لن يعترف المجنون بجنونه
الفصل مئة وستة وعشرون – لن يعترف المجنون بجنونه
نظر تانغ تشو إلى رين شياو سو وقال بصدمة “هل هذا حقًا هو نوع الدواء الذي يأخذه الزعيم عادةً؟!”
عندما تم تطبيق الدواء الأسود على جروح تانغ تشو، شعر أنه قد أعيد إلى الأرض من العالم السفلي.
نظر تشين وودي إلى ليو لان بحزن. “من فضلك خاطبني بصفتي الحكيم العظيم في المستقبل. علاوة على ذلك، أنا لست مجنونًا”
نظر تشين وودي إلى ليو لان. لم يكن قد ألقى نظرة فاحصة على ليو لان في وقت سابق. بالإضافة إلى ذلك، كان وجه ليو لان ملطخًا بالدماء الصفراء في ذلك الوقت. فقط بعد أن مسح وجهه، تعرف تشين وودي أخيرًا على ليو لان. “هذا أنت، بينبو!”
صعدت مجموعة الطلاب إلى مؤخرة الشاحنة ورأوا أنها كبيرة بما يكفي ليجلس فيها الجميع. فقط ليو لان، الذي كان جالسًا في الزاوية، من ظل يتذمر بهدوء “أليس من المفترض أن تكون هذه شاحنتي؟”
كانت قدرة الدواء الأسود على إيقاف الألم مذهلة بشكل لا يُصدق وأدى إلى إحساس بالبرودة على الجرح.
ظلت نظرة وانغ دالونغ تتجول ذهابًا وإيابًا بين وانغ فوجوي ورين شياو سو. تردد لبضع ثوان قبل أن يقول “أنا الراهب ساند …”
نظرًا لأن جيانغ وو علمت أنه لا يربطهم برين شياو سو ومجموعته أي علاقة، فلن يستغرق الأمر سوى كلمة واحدة منه لتحديد ما إذا كان سيسمح لهم بدخول الشاحنة. كانت تعلم أن عليها تقديم هذا الطلب.
نظر تانغ تشو إلى رين شياو سو وقال بصدمة “هل هذا حقًا هو نوع الدواء الذي يأخذه الزعيم عادةً؟!”
لماذا بدا أن رين شياو سو كان يتخذ معظم القرارات هنا؟
غضب ليو وانفجر “هل ستموت إذا لم تتكلم؟ اصمت!”
“أنت لا تعرف كيف تقود؟” قال رين شياو سو بشيء من عدم التصديق “أنت مسؤول كبير في المعقل، لكنك لا تعرف حتى كيف تقود السيارة؟”
“أي من الجرحى يعرف كيف يقود السيارة؟” قاطعهم رين شياو سو. “إذا كنتم لا تريدون الموت، اصعدوا إلى الشاحنة بسرعة ودعونا نخرج من هذا المكان”
وقفت جيانغ وو هناك وشاهدت يان ليو يوان ورفاقه وهم يتسلقون الشاحنة. قالت بتردد “هل يمكنك السماح لنا بالدخول أيضًا؟ أو دع الطلاب يدخلون. لا داعي للقلق بشأني”
بحلول هذه اللحظة، حصل رين شياو سو على 56 رمز امتنان من الجميع، بما في ذلك رموز الامتنان من تانغ تشو وليو لان والجنود. تجمعت رموز الامتنان التي حصدها في هذه المهمة الجانبية أسرع بكثير من سابقتها.
بقي الجميع هادئين. كافح جندي جريح كان لا يزال قادرًا على التحرك من أجل النهوض وصعد إلى مقعد السائق في شاحنة النقل. عبس رين شياو سو وقال لليو لان “هل يمكنك القيادة بدلاً منه؟ قد يموت أثناء القيادة بالشكل الذي هو فيه”
حل الصمت في السيارة.
قال ليو لان مستسلما “لا أعرف كيف أقود …”
ولكن كان على ليو لا أن يتقبل الأمر. لقد أدرك في هذه اللحظة أن لدى رين شياو سو ميزة مطلقة على الأشخاص في المجموعة.
عندما ركب الجميع الشاحنة، بدأت تتحرك مرة أخرى. كان الجميع يجلسون بهدوء. كل شخص سيشعر بمشاعر مختلفة بعد هذا الاقتراب من الموت. فقط بعد مواجهة الموت مباشرة والاقتراب منه قد يتوق الناس إلى العيش.
“أنت لا تعرف كيف تقود؟” قال رين شياو سو بشيء من عدم التصديق “أنت مسؤول كبير في المعقل، لكنك لا تعرف حتى كيف تقود السيارة؟”
غضب ليو وانفجر “هل ستموت إذا لم تتكلم؟ اصمت!”
“أنت لا تعرف كيف تقود؟” قال رين شياو سو بشيء من عدم التصديق “أنت مسؤول كبير في المعقل، لكنك لا تعرف حتى كيف تقود السيارة؟”
“ليست هناك علاقة بين أن تكون مسؤولا ومعرفة كيفية القيادة، أليس كذلك؟” قال ليو لان متفاجئا “أوه، انتظر، هناك علاقة. أنا لست بحاجة لقيادة السيارة بنفسي عندما أخرج، لذلك لم أكن بحاجة إلى تعلم كيفية القيادة”
كم عدد الأشخاص المجانين في الشاحنة؟ كان ليو لان مذهولاً. “هل أنتم جادين؟”
أخذت شياو يو ويان ليو يوان بعض الطعام من حقائبهم وسلماه إلى رين شياو سو وتشين وودي. كانا يعرفان أن رين شياو سو وتشين وودي بحاجة إلى الطعام لتجديد قوتهم بعد المعركة.
لم يكن لدى رين شياو سو الوقت للتجادل معه الآن. “اسرعوا واركبوا الشاحنة”
لماذا بدا أن رين شياو سو كان يتخذ معظم القرارات هنا؟
في سجلات اتحاد تشينغ، كان رين شياو سو مجرد لاجئ قوي بعض الشيء. كان شو شيانشو هو الشخص الذي يُفترض أنه الأكثر خطورة على الإطلاق.
وقفت جيانغ وو هناك وشاهدت يان ليو يوان ورفاقه وهم يتسلقون الشاحنة. قالت بتردد “هل يمكنك السماح لنا بالدخول أيضًا؟ أو دع الطلاب يدخلون. لا داعي للقلق بشأني”
لماذا بدا أن رين شياو سو كان يتخذ معظم القرارات هنا؟
عندما مرت الشاحنة على المكان الذي قتل فيه رين شياو سو وتشين وودي التجارب، قام ليو لان بحساب عددهم. قُتل ما مجموعه ثلاث تجارب، بما في ذلك تلك التي انقضت على سيارة الطرق الوعرة.
عندما تم تطبيق الدواء الأسود على جروح تانغ تشو، شعر أنه قد أعيد إلى الأرض من العالم السفلي.
منطقيا، لن يكون لدى رين شياو سو القدرة على القيام بذلك. تذكر ليو لان فجأة أن الشاب الذي كان بجانب رين شياو سو بدا مألوفًا بعض الشيء. لكنه لم يتذكر هويته لأنه كان لا يزال في حالة صدمة.
“بين؟ بين مؤخرتي!” اصبح ليو لان غاضبا. لقد قرأ رحلة إلى الغرب من قبل، أليس كذلك؟ “أيها المجنون، لا تتحدث بهراء. من بحق الجحيم هو بينبو؟”
بعد فترة وجيزة، توجهت الشاحنة إلى شياو يو ورفاقه. أطل رأس رين شياو سو من مؤخرة شاحنة النقل العسكرية. قال “اقفزوا!”
قال ليو لان مستسلما “لا أعرف كيف أقود …”
غضب ليو وانفجر “هل ستموت إذا لم تتكلم؟ اصمت!”
وقفت جيانغ وو هناك وشاهدت يان ليو يوان ورفاقه وهم يتسلقون الشاحنة. قالت بتردد “هل يمكنك السماح لنا بالدخول أيضًا؟ أو دع الطلاب يدخلون. لا داعي للقلق بشأني”
“ماذا يحدث هنا؟” سأل رين شياو سو بنبرة جادة.
حل الصمت في السيارة.
نظرًا لأن جيانغ وو علمت أنه لا يربطهم برين شياو سو ومجموعته أي علاقة، فلن يستغرق الأمر سوى كلمة واحدة منه لتحديد ما إذا كان سيسمح لهم بدخول الشاحنة. كانت تعلم أن عليها تقديم هذا الطلب.
ولكن فجأة، لمعت عيون لو لان وهو ينظر إلى تشين وودي. لقد تذكر أخيرًا من كان!
نظر رين شياو إلى جيانغ وو قليلاً، ثم قال “لقد كنت أقصدكم أنتم أيضا بكلامي”
بحلول هذه اللحظة، حصل رين شياو سو على 56 رمز امتنان من الجميع، بما في ذلك رموز الامتنان من تانغ تشو وليو لان والجنود. تجمعت رموز الامتنان التي حصدها في هذه المهمة الجانبية أسرع بكثير من سابقتها.
بقي الجميع هادئين. كافح جندي جريح كان لا يزال قادرًا على التحرك من أجل النهوض وصعد إلى مقعد السائق في شاحنة النقل. عبس رين شياو سو وقال لليو لان “هل يمكنك القيادة بدلاً منه؟ قد يموت أثناء القيادة بالشكل الذي هو فيه”
“شكرا لك! شكرا جزيلا!” تحمست جيانغ وو وحثت الطلاب “الجميع، أسرعوا واركبوا الشاحنة. تذكروا أن تشكروه على إنقاذ حياتنا!”
صعدت مجموعة الطلاب إلى مؤخرة الشاحنة ورأوا أنها كبيرة بما يكفي ليجلس فيها الجميع. فقط ليو لان، الذي كان جالسًا في الزاوية، من ظل يتذمر بهدوء “أليس من المفترض أن تكون هذه شاحنتي؟”
كل طالب تسلق قال بضع كلمات شكر لرين شياو سو. وجد أنه حصل على أكثر من 20 رمز امتنان في وقت قصير. كان الطلاب جميعًا ممتنين له بصدق.
لماذا بدا أن رين شياو سو كان يتخذ معظم القرارات هنا؟
بقي الجميع هادئين. كافح جندي جريح كان لا يزال قادرًا على التحرك من أجل النهوض وصعد إلى مقعد السائق في شاحنة النقل. عبس رين شياو سو وقال لليو لان “هل يمكنك القيادة بدلاً منه؟ قد يموت أثناء القيادة بالشكل الذي هو فيه”
عندما تم تطبيق الدواء الأسود على جروح تانغ تشو، شعر أنه قد أعيد إلى الأرض من العالم السفلي.
ولكن كان على ليو لا أن يتقبل الأمر. لقد أدرك في هذه اللحظة أن لدى رين شياو سو ميزة مطلقة على الأشخاص في المجموعة.
بعد ذلك، سمع رين شياو سو صوت فرملة حاد. كان الأمر كما لو أن السائق قد صادف مشهدًا لا يصدق.
عندما كان رين شياو سو يعالج مجموعة تانغ تشو، أخذ كل أسلحتهم عن عمد.
حل الصمت في السيارة.
كل طالب تسلق قال بضع كلمات شكر لرين شياو سو. وجد أنه حصل على أكثر من 20 رمز امتنان في وقت قصير. كان الطلاب جميعًا ممتنين له بصدق.
وقفت جيانغ وو هناك وشاهدت يان ليو يوان ورفاقه وهم يتسلقون الشاحنة. قالت بتردد “هل يمكنك السماح لنا بالدخول أيضًا؟ أو دع الطلاب يدخلون. لا داعي للقلق بشأني”
في بعض الأحيان، اعتقد رين شياو سو أن المعلمة، جيانغ وو، هي التي أثرت عليهم ليكونوا على هذا النحو. بصفتها مجرد شخص عادي وقع في الكارثة، أظهرت هذه المعلمة أكثر جوانب الطبيعة البشرية تألقًا.
بعد ذلك، سمع رين شياو سو صوت فرملة حاد. كان الأمر كما لو أن السائق قد صادف مشهدًا لا يصدق.
شعر رين شياو سو، الذي عاش في المدينة الفوضوية، بالحسد إلى حد ما.
الفصل مئة وستة وعشرون – لن يعترف المجنون بجنونه
بحلول هذه اللحظة، حصل رين شياو سو على 56 رمز امتنان من الجميع، بما في ذلك رموز الامتنان من تانغ تشو وليو لان والجنود. تجمعت رموز الامتنان التي حصدها في هذه المهمة الجانبية أسرع بكثير من سابقتها.
فجأة، صرخ الجندي الجالس في مقعد السائق “هناك شيء أمامنا!”
عندما ركب الجميع الشاحنة، بدأت تتحرك مرة أخرى. كان الجميع يجلسون بهدوء. كل شخص سيشعر بمشاعر مختلفة بعد هذا الاقتراب من الموت. فقط بعد مواجهة الموت مباشرة والاقتراب منه قد يتوق الناس إلى العيش.
أخذت شياو يو ويان ليو يوان بعض الطعام من حقائبهم وسلماه إلى رين شياو سو وتشين وودي. كانا يعرفان أن رين شياو سو وتشين وودي بحاجة إلى الطعام لتجديد قوتهم بعد المعركة.
ابتلع الآخرون ريقهم بشدة عندما رأوا الطعام، لكن لم يجرؤ أحد على طلب نصيبه. حتى ليو لان لم يقل أي شيء.
حتى بالنسبة لاتحاد تشينغ، كانت الكائنات الخارقة مورداً بالغ الأهمية. سواء تم استخدامهم أو دراستهم، لا يمكن لاتحاد تشينغ تجاهل وجود مثل هؤلاء الأشخاص.
ولكن فجأة، لمعت عيون لو لان وهو ينظر إلى تشين وودي. لقد تذكر أخيرًا من كان!
عندما تم تطبيق الدواء الأسود على جروح تانغ تشو، شعر أنه قد أعيد إلى الأرض من العالم السفلي.
نظر تشين وودي إلى ليو لان. لم يكن قد ألقى نظرة فاحصة على ليو لان في وقت سابق. بالإضافة إلى ذلك، كان وجه ليو لان ملطخًا بالدماء الصفراء في ذلك الوقت. فقط بعد أن مسح وجهه، تعرف تشين وودي أخيرًا على ليو لان. “هذا أنت، بينبو!”
“ألست ذلك المجنون من المستشفى النفسي الثالث؟” جلس ليو لان بشكل مستقيم. “اسمك … صحيح، اسمك تشين وودي!”
بصفته المتحكم الفعلي في المعقل، كيف لا يعرف ليو لان وجود المستشفى النفسي الثالث؟ علاوة على ذلك، سيتم إبلاغه بجميع المعلومات المتعلقة بالكائنات الخارقة التي تم احتجازها. تم تفصيل محتوى المعلومات بدقة وسيتضمن حتى حياتهم اليومية، والكلمات المنطوقة، والسلوك المعروض!
غضب ليو وانفجر “هل ستموت إذا لم تتكلم؟ اصمت!”
حتى بالنسبة لاتحاد تشينغ، كانت الكائنات الخارقة مورداً بالغ الأهمية. سواء تم استخدامهم أو دراستهم، لا يمكن لاتحاد تشينغ تجاهل وجود مثل هؤلاء الأشخاص.
نزل سؤال على ليو لان في هذه اللحظة كالحجر: من الذي قتل بالضبط التجارب؟
بعد ذلك، سمع رين شياو سو صوت فرملة حاد. كان الأمر كما لو أن السائق قد صادف مشهدًا لا يصدق.
قال وانغ فوجوي “أنا بيغسي”
ومع ذلك، كان يرى فقط ما يريد رين شياو سو أن يريه.
نظر تشين وودي إلى ليو لان. لم يكن قد ألقى نظرة فاحصة على ليو لان في وقت سابق. بالإضافة إلى ذلك، كان وجه ليو لان ملطخًا بالدماء الصفراء في ذلك الوقت. فقط بعد أن مسح وجهه، تعرف تشين وودي أخيرًا على ليو لان. “هذا أنت، بينبو!”
نظرًا لأن جيانغ وو علمت أنه لا يربطهم برين شياو سو ومجموعته أي علاقة، فلن يستغرق الأمر سوى كلمة واحدة منه لتحديد ما إذا كان سيسمح لهم بدخول الشاحنة. كانت تعلم أن عليها تقديم هذا الطلب.
“بين؟ بين مؤخرتي!” اصبح ليو لان غاضبا. لقد قرأ رحلة إلى الغرب من قبل، أليس كذلك؟ “أيها المجنون، لا تتحدث بهراء. من بحق الجحيم هو بينبو؟”
حدق رين شياو سو في ليو لان. لقد تذكر أنه كلما كان تشين وودي على وشك ضرب شخص ما، كان يقوم دائمًا بتعيين اسم شيطان له.
“بين؟ بين مؤخرتي!” اصبح ليو لان غاضبا. لقد قرأ رحلة إلى الغرب من قبل، أليس كذلك؟ “أيها المجنون، لا تتحدث بهراء. من بحق الجحيم هو بينبو؟”
“ماذا يحدث هنا؟” سأل رين شياو سو بنبرة جادة.
“ماذا يحدث هنا؟” سأل رين شياو سو بنبرة جادة.
نظر تشين وودي إلى ليو لان بحزن. “من فضلك خاطبني بصفتي الحكيم العظيم في المستقبل. علاوة على ذلك، أنا لست مجنونًا”
كانت قدرة الدواء الأسود على إيقاف الألم مذهلة بشكل لا يُصدق وأدى إلى إحساس بالبرودة على الجرح.
صرخ ليو لان “لن يعترف أي مجنون بجنونه. أنت تقول أنك الحكيم العظيم الذي يحمي سيده حتى تتمكن من الذهاب إلى الجنة الغربية للحصول على الكتب البوذية المقدسة؟ في هذه الحالة، يجب أن يكون لديك سيد أولاً، أليس كذلك؟ أين سيدك؟”
نظر تشين وودي إلى ليو لان. لم يكن قد ألقى نظرة فاحصة على ليو لان في وقت سابق. بالإضافة إلى ذلك، كان وجه ليو لان ملطخًا بالدماء الصفراء في ذلك الوقت. فقط بعد أن مسح وجهه، تعرف تشين وودي أخيرًا على ليو لان. “هذا أنت، بينبو!”
حل الصمت في السيارة.
وقفت جيانغ وو هناك وشاهدت يان ليو يوان ورفاقه وهم يتسلقون الشاحنة. قالت بتردد “هل يمكنك السماح لنا بالدخول أيضًا؟ أو دع الطلاب يدخلون. لا داعي للقلق بشأني”
كل طالب تسلق قال بضع كلمات شكر لرين شياو سو. وجد أنه حصل على أكثر من 20 رمز امتنان في وقت قصير. كان الطلاب جميعًا ممتنين له بصدق.
لم يكن لدى رين شياو سو الوقت للتجادل معه الآن. “اسرعوا واركبوا الشاحنة”
ثم نظر رين شياو سو إلى ليو لان وقال “أنا سيده”
قال وانغ فوجوي “أنا بيغسي”
بعد فترة وجيزة، توجهت الشاحنة إلى شياو يو ورفاقه. أطل رأس رين شياو سو من مؤخرة شاحنة النقل العسكرية. قال “اقفزوا!”
ظلت نظرة وانغ دالونغ تتجول ذهابًا وإيابًا بين وانغ فوجوي ورين شياو سو. تردد لبضع ثوان قبل أن يقول “أنا الراهب ساند …”
كانت قدرة الدواء الأسود على إيقاف الألم مذهلة بشكل لا يُصدق وأدى إلى إحساس بالبرودة على الجرح.
كان ليو لان مرتبكًا.
كم عدد الأشخاص المجانين في الشاحنة؟ كان ليو لان مذهولاً. “هل أنتم جادين؟”
فجأة، صرخ الجندي الجالس في مقعد السائق “هناك شيء أمامنا!”
صرخ ليو لان “لن يعترف أي مجنون بجنونه. أنت تقول أنك الحكيم العظيم الذي يحمي سيده حتى تتمكن من الذهاب إلى الجنة الغربية للحصول على الكتب البوذية المقدسة؟ في هذه الحالة، يجب أن يكون لديك سيد أولاً، أليس كذلك؟ أين سيدك؟”
بعد ذلك، سمع رين شياو سو صوت فرملة حاد. كان الأمر كما لو أن السائق قد صادف مشهدًا لا يصدق.
عندما تم تطبيق الدواء الأسود على جروح تانغ تشو، شعر أنه قد أعيد إلى الأرض من العالم السفلي.
عندما ركب الجميع الشاحنة، بدأت تتحرك مرة أخرى. كان الجميع يجلسون بهدوء. كل شخص سيشعر بمشاعر مختلفة بعد هذا الاقتراب من الموت. فقط بعد مواجهة الموت مباشرة والاقتراب منه قد يتوق الناس إلى العيش.
“ماذا يحدث هنا؟” سأل رين شياو سو بنبرة جادة.
في بعض الأحيان، اعتقد رين شياو سو أن المعلمة، جيانغ وو، هي التي أثرت عليهم ليكونوا على هذا النحو. بصفتها مجرد شخص عادي وقع في الكارثة، أظهرت هذه المعلمة أكثر جوانب الطبيعة البشرية تألقًا.
نظر تانغ تشو إلى رين شياو سو وقال بصدمة “هل هذا حقًا هو نوع الدواء الذي يأخذه الزعيم عادةً؟!”
ثم نظر رين شياو سو إلى ليو لان وقال “أنا سيده”
أجاب السائق “هناك عدد قليل من السيارات أمامنا. لا، أمامنا عدد قليل من السيارات المتضررة. يبدو أنهم أتوا من اتجاه المعقل 109″
نظر رين شياو إلى جيانغ وو قليلاً، ثم قال “لقد كنت أقصدكم أنتم أيضا بكلامي”
بعد فترة وجيزة، توجهت الشاحنة إلى شياو يو ورفاقه. أطل رأس رين شياو سو من مؤخرة شاحنة النقل العسكرية. قال “اقفزوا!”
عندما تم تطبيق الدواء الأسود على جروح تانغ تشو، شعر أنه قد أعيد إلى الأرض من العالم السفلي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
