شو شيانشو في خدمتكم! من يجرؤ على مواجهتي!
الفصل الرابع والتسعون – شو شيانشو في خدمتكم! من يجرؤ على مواجهتي!
اندفع رين شياو سو نحو الغابة على حافة المدينة. كان متجهًا شمالًا إلى المعقل 112، حيث كانت البراكين النشطة أيضًا.
اندفع رين شياو سو نحو الغابة على حافة المدينة. كان متجهًا شمالًا إلى المعقل 112، حيث كانت البراكين النشطة أيضًا.
بعد أن فر إلى حافة المدينة، استدار رين شياو سو ونظر إلى المدينة خلفه. كان السيل الأسود الشبيه بالحديد لقوات اتحاد تشينغ يقترب منه. دون مزيد من التردد، استدار رين شياو وذهب مباشرة إلى الغابة في الشمال!
كان يعلم أن القوات القتالية ستكون بالتأكيد في انتظاره في خط الهجوم. سيغلقون الشبكة التي وضعوها ببطء عند وصوله.
ما الذي يمكن فعله عندما يمتلك العدو أقوى الأسلحة النارية والمتفجرات؟ كان هذا سؤالًا طرحه رين شياو سو على تشانغ جينغ لين من قبل. في ذلك الوقت، قال تشانغ جينغ لين “يجب، بالطبع، الركض إلى وسطهم، لأنهم لن يطلقوا النار عليك بشكل عشوائي. رفاقهم من حولهم في كل مكان، في حين أن كل شخص آخر هو عدو لك!”
لكن رين شياو سو لم يكن لديه خيار آخر. فقط من خلال الوصول إلى هناك ستكون لديه فرصة للبقاء!
سحبت الفصائل السبعة في الغابة مقابض الأمان الخاصة بهم في نفس الوقت تقريبًا ووجهوا أفواه بنادقهم إلى الأسفل، مستعدين لرفع بنادقهم وإطلاق النار في أي لحظة.
ولكن بالنسبة لاستنساخ الظل لرين شياو سو، كان هؤلاء البشر العاديون بطيئين للغاية، وكذلك ضعفاء جدًا!
ولكن فجأة، جاء صوت عنيف من أعماق المناطق النائية لجبال جينغ. رفع رين شياو سو رأسه إلى الجبال البعيدة ورأى ضوءً ناريًا ينفجر من داخل سلسلة الجبال!
“انتظر لحظة، البركان على وشك الانفجار!”
هل يستمر في الجري للأمام أم يستدير؟
صر رين شياو سو على أسنانه. في هذا الوقت، لماذا يجب أن يقلق بشأن البركان؟ فقط بالبقاء على قيد الحياة يمكنه أن يفكر في أمور أخرى!
صر رين شياو سو على أسنانه. في هذا الوقت، لماذا يجب أن يقلق بشأن البركان؟ فقط بالبقاء على قيد الحياة يمكنه أن يفكر في أمور أخرى!
خلفه، تجمد شو مان أيضًا للحظة عندما رأى ما كان يحدث في البركان. كان التوجه داخل نطاق البركان أثناء ثورانه في غاية الخطورة. ناهيك عن الذهاب إلى أبعد من ذلك، فلن يتمكنوا حتى من الالتفاف والهروب إذا ثار البركان بالفعل.
لكن في الوقت الحالي، لم يرغب في الانتظار بعد الآن.
اعتقد الكثير من الناس أن الكائنات الحية حول الجبل الرئيسي فقط هي التي ستتأثر أثناء الثوران البركاني، لكن هذا لمجرد أنهم استخفوا بالقوة الحقيقية لبركان!
ما الذي يمكن فعله عندما يمتلك العدو أقوى الأسلحة النارية والمتفجرات؟ كان هذا سؤالًا طرحه رين شياو سو على تشانغ جينغ لين من قبل. في ذلك الوقت، قال تشانغ جينغ لين “يجب، بالطبع، الركض إلى وسطهم، لأنهم لن يطلقوا النار عليك بشكل عشوائي. رفاقهم من حولهم في كل مكان، في حين أن كل شخص آخر هو عدو لك!”
ربما ستتحول منطقة تمتد من عشرات إلى مئات الكيلومترات حوله إلى بحر ناري!
انتقد العديد من الأشخاص داخل صفوف اتحاد تشينغ قيادته العسكرية من قبل، لكن تشينغ شين لم يقبل وجهة نظرهم مطلقًا. لم يقبلها في الماضي ولن يقبلها في المستقبل أيضًا.
كان هذا دائمًا تدريب قوات القتالية تحت قيادة تشينغ شين. كان رأي تشينغ زين هو أنه إذا لم يُسمح حتى لتشكيل معركة مستقل باتخاذ قراراته الخاصة، فلن يكون لآلة الحرب أي فعالية قتالية حقًا.
ومع ذلك، تردد شو مان للحظة فقط قبل أن يقول على قناة الاتصالات “استمروا في التقدم!”
بعد أن فر إلى حافة المدينة، استدار رين شياو سو ونظر إلى المدينة خلفه. كان السيل الأسود الشبيه بالحديد لقوات اتحاد تشينغ يقترب منه. دون مزيد من التردد، استدار رين شياو وذهب مباشرة إلى الغابة في الشمال!
عندما بدأت قوات اتحاد تشينغ المتناثرة المتمركزة في الغابة في تضييق نطاق المحيط المغلق، كان لتحركاتهم التكتيكية إحساس عميق بشكل غير عادي.
كان هذا دائمًا تدريب قوات القتالية تحت قيادة تشينغ شين. كان رأي تشينغ زين هو أنه إذا لم يُسمح حتى لتشكيل معركة مستقل باتخاذ قراراته الخاصة، فلن يكون لآلة الحرب أي فعالية قتالية حقًا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) هل يستمر في الجري للأمام أم يستدير؟
بدا أن تحركاتهم قد مورست من مئات إلى آلاف المرات، مع معرفة الفصائل بالضبط من الذي سيتقدم ومن سيوفر الدعم من الخلف.
كانت الفصائل الموجودة في الغابة الشمالية قد تلقت بالفعل أوامر بالقبض على رين شياو سو. على الرغم من أن صوت ثوران البركان كان يأتي حاليًا من خلفهم، إلا أنه لم يؤثر عليهم في تنفيذ أوامرهم.
ومع ذلك، لم يكشف رين شياو سو حتى الآن عن قوته وقدراته الحقيقية، لذلك لم يسمح هذا للقوات بتقييمه بشكل كامل في الوقت الحالي.
كان تشينغ شين مهتمًا جدًا برين شياو سو. علاوة على ذلك، كانت هناك أيضًا علاقته مع تشانغ جينغ لين للنظر فيها، لذلك كان تشينغ شين يفكر بالفعل في الاحتفاظ برين شياو سو لأغراض أخرى.
في هذه اللحظة، جاء صوت شو مان عبر قناة الاتصالات. “سرعة تحرك الهدف هي 3.92 ثانية لكل 100 متر، ولديه قوة غير معروفة. كل الوحدات، اقتلوه”
ربما لم يستطع حتى رين شياو سو تخيل نوع التكنولوجيا التي كان يمتلكها اتحاد تشينغ في أيديهم. ضمن صفوف قواتهم، كان هناك شخص متخصص في تقييم قوة وسرعة أهدافهم من بعيد.
سحبت الفصائل السبعة في الغابة مقابض الأمان الخاصة بهم في نفس الوقت تقريبًا ووجهوا أفواه بنادقهم إلى الأسفل، مستعدين لرفع بنادقهم وإطلاق النار في أي لحظة.
لكن رين شياو سو لم يكن لديه خيار آخر. فقط من خلال الوصول إلى هناك ستكون لديه فرصة للبقاء!
ومع ذلك، لم يكشف رين شياو سو حتى الآن عن قوته وقدراته الحقيقية، لذلك لم يسمح هذا للقوات بتقييمه بشكل كامل في الوقت الحالي.
لكن رين شياو سو لم يكن لديه خيار آخر. فقط من خلال الوصول إلى هناك ستكون لديه فرصة للبقاء!
كان تشينغ شين مهتمًا جدًا برين شياو سو. علاوة على ذلك، كانت هناك أيضًا علاقته مع تشانغ جينغ لين للنظر فيها، لذلك كان تشينغ شين يفكر بالفعل في الاحتفاظ برين شياو سو لأغراض أخرى.
عندما اقتربت الفصائل الست التي كان يقودها شو مان من الفصائل السبع القادمة من الغابة، اصطدم ظل أسود بهم فجأة.
لكن في الوقت الحالي، لم يرغب في الانتظار بعد الآن.
لكن رين شياو سو لم يكن لديه خيار آخر. فقط من خلال الوصول إلى هناك ستكون لديه فرصة للبقاء!
لم يكن هناك سوى خيط رفيع بين القبض عليه وقتله على مرأى من الجميع.
لم يكن رين شياو سو متأكدًا مما إذا كانت نصيحة تشانغ جينغ لين مزحة أم لا، ولكن يبدو أنها ستنجح في وضعه الحالي.
سحبت الفصائل السبعة في الغابة مقابض الأمان الخاصة بهم في نفس الوقت تقريبًا ووجهوا أفواه بنادقهم إلى الأسفل، مستعدين لرفع بنادقهم وإطلاق النار في أي لحظة.
لم يكن الظل الأسود خائفًا أبدا من تقطيعه بالسكاكين. احتاج لكمة واحدة فقط لإنهاء حياة خصمه. فجأة رفع الظل الأسود ساقه وركل أحد الجنود في صدره. تم إرسال ذلك الجندي محلقا على بعد خمسة أمتار مثل طائرة ورقية!
بالإضافة إلى ذلك، قامت هذه الفصائل السبع بتحويل قناة اتصالاتها إلى تردد مختلف. كان هذا لمنع أي اتصالات خارجية من التدخل في عملياتهم. في هذه اللحظة، شكل هؤلاء 210 جنديًا مستقلًا تشكيل معركة، يمكنهم من التصرف أولاً وتقديم التقارير لاحقًا.
كان هذا دائمًا تدريب قوات القتالية تحت قيادة تشينغ شين. كان رأي تشينغ زين هو أنه إذا لم يُسمح حتى لتشكيل معركة مستقل باتخاذ قراراته الخاصة، فلن يكون لآلة الحرب أي فعالية قتالية حقًا.
انتقد العديد من الأشخاص داخل صفوف اتحاد تشينغ قيادته العسكرية من قبل، لكن تشينغ شين لم يقبل وجهة نظرهم مطلقًا. لم يقبلها في الماضي ولن يقبلها في المستقبل أيضًا.
لكن في الوقت الحالي، لم يرغب في الانتظار بعد الآن.
ومع ذلك، فإن ما لا يعرفه العديد من الشخصيات المهمة في اتحاد تشينغ هو أن هذا النوع من القيادة جعل العديد من الجنود على استعداد للعمل مع تشينغ شين. غالبًا ما كان يجعلهم يشعرون وكأنه موثوق به.
في هذه اللحظة، جاء صوت شو مان عبر قناة الاتصالات. “سرعة تحرك الهدف هي 3.92 ثانية لكل 100 متر، ولديه قوة غير معروفة. كل الوحدات، اقتلوه”
في هذا الوقت، كان تشينغ شين ينظر إلى ليو بو، الذي كان يرقد في بركة من الدماء. كان بعض الجنود يقومون بتفتيش تفصيلي لجثة ليو بو. في النهاية، وجد أحدهم دمية مطوية ممزقة وقال “هذا هو الشيء الوحيد الذي كان يحمله”
لكن قوات اتحاد تشينغ تكن خائفة من أن تكون أهدافًا حية من خلال تشغيل مصابيحهم. بعد كل شيء، لم يستطع رين شياو سو، الذي كان بمفرده، قتل 30 منهم في ضربة واحدة. إذا تجرأ على إطلاق النار عليهم، فإن رفاقهم سيطلقون النار على الفور على رين شياو سو ويحولونه إلى جبن سويسري!
عندما اقتربت الفصائل الست التي كان يقودها شو مان من الفصائل السبع القادمة من الغابة، اصطدم ظل أسود بهم فجأة.
عبس تشينغ شين وقالو “ما هذا بحق الجحيم؟!”
بدا أنه حتى شخص مثل تشينغ شين لم ير مثل هذا الشيء من قبل.
لكن في الوقت الحالي، لم يرغب في الانتظار بعد الآن.
لكن قوات اتحاد تشينغ تكن خائفة من أن تكون أهدافًا حية من خلال تشغيل مصابيحهم. بعد كل شيء، لم يستطع رين شياو سو، الذي كان بمفرده، قتل 30 منهم في ضربة واحدة. إذا تجرأ على إطلاق النار عليهم، فإن رفاقهم سيطلقون النار على الفور على رين شياو سو ويحولونه إلى جبن سويسري!
في هذه اللحظة، زأر رين شياو سو “شو شيانشو في خدمتكم! من يجرؤ على مواجهتي!”
كانت القوات في الغابة تعمل ببطء على تقليص المنطقة المغلقة المحيطة وشغلوا مصابيحهم التكتيكية.
لكن رين شياو سو لم يكن لديه خيار آخر. فقط من خلال الوصول إلى هناك ستكون لديه فرصة للبقاء!
بناءً على المعلومات التي جمعها شو مان من ليو بو، يجب أن يحمل رين شياو سو مسدسًا. بخلاف ذلك، صادر أيضًا ثلاث مخازن ذخيرة من القوات الخاصة.
لكن قوات اتحاد تشينغ تكن خائفة من أن تكون أهدافًا حية من خلال تشغيل مصابيحهم. بعد كل شيء، لم يستطع رين شياو سو، الذي كان بمفرده، قتل 30 منهم في ضربة واحدة. إذا تجرأ على إطلاق النار عليهم، فإن رفاقهم سيطلقون النار على الفور على رين شياو سو ويحولونه إلى جبن سويسري!
ومع ذلك، فقد استخفوا بقدرات رين شياو سو في البرية.
في الغابة، كانت الفصائل السبعة تقترب تدريجياً من المدينة. في هذه الأثناء، كان شو مان يقود ستة فصائل نحو الغابة في محاولة لحصار هدفهم. للقبض على شخص واحد، حشدوا عدة مئات من الجنود. كان رين شياو سو يتلقى نوعًا غير مسبوق من الهجوم.
في هذا الوقت، كان تشينغ شين ينظر إلى ليو بو، الذي كان يرقد في بركة من الدماء. كان بعض الجنود يقومون بتفتيش تفصيلي لجثة ليو بو. في النهاية، وجد أحدهم دمية مطوية ممزقة وقال “هذا هو الشيء الوحيد الذي كان يحمله”
ومع ذلك، فقد استخفوا بقدرات رين شياو سو في البرية.
السبب الذي جعل رين شياو سو قد وافق على أن يكون مرشد الرحلة هو أيضًا بسبب ثقته بنفسه.
على الرغم من أن قوات اتحاد تشنغ كانت مخيفة، إلا أنها ما زالت تفتقر إلى الكثير من الخبرة في البرية مقارنة برين شياو سو!
في هذه اللحظة، زأر رين شياو سو “شو شيانشو في خدمتكم! من يجرؤ على مواجهتي!”
عندما اقتربت الفصائل الست التي كان يقودها شو مان من الفصائل السبع القادمة من الغابة، اصطدم ظل أسود بهم فجأة.
كان ذلك الظل الأسود كثيفًا كالحبر، لكن تحركاته كانت سريعة وذكية بشكل شيطاني. كان الأمر كما لو أن الأشجار في الغابة لم تكن عقبة أمامه على الإطلاق.
خافت القوات الأخرى من هذا. كانت القوة في تلك الركلة ساحقة!
لم تتردد الفصائل في الجانب الشمالي وأطلقت النار عليه مباشرة. لكن الظل الأسود كان مهيأً لهن وانحرف ببساطة إلى اليمين، مما جعل الرصاص تتجاوزه.
كان تشينغ شين مهتمًا جدًا برين شياو سو. علاوة على ذلك، كانت هناك أيضًا علاقته مع تشانغ جينغ لين للنظر فيها، لذلك كان تشينغ شين يفكر بالفعل في الاحتفاظ برين شياو سو لأغراض أخرى.
لم يتوقف الظل الأسود بعد أن انحرف وانحنى إلى الأمام. أخذ خطوة، وانطلق مندفعا نحو حشد أكثر فصيلة في الخطوط الأمامية!
كان يعلم أن القوات القتالية ستكون بالتأكيد في انتظاره في خط الهجوم. سيغلقون الشبكة التي وضعوها ببطء عند وصوله.
ربما لم يستطع حتى رين شياو سو تخيل نوع التكنولوجيا التي كان يمتلكها اتحاد تشينغ في أيديهم. ضمن صفوف قواتهم، كان هناك شخص متخصص في تقييم قوة وسرعة أهدافهم من بعيد.
ما الذي يمكن فعله عندما يمتلك العدو أقوى الأسلحة النارية والمتفجرات؟ كان هذا سؤالًا طرحه رين شياو سو على تشانغ جينغ لين من قبل. في ذلك الوقت، قال تشانغ جينغ لين “يجب، بالطبع، الركض إلى وسطهم، لأنهم لن يطلقوا النار عليك بشكل عشوائي. رفاقهم من حولهم في كل مكان، في حين أن كل شخص آخر هو عدو لك!”
لم يكن الظل الأسود خائفًا أبدا من تقطيعه بالسكاكين. احتاج لكمة واحدة فقط لإنهاء حياة خصمه. فجأة رفع الظل الأسود ساقه وركل أحد الجنود في صدره. تم إرسال ذلك الجندي محلقا على بعد خمسة أمتار مثل طائرة ورقية!
لم يكن رين شياو سو متأكدًا مما إذا كانت نصيحة تشانغ جينغ لين مزحة أم لا، ولكن يبدو أنها ستنجح في وضعه الحالي.
ولكن بالنسبة لاستنساخ الظل لرين شياو سو، كان هؤلاء البشر العاديون بطيئين للغاية، وكذلك ضعفاء جدًا!
نتيجة لذلك، رأى كل فرد من الجنود يفكّون سكاكينهم القتالية. نظرًا لأن الظل الأسود كان يتحرك بسرعة كبيرة، فقد كانوا قلقين بالفعل بشأن النيران الصديقة.
ولكن بالنسبة لاستنساخ الظل لرين شياو سو، كان هؤلاء البشر العاديون بطيئين للغاية، وكذلك ضعفاء جدًا!
لم يكن الظل الأسود خائفًا أبدا من تقطيعه بالسكاكين. احتاج لكمة واحدة فقط لإنهاء حياة خصمه. فجأة رفع الظل الأسود ساقه وركل أحد الجنود في صدره. تم إرسال ذلك الجندي محلقا على بعد خمسة أمتار مثل طائرة ورقية!
خافت القوات الأخرى من هذا. كانت القوة في تلك الركلة ساحقة!
في هذه اللحظة، جاء صوت شو مان عبر قناة الاتصالات. “سرعة تحرك الهدف هي 3.92 ثانية لكل 100 متر، ولديه قوة غير معروفة. كل الوحدات، اقتلوه”
كان ذلك الظل الأسود كثيفًا كالحبر، لكن تحركاته كانت سريعة وذكية بشكل شيطاني. كان الأمر كما لو أن الأشجار في الغابة لم تكن عقبة أمامه على الإطلاق.
رأى شو مان، الذي وصل في الوقت المناسب، هذا الظل الأسود من بعيد. عندما تمكن أخيرًا من الحصول على رؤية أوضح له، أصبح محتارا بعض الشيء. ألم يطاردوا رين شياو سو؟ لماذا لم يذكر أي شخص أن رين شياو كان يتمتع بهذه القوة؟
لكن في الوقت الحالي، لم يرغب في الانتظار بعد الآن.
في هذه اللحظة، زأر رين شياو سو “شو شيانشو في خدمتكم! من يجرؤ على مواجهتي!”
ما الذي يمكن فعله عندما يمتلك العدو أقوى الأسلحة النارية والمتفجرات؟ كان هذا سؤالًا طرحه رين شياو سو على تشانغ جينغ لين من قبل. في ذلك الوقت، قال تشانغ جينغ لين “يجب، بالطبع، الركض إلى وسطهم، لأنهم لن يطلقوا النار عليك بشكل عشوائي. رفاقهم من حولهم في كل مكان، في حين أن كل شخص آخر هو عدو لك!”
كان ذلك الظل الأسود كثيفًا كالحبر، لكن تحركاته كانت سريعة وذكية بشكل شيطاني. كان الأمر كما لو أن الأشجار في الغابة لم تكن عقبة أمامه على الإطلاق.
اندفع رين شياو سو نحو الغابة على حافة المدينة. كان متجهًا شمالًا إلى المعقل 112، حيث كانت البراكين النشطة أيضًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
