نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 107

نعمة الماء المتقطر

نعمة الماء المتقطر

 

الفصل مئة وسبعة – نعمة الماء المتقطر

 

 

 

 

عندما ظهرت في الأفق مركبات الطرق الوعرة وشاحنات النقل العسكرية التابعة لاتحاد تشينغ، اعتقد رين شياو سو فجأة أن هذا قد يكون أيضًا سبب عدم استعجال مجموعة الذئاب للقيام بمطاردتهم.


 

 

 

 كان ليو لان يلهث في سيارة الطرق الوعرة.  كانت الحقيقة الأكثر إحراجًا أنه كان يرتدي فقط سروالا داخليا مشينا بالورود.  عندما وقع الزلزال، كان لا يزال نائماً بعمق.  كان من حسن الحظ أن الثكنات التي كان يعيش فيها كانت صلبة وقوية، وكان المبنى منخفضًا على الأرض، مما سمح له بالبقاء على قيد الحياة.

عندما ظهرت في الأفق مركبات الطرق الوعرة وشاحنات النقل العسكرية التابعة لاتحاد تشينغ، اعتقد رين شياو سو فجأة أن هذا قد يكون أيضًا سبب عدم استعجال مجموعة الذئاب للقيام بمطاردتهم.

 

 

 تساءل رين شياو سو عما إذا كان المعقل 109 سيوافق على السماح لهم بالدخول.

 

 

 كان رين شياو سو على دراية كاملة بشعار اتحاد تشينغ على تلك المركبات، بعد أن شاهده في الأيام القليلة الماضية.

 “إيه؟”  أضاءت عيون ليو لان قبل أن يتنهد.  “انس الأمر، الناس في سيارة الطرق الوعرة تلك أصيبوا جميعًا، وكذلك أولئك الموجودون في شاحنات النقل”

 

 

 

 

 كان شعار ورقة الجنكة البيضاء ظاهراً على السيارات.  وفقًا للمعلم تشانغ، فقد مر هذا العالم بالفعل بمئات الملايين من السنين من التغيير.  ومع ذلك، فقط شجرة الجنكة هي التي احتفظت من بين جميع النباتات في العالم بمظهرها الأصلي منذ العصر الجليدي الأول.

 

 

 

 

 

 كان هذا أحد أقدم أنواع الأشجار في العالم، بالإضافة إلى الأنواع التي تتمتع بأقوى ‘الجينات’.

 

 

 في الواقع، استخف رين شياو سو برعب هذه الكارثة.  نظرًا لوجود عدد أقل بكثير من المباني الطوبية في المدينة، لم يفكر رين شياو سو في عواقب انهيار المباني الشاهقة.  كانت معظم المباني في المعقل مبنية من الطوب والملاط.

 

 قال الجندي بحرج  “ما زلنا على بعد 210 كيلومترات من المعقل 109.  بالتأكيد ليس هناك ما يكفي من الوقود، لكن يمكننا في الواقع أن نجعل الأشخاص في سيارة الطرق الوعرة خلفنا يخرجون بينما نقوم بسحب الوقود من سيارتهم …”

 عندما رأى رين شياو سو شعار اتحاد تشينغ لأول مرة في جبال جينغ، تساءل عما إذا كانوا قد اختاروا استخدام ورقة الجنكة البيضاء كشعار لهم لأنهم كانوا يأملون في البقاء هناك إلى الأبد.

 في هذا الوقت، مرت قافلة سيارات ‘اتحاد تشينغ’ بجانب رين شياو سو.  رأى رين شياو سو السمين ليو من خلال النوافذ وتساءل عما إذا كان هذا هو الزعيم الأسطوري الذي أهداه تلك اللافتة بعبارة ‘الأيدي السحرية تعيد الربيع’.

 

 

 

 

 كانت السيارات تزمجر فور وصولها.  لكن عندما اقتربوا، شعر رين شياو سو أن هناك عددًا قليلاً جدًا منهم.  كان عددهم قليلًا جدًا ولم تكن هناك حاجة لإحصائهم – لم يكن هناك سوى ثلاث مركبات للطرق الوعرة وشاحنتي نقل عسكريتين.

 

 

 

 

 “سنجد مكانًا في اتجاه الريح ونستعد للراحة”  قال رين شياو سو  “يبدو أن هناك عدة آلاف من الأشخاص في المجموعة الموجودة خلفنا.  لذلك نحن بأمان الآن.  علاوة على ذلك، أعتقد أنكم سوف تنهارون إذا لم نحصل على أي راحة”

 ألم يقل شو شيانشو أن اللواء القتالي لاتحاد تشينغ يبلغ قوامه 4500 جندي؟  لماذا هناك القليل منهم الآن إذن؟  يمكن لشاحنة واحدة أن تستوعب ما يصل إلى 50 شخصًا على الأقل، أليس كذلك؟  إذن هل يعني أن حوالي مائة منهم فقط تمكنوا من الفرار من المقل؟

 

 

 

 

 شاهد رين شياو سو القافلة وهي تقترب من بعيد.  قال لوانغ فوجوي والآخرين  “أعتقد أنه سيكون هناك الكثير من الناس من المعقل يشقون طريقهم إلى هنا.  لا تقلقوا كثيرا.  سيكون هناك عدد كافٍ من الأشخاص لجذب انتباه الحيوانات البرية نيابة عنا.  إذا كانت لا تزال هناك حيوانات برية قد تهاجمنا، فاتركوها لي”

 ماذا حدث بالضبط؟

 

 

 

 

 

 في الواقع، استخف رين شياو سو برعب هذه الكارثة.  نظرًا لوجود عدد أقل بكثير من المباني الطوبية في المدينة، لم يفكر رين شياو سو في عواقب انهيار المباني الشاهقة.  كانت معظم المباني في المعقل مبنية من الطوب والملاط.

 

 

 

 

 

 يمكن القول أن خيال رين شياو سو كان محدودًا بسبب جهله.

 

 

 بعد انهيار المباني المشيدة بالطوب والملاط في المعقل، تم سحق عدد كبير من البشر حتى الموت تحت المباني.  مات عدد لا يحصى من الناس، بما في ذلك أولئك الذين كانوا من اتحاد تشينغ.

 

 

 تسبب هذا الزلزال في تشقق الأرض، مما أدى إلى تقسيم المعقل إلى قسمين حيث حول النهر بالقوة إلى شلال.

 في هذا الوقت، صرخ فجأة شخص من مجموعة اللاجئين.  “الزعيم ليو، أنا مدير مصنع الرمل، وانغ يي هينغ.  من فضلك خذني معك!  لقد التقيت بك من قبل!”

 

 

 

 

 كانت هذه قوة الطبيعة، ولم يكن بوسع البشرية فعل أي شيء حيال ذلك.

 يجب أن يعرف رين شياو سو كل شيء عن أنواع الخطر الذي يتبعهم، لكنه لم يكن خائفًا على الإطلاق.  فكر وانغ فوجوي في الأمر وتساءل عما إذا كان يمكن أن يكون رين شياو سو أيضًا … كائنًا خارقا؟

 

 

 

 

 بعد انهيار المباني المشيدة بالطوب والملاط في المعقل، تم سحق عدد كبير من البشر حتى الموت تحت المباني.  مات عدد لا يحصى من الناس، بما في ذلك أولئك الذين كانوا من اتحاد تشينغ.

 “يكفي، لا تذكر الأمر بعد الآن”  لوح ليو لان بيده بانفعال.  “أنت تتحدث وكأنني شخص جيد.  أن لست كذلك.  ألا تعلم أن الصالح يموت صغيرا؟”

 

 

 

 

 الأمر الأكثر سوءً هو أن القاعدة العسكرية كانت تقع على الجانب الآخر من خط الشق، حيث انقسمت إلى نصفين.

 قال الجندي عندما رأى اللاجئين الفارين  “سيدي، هناك مجموعة من الناس يركضون”

 

 

 

1-      المعنى بكل بساطة أنه يجب على المرء إرجاع المساعدة التي تلاقاها حتى لو كانت مجرد قطرة مطر (التي لا تسمن ولا تغني) بخيرات كثيرة.

 كان ليو لان يلهث في سيارة الطرق الوعرة.  كانت الحقيقة الأكثر إحراجًا أنه كان يرتدي فقط سروالا داخليا مشينا بالورود.  عندما وقع الزلزال، كان لا يزال نائماً بعمق.  كان من حسن الحظ أن الثكنات التي كان يعيش فيها كانت صلبة وقوية، وكان المبنى منخفضًا على الأرض، مما سمح له بالبقاء على قيد الحياة.

 

 

 

 

 عندما رأى وانغ يي هينغ القافلة تتقدم أكثر فأكثر، غضب بشدة لدرجة أنه أراد أن يطلق النار على السمين ليو ويقتله بالمسدس في يده.  لكن من ناحية أخرى، لم يكن لديه الجرأة للقيام بذلك، لذلك كان بإمكانه فقط التفكير في الأمر.  من ناحية أخرى، لم يستطع اللحاق بهم.

 مع حلول فصل الشتاء الآن، كانت هناك تدفئة في الثكنات وداخل سيارة الطرق الوعرة.  ومع ذلك، لم يكن هناك أي شيء في البرية.

 هؤلاء الأربعة هم شو شيانشو ويانغ شياو جين وليو شينيو ورين شياو سو نفسه.

 

 

 

 

 في الوقت الحالي، كان ليو لان قلقًا للغاية بشأن ما يمكن أن يحدث إذا نفد الوقود من السيارة قبل أن يتمكنوا من الوصول إلى المعقل 109.  في ذلك الوقت، قد يضطر إلى الخروج والتقدم مشيا أثناء شق طريقهم نحو المعقل 109!

 

 

 

 

 

 بالتفكير في هذا، قال ليو لان  “ما مقدار الوقود في السيارة الآن؟”

 يجب أن يعرف رين شياو سو كل شيء عن أنواع الخطر الذي يتبعهم، لكنه لم يكن خائفًا على الإطلاق.  فكر وانغ فوجوي في الأمر وتساءل عما إذا كان يمكن أن يكون رين شياو سو أيضًا … كائنًا خارقا؟

 

 

 

 

 قال الجندي الجالس في مقعد السائق  “بقي الثلث.  يمكننا الاستمرار في القيادة لمسافة 130 كيلومترًا”

الفصل مئة وسبعة – نعمة الماء المتقطر

 

 شاهد رين شياو سو القافلة وهي تقترب من بعيد.  قال لوانغ فوجوي والآخرين  “أعتقد أنه سيكون هناك الكثير من الناس من المعقل يشقون طريقهم إلى هنا.  لا تقلقوا كثيرا.  سيكون هناك عدد كافٍ من الأشخاص لجذب انتباه الحيوانات البرية نيابة عنا.  إذا كانت لا تزال هناك حيوانات برية قد تهاجمنا، فاتركوها لي”

 

 

 “هل يمكننا الوصول إلى المعقل 109؟”  سأل ليو لان.

 

 

 سأل سائق ليو لان  “هل يجب أن نحضره معنا؟”

 

 

 قال الجندي بحرج  “ما زلنا على بعد 210 كيلومترات من المعقل 109.  بالتأكيد ليس هناك ما يكفي من الوقود، لكن يمكننا في الواقع أن نجعل الأشخاص في سيارة الطرق الوعرة خلفنا يخرجون بينما نقوم بسحب الوقود من سيارتهم …”

 

 

 

 قال الجندي الجالس في مقعد السائق  “بقي الثلث.  يمكننا الاستمرار في القيادة لمسافة 130 كيلومترًا”

 “إيه؟”  أضاءت عيون ليو لان قبل أن يتنهد.  “انس الأمر، الناس في سيارة الطرق الوعرة تلك أصيبوا جميعًا، وكذلك أولئك الموجودون في شاحنات النقل”

 

 

 

 

 

 ظل الجندي صامتًا للحظة قبل أن يقول  “سيدي، أنت والسيد تشينغ شين عاملتمونا جيدًا، على عكس المسؤولون الكبار الآخرون للاتحاد.  لا نمانع إذا كان علينا أن نعاني قليلاً”

 

 

 يجب أن يعرف رين شياو سو كل شيء عن أنواع الخطر الذي يتبعهم، لكنه لم يكن خائفًا على الإطلاق.  فكر وانغ فوجوي في الأمر وتساءل عما إذا كان يمكن أن يكون رين شياو سو أيضًا … كائنًا خارقا؟

 

 

 “يكفي، لا تذكر الأمر بعد الآن”  لوح ليو لان بيده بانفعال.  “أنت تتحدث وكأنني شخص جيد.  أن لست كذلك.  ألا تعلم أن الصالح يموت صغيرا؟”

 

 

 قال الجندي عندما رأى اللاجئين الفارين  “سيدي، هناك مجموعة من الناس يركضون”

 

 

 قال الجندي عندما رأى اللاجئين الفارين  “سيدي، هناك مجموعة من الناس يركضون”

 

 

 

 

 

 قال ليو لان بازدراء  “كانت هناك أيضًا مجموعة وراءنا الآن.  ما هي المشكلة الكبيرة؟  مر بجانبهم واجعلهم يأكلون التراب!”

 كان الوحش الذي أخرج مخالبه من الحفرة بمثابة ذكرى سيئة لرين شياو سو.  كان الوحش ضخمًا جدًا، وقد عاش في الصهارة.

 

 

 

 

 عندما رأى اللاجئون قافلة السيارات تمر بهم، شعروا بالغيرة إلى حد ما.  كم سيكون رائعًا إذا كان لديهم أيضًا مثل هذه السيارات لركوبها.

 “هل يمكننا الوصول إلى المعقل 109؟”  سأل ليو لان.

 

 

 

 

 كانت هناك بالفعل سيارات في مصنع الرمل أيضًا، ولكن عندما تم نشرها لنقل الرمال، بقيت الحفارات فقط في المصنع.  لم يكن بإمكانها التحرك بسرعة وكانت تستهلك كميات كبيرة من الوقود!

 

 

 

 

 في الواقع، استخف رين شياو سو برعب هذه الكارثة.  نظرًا لوجود عدد أقل بكثير من المباني الطوبية في المدينة، لم يفكر رين شياو سو في عواقب انهيار المباني الشاهقة.  كانت معظم المباني في المعقل مبنية من الطوب والملاط.

 في هذا الوقت، صرخ فجأة شخص من مجموعة اللاجئين.  “الزعيم ليو، أنا مدير مصنع الرمل، وانغ يي هينغ.  من فضلك خذني معك!  لقد التقيت بك من قبل!”

 

 

 يمكن القول أن خيال رين شياو سو كان محدودًا بسبب جهله.

 

 

 سأل سائق ليو لان  “هل يجب أن نحضره معنا؟”

 

 

 

 

 

 “ليس لدي حتى مساحة كافية للمصابين.  لماذا أحضره؟”  وبخ ليو لان  “تجاهله”

 

 

 

 

 عندما رأى وانغ يي هينغ القافلة تتقدم أكثر فأكثر، غضب بشدة لدرجة أنه أراد أن يطلق النار على السمين ليو ويقتله بالمسدس في يده.  لكن من ناحية أخرى، لم يكن لديه الجرأة للقيام بذلك، لذلك كان بإمكانه فقط التفكير في الأمر.  من ناحية أخرى، لم يستطع اللحاق بهم.

 قال الجندي بحرج  “ما زلنا على بعد 210 كيلومترات من المعقل 109.  بالتأكيد ليس هناك ما يكفي من الوقود، لكن يمكننا في الواقع أن نجعل الأشخاص في سيارة الطرق الوعرة خلفنا يخرجون بينما نقوم بسحب الوقود من سيارتهم …”

 

 في هذا الوقت، صرخ فجأة شخص من مجموعة اللاجئين.  “الزعيم ليو، أنا مدير مصنع الرمل، وانغ يي هينغ.  من فضلك خذني معك!  لقد التقيت بك من قبل!”

 

 تسبب هذا الزلزال في تشقق الأرض، مما أدى إلى تقسيم المعقل إلى قسمين حيث حول النهر بالقوة إلى شلال.

 

 وإذا واجهوا أي خطر، فكل ما عليه فعله هو أن يهرب يان ليو يوان والآخرون أسرع من الحشد الذي يبلغ عدة آلاف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 شاهد رين شياو سو القافلة وهي تقترب من بعيد.  قال لوانغ فوجوي والآخرين  “أعتقد أنه سيكون هناك الكثير من الناس من المعقل يشقون طريقهم إلى هنا.  لا تقلقوا كثيرا.  سيكون هناك عدد كافٍ من الأشخاص لجذب انتباه الحيوانات البرية نيابة عنا.  إذا كانت لا تزال هناك حيوانات برية قد تهاجمنا، فاتركوها لي”

 

 

 

 

 

 كان وانغ فوجوي رجلاً ذكيًا للغاية وشعر بالثقة في ادعاءات رين شياو سو.

 

 

 

 

 ألم يقل شو شيانشو أن اللواء القتالي لاتحاد تشينغ يبلغ قوامه 4500 جندي؟  لماذا هناك القليل منهم الآن إذن؟  يمكن لشاحنة واحدة أن تستوعب ما يصل إلى 50 شخصًا على الأقل، أليس كذلك؟  إذن هل يعني أن حوالي مائة منهم فقط تمكنوا من الفرار من المقل؟

 يجب أن يعرف رين شياو سو كل شيء عن أنواع الخطر الذي يتبعهم، لكنه لم يكن خائفًا على الإطلاق.  فكر وانغ فوجوي في الأمر وتساءل عما إذا كان يمكن أن يكون رين شياو سو أيضًا … كائنًا خارقا؟

 قد يبدو الأمر قاسيًا بعض الشيء، لكن ربما كان الآخرون يفكرون بالمثل.

 

 

 

 

 غير ذلك، كيف يمكن أن يكون الشخص الوحيد الذي عاد عندما ذهب الكثير من الناس في رحلة استكشافية إلى جبال جينغ؟  علاوة على ذلك، هل من الممكن أن رين شياو سو قد قتل أشخاصًا في جبال جينغ؟  إذا لم يكن الأمر كذلك، فلماذا تمكن رين شياو سو من قتل أولئك الأشخاص الذين كانوا يراقبون مدخل المدرسة دون أن يغمض عينيه؟

 ماذا حدث بالضبط؟

 

 

 

 

 “أمم، شياو سو، لست متأكدًا مما إذا كان يجب أن أسأل هذا؟”  قال وانغ فوجوي ببعض التردد  “لكن ماذا حدث في جبال جينغ؟  أين ذهب الآخرون؟”

 

 

 

 

 

 “ذهب 20 منا في الرحلة”  فكر رين شياو سو في الأمر بينما قال  “لكن يجب ألا يكون هناك سوى أربعة منا فقط من نجوا على قيد الحياة”

 

 

 

 

 

 هؤلاء الأربعة هم شو شيانشو ويانغ شياو جين وليو شينيو ورين شياو سو نفسه.

 كان وانغ فوجوي رجلاً ذكيًا للغاية وشعر بالثقة في ادعاءات رين شياو سو.

 

 تساءل رين شياو سو عما إذا كان المعقل 109 سيوافق على السماح لهم بالدخول.

 

 كانت هناك بالفعل سيارات في مصنع الرمل أيضًا، ولكن عندما تم نشرها لنقل الرمال، بقيت الحفارات فقط في المصنع.  لم يكن بإمكانها التحرك بسرعة وكانت تستهلك كميات كبيرة من الوقود!

 “بالنسبة لما حدث في جبال جينغ، لست متأكدًا أيضًا.  هناك حشرات تأكل البشر وتجارب تشبه البشر والتي تم إضعاف ذكائها”  قال رين شياو سو بحسرة  “لكن في الواقع، هذه ليست أكثر الأشياء رعبا هناك”

 

 

 

 

 “بالنسبة لما حدث في جبال جينغ، لست متأكدًا أيضًا.  هناك حشرات تأكل البشر وتجارب تشبه البشر والتي تم إضعاف ذكائها”  قال رين شياو سو بحسرة  “لكن في الواقع، هذه ليست أكثر الأشياء رعبا هناك”

 كان الوحش الذي أخرج مخالبه من الحفرة بمثابة ذكرى سيئة لرين شياو سو.  كان الوحش ضخمًا جدًا، وقد عاش في الصهارة.

 “إيه؟”  أضاءت عيون ليو لان قبل أن يتنهد.  “انس الأمر، الناس في سيارة الطرق الوعرة تلك أصيبوا جميعًا، وكذلك أولئك الموجودون في شاحنات النقل”

 

 

 

 

 في هذا الوقت، مرت قافلة سيارات ‘اتحاد تشينغ’ بجانب رين شياو سو.  رأى رين شياو سو السمين ليو من خلال النوافذ وتساءل عما إذا كان هذا هو الزعيم الأسطوري الذي أهداه تلك اللافتة بعبارة ‘الأيدي السحرية تعيد الربيع’.

 

 

 

 

 

 “بغض النظر عن أي شيء، نحن محظوظون بوجودك معنا”  قال وانغ فوجوي بحسرة  “إذا لم تخرجنا معك في الوقت المناسب، ربما لم نكن، أنا ودالونغ، سنخرج أحياء على الإطلاق.  أنا لا أعرف حتى كيف أشكرك”

 

 

 

 

 

 في هذه اللحظة، نظر رين شياو سو إلى وانغ فوجوي بجدية وقال “يجب أن تُقابل نعمة ماء متقطر بمنبع متدفق¹ …”

 

 

 كانت هناك بالفعل سيارات في مصنع الرمل أيضًا، ولكن عندما تم نشرها لنقل الرمال، بقيت الحفارات فقط في المصنع.  لم يكن بإمكانها التحرك بسرعة وكانت تستهلك كميات كبيرة من الوقود!

 

 

 كان وانغ فوجوي مرتبكًا.  “ألا يجب أن نكون أكثر تهذيبا مع بعضنا البعض؟!”

 

 

 

 

 

 ومع ذلك، لم يقل رين شياو أي شيء آخر.  وجد منطقة عالية لمراقبة محيطه البعيد وتمكن من رؤية العديد من الأشخاص الآخرين الذين هربوا من المعقل.

 

 

 

 

 “سنجد مكانًا في اتجاه الريح ونستعد للراحة”  قال رين شياو سو  “يبدو أن هناك عدة آلاف من الأشخاص في المجموعة الموجودة خلفنا.  لذلك نحن بأمان الآن.  علاوة على ذلك، أعتقد أنكم سوف تنهارون إذا لم نحصل على أي راحة”

 

 

 

 

 

 في الوقت الحاضر، كان القمر معلقًا عالياً في سماء الليل.  كان الجميع يفرون منذ الصباح وكانوا على وشك الانهيار.  شعر رين شياو سو أنه يتعين عليهم الاندماج مجددا مع مجموعة أكبر من الناس مرة أخرى واستخدامهم كدرع لهم.

 

 

 

 

 

 إذا كانت مجموعة من عدة مئات من الناس، فقد تتعرض للهجوم من قبل الذئاب.  لكن مع وجود حشد قوامه عدة آلاف، حتى الذئاب يجب أن لا تفكر في الهجوم، أليس كذلك؟

 

 

 

 

 

 وإذا واجهوا أي خطر، فكل ما عليه فعله هو أن يهرب يان ليو يوان والآخرون أسرع من الحشد الذي يبلغ عدة آلاف.

 

 

 

 

 

 قد يبدو الأمر قاسيًا بعض الشيء، لكن ربما كان الآخرون يفكرون بالمثل.

 

 

 

 

 ومع ذلك، لم يقل رين شياو أي شيء آخر.  وجد منطقة عالية لمراقبة محيطه البعيد وتمكن من رؤية العديد من الأشخاص الآخرين الذين هربوا من المعقل.

 علاوة على ذلك، إذا تبعوا الحشد إلى المعقل 109، فهل سيكون هناك أي احتمال أن يتظاهروا بأنهم من سكان المعقل 113 والتسلل إلى المعقل 109؟

 

 

 

 

 

 تساءل رين شياو سو عما إذا كان المعقل 109 سيوافق على السماح لهم بالدخول.

 

 

 

 

 

 

 غير ذلك، كيف يمكن أن يكون الشخص الوحيد الذي عاد عندما ذهب الكثير من الناس في رحلة استكشافية إلى جبال جينغ؟  علاوة على ذلك، هل من الممكن أن رين شياو سو قد قتل أشخاصًا في جبال جينغ؟  إذا لم يكن الأمر كذلك، فلماذا تمكن رين شياو سو من قتل أولئك الأشخاص الذين كانوا يراقبون مدخل المدرسة دون أن يغمض عينيه؟


 

 

1-      المعنى بكل بساطة أنه يجب على المرء إرجاع المساعدة التي تلاقاها حتى لو كانت مجرد قطرة مطر (التي لا تسمن ولا تغني) بخيرات كثيرة.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط