراقب الناس محيطه ليلا.
وكان من الواضح أن الكتابة اليدوية على هذه الورقة كانت متطابقة تقريبًا مع الخط الموجود في الكهف.
كان العيش في معقل والعيش في البرية مختلفين.
في الصباح، ذهب وانغ فوجوي لأول مرة لاستبدال عملة اتحاد تشينغ التي بحوزتهم. استفسر في مكتب الصرف الأجنبي في بنك اتحاد لي. ولكن عندما سأل عن ذلك، أدرك أن هناك رسوم معاملة بنسبة 23٪ على إجمالي المبلغ المتبادل!
“أخي، ماذا تعني الكلمات الموجودة في الملاحظة؟” سأل يان ليو يوان “من كتبها؟”
نصحه رين شياو سو بعدم استبدال الكثير من المال. إذا انتهى بهم الأمر بالذهاب إلى معقل آخر يومًا ما، ألن تذهب رسوم المعاملة كلها هباءً؟
“أين اكتشفت هذه الملاحظة؟” سأل رين شياو سو مرة أخرى.
في الصباح، ذهب وانغ فوجوي لأول مرة لاستبدال عملة اتحاد تشينغ التي بحوزتهم. استفسر في مكتب الصرف الأجنبي في بنك اتحاد لي. ولكن عندما سأل عن ذلك، أدرك أن هناك رسوم معاملة بنسبة 23٪ على إجمالي المبلغ المتبادل!
عندما سمع وانغ فوجوي ذلك، شعر بقليل من التوتر. “شياو سو، لقد ذكرت أنه قد ينتهي بنا المطاف بالذهاب إلى معقل آخر لاحقًا؟ إلى أين سنذهب؟”
“لم أقل أننا سنضطر بالتأكيد إلى المغادرة” ابتسم رين شياو سو وقال “لكن في الوقت الحالي، لسنا بحاجة حقًا إلى الكثير من المال. فقط استبدل مبلغ الحاجيات وادخر الباقي لوقت لاحق”
شعر رين شياو سو أنه قد يتعين عليهم فعلاً مغادرة هذا المكان يومًا ما للسفر إلى المعقل التالي غير المعلوم. لكن في الوقت الحالي، كان أكثر فضولًا حول سبب وصول يانغ شياو جين وليو شينيو إلى المعقل 109.
عندما سمع رين شياو سو اسم المدرسة، كان رد فعله الأول هو التفكير في حجم المعقل الذي يضم 13 مدرسة ثانوية. لا، بالتأكيد يجب أن يكون هناك أكثر من ذلك.
تساءل عما إذا كان سيحصل على فرصة أخرى لنسخ مهارات يانغ شياو جين.
لكن أين يمكن أن يذهب إذا غادر هذا المكان؟ كان رين شياو سو مظلومًا بعض الشيء. بعد أن سُمح له للتو بالدخول إلى المعقل، اضطر إلى المغادرة مرة أخرى قبل أن يتمكن حتى من معرفة اسم الشارع الذي كان يعيش فيه؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
