نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 98

الأنشطة الترفيهية للتجارب  

الأنشطة الترفيهية للتجارب  

 

الفصل الثامن والتسعون – الأنشطة الترفيهية للتجارب

 

 


 

 

 

 

تجولت التجارب التي لا تعد ولا تحصى عبر الظلال في الغابة مثل مجموعة كبيرة كثيفة من العناكب.  في مواجهة هذا المنظر، حتى جندي ذو خبرة عالية مثل شو مان شحب.

 

 

 بالنسبة لشخص مثل شو مان الذي يمكنه استيعاب الموقف، كان يعلم على الفور أن ‘شو شيانشو’ قد دخل بطريق الخطأ إلى المخبأ الحالي للتجارب.  هذا هو السبب في أنه جذبهم جميعًا.

 

 لكن شو مان كان يعلم جيدًا أنهم قد قدروا بشكل غير صحيح عدد التجارب هنا في جبال جينغ.  وفقًا لمعلوماتهم، يجب أن يكون هناك حوالي مائة فقط أو نحو ذلك من التجارب هنا.

 بالنسبة لشخص مثل شو مان الذي يمكنه استيعاب الموقف، كان يعلم على الفور أن ‘شو شيانشو’ قد دخل بطريق الخطأ إلى المخبأ الحالي للتجارب.  هذا هو السبب في أنه جذبهم جميعًا.

 

 

 

 

 

 أولئك الذين لم يفعلوا ذلك سيفكرون أن رين شياو سو قد دعا الدعم وعاد للانتقام!

 لو تواجد مسؤول كبير آخر للمنظمة، من المحتمل أن يكون ردهم الأول هو إحضار القوة القتالية الوحيدة إلى هنا.

 

 كان هناك الكثير من قوات اتحاد تشينغ في الغابة، مع ما يصل إلى عدة مئات منهم.  ولكن بدا أن عدد التجارب كان أكبر منهم!

 

 

 ولكن بسبب هذا، تمكن شو مان من تأكيد هوية ‘شو شيانشو’ إلى أبعد من ذلك.  بعد كل شيء، كما قال ليو بو، استخدم شو شيانشو ذات مرة استنساخ الظل لحمل نفسه أثناء سيرهم.  كان الأمر بهذه السهولة والاسترخاء.

 

 

 

 

 كانت سرع تحرك رين شياو سو أثناء تواجده على ظهر استنساخ الظل أسرع بكثير من قدرة التجارب على التنقل.  وهكذا، كان قادرًا على الابتعاد بنجاح عن مساره الأولي عندما فتحت قوات اتحاد تشينغ النار متجنبا الوقوع في خط نيرانهم.

 بصراحة، لم يتوقع رين شياو سو نفسه أيضًا أن ليو بو سيساعده في إخفاء هويته بطريقة ما وحتى ينتهي به الأمر بدفع الثمن من خلال حياته.

 

 

 

 

 كانت سرع تحرك رين شياو سو أثناء تواجده على ظهر استنساخ الظل أسرع بكثير من قدرة التجارب على التنقل.  وهكذا، كان قادرًا على الابتعاد بنجاح عن مساره الأولي عندما فتحت قوات اتحاد تشينغ النار متجنبا الوقوع في خط نيرانهم.

 كانت تلك التجارب تطارد رين شياو سو بجنون.  كان لعابهم يتطاير في كل مكان بينما يهرولون على الأرض.

 

 

 لكن شو مان كان يعلم جيدًا أنهم قد قدروا بشكل غير صحيح عدد التجارب هنا في جبال جينغ.  وفقًا لمعلوماتهم، يجب أن يكون هناك حوالي مائة فقط أو نحو ذلك من التجارب هنا.

 

 

 عندما رأى شو مان هذا، كان أول شيء فعله هو الإبلاغ في قناة الاتصالات  “انتبهوا، كل شخص في المنطقة المجاورة للمدينة، أقيموا خطًا دفاعيًا!”

 بينما كان رين شياو سو يهرب، سمع فجأة انفجارا آخر من البركان خلفه.  هذه المرة، بدأت الأرض تهتز.

 

 

 

 بالطبع، لم يكن تشينغ شين أحمقا أيضًا.  لقد أرسل عدة أشخاص إلى هنا أكثر مما كان مخططًا له في الأصل.  لن يموت تشينغ شين في مثل هذا المكان.

 كان هناك الكثير من قوات اتحاد تشينغ في الغابة، مع ما يصل إلى عدة مئات منهم.  ولكن بدا أن عدد التجارب كان أكبر منهم!

 

 

 كان شو مان محاربًا ذو توجه قتالي للغاية، لكن هذا لا يعني أنه لم يكن خائفًا من الموت.

 

 

 لكن في هذا الوقت، أخطر شو مان الموجودين في المدينة بإنشاء خط دفاعي بدلاً من إصدار الأمر لأولئك الذين كانوا هنا للإخلاء؟

 رأى البركان ينفجر بينما تنفجر الحمم البركانية من فوهة البركان في الهواء.  تم تبريد كتل الصهارة بسرعة بعد تفاعلها مع الهواء البارد وتجميدها إلى صخور نارية.  بعد فترة وجيزة، بدأ وابل من الأمطار النيزكية يتساقط، وتحولت الغابة إلى بحر من النار!

 

 

 

 لو تواجد مسؤول كبير آخر للمنظمة، من المحتمل أن يكون ردهم الأول هو إحضار القوة القتالية الوحيدة إلى هنا.

 قال شو مان على قناة الاتصالات  “كل الوحدات في الموقع، ابقوا في المواقع المخصصة لكم وفقًا لأوامر فصيلتكم للدفاع وإطلاق النار.  علينا أن نخصص بعض الوقت لأولئك الذين ما زالوا في منطقة المدينة!”

 

 

 

 

 ولكن بسبب هذا، تمكن شو مان من تأكيد هوية ‘شو شيانشو’ إلى أبعد من ذلك.  بعد كل شيء، كما قال ليو بو، استخدم شو شيانشو ذات مرة استنساخ الظل لحمل نفسه أثناء سيرهم.  كان الأمر بهذه السهولة والاسترخاء.

 بينما كان رين شياو سو يركض بجنون، شاهد قوات اتحاد تشينغ وهي تقف في مكانها وتجثو على ركبها لتبني جدار إطلاق النار.  بدون أي تحصينات دفاعية أخرى، بدأوا في استخدام أجسادهم كدروع.

 

 

 بصراحة، لم يتوقع رين شياو سو نفسه أيضًا أن ليو بو سيساعده في إخفاء هويته بطريقة ما وحتى ينتهي به الأمر بدفع الثمن من خلال حياته.

 

 

 كانت سرع تحرك رين شياو سو أثناء تواجده على ظهر استنساخ الظل أسرع بكثير من قدرة التجارب على التنقل.  وهكذا، كان قادرًا على الابتعاد بنجاح عن مساره الأولي عندما فتحت قوات اتحاد تشينغ النار متجنبا الوقوع في خط نيرانهم.

 تساءل رين شياو سو عن سبب وجود الكثير من هذه التجارب.  كان من الواضح تمامًا أن شو مان لم يتوقع أن يكون هناك الكثير منهم أيضًا، فهل من الممكن أنهم كانوا يتكاثرون كل هذه السنوات؟  هل كانت تلك التجارب غير المقيدة بأطرافها هي التي ولدت في وقت لاحق؟

 

 

 

 

 ومع ذلك، شعر رين شياو سو بالصدمة داخليا.  إذن كان هذا هو الفرق بين القوات المقاتلة لمنظمة ما والجنود من الجيش الخاص؟  إن القوات المقاتلة لمنظمة ما تضحي بالفعل بأرواحها وسلامتها من أجل كسب المزيد من الوقت لإخوانهم في السلاح!  ما المميز في ذلك الشاب ذو البدلة حتى يتمكن من قيادة قوة كهذه؟

 

 

 عندما رأى شو مان هذا، كان أول شيء فعله هو الإبلاغ في قناة الاتصالات  “انتبهوا، كل شخص في المنطقة المجاورة للمدينة، أقيموا خطًا دفاعيًا!”

 

 لم يكن رين شياو سو مفرطا في الخيال.  هو فقط لم يفهم لماذا.  لم يكن لهذه التجارب العديد من الأنشطة الترفيهية للقيام بها في أعماق الجبال والغابات على أي حال، لذا بخلاف التكاثر، ما الذي يمكنهم فعله أيضًا؟

 في الواقع، كان رين شياو سو يفكر بشدة في القوات القتالية لمنظمة ما، أو بالأحرى، أعطى الجنود تحت قيادة تشينغ شين انطباعًا خاطئًا لرين شياو سو بأن الجنود المنتمين إلى منظمة متحدون للغاية ومخيفون.  كانت الحقيقة أن هؤلاء الجنود الذين خدموا تحت قيادة تشينغ شين كانوا في الواقع يعتبرون أيضًا الأفضل من بين أفضل جيوش المنظمات.

 

 

 

 

 هل يمكن أن تكون شركة بيرو قد سربت عمدًا هذه المعلومات الخاطئة لإغراء اتحاد تشينغ وإسقاطهم في فخ بعد عدم تمكنهم من المضي قدمًا في إعادة تشغيل مختبر البحث هذا؟  الأهم من ذلك، قتل تشينغ شين العديد من أفراد شركة بيرو على مدار العامين الماضيين.

 كان شو مان محاربًا ذو توجه قتالي للغاية، لكن هذا لا يعني أنه لم يكن خائفًا من الموت.

 

 

 

 

 

 كانت إحدى أهم الصفات في القتال هي فهم الوضع العام بحيث يمكن اتخاذ القرار الصحيح.

 

 

 

 

 لقد فهم هذا.  إذا بقي لكسب الوقت لمن هم في المدينة، فمن المحتمل جدًا أن ينتهي به الأمر ميتا.  لكن إذا انسحب، فلن يكون لدى رفاقه في المدينة الوقت الكافي للاستعداد للوضع وسيموت عدد أكبر من الناس نتيجة لذلك.

 لقد فهم هذا.  إذا بقي لكسب الوقت لمن هم في المدينة، فمن المحتمل جدًا أن ينتهي به الأمر ميتا.  لكن إذا انسحب، فلن يكون لدى رفاقه في المدينة الوقت الكافي للاستعداد للوضع وسيموت عدد أكبر من الناس نتيجة لذلك.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  كانت تلك التجارب تطارد رين شياو سو بجنون.  كان لعابهم يتطاير في كل مكان بينما يهرولون على الأرض.

 

 

 كان تشينغ شين قد أمر القوات بالفعل بتحصين الدفاعات، مثل بناء مخابئ ومرفقات بسيطة كانت ضرورية.

 

 

 

 

 استفاد رين شياو سو من الفوضى لتجاوز المحيط الذي كانت تدافع عنه قوات اتحاد تشينغ، واندفع استنساخ الظل الخاص به إلى الجنوب.  اعتقد رين شياو سو في البداية أنه سيكون أكثر أمانًا له أن يذهب شمالًا، لكن من كان يمكن أن يخمن أن الأمر سيكون أكثر خطورة.

 لكن شو مان كان يعلم جيدًا أنهم قد قدروا بشكل غير صحيح عدد التجارب هنا في جبال جينغ.  وفقًا لمعلوماتهم، يجب أن يكون هناك حوالي مائة فقط أو نحو ذلك من التجارب هنا.

 

 

 كانت إحدى أهم الصفات في القتال هي فهم الوضع العام بحيث يمكن اتخاذ القرار الصحيح.

 

 

 أظهرت سجلات مختبر أبحاث شركة بيرو 87 عينة حية فقط في ذلك الوقت!

 

 

 

 

 

 هل يمكن أن تكون شركة بيرو قد سربت عمدًا هذه المعلومات الخاطئة لإغراء اتحاد تشينغ وإسقاطهم في فخ بعد عدم تمكنهم من المضي قدمًا في إعادة تشغيل مختبر البحث هذا؟  الأهم من ذلك، قتل تشينغ شين العديد من أفراد شركة بيرو على مدار العامين الماضيين.

 رأى البركان ينفجر بينما تنفجر الحمم البركانية من فوهة البركان في الهواء.  تم تبريد كتل الصهارة بسرعة بعد تفاعلها مع الهواء البارد وتجميدها إلى صخور نارية.  بعد فترة وجيزة، بدأ وابل من الأمطار النيزكية يتساقط، وتحولت الغابة إلى بحر من النار!

 

 

 

 

 بالطبع، لم يكن تشينغ شين أحمقا أيضًا.  لقد أرسل عدة أشخاص إلى هنا أكثر مما كان مخططًا له في الأصل.  لن يموت تشينغ شين في مثل هذا المكان.

 

 

 

 

 ما أقلق شو مان لم يكن سلامة تشينغ شين، ولكن الخسائر الفادحة التي قد يتكبد لواء المعقل 112 القتالي.

 

 

 

 

 ما أقلق شو مان لم يكن سلامة تشينغ شين، ولكن الخسائر الفادحة التي قد يتكبد لواء المعقل 112 القتالي.

 في الوقت الحالي، كانت قناة الاتصالات لشو مان مفتوحة.  على هذا النحو، استطاع سماع صوت تشينغ شين الهادئ وهو يتحدث في خوذته  “اذهب وأنقذهم، ثم تراجع ببطء إلى حافة المدينة.  كنت على استعداد لهذا”

 

 

 انتهى الأمر بهذه المغامرة أشبه بمهزلة.  ومع ذلك، فقد كشفت الطبيعة الحقيقية للعالم لرين شياو سو.

 

 

 تنفس شو مان الصعداء.  قال عبر قناة الاتصالات التكتيكية  “اصمدوا!  ستتوفر التعزيزات قريبًا!”

 

 

 

 

 لقد فهم هذا.  إذا بقي لكسب الوقت لمن هم في المدينة، فمن المحتمل جدًا أن ينتهي به الأمر ميتا.  لكن إذا انسحب، فلن يكون لدى رفاقه في المدينة الوقت الكافي للاستعداد للوضع وسيموت عدد أكبر من الناس نتيجة لذلك.

 إذا تمكنوا من الدفاع لفترة كافية، فلن يموتوا.  أو على الأقل معظمهم لن يفعل.

 

 

 عندما رأى شو مان هذا، كان أول شيء فعله هو الإبلاغ في قناة الاتصالات  “انتبهوا، كل شخص في المنطقة المجاورة للمدينة، أقيموا خطًا دفاعيًا!”

 

 

 لو تواجد مسؤول كبير آخر للمنظمة، من المحتمل أن يكون ردهم الأول هو إحضار القوة القتالية الوحيدة إلى هنا.

 

 

 

 رين شياو سو: أنا لا أقهر!

 استفاد رين شياو سو من الفوضى لتجاوز المحيط الذي كانت تدافع عنه قوات اتحاد تشينغ، واندفع استنساخ الظل الخاص به إلى الجنوب.  اعتقد رين شياو سو في البداية أنه سيكون أكثر أمانًا له أن يذهب شمالًا، لكن من كان يمكن أن يخمن أن الأمر سيكون أكثر خطورة.

 

 

 لم يكن رين شياو سو مفرطا في الخيال.  هو فقط لم يفهم لماذا.  لم يكن لهذه التجارب العديد من الأنشطة الترفيهية للقيام بها في أعماق الجبال والغابات على أي حال، لذا بخلاف التكاثر، ما الذي يمكنهم فعله أيضًا؟

 

 

 عندما جاء اتحاد تشينغ إلى جبال جينغ، كانوا قد تجنبوا عمدا المنطقة البركانية لأن الغازات السامة هناك لا يمكن إبعادها.  لذلك أصبحت هذه المنطقة البركانية هي المكان الوحيد الذي لم يجر فيه اتحاد تشينغ تمشيطًا.  من كان يظن أن تلك التجارب كانت تختبئ بالقرب من البراكين؟

 في الوقت الحالي، كانت قناة الاتصالات لشو مان مفتوحة.  على هذا النحو، استطاع سماع صوت تشينغ شين الهادئ وهو يتحدث في خوذته  “اذهب وأنقذهم، ثم تراجع ببطء إلى حافة المدينة.  كنت على استعداد لهذا”

 

 

 

 

 ومع ذلك، لم يتم إغراء هذه التجارب من قبل رين شياو سو.  لقد التقى بهم فقط على طول الطريق بينما كان متجهاً شمالاً.  من الواضح أن هذه المئات من التجارب كانت تتطلع لمهاجمة كل البشر الذين كانوا في جبال جينغ في ذلك الوقت!

 

 

 

 

 

 لم يكن رين شياو سو يعرف ما الذي جذبهم للخارج، أو ما إذا كانوا قد استيقظوا عندما أدركوا أن البراكين على وشك الانفجار.  لم يهتم رين شياو سو.  حتى لو اضطر إلى مواجهة حشرات الوجه أو مجموعة الذئاب، فقد كان لا يزال خيارًا أفضل من مواجهة تحالف تشينغ أو التجارب!

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  كانت تلك التجارب تطارد رين شياو سو بجنون.  كان لعابهم يتطاير في كل مكان بينما يهرولون على الأرض.

 

 

 

 

 كان بإمكانه التعامل مع أربعة منهم، لكن مواجهة عدة مئات من التجارب كان بعيدًا عن مقدرته!  إذا لم يكن لديه نسخة من الظل لحمله أثناء هروبه، فربما يكون رين شياو سو قد استلقى على الأرض وتظاهر بأنه كان تجربة أيضًا.  قد تنجح هذه الخدعة فقط لأن قد انخفض إلى هذه النقطة.

 

 

 

 

 كانت إحدى أهم الصفات في القتال هي فهم الوضع العام بحيث يمكن اتخاذ القرار الصحيح.

 تساءل رين شياو سو عن سبب وجود الكثير من هذه التجارب.  كان من الواضح تمامًا أن شو مان لم يتوقع أن يكون هناك الكثير منهم أيضًا، فهل من الممكن أنهم كانوا يتكاثرون كل هذه السنوات؟  هل كانت تلك التجارب غير المقيدة بأطرافها هي التي ولدت في وقت لاحق؟

 

 

 بالطبع، لم يكن تشينغ شين أحمقا أيضًا.  لقد أرسل عدة أشخاص إلى هنا أكثر مما كان مخططًا له في الأصل.  لن يموت تشينغ شين في مثل هذا المكان.

 لم يكن رين شياو سو مفرطا في الخيال.  هو فقط لم يفهم لماذا.  لم يكن لهذه التجارب العديد من الأنشطة الترفيهية للقيام بها في أعماق الجبال والغابات على أي حال، لذا بخلاف التكاثر، ما الذي يمكنهم فعله أيضًا؟

 

 

تجولت التجارب التي لا تعد ولا تحصى عبر الظلال في الغابة مثل مجموعة كبيرة كثيفة من العناكب.  في مواجهة هذا المنظر، حتى جندي ذو خبرة عالية مثل شو مان شحب.

 

 بينما كان رين شياو سو يركض بجنون، شاهد قوات اتحاد تشينغ وهي تقف في مكانها وتجثو على ركبها لتبني جدار إطلاق النار.  بدون أي تحصينات دفاعية أخرى، بدأوا في استخدام أجسادهم كدروع.

 بعد أن قتل تلك التجارب الأربعة، شعر رين شياو سو أنه لا يمكن أن يقهر.  ولكن بعد نصف ساعة فقط، سحق الواقع هذا الشعور بالتفوق.

 

 

 لو تواجد مسؤول كبير آخر للمنظمة، من المحتمل أن يكون ردهم الأول هو إحضار القوة القتالية الوحيدة إلى هنا.

 

 

 رين شياو سو: أنا لا أقهر!

 

 

 لكن شو مان كان يعلم جيدًا أنهم قد قدروا بشكل غير صحيح عدد التجارب هنا في جبال جينغ.  وفقًا لمعلوماتهم، يجب أن يكون هناك حوالي مائة فقط أو نحو ذلك من التجارب هنا.

 

 

 الواقع: لا، أنت لست كذلك.

 كانت سرع تحرك رين شياو سو أثناء تواجده على ظهر استنساخ الظل أسرع بكثير من قدرة التجارب على التنقل.  وهكذا، كان قادرًا على الابتعاد بنجاح عن مساره الأولي عندما فتحت قوات اتحاد تشينغ النار متجنبا الوقوع في خط نيرانهم.

 

 لم يكن رين شياو سو يعرف ما الذي جذبهم للخارج، أو ما إذا كانوا قد استيقظوا عندما أدركوا أن البراكين على وشك الانفجار.  لم يهتم رين شياو سو.  حتى لو اضطر إلى مواجهة حشرات الوجه أو مجموعة الذئاب، فقد كان لا يزال خيارًا أفضل من مواجهة تحالف تشينغ أو التجارب!

 

 

 توجهت بقية قوات اتحاد تشينغ شمالًا لإنقاذ شو مان ورجاله.

 

 

 

 

 قال شو مان على قناة الاتصالات  “كل الوحدات في الموقع، ابقوا في المواقع المخصصة لكم وفقًا لأوامر فصيلتكم للدفاع وإطلاق النار.  علينا أن نخصص بعض الوقت لأولئك الذين ما زالوا في منطقة المدينة!”

 في هذه الأثناء، استخدم رين شياو سو هذه الفجوة للهروب جنوبًا، مما سيعيده إلى طريقه الأصلي إلى المعقل 113.

 

 

 

 

 

 مكان وجود يانغ شياو جين ولوه شينيو غير معروف، بينما كان شو شيانشو يسلك طريقًا آخر على مهل بينما يغادر جبال جينغ.

 استفاد رين شياو سو من الفوضى لتجاوز المحيط الذي كانت تدافع عنه قوات اتحاد تشينغ، واندفع استنساخ الظل الخاص به إلى الجنوب.  اعتقد رين شياو سو في البداية أنه سيكون أكثر أمانًا له أن يذهب شمالًا، لكن من كان يمكن أن يخمن أن الأمر سيكون أكثر خطورة.

 

تجولت التجارب التي لا تعد ولا تحصى عبر الظلال في الغابة مثل مجموعة كبيرة كثيفة من العناكب.  في مواجهة هذا المنظر، حتى جندي ذو خبرة عالية مثل شو مان شحب.

 

 

 انتهى الأمر بهذه المغامرة أشبه بمهزلة.  ومع ذلك، فقد كشفت الطبيعة الحقيقية للعالم لرين شياو سو.

 

 

 

 

 

 كان يعرف فقط عن شركة بيرو واتحاد تشينغ في الوقت الحالي، ولكن كان هناك العديد من المنظمات والمعاقل هناك.  كان هذا العالم أكبر بكثير مما كان يعتقد.

 

 

 لم يكن رين شياو سو يعرف ما الذي جذبهم للخارج، أو ما إذا كانوا قد استيقظوا عندما أدركوا أن البراكين على وشك الانفجار.  لم يهتم رين شياو سو.  حتى لو اضطر إلى مواجهة حشرات الوجه أو مجموعة الذئاب، فقد كان لا يزال خيارًا أفضل من مواجهة تحالف تشينغ أو التجارب!

 

 

 بينما كان رين شياو سو يهرب، سمع فجأة انفجارا آخر من البركان خلفه.  هذه المرة، بدأت الأرض تهتز.

 في الوقت الحالي، كانت قناة الاتصالات لشو مان مفتوحة.  على هذا النحو، استطاع سماع صوت تشينغ شين الهادئ وهو يتحدث في خوذته  “اذهب وأنقذهم، ثم تراجع ببطء إلى حافة المدينة.  كنت على استعداد لهذا”

 

 بالنسبة لشخص مثل شو مان الذي يمكنه استيعاب الموقف، كان يعلم على الفور أن ‘شو شيانشو’ قد دخل بطريق الخطأ إلى المخبأ الحالي للتجارب.  هذا هو السبب في أنه جذبهم جميعًا.

 

 

 رأى البركان ينفجر بينما تنفجر الحمم البركانية من فوهة البركان في الهواء.  تم تبريد كتل الصهارة بسرعة بعد تفاعلها مع الهواء البارد وتجميدها إلى صخور نارية.  بعد فترة وجيزة، بدأ وابل من الأمطار النيزكية يتساقط، وتحولت الغابة إلى بحر من النار!

 

 

 

 

 

 

 كان يعرف فقط عن شركة بيرو واتحاد تشينغ في الوقت الحالي، ولكن كان هناك العديد من المنظمات والمعاقل هناك.  كان هذا العالم أكبر بكثير مما كان يعتقد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط