حديقة السيوف (2)
الفصل 18 – حديقة السيوف (2)
(??أشم رائحة فخ :ت/م)
بيرادين زيبفل رد الجميل كما طلب جين.
كانت جيلي تربت على ظهر موراكان بشكل محرج ، غير قادرة على فعل أي شيء آخر للمساعدة.
لم ينطق بكلمة واحدة حتى تفعيل بوابة التحويل. لقد ألقى نظرة على جين من وقت لآخر للتحقق مما كان يفعله الفتى من عشيرة الرونكانديل.
بيرادين زيبفل رد الجميل كما طلب جين.
ارتفعت زوايا فم سايرون لتشكل ابتسامة خفيفة.
‘جين رونكانديل … أنا متأكد من أنه سيهز العالم وينشر اسمه في غضون بضع سنوات. آه ، أنا فضولي للغاية! أريد التحدث معه أكثر قليلاً ، لكنه لا يريد ذلك ‘.
هل هذا فقط لأنني اخترت باريسادافي طقوس الاختيار ؟ أم أنهم يحاولون التخلص من كل منافس على العرش ، وصادف أنني هدف سهل؟
كانت عيون برادين تلمع بالفضول بينما كان ينظر إلى الطفل البالغ من العمر 10 سنوات. لقد شاركا فقط محادثة قصيرة ، لكن لقاءهما كان ممتعا ومثيرًا.
ومن ثم ، كان هناك قدر معين من حسن النية داخل نظرة برادين الفضولية.
”كم هذا مسلي. لكن يا بني … هل تدرك حقًا مقدار الوزن الذي يحمله نسب الرونكانديل.
“لماذا … لماذا كنت ساذجا جدا و أحمقا؟”
“إذا لم يكن من آل الرونكانديل ، لكنا قد نكون أصدقاء مقربين … حسنًا ، لنكن راضين عن حقيقة أنني اكتشفت عدوًا يستحق. في الواقع ، قد يصبح منافسي مدى الحياة! ”
كان حقًا خاصًا يُمنح فقط للأفراد الذين ساهموا في نمو العشيرة وازدهارها.
‘جين رونكانديل … أنا متأكد من أنه سيهز العالم وينشر اسمه في غضون بضع سنوات. آه ، أنا فضولي للغاية! أريد التحدث معه أكثر قليلاً ، لكنه لا يريد ذلك ‘.
ضحك برادين بهدوء وهو يترك خياله يطير في السماء. في غضون ذلك ، فكر جين أيضًا في نفسه.
بيرادين زيبفل رد الجميل كما طلب جين.
“سواء كان من المشاهير بين السحرة قبل ولادتي من جديد أم لا ، فهو ألم في المؤخرة إلى حد ما.”
ركب جين والآخرون عربة فولاذية مُعدة مسبقًا وتوجهوا إلى حديقة السيوف.
في واقع الأمر ، كلما كان برادين يحدق في جين وقاموا بالاتصال بالعين ، كان الصبي من عشيرة زيبفل يدير رأسه بعيطا مع احمرار خدوده.
“يكفي حديثا. فقط قم برميها في المحرقة هناك. ربما رجال عشيرتنا ينظروننا في الخارج الآن” .
عندما ابتسم ابتسامة خبيثة إلى حد ما ، وضع جين موراكان على الارض.
(??أشم رائحة فخ :ت/م)
هذا الوجه الأحمر وهذه النظرة … إنه بالتأكيد مجنون من نوع ما. تنهد ، هل يجب أن أقطع اصبعين من اصابعه لأضبط رأسه؟ ”
كان حقًا خاصًا يُمنح فقط للأفراد الذين ساهموا في نمو العشيرة وازدهارها.
لم تكن هناك من طريقة يمكن أن يركز بها جين عندما تم توجيه مثل هذه النظرة المزعجة نحوه. في النهاية ، أغلق دفتر ملاحظاته ووضعه بعيدًا. بينما كانوا ينتظرون تفعيل بوابة النقل ، قام جين بمداعبة القطة موراكان.
“شكرا لك على صبرك. سيتم نقلك في غضون لحظات قليلة. قد تكون هناك آثار جانبية من النقل عن بعد ، مثل الصداع أو الغثيان ، لذا يرجى الجلوس بينما … ”
“أنا على دراية بالثقل الذي يحمله. إنه يدل على أنه إذا حاول شخص ما إيذاء نابي ، فسيتعين علي أن أجعله يدفع الثمن شخصيًا “.
طنيين!
بدأت المانا الزرقاء في صبغ غرفة الانتظار الخاصة. ثم غطت من في داخلها برفق.
اجابة جريئة وواثقة. احب ذلك. هذا صحيح. من المناسب فقط أن يكون لدى آل الرونكانديل مثل هذا الموقف عندما يحصلون على شيء ما.
مرة أخرى ، كان الأمر يتعلق بموراكان.
“لقد استمتعت. دعنا نلتقي مرة أخرى ، جين رونكانديل! ”
‘جين رونكانديل … أنا متأكد من أنه سيهز العالم وينشر اسمه في غضون بضع سنوات. آه ، أنا فضولي للغاية! أريد التحدث معه أكثر قليلاً ، لكنه لا يريد ذلك ‘.
“لقد كانت أعظم أمنياتي في الحياة هي أن يتم غرس سيفي في هذه الحديقة”.
صاح برادين بصوت متحمس. نظرًا لأن وجهتهم كانت مختلفة ، كانت هذه هي الفرصة الوحيدة التي أتيحت له لتوديع جين.
“امي, أبي! بغض النظر عن مدى صغر سنه ، هذا غير مقبول “.
“حسنا أيا كان.”
أدار الطفل البالغ من العمر 10 سنوات رأسه ليراقب كل من أشقائه.
لكن برادين لم يستطع سماع رد جين.
عبس سايرون و سأل جين.
”كم هذا مسلي. لكن يا بني … هل تدرك حقًا مقدار الوزن الذي يحمله نسب الرونكانديل.
تم إرساله إلى وجهته واضطر إلى التعامل مع الإجراءات الرسمية لدخوله البلاد ، بينما تم إرسال جين ورفاقه مباشرة إلى غرفة انتظار أخرى من الدرجة الأولى.
تحولت بعض تعبيرات أشقائه إلى قاتمة. ربما لأنهم عوقبوا بشدة من قبل والدهم عندما التقطوا حيوانًا أليفًا لطيفًا.
احتفظت عشيرة الرونكانديل بسلطة مطلقة اضافة الى سمعة طيبة داخل تحالف هوفستر. من ناحية أخرى كانت عشيرة زيبفل مكروهة تماما,مما ادى الى بعض التمييز في المعاملة التي يتلقونها.
“امي, أبي! بغض النظر عن مدى صغر سنه ، هذا غير مقبول “.
أحببت معظم الأماكن في العالم عشيرة واحدة وكرهت الأخرى والعكس صحيح. لم تكن هناك الكثير من الدول التي كانت خالية من تأثير العشيرتين.
” بلارغ ، أورغ …!”
“يبدو ذلك. لكنني أعتقد أنني أيضًا موهوب في قتل أعدائي يا أبي “.
تربيت ، تربيت.
ركب جين والآخرون عربة فولاذية مُعدة مسبقًا وتوجهوا إلى حديقة السيوف.
لم تستطع روزا كبح ضحكها ، وكان معظم إخوته يحملون نظرة شريرة. حدق سايرون في جين في صمت.
كانت جيلي تربت على ظهر موراكان بشكل محرج ، غير قادرة على فعل أي شيء آخر للمساعدة.
ارتفعت زوايا فم سايرون لتشكل ابتسامة خفيفة.
“جيز ، أنت تنين مثير للشفقة …”
“بلارغ، ارغ، كيوك! لم تكن لدينا هذه الأنواع من الأجهزة في عصرنا. أورغ ، يبدو الأمر وكأن أعضائي قد انقلبت “.
لقد مرت مائة عام فقط منذ أن طور السحرة بوابات النقل.
ولكن بما أن البوابات قد اخترعت أساسا للبشر لم تكن مناسبة تمامًا للتنانين. بعد أن التقيؤ لفترة من الوقت ، زفر موراكان بعمق كما لو كان يستطيع أخيرًا التنفس بشكل صحيح.
كان حقًا خاصًا يُمنح فقط للأفراد الذين ساهموا في نمو العشيرة وازدهارها.
“هل أنت بخير ايها لورد موراكان؟”
“لماذا أعطيته نسب الرونكانديل ؟”
“أنا بخير. لقد مرت ألف عام منذ آخر مرة تقيأت فيها. في الماضي ، كان هناك حتى بعض البلداء الذين يستخدمون تقيؤ التنين كمكونات للعطور “.
اجابة جريئة وواثقة. احب ذلك. هذا صحيح. من المناسب فقط أن يكون لدى آل الرونكانديل مثل هذا الموقف عندما يحصلون على شيء ما.
“ما زالوا يفعلون ذلك اليوم. إذا جمعت ما تقيأت للتو وأخذته إلى بعض النبلاء ، فسيشترونه على الفور باستخدام العملات ذهبية “.
بدأت المانا الزرقاء في صبغ غرفة الانتظار الخاصة. ثم غطت من في داخلها برفق.
“أوه ، ما زالوا يفعلون ذلك اليوم؟ هل هناك أي شيء تريدينه ، فطيرة الفراولة؟ يمكنني بيع هذا و … ”
“هل أنت بخير ايها لورد موراكان؟”
حديقة السيوف.
“يكفي حديثا. فقط قم برميها في المحرقة هناك. ربما رجال عشيرتنا ينظروننا في الخارج الآن” .
“بلارغ، ارغ، كيوك! لم تكن لدينا هذه الأنواع من الأجهزة في عصرنا. أورغ ، يبدو الأمر وكأن أعضائي قد انقلبت “.
أراد جين أن يستجوب جميع إخوته على الفور ، لكن هذه لم تكن اللحظة المناسبة.
بمجرد خروجهم من غرفة الانتظار ، تم الترحيب بهم بالمناظر الهادئة لبوابة النقل الخاصة بتحالف هوفستر.
“يكفي حديثا. فقط قم برميها في المحرقة هناك. ربما رجال عشيرتنا ينظروننا في الخارج الآن” .
عادة، سيكون هناك عدد لا يحصى من الناس في المنطقة ، ولكن منذ أن جاء أصغر أفراد عائلة الرونكانديل اليوم ، وضعت الإدارة قوانين صارمة.
وقف أمامهم 12 من أشقاء جين اضافة الى … والديه.
قعقعة ، قعقعة!
”كم هذا مسلي. لكن يا بني … هل تدرك حقًا مقدار الوزن الذي يحمله نسب الرونكانديل.
اقتربت مجموعة من الفرسان من جين و من معه. كانوا فرسان حراس من عشيرة الرونكانديل.
“كنا نتوقع حضورك أيها السيد الشاب. ممتن لمقابلتك. أنا بيترو ، الخادم الشخصي الثاني في المنزل “.
“حسنا أيا كان.”
“يبدو ذلك. لكنني أعتقد أنني أيضًا موهوب في قتل أعدائي يا أبي “.
تحدث الرجل في منتصف العمر الذي تواجد وسط الفرسان.
هل هذا فقط لأنني اخترت باريسادافي طقوس الاختيار ؟ أم أنهم يحاولون التخلص من كل منافس على العرش ، وصادف أنني هدف سهل؟
لم يكن أي من إخوته الـ 12 أضعف من جين الحالي. حتى التوأم تونا – الحمقى الذي اعتاد على السيطرة عليهما في قلعة العاصفة – دربا على مهارات المبارزة لمدة عامين ، لذلك كانا على الأرجح أقوى من جين.
ركب جين والآخرون عربة فولاذية مُعدة مسبقًا وتوجهوا إلى حديقة السيوف.
كانت جيلي تربت على ظهر موراكان بشكل محرج ، غير قادرة على فعل أي شيء آخر للمساعدة.
حديقة السيوف.
طنيين!
المكان الذي يمثل و يرمز الى عشيرة الرونكانديل..
كما يوحي الاسم ، كان عدد السيوف المزروعة في الأرض التي تحويها الحديقة الواسعة و الشاسعة أكبر من عدد الزهور أو الأشجار.
كان حقًا خاصًا يُمنح فقط للأفراد الذين ساهموا في نمو العشيرة وازدهارها.
كانت آلاف السيوف مملوكة لأعضاء العشيرة المتوفون الذين كان من بينهم أفراد من عائلة الرونكانديل ، ولكن ليس كل أفراد العشيرة. لن يحصل المرء على الحق في غرس سيفه في الحديقة لمجرد كونه عضوًا في العشيرة.
هل هذا فقط لأنني اخترت باريسادافي طقوس الاختيار ؟ أم أنهم يحاولون التخلص من كل منافس على العرش ، وصادف أنني هدف سهل؟
كان حقًا خاصًا يُمنح فقط للأفراد الذين ساهموا في نمو العشيرة وازدهارها.
بمجرد خروجهم من غرفة الانتظار ، تم الترحيب بهم بالمناظر الهادئة لبوابة النقل الخاصة بتحالف هوفستر.
بمجرد دخولهم حديقة السيوف ، بدأت العربة الفولاذية في التباطؤ. شاهد جين السيوف التي لا تعد ولا تحصى وهي تمر خارج النافذة ، وفكر في الماضي.
كانت هذه البداية فقط.
“لقد كانت أعظم أمنياتي في الحياة هي أن يتم غرس سيفي في هذه الحديقة”.
ليس تجاه جين – الذي تسبب في مشاجرة بمجرد وصوله إلى المنزل الرئيسي – ولكن تجاه الآخرين. تحذير لهم لتجرؤهم إظهار نية القتل أمام رئيس العشيرة.
اجابة جريئة وواثقة. احب ذلك. هذا صحيح. من المناسب فقط أن يكون لدى آل الرونكانديل مثل هذا الموقف عندما يحصلون على شيء ما.
لماذا كان ساذجًا وغبيًا في ذلك الوقت؟
“ما زالوا يفعلون ذلك اليوم. إذا جمعت ما تقيأت للتو وأخذته إلى بعض النبلاء ، فسيشترونه على الفور باستخدام العملات ذهبية “.
لو أنه تقبل حقيقة وضعه في وقت مبكر ، لكان جين قد ترك العشيرة في وقت أقرب مما فعله في حياته الأولى. لن تسمح العشيرة أبدًا لـ “عار العشيرة” – الذي أصبح فارسًا بنجمة واحدة في سن 25 – بزرع سيفه في الحديقة.
“لماذا … لماذا كنت ساذجا جدا و أحمقا؟”
تربيت ، تربيت.
سأل جين نفسه مرة ثانية. كان يعرف بالفعل الإجابة على سؤاله. شأل الصبي نفسه مرة أخرى فقط لكي يذكر نفسه بأخطائه السابقة ، وأن يقوي نفسه الآن بعد أن عاد إلى المنزل الرئيسي للعشيرة.
ليس تجاه جين – الذي تسبب في مشاجرة بمجرد وصوله إلى المنزل الرئيسي – ولكن تجاه الآخرين. تحذير لهم لتجرؤهم إظهار نية القتل أمام رئيس العشيرة.
“سواء كان من المشاهير بين السحرة قبل ولادتي من جديد أم لا ، فهو ألم في المؤخرة إلى حد ما.”
‘أنا كنت ضعيفا. لا يمكن للشخص الضعيف أن يعيش و ينجح إلا من خلال كونه ذكيًا وماكرًا ، لكن لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لي أيضًا.
“جيلي! أيتها الباغية ، كيف ربيت أخانا الأصغر سناً بحق الجحيم؟ كيف يمكنك أن تدعيه يطلق على قطة مثل هذا الاسم …! ”
ابتسم جين وأغمض عينيه.
موهبته بالسيف الذي استعادها بعد عقده مع سولدريت, موهبته بالسحر التي لطالما امتلكها ، الحيل التي تعلمها على مدار 38 عامًا من العمر اضافة الى نضجه ، والشجاعة التي لا يمكن للمرء الحصول عليها إلا من خلال الموت مرة واحدة ، المعرفة حول المستقبل التي يمكن ان يمتلكها فقط من ولد من جديد.
خطوة, خطوة.
لم تستطع روزا كبح ضحكها ، وكان معظم إخوته يحملون نظرة شريرة. حدق سايرون في جين في صمت.
أخيرًا ، جيلي وموراكان. حلفاء أقوياء يمكنه مشاركة أسراره معهم. علاوة على ذلك ، كان أحدهم هو التنين الأسود الأسطوري.
مشى جين ببطء نحو والديه. وبينما كان يمشي إلى الأمام ، كان بإمكان جين أن يشعر بنظرات أشقائه الذين كانوا يقفون في الصف على كلا الجانبين.
‘نعم. هذه المرة ، سأعيش و أحقق النجاح في هذا الجحيم القذر.’
موهبته بالسيف الذي استعادها بعد عقده مع سولدريت, موهبته بالسحر التي لطالما امتلكها ، الحيل التي تعلمها على مدار 38 عامًا من العمر اضافة الى نضجه ، والشجاعة التي لا يمكن للمرء الحصول عليها إلا من خلال الموت مرة واحدة ، المعرفة حول المستقبل التي يمكن ان يمتلكها فقط من ولد من جديد.
كانت هذه البداية فقط.
“كنا نتوقع حضورك أيها السيد الشاب. ممتن لمقابلتك. أنا بيترو ، الخادم الشخصي الثاني في المنزل “.
اعتقد جين أنه سيكون متوترًا في طريقه إلى حديقة السيوف ، لكنه كان العكس. في الواقع ، فإن مشهد السيوف المزروعة في الحديقة جعله يكتسب الثقة والثبات الذهني.
لو أنه تقبل حقيقة وضعه في وقت مبكر ، لكان جين قد ترك العشيرة في وقت أقرب مما فعله في حياته الأولى. لن تسمح العشيرة أبدًا لـ “عار العشيرة” – الذي أصبح فارسًا بنجمة واحدة في سن 25 – بزرع سيفه في الحديقة.
“لتحيا عشيرة الرونكانديل!”
“بني ، ما اسم هذا الطفل؟”
“لتحيا عشيرة الرونكانديل!”
‘جين رونكانديل … أنا متأكد من أنه سيهز العالم وينشر اسمه في غضون بضع سنوات. آه ، أنا فضولي للغاية! أريد التحدث معه أكثر قليلاً ، لكنه لا يريد ذلك ‘.
توقفت العربة في وسط الحديقة. رفع الفرسان الحراس الذين كانوا في الخدمة شفراتهم وألقوا التحية بالسيف.
تم إرساله إلى وجهته واضطر إلى التعامل مع الإجراءات الرسمية لدخوله البلاد ، بينما تم إرسال جين ورفاقه مباشرة إلى غرفة انتظار أخرى من الدرجة الأولى.
وقف أمامهم 12 من أشقاء جين اضافة الى … والديه.
“كنا نتوقع حضورك أيها السيد الشاب. ممتن لمقابلتك. أنا بيترو ، الخادم الشخصي الثاني في المنزل “.
تم جمع أسياد عشيرة الرونكانديل و جميع الخلفاء المحتملين للعرش في مكان واحد. كان تواجد كل أفراد عائلة الرونكانديل حدثا نادرا
كما يوحي الاسم ، كان عدد السيوف المزروعة في الأرض التي تحويها الحديقة الواسعة و الشاسعة أكبر من عدد الزهور أو الأشجار.
صرير…
تحولت النظرات المليئة بنية القتل التي أخرجها التوأم تونا إلى صدمة.
“هل أنت بخير ايها لورد موراكان؟”
فتح الخادم الشخصي بيترو باب العربة. نزل جين برفقة جيلي اضافة الى موراكان بين ذراعيه. بمجرد أن نزلت ، انحنت جيلي بعمق لسايرون بينما أخفض جين رأسه..
“لقد مر وقت طويل يا طفلي.”
قام الأشقاء على الفور بتعديل تعابيرهم ومواقفهم.
كانت والدة جين ، روزا رونكانديل ، أول من تحدثت.
“نعم يا امي.”
خطوة, خطوة.
موهبته بالسيف الذي استعادها بعد عقده مع سولدريت, موهبته بالسحر التي لطالما امتلكها ، الحيل التي تعلمها على مدار 38 عامًا من العمر اضافة الى نضجه ، والشجاعة التي لا يمكن للمرء الحصول عليها إلا من خلال الموت مرة واحدة ، المعرفة حول المستقبل التي يمكن ان يمتلكها فقط من ولد من جديد.
أو ربما بعضهم لم يحب جين.
مشى جين ببطء نحو والديه. وبينما كان يمشي إلى الأمام ، كان بإمكان جين أن يشعر بنظرات أشقائه الذين كانوا يقفون في الصف على كلا الجانبين.
“بني ، ما اسم هذا الطفل؟”
كان موراكان سبب ذلك. كان شقيقهم الأصغر – الذي لفت انتباه والدهم – يهتم بقطة بمحبة. أظهروا مزيجًا من الدهشة, الذهول والسخرية.
“من بينهم … الذي لعنني “.
عبس سايرون و سأل جين.
كان هذا تحذيرًا.
“سواء كان من المشاهير بين السحرة قبل ولادتي من جديد أم لا ، فهو ألم في المؤخرة إلى حد ما.”
“هل التقطته؟”
ليس تجاه جين – الذي تسبب في مشاجرة بمجرد وصوله إلى المنزل الرئيسي – ولكن تجاه الآخرين. تحذير لهم لتجرؤهم إظهار نية القتل أمام رئيس العشيرة.
مرة أخرى ، كان الأمر يتعلق بموراكان.
“نعم يا امي.”
توقع جين أن يسأله والده هذا السؤال أولاً قبل أية تحية. وكان يعرف أيضًا الاجابة التي يجب عليه قولها لإرضاء هذا الرجل متصيد الاخطاء ، الذي تصادف أنه أقوى رجل في العالم.
ابتسم جين وأغمض عينيه.
“لقد حصلت عليها يا أبي.”
“لقد كانت أعظم أمنياتي في الحياة هي أن يتم غرس سيفي في هذه الحديقة”.
“لم تستلمها ، لكنك حصلت عليها …؟”
ارتفعت زوايا فم سايرون لتشكل ابتسامة خفيفة.
‘جين رونكانديل … أنا متأكد من أنه سيهز العالم وينشر اسمه في غضون بضع سنوات. آه ، أنا فضولي للغاية! أريد التحدث معه أكثر قليلاً ، لكنه لا يريد ذلك ‘.
اجابة جريئة وواثقة. احب ذلك. هذا صحيح. من المناسب فقط أن يكون لدى آل الرونكانديل مثل هذا الموقف عندما يحصلون على شيء ما.
لقد كان سؤالًا صعبًا ، لكن جين أومأ برأسه دون تردد.
وقف أمامهم 12 من أشقاء جين اضافة الى … والديه.
تحولت بعض تعبيرات أشقائه إلى قاتمة. ربما لأنهم عوقبوا بشدة من قبل والدهم عندما التقطوا حيوانًا أليفًا لطيفًا.
“لتحيا عشيرة الرونكانديل!”
أو ربما بعضهم لم يحب جين.
احتفظت عشيرة الرونكانديل بسلطة مطلقة اضافة الى سمعة طيبة داخل تحالف هوفستر. من ناحية أخرى كانت عشيرة زيبفل مكروهة تماما,مما ادى الى بعض التمييز في المعاملة التي يتلقونها.
أدار الطفل البالغ من العمر 10 سنوات رأسه ليراقب كل من أشقائه.
بيرادين زيبفل رد الجميل كما طلب جين.
“شكرا لك على صبرك. سيتم نقلك في غضون لحظات قليلة. قد تكون هناك آثار جانبية من النقل عن بعد ، مثل الصداع أو الغثيان ، لذا يرجى الجلوس بينما … ”
“من بينهم … الذي لعنني “.
من يمكن أن يكون؟
أدار الطفل البالغ من العمر 10 سنوات رأسه ليراقب كل من أشقائه.
طنيين!
منذ اليوم الذي رأى فيه اللعنة بعينيه داخل مهده قبل تسع سنوات ، سأل جين نفسه هذا السؤال بشكل يومي.
ولماذا قاموا بلعنه؟
لماذا يلعنون شقيقهم البالغ من العمر سنة واحدة والذي لم يفعل شيئًا؟ لماذا حاولوا أن يلعنوه – لعنة من شأنها أن تمنحه مصيرًا أسوأ بكثير من الموت بصفته فردا من عائلة الرونكانديل؟
“يبدو أنك موهوب في صنع الأعداء ، يا بني. أشقاؤك يحدقون بك بشدة ، ألا تعتقد ذلك؟ ”
هل هذا فقط لأنني اخترت باريسادافي طقوس الاختيار ؟ أم أنهم يحاولون التخلص من كل منافس على العرش ، وصادف أنني هدف سهل؟
“أوه ، ما زالوا يفعلون ذلك اليوم؟ هل هناك أي شيء تريدينه ، فطيرة الفراولة؟ يمكنني بيع هذا و … ”
أراد جين أن يستجوب جميع إخوته على الفور ، لكن هذه لم تكن اللحظة المناسبة.
لم يكن أي من إخوته الـ 12 أضعف من جين الحالي. حتى التوأم تونا – الحمقى الذي اعتاد على السيطرة عليهما في قلعة العاصفة – دربا على مهارات المبارزة لمدة عامين ، لذلك كانا على الأرجح أقوى من جين.
“علاوة على ذلك ، اليوم هو يوم بهيج حيث تم لم شمل العائلة بأكملها أخيرًا ، أليس كذلك؟”
كانت الأيام المليئة بالدماء على وشك أن تبدأ.
عندما ابتسم ابتسامة خبيثة إلى حد ما ، وضع جين موراكان على الارض.
‘أنا كنت ضعيفا. لا يمكن للشخص الضعيف أن يعيش و ينجح إلا من خلال كونه ذكيًا وماكرًا ، لكن لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لي أيضًا.
قام أطفال سايرون ، باستثناء جين ، بخفض رؤوسهم استجابةً لبيان والدهم.
“مواء.”
ليس تجاه جين – الذي تسبب في مشاجرة بمجرد وصوله إلى المنزل الرئيسي – ولكن تجاه الآخرين. تحذير لهم لتجرؤهم إظهار نية القتل أمام رئيس العشيرة.
“يبدو أنك موهوب في صنع الأعداء ، يا بني. أشقاؤك يحدقون بك بشدة ، ألا تعتقد ذلك؟ ”
قفز القط بين ذراعي روزا. والمثير للدهشة أنها أمسكت به ببساطة وبدأت في مداعبة فروه بهدوء.
“بني ، ما اسم هذا الطفل؟”
“ما زالوا يفعلون ذلك اليوم. إذا جمعت ما تقيأت للتو وأخذته إلى بعض النبلاء ، فسيشترونه على الفور باستخدام العملات ذهبية “.
“اسمه نابي رونكانديل ، يا والدتي.”
ليس تجاه جين – الذي تسبب في مشاجرة بمجرد وصوله إلى المنزل الرئيسي – ولكن تجاه الآخرين. تحذير لهم لتجرؤهم إظهار نية القتل أمام رئيس العشيرة.
“امي, أبي! بغض النظر عن مدى صغر سنه ، هذا غير مقبول “.
نابي تعني الفراشة بالكورية. : ت/م
“جيلي! أيتها الباغية ، كيف ربيت أخانا الأصغر سناً بحق الجحيم؟ كيف يمكنك أن تدعيه يطلق على قطة مثل هذا الاسم …! ”
“لقد استمتعت. دعنا نلتقي مرة أخرى ، جين رونكانديل! ”
بفت.
“شكرا لك على صبرك. سيتم نقلك في غضون لحظات قليلة. قد تكون هناك آثار جانبية من النقل عن بعد ، مثل الصداع أو الغثيان ، لذا يرجى الجلوس بينما … ”
لم تستطع روزا كبح ضحكها ، وكان معظم إخوته يحملون نظرة شريرة. حدق سايرون في جين في صمت.
قام أطفال سايرون ، باستثناء جين ، بخفض رؤوسهم استجابةً لبيان والدهم.
“امي, أبي! بغض النظر عن مدى صغر سنه ، هذا غير مقبول “.
كيف يجرؤ على إعطاء اسم عائلة الرونكانديل لمثل هذا الوحش الدنيء! كما أنني أتفق مع رأي الأخ الرابع “.
سأل جين نفسه مرة ثانية. كان يعرف بالفعل الإجابة على سؤاله. شأل الصبي نفسه مرة أخرى فقط لكي يذكر نفسه بأخطائه السابقة ، وأن يقوي نفسه الآن بعد أن عاد إلى المنزل الرئيسي للعشيرة.
“جيلي! أيتها الباغية ، كيف ربيت أخانا الأصغر سناً بحق الجحيم؟ كيف يمكنك أن تدعيه يطلق على قطة مثل هذا الاسم …! ”
كان هناك وابل من الشكاوى. ولكن بمجرد أن فتح سايرون فمه ، صمت الجميع على الفور.
“لماذا أعطيته نسب الرونكانديل ؟”
“لقد كانت أعظم أمنياتي في الحياة هي أن يتم غرس سيفي في هذه الحديقة”.
أخيرًا ، جيلي وموراكان. حلفاء أقوياء يمكنه مشاركة أسراره معهم. علاوة على ذلك ، كان أحدهم هو التنين الأسود الأسطوري.
قام جين بالاتصال بالعين مع سايرون وأجاب.
“كان لإعطاء نفسي إحساسا بالمسؤولية. قد يكون مجرد قط ، لكنه أول كائن حي اكتسبته. اعتقدت أنني يجب أن أعطيه اسمًا له معنى ووزن “.
كان هذا تحذيرًا.
بمجرد خروجهم من غرفة الانتظار ، تم الترحيب بهم بالمناظر الهادئة لبوابة النقل الخاصة بتحالف هوفستر.
كانت نظرة الأشقاء الصامتين مصبوغة بالصدمة ، أومأ سايرون برأسه بهدوء.
”كم هذا مسلي. لكن يا بني … هل تدرك حقًا مقدار الوزن الذي يحمله نسب الرونكانديل.
“امي, أبي! بغض النظر عن مدى صغر سنه ، هذا غير مقبول “.
لقد كان سؤالًا صعبًا ، لكن جين أومأ برأسه دون تردد.
قام أطفال سايرون ، باستثناء جين ، بخفض رؤوسهم استجابةً لبيان والدهم.
“علاوة على ذلك ، اليوم هو يوم بهيج حيث تم لم شمل العائلة بأكملها أخيرًا ، أليس كذلك؟”
“أنا على دراية بالثقل الذي يحمله. إنه يدل على أنه إذا حاول شخص ما إيذاء نابي ، فسيتعين علي أن أجعله يدفع الثمن شخصيًا “.
بمجرد خروجهم من غرفة الانتظار ، تم الترحيب بهم بالمناظر الهادئة لبوابة النقل الخاصة بتحالف هوفستر.
تحولت النظرات المليئة بنية القتل التي أخرجها التوأم تونا إلى صدمة.
بيرادين زيبفل رد الجميل كما طلب جين.
لقد اعتقدوا أنهم لن يكونوا مضطرين للخوف من جين بعد الآن ، لكن بعد رؤية موقفه الحالي ، عادت الصدمة التي تعرضوا لها من قلعة العاصفة لملاحقتهم.
“اسمه نابي رونكانديل ، يا والدتي.”
“يبدو أنك موهوب في صنع الأعداء ، يا بني. أشقاؤك يحدقون بك بشدة ، ألا تعتقد ذلك؟ ”
منذ اليوم الذي رأى فيه اللعنة بعينيه داخل مهده قبل تسع سنوات ، سأل جين نفسه هذا السؤال بشكل يومي.
كان هذا تحذيرًا.
تحولت بعض تعبيرات أشقائه إلى قاتمة. ربما لأنهم عوقبوا بشدة من قبل والدهم عندما التقطوا حيوانًا أليفًا لطيفًا.
“ما زالوا يفعلون ذلك اليوم. إذا جمعت ما تقيأت للتو وأخذته إلى بعض النبلاء ، فسيشترونه على الفور باستخدام العملات ذهبية “.
ليس تجاه جين – الذي تسبب في مشاجرة بمجرد وصوله إلى المنزل الرئيسي – ولكن تجاه الآخرين. تحذير لهم لتجرؤهم إظهار نية القتل أمام رئيس العشيرة.
قام الأشقاء على الفور بتعديل تعابيرهم ومواقفهم.
اقتربت مجموعة من الفرسان من جين و من معه. كانوا فرسان حراس من عشيرة الرونكانديل.
“يبدو ذلك. لكنني أعتقد أنني أيضًا موهوب في قتل أعدائي يا أبي “.
كما يوحي الاسم ، كان عدد السيوف المزروعة في الأرض التي تحويها الحديقة الواسعة و الشاسعة أكبر من عدد الزهور أو الأشجار.
“بني ، ما اسم هذا الطفل؟”
كوهاها… إذن عليكم جميعًا أن تضعوا ذلك في الاعتبارك عند التعامل مع أخيكم الاصغر قوي الإرادة.”
حديقة السيوف.
قام أطفال سايرون ، باستثناء جين ، بخفض رؤوسهم استجابةً لبيان والدهم.
بعد ذلك بوقت قصير ، دخل كل آل الرونكانديل المجتمعين اليوم الى القصر ، وبدأت مأدبة الاحتفال بوصول جين.
لقد كان سؤالًا صعبًا ، لكن جين أومأ برأسه دون تردد.
بيرادين زيبفل رد الجميل كما طلب جين.
خلال الوجبة بأكملها ، كان معظم الأشقاء يحدقون في أخيهم الأصغر بمشاعر معقدة.
“هل التقطته؟”
كان حقًا خاصًا يُمنح فقط للأفراد الذين ساهموا في نمو العشيرة وازدهارها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
