بسيط للغاية
الفصل الثامن عشر – بسيط للغاية
نوع من القماش يتميز بامتصاص الرطوبة وتوفير البرودة.
بما أن الرجل كان ينزف لفترة طويلة، لم يعد لديه أي قوة. كاد الرجل أن ينهار عندما أمسكه رين شياو سو بقوة.
“أخي، هذا في الواقع ليس سيئًا على الإطلاق” ابتسم يان ليو يوان وقال “بغض النظر عن آثاره، لا يزال بإمكاننا جني الأموال منه”
مع التمرين الكافي، لن يكون الحفاظ على الاستقلاب¹ في الجسم ووظائف الأعضاء أمرًا صعبًا. على هذا النحو، لم يكن الرجال في المدينة بحاجة حقًا إلى هذا الدواء الأسود.
لم يكن رين شياو سو سعيدًا بهذا الأمر. همس “هل هذا له علاقة المال؟ كم عدد الامتنان الصادق الذي يمكنني الحصول عليه حتى من هذا؟”
عندما سمع الرجل الذي تم الضغط عليه ذلك، أوضح “لا، إنها الغلاية في المصنع. لقد انفجرت! كانت الإصابات التي لحقت بنا طفيفة، لذلك تمكنا من العودة إلى هنا بمفردنا. ومع ذلك، أخشى أن بعض الناس قد ماتوا في مكان الحادث”
أدرك رين شياو سو أنه إذا اعتمد على تأثير الدواء هذا لبيعه، فإن فرص الحصول على امتنان صادق من الآخرين ستكون أقل بكثير من الفرص عند إنقاذ حياة الناس. فقط الأشخاص مثل العجوز وانغ الذين كانوا يرغبون في إعادة بعض الحميمية إلى حياتهم الخاصة من سيظهرون امتنانهم له.
“أخي، هذا في الواقع ليس سيئًا على الإطلاق” ابتسم يان ليو يوان وقال “بغض النظر عن آثاره، لا يزال بإمكاننا جني الأموال منه”
الى جانب ذلك، هل كان دافعه هو كسب المال؟ لا، كان لا يزال بحاجة إلى مزيد من الامتنان من الناس. بدونه، لن يتمكن من الحصول على المزيد من الأدوية السوداء.
“نعم. ما عليك سوى خياطة جروحهم كما لو كنت تخيطين الملابس” ابتسم رين شياو سو وقال “الأمر بسيط للغاية”
“والأهم من ذلك” قال رين شياو سو “إذا شفيت الناس وأنقذت حياتهم، فسوف يخاطبني الجميع باسم الطبيب رين كلما رأوني. إذا لم أشفي الناس وأنقذ حياتهم، فهل تعرف ماذا سيقولون عني من خلف ظهري؟ ‘هوي، تاجر المخدرات ذاك …'”
قال رين شياو سو بانزعاج “إذا شفيت الناس وأنقذت حياتهم، فسيبدأ كل شخص في المدينة في معاملتي باحترام كلما رأوني. فقط انظر إلى ذلك الشخص في العيادة. على الرغم من وفاة الكثير من الناس تحت رعايته، لا أحد يفعل أي شيء له. لماذا؟ لأنه الطبيب الوحيد في المدينة!”
قام وانغ فوجوي بتسليم الدواء الأسود خفيًا إلى المسؤول الذي أرسله المعقل. كان مديرو المدينة أشخاصًا لديهم معرفة بجميع الأشياء في المدينة. كان عملهم اليومي هو التعرف على أي أنشطة غير عادية تحدث في المدينة. وهكذا، فقد علم هذا المسؤول أيضًا بالحادثة التي وقعت الليلة الماضية عندما قام آيرون هيد بلعق الدواء الأسود.
بما أن الرجل كان ينزف لفترة طويلة، لم يعد لديه أي قوة. كاد الرجل أن ينهار عندما أمسكه رين شياو سو بقوة.
وافق يان ليو يوان “أنت محق يا أخي” في الواقع، لم يكن الأمر مهمًا بالنسبة له على الإطلاق. كل ما كان يعرفه هو … أنهما سيصبحان ثريين!
بما أن الرجل كان ينزف لفترة طويلة، لم يعد لديه أي قوة. كاد الرجل أن ينهار عندما أمسكه رين شياو سو بقوة.
أدرك رين شياو سو أنه إذا اعتمد على تأثير الدواء هذا لبيعه، فإن فرص الحصول على امتنان صادق من الآخرين ستكون أقل بكثير من الفرص عند إنقاذ حياة الناس. فقط الأشخاص مثل العجوز وانغ الذين كانوا يرغبون في إعادة بعض الحميمية إلى حياتهم الخاصة من سيظهرون امتنانهم له.
“والأهم من ذلك” قال رين شياو سو “إذا شفيت الناس وأنقذت حياتهم، فسوف يخاطبني الجميع باسم الطبيب رين كلما رأوني. إذا لم أشفي الناس وأنقذ حياتهم، فهل تعرف ماذا سيقولون عني من خلف ظهري؟ ‘هوي، تاجر المخدرات ذاك …'”
في هذه اللحظة، انطلق شخص ما من الطرف الآخر للمسار الترابي بذراع تنزف.
كان من الواضح أن المكانة الاجتماعية للاثنين لم تكن هي نفسها!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
لم يستطع يان ليو يوان الصمود أكثر من ذلك. انفجر ضاحكا في الكوخ وقال “أخي، لديك خيال مفرط”
ومع ذلك، لم يكن رين شياو سو على دراية بأن العجوز وانغ لم يستخدم الدواء الذي اشتراه منه. بعد كل شيء، لم يجد العجوز وانغ عشيقة بعد.
لم تكن القارورة التي تحتوي على الدواء الأسود فريدة من نوعها. كانت مجرد زجاجة صغيرة من الخزف ذات المظهر الطبيعي يمكن العثور عليها في كل مكان في المدينة. كانت القارورة الأصلية التي تحتوي على الدواء الأسود مصنوعة من الزجاج، وكانت مصنوعة بطريقة استثنائية. كان رين شياو سو قلقًا من أن الناس سيشتبهون في الدواء كثيرا ويبحثون من أين أتى. بعد كل شيء، لم يبيع أحد هذا النوع من القارورة في المدينة.
بهذا، بدأت العيادة العمل.
مرر وانغ فوجوي الزجاجة الخزفية الصغيرة إلى أحد مديري المدينة. كان أيضًا أحد الأشخاص القلائل الذين تم إرسالهم إلى هنا من المعقل.
الى جانب ذلك، هل كان دافعه هو كسب المال؟ لا، كان لا يزال بحاجة إلى مزيد من الامتنان من الناس. بدونه، لن يتمكن من الحصول على المزيد من الأدوية السوداء.
شعر العجوز وانغ أن رين شياو سو لم يعرف قيمة الدواء، لكن هو نفسه علم.
بدأت حياة رين شياو تسير ببطء من هنا. قبل الفجر، كان يذهب ويجمع الأعشاب من البراري. خلال الصباح، كان يمكث في كوخه لرعاية المرضى. في فترة ما بعد الظهر، كان يذهب إلى المدرسة لتعليم دروس البقاء على قيد الحياة. بعد ذلك، كان يستخدم ملاحظات يان ليو يوان لمتابعة واجباته المدرسية.
ما هو المكان الذي كان في أمس الحاجة إلى تأثير هذا الدواء الأسود عندما يتم تناوله عن طريق الفم؟ هل كانوا رجال المدينة؟ لا.
“أخي، هذا في الواقع ليس سيئًا على الإطلاق” ابتسم يان ليو يوان وقال “بغض النظر عن آثاره، لا يزال بإمكاننا جني الأموال منه”
ومع ذلك، فإن هذا الرجل لم ينظر حتى إلى رين شياو سو. كان الجميع لا يزالون يتجهون دون وعي إلى العيادة لعلاج إصاباتهم لأن هذا المكان كان أكثر موثوقية. إلى جانب ذلك، كان انطباع الجميع عن رين شياو سو أنه ‘تاجر المخدرات ذلك’ وليس ‘الشخص الذي يعالج جروح السكاكين’.
على الرغم من أن الرجال في المدينة بالكاد لديهم ما يكفي من الطعام، لدرجة أن بعضهم التصق جلدهم بعظمهم، كان الجميع لا يزالون يؤدون عملاً بدنيًا. حتى لو كانوا نحيفين، كانت صحتهم رائعة بالفعل.
أومأ رين شياو سو بصمت. في الوقت الحاضر، لن يكون هناك أي شخص طيب القلب ليقدم لك علاجًا لإصاباتك في حالة وقوع حادث في المصنع. لا يمكنهم إلا أن يتمنوا الموت لك حتى تذهب ممتلكاتك إليهم.
لا أحد يعرف أين وصلت تلك الزجاجة الخزفية الصغيرة التي تحتوي على الدواء الأسود.
مع التمرين الكافي، لن يكون الحفاظ على الاستقلاب¹ في الجسم ووظائف الأعضاء أمرًا صعبًا. على هذا النحو، لم يكن الرجال في المدينة بحاجة حقًا إلى هذا الدواء الأسود.
ارتجف الرجل وهو يسأل “أتفهم أنك تستخدمين النار لتعقيم الإبرة، لكن هل يمكنك على الأقل الانتظار حتى تبرد الإبرة قبل البدء في الخياطة؟”
كان الأشخاص الذين كانوا في أمس الحاجة إلى الدواء الأسود هم ‘الأرستقراطيون’ في المعقل.
قام وانغ فوجوي بتسليم الدواء الأسود خفيًا إلى المسؤول الذي أرسله المعقل. كان مديرو المدينة أشخاصًا لديهم معرفة بجميع الأشياء في المدينة. كان عملهم اليومي هو التعرف على أي أنشطة غير عادية تحدث في المدينة. وهكذا، فقد علم هذا المسؤول أيضًا بالحادثة التي وقعت الليلة الماضية عندما قام آيرون هيد بلعق الدواء الأسود.
قال رين شياو سو بانزعاج “إذا شفيت الناس وأنقذت حياتهم، فسيبدأ كل شخص في المدينة في معاملتي باحترام كلما رأوني. فقط انظر إلى ذلك الشخص في العيادة. على الرغم من وفاة الكثير من الناس تحت رعايته، لا أحد يفعل أي شيء له. لماذا؟ لأنه الطبيب الوحيد في المدينة!”
مع التمرين الكافي، لن يكون الحفاظ على الاستقلاب¹ في الجسم ووظائف الأعضاء أمرًا صعبًا. على هذا النحو، لم يكن الرجال في المدينة بحاجة حقًا إلى هذا الدواء الأسود.
قال رين شياو سو للمريض “ذلك الطبيب في العيادة دجال. هل تعلم أنه بحملي لك إلى هنا، أنا أنقذك؟”
ومع ذلك، لم يستخدمه المسؤول أيضًا. بعد أن عاد ليلا، أعاده إلى رئيسه.
لا أحد يعرف أين وصلت تلك الزجاجة الخزفية الصغيرة التي تحتوي على الدواء الأسود.
قال رين شياو سو للمريض “ذلك الطبيب في العيادة دجال. هل تعلم أنه بحملي لك إلى هنا، أنا أنقذك؟”
لم يكن لدى رين شياو أي علم بأي من هذا. استخدم رمز امتنان آخر مقابل قنينة أخرى من الدواء الأسود. ثم جعل شياو يو تشتري قطعة قماش من الكتان² الأبيض من المدينة. بعد ذلك، جعلها تخيط عليها كلمة ‘عيادة’ باستخدام الخيط الأسود، وكذلك عبارة ‘طبيب لطيف متخصص في الجروح’ بحجم أصغر تحتها.
بهذا، بدأت العيادة العمل.
مرر وانغ فوجوي الزجاجة الخزفية الصغيرة إلى أحد مديري المدينة. كان أيضًا أحد الأشخاص القلائل الذين تم إرسالهم إلى هنا من المعقل.
بينما كانت شياو يو تقوم بالخياطة، سألت رين شياو سو عما إذا كان يريدها أن تخيط عبارة ‘الأيدي السحرية تعيد الربيع’. سرعان ما رفضها رين شياو سو لأنه كان حساسًا بعض الشيء لكلمة ‘الربيع³’ الآن.
شعر العجوز وانغ أن رين شياو سو لم يعرف قيمة الدواء، لكن هو نفسه علم.
بدأت حياة رين شياو تسير ببطء من هنا. قبل الفجر، كان يذهب ويجمع الأعشاب من البراري. خلال الصباح، كان يمكث في كوخه لرعاية المرضى. في فترة ما بعد الظهر، كان يذهب إلى المدرسة لتعليم دروس البقاء على قيد الحياة. بعد ذلك، كان يستخدم ملاحظات يان ليو يوان لمتابعة واجباته المدرسية.
“هل أقوم بخياطتهم فقط؟” طلب شياو يو بخجل.
على الرغم من عدم وجود عمل في عيادته حتى الآن، إلا أنه لم يكن قادرًا على الابتعاد عن هنا. إذا جاء المريض لرؤية الطبيب، فلن تتمكن شياو يو من التعامل معه بمفردها.
كان يود الجلوس والتعلم في الفصل المشرق والواسع مثل يان ليو يوان. ولكن إذا ذهب إلى المدرسة للدراسة، فماذا سيحدث ليان ليو يوان وشياو يو؟
“نعم. ما عليك سوى خياطة جروحهم كما لو كنت تخيطين الملابس” ابتسم رين شياو سو وقال “الأمر بسيط للغاية”
“والأهم من ذلك” قال رين شياو سو “إذا شفيت الناس وأنقذت حياتهم، فسوف يخاطبني الجميع باسم الطبيب رين كلما رأوني. إذا لم أشفي الناس وأنقذ حياتهم، فهل تعرف ماذا سيقولون عني من خلف ظهري؟ ‘هوي، تاجر المخدرات ذاك …'”
في هذه العائلة، يجب أن يكون هناك شخص على استعداد للتضحية بتطلعاته.
في اليوم التالي، كان رين شياو سو جالسًا ويستريح في الكوخ فاتحا باب الستارة على مصراعيه. كانت شياو يو تخيط وترقع خلفه. في بعض الأحيان، كانت شياو يو تشعر بالأسف لعدم قيام هذين الأخوين بترميم ملابسهما سابقا مطلقا. كيف بحق السماء تراكمت لديهم العديد من الثقوب فيها؟
كان من الواضح أن المكانة الاجتماعية للاثنين لم تكن هي نفسها!
ثم رأوا شياو يو تضع الخيط في يديها. أخذت الإبرة التي كانت تستخدمها في خياطة الملابس ووضعتها فوق النار. نظرًا لأن هذه الإبرة كانت أطول قليلاً، لم تحترق أثناء إمساكها من الطرف الآخر.
في هذه اللحظة، انطلق شخص ما من الطرف الآخر للمسار الترابي بذراع تنزف.
“هل أقوم بخياطتهم فقط؟” طلب شياو يو بخجل.
وقف رين شياو سو وقال بخيبة أمل “أنا آسف”
أضاءت عيون رين شياو سو. “قد تموت إذا لم تعالج إصاباتك”
في هذه العائلة، يجب أن يكون هناك شخص على استعداد للتضحية بتطلعاته.
ومع ذلك، فإن هذا الرجل لم ينظر حتى إلى رين شياو سو. كان الجميع لا يزالون يتجهون دون وعي إلى العيادة لعلاج إصاباتهم لأن هذا المكان كان أكثر موثوقية. إلى جانب ذلك، كان انطباع الجميع عن رين شياو سو أنه ‘تاجر المخدرات ذلك’ وليس ‘الشخص الذي يعالج جروح السكاكين’.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
ثم انطلق الصوت الذي طال انتظاره من القصر في ذهنه “مهمة: انجح في علاج مريض واحد”
وقف رين شياو سو وقال بخيبة أمل “أنا آسف”
بعد ذلك، رأت شياو يو رين شياو سو يندفع خارج الكوخ. بعد أقل من دقيقة، رأته يحمل ذلك الرجل.
ثم رأوا شياو يو تضع الخيط في يديها. أخذت الإبرة التي كانت تستخدمها في خياطة الملابس ووضعتها فوق النار. نظرًا لأن هذه الإبرة كانت أطول قليلاً، لم تحترق أثناء إمساكها من الطرف الآخر.
قال رين شياو سو للمريض “ذلك الطبيب في العيادة دجال. هل تعلم أنه بحملي لك إلى هنا، أنا أنقذك؟”
بما أن الرجل كان ينزف لفترة طويلة، لم يعد لديه أي قوة. كاد الرجل أن ينهار عندما أمسكه رين شياو سو بقوة.
على الرغم من أن الرجال في المدينة بالكاد لديهم ما يكفي من الطعام، لدرجة أن بعضهم التصق جلدهم بعظمهم، كان الجميع لا يزالون يؤدون عملاً بدنيًا. حتى لو كانوا نحيفين، كانت صحتهم رائعة بالفعل.
في هذه اللحظة، ركض رجلان آخران من الجانب الآخر من المسار الترابي. عند رؤية أجسادهم ملطخة بالدماء، ذهل رين شياو سو. “هل دخلتم في قتال؟”
عندما سمع الرجل الذي تم الضغط عليه ذلك، أوضح “لا، إنها الغلاية في المصنع. لقد انفجرت! كانت الإصابات التي لحقت بنا طفيفة، لذلك تمكنا من العودة إلى هنا بمفردنا. ومع ذلك، أخشى أن بعض الناس قد ماتوا في مكان الحادث”
قال رين شياو سو “تعالي، الأخت الكبرى شياو يو، عقمي الإبرة” على الرغم من أنه لم يكن قلقًا بشأن الالتهاب، إلا أنه تعين عليه القيام بذلك من أجل المريض، أليس كذلك؟ بعد أن قال ذلك، خرج مرة أخرى. هذه المرة، أعاد رجلين آخرين.
أضاءت عيون رين شياو سو. “قد تموت إذا لم تعالج إصاباتك”
أومأ رين شياو سو بصمت. في الوقت الحاضر، لن يكون هناك أي شخص طيب القلب ليقدم لك علاجًا لإصاباتك في حالة وقوع حادث في المصنع. لا يمكنهم إلا أن يتمنوا الموت لك حتى تذهب ممتلكاتك إليهم.
قال رين شياو سو “تعالي، الأخت الكبرى شياو يو، عقمي الإبرة” على الرغم من أنه لم يكن قلقًا بشأن الالتهاب، إلا أنه تعين عليه القيام بذلك من أجل المريض، أليس كذلك؟ بعد أن قال ذلك، خرج مرة أخرى. هذه المرة، أعاد رجلين آخرين.
لم يكن لدى رين شياو أي علم بأي من هذا. استخدم رمز امتنان آخر مقابل قنينة أخرى من الدواء الأسود. ثم جعل شياو يو تشتري قطعة قماش من الكتان² الأبيض من المدينة. بعد ذلك، جعلها تخيط عليها كلمة ‘عيادة’ باستخدام الخيط الأسود، وكذلك عبارة ‘طبيب لطيف متخصص في الجروح’ بحجم أصغر تحتها.
استخدم رين شياو سو يديه وساقه لتثبيت الثلاثة. لقد فقد ثلاثتهم الإرادة للمقاومة بشكل كامل. لولا إصاباتهم، لما كان رين شياو سو قادرًا على كبح جماحهم.
في الواقع، كانوا يعلمون أنه يمكنهم أيضًا تلقي العلاج في مسكن رين شياو سو. ومع ذلك، كانوا يركضون نحو العيادة بدافع العادة. الآن بعد أن تم تثبيتهم، توقفوا عن المقاومة تمامًا.
ارتجف الرجل وهو يسأل “أتفهم أنك تستخدمين النار لتعقيم الإبرة، لكن هل يمكنك على الأقل الانتظار حتى تبرد الإبرة قبل البدء في الخياطة؟”
ثم رأوا شياو يو تضع الخيط في يديها. أخذت الإبرة التي كانت تستخدمها في خياطة الملابس ووضعتها فوق النار. نظرًا لأن هذه الإبرة كانت أطول قليلاً، لم تحترق أثناء إمساكها من الطرف الآخر.
“هل أقوم بخياطتهم فقط؟” طلب شياو يو بخجل.
ثم انطلق الصوت الذي طال انتظاره من القصر في ذهنه “مهمة: انجح في علاج مريض واحد”
“نعم. ما عليك سوى خياطة جروحهم كما لو كنت تخيطين الملابس” ابتسم رين شياو سو وقال “الأمر بسيط للغاية”
لا أحد يعرف أين وصلت تلك الزجاجة الخزفية الصغيرة التي تحتوي على الدواء الأسود.
حشدت شياو يو شجاعتها وشرعت في خياطة جرح أحد المرضى. ومع ذلك، اختُرق الجلد، ورافقه رائحة اللحم المحترق.
على الرغم من عدم وجود عمل في عيادته حتى الآن، إلا أنه لم يكن قادرًا على الابتعاد عن هنا. إذا جاء المريض لرؤية الطبيب، فلن تتمكن شياو يو من التعامل معه بمفردها.
مرر وانغ فوجوي الزجاجة الخزفية الصغيرة إلى أحد مديري المدينة. كان أيضًا أحد الأشخاص القلائل الذين تم إرسالهم إلى هنا من المعقل.
ارتجف الرجل وهو يسأل “أتفهم أنك تستخدمين النار لتعقيم الإبرة، لكن هل يمكنك على الأقل الانتظار حتى تبرد الإبرة قبل البدء في الخياطة؟”
أومأ رين شياو سو بصمت. في الوقت الحاضر، لن يكون هناك أي شخص طيب القلب ليقدم لك علاجًا لإصاباتك في حالة وقوع حادث في المصنع. لا يمكنهم إلا أن يتمنوا الموت لك حتى تذهب ممتلكاتك إليهم.
- الاستقلاب هو مجموعة من التفاعلات الكيميائية في خلايا الكائن الحي التي تحافظ على الحساب ونشاطه.
لم يستطع يان ليو يوان الصمود أكثر من ذلك. انفجر ضاحكا في الكوخ وقال “أخي، لديك خيال مفرط”
- نوع من القماش يتميز بامتصاص الرطوبة وتوفير البرودة.
شعر العجوز وانغ أن رين شياو سو لم يعرف قيمة الدواء، لكن هو نفسه علم.
3- هنا الربيع له معنى آخر والذي يشير إلى شخص يريد الدخول في نشاط جنسي … قوموا بتحليلها أكثر وستفهمون لماذا رفض هذا اللقب
شعر العجوز وانغ أن رين شياو سو لم يعرف قيمة الدواء، لكن هو نفسه علم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
