نور وظل النصل
الفصل 357: نور وظل النصل
“اللورد بندي.” انحنى لوه فنغ، بجانبه، انحنى هونغ، إله الرعد وآه جو أيضًا.
لتكون قادرًا على العيش حتى الآن، تجربة المعارك جنبًا إلى جنب مع الحياة والموت، أي فريق ليس لديه كنوز؟
“حسنًا، عد إلى قاعدة جيش الحلفاء!” كان تعبير هونج جادًا.
لتكون قادرًا على العيش حتى الآن، تجربة المعارك جنبًا إلى جنب مع الحياة والموت، أي فريق ليس لديه كنوز؟
“العودة إلى هناك لن تكون سهلة.” رعد إله الرعد وفرك رأسه الأصلع وفكر.
أما بالنسبة لبرولين؟
أومأ لوه فنغ.
على الرغم من أن مزاجهم كان جيدًا، لم يجرؤ لوه فنغ على التغلب على الثقة أو الإهمال.
الآن مع وجود الرعد والكنوز في متناول اليد ، لا يزال يتعين عليهم العودة لاستبدال الكنوز. لم تكن العواصف الرعدية في حد ذاتها تساوي شيئًا … كانت ذات قيمة فقط إذا تم استخدامها لاستبدال الكنوز! ومع ذلك، على الرغم من انتهاء المعركة، ستظل القوى الأخرى تهاجم الفرق بعدد أقل من الأعضاء!
“نعم.”
“فريقنا المكون من أربعة أفراد الذي يتجه نحو قاعدة الحلفاء ليس آمنًا على الإطلاق.” جعد هونغ حاجبيه. “تلك الفرق الأخرى من القوى العظمى، على الرغم من توقفهم عن القتال وتكبدوا جميعًا خسائر فادحة، إذا رأونا، مع شهر ونصف من القتل المجنون من قبل، سيتصرف بالتأكيد ويرسل فريقًا مكونًا من 1000 شخص للقضاء علينا “.
……
كان تعبير لوه فنغ ثقيلًا.
“لقد ذهبنا بالفعل حولهم ، فلنواصل الاقتراب من قاعدة الحلفاء.”
فريق رباعي؟
أومأ هونغ وإله الرعد.
هذه الأنواع من الفرق الصغيرة، الفرق الكبيرة لن توفر لهم أي رحمة.
ترجمة: Mr.You
“القتل ممنوع في قاعدة الحلفاء.” أكد لوه فنغ، “ومع ذلك، في الخارج، لا توجد قيود. وبذلك يتعين علينا الاندفاع إلى قاعدة الحلفاء ، وعلينا أن نكون أكثر حرصًا على عدم الاصطدام بأي من هذه الفرق الأخرى “.
“فريقنا المكون من أربعة أفراد الذي يتجه نحو قاعدة الحلفاء ليس آمنًا على الإطلاق.” جعد هونغ حاجبيه. “تلك الفرق الأخرى من القوى العظمى، على الرغم من توقفهم عن القتال وتكبدوا جميعًا خسائر فادحة، إذا رأونا، مع شهر ونصف من القتل المجنون من قبل، سيتصرف بالتأكيد ويرسل فريقًا مكونًا من 1000 شخص للقضاء علينا “.
“صحيح.”
كانوا يرقصون حاليًا على حواف السكاكين، لحظة اكتشافهم … ستكون هناك مشكلة كبيرة.
أومأ هونغ وإله الرعد.
“لقد وصلنا أخيرًا إلى القاعدة.”
“دعونا نعتمد أولاً على سفينة الكون.” فكر لوه فنغ كما قال، “سنستخدمه حتى نصل إلى منطقة أرض مستوية، ونخفيها ثم نتسلل إلى قاعدة الحلفاء.”
“ذلك رائع.”
“أنا موافق.” أومأ هونغ برأسه.
“أقترح المغادرة في الليل.” اقترح إله الرعد.
كشف لوه فنغ وفريقه جميعًا عن تعبيرات الفرح، وكانوا في حالة تأهب قصوى خلال الساعات الثلاث الماضية ، وذلك لأن أيًا من الفرق كان بإمكانها إرسال مجموعة للقيام بدوريات في أي وقت. لا يمكن أن يلوم المرء حذرهم ، فبعد كل شيء مع القتل المجنون والمعارك التي استمرت شهرًا ونصف الشهر ، كانت الهجمات المتسللة شائعة.
“حسنًا، سنغادر الليلة.” ابتسم لوه فنغ.
أومأ هونغ وإله الرعد.
……
“توقف!”
على الرغم من أن مزاجهم كان جيدًا، لم يجرؤ لوه فنغ على التغلب على الثقة أو الإهمال.
10،000 كيلومتر.
نظرًا لأن سفينة الكون كانت تحتوي على معدات مسح، إلى جانب كونها أسرع بآلاف وعشرات الآلاف من المرات من محاربي نجم من المستوى 9 ، فيمكنها بسهولة تجاوز فرق المستكشفين الأخرى ، مما يتيح لهم اختراق السماء بسهولة والوصول إلى المنطقة الوسطى الأراضي المسطحة.
“دعونا نعتمد أولاً على سفينة الكون.” فكر لوه فنغ كما قال، “سنستخدمه حتى نصل إلى منطقة أرض مستوية، ونخفيها ثم نتسلل إلى قاعدة الحلفاء.”
“في الوقت الحالي ، هناك حوالي 10000 كيلومتر فقط من قاعدة الحلفاء. نحن نعتمد على طيراننا “. تحركت أفكار لوه فنغ، وحافظ على الفور على سفينة الكون داخل حلقته الفضائية، وفي نفس الوقت نظر إلى هونغ والرعد ، “الأخ الأول والثاني ، في وقت سابق ، قامت السفينة بمسح المنطقة المحيطة ، من هنا إلى قاعدة الحلفاء قد لا يتجاوز 10000 كم. ومع ذلك، هناك عدد غير قليل من الفرق المتمركزة بينهما “.
“القتل ممنوع في قاعدة الحلفاء.” أكد لوه فنغ، “ومع ذلك، في الخارج، لا توجد قيود. وبذلك يتعين علينا الاندفاع إلى قاعدة الحلفاء ، وعلينا أن نكون أكثر حرصًا على عدم الاصطدام بأي من هذه الفرق الأخرى “.
أومأ هونغ وإله الرعد.
بعد شهر ونصف من القتل المجنون والمذابح، استنفدت العديد من الفرق، وتراجع الكثير إلى المنطقة الوسطى للتعافي. ومع ذلك، إذا التقى فريق لوه فينغ بأي شيء على طول الطريق … فسيكون ذلك مثل التسلل عبر فم تنين يمكن أن يبتلعهم في أي وقت. بالنسبة لفريقهم الصغير، فإن الاكتشاف يعني الموت الفوري!
بعد شهر ونصف من القتل المجنون والمذابح، استنفدت العديد من الفرق، وتراجع الكثير إلى المنطقة الوسطى للتعافي. ومع ذلك، إذا التقى فريق لوه فينغ بأي شيء على طول الطريق … فسيكون ذلك مثل التسلل عبر فم تنين يمكن أن يبتلعهم في أي وقت. بالنسبة لفريقهم الصغير، فإن الاكتشاف يعني الموت الفوري!
فريق رباعي؟
بعد كل شيء…
قام عدد قليل من الصور الظلية داخل قاعدة جيش الحلفاء بفحص لوه فنغ من بعيد، وبعد ذلك غادر بعضهم بسرعة للبحث عن حراس الأمير الشخصيين للإبلاغ.
لتكون قادرًا على العيش حتى الآن، تجربة المعارك جنبًا إلى جنب مع الحياة والموت، أي فريق ليس لديه كنوز؟
“لنغادر”. تواصل لوه فنغ بحذر من خلال طاقة الروح.
فريق رباعي؟
سو! سو! سو! سو!
“جلالة الملك ، اكتشف فريق المراقبة لدينا أربعة أشخاص! إنهم الأشخاص الذين طلبت قتلهم شخصيًا من قبل ، وأيضًا أولئك الذين هربوا في سفينة الكون ، أربعة من الخمسة “. أفاد الحارس الشخصي. في ذلك الوقت ، راقبوا فريق لوه فنغ المكون من خمسة رجال لمدة نصف ليلة قبل متابعتهم لقتلهم.
تبع كل من لوه فينغ و هونغ و إله الرعد و آه جو طريقهم المخطط، وهم على استعداد لتجنب أي من الفرق المتمركزة على الأراضي المسطحة والوصول إلى قاعدة جيش الحلفاء المركزية.
“لوه فنغ.”
……
“في الوقت الحالي ، هناك حوالي 10000 كيلومتر فقط من قاعدة الحلفاء. نحن نعتمد على طيراننا “. تحركت أفكار لوه فنغ، وحافظ على الفور على سفينة الكون داخل حلقته الفضائية، وفي نفس الوقت نظر إلى هونغ والرعد ، “الأخ الأول والثاني ، في وقت سابق ، قامت السفينة بمسح المنطقة المحيطة ، من هنا إلى قاعدة الحلفاء قد لا يتجاوز 10000 كم. ومع ذلك، هناك عدد غير قليل من الفرق المتمركزة بينهما “.
10،000 كيلومتر.
كان السير كله عبر قاعدة الحلفاء مليئًا بعدد قليل جدًا من الوجوه المبتسمة ، وكان لدى العديد من المستكشفين تعبيرات جليدية ، وامتلأت أعينهم بالكراهية.
بالنسبة لمجموعة لوه فينغ، كانت بالفعل مسافة قصيرة جدًا. إذا تسارعت، حتى في العالم داخل عالم، فلن يتطلب الأمر ساعة واحدة. لكنهم كانوا أكثر حرصًا، وبالتالي لم يجرؤوا على التحرك بسرعة كبيرة …
بعد كل شيء…
“أمامنا 19.6 كم، هناك فريق يقوم بدوريات مكونة من 1000 رجل. ما زلنا على بعد 3620 كيلومترًا من القاعدة، يجب أن يكون هذا الفريق فريقًا صغيرًا لمجموعة كبيرة. سوف نلتف حولهم “. نظر لوه فنغ إلى شاشة ذراعه وتواصل مع الثلاثة عبر طاقة الروح.
هذه الأنواع من الفرق الصغيرة، الفرق الكبيرة لن توفر لهم أي رحمة.
لم يجرؤ هونغ و إله الرعد و آه جو على الاسترخاء.
“لقد ذهبنا بالفعل حولهم ، فلنواصل الاقتراب من قاعدة الحلفاء.”
كانوا يرقصون حاليًا على حواف السكاكين، لحظة اكتشافهم … ستكون هناك مشكلة كبيرة.
ترددت الأصوات، مما تسبب في إيقاظ التفكير العميق لوه فنغ، نظر إلى الأعلى ورأى رجلًا نحيفًا، جنبًا إلى جنب مع رجل طويل وقوي قصير الشعر ذهبي اللون يمشي فوقها، ابتسم الرجل النحيف، “لو فنغ ، هذا هو اللورد بندي ، قائد فريق ثري أكس ماونتن الكبير الثاني “.
“لقد ذهبنا بالفعل حولهم ، فلنواصل الاقتراب من قاعدة الحلفاء.”
“هؤلاء الأربعة.”
“على بعد 2110 كم من قاعدة الحلفاء.”
الفصل 357: نور وظل النصل
“سنتخذ منعطفًا للأمام، هناك فريق كبير ينتظرنا.”
أومأ لوه فنغ.
“800 كم من القاعدة.”
“الصحيح.” أومأ لوه فنغ.
……
صُدم لوه فنغ، الرجل ذو الشعر القصير الذهبي قبله كان لديه هالة أقوى بكثير من أي شخص آخر.
كان لوه فنغ وفريقه حذرين للغاية، وتحت غطاء الليل، طاروا متسللين بالقرب من الأرض ، وانعطفوا من حين لآخر وطيران بسرعة من حين لآخر ، وقضوا ما يقرب من ثلاث ساعات ووصلوا أخيرًا إلى معسكر قاعدة الحلفاء.
لم يكن هناك ما نخاف منه!
“ذلك رائع.”
“لقد وصلنا أخيرًا إلى القاعدة.”
نظرًا لأن سفينة الكون كانت تحتوي على معدات مسح، إلى جانب كونها أسرع بآلاف وعشرات الآلاف من المرات من محاربي نجم من المستوى 9 ، فيمكنها بسهولة تجاوز فرق المستكشفين الأخرى ، مما يتيح لهم اختراق السماء بسهولة والوصول إلى المنطقة الوسطى الأراضي المسطحة.
كشف لوه فنغ وفريقه جميعًا عن تعبيرات الفرح، وكانوا في حالة تأهب قصوى خلال الساعات الثلاث الماضية ، وذلك لأن أيًا من الفرق كان بإمكانها إرسال مجموعة للقيام بدوريات في أي وقت. لا يمكن أن يلوم المرء حذرهم ، فبعد كل شيء مع القتل المجنون والمعارك التي استمرت شهرًا ونصف الشهر ، كانت الهجمات المتسللة شائعة.
“لا يمكن الخروج إلا من خلال متابعة فريق كبير”. كان لوه فنغ واضحًا جدًا في هذه النقطة.
ومن ثم كان هناك العديد من فرق الدوريات! لهذا السبب، لم يجرؤ فريق لوه فنغ على الاسترخاء على الإطلاق.
ترجمة: Mr.You
“فيوو، لقد وصلنا.” ترك لوه فنغ الصعداء.
أومأ هونغ وإله الرعد.
“توقف!”
“الصحيح.” أومأ لوه فنغ.
صرخ قبطان الأمن خارج القاعدة، خلفه كان هناك عدد كبير من الناس، مع أكثر من 1000 شخص محاطين به، اجتاحت نظرة القبطان فريق لوه فنغ.
معروف؟
“نحن أتباع اللورد مينغ يو من جبل الفؤوس الثلاثة.” صرخ لوه فنغ.
“لوه فنغ؟ لقد ذكرك اللورد مينغ يو لي من قبل “. ابتسم الرجل ذو الشعر الذهبي الطويل والقوي وهو ينظر إلى لوه فنغ وفريقه.
قبل وصولهم، بالاعتماد على مسح باباتا، كانوا يعرفون بالفعل … في قاعدة الحلفاء هذه التي يبلغ إجمالي عدد سكانها حوالي 480 ألف شخص ، كان هناك ستة مستويات للكون! من الواضح أن شهرًا ونصف الشهر من المعارك الوحشية، حيث خسر أكثر من مليون محارب من المستوى 9 من نجم قد أجبرهم على تحقيق ستة اختراقات على مستوى الكون.
“صحيح.”
جلس الأمير التاسع برولين على كرسي، وأغمض عينيه، وحاجبه مجعدان ، كما لو كان منزعجًا من شيء ما.
أنزل القبطان رأسه ونظر إلى جهاز الكمبيوتر الكمي الخاص به ، وكان اللورد مينغ يو بالفعل لديه هؤلاء الأربعة وبياناتهم.
“أدخل.” قال القبطان ببرود.
“دعونا نعتمد أولاً على سفينة الكون.” فكر لوه فنغ كما قال، “سنستخدمه حتى نصل إلى منطقة أرض مستوية، ونخفيها ثم نتسلل إلى قاعدة الحلفاء.”
طار لوه فنغ وفريقه على الفور إلى قاعدة الحلفاء، نظر ذلك القبطان إليهم، قضم أسنانه وصريره: “حثالة جبل الفؤوس الثلاثة! حسنًا، إذا لم ألتقي بك هنا في قاعدة الحلفاء، سأقتلك بالتأكيد للانتقام لإخوتي الذين سقطوا، أيها الأوغاد! أوغاد! ”
كانوا يرقصون حاليًا على حواف السكاكين، لحظة اكتشافهم … ستكون هناك مشكلة كبيرة.
سار لوه فنغ وفريقه إلى القاعدة، كانت القاعدة بأكملها مليئة بالغضب والقتل، نظرت العديد من الفرق إلى بعضها البعض بالكراهية، كما لو كانوا يريدون أكل بعضهم البعض.
أما بالنسبة لبرولين؟
“ماذا يحدث هنا؟” قال إله الرعد بهدوء، “في آخر مرة كنا هنا، تعرف المستكشفون من الفرق المختلفة هنا على بعضهم البعض كأخوة. ومع ذلك، الآن، نية القتل والكراهية بارزة بشكل لا يصدق “.
“800 كم من القاعدة.”
أومأ لوه فنغ.
“ذلك رائع.”
كان السير كله عبر قاعدة الحلفاء مليئًا بعدد قليل جدًا من الوجوه المبتسمة ، وكان لدى العديد من المستكشفين تعبيرات جليدية ، وامتلأت أعينهم بالكراهية.
صرخ قبطان الأمن خارج القاعدة، خلفه كان هناك عدد كبير من الناس، مع أكثر من 1000 شخص محاطين به، اجتاحت نظرة القبطان فريق لوه فنغ.
“في المرة الأخيرة التي جئنا فيها إلى هنا، كان قائد الأمن في الخارج لا يزال يبتسم لنا ويدعو. لكن ذلك القبطان كان باردًا الآن “. قال لوه فنغ بهدوء، “ربما بعد شهر ونصف من المذبحة، فقد كل جانب الكثير من الرجال. ربما فقدت جيوش المستكشفين هذه الكثير من أصدقائهم وإخوانهم، ومن هنا جاء رد الفعل هذا “.
“الصحيح.” أومأ لوه فنغ.
……
“لقد عادوا بالفعل، أسرعوا وأبلغوا السيد ، هؤلاء هم القليل الذي اختارهم جلالته شخصيًا.”
عندما دخل لوه فينغ وفريقه إلى القاعدة وتوجهوا نحو جانب جبل الفؤوس الثلاثة، لم يكونوا يعرفون … اكتشفه الآخرون بالفعل.
“حسنًا، سنغادر الليلة.” ابتسم لوه فنغ.
“هؤلاء الأربعة.”
بالنسبة لمجموعة لوه فينغ، كانت بالفعل مسافة قصيرة جدًا. إذا تسارعت، حتى في العالم داخل عالم، فلن يتطلب الأمر ساعة واحدة. لكنهم كانوا أكثر حرصًا، وبالتالي لم يجرؤوا على التحرك بسرعة كبيرة …
“هم أقل هذه المرة.”
كان تعبير لوه فنغ ثقيلًا.
“لقد عادوا بالفعل، أسرعوا وأبلغوا السيد ، هؤلاء هم القليل الذي اختارهم جلالته شخصيًا.”
“ماذا يحدث هنا؟” قال إله الرعد بهدوء، “في آخر مرة كنا هنا، تعرف المستكشفون من الفرق المختلفة هنا على بعضهم البعض كأخوة. ومع ذلك، الآن، نية القتل والكراهية بارزة بشكل لا يصدق “.
“نعم.”
“حتى لو لم أستبدل الكنوز، فلا يزال يتعين علينا مغادرة العالم بأمان داخل عالم، والخروج بأمان من عالم الرعد.” قال لوه فنغ بهدوء، “ومع ذلك، إذا لم أكن قد خمنت خطأ، فيجب أن يكون هناك فريق متمركز عند مخرج العالم داخل عالم! في اللحظة التي يغادر فيها أي فريق صغير، سيُقتلون ويسرقون بالتأكيد “.
قام عدد قليل من الصور الظلية داخل قاعدة جيش الحلفاء بفحص لوه فنغ من بعيد، وبعد ذلك غادر بعضهم بسرعة للبحث عن حراس الأمير الشخصيين للإبلاغ.
“صحيح.”
قاعدة الحلفاء، أرض مقدسة، جانب جبل التنين الأسود، داخل خيمة كبيرة.
جلس الأمير التاسع برولين على كرسي، وأغمض عينيه، وحاجبه مجعدان ، كما لو كان منزعجًا من شيء ما.
……
جلالتك. ركض رجل من الخارج راكعا على ركبة واحدة.
معروف؟
“كاميلوت”. فتح برولين عينيه، مستعرضًا الحارس الشخصي الراكع.
“دعونا نعتمد أولاً على سفينة الكون.” فكر لوه فنغ كما قال، “سنستخدمه حتى نصل إلى منطقة أرض مستوية، ونخفيها ثم نتسلل إلى قاعدة الحلفاء.”
“جلالة الملك ، اكتشف فريق المراقبة لدينا أربعة أشخاص! إنهم الأشخاص الذين طلبت قتلهم شخصيًا من قبل ، وأيضًا أولئك الذين هربوا في سفينة الكون ، أربعة من الخمسة “. أفاد الحارس الشخصي. في ذلك الوقت ، راقبوا فريق لوه فنغ المكون من خمسة رجال لمدة نصف ليلة قبل متابعتهم لقتلهم.
ومن ثم كان هناك العديد من فرق الدوريات! لهذا السبب، لم يجرؤ فريق لوه فنغ على الاسترخاء على الإطلاق.
ومن ثم كانوا على دراية بمظهرهم ونقاط قوتهم. في اللحظة التي وصل فيها لوه فنغ وفريقه ، تعرفوا عليهم على الفور.
“أدخل.” قال القبطان ببرود.
“حسنًا؟ سفينة الكون؟ ” جعد برولين حاجبيه، وكشف عن ابتسامة، “أتذكر!”
……
شهر ونصف من المجزرة مع برولين بقيادة جيش كبير. لقد جعله هذا يستخدم الكثير من القوة والتركيز للقتال مع الجيوش الأخرى، كانت حادثة لوه فنغ مسألة صغيرة مقارنة بذلك.
“ذلك رائع.”
“استمر في المراقبة.” أمر برولين ببرود.
الفصل 357: نور وظل النصل
“نعم.”
……
امتثل الحارس الشخصي باحترام.
“لوه فنغ؟ لقد ذكرك اللورد مينغ يو لي من قبل “. ابتسم الرجل ذو الشعر الذهبي الطويل والقوي وهو ينظر إلى لوه فنغ وفريقه.
……
جلس الأمير التاسع برولين على كرسي، وأغمض عينيه، وحاجبه مجعدان ، كما لو كان منزعجًا من شيء ما.
داخل فصيل جبل الفؤوس الثلاثة، أيا كان من كان تحت قيادة القطاع أو لوردات مجال من جبل الفؤوس الثلاثة، اجتمعوا جميعًا هنا لحظة وصولهم إلى قاعدة الحلفاء. وهكذا دخل لوه فنغ وفريقه في الفصيل.
كشف لوه فنغ وفريقه جميعًا عن تعبيرات الفرح، وكانوا في حالة تأهب قصوى خلال الساعات الثلاث الماضية ، وذلك لأن أيًا من الفرق كان بإمكانها إرسال مجموعة للقيام بدوريات في أي وقت. لا يمكن أن يلوم المرء حذرهم ، فبعد كل شيء مع القتل المجنون والمعارك التي استمرت شهرًا ونصف الشهر ، كانت الهجمات المتسللة شائعة.
“سيدي، في المرة الأخيرة التي أمرنا فيها الأمير التاسع بالقتل، سوف يتعرفون علينا بالتأكيد. بعد عودتنا هذه المرة، كان ينبغي عليهم اكتشافنا “. تواصل آه جو عبر طاقة الروح.
ومن ثم كانوا على دراية بمظهرهم ونقاط قوتهم. في اللحظة التي وصل فيها لوه فنغ وفريقه ، تعرفوا عليهم على الفور.
“الصحيح.” أومأ لوه فنغ.
“نعم.”
معروف؟
“العودة إلى هناك لن تكون سهلة.” رعد إله الرعد وفرك رأسه الأصلع وفكر.
كان هذا وقتًا طويلاً ضمن حسابات لوه فينغ ، ولكن حتى إذا تم التعرف عليها ، فلا يزال يتعين عليهم العودة إلى قاعدة الحلفاء.
“ماذا يحدث هنا؟” قال إله الرعد بهدوء، “في آخر مرة كنا هنا، تعرف المستكشفون من الفرق المختلفة هنا على بعضهم البعض كأخوة. ومع ذلك، الآن، نية القتل والكراهية بارزة بشكل لا يصدق “.
“حتى لو لم أستبدل الكنوز، فلا يزال يتعين علينا مغادرة العالم بأمان داخل عالم، والخروج بأمان من عالم الرعد.” قال لوه فنغ بهدوء، “ومع ذلك، إذا لم أكن قد خمنت خطأ، فيجب أن يكون هناك فريق متمركز عند مخرج العالم داخل عالم! في اللحظة التي يغادر فيها أي فريق صغير، سيُقتلون ويسرقون بالتأكيد “.
على الرغم من أن مزاجهم كان جيدًا، لم يجرؤ لوه فنغ على التغلب على الثقة أو الإهمال.
“لا يمكن الخروج إلا من خلال متابعة فريق كبير”. كان لوه فنغ واضحًا جدًا في هذه النقطة.
“هم أقل هذه المرة.”
أما بالنسبة لبرولين؟
“800 كم من القاعدة.”
لم يكن هناك ما نخاف منه!
……
الاختلاط الكامل مع فصيل جبل الفؤوس الثلاثة والعودة إلى نجم كانغ لان، لم يفكر لوه فينغ أبدًا في التصرف بمفرده. كان سيتبع الفصيل والمجموعة الكبيرة. أينما ذهبوا وتمركزوا، كان يتبعهم. عندما يغادرون العالم داخل عالم، فإنه من الطبيعي أن يغادر معهم أيضًا.
“اللورد بندي.” انحنى لوه فنغ، بجانبه، انحنى هونغ، إله الرعد وآه جو أيضًا.
“لا أعتقد أنه سيجرؤ على اتخاذ خطوة عندما أكون ضمن هذا الفصيل.” فكر لوه فنغ سرا، “ربما في عينيه، لم يفكر بي كهدف.”
داخل فصيل جبل الفؤوس الثلاثة، أيا كان من كان تحت قيادة القطاع أو لوردات مجال من جبل الفؤوس الثلاثة، اجتمعوا جميعًا هنا لحظة وصولهم إلى قاعدة الحلفاء. وهكذا دخل لوه فنغ وفريقه في الفصيل.
“لوه فنغ.”
“حسنًا، عد إلى قاعدة جيش الحلفاء!” كان تعبير هونج جادًا.
“لوه فنغ.”
“هم أقل هذه المرة.”
ترددت الأصوات، مما تسبب في إيقاظ التفكير العميق لوه فنغ، نظر إلى الأعلى ورأى رجلًا نحيفًا، جنبًا إلى جنب مع رجل طويل وقوي قصير الشعر ذهبي اللون يمشي فوقها، ابتسم الرجل النحيف، “لو فنغ ، هذا هو اللورد بندي ، قائد فريق ثري أكس ماونتن الكبير الثاني “.
“نعم.”
صُدم لوه فنغ، الرجل ذو الشعر القصير الذهبي قبله كان لديه هالة أقوى بكثير من أي شخص آخر.
فريق رباعي؟
“اللورد بندي.” انحنى لوه فنغ، بجانبه، انحنى هونغ، إله الرعد وآه جو أيضًا.
“لنغادر”. تواصل لوه فنغ بحذر من خلال طاقة الروح.
قبل وصولهم، بالاعتماد على مسح باباتا، كانوا يعرفون بالفعل … في قاعدة الحلفاء هذه التي يبلغ إجمالي عدد سكانها حوالي 480 ألف شخص ، كان هناك ستة مستويات للكون! من الواضح أن شهرًا ونصف الشهر من المعارك الوحشية، حيث خسر أكثر من مليون محارب من المستوى 9 من نجم قد أجبرهم على تحقيق ستة اختراقات على مستوى الكون.
“توقف!”
من بينهم فصيل جبل الفأس الثلاثة مقاتلين على مستوى الكون!
كان لوه فنغ وفريقه حذرين للغاية، وتحت غطاء الليل، طاروا متسللين بالقرب من الأرض ، وانعطفوا من حين لآخر وطيران بسرعة من حين لآخر ، وقضوا ما يقرب من ثلاث ساعات ووصلوا أخيرًا إلى معسكر قاعدة الحلفاء.
“لوه فنغ؟ لقد ذكرك اللورد مينغ يو لي من قبل “. ابتسم الرجل ذو الشعر الذهبي الطويل والقوي وهو ينظر إلى لوه فنغ وفريقه.
“نعم.”
ترجمة: Mr.You
كان السير كله عبر قاعدة الحلفاء مليئًا بعدد قليل جدًا من الوجوه المبتسمة ، وكان لدى العديد من المستكشفين تعبيرات جليدية ، وامتلأت أعينهم بالكراهية.
الفصل 357: نور وظل النصل
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
