السمو
الفصل 64: السمو
“نعم ، فقط لو استطعت اعداده لي بشكل شخصي.”
في قاعة المحكمة الباردة ، على المنصة الضخمة التي توضع فيها عادة المطرقة والوثائق ، توضع أطباق ساخنة في مكانها.
يرسل أصل النظام ، الذي كان ينتظر لفترة طويلة ، دعامة عملاقة من الضوء إذا كانت قوة النظام تجعل التنفس صعبًا. مع انتشار إعلان الصعود إلى حاكم في جميع أنحاء العالم ، تتوقف الحياة تنظر باحترام نحو السماء.
تمامًا مثل رفاقي الآخرين ، استفدت من وقتي المحدود للاستمتاع بملذات الجسد مع إليسا.
“همف ، تموت أسرع حتى تتمكن من التناسخ في وقت مبكر. فالنذهب إذا انتهيت من الأكل “.
حسنًا ، لا تحصل على تلميحات. أنا فقط أعني الأكل. هل يمكنك أن تتعاطف مع هذه العظام القديمة المليئة بالشفقة الذين حرموا من حاسة التذوق لأكثر من مائة عام؟
ربما ، الشخص الذي يهرب من الواقع ليس فقط آدم. ليس لدي الثقة لتجاوز ما أنا على وشك مواجهته. حتى لو كنت أعلم أن ما تريده إليسا هو مجرد وعد ، لا يمكنني أن أقدم لها وعدًا.
لا يوجد الكثير من الأطباق. أمعاء مقلية ، سلطة فواكه ، شوربة خضار و خبز بالزبدة. لا يمكن مقارنة الطعم بالطعام الذي يقدمه المطبخ الإمبراطوري الذي أتذكره ، فمن الواضح أنه العمل المتسارع لبعض المطاعم. ولكن بالنسبة لشبح جائع لم يأكل منذ مائة عام ، فإن خبز الشعير الصخري سيعامل على أنه أفضل أنواع الطهي بالنسبة له.
“أخبرها بنفسك.”
“سعال سعال!” كنت حريص للغاية على تناول الطعام ، اختنقت عن طريق الخطأ. سرعان ما أمسك برقبتي وأطرق على المنضدة بعنف ، مشيرًا إلى أن إليسا تأتي لإنقاذي.
بما أنني أتحدث عن أن أصبح حاكماً ، فلا بد لي من أن أتحدث قليلاً عن ماهية الحاكم. في الواقع ، هناك العديد من أنواع الحكام وهي تختلف اختلافًا كبيرًا عن بعضها البعض. على الأقل ، فإن حكام النظام وحكام الفوضى الحاقدة هما مفهومان مختلفان تمامًا.
“التصرف كطفل على الرغم من كبر سنك. هيه. أنت بالضبط مثل طفل صغير الآن. ألا يوجد أي شيء تريد قوله؟ ” تصب إليسا لي بعض الشاي وهي تربت على ظهري.”
“همف ، لحسن الحظ لم أكن أتوقع أن الصخرة ستكون قادرة على التنوير ، لذلك قمت بالاستعدادات.” لم أستطع سماع تمتماتها خلف أسنانها القاسية.
“سعال … لقد انتهيت تقريبًا من شرائح الخيار. إذا مت حقًا بسبب ذلك ، فمن المحتمل أن يموت الجميع معي ، من الضحك “.
تمامًا مثل رفاقي الآخرين ، استفدت من وقتي المحدود للاستمتاع بملذات الجسد مع إليسا.
“الموتى ما زال يمكن أن يموتوا مرة أخرى؟”
لذلك ، إذا كانت كلتا الآلهة تأمل غريزيًا في الإحياء ، فإن مصدر الحياة كلها ، أصل النظام وهاوية الفوضى ، لن ترغب في توقف الحرب. لكي يستيقظوا ، ستحدث الحرب المقدسة مرارًا وتكرارًا. إذا استمرت الحرب ، فسيكون هناك يوم بعد الحصول على التضحيات الكافية ، سيستيقظ كلا من أستريا وسينثيا من نومهما وستحدث حرب الآلهة في النهاية. سوف يتحول العالم إلى شكله البدائي.
“بالطبع ، إذا لم أمت وقمت عدة مرات ، فكيف يمكن اعتباري الزعيم النهائي؟ قد لا يعرف الآخرون ، لكن ليس هناك صعوبة كبيرة في أن أموت بضع عشرات من المرات “.
أن تصبح حاكما؟
“همف ، تموت أسرع حتى تتمكن من التناسخ في وقت مبكر. فالنذهب إذا انتهيت من الأكل “.
سينثيا هي نفسها أيضًا. الفرق الوحيد هو أن الشخص الذي يوجه الأرواح ليس العمود السماوي بل نهر ستيكس. أيضًا ، المكان الذي تنام فيه ليس أصل النظام بل هاوية الفوضى.
“مرحبًا ، حتى أولئك الذين يواجهون عقوبة الإعدام لديهم وليمة أخيرة لهم. أليس من السابق لأوانه الاحتفاظ بأدوات المائدة الآن؟ ”
يطيع معظم حكام النظام نوعًا من القواعد أو المفاهيم. في كثير من الأحيان ، سيكون هذا المفهوم هو اختصاصهم وعالمهم الإلهي. جوهر وجودهم هو تجسيد مفهوم اختصاصهم. معظمهم لديهم وظيفة معينة مثل أن حاكم الأرض ويقبل الإيمان من الناس لينمو أقوى.
“هل توجد مثل هذه القاعدة؟”
…..
“أوه ، يبدو أنه لا توجد واحدة بالفعل. لقد نسيت أن أضيفها. تذكري أن تمرري الرسالة إلى ليليث حتى تتمكن من طرحها خلال الاجتماع التشريعي القادم. حتى لو كان القانون بلا قلب ، فلا يزال يتعين على القائمين بإنفاذ القانون الاحتفاظ بإنسانيتهم. امنح المحكوم عليهم بالإعدام بعض الامتيازات ، يجب على الأقل أن نمنحهم هذا القدر “.
أن تصبح حاكما؟
…..
بعد ان تنفست الصعداء ، ابتسمت.
“أخبرها بنفسك.”
” هل هو إليسا؟”
“هذا ، أخشى أن يكون الأمر صعبًا. ليس هناك ما يكفي من الوقت … ”
“أنا ، وميانزي ، مؤسس ومستخدم سلطة القانون ، في مدينة جبل الكبريت ، أرض نشأة قوة القانون ، أعلن للعالم أنني سأصعد إلى حاكم وأتخذ اختصاص القانون باعتباره حقًا حاكما القانون “.
“اترك ملاحظة بعد ذلك.”
وهذا هو السبب أيضًا في أن كاجا والآخرين كانوا يرونني حاكما في المستقبل. يجب أن تكون بادئة “المستقبل” هذه موجودة فقط لأنهم اعتقدوا أنني لم أصل أبدًا إلى نصف حاكم ، لكنني ، ويميانزي ، الإمبراطور السابق لللاموتى، قد استوفيت بالفعل شروط الصعود منذ فترة طويلة.
بالنظر إلى هذه الشابة ذات الوجه المحبط ، أعلم أنها ، من خلال شخصيتها ، لن توافق على طلبي. لا حول لي ولا قوة ، يمكنني فقط إخراج قلمي لكتابة ملاحظة وتركها على منصة القاضي.
وهذا هو السبب أيضًا في أن كاجا والآخرين كانوا يرونني حاكما في المستقبل. يجب أن تكون بادئة “المستقبل” هذه موجودة فقط لأنهم اعتقدوا أنني لم أصل أبدًا إلى نصف حاكم ، لكنني ، ويميانزي ، الإمبراطور السابق لللاموتى، قد استوفيت بالفعل شروط الصعود منذ فترة طويلة.
“حسنًا ، لقد انتهيت. شكرا على حسن الضيافة “. راضي عن الكحول والطعام ، أومأت برأسي.
لذلك ، إذا كانت كلتا الآلهة تأمل غريزيًا في الإحياء ، فإن مصدر الحياة كلها ، أصل النظام وهاوية الفوضى ، لن ترغب في توقف الحرب. لكي يستيقظوا ، ستحدث الحرب المقدسة مرارًا وتكرارًا. إذا استمرت الحرب ، فسيكون هناك يوم بعد الحصول على التضحيات الكافية ، سيستيقظ كلا من أستريا وسينثيا من نومهما وستحدث حرب الآلهة في النهاية. سوف يتحول العالم إلى شكله البدائي.
“إنه فقط بعض الأشياء الجيدة الرخيصة من البار. لم يكن لدينا الوقت الكافي “. إليسا تهز رأسها ، يظهر في عينيها الأسف والتردد.
“… لا يسعني إلا أن أقدم لك اعتذارًا.”
“نعم ، فقط لو استطعت اعداده لي بشكل شخصي.”
”عقوبة قاسية؟ بالنسبة لي ، أن أصبح حاكما هو أسوأ بكثير من عقوبة قاسية “.
“أنت تعلم أنني لا أستطيع الطبخ. إذا كنت اعددت الطعام حقًا ، فعليك إنهاء كل شيء “.
“سعال … لقد انتهيت تقريبًا من شرائح الخيار. إذا مت حقًا بسبب ذلك ، فمن المحتمل أن يموت الجميع معي ، من الضحك “.
في الواقع ، إليسا ، القادرة في جميع جوانب الأعمال المنزلية الأخرى ، تفتقر إلى حد ما في هذا الجانب. ربما يكون ذلك بسبب سلالة شيطانها ، لكن حاسة التذوق لديها غريبة. الطعام الذي تصنعه له طعم ثقيل للغاية ، بهارات داخل حلاوة ، سم داخل بهارات. حسنًا ، ربما لا يكون ذلك سُمًا ، ولكن بالنظر الي كيف كان لساني منتفخًا مثل النقانق ، فهو أسوأ بكثير من السم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “إنه فقط بعض الأشياء الجيدة الرخيصة من البار. لم يكن لدينا الوقت الكافي “. إليسا تهز رأسها ، يظهر في عينيها الأسف والتردد.
في هذه اللحظة ، تنفست الصعداء. ليزا هي سيد حقيقي في الأعمال المنزلية ، والطهي الذي تصنعه يفوق الطهاة العظماء العاديين. في النهاية ، قلقة ، لم أستطع مقاومة سؤالها
في الواقع ، أن تصبح حاكما للنظام ليس بالأمر الصعب. بخلاف أولئك المحظوظين الذين تمكنوا من التعثر على قوة حاكم قديم أو سلطة الحاكم ، طالما أن المرء يخلق مفهومًا جديدًا مهمًا وسلطة قضائية وقد وصل إلى عالم نصف حاكم من قبل (هذا حتى يتمكن من التلاعب بقوة الحاكم هكذا حتى لا ينفجر من قوة الحاكم) ، يمكنه أن يعلن ، ويصعد إلى حاكم ، وينشر إيمانه ويجند المصلين. على الأقل ، هكذا نشأ حاكم النور المقدس. يجب أن يكون الكاهن الأول للنور المقدس.
” هل هو إليسا؟”
يطيع معظم حكام النظام نوعًا من القواعد أو المفاهيم. في كثير من الأحيان ، سيكون هذا المفهوم هو اختصاصهم وعالمهم الإلهي. جوهر وجودهم هو تجسيد مفهوم اختصاصهم. معظمهم لديهم وظيفة معينة مثل أن حاكم الأرض ويقبل الإيمان من الناس لينمو أقوى.
” إليسا ، وليس ليزا. لقد استخدمت ذلك فقط لإخافة الآخرين “.
هذا هو السر المطلق الذي لا تعرفه حتى حكام الجيل الجديد. لكن بالنسبة لي ، هذه فقط آخر جزء من المعلومات المكتوبة في اللعبة.
بعد ان تنفست الصعداء ، ابتسمت.
“هاها ، آدم لا يلعب دور الغبي لكنه غبي حقًا.” حسنًا ، لقد رجل بريء وهو يحاول حاليًا بذل قصارى جهده للعب دور الغبي.
“أعتقد أن آدم سيتخطى عليها.”
قد يبدو الأمر مستحيلًا تمامًا ولكن استغلال الثغرات هو خبرتي. بعد قضاء سنوات عديدة ، فكرت أخيرًا في فكرة ولكن الخطوة الأولى تتضمن الصعود كحاكم لتقوية قوة القانون.
“وماذا في ذلك؟ ألم تقل أن الإعجاب من جانب واحد سيستمر لمدة 36 يومًا فقط ، فالسحق الذي استمر لأكثر من قرن هو مجرد هروب من الواقع. حتى لو واجه الواقع ، وتقبل شعوره وفكر في الأمر أخيرًا ، فلن يؤدي إلا إلى الغباء. أليس الرجال فقط يجيدون لعب دور البكم؟ ”
لذلك ، تمامًا مثل النور المقدس لديه حاكم النور المقدس ، يجب أن يكون للقانون واحد أيضًا ، حتى لو كان مجرد نظام تنظيم لقوة الحاكم. بهذه الطريقة ، بغض النظر عن المكان والزمان ، يمكن للناس أن يستمدوا القوة الفعلية من الإيمان بالقانون. بهذه الطريقة فقط ستكون هناك إمكانية لقوة القانون لتحل محل النور المقدس.
بينما كانت إليسا تتحدث ، كانت تحدق في وجهي بثبات ، حتى أنها أكدت على أن “الرجال ليسوا جيدين فقط في اللعب الغبي” ، وهي محاولة واضحة لتوجيه أصابع الاتهام نحوي.
بينما كانت إليسا تتحدث ، كانت تحدق في وجهي بثبات ، حتى أنها أكدت على أن “الرجال ليسوا جيدين فقط في اللعب الغبي” ، وهي محاولة واضحة لتوجيه أصابع الاتهام نحوي.
“هاها ، آدم لا يلعب دور الغبي لكنه غبي حقًا.” حسنًا ، لقد رجل بريء وهو يحاول حاليًا بذل قصارى جهده للعب دور الغبي.
الفرق الأكبر بين الاثنين هو أن حكام النظام يتبعوا حاكمة النظام ، أستريا ، التي تنام على أصل النظام بينما يتعين على حكام الفوضى أن يقدموا ولاءهم لحاكمة الفوضى ، سينثيا ، التي تنام في هاوية الفوضى.
امرأة معينة تستمر في التحليق بشراسة …
“أنت تعلم أنني لا أستطيع الطبخ. إذا كنت اعددت الطعام حقًا ، فعليك إنهاء كل شيء “.
“حسنا … أنا آسف.” في النهاية ، غير قادر على تحمل الوهج المليء بالعيار ، يعتذر رجل معين بلا حول ولا قوة.
لهذا السبب منذ البداية ، ظللت أتردد بين فصيل الفوضى وفصيل النظام (لا أعتقد أن أيًا من الجانبين جيد). لقد اتبعت الخط الفكري السائد بأن الفوضى شريرة والنظام لطيف. أيضًا ، على الرغم من الانتماء إلى فصيل النظام ، فقد استفدت من جوهر العالم ، أصل النظام ، دون أي احترام.
“ما أحتاجه الآن ليس اعتذارًا!”
“نعم ، فقط لو استطعت اعداده لي بشكل شخصي.”
“… لا يسعني إلا أن أقدم لك اعتذارًا.”
“أوه ، يبدو أنه لا توجد واحدة بالفعل. لقد نسيت أن أضيفها. تذكري أن تمرري الرسالة إلى ليليث حتى تتمكن من طرحها خلال الاجتماع التشريعي القادم. حتى لو كان القانون بلا قلب ، فلا يزال يتعين على القائمين بإنفاذ القانون الاحتفاظ بإنسانيتهم. امنح المحكوم عليهم بالإعدام بعض الامتيازات ، يجب على الأقل أن نمنحهم هذا القدر “.
ربما ، الشخص الذي يهرب من الواقع ليس فقط آدم. ليس لدي الثقة لتجاوز ما أنا على وشك مواجهته. حتى لو كنت أعلم أن ما تريده إليسا هو مجرد وعد ، لا يمكنني أن أقدم لها وعدًا.
“… لا يسعني إلا أن أقدم لك اعتذارًا.”
“همف ، لحسن الحظ لم أكن أتوقع أن الصخرة ستكون قادرة على التنوير ، لذلك قمت بالاستعدادات.” لم أستطع سماع تمتماتها خلف أسنانها القاسية.
هذا هو سر الآلهة الذي لن تتسرب إليه أي كنيسة. بالنسبة لي ، هذه مجرد صورة لخداع الناس.
“حسنًا ، الآن بعد أن أصبحت ممتلئة ، حان الوقت للمضي قدمًا.”
حسنًا ، يبدو أنني سربت عن طريق الخطأ بعض الأخبار المهمة. منذ أن قلت هذا بالفعل ، قد أنهي مقالتي أيضًا.
“التعامل مع أعظم مجد كعقاب ، ألا تخاف من التجديف؟”
“نعم ، فقط لو استطعت اعداده لي بشكل شخصي.”
”عقوبة قاسية؟ بالنسبة لي ، أن أصبح حاكما هو أسوأ بكثير من عقوبة قاسية “.
“سعال … لقد انتهيت تقريبًا من شرائح الخيار. إذا مت حقًا بسبب ذلك ، فمن المحتمل أن يموت الجميع معي ، من الضحك “.
أن تصبح حاكما؟
يبدو الأمر جيدًا ، لكنه في الواقع ليس كثيرًا.
“… لا يسعني إلا أن أقدم لك اعتذارًا.”
بما أنني أتحدث عن أن أصبح حاكماً ، فلا بد لي من أن أتحدث قليلاً عن ماهية الحاكم. في الواقع ، هناك العديد من أنواع الحكام وهي تختلف اختلافًا كبيرًا عن بعضها البعض. على الأقل ، فإن حكام النظام وحكام الفوضى الحاقدة هما مفهومان مختلفان تمامًا.
سينثيا هي نفسها أيضًا. الفرق الوحيد هو أن الشخص الذي يوجه الأرواح ليس العمود السماوي بل نهر ستيكس. أيضًا ، المكان الذي تنام فيه ليس أصل النظام بل هاوية الفوضى.
يطيع معظم حكام النظام نوعًا من القواعد أو المفاهيم. في كثير من الأحيان ، سيكون هذا المفهوم هو اختصاصهم وعالمهم الإلهي. جوهر وجودهم هو تجسيد مفهوم اختصاصهم. معظمهم لديهم وظيفة معينة مثل أن حاكم الأرض ويقبل الإيمان من الناس لينمو أقوى.
“التعامل مع أعظم مجد كعقاب ، ألا تخاف من التجديف؟”
ومع ذلك ، هذا أيضا حد لافعالهم. يجب أن يعملوا في ظل قيود القاعدة التي قدموها لنشر مفهومهم. ومن أشهر الأمثلة على ذلك أم الأرض وحاكم النور المقدس وحاكم السحر. هذه الآلهة الثلاثة قوية بشكل لا يصدق لكنهم فقدوا إحساسهم بالذات ، وأصبحوا وجودًا مفهوميا كاملاً.
يمكن للآلهة الحاقدة أيضًا قبول الإيمان لكي ينمو أقوى ولكن لديهم المزيد من الحرية في هذا الجانب. على سبيل المثال ، على الرغم من عبث لورسي في العالم السفلي ، لم يقفز أحد لصفعها.
بما أنني أتحدث عن أن أصبح حاكماً ، فلا بد لي من أن أتحدث قليلاً عن ماهية الحاكم. في الواقع ، هناك العديد من أنواع الحكام وهي تختلف اختلافًا كبيرًا عن بعضها البعض. على الأقل ، فإن حكام النظام وحكام الفوضى الحاقدة هما مفهومان مختلفان تمامًا.
هذا هو سر الآلهة الذي لن تتسرب إليه أي كنيسة. بالنسبة لي ، هذه مجرد صورة لخداع الناس.
“نعم ، فقط لو استطعت اعداده لي بشكل شخصي.”
الفرق الأكبر بين الاثنين هو أن حكام النظام يتبعوا حاكمة النظام ، أستريا ، التي تنام على أصل النظام بينما يتعين على حكام الفوضى أن يقدموا ولاءهم لحاكمة الفوضى ، سينثيا ، التي تنام في هاوية الفوضى.
أن تصبح حاكما؟
حسنًا ، يبدو أنني سربت عن طريق الخطأ بعض الأخبار المهمة. منذ أن قلت هذا بالفعل ، قد أنهي مقالتي أيضًا.
هذا هو سر الآلهة الذي لن تتسرب إليه أي كنيسة. بالنسبة لي ، هذه مجرد صورة لخداع الناس.
أستريا نائمة بعمق على أصل النظام ، وتوجه الأرواح التي تؤمن بحاكم النظام للصعود إلى قمة العمود السماوي. عندما تكون الأرواح غير قادرة على تقديم المزيد من الإيمان ، يتم إعادتها إلى دورة التناسخ. سوف تصبح شظايا النفوس من الإيمان مغذيات لأستريا لتسريع إيقاظها.
”عقوبة قاسية؟ بالنسبة لي ، أن أصبح حاكما هو أسوأ بكثير من عقوبة قاسية “.
سينثيا هي نفسها أيضًا. الفرق الوحيد هو أن الشخص الذي يوجه الأرواح ليس العمود السماوي بل نهر ستيكس. أيضًا ، المكان الذي تنام فيه ليس أصل النظام بل هاوية الفوضى.
هذا هو سر الآلهة الذي لن تتسرب إليه أي كنيسة. بالنسبة لي ، هذه مجرد صورة لخداع الناس.
وهذا أيضًا هو السبب في أن “الحرب المقدسة” لا تنتهي أبدًا. حتى لو تم إجبار الحاكمة على النوم العميق ، لكن كلاهما يأمل غريزيًا في الاستيقاظ. طالما استمرت الدورة التناسخ لفترة كافية من الوقت ، فسوف يستيقظن في النهاية. علاوة على ذلك ، كلما زاد الإيمان بالنظام أو كلما انحازت الروح نحو الفوضى ، كانت مغذية أكثر. كما أن هدير يأس أرواح المحاربين الذين ماتوا في المعركة سيكون بمثابة منشط أكثر تغذية.
“أخبرها بنفسك.”
لذلك ، إذا كانت كلتا الآلهة تأمل غريزيًا في الإحياء ، فإن مصدر الحياة كلها ، أصل النظام وهاوية الفوضى ، لن ترغب في توقف الحرب. لكي يستيقظوا ، ستحدث الحرب المقدسة مرارًا وتكرارًا. إذا استمرت الحرب ، فسيكون هناك يوم بعد الحصول على التضحيات الكافية ، سيستيقظ كلا من أستريا وسينثيا من نومهما وستحدث حرب الآلهة في النهاية. سوف يتحول العالم إلى شكله البدائي.
“التصرف كطفل على الرغم من كبر سنك. هيه. أنت بالضبط مثل طفل صغير الآن. ألا يوجد أي شيء تريد قوله؟ ” تصب إليسا لي بعض الشاي وهي تربت على ظهري.”
في “التاريخ” ، حدثت الكارثة المرتقبة. بعد التضحيات من 6 مصائب ، استيقظت حاكمتا الخلق أخيرًا وقادت الحكام والبشر الذين تحتها إلى المعركة. كانت النتيجة مثل الحرب المقدسة الأولى ، لا يوجد منتصر. عادت الإلهتان إلى النوم الأبدي ، وانقرضت الأجناس المختلفة ، وسقطت العديد من الآلهة ودمرت قارة إيش بهذا الشكل. ربما ، عندما تنمو الحضارة أخيرًا مرة أخرى ، ستستمر الدورة.
بالنظر إلى هذه الشابة ذات الوجه المحبط ، أعلم أنها ، من خلال شخصيتها ، لن توافق على طلبي. لا حول لي ولا قوة ، يمكنني فقط إخراج قلمي لكتابة ملاحظة وتركها على منصة القاضي.
هذا هو السر المطلق الذي لا تعرفه حتى حكام الجيل الجديد. لكن بالنسبة لي ، هذه فقط آخر جزء من المعلومات المكتوبة في اللعبة.
في “التاريخ” ، حدثت الكارثة المرتقبة. بعد التضحيات من 6 مصائب ، استيقظت حاكمتا الخلق أخيرًا وقادت الحكام والبشر الذين تحتها إلى المعركة. كانت النتيجة مثل الحرب المقدسة الأولى ، لا يوجد منتصر. عادت الإلهتان إلى النوم الأبدي ، وانقرضت الأجناس المختلفة ، وسقطت العديد من الآلهة ودمرت قارة إيش بهذا الشكل. ربما ، عندما تنمو الحضارة أخيرًا مرة أخرى ، ستستمر الدورة.
” أعلم أن حاكمات الخلق عظيمات ، فهي قادرة على خلق العديد من الأجناس. ولكن ، هل يمكن أن تقصر الأخوات القتال عليكما ولا تجر الآخرين في الوحل! ” هذا هو رد فعلي عند قراءته لأول مرة. إذا لم أكن متحولًا جنسيًا(؟؟؟؟) ، لكنت لفترة طويلة محترقة على وتد.
تعتبر قوة القانون قوة أقل من أصل النظام. على الرغم من أنني تحدثت عن استبدال قوة الضوء المقدس بقوة القانون ، إلا أن قوة القانون لا تزال ضعيفة للغاية. من المستحيل تعلم قوة القانون وممارستها في مكان بدون تجهيزات حاكم للقانون. ومع ذلك ، فإن الصفحات المبعثرة محدودة العدد ، لذلك إذا أردنا نشر قوة القانون من خلالها ، فسيستغرق الأمر الكثير من الوقت.
لهذا السبب منذ البداية ، ظللت أتردد بين فصيل الفوضى وفصيل النظام (لا أعتقد أن أيًا من الجانبين جيد). لقد اتبعت الخط الفكري السائد بأن الفوضى شريرة والنظام لطيف. أيضًا ، على الرغم من الانتماء إلى فصيل النظام ، فقد استفدت من جوهر العالم ، أصل النظام ، دون أي احترام.
“التعامل مع أعظم مجد كعقاب ، ألا تخاف من التجديف؟”
حسنًا ، بعد أن قلت الكثير ، السؤال هنا. نظرًا لأن الفوضى لن تنتهي طالما استمر نهر ستيكس في تدفقه ، فسيتم قتل الجميع إذا استمرت هذه الحرب. فكيف يمكن ايقافه؟
“اترك ملاحظة بعد ذلك.”
قد يبدو الأمر مستحيلًا تمامًا ولكن استغلال الثغرات هو خبرتي. بعد قضاء سنوات عديدة ، فكرت أخيرًا في فكرة ولكن الخطوة الأولى تتضمن الصعود كحاكم لتقوية قوة القانون.
“… لا يسعني إلا أن أقدم لك اعتذارًا.”
تعتبر قوة القانون قوة أقل من أصل النظام. على الرغم من أنني تحدثت عن استبدال قوة الضوء المقدس بقوة القانون ، إلا أن قوة القانون لا تزال ضعيفة للغاية. من المستحيل تعلم قوة القانون وممارستها في مكان بدون تجهيزات حاكم للقانون. ومع ذلك ، فإن الصفحات المبعثرة محدودة العدد ، لذلك إذا أردنا نشر قوة القانون من خلالها ، فسيستغرق الأمر الكثير من الوقت.
وهذا أيضًا هو السبب في أن “الحرب المقدسة” لا تنتهي أبدًا. حتى لو تم إجبار الحاكمة على النوم العميق ، لكن كلاهما يأمل غريزيًا في الاستيقاظ. طالما استمرت الدورة التناسخ لفترة كافية من الوقت ، فسوف يستيقظن في النهاية. علاوة على ذلك ، كلما زاد الإيمان بالنظام أو كلما انحازت الروح نحو الفوضى ، كانت مغذية أكثر. كما أن هدير يأس أرواح المحاربين الذين ماتوا في المعركة سيكون بمثابة منشط أكثر تغذية.
لذلك ، تمامًا مثل النور المقدس لديه حاكم النور المقدس ، يجب أن يكون للقانون واحد أيضًا ، حتى لو كان مجرد نظام تنظيم لقوة الحاكم. بهذه الطريقة ، بغض النظر عن المكان والزمان ، يمكن للناس أن يستمدوا القوة الفعلية من الإيمان بالقانون. بهذه الطريقة فقط ستكون هناك إمكانية لقوة القانون لتحل محل النور المقدس.
يرسل أصل النظام ، الذي كان ينتظر لفترة طويلة ، دعامة عملاقة من الضوء إذا كانت قوة النظام تجعل التنفس صعبًا. مع انتشار إعلان الصعود إلى حاكم في جميع أنحاء العالم ، تتوقف الحياة تنظر باحترام نحو السماء.
ولكن ، قبل أن يحدث كل هذا ، فإن الخطوة الأساسية الأولى التي يجب اتخاذها لخططي …
“همف ، تموت أسرع حتى تتمكن من التناسخ في وقت مبكر. فالنذهب إذا انتهيت من الأكل “.
بعد ذلك ، بما أننا أوضحنا ماهية الحاكم وأثبتنا الحاجة إلى حاكم قانون ، فكيف يمكن للمرء أن يصعد ليصبح حاكما؟
تمامًا مثل رفاقي الآخرين ، استفدت من وقتي المحدود للاستمتاع بملذات الجسد مع إليسا.
في الواقع ، أن تصبح حاكما للنظام ليس بالأمر الصعب. بخلاف أولئك المحظوظين الذين تمكنوا من التعثر على قوة حاكم قديم أو سلطة الحاكم ، طالما أن المرء يخلق مفهومًا جديدًا مهمًا وسلطة قضائية وقد وصل إلى عالم نصف حاكم من قبل (هذا حتى يتمكن من التلاعب بقوة الحاكم هكذا حتى لا ينفجر من قوة الحاكم) ، يمكنه أن يعلن ، ويصعد إلى حاكم ، وينشر إيمانه ويجند المصلين. على الأقل ، هكذا نشأ حاكم النور المقدس. يجب أن يكون الكاهن الأول للنور المقدس.
لكن قدرة الحاكم الحقيقي على التدخل في العالم الفاني محدودة. إذا كنت سأصعد إلى حاكم وأصبحت حاكما حقيقيًا يتحكم فيه أصل النظام ، فلن أكون قادرًا على البقاء بعيدًا عن قتال الفصيلين. ستذهب خطتي إلى البالوعة. لكنني وجدت ثغرة في نظام الحكام والآن ، مع كل رقائق الرهان الخاصة بي ، حان الوقت لبدء هذه الخطة المجنونة.
ولادة كل حاكم نظام جديد سيقوي جانب النظام بشكل كبير. كل أولئك الذين ابتكروا مفاهيم جديدة للصعود إلى حاكم سيتم الاعتراف بهم ومكافأتهم من خلال أصل النظام ، مما يسمح لهم بالنمو بسرعة.
لذلك ، تمامًا مثل النور المقدس لديه حاكم النور المقدس ، يجب أن يكون للقانون واحد أيضًا ، حتى لو كان مجرد نظام تنظيم لقوة الحاكم. بهذه الطريقة ، بغض النظر عن المكان والزمان ، يمكن للناس أن يستمدوا القوة الفعلية من الإيمان بالقانون. بهذه الطريقة فقط ستكون هناك إمكانية لقوة القانون لتحل محل النور المقدس.
وهذا هو السبب أيضًا في أن كاجا والآخرين كانوا يرونني حاكما في المستقبل. يجب أن تكون بادئة “المستقبل” هذه موجودة فقط لأنهم اعتقدوا أنني لم أصل أبدًا إلى نصف حاكم ، لكنني ، ويميانزي ، الإمبراطور السابق لللاموتى، قد استوفيت بالفعل شروط الصعود منذ فترة طويلة.
بالنظر إلى هذه الشابة ذات الوجه المحبط ، أعلم أنها ، من خلال شخصيتها ، لن توافق على طلبي. لا حول لي ولا قوة ، يمكنني فقط إخراج قلمي لكتابة ملاحظة وتركها على منصة القاضي.
لكن قدرة الحاكم الحقيقي على التدخل في العالم الفاني محدودة. إذا كنت سأصعد إلى حاكم وأصبحت حاكما حقيقيًا يتحكم فيه أصل النظام ، فلن أكون قادرًا على البقاء بعيدًا عن قتال الفصيلين. ستذهب خطتي إلى البالوعة. لكنني وجدت ثغرة في نظام الحكام والآن ، مع كل رقائق الرهان الخاصة بي ، حان الوقت لبدء هذه الخطة المجنونة.
“هذا ، أخشى أن يكون الأمر صعبًا. ليس هناك ما يكفي من الوقت … ”
“أنا ، وميانزي ، مؤسس ومستخدم سلطة القانون ، في مدينة جبل الكبريت ، أرض نشأة قوة القانون ، أعلن للعالم أنني سأصعد إلى حاكم وأتخذ اختصاص القانون باعتباره حقًا حاكما القانون “.
“وماذا في ذلك؟ ألم تقل أن الإعجاب من جانب واحد سيستمر لمدة 36 يومًا فقط ، فالسحق الذي استمر لأكثر من قرن هو مجرد هروب من الواقع. حتى لو واجه الواقع ، وتقبل شعوره وفكر في الأمر أخيرًا ، فلن يؤدي إلا إلى الغباء. أليس الرجال فقط يجيدون لعب دور البكم؟ ”
يرسل أصل النظام ، الذي كان ينتظر لفترة طويلة ، دعامة عملاقة من الضوء إذا كانت قوة النظام تجعل التنفس صعبًا. مع انتشار إعلان الصعود إلى حاكم في جميع أنحاء العالم ، تتوقف الحياة تنظر باحترام نحو السماء.
آدم ، الذي نزل للتو من منصة العمليات ، تمامًا مثل الآخرين ، حدق في عمود نور النظام مذهولًا ، وتمتم ببضع كلمات فقط.
آدم ، الذي نزل للتو من منصة العمليات ، تمامًا مثل الآخرين ، حدق في عمود نور النظام مذهولًا ، وتمتم ببضع كلمات فقط.
لا يوجد الكثير من الأطباق. أمعاء مقلية ، سلطة فواكه ، شوربة خضار و خبز بالزبدة. لا يمكن مقارنة الطعم بالطعام الذي يقدمه المطبخ الإمبراطوري الذي أتذكره ، فمن الواضح أنه العمل المتسارع لبعض المطاعم. ولكن بالنسبة لشبح جائع لم يأكل منذ مائة عام ، فإن خبز الشعير الصخري سيعامل على أنه أفضل أنواع الطهي بالنسبة له.
“رولاند ، أنت تلعب دورًا كبيرًا حقًا هذه المرة. هل تنوي خداع الحكام؟ ”
___________________________________________
فصل قصير على غير المعتاد
كنت ناوي انشر فصلين لكن انتهى بي الامر بترجمة الفصل 87 سينشر عندما نصل له
لذلك ، إذا كانت كلتا الآلهة تأمل غريزيًا في الإحياء ، فإن مصدر الحياة كلها ، أصل النظام وهاوية الفوضى ، لن ترغب في توقف الحرب. لكي يستيقظوا ، ستحدث الحرب المقدسة مرارًا وتكرارًا. إذا استمرت الحرب ، فسيكون هناك يوم بعد الحصول على التضحيات الكافية ، سيستيقظ كلا من أستريا وسينثيا من نومهما وستحدث حرب الآلهة في النهاية. سوف يتحول العالم إلى شكله البدائي.
الفرق الأكبر بين الاثنين هو أن حكام النظام يتبعوا حاكمة النظام ، أستريا ، التي تنام على أصل النظام بينما يتعين على حكام الفوضى أن يقدموا ولاءهم لحاكمة الفوضى ، سينثيا ، التي تنام في هاوية الفوضى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
