أريد أن أشكر نفسي مجددا
الفصل مئة وتسعة – أريد أن أشكر نفسي مجددا
تنهد رين شياو سو. كان القصر على ما يبدو ميتًا. لم يكن له رد فعل على الإطلاق!
بسبب الفوضى، انجذب الكثير من الناس لأنهم أرادوا رؤية ما يجري في المقدمة. قال رين شياو سو ليان ليو يوان “أخفِ المسدس وانتظرني هنا. سأذهب وألقي نظرة على ما يحدث”
بسبب الفوضى، انجذب الكثير من الناس لأنهم أرادوا رؤية ما يجري في المقدمة. قال رين شياو سو ليان ليو يوان “أخفِ المسدس وانتظرني هنا. سأذهب وألقي نظرة على ما يحدث”
“مم“ أومأ يان ليو يوان برأسه. لم يستطع رين شياو سو حمايته في كل لحظة، لذلك كان عليه أن يتعلم حماية نفسه وحتى الآخرين.
ولكن ما دخل رين شياو سو في هذا؟ لا شيء على الاطلاق! أما بالنسبة للمسدس الذي يحمله وانغ يي هينغ، فلم يكن رين شياو سو منزعجا منه. فقط من خلال الموقف الذي اتخذه وانغ يي هينغ بعدما أطلق النار، بدا الأمر بشكل مباشر على أنه مجرد هاو أمام رين شياو سو. إذا أطلق وانغ يي هينغ عدة طلقات أخرى متتالية، فقد يتسبب الارتداد في فقدانه لقبضة المسدس ودفعه بعيدًا عن يديه.
تقدم رين شياو سو إلى مقدمة الحشد. مع لياقته البدنية الحالية، لم يتمكن أحد من منعه من شق طريقه إلى الأمام. عندما وصل إلى هناك وبدأ في مشاهدة الفوضى، سمع وانغ يي هينغ يقول بلا رحمة “قلت، سلموا طعامكم إلي! ألا يمكنك فهم لغة البشر؟”
لذا، إذا كان الشكل الأساسي للصابر الأسود بهذه القوة، فكيف سيكون شكله عندما يفتح المرحلة التالية؟
كان مديرو المصانع المختلفة، مثل وانغ يي هينغ، في الواقع من سكان المعقل أيضًا. ولكن نظرًا لأنهم كانوا متمركزين في الخارج لفترة طويلة، فقد كان هناك دائمًا القليل من عدم السيطرة عليهم.
قال الرجل في منتصف العمر الذي يرتدي نظارة طبية والذي وُصع على رأسه مسدس مختنقًا “لكنني جائع جدًا أيضًا” بدا أنه لم يلتق قط ببعض الشرسين مثل هذا في المعقل.
تنهد رين شياو سو. كان القصر على ما يبدو ميتًا. لم يكن له رد فعل على الإطلاق!
كان مديرو المصانع المختلفة، مثل وانغ يي هينغ، في الواقع من سكان المعقل أيضًا. ولكن نظرًا لأنهم كانوا متمركزين في الخارج لفترة طويلة، فقد كان هناك دائمًا القليل من عدم السيطرة عليهم.
كانوا المبعوثين ‘الإمبرياليين’ الذين أرسلهم المعقل. نظرًا لأنهم كانوا مجهزين بالأسلحة النارية، فقد اعتادوا منذ فترة طويلة على جعل الأشياء تسير بطريقتهم.
لذا، إذا كان الشكل الأساسي للصابر الأسود بهذه القوة، فكيف سيكون شكله عندما يفتح المرحلة التالية؟
عند هذه النقطة، كان الجميع قد نزل إلى عالم بلا نظام. على هذا النحو، بدأوا يتصرفون مثل الحيوانات البرية. ولكن منذ بعض الوقت فقط، أراد هذا الزميل الركوع والتوسل لليو لان ليأخذه معهم.
كان الصابر الأسود يطفو بهدوء داخل القصر في خزانة عرضه في هذه اللحظة. بمجرد أن يركز عقله على ذلك، سوف يتجسد في يديه. حتى الآن، لا يمكن أن ينسى رين شياو سو متعة تقسيم تلك التجارب بضربة واحدة!
قال وانغ يي هينغ للأشخاص بجانبه “فتشوه هو ومن بجانبه أيضًا. جيوبهم منتفخة!”
كان الأشخاص الذين يقفون مع وانغ يي هينغ هم عماله في مصنع الرمل، لذلك اعتادوا على تنفيذ أوامره. نظرًا لأنه كان يحمل مسدسًا معه خلال هذا الوقت، ولأنه وعد بمساعدتهم على الاستقرار عند الوصول إلى المعقل 109، أصبح وانغ يي هينغ الدعامة الأساسية لهذه المجموعة.
المسدس؟ انحنى وانغ يي هينغ لينظر إلى المسدس في يده كما لو كان يتخذ قرارًا. ثم ظهرت ابتسامة باردة على وجهه بينما رفع يده وأطلق النار على الرئيس ما.
ولكن للقيام بتفتيش جسدي على سكان المعقل؟ كيف يجرؤ اللاجئون على فعل شيء من هذا القبيل؟
بدا أن الرصاص قد أصاب الطلاب بالرعب. قالت شابة بجانبهم “لا تخافي. سوف تتعامل معلمتك مع أي شيء يحدث. لقد هربنا بالفعل من المعقل”
عند رؤية هؤلاء الأشخاص من حوله لا يتحركون، غضب وانغ ييهنغ “ماذا؟ هل أنتم جميعا صم الآن؟ لدي سلاح، لذا فإن كلمتي هي القانون! فتشوهم دون قلق! إنهم ليسوا مسلحين!”
عند هذه النقطة، كان الجميع قد نزل إلى عالم بلا نظام. على هذا النحو، بدأوا يتصرفون مثل الحيوانات البرية. ولكن منذ بعض الوقت فقط، أراد هذا الزميل الركوع والتوسل لليو لان ليأخذه معهم.
فهم رين شياو سو من هذا البيان أن هناك بعض قوانين التحكم في الأسلحة داخل المعقل، وهذا هو السبب في أن وانغ يي هينغ كان على يقين من أن الآخرين لم يحملوا أي أسلحة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
في لمحة، رأى اللاجئين يقفون دون وعي على جانب وانغ يى شنغ. أحد أسباب ذلك هو أن وانغ يي هينغ قد صنع لنفسه بالفعل اسمًا في المدينة. والآخر لأنه كان يحمل مسدسًا.
كان مديرو المصانع المختلفة، مثل وانغ يي هينغ، في الواقع من سكان المعقل أيضًا. ولكن نظرًا لأنهم كانوا متمركزين في الخارج لفترة طويلة، فقد كان هناك دائمًا القليل من عدم السيطرة عليهم.
في هذه اللحظة، تقدم رجل في منتصف العمر إلى مقدمة الحشد. “وانغ يي هينغ، من الأفضل أن تضع المسدس أرضًا. لن نتغاضى عن استبدادكم”
“الرئيس ما!” بدا وانغ يي هينغ مذهولا. “ما الذي تفعله هنا؟”
سخر الرئيس ما “ماذا؟ هل تعتقد أننا جميعًا نتنا؟ سلم المسدس!”
عندما سمع لأول مرة عن هذه المهمة الجانبية، كان رد فعله هو كسبهم في المدرسة. بعد كل شيء، تمكن فقط من إكمال مهمته السابقة بجزء كبير من رموز الامتنان القادمة من الطلاب.
المسدس؟ انحنى وانغ يي هينغ لينظر إلى المسدس في يده كما لو كان يتخذ قرارًا. ثم ظهرت ابتسامة باردة على وجهه بينما رفع يده وأطلق النار على الرئيس ما.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
كان مديرو المصانع المختلفة، مثل وانغ يي هينغ، في الواقع من سكان المعقل أيضًا. ولكن نظرًا لأنهم كانوا متمركزين في الخارج لفترة طويلة، فقد كان هناك دائمًا القليل من عدم السيطرة عليهم.
من بين آلاف الأشخاص الفارين، يجب أن يكون هناك بعض كبار المسؤولين في المعقل بينهم. لكن في هذه اللحظة، ماذا يعني ذلك؟ لم يكونوا شيئًا في اللحظة التي غادروا فيها معقل 113!
بانغ! سقط الرئيس ما على الأرض محاطا ببركة من الدماء. لم تكن هناك فرصة حتى للرد. لم يكن يتوقع أن يطلق وانغ يي هينغ النار!
في ذلك الوقت، شعر رين شياو سو بالحسد حقًا من وضعهم وفكر في مدى روعة أن يولدوا في المعقل.
بدأ الناس الذين شاهدوا الفوضى بالصراخ وأرادوا التراجع، ولكن إلى أين يمكن أن يتراجعوا؟
عندما عاد إلى حيث كان يان ليو يوان والآخرين، حاول شكر نفسه بصوت هامس. كان يان ليو يوان يشاهد رين شياو سو بهدوء وهو يتمتم “أريد أن أشكر نفسي لأنني لم أقتل الأبرياء؟”
في ذلك الوقت، شعر رين شياو سو بالحسد حقًا من وضعهم وفكر في مدى روعة أن يولدوا في المعقل.
تردد وانغ يي هينغ للحظة لأنه كان يعيش تحت حكم الرئيس ما. لكنه سرعان ما استعاد هدوءه وتذكر أن المعقل 113 لم يعد موجودًا، فما هي القوة التي كان يتمتع بها الرئيس ما عليه؟
“أريد أن أشكر نفسي لأنني لم أبصق جلد العنب عندما آكل العنب!”
قال وانغ يي هينغ بصوت بارد “لم يعد المعقل 113 موجودًا. عندما نصل إلى المعقل 109، سيحصل الجميع على بداية جديدة. أنا لست قاتلًا بدم بارد، ولكن إذا خالف أي شخص أوامري، فلا تلمني لكوني قاسًا”
“أريد أن أشكر نفسي لأنني لم أبصق جلد العنب عندما آكل العنب!”
من بين آلاف الأشخاص الفارين، يجب أن يكون هناك بعض كبار المسؤولين في المعقل بينهم. لكن في هذه اللحظة، ماذا يعني ذلك؟ لم يكونوا شيئًا في اللحظة التي غادروا فيها معقل 113!
هل كانوا طلابًا؟ سمع رين شياو سو ذات مرة تشانغ جينغ لين يقول أن هناك عشرات المدارس في المعقل، والتي تتكون من المدارس الابتدائية والمتوسطة والثانوية. حتى أنه كانت هناك أشياء مثل ‘الجامعات’ في المعاقل الأكبر أيضًا.
تراجع رين شياو سو وانسحب. عندما قتل وانغ يي هينغ ذلك الشخص، لم يجرؤ أي من اللاجئين حتى على إصدار صوت. على هذا النحو، من المحتمل أن يصبح وانغ يي هينغ أكثر عقلانية مع عصابته من اللاجئين في وقت لاحق.
في هذه اللحظة، تقدم رجل في منتصف العمر إلى مقدمة الحشد. “وانغ يي هينغ، من الأفضل أن تضع المسدس أرضًا. لن نتغاضى عن استبدادكم”
ولكن ما دخل رين شياو سو في هذا؟ لا شيء على الاطلاق! أما بالنسبة للمسدس الذي يحمله وانغ يي هينغ، فلم يكن رين شياو سو منزعجا منه. فقط من خلال الموقف الذي اتخذه وانغ يي هينغ بعدما أطلق النار، بدا الأمر بشكل مباشر على أنه مجرد هاو أمام رين شياو سو. إذا أطلق وانغ يي هينغ عدة طلقات أخرى متتالية، فقد يتسبب الارتداد في فقدانه لقبضة المسدس ودفعه بعيدًا عن يديه.
أثناء عودته إلى يان ليو يوان والآخرين، لاحظ رين شياو سو مجموعة من الفتيان والفتيات المراهقين يرتدون زيًا أزرقا فاتحا. لقد فوجئ بالمشهد لأنه رأى الكلمات ‘كبار الثانوية رقم 2 المعقل 113’ مكتوبة على ظهرهم.
تراجع رين شياو سو وانسحب. عندما قتل وانغ يي هينغ ذلك الشخص، لم يجرؤ أي من اللاجئين حتى على إصدار صوت. على هذا النحو، من المحتمل أن يصبح وانغ يي هينغ أكثر عقلانية مع عصابته من اللاجئين في وقت لاحق.
هل كانوا طلابًا؟ سمع رين شياو سو ذات مرة تشانغ جينغ لين يقول أن هناك عشرات المدارس في المعقل، والتي تتكون من المدارس الابتدائية والمتوسطة والثانوية. حتى أنه كانت هناك أشياء مثل ‘الجامعات’ في المعاقل الأكبر أيضًا.
بدأ الناس الذين شاهدوا الفوضى بالصراخ وأرادوا التراجع، ولكن إلى أين يمكن أن يتراجعوا؟
ذكر تشانغ جينغ لين أيضًا أن المراهقين بعمر رين شياو سو كانوا قادرين على الجلوس في فصول دراسية نظيفة وجيدة الإضاءة أثناء حضور فصولهم الدراسية. سيكون هناك العديد من المعلمين الذين يعلمونهم المعرفة الأساسية بالمواد، ولم تكن هناك حاجة للخروج إلى البرية أو الذهاب إلى العمل. حتى أن المعاقل قدمت بعض الإعانات للطلاب.
في ذلك الوقت، شعر رين شياو سو بالحسد حقًا من وضعهم وفكر في مدى روعة أن يولدوا في المعقل.
بدأ الناس الذين شاهدوا الفوضى بالصراخ وأرادوا التراجع، ولكن إلى أين يمكن أن يتراجعوا؟
في ذلك الوقت، شعر رين شياو سو بالحسد حقًا من وضعهم وفكر في مدى روعة أن يولدوا في المعقل.
عند رؤية الكثير من هؤلاء الطلاب هنا، تحولت أفكاره إلى مهمة الجانبية الثانية التي حصل عليها. 1000 من رموز الامتنان! في الماضي، لم يكن رين شياو سو يفكر في الأمر حتى. من أين كان من المفترض أن يكسب هذا العدد من رموز الامتنان؟
“أريد أن أشكر نفسي لأنني لم أبصق جلد العنب عندما آكل العنب!”
عندما مر رين شياو سو بهؤلاء الطلاب، ألقوا نظرة عليهم ولم يفكر كثيرًا في الأمر. لم يعرفوا أن ما كان يسهل الوصول إليه لهم كان شيئًا أراده رين شياو سو بشدة في الماضي.
ولكن الآن بعد أن تم تدمير المعقل، لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي سيكسب منه رموز الامتنان هذه.
بدا أن الرصاص قد أصاب الطلاب بالرعب. قالت شابة بجانبهم “لا تخافي. سوف تتعامل معلمتك مع أي شيء يحدث. لقد هربنا بالفعل من المعقل”
هل كانت هذه معلمة في المعقل؟ نظر رين شياو إلى المعلمة الشابة واعتقد أنها تبدو أفضل بكثير من تشانغ جينغ لين. إذا كان لديهم مدرسة مثلها في المدرسة، فربما يبدأ طفل مثل وانغ دالونغ في الدراسة بجد.
عند رؤية الكثير من هؤلاء الطلاب هنا، تحولت أفكاره إلى مهمة الجانبية الثانية التي حصل عليها. 1000 من رموز الامتنان! في الماضي، لم يكن رين شياو سو يفكر في الأمر حتى. من أين كان من المفترض أن يكسب هذا العدد من رموز الامتنان؟
“الرئيس ما!” بدا وانغ يي هينغ مذهولا. “ما الذي تفعله هنا؟”
عندما سمع لأول مرة عن هذه المهمة الجانبية، كان رد فعله هو كسبهم في المدرسة. بعد كل شيء، تمكن فقط من إكمال مهمته السابقة بجزء كبير من رموز الامتنان القادمة من الطلاب.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
ولكن الآن بعد أن تم تدمير المعقل، لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي سيكسب منه رموز الامتنان هذه.
تذكر رين شياو سو الوقت الذي قتل فيه التجارب حيث شكر نفسه سبع مرات. إذا كان بإمكانه أن يشكر نفسه ويكسب رموز الامتنان، فهل هذا يعني أنه يمكنه فعل ذلك مرة أخرى حتى يكمل المهمة؟
عند رؤية هؤلاء الأشخاص من حوله لا يتحركون، غضب وانغ ييهنغ “ماذا؟ هل أنتم جميعا صم الآن؟ لدي سلاح، لذا فإن كلمتي هي القانون! فتشوهم دون قلق! إنهم ليسوا مسلحين!”
تذكر رين شياو سو الوقت الذي قتل فيه التجارب حيث شكر نفسه سبع مرات. إذا كان بإمكانه أن يشكر نفسه ويكسب رموز الامتنان، فهل هذا يعني أنه يمكنه فعل ذلك مرة أخرى حتى يكمل المهمة؟
كان الصابر الأسود يطفو بهدوء داخل القصر في خزانة عرضه في هذه اللحظة. بمجرد أن يركز عقله على ذلك، سوف يتجسد في يديه. حتى الآن، لا يمكن أن ينسى رين شياو سو متعة تقسيم تلك التجارب بضربة واحدة!
لذا، إذا كان الشكل الأساسي للصابر الأسود بهذه القوة، فكيف سيكون شكله عندما يفتح المرحلة التالية؟
عندما عاد إلى حيث كان يان ليو يوان والآخرين، حاول شكر نفسه بصوت هامس. كان يان ليو يوان يشاهد رين شياو سو بهدوء وهو يتمتم “أريد أن أشكر نفسي لأنني لم أقتل الأبرياء؟”
بسبب الفوضى، انجذب الكثير من الناس لأنهم أرادوا رؤية ما يجري في المقدمة. قال رين شياو سو ليان ليو يوان “أخفِ المسدس وانتظرني هنا. سأذهب وألقي نظرة على ما يحدث”
“أريد أن أشكر نفسي على تربية يان ليو يوان لهذا العمر؟”
الفصل مئة وتسعة – أريد أن أشكر نفسي مجددا
“أريد أن أشكر نفسي لأنني لم أبصق جلد العنب عندما آكل العنب!”
بدا أن الرصاص قد أصاب الطلاب بالرعب. قالت شابة بجانبهم “لا تخافي. سوف تتعامل معلمتك مع أي شيء يحدث. لقد هربنا بالفعل من المعقل”
سخر الرئيس ما “ماذا؟ هل تعتقد أننا جميعًا نتنا؟ سلم المسدس!”
كان يان ليو يوان مرتبكًا.
عند هذه النقطة، كان الجميع قد نزل إلى عالم بلا نظام. على هذا النحو، بدأوا يتصرفون مثل الحيوانات البرية. ولكن منذ بعض الوقت فقط، أراد هذا الزميل الركوع والتوسل لليو لان ليأخذه معهم.
تنهد رين شياو سو. كان القصر على ما يبدو ميتًا. لم يكن له رد فعل على الإطلاق!
كان مديرو المصانع المختلفة، مثل وانغ يي هينغ، في الواقع من سكان المعقل أيضًا. ولكن نظرًا لأنهم كانوا متمركزين في الخارج لفترة طويلة، فقد كان هناك دائمًا القليل من عدم السيطرة عليهم.
هل كانوا طلابًا؟ سمع رين شياو سو ذات مرة تشانغ جينغ لين يقول أن هناك عشرات المدارس في المعقل، والتي تتكون من المدارس الابتدائية والمتوسطة والثانوية. حتى أنه كانت هناك أشياء مثل ‘الجامعات’ في المعاقل الأكبر أيضًا.
ولكن الآن بعد أن تم تدمير المعقل، لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي سيكسب منه رموز الامتنان هذه.
في ذلك الوقت، شعر رين شياو سو بالحسد حقًا من وضعهم وفكر في مدى روعة أن يولدوا في المعقل.
ولكن للقيام بتفتيش جسدي على سكان المعقل؟ كيف يجرؤ اللاجئون على فعل شيء من هذا القبيل؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
