نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 7

معلم بديل

معلم بديل

 ومع ذلك، فكر تشانغ جينغ لين لفترة طويلة قبل أن يقول  “يمكنك الجلوس في الفصل لتلقي الدروس في المستقبل.  سوف تقوم أيضًا بتدريس دروس البقاء على قيد الحياة من الآن فصاعدًا”

الفصل السابع – معلم بديل

 

 

 ومع ذلك، لم يقدم رين شياو سو أي تفسير في الفصل حول كيفية بقائه على قيد الحياة على الرغم من مواجهته ذئبًا منفردًا أو قطيع ذئب في البرية.


 

 

 

 “قد لا يكون هذا هو الحال”  فكر رين شياو سو وقال  “أعتقد أن هذا فقط لأنه يأمل في الحصول على المزيد من السجائر ليدخنها”

 

 

تُرك تشانغ جينغ لين عاجزًا عن الكلام من إجابة رين شياو سو.  ومع ذلك، لم يكن على علم بأن رين شياو سو كان يتساءل أيضًا عن هذا الأمر الآن.  ألم يعلم الجميع ما يعرفه؟  لماذا كانت المهمة لا تزال غير مكتملة؟

 

 

 

 

 “أخي، هل الماء وفير جدًا في المعقل بحيث يمكنهم غسل وجوههم كل يوم؟”  لمعت عينا يان ليو يوان.

 هل يمكن أن يكون هناك خطأ في العلم الذي نقله؟

 هل يمكن أن يكون هناك خطأ في العلم الذي نقله؟

 

 

 

 

 “معلم”  قال رين شياو سو بنبرة جادة  “ربما لم ترَ مدى ضخامة الذئاب في البرية.  معظم الناس في البلدة لم يروا أو يتعاملوا معهم من قبل، لكنني فعلت ذلك.  لا داعي لذكر قطيع من الذئاب.  حتى لو كنت أواجه فقط ذئبًا منفردًا، فستظل النتيجة كما هي.  اختر المكان الذي تريد أن تدفن فيه”

 

 

 

 

 لأول مرة على الإطلاق، حصلت المدرسة الموجودة في البلدة الواقعة خارج المعقل 113 على مدرس بديل.

 في البداية، اعتقد رين شياو سو أن تشانغ جينغ لين سوف يدحضه.  بعد كل شيء، الطريقة التي أجاب بها على السؤال ستؤثر على سلطة المعلم وكرامته.

 

 

 “اكتملت المهمة.  مُنحت 1.0 قوة”

 

 

 ومع ذلك، فكر تشانغ جينغ لين لفترة طويلة قبل أن يقول  “يمكنك الجلوس في الفصل لتلقي الدروس في المستقبل.  سوف تقوم أيضًا بتدريس دروس البقاء على قيد الحياة من الآن فصاعدًا”

 

 

 

 

الفصل السابع – معلم بديل

 لأول مرة على الإطلاق، حصلت المدرسة الموجودة في البلدة الواقعة خارج المعقل 113 على مدرس بديل.

 

 

 توقف رين شياو سو ويان ليو يوان في مساراهما، بينما راقبا من بعيد.  كانا يعلمان بشكل غامض أن هذه المجموعة من الناس كانت تستفسر عن شيء ما مع العجوز وانغ من متجر البقالة.

 

 لذلك، إذا لم يتمكن من استخدام لفافة المهارة، فسيكون من المستحيل عليه إثبات ما إذا كان كل شيء في ذهنه قد تم صنعه بحتة من خياله.

 ومع ذلك، لم يقدم رين شياو سو أي تفسير في الفصل حول كيفية بقائه على قيد الحياة على الرغم من مواجهته ذئبًا منفردًا أو قطيع ذئب في البرية.

 خارج المعقل، كان هناك أثر مستمر من الدخان الأبيض يتصاعد من مداخن المصنع إلى السماء.  عندما أشرق غروب الشمس على ظهورهم، بدا الأمر كما لو أنه ليس لديهم ما يدعو للقلق في الحياة.

 

 “قد لا يكون هذا هو الحال”  فكر رين شياو سو وقال  “أعتقد أن هذا فقط لأنه يأمل في الحصول على المزيد من السجائر ليدخنها”

 

 

 “اكتملت المهمة.  مُنحت 1.0 قوة”

 

 

 

 

 لم يحتج هؤلاء الأشخاص في الواقع لمرشد بقوة قتالية.  كانوا بحاجة فقط لمن يعرف الطريق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بحلول نهاية اليوم، ظل رين شياو سو غير قادر على العثور على فرصة لاستخدام لفافة نسخ المهارات الأساسية التي كان يمتلكها.  ذهب إلى المدرسة لأنه كان يحب اكتساب المزيد من المعرفة، لكن المعرفة التي اكتسبها تشانغ جينغ لين لن تكون مفيدة جدًا لبقائه في الوقت الحالي.

 

 

 

 في طريق عودتهما إلى المنزل، رأى رين شياو سو ويان ليو يوان فجأة مجموعة من الناس يخرجون من المعقل.  كان هناك حوالي 14 منهم في المجموعة، وكان نصفهم يرتدون ملابس خيالية من جميع الألوان، بينما كان النصف الآخر مكونًا من أشخاص يرتدون الزي القتالي للجيش الخاص الذي يعمل من قبل المشرفين على المعقل 113.  كما لو كانت رحلتهم مصحوبة بجنود، فلا عجب أنهم تجرأوا على الخروج إلى مكان مثل جبال جينغ.

 الأولوية الأولى التي كان على رن شياو أن يأخذها في الاعتبار هي البقاء على قيد الحياة.

 

 

 

 

 

 لذلك، إذا لم يتمكن من استخدام لفافة المهارة، فسيكون من المستحيل عليه إثبات ما إذا كان كل شيء في ذهنه قد تم صنعه بحتة من خياله.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

 ومع ذلك، ظل رين شياو سو ينتظر لأنه شعر أنه لا يزال هناك مهمة أخرى.

 لم يفكر رين شياو سو أبدًا في أن يصبح مدرسًا في المدرسة، لكن لم يكن ذلك بسبب احتقاره للمهنة.  إذا كان قد احتقرها، فلن يفكر في تسليم المنصب إلى يان ليو يوان.

 

 

 

 سأل عضو آخر في الجيش الخاص  “من هو رين شياو سو؟  نحن لا نهتم بمدى مهارته في القتال طالما أنه يعرف الطريق”

 الآن أكمل مهمة أخرى، وتمت مكافأته بزيادة في القوة مقدارها 1.0.  كان هذا زيادة مباشرة للغاية، ويمكن لرين شياو سو أن يشعر بها في جسده.  كان يشعر بأن عضلاته تنتفخ قليلاً تحت ملابسه.  كانت هذه ظاهرة خارقة للطبيعة حقيقية حيث لم يستطع أحد اكتساب قوة عضلية إضافية فجأة في غضون عُشر ثانية.

 

 

 

 

 

 بهذا، كان رين شياو سو متأكدًا تمامًا من أن قصر عقله كان بالفعل نوعًا فريدًا من المهارة.

 

 

 

 

 بعد المدرسة، قال يان ليو يوان بحماس  “أخي، الآن بعد أن أصبحت مدرسًا بديلاً، ربما ستحل محل السيد تشانغ كمعلم لبلدتنا في المستقبل؟”

 جعل هذا رين شياو سو منتشيًا.  في الواقع، كان يجب أن يشعر بسعادة غامرة حيال ذلك منذ فترة طويلة، لكنه كان يخشى ألا يصبح أيًا منها حقيقيًا.

 يجب أن يكون الصياد المتمرس على دراية كبيرة بجسده.  كان عليه أن يعرف كم يستطيع أن يرفع ومدى سرعة وصلابة اللكمة أو اللعنة التي يستطيع تنفيذها.

 

 

 

 

 يجب أن يكون الصياد المتمرس على دراية كبيرة بجسده.  كان عليه أن يعرف كم يستطيع أن يرفع ومدى سرعة وصلابة اللكمة أو اللعنة التي يستطيع تنفيذها.

 

 

 خارج المعقل، كان هناك أثر مستمر من الدخان الأبيض يتصاعد من مداخن المصنع إلى السماء.  عندما أشرق غروب الشمس على ظهورهم، بدا الأمر كما لو أنه ليس لديهم ما يدعو للقلق في الحياة.

 

 

 لذا قام رين شياو سو على الفور بتقييم قوته المكتشفة حديثًا.  إذا كان متوسط ​​معدل قوة الذكر البالغ هو 3.0، فإن رين شياو سو اعتاد أن يكون له معدل قوة يبلغ 2.5.

 

 

 

 

 عندما استدار رين شياو سو وأدرك أن يان ليو يوان قد تأخر كثيرًا، صرخ  “ماذا تفعل؟  أسرع!”

 نظرًا لأنه كان يبلغ من العمر 17 عامًا فقط، كان من الطبيعي جدًا أن يكون أضعف من البالغ.  كان بإمكانه البقاء على قيد الحياة في هذه المدينة طوال هذه السنوات ليس بسبب قوته، بل لأنه كان قاسياً، حذرا وهادئاً بما فيه الكفاية.

 

 

 

 

 في البداية، اعتقد رين شياو سو أن تشانغ جينغ لين سوف يدحضه.  بعد كل شيء، الطريقة التي أجاب بها على السؤال ستؤثر على سلطة المعلم وكرامته.

 نظرًا لأن قوته تفوقت على متوسط ​​قوة الذكور البالغين، فإن هذا يعني أن فرصته في البقاء على قيد الحياة في هذه الأرض القاحلة زادت بمقدار كبير.

 

 

 

 

 “اكتملت المهمة.  مُنحت 1.0 قوة”

 بعد المدرسة، قال يان ليو يوان بحماس  “أخي، الآن بعد أن أصبحت مدرسًا بديلاً، ربما ستحل محل السيد تشانغ كمعلم لبلدتنا في المستقبل؟”

 

 

 جعل هذا رين شياو سو منتشيًا.  في الواقع، كان يجب أن يشعر بسعادة غامرة حيال ذلك منذ فترة طويلة، لكنه كان يخشى ألا يصبح أيًا منها حقيقيًا.

 

 ومع ذلك، ظل رين شياو سو ينتظر لأنه شعر أنه لا يزال هناك مهمة أخرى.

 توقف رن شياو سو.  “في الواقع، يبدو ذلك محتملًا.  بدأ السيد تشانغ أيضًا كمدرس بديل.  فقط بعد وفاة المعلم القديم تولى التدريس في المدرسة”

 ركز رين شياو سو عليها حيث شعر وكأنه التقى بوحش في البرية في اللحظة التي رآها فيها.

 

 

 

 

 “نعم، كل شخص في المدينة يعلم أن من سيصبح مدرسًا بديلاً من المحتمل أن يتولى المهمة في المدرسة يومًا ما.  فكر في الأمر.  سمح لك السيد تشانغ بالدخول إلى الفصل لحضور الدروس وجعلك مدرسًا بديلاً.  إنه يفكر بالتأكيد في السماح لك باستبداله في المستقبل”  ابتسم يان ليو يوان وقال  “إذا علم الناس في المدينة بذلك، فسيتعين عليهم معاملتنا باحترام أكبر في المرة القادمة”

 

 

 

 

 في البداية، اعتقد رين شياو سو أن تشانغ جينغ لين سوف يدحضه.  بعد كل شيء، الطريقة التي أجاب بها على السؤال ستؤثر على سلطة المعلم وكرامته.

 “قد لا يكون هذا هو الحال”  فكر رين شياو سو وقال  “أعتقد أن هذا فقط لأنه يأمل في الحصول على المزيد من السجائر ليدخنها”

 

 

 ركز رين شياو سو عليها حيث شعر وكأنه التقى بوحش في البرية في اللحظة التي رآها فيها.

 

 

 حدق يان ليو يوان في رين شياو سو.  “أخي، هل أنت جاد؟”

 

 

 

 

 

 “في الواقع، إنها ليست فكرة سيئة إذا أصبحت مدرسًا حقًا”  قال رين شياو سو  “عندما أحصل على المنصب، سأتخلى عنه لك.  بهذه الطريقة، سينتهي بك الأمر أن تصبح مدرسًا في المدرسة، أليس كذلك؟”

 

 

 

 

 

 لم يفكر رين شياو سو أبدًا في أن يصبح مدرسًا في المدرسة، لكن لم يكن ذلك بسبب احتقاره للمهنة.  إذا كان قد احتقرها، فلن يفكر في تسليم المنصب إلى يان ليو يوان.

 

 

 

 

 

 وبدلاً من ذلك، شعر أنه غير مناسب لهذه المهنة على الإطلاق.  إذا لم يكن لديه حقًا فرصة لدخول الحصن في وقت ما في المستقبل، فستكون البرية هي المكان الوحيد المتبقي الذي يمكن أن ينتمي إليه حقًا.

 لكنه لاحظ بعد ذلك وجودًا فريدًا بين تلك المجموعة من الناس.  كانت هناك فتاة ترتدي قبعة منخفضة لدرجة أنه لم يستطع معرفة عمرها.  كانت ترتدي ملابس عادية نسبيًا بدت فضفاضة لكنها مناسبة.

 

 

 

 

 كان رين شياو سو يتخيل مستقبلًا حيث سيسلم منصب مدرس المدرسة إلى يان ليو يوان أثناء سيرهم، لكنه لم يلاحظ أن يان ليو يوان يتباطأ.  بالنظر إلى ظهر رين شياو سو، شعر يان ليو يوان بشعور لا يوصف.

 عبس رين شياو سو لأنه أراد الابتعاد عن هذه المشكلة.  ومع ذلك، لم يتوقع أبدًا أن يوصي به العجوز وانغ بنفسه عن عمد لهذه الفرقة الغامضة.

 

 

 

 

 كانت يد هذا الشاب لا تزال ملفوفة بالضمادات، وعلى الرغم من لسانه الحاد، إلا أنه كان دائمًا يترك الأفضل له.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 جعل هذا رين شياو سو منتشيًا.  في الواقع، كان يجب أن يشعر بسعادة غامرة حيال ذلك منذ فترة طويلة، لكنه كان يخشى ألا يصبح أيًا منها حقيقيًا.

 عندما استدار رين شياو سو وأدرك أن يان ليو يوان قد تأخر كثيرًا، صرخ  “ماذا تفعل؟  أسرع!”

 

 

 

 

 

 “آت!”

 

 

 

 

 

 خارج المعقل، كان هناك أثر مستمر من الدخان الأبيض يتصاعد من مداخن المصنع إلى السماء.  عندما أشرق غروب الشمس على ظهورهم، بدا الأمر كما لو أنه ليس لديهم ما يدعو للقلق في الحياة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في طريق عودتهما إلى المنزل، رأى رين شياو سو ويان ليو يوان فجأة مجموعة من الناس يخرجون من المعقل.  كان هناك حوالي 14 منهم في المجموعة، وكان نصفهم يرتدون ملابس خيالية من جميع الألوان، بينما كان النصف الآخر مكونًا من أشخاص يرتدون الزي القتالي للجيش الخاص الذي يعمل من قبل المشرفين على المعقل 113.  كما لو كانت رحلتهم مصحوبة بجنود، فلا عجب أنهم تجرأوا على الخروج إلى مكان مثل جبال جينغ.

 

 

 

 

 نظرًا لأنه كان يبلغ من العمر 17 عامًا فقط، كان من الطبيعي جدًا أن يكون أضعف من البالغ.  كان بإمكانه البقاء على قيد الحياة في هذه المدينة طوال هذه السنوات ليس بسبب قوته، بل لأنه كان قاسياً، حذرا وهادئاً بما فيه الكفاية.

 لم يحتج هؤلاء الأشخاص في الواقع لمرشد بقوة قتالية.  كانوا بحاجة فقط لمن يعرف الطريق.

 “اكتملت المهمة.  مُنحت 1.0 قوة”

 

 

 

 لقد شهد الناس الجنون من تدخين هذه السجائر، وبدا أن القوات الخاصة تدخن فقط السجائر ذات الجودة الأفضل.

 ومع ذلك، لم يفترض رين شياو سو أن القوات الخاصة كانت قوية فقط لأنهم كانوا يعملون من قبل المشرفين على المعقل 113.  في الواقع، نادرًا ما رأى هذه القوات الخاصة تغادر المعقل، لذلك لا يزال من الممكن أن يؤدي ذلك إلى مشاكل خطيرة لأنها قد تكون بدون أي خبرة قتالية فعلية أو رأت دماء من قبل.

 الآن أكمل مهمة أخرى، وتمت مكافأته بزيادة في القوة مقدارها 1.0.  كان هذا زيادة مباشرة للغاية، ويمكن لرين شياو سو أن يشعر بها في جسده.  كان يشعر بأن عضلاته تنتفخ قليلاً تحت ملابسه.  كانت هذه ظاهرة خارقة للطبيعة حقيقية حيث لم يستطع أحد اكتساب قوة عضلية إضافية فجأة في غضون عُشر ثانية.

 

 

 

 

 رأى رين شياو سو بعض القوات الخاصة يدخنون السجائر المفلترة، والتي نادرًا ما شوهدت في المدينة.

 

 

 

 

 بحلول نهاية اليوم، ظل رين شياو سو غير قادر على العثور على فرصة لاستخدام لفافة نسخ المهارات الأساسية التي كان يمتلكها.  ذهب إلى المدرسة لأنه كان يحب اكتساب المزيد من المعرفة، لكن المعرفة التي اكتسبها تشانغ جينغ لين لن تكون مفيدة جدًا لبقائه في الوقت الحالي.

 انجرفت نفحة خفيفة من دخان السجائر.  يمكن لرين شياو سو أن يشم رائحة غريبة منها.  تذكر أن العجوز وانغ ذكر أن العديد من السجائر التي توزعها المصانع تحتوي على مواد مسببة للإدمان تُضاف إليها لإثارة النشوة للناس.

 

 

 

 

 

 كان رين شياو سو في حيرة من أمره بسبب قيام القوات الخاصة بتدخين شيء من هذا القبيل في حين أن مهنتهم تتطلب منهم الحفاظ على عقلهم الصافي.

 رأى رين شياو سو بعض القوات الخاصة يدخنون السجائر المفلترة، والتي نادرًا ما شوهدت في المدينة.

 

 

 

 

 لقد شهد الناس الجنون من تدخين هذه السجائر، وبدا أن القوات الخاصة تدخن فقط السجائر ذات الجودة الأفضل.

 بحلول نهاية اليوم، ظل رين شياو سو غير قادر على العثور على فرصة لاستخدام لفافة نسخ المهارات الأساسية التي كان يمتلكها.  ذهب إلى المدرسة لأنه كان يحب اكتساب المزيد من المعرفة، لكن المعرفة التي اكتسبها تشانغ جينغ لين لن تكون مفيدة جدًا لبقائه في الوقت الحالي.

 

 “في الواقع، إنها ليست فكرة سيئة إذا أصبحت مدرسًا حقًا”  قال رين شياو سو  “عندما أحصل على المنصب، سأتخلى عنه لك.  بهذه الطريقة، سينتهي بك الأمر أن تصبح مدرسًا في المدرسة، أليس كذلك؟”

 

 

 ببطء، تجمع حشد من الناس في المدينة.  كان هذا لأن هؤلاء الناس لديهم وجوه نظيفة لدرجة أنها اختلفت بشكل حاد عن وجوه أولئك في المدينة.

 كانت يد هذا الشاب لا تزال ملفوفة بالضمادات، وعلى الرغم من لسانه الحاد، إلا أنه كان دائمًا يترك الأفضل له.

 

 

 

 

 “أخي، هل الماء وفير جدًا في المعقل بحيث يمكنهم غسل وجوههم كل يوم؟”  لمعت عينا يان ليو يوان.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 انجرفت نفحة خفيفة من دخان السجائر.  يمكن لرين شياو سو أن يشم رائحة غريبة منها.  تذكر أن العجوز وانغ ذكر أن العديد من السجائر التي توزعها المصانع تحتوي على مواد مسببة للإدمان تُضاف إليها لإثارة النشوة للناس.

 “لا داعي لتشعر بالحسد اتجاههم.  تعمل الأوساخ على وجوهنا كطبقة واقية لبشرتنا”  واسى رين شياو سو دون أن يحاول فعلاً.

 

 

 “معلم”  قال رين شياو سو بنبرة جادة  “ربما لم ترَ مدى ضخامة الذئاب في البرية.  معظم الناس في البلدة لم يروا أو يتعاملوا معهم من قبل، لكنني فعلت ذلك.  لا داعي لذكر قطيع من الذئاب.  حتى لو كنت أواجه فقط ذئبًا منفردًا، فستظل النتيجة كما هي.  اختر المكان الذي تريد أن تدفن فيه”

 

 “لا داعي لتشعر بالحسد اتجاههم.  تعمل الأوساخ على وجوهنا كطبقة واقية لبشرتنا”  واسى رين شياو سو دون أن يحاول فعلاً.

 لكنه لاحظ بعد ذلك وجودًا فريدًا بين تلك المجموعة من الناس.  كانت هناك فتاة ترتدي قبعة منخفضة لدرجة أنه لم يستطع معرفة عمرها.  كانت ترتدي ملابس عادية نسبيًا بدت فضفاضة لكنها مناسبة.

 

 

 كان رين شياو سو يتخيل مستقبلًا حيث سيسلم منصب مدرس المدرسة إلى يان ليو يوان أثناء سيرهم، لكنه لم يلاحظ أن يان ليو يوان يتباطأ.  بالنظر إلى ظهر رين شياو سو، شعر يان ليو يوان بشعور لا يوصف.

 

 

 ركز رين شياو سو عليها حيث شعر وكأنه التقى بوحش في البرية في اللحظة التي رآها فيها.

 ومع ذلك، فكر تشانغ جينغ لين لفترة طويلة قبل أن يقول  “يمكنك الجلوس في الفصل لتلقي الدروس في المستقبل.  سوف تقوم أيضًا بتدريس دروس البقاء على قيد الحياة من الآن فصاعدًا”

 

 هل يمكن أن يكون هناك خطأ في العلم الذي نقله؟

 

 

 كان هناك شيء مريب حول هؤلاء الناس، ووثق رين شياو سو في حدسه.

 

 

 

 

 

 توقف رين شياو سو ويان ليو يوان في مساراهما، بينما راقبا من بعيد.  كانا يعلمان بشكل غامض أن هذه المجموعة من الناس كانت تستفسر عن شيء ما مع العجوز وانغ من متجر البقالة.

 

 

 بهذا، كان رين شياو سو متأكدًا تمامًا من أن قصر عقله كان بالفعل نوعًا فريدًا من المهارة.

 

 

 كان بإمكانهم سماع صوت العجوز وانغ بصوت عالٍ  “إذا كنتم ذاهبون إلى جبال جينغ، يجب أن تبحثوا عن رين شياو سو.  بدونه، لا يمكنكم بالتأكيد المرور.  إلى جانب ذلك، توجد أيضًا ذئاب في البرية.  هل أقترح ألا تسلكوا هذا الطريق؟”

 

 

 

 

 

 سخر جندي من الجيش الخاص  “تلك الذئاب ستخاف عندما تسمع طلقاتنا النارية.  لماذا يجب أن نقلق منهم؟”

 

 

 لم يفكر رين شياو سو أبدًا في أن يصبح مدرسًا في المدرسة، لكن لم يكن ذلك بسبب احتقاره للمهنة.  إذا كان قد احتقرها، فلن يفكر في تسليم المنصب إلى يان ليو يوان.

 

 

 فوجئ رين شياو سو.  إذن الذئاب كانت تخاف بالفعل من الطلقات النارية؟  ربما كان هذا بسبب الغرائز الطبيعية لهذه الحيوانات البرية.  نظرًا لأنه لم ير سلاحًا ناريًا من قبل، لم يكن متأكدًا مما إذا كان الطرف الآخر يقول الحقيقة.  ومع ذلك، لا تزال بعض الشكوك قائمة.

 فوجئ رين شياو سو.  إذن الذئاب كانت تخاف بالفعل من الطلقات النارية؟  ربما كان هذا بسبب الغرائز الطبيعية لهذه الحيوانات البرية.  نظرًا لأنه لم ير سلاحًا ناريًا من قبل، لم يكن متأكدًا مما إذا كان الطرف الآخر يقول الحقيقة.  ومع ذلك، لا تزال بعض الشكوك قائمة.

 

 

 

 

 سأل عضو آخر في الجيش الخاص  “من هو رين شياو سو؟  نحن لا نهتم بمدى مهارته في القتال طالما أنه يعرف الطريق”

 

 

 

 

 خارج المعقل، كان هناك أثر مستمر من الدخان الأبيض يتصاعد من مداخن المصنع إلى السماء.  عندما أشرق غروب الشمس على ظهورهم، بدا الأمر كما لو أنه ليس لديهم ما يدعو للقلق في الحياة.

 “أوه، رين شياو سو معروف بكونه أفضل صياد في المدينة.  إنه يعرف معظم الطرق، لذا سيكون الأمر جيدًا تمامًا إذا جعلته يقود الطريق”  ابتسم العجوز وانغ وقال  “خذ كلامي على محمل الجد، إنه الاختيار الصحيح بالتأكيد.  ولكن هناك خطب ما في رأس ذلك الطفل …”

 كان رين شياو سو في حيرة من أمره بسبب قيام القوات الخاصة بتدخين شيء من هذا القبيل في حين أن مهنتهم تتطلب منهم الحفاظ على عقلهم الصافي.

 

 

 بعد سماع كل هذا، استدار رين شياو سو وقاد يان ليو يوان بعيدًا.  “هل ابن العجوز وانغ في صفك أيضًا؟  ذلك الطفل السمين؟”

 

 

 كان رين شياو سو يتخيل مستقبلًا حيث سيسلم منصب مدرس المدرسة إلى يان ليو يوان أثناء سيرهم، لكنه لم يلاحظ أن يان ليو يوان يتباطأ.  بالنظر إلى ظهر رين شياو سو، شعر يان ليو يوان بشعور لا يوصف.

 

 ومع ذلك، لم يفترض رين شياو سو أن القوات الخاصة كانت قوية فقط لأنهم كانوا يعملون من قبل المشرفين على المعقل 113.  في الواقع، نادرًا ما رأى هذه القوات الخاصة تغادر المعقل، لذلك لا يزال من الممكن أن يؤدي ذلك إلى مشاكل خطيرة لأنها قد تكون بدون أي خبرة قتالية فعلية أو رأت دماء من قبل.

 تفاجأ يان ليو يوان.  “أخي، لا يجب إشراك أفراد عائلته …”

 

 

 

 

 

 عبس رين شياو سو لأنه أراد الابتعاد عن هذه المشكلة.  ومع ذلك، لم يتوقع أبدًا أن يوصي به العجوز وانغ بنفسه عن عمد لهذه الفرقة الغامضة.

 “أخي، هل الماء وفير جدًا في المعقل بحيث يمكنهم غسل وجوههم كل يوم؟”  لمعت عينا يان ليو يوان.

 

 

 

 

 

 كانت يد هذا الشاب لا تزال ملفوفة بالضمادات، وعلى الرغم من لسانه الحاد، إلا أنه كان دائمًا يترك الأفضل له.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط