......
في أعماق المحيطات ، كان لوه فنغ والخمسة الآخرون يندفعون إلى الأسفل ، وكان لوه فنغ يمتلك درع كرمة الاتصال السحابية ، وكان لدى الخمسة الآخرين مجموعات الاله الأسود تحمي أجسادهم ، مما سمح لهم بالتوجه إلى أعماق الماء.
أوروبا ، قاعدة باريس ، تم تعليق الشاشات الكبيرة في الشوارع.
“لوه فنغ ، وحش الابتلاع هذا حاليًا على بعد 1200 متر تحت السطح ، ألن نوقظه إذا اقتربنا كثيرًا؟ ألن يقاطعك بينما تطلق العنان لتقنيتك؟” الهندي تريباثي سينغ لم يسعه إلا أن يسأل ، الأربعة الآخرون نظروا أيضًا إلى لوه فنغ ، لوه فنغ كان قائد هذه المهمة.
“دمدمة! دمدمة! دمدمة! دمدمة! دمدمة!”
بعد كل شيء ، لم يعرفوا ماذا كانت هذه التقنية السرية.
فى برج الفراغ الهائل ، كان هناك كوكبان صغيران يدوران حول الكوكب المركزي ، فجأة…
“لا تقلقوا” بفكر ، ظهر بجانبهم حارس الفضة السائلة يرتدي درع معركة اسود.
انخفاض سريع!
“ما هذا؟”
“دعونا نتذكر أسمائهم!”
صُدم الخمسة الآخرون بالظهور المفاجئ لحارس الفضة السائلة ، بمجرد النظر إلى وجهه ، استنتجوا… لم يكن هذا إنسانًا حقيقيًا ، وكان الشخص الذي أنقذ هونغ واله الرعد من قبل ، هو هذا “الروبوت” الخاص.
……
“هذا شيء حصلت عليه من الاطلال الأثرية” قال لوه فنغ وهو يهبط في قاع البحر ، ثم تبعه الخمسة.
“الوحش ذو القرن الذهبي ، مُت!” كانت عيون لوه فنغ شرسة ومتوهجة.
“أعطوا الأمر لطائراتكم النفاثة للمجيء إلى هنا” قال لوه فنغ بجدية.
كان لوه فنغ يتجه بسرعة إلى أسفل.
“لماذا؟” كان الخمسة الآخرون مذهولين.
دوران بدون توقف!
كانت الطائرات النفاثة قادرة بالفعل على التحليق والغطس تحت الماء ، ولكن لماذا يأمروها بأن تأتي إلى هنا؟
على الشاشة ، كانت قوة الحياة التي تمثل لوه فنغ تتجه بسرعة أعمق ، وتنتهي بإشارة وحش الابتلاع الكبيرة التي لا تضاهى.
“في اللحظة التي أستخدم فيها التقنية ، سوف تموتون. سأضع أجسادكم فيها لتغادر بكم من هنا. بالنسبة لي ، سأبدأ معركتي على الفور مع وحش الابتلاع” قال لوه فنغ ، الخمسة الآخرين أومأوا بعدما سمعوا هذا ، فهموا أنه في هذه المعركة ، كانوا مجرد بيادق للتضحية ، للسماح لـ لوه فنغ بالنمو بقوة للغاية في وقت قصير.
……
ولوه فنغ ، قد يموت حتى دون ترك جثة وراءه.
الخمسة ، بالإضافة إلى لوه فنغ ، حققوا ستة في المجموع. لقد شكلوا نقاط من “طقوس التضحية” للتقنية السرية.
هوا!
اشتبكت قوتان بشراسة ضد بعضهما البعض ، وبدت أقوى فجأة بكثير. كان الأمر يشبه انفجار نجم قبل موته!
من الأعلى في السماء ، هرعت طائرة نفاثة بسرعة نحو قاع البحر ، لتصل بسرعة كبيرة.
كان يراقب بقلق أيضًا شو شين ولوه هونغ قوه وغونغ شين لان ولوه هوا وغيرهم.
“اجلسوا ، أغمضوا اعينكم ، تذكروا ، لا تقاوموا” قال لوه فنغ بجدية.
ربما استخدم هونغ وإله الرعد التضحية بالنفس ، لكنهم لم يتركوا أرواحهم تترك أجسادهم!
“فهمنا”.
فجأة…
مو هندرسون ، إيستبورن ، تريباثي سينغ ، جيا يي وسوكولوف ، هؤلاء الأشخاص الخمسة نظروا إلى بعضهم البعض ، وعلى وجوههم ابتسامات غريبة ، ابتسامات تحمل القوة القادرة على هز نفوس الناس.
طار خمسة خيوط حمراء دموية من برج الفراغ ، تاركةً جسد لوه فنغ. كان الشيء الغريب ، في العالم المادي ، أن خيوط الروح هذه كانت شفافة. دخلت خيوط الروح الخمسة فورًا في وعي مو هندرسون ، إيستبورن ، تريباثي سينغ ، جيا يي وسوكولوف.
جلس الخمسة جميعهم متقاطعي الأرجل.
فجأة…
الخمسة ، بالإضافة إلى لوه فنغ ، حققوا ستة في المجموع. لقد شكلوا نقاط من “طقوس التضحية” للتقنية السرية.
جلس الخمسة جميعهم متقاطعي الأرجل.
“هيا نبدأ”
من الأعلى في السماء ، هرعت طائرة نفاثة بسرعة نحو قاع البحر ، لتصل بسرعة كبيرة.
أغلق لوه فنغ عينيه أيضا.
بحلول الليل ، في العالم بأسره ، مخلوقات البحر التي هاجمت القواعد بجنون جميعهم تراجعوا بسرعة!
في ذهنه ، كان هناك ما مجموعه ثلاثة كواكب صغيرة ، في الوسط ، كان الكوكب الصغير الذي ظهر عندما وصل إلى مستوى المسافر النجمي الاول ، وكان الآخران على التوالي عندما وصل إلى المستوى الثاني والثالث. كانت الكواكب تدور في مدار حول الوسط ، مثل الأرض حول الشمس.
عندما طلعت شمس اليوم التالي.
كان الكوكب في المركز هو الأكبر.
“توقف الستة عن الحركة في قاع البحر. الشخص في الوسط هو لوه فنغ ، قوة حياته هي الأقوى ، التالي هو إيستبورن..” تقرير البث تردد في الشوارع ، وتجمع هناك العديد من الرجال والنساء الأوروبيين ، وجميعهم ملتصقون بالشاشات.
ثلاثة كواكب صغيرة ، كلها حمراء بالكامل. الكواكب الصغيرة الثلاثة انبثقت منها خيوط من الضباب الأحمر ، وملأت المساحة كلها في وعيه… برج الفراغ!
“إن قوى حياتهم تتراجع! قوى حياة مو هندرسون ، إيستبورن ، تريباثي سينغ ، جيا يي وسوكولوف تنخفض بسرعة! قوة حياة لوه فنغ تتزايد بسرعة”.
برج أحمر دموي ، المساحة داخله واسعة مثل الكون ، كانت الكواكب الصغيرة الثلاثة الخاصة بـ لوه فنغ داخل ذلك.
……
شيوى! شيوى! شيوى! شيوى! شيوى!
في أعماق المحيطات ، كان لوه فنغ والخمسة الآخرون يندفعون إلى الأسفل ، وكان لوه فنغ يمتلك درع كرمة الاتصال السحابية ، وكان لدى الخمسة الآخرين مجموعات الاله الأسود تحمي أجسادهم ، مما سمح لهم بالتوجه إلى أعماق الماء.
طار خمسة خيوط حمراء دموية من برج الفراغ ، تاركةً جسد لوه فنغ. كان الشيء الغريب ، في العالم المادي ، أن خيوط الروح هذه كانت شفافة. دخلت خيوط الروح الخمسة فورًا في وعي مو هندرسون ، إيستبورن ، تريباثي سينغ ، جيا يي وسوكولوف.
أصبح تعبير لوه فنغ فجأة خبيثًا ، وصر على أسنانه ، “سأعطيه كل ما لدي!”
“دمدمة! دمدمة! دمدمة! دمدمة! دمدمة!”
عندما بدأت الأرواح الخمسة في التضحية ، بدأت أجسادهم تبعث اهتزازًا لا شكل له ، وبدأت كميات كبيرة من طاقة الروح ، تحت سيطرة لوه فنغ الدقيقة ، في متابعة الموجة إلى المركز ’لوه فنغ‘ والدخول في برج الفراغ في وعيه.
بدأت الأرواح الخمسة تتضخم على الفور!
أصبحت الكواكب الصغيرة الثلاثة فجأة كرات نارية ، بشكل تام ، كانت كمية كبيرة من الضباب الأحمر تتدفق من الكواكب الصغيرة ، وتدخل إلى برج الفراغ. القوة التي تم جمعها في الأصل من خمسة مقاتلين أقوياء ، جعلت برج الفراغ المبهر للغاية يبدأ بالدوران بشدة.
……
اندمجت روحه كلها مع برج الفراغ!
فى قاع البحر ، جلس ستة رجال متقاطعي الأرجل.
دمدمة! دمدمة! دمدمة!
عندما بدأت الأرواح الخمسة في التضحية ، بدأت أجسادهم تبعث اهتزازًا لا شكل له ، وبدأت كميات كبيرة من طاقة الروح ، تحت سيطرة لوه فنغ الدقيقة ، في متابعة الموجة إلى المركز ’لوه فنغ‘ والدخول في برج الفراغ في وعيه.
إشارة قوة الحياة التي تمثل لوه فنغ ، كانت مختلطة بالفعل مع قوة حياة وحش الابتلاع ، كان من الواضح أنهم كانوا منخرطين في المعركة!
كانت قوى الحياة للخمسة تتراجع بسرعة.
كانت الطائرات النفاثة قادرة بالفعل على التحليق والغطس تحت الماء ، ولكن لماذا يأمروها بأن تأتي إلى هنا؟
كانت قوة حياة لوه فنغ ترتفع بسرعة
……
ومع ذلك ، كان الخمسة الذين كانوا يضحون بأنفسهم يبتسمون.
الخمسة ، بالإضافة إلى لوه فنغ ، حققوا ستة في المجموع. لقد شكلوا نقاط من “طقوس التضحية” للتقنية السرية.
……
كان هناك صمت في جميع أنحاء العالم!
أوروبا ، قاعدة باريس ، تم تعليق الشاشات الكبيرة في الشوارع.
في ذهنه ، كان هناك ما مجموعه ثلاثة كواكب صغيرة ، في الوسط ، كان الكوكب الصغير الذي ظهر عندما وصل إلى مستوى المسافر النجمي الاول ، وكان الآخران على التوالي عندما وصل إلى المستوى الثاني والثالث. كانت الكواكب تدور في مدار حول الوسط ، مثل الأرض حول الشمس.
“توقف الستة عن الحركة في قاع البحر. الشخص في الوسط هو لوه فنغ ، قوة حياته هي الأقوى ، التالي هو إيستبورن..” تقرير البث تردد في الشوارع ، وتجمع هناك العديد من الرجال والنساء الأوروبيين ، وجميعهم ملتصقون بالشاشات.
“دعونا نتذكر أسمائهم!”
“إن قوى حياتهم تتراجع! قوى حياة مو هندرسون ، إيستبورن ، تريباثي سينغ ، جيا يي وسوكولوف تنخفض بسرعة! قوة حياة لوه فنغ تتزايد بسرعة”.
مو هندرسون ، إيستبورن ، تريباثي سينغ ، جيا يي وسوكولوف ، هؤلاء الأشخاص الخمسة نظروا إلى بعضهم البعض ، وعلى وجوههم ابتسامات غريبة ، ابتسامات تحمل القوة القادرة على هز نفوس الناس.
على الشاشة.
فورا…
الصور الظلية التي تمثل الستة ، خمسة منها بدأت في التعتيم بسرعة ، ظلت صورة ظل لوه فنغ تزداد وضوحًا.
……
فجأة…
لقد بدأ تاريخ البشرية فصلاً جديداً بالكامل.
اختفت الصور الظلية الخمسة كاملة. كان من الواضح أن الجهاز لم يعد بإمكانه اكتشاف أي قوة حياة بعد الآن.
“إن قوة الحياة تنخفض ، تنخفض ، تنخفض بسرعة!” تحدث الصوت أخيرًا من الشاشة ، “لا توجد طريقة لتحديد لمن قوة الحياة هذه ، قوة كلاهما مختلطة معًا. ما زالت تنخفض!”
“اوه”
……
“يا الهى”
بحلول الليل ، في العالم بأسره ، مخلوقات البحر التي هاجمت القواعد بجنون جميعهم تراجعوا بسرعة!
لقد عرف عدد لا يحصى من الناس في الشوارع ولكنهم لم يتمكنوا من تغطية وجوههم ، بمجرد أن اختفت قوى حياتهم ، كان ذلك يعني الموت.
كانت قوة حياة لوه فنغ ترتفع بسرعة
“هذه طائرة مو هندرسون النفاثة ، لقد خرجت بالفعل من البحر ، وفقًا لمصادري ، تحتوي طائرة مو هندرسون حاليًا على خمس جثث ، مو هندرسون وإيستبورن وتريباثى سينغ وجيا يي وسوكولوف ، هؤلاء الأبطال الخمسة! لقد ضحوا بأنفسهم من أجل البشرية! يرجى تذكرهم دائما!”
كانت الطائرات النفاثة قادرة بالفعل على التحليق والغطس تحت الماء ، ولكن لماذا يأمروها بأن تأتي إلى هنا؟
“لوه فنغ!!!”
“ليس جيدًا ، إنه دفاع روحي قوي جدًا!” تغير تعبير لوه فنغ.
“لوه فنغ يتجه نحو وحش الابتلاع!”
فى برج الفراغ الهائل ، كان هناك كوكبان صغيران يدوران حول الكوكب المركزي ، فجأة…
بدأت الأصوات تنمو متوترة وعصبية.
توقف لوه فنغ فورًا.
على الشاشة ، كانت قوة الحياة التي تمثل لوه فنغ تتجه بسرعة أعمق ، وتنتهي بإشارة وحش الابتلاع الكبيرة التي لا تضاهى.
“لماذا لا تنكسر!!!” كان لوه فنغ قلقًا للغاية.
“دعونا نصلي!”
صُدم الخمسة الآخرون بالظهور المفاجئ لحارس الفضة السائلة ، بمجرد النظر إلى وجهه ، استنتجوا… لم يكن هذا إنسانًا حقيقيًا ، وكان الشخص الذي أنقذ هونغ واله الرعد من قبل ، هو هذا “الروبوت” الخاص.
“صلوا لكي يخرج لوه فنغ منتصرًا!”
أصبحت الكواكب الصغيرة الثلاثة فجأة كرات نارية ، بشكل تام ، كانت كمية كبيرة من الضباب الأحمر تتدفق من الكواكب الصغيرة ، وتدخل إلى برج الفراغ. القوة التي تم جمعها في الأصل من خمسة مقاتلين أقوياء ، جعلت برج الفراغ المبهر للغاية يبدأ بالدوران بشدة.
في الشوارع ، حمل الجميع أيديهم على صدورهم ، ينظرون إلى الشاشة.
الوقت في الصين ، بعد الظهر 4:10 مساءً ، غاص ثلاثة مقاتلون من الإنسانية مستوى المسافر النجمي في أعماق البحار ، واكتشفوا الجسد الهائل لوحش الابتلاع ، ومع ذلك ، لم يكن لديهم أي طريقة لكسر حراشفه.
……
“ليس جيدًا ، إنه دفاع روحي قوي جدًا!” تغير تعبير لوه فنغ.
في ذلك الوقت ، كان عدد لا يحصى من الناس في جميع أنحاء العالم يصلون على أمل أن يتحقق النصر!
دمدمة…
طبقة صخرية تحت قاع البحر.
داخل جسد الوحش ذو القرن الذهبي ، كان هناك شيء ينبعث منه ضوء ذهبي ، كان طوله حوالي 20 سم أو أكثر ، كرة بلورية شفافة. كانت الكرة البلورية تحتوي على عدد لا يحصى من النقوش الذهبية المعقدة ، وكانت هذه النقوش تنبعث منها أشعة ضوء ذهبية! عندما حاول برج الفراغ تجاوزها ، شعر لوه فنغ بمقاومة قوية.
كان لوه فنغ يتجه بسرعة إلى أسفل.
انتشرت الأخبار في كل مكان ، اندلع العالم كله في فرح!
“800 م ، 600 م ، 400 م ، 300 م!” أبلغ باباتا باستمرار المسافة بين لوه فنغ ووحش الابتلاع ، “200 م!”
“سنوات من العمل الشاق ، ذهب كل شيء” جلس باباتا على كرسي ، في مساحة سوار المعصم ، يهز رأسه ، “آمل ، آمل أن يكون مثل هونغ وإله الرعد. على الأقل حافظ على نوع من الأساس وأدخل غيبوبة بعد ذلك. بهذه الطريقة على الأقل ، لن تموت”.
توقف لوه فنغ فورًا.
بعد كل شيء ، لم يعرفوا ماذا كانت هذه التقنية السرية.
وقد انفصلت طبقة الصخور المحيطة به.
“اذهب!”
“الوحش ذو القرن الذهبي ، مُت!” كانت عيون لوه فنغ شرسة ومتوهجة.
“سنوات من العمل الشاق ، ذهب كل شيء” جلس باباتا على كرسي ، في مساحة سوار المعصم ، يهز رأسه ، “آمل ، آمل أن يكون مثل هونغ وإله الرعد. على الأقل حافظ على نوع من الأساس وأدخل غيبوبة بعد ذلك. بهذه الطريقة على الأقل ، لن تموت”.
ضمن وعيه.
“انكسري! انكسري! انكسري!”
فى برج الفراغ الهائل ، كان هناك كوكبان صغيران يدوران حول الكوكب المركزي ، فجأة…
كان الجميع على وجه الأرض قد رأوا ذلك يحدث من قبل ، وقد عاد وحش الابتلاع للحياة من قبل. ومن هنا كثر القلق والعصبية!
دمدمة! دمدمة! دمدمة!
دمدمة! دمدمة! دمدمة!
أصبحت الكواكب الصغيرة الثلاثة فجأة كرات نارية ، بشكل تام ، كانت كمية كبيرة من الضباب الأحمر تتدفق من الكواكب الصغيرة ، وتدخل إلى برج الفراغ. القوة التي تم جمعها في الأصل من خمسة مقاتلين أقوياء ، جعلت برج الفراغ المبهر للغاية يبدأ بالدوران بشدة.
ومع ذلك ، كان الخمسة الذين كانوا يضحون بأنفسهم يبتسمون.
دوران بدون توقف!
ربما استخدم هونغ وإله الرعد التضحية بالنفس ، لكنهم لم يتركوا أرواحهم تترك أجسادهم!
هذا جعل برج الفراغ بأكمله يبدو ضبابيًا ، أنتج طرف الباغودا فجأة نقطة لامعة مبهرة.
توقف لوه فنغ فورًا.
“سنوات من العمل الشاق ، ذهب كل شيء” جلس باباتا على كرسي ، في مساحة سوار المعصم ، يهز رأسه ، “آمل ، آمل أن يكون مثل هونغ وإله الرعد. على الأقل حافظ على نوع من الأساس وأدخل غيبوبة بعد ذلك. بهذه الطريقة على الأقل ، لن تموت”.
……
……
تجاوز برج الفراغ كل شيء.
يمكن أن يشعر لوه فنغ بنفسه يَضعُف.
“دمدمة!”
“اذهب!”
……
هو!
“اذهب!”
برج الفراغ الغير مرئي للعين المجردة يدور لتشكيل مخروط ، يحفر مسافة 200 متر ، في حالة اندفاع مباشرة إلى جسم الوحش ذو القرن الذهبي.
هدر الوحش الغاضب.
هدر الوحش الغاضب.
……
دمدمة…
في ذهنه ، كان هناك ما مجموعه ثلاثة كواكب صغيرة ، في الوسط ، كان الكوكب الصغير الذي ظهر عندما وصل إلى مستوى المسافر النجمي الاول ، وكان الآخران على التوالي عندما وصل إلى المستوى الثاني والثالث. كانت الكواكب تدور في مدار حول الوسط ، مثل الأرض حول الشمس.
انفجرت الطبقة الصخرية المحيطة بشراسة ، استطاع لوه فنغ رؤية الوحش ذو القرن الذهبي الغاضب ، هاتان العينان الذهبيتان الداكنتان تحدقان بغضب به. ومع ذلك ، “شوا ، شوا” ، دافع حارسي الفضة السائلة عن جسد لوه فنغ.
اشتبكت قوتان بشراسة ضد بعضهما البعض ، وبدت أقوى فجأة بكثير. كان الأمر يشبه انفجار نجم قبل موته!
“إن له وعي ، لكن ليس في رأسه” تغير تعبير لوه فنغ.
“هو!”
اندفع برج الفراغ عبر رأس الوحش ، ولم يكن هناك روح هناك! لقد فهم لوه فنغ أخيرًا… لماذا لم يمت من قبل ، لأن هذا الوحش ذو القرن الذهبى كان مختلفًا عن البشر ، وأيضًا عن الوحوش الأخرى ، وعيه ، لم تكن الروح في رأسه!
“هدير! هدير!” هدر الوحش ذو القرن الذهبي داخل الطبقة الصخرية ، وأجنحته المتدرجة كانت حادة بشكل لا مثيل له ، وأصبحوا سيفين كبيرين. مخالبه صارت أسرع وأكثر حدة ، وذيله ، قوي بشكل لا يصدق. في ذلك الوقت… كانوا يهاجمون بجنون جسد لوه فنغ.
في تلك اللحظة ، كان برج الفراغ يندفع بسرعة نحو جزء الرقبة ، ويدخل الجزء الداخلي لجذع الوحش ذو القرن الذهبي!
الصور الظلية التي تمثل الستة ، خمسة منها بدأت في التعتيم بسرعة ، ظلت صورة ظل لوه فنغ تزداد وضوحًا.
“هو!”
على الشاشة.
تجاوز برج الفراغ كل شيء.
لقد شعر لوه فنغ أن وعيه يزداد ضبابية ببطء ، لقد فهم… أنه يموت.
إلى برج الفراغ الذي تم تشكيله من طاقة الروح ، لم يكن للحم والدم طريقة لإيقافه.
ربما استخدم هونغ وإله الرعد التضحية بالنفس ، لكنهم لم يتركوا أرواحهم تترك أجسادهم!
“إيه؟ هنا!”
دمدمة! دمدمة! دمدمة!
داخل جسد الوحش ذو القرن الذهبي ، كان هناك شيء ينبعث منه ضوء ذهبي ، كان طوله حوالي 20 سم أو أكثر ، كرة بلورية شفافة. كانت الكرة البلورية تحتوي على عدد لا يحصى من النقوش الذهبية المعقدة ، وكانت هذه النقوش تنبعث منها أشعة ضوء ذهبية! عندما حاول برج الفراغ تجاوزها ، شعر لوه فنغ بمقاومة قوية.
كان الوحش ذو القرن الذهبي يتألم بشكل مؤلم ، وسقط بعنف في الطبقة الصخرية على الجانبين ، وكانت روحه تتعرض للهجوم ، مما تسبب في ألم لا حد له. قبل ساعات قليلة ، تلقت روحه للتو أضرار جسيمة. والآن هجوم هذا الإنسان ، لم يكن أضعف من الهجوم من قبل!
إنها الروح بالداخل!
وقد انفصلت طبقة الصخور المحيطة به.
“دمدمة!”
شاهد وي وين بعيون واسعة.
أثر البرج الذى كان يدور في الفراغ بشدة على الكرة البلورية!
أصبحت الكواكب الصغيرة الثلاثة فجأة كرات نارية ، بشكل تام ، كانت كمية كبيرة من الضباب الأحمر تتدفق من الكواكب الصغيرة ، وتدخل إلى برج الفراغ. القوة التي تم جمعها في الأصل من خمسة مقاتلين أقوياء ، جعلت برج الفراغ المبهر للغاية يبدأ بالدوران بشدة.
“هدير! هدير!” هدر الوحش ذو القرن الذهبي داخل الطبقة الصخرية ، وأجنحته المتدرجة كانت حادة بشكل لا مثيل له ، وأصبحوا سيفين كبيرين. مخالبه صارت أسرع وأكثر حدة ، وذيله ، قوي بشكل لا يصدق. في ذلك الوقت… كانوا يهاجمون بجنون جسد لوه فنغ.
فقط خائف من الفشل!!!
كان حارسي الفضة السائلة يبذلان قصارى جهدهما للدفاع.
بدأت الأصوات تنمو متوترة وعصبية.
“ليس جيدًا ، إنه دفاع روحي قوي جدًا!” تغير تعبير لوه فنغ.
أثر البرج الذى كان يدور في الفراغ بشدة على الكرة البلورية!
أصبح تعبير لوه فنغ فجأة خبيثًا ، وصر على أسنانه ، “سأعطيه كل ما لدي!”
شيوى! شيوى! شيوى! شيوى! شيوى!
دمدمة! دمدمة! دمدمة!
……
طارت ثلاثة كواكب صغيرة غير مرئية للعين المجردة من وعي لوه فنغ ، “دمدمة..” وعي لوه فنغ ترك اساسه ، على الفور ، بدأ ينهار!
“إن له وعي ، لكن ليس في رأسه” تغير تعبير لوه فنغ.
……
“لوه فنغ ووحش الابتلاع ماتا؟”
“لا! لوه فنغ ، لا!!! ” داخل مساحة سوار المعصم ، كان باباتا شاحبًا من الصدمة.
“سنتذكر دائما أسماء هؤلاء الثمانية!”
ربما استخدم هونغ وإله الرعد التضحية بالنفس ، لكنهم لم يتركوا أرواحهم تترك أجسادهم!
في تلك اللحظة ، كان برج الفراغ يندفع بسرعة نحو جزء الرقبة ، ويدخل الجزء الداخلي لجذع الوحش ذو القرن الذهبي!
كان لوه فنغ قد تخلى فعليًا عن جسده المادي ، ووضع روحه بالكامل في برج الفراغ! بهذه الطريقة ، كان الأمر أقرب إلى عدم ترك أي مخرج بعد ذلك. بهذه الطريقة ، سيكون الهجوم بالتأكيد أقوى. ومع ذلك ، حتى لو نجح ، فسوف ينهار وعي جسده الأصلي ، ولن يمكنه العودة!
على الشاشة ، كانت قوة الحياة التي تمثل لوه فنغ تتجه بسرعة أعمق ، وتنتهي بإشارة وحش الابتلاع الكبيرة التي لا تضاهى.
……
“أعطوا الأمر لطائراتكم النفاثة للمجيء إلى هنا” قال لوه فنغ بجدية.
“مت ، مت ، مت!”
“هذا شيء حصلت عليه من الاطلال الأثرية” قال لوه فنغ وهو يهبط في قاع البحر ، ثم تبعه الخمسة.
إرادة لوه فنغ كان لها متانة وجنون لا مثيل لهما من الداخل!
“دمدمة! دمدمة! دمدمة! دمدمة! دمدمة!”
اندمجت روحه كلها مع برج الفراغ!
“دمدمة! دمدمة! دمدمة! دمدمة! دمدمة!”
أصبح برج الفراغ مخروطًا حادًا ، يخترق بجنون في اتجاه الكرة البلورية الذهبية المليئة بالنقوش الذهبية التي تنبعث منها أضواء ذهبية لا تعد ولا تحصى! وكانت الكواكب الصغيرة الثلاثة لبرج الفراغ تحترق وتستهلك باستمرار ، وتصبح أصغر مع مرور الوقت.
“إن له وعي ، لكن ليس في رأسه” تغير تعبير لوه فنغ.
“لماذا لا تنكسر؟”
“هذا شيء حصلت عليه من الاطلال الأثرية” قال لوه فنغ وهو يهبط في قاع البحر ، ثم تبعه الخمسة.
“لماذا لا تنكسر!!!” كان لوه فنغ قلقًا للغاية.
يمكن أن يشعر لوه فنغ بنفسه يَضعُف.
……
على الشاشة ، كانت قوة الحياة التي تمثل لوه فنغ تتجه بسرعة أعمق ، وتنتهي بإشارة وحش الابتلاع الكبيرة التي لا تضاهى.
“عويل…”
ومع ذلك ، كان الخمسة الذين كانوا يضحون بأنفسهم يبتسمون.
كان الوحش ذو القرن الذهبي يتألم بشكل مؤلم ، وسقط بعنف في الطبقة الصخرية على الجانبين ، وكانت روحه تتعرض للهجوم ، مما تسبب في ألم لا حد له. قبل ساعات قليلة ، تلقت روحه للتو أضرار جسيمة. والآن هجوم هذا الإنسان ، لم يكن أضعف من الهجوم من قبل!
بحلول الليل ، في العالم بأسره ، مخلوقات البحر التي هاجمت القواعد بجنون جميعهم تراجعوا بسرعة!
……
بدأت الأصوات تنمو متوترة وعصبية.
“انكسري! انكسري! انكسري!”
فورا…
كان لوه فنغ يُجن.
مو هندرسون ، إيستبورن ، تريباثي سينغ ، جيا يي وسوكولوف ، هؤلاء الأشخاص الخمسة نظروا إلى بعضهم البعض ، وعلى وجوههم ابتسامات غريبة ، ابتسامات تحمل القوة القادرة على هز نفوس الناس.
لم يكن خائفا من الموت!
في ذلك الوقت ، كان عدد لا يحصى من الناس في جميع أنحاء العالم يصلون على أمل أن يتحقق النصر!
فقط خائف من الفشل!!!
إرادة لوه فنغ كان لها متانة وجنون لا مثيل لهما من الداخل!
داخل برج الفراغ ، كانت الكواكب الصغيرة الثلاثة تنكمش بسرعة ، بُف ، بُف ، الكوكبان الأصغر قد تقلصا إلى العدم. كل ما تبقى كان كوكب روح المركز! كما أنه ترك حجمه عند الثلث فقط من قبل. كان كوكب الروح الاحمر الدموي هذا يدور باستمرار ، ويدفع بكميات كبيرة من طاقة الروح إلى برج الفراغ.
انفجرت الطبقة الصخرية المحيطة بشراسة ، استطاع لوه فنغ رؤية الوحش ذو القرن الذهبي الغاضب ، هاتان العينان الذهبيتان الداكنتان تحدقان بغضب به. ومع ذلك ، “شوا ، شوا” ، دافع حارسي الفضة السائلة عن جسد لوه فنغ.
أصغر وأصغر!
“دمدمة!”
لقد شعر لوه فنغ أن وعيه يزداد ضبابية ببطء ، لقد فهم… أنه يموت.
“اجلسوا ، أغمضوا اعينكم ، تذكروا ، لا تقاوموا” قال لوه فنغ بجدية.
“مت ، مت ، مت!!!”
أصغر وأصغر!
قاعدة جيانغ نان ، شوارع مدينة يانغ تشو.
على الشاشة.
من كبار السن ذوي الرؤوس المليئة بالشعر الأبيض حتى الأطفال الرضع كانوا يبكون ، في هذا الوقت ، كان الجميع في الشارع ينظرون بعصبية إلى الشاشة ، من بينهم وي وين ، ربما كان الأكثر توترًا: ” لوه فنغ ، لوه فنغ ، أخي ، أنت ، أنت… يجب أن تعيش ، ستعيش!”
ثلاثة كواكب صغيرة ، كلها حمراء بالكامل. الكواكب الصغيرة الثلاثة انبثقت منها خيوط من الضباب الأحمر ، وملأت المساحة كلها في وعيه… برج الفراغ!
على الشاشة!
اندمجت روحه كلها مع برج الفراغ!
إشارة قوة الحياة التي تمثل لوه فنغ ، كانت مختلطة بالفعل مع قوة حياة وحش الابتلاع ، كان من الواضح أنهم كانوا منخرطين في المعركة!
لقد عرف عدد لا يحصى من الناس في الشوارع ولكنهم لم يتمكنوا من تغطية وجوههم ، بمجرد أن اختفت قوى حياتهم ، كان ذلك يعني الموت.
أنفاس خانقة!
لم يكن خائفا من الموت!
لقد حبس العالم كله أنفاسه في هذه اللحظة.
كان حارسي الفضة السائلة يبذلان قصارى جهدهما للدفاع.
“دمدمة!”
جلس الخمسة جميعهم متقاطعي الأرجل.
اشتبكت قوتان بشراسة ضد بعضهما البعض ، وبدت أقوى فجأة بكثير. كان الأمر يشبه انفجار نجم قبل موته!
كان هناك صمت في جميع أنحاء العالم!
فورا…
انفجرت الطبقة الصخرية المحيطة بشراسة ، استطاع لوه فنغ رؤية الوحش ذو القرن الذهبي الغاضب ، هاتان العينان الذهبيتان الداكنتان تحدقان بغضب به. ومع ذلك ، “شوا ، شوا” ، دافع حارسي الفضة السائلة عن جسد لوه فنغ.
انخفاض سريع!
مو هندرسون ، إيستبورن ، تريباثي سينغ ، جيا يي وسوكولوف ، هؤلاء الأشخاص الخمسة نظروا إلى بعضهم البعض ، وعلى وجوههم ابتسامات غريبة ، ابتسامات تحمل القوة القادرة على هز نفوس الناس.
“إن قوة الحياة تنخفض ، تنخفض ، تنخفض بسرعة!” تحدث الصوت أخيرًا من الشاشة ، “لا توجد طريقة لتحديد لمن قوة الحياة هذه ، قوة كلاهما مختلطة معًا. ما زالت تنخفض!”
كان الوحش ذو القرن الذهبي يتألم بشكل مؤلم ، وسقط بعنف في الطبقة الصخرية على الجانبين ، وكانت روحه تتعرض للهجوم ، مما تسبب في ألم لا حد له. قبل ساعات قليلة ، تلقت روحه للتو أضرار جسيمة. والآن هجوم هذا الإنسان ، لم يكن أضعف من الهجوم من قبل!
شاهد وي وين بعيون واسعة.
“أعطوا الأمر لطائراتكم النفاثة للمجيء إلى هنا” قال لوه فنغ بجدية.
كان يراقب بقلق أيضًا شو شين ولوه هونغ قوه وغونغ شين لان ولوه هوا وغيرهم.
“إن قوة الحياة تنخفض ، تنخفض ، تنخفض بسرعة!” تحدث الصوت أخيرًا من الشاشة ، “لا توجد طريقة لتحديد لمن قوة الحياة هذه ، قوة كلاهما مختلطة معًا. ما زالت تنخفض!”
الجميع على وجه الأرض كانوا متوترين للغاية!
شاهد وي وين بعيون واسعة.
……
طارت ثلاثة كواكب صغيرة غير مرئية للعين المجردة من وعي لوه فنغ ، “دمدمة..” وعي لوه فنغ ترك اساسه ، على الفور ، بدأ ينهار!
على الشاشة ، كانت إشارات قوى الحياة تنخفض بسرعة ، وتصبح أضعف وأضعف…
“اذهب!”
فى لحظة!
“إن قوى حياتهم تتراجع! قوى حياة مو هندرسون ، إيستبورن ، تريباثي سينغ ، جيا يي وسوكولوف تنخفض بسرعة! قوة حياة لوه فنغ تتزايد بسرعة”.
اختفوا تماما!
الجميع على وجه الأرض كانوا متوترين للغاية!
اختفت الإشارات التي تمثل قوى الحياة على الشاشة تمامًا. سواء كان لوه فنغ ، أو وحش الابتلاع ، اختفيا كليًا!
انتشرت الأخبار في كل مكان ، اندلع العالم كله في فرح!
ثانية ، ثانيتان ، ثلاث ثواني…
استعادت الأرض سلامها السابق.
“إنه ميت؟”
استعادت الأرض سلامها السابق.
“لوه فنغ ووحش الابتلاع ماتا؟”
“مت ، مت ، مت!”
كان الجميع على وجه الأرض قد رأوا ذلك يحدث من قبل ، وقد عاد وحش الابتلاع للحياة من قبل. ومن هنا كثر القلق والعصبية!
“لا تقلقوا” بفكر ، ظهر بجانبهم حارس الفضة السائلة يرتدي درع معركة اسود.
دقيقة ، دقيقتان ، ثلاث دقائق…
شاهد وي وين بعيون واسعة.
لم تظهر قوة حياة وحش الابتلاع ، ولا قوة لوه فنغ.
“لوه فنغ ووحش الابتلاع ماتا؟”
كان هناك صمت في جميع أنحاء العالم!
اشتبكت قوتان بشراسة ضد بعضهما البعض ، وبدت أقوى فجأة بكثير. كان الأمر يشبه انفجار نجم قبل موته!
الوقت في الصين ، بعد الظهر 4:10 مساءً ، غاص ثلاثة مقاتلون من الإنسانية مستوى المسافر النجمي في أعماق البحار ، واكتشفوا الجسد الهائل لوحش الابتلاع ، ومع ذلك ، لم يكن لديهم أي طريقة لكسر حراشفه.
“لا! لوه فنغ ، لا!!! ” داخل مساحة سوار المعصم ، كان باباتا شاحبًا من الصدمة.
انتشرت الأخبار في كل مكان ، اندلع العالم كله في فرح!
بدأت الأرواح الخمسة تتضخم على الفور!
“وحش الابتلاع مات ، لقد مات حقًا!”
دوران بدون توقف!
“دعونا نتذكر أسمائهم!”
بدأت الأصوات تنمو متوترة وعصبية.
“هونغ ، اله الرعد ، مو هندرسون ، إيستبورن ، تريباثي سينغ ، جيا يي ، سوكولوف ولوه فنغ! إنهم هم الذين أنقذوا البشرية كلها ، هم الذين أعطونا الأمل!”
الصور الظلية التي تمثل الستة ، خمسة منها بدأت في التعتيم بسرعة ، ظلت صورة ظل لوه فنغ تزداد وضوحًا.
“إنها مثل الأساطير والخرافات ، فقط من خلال المشقة والألم ستكتسب البشرية لهبًا جديدًا ، الآلهة والخالقين ، سيعطون البشرية مكانًا للبقاء والعيش”
“لا! لوه فنغ ، لا!!! ” داخل مساحة سوار المعصم ، كان باباتا شاحبًا من الصدمة.
” هونغ ، اله الرعد ، مو هندرسون ، إيستبورن ، تريباثي سينغ ، جيا يي ، سوكولوف ولوه فنغ!”
اندفع برج الفراغ عبر رأس الوحش ، ولم يكن هناك روح هناك! لقد فهم لوه فنغ أخيرًا… لماذا لم يمت من قبل ، لأن هذا الوحش ذو القرن الذهبى كان مختلفًا عن البشر ، وأيضًا عن الوحوش الأخرى ، وعيه ، لم تكن الروح في رأسه!
“لقد أعطونا أمل البقاء”.
استعادت الأرض سلامها السابق.
“سنتذكر دائما أسماء هؤلاء الثمانية!”
كانت قوى الحياة للخمسة تتراجع بسرعة.
“أكبرهم 89 سنة ، أصغرهم 22 سنة فقط!”
هو!
بعد ظهر اليوم 4:25 مساءً ، تجمعت أعداد كبيرة من الوحوش حول تلك المنطقة البحرية ، بما في ذلك الوحوش من مستوى الإمبراطور. هذا جعل البشر يتراجعون على الفور ، غير قادرين على دخول قاع البحر.
أصبحت الكواكب الصغيرة الثلاثة فجأة كرات نارية ، بشكل تام ، كانت كمية كبيرة من الضباب الأحمر تتدفق من الكواكب الصغيرة ، وتدخل إلى برج الفراغ. القوة التي تم جمعها في الأصل من خمسة مقاتلين أقوياء ، جعلت برج الفراغ المبهر للغاية يبدأ بالدوران بشدة.
بحلول الليل ، في العالم بأسره ، مخلوقات البحر التي هاجمت القواعد بجنون جميعهم تراجعوا بسرعة!
“لا تقلقوا” بفكر ، ظهر بجانبهم حارس الفضة السائلة يرتدي درع معركة اسود.
عندما طلعت شمس اليوم التالي.
بحلول الليل ، في العالم بأسره ، مخلوقات البحر التي هاجمت القواعد بجنون جميعهم تراجعوا بسرعة!
استعادت الأرض سلامها السابق.
في تلك اللحظة ، كان برج الفراغ يندفع بسرعة نحو جزء الرقبة ، ويدخل الجزء الداخلي لجذع الوحش ذو القرن الذهبي!
لقد بدأ تاريخ البشرية فصلاً جديداً بالكامل.
ربما استخدم هونغ وإله الرعد التضحية بالنفس ، لكنهم لم يتركوا أرواحهم تترك أجسادهم!
كان الكوكب في المركز هو الأكبر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
