ميراث المعلم
داخل القاعة الضخمة على شكل ثماني.
“بمجرد أن تلتقط السفينة السرعة في الكون ، مع حدة محيطها ، يمكن حتى اختراق منطقة نيزك دون أي مشكلة! دون أي ضرر على السرعة ” قال باباتا بفخر ، “لقد استخدمتها لقطع درعك ، مثل المواد الكبيرة لعمل صغير. هذه مادة تواجه حتى الكائنات الحية صعوبة في تدميرها!”
حدق لوه فنغ في التابوت الكريستالي الضخم. كان الرجل الأشقر الأبيض برداء أسود الذي يرقد بسلام بداخله يشبه الإله. كان هذا الرجل الذي سار بالتوازي مع الكون ، مع تسعة من الخدم الذين لا يموتون … سيد كوكب يون مو! في قلبه ، كان لوه فنغ دائمًا يحترم ويعبد مثل هذا المحارب ، وكان مدركًا تمامًا للفرق بين وجود معلم وتوجيه مقابل عدم وجود واحد ، الطريقين مختلفين تمامًا.
كان لـ لوه فنغ مشاعر متباينة عندما قاطع باباتا المتحمس: “كيف أدفع احترامي؟”
ما هو أكثر …
“في البداية فقط ، كانت لا تزال الشظية عالقة داخل الحاجز الواقي للسفينة. بمجرد اصطدامها بالأرض واختفاء الحاجز ، طارت الشظية” أوضح باباتا.
بما أن باباتا ذو الرداء الاسود يحدق به ، فما الخيار الذي كان لديه؟
فهم لوه فنغ على الفور …
“كيف أدفع احترامي؟” نظر لوه فنغ إلى باباتا.
“اوه.” أومأ لوه فنغ.
“جيد جدا ، اختيارك هو الصحيح!” رفع باباتا رأسه ، “بسبب اختيارك ، ستستفيد الأرض بأكملها. بمساعدتي أنا ، الشيطان باباتا ، لوه فنغ ، سوف يدوي اسمك في مجرة درب التبانة ، حتى حول الكواكب التي لا تعد ولا تحصى في إمبراطورية التنين الأسود ، سوف يعبدك عدد لا يحصى من البشر ويتطلعون إليك. ستحدد كلمتك الواحدة ما إذا كانت ثقافة كوكب بأكمله ترتفع أو تنقرض ، فأنت … ”
بما أن باباتا ذو الرداء الاسود يحدق به ، فما الخيار الذي كان لديه؟
كان لـ لوه فنغ مشاعر متباينة عندما قاطع باباتا المتحمس: “كيف أدفع احترامي؟”
“غبي.”
“آه … إتباعًا للتقاليد ، عندما يقبل السيد طالبًا جديدًا ، يجب أن يكون لديه أقرب أصدقائه حوله ، مع حدث فخم. ومع ذلك ، الآن بعد وفاته وذهاب كوكب يون مو ، أصبح كل شيء أبسط“. نظر باباتا إلى التابوت البلوري ، وصوته اصبح فجأة عميقًا ومنخفضًا ، “ما عليك سوى أن تسجد ثماني مرات أمام جسده“.
صمت لوه فنغ …
أومأ لوه فنغ.
“يمكنك استخدام القليل من الطاقة الروحية للتغلغل فيها ، والسماح بطاقتك بعمل بصمة روحية في الداخل. ما عليك سوى القيام بذلك مرة واحدة ، ولن تفعلها مرة أخرى في المستقبل” قال باباتا.
بالنظر إلى التابوت البلوري ، الشخص الذي عاش لأكثر من 60 مليون سنة ، سيد كوكب يون مو ، مات منذ 50 ألف سنة. والآن أخذه كمعلم له!
بما أن باباتا ذو الرداء الاسود يحدق به ، فما الخيار الذي كان لديه؟
“بينغ“.
كان لـ لوه فنغ مشاعر متباينة عندما قاطع باباتا المتحمس: “كيف أدفع احترامي؟”
ركع لوه فنغ ، وطرق جبهته على الأرض بشدة 8 مرات.
******
“من اليوم ، ستكون التلميذ الخامس للسيد ، والأخير ، التلميذ الحي الوحيد!” نظر باباتا إلى لوه فنغ.
فهم لوه فنغ على الفور …
فهم لوه فنغ على الفور …
تبع لوه فنغ باباتا من خلال الممرات وصولا إلى القاعة المستديرة.
كان معلمه سيد كوكب يون مو ، وكان جميع اتباعه التلاميذ ميتون. ما هو نوع العدو الذي حاربه معلمه؟ لدرجة أنه تم تدمير كوكب يون مو بأكمله.
“لوه فنغ ، بما ان السيد مات ، لا يمكنه تعليمك شخصياً ، لذلك … سأحل محل المعلم لتعليمك” نظر باباتا إلى لوه فنغ.
“لوه فنغ ، بما ان السيد مات ، لا يمكنه تعليمك شخصياً ، لذلك … سأحل محل المعلم لتعليمك” نظر باباتا إلى لوه فنغ.
“في البداية فقط ، كانت لا تزال الشظية عالقة داخل الحاجز الواقي للسفينة. بمجرد اصطدامها بالأرض واختفاء الحاجز ، طارت الشظية” أوضح باباتا.
أومأ لوه فنغ.
“اطمئن ، قبل وفاته ، أعطاني المعلم كل شيء. في الواقع ، بصفتي الذكاء الاصطناعي الذي كنت دائمًا بجانب المعلم ، تعاليم السيد الأولية وتعليماته لتلاميذه ، يمكنني عرضها لك على الشاشة. لا تقلق ” قال باباتا بثقة.
“اطمئن ، قبل وفاته ، أعطاني المعلم كل شيء. في الواقع ، بصفتي الذكاء الاصطناعي الذي كنت دائمًا بجانب المعلم ، تعاليم السيد الأولية وتعليماته لتلاميذه ، يمكنني عرضها لك على الشاشة. لا تقلق ” قال باباتا بثقة.
“ومع ذلك ، كان الضرر الذي تلقته حرجًا ، والآن لا يمكنها حتى الطيران ، وإلا لما كنت اضطررت إلى الانتظار على الأرض لمدة 50,000 عام” هز باباتا رأسه ، “لا يمكن حتى أن تطير ، ولا تذكر حتى إصلاح جسمها! يمكنك الاحتفاظ بهذه الشظية ، سأعلمك في المستقبل كيفية استخدامه ، إنه أقوى بكثير من المكوك الشاهق“.
بسماع ذلك ، لم تعد لوه فنغ يقلق على الإطلاق.
ووش! ووش!
“سأعطيك أولاً عنصر تخزين مكاني” ولوح باباتا ذو الرداء الأسود يده عرضياً وطار ضوء فضي.
“بالتاكيد!” ضحك باباتا ، “إن تدريب الأرض وأساليب المعركة بدائية للغاية وخشنة.”
قبض عليه لوه فنغ ، فتح كفه … بدا وكأنه خاتم فضي عادي.
على الفور داخل الفراغ ، ظهرت صورة ثلاثية الأبعاد تظهر نسخة طبق الأصل صغيرة من السفينة!
“يمكن صنع عنصر التخزين المكاني هذا في العديد من الأشكال ، الخواتم وحراس الرسغ وغيرها الكثير” ابتسم باباتا ، “مع ذلك ، بناء “حلقة مكانية” أمر صعب للغاية. حتى في الكون ، يعتبر ذلك رفاهية. مادة الحلقة المكانية فريدة للغاية ، يمكن أن تدخل وتبقى داخل بشرتك ”
“إن مساحة هذا الخاتم هي شكل مكعب ، بعد قياسات الأرض ، يبلغ طولها حوالي 612 م وعرضها 521 م وارتفاعها 108 م. لن أخوض في النقاط العشرية “. نظر باباتا بفخر ، تقريبًا كما لو كان يأمل في رؤية صدمة لوه فنغ.
وضع لوه فنغ على الخاتم على إصبعه الأوسط الأيسر.
كان معلمه سيد كوكب يون مو ، وكان جميع اتباعه التلاميذ ميتون. ما هو نوع العدو الذي حاربه معلمه؟ لدرجة أنه تم تدمير كوكب يون مو بأكمله.
بدون صوت أو أثر ، تمامًا مثل تدفق الزئبق ، دخل جلده ، شعر لوه فنغ بالبرودة واختفت الحلقة على إصبعه تمامًا.
“إن سفينة كوكب يون مو هذه ، هي نتاج العمل الشاق الذي لا نهاية له من قبل سيدي ، هي سفينة ذات قيمة لا تُقاس! سميت كوكب يو مو “.
“يمكنك استخدام القليل من الطاقة الروحية للتغلغل فيها ، والسماح بطاقتك بعمل بصمة روحية في الداخل. ما عليك سوى القيام بذلك مرة واحدة ، ولن تفعلها مرة أخرى في المستقبل” قال باباتا.
أومأ لوه فنغ.
“بصمة روحية؟” كان لوه فنغ متشككًا ، “كيف أفعل ذلك؟”
وضع لوه فنغ على الخاتم على إصبعه الأوسط الأيسر.
“غبي.”
“جيد جدا ، اختيارك هو الصحيح!” رفع باباتا رأسه ، “بسبب اختيارك ، ستستفيد الأرض بأكملها. بمساعدتي أنا ، الشيطان باباتا ، لوه فنغ ، سوف يدوي اسمك في مجرة درب التبانة ، حتى حول الكواكب التي لا تعد ولا تحصى في إمبراطورية التنين الأسود ، سوف يعبدك عدد لا يحصى من البشر ويتطلعون إليك. ستحدد كلمتك الواحدة ما إذا كانت ثقافة كوكب بأكمله ترتفع أو تنقرض ، فأنت … ”
كان باباتا غاضبًا ، “البصمة الروحية ، روح كل شخص ، بغض النظر عن مدى قوتها ، سيكون لها دائمًا اختلافات ونقاط ضعف فطرية خاصة بها! لا توجد روحان متماثلتان تمامًا ، عليك فقط استخدام طاقتك الروحية للتغلغل فيها والطباعة! لا تهتم بأي شيء آخر “.
استمع لوه فنغ باهتمام.
“اوه” تحولت نية لوه فنغ ، وتدفق خيط من طاقة الروح بسرعة من يده إلى إصبعه ، متخللاً الخاتم.
اذن كانت في الواقع مجرد قطعة من السفينة ، وكان يعتقد أنها شفرة سكين.
تغيرت الحلقة قليلاً ، بسرعة …
كانت هذه سفينة فضائية مثلثة حمراء دموية ، ثلاث نقاط فقط ، مع أقواسها الخاصة! بالإضافة إلى ذلك ، كان محيط السفينة رقيقًا للغاية وحادًا جدًا!
شعر لوه فنغ بشيء ، أصبحت الحلقة مثل يده نفسها ، دون استخدام أي طاقة روحية ، شعر بها هناك. كان لهذا الخاتم مساحة فارغة بداخله ، وسعة عالية للغاية ، وشعوره به ، تقريبًا مثل مساحة بطول 100 متر.
“اوه” تحولت نية لوه فنغ ، وتدفق خيط من طاقة الروح بسرعة من يده إلى إصبعه ، متخللاً الخاتم.
“إن مساحة هذا الخاتم هي شكل مكعب ، بعد قياسات الأرض ، يبلغ طولها حوالي 612 م وعرضها 521 م وارتفاعها 108 م. لن أخوض في النقاط العشرية “. نظر باباتا بفخر ، تقريبًا كما لو كان يأمل في رؤية صدمة لوه فنغ.
“كيف أدفع احترامي؟” نظر لوه فنغ إلى باباتا.
“اوه.” أومأ لوه فنغ.
هو!
“اللعنة ، ألا تعرف مدى صعوبة قطع جزء من فضاء الكون وإدخاله في عنصر؟ وهذا فضاء كبير في ذلك الشيء؟ ” كان باباتا غير راضٍ عن ردة فعل لوه فنغ ، “إذا علم أي من محاربي الكون ، فستكون ميتًا. ومع ذلك ، طالما أنك لا تخبر أحدا ، فلن يعرف أحد “.
لبناء فضاء داخل الحلقة ، هل تمزق الفضاء من الكون؟ لا يصدق! لم يكن عجيبًا حتى في كلمات باباتا المجنونة والفخورة ، لقد كانت مهمة صعبة للغاية.
صدم لوه فنغ سرا …
“هذا الكبير الثاني ، ما هو مستواه؟” سأل لوه فنغ.
لبناء فضاء داخل الحلقة ، هل تمزق الفضاء من الكون؟ لا يصدق! لم يكن عجيبًا حتى في كلمات باباتا المجنونة والفخورة ، لقد كانت مهمة صعبة للغاية.
كانت الأضواء مشرقة في القاعة المستديرة.
“لنذهب” قال باباتا.
تبع لوه فنغ باباتا من خلال الممرات وصولا إلى القاعة المستديرة.
“أوه ، هذا التابوت البلوري …” نظر لوه فنغ إلى التابوت.
“أوه ، هذا التابوت البلوري …” نظر لوه فنغ إلى التابوت.
نظر باباتا ذو الرداء الأسود إلى الجسد داخل التابوت ، مع نظرة معقدة على وجهه. برقة: “الزعيم ، من اليوم فصاعدا ، سأتبع تلميذك. لا تقلق ، سأتعامل مع كل شيء “. برفق شديد ، ناعم للغاية لدرجة أن لوه فنغ بالكاد سمعه بوضوح ، رفع باباتا يده وأشار إلى الأرض.
“اوه؟” فوجأ لوه فنغ.
كا كا كا
“إن سفينة كوكب يون مو هذه ، هي نتاج العمل الشاق الذي لا نهاية له من قبل سيدي ، هي سفينة ذات قيمة لا تُقاس! سميت كوكب يو مو “.
بدأ التابوت البلوري ينزلق ببطء إلى الأرض وبدأت الأرض تنغلق.
أومأ لوه فنغ.
“فوق” هدأ باباتا.
“بصمة روحية؟” كان لوه فنغ متشككًا ، “كيف أفعل ذلك؟”
ووش! ووش!
“آه.”
تبع لوه فنغ باباتا من خلال الممرات وصولا إلى القاعة المستديرة.
نظر باباتا ذو الرداء الأسود إلى الجسد داخل التابوت ، مع نظرة معقدة على وجهه. برقة: “الزعيم ، من اليوم فصاعدا ، سأتبع تلميذك. لا تقلق ، سأتعامل مع كل شيء “. برفق شديد ، ناعم للغاية لدرجة أن لوه فنغ بالكاد سمعه بوضوح ، رفع باباتا يده وأشار إلى الأرض.
******
“بلورات مو يا من قبل ، هل احتفظت بهم جميعًا؟” سأل باباتا.
كانت الأضواء مشرقة في القاعة المستديرة.
“سأعطيك أولاً عنصر تخزين مكاني” ولوح باباتا ذو الرداء الأسود يده عرضياً وطار ضوء فضي.
نظر لوه فنغ إلى الجثث الست بحزن ، هذه الجثث الست … خمسة منهم كانوا كائنات لا يموتون!
صدم لوه فنغ سرا …
“لوه فنغ” أشار باباتا إلى العظام الذهبية ، “كان هذا تلميذ السيد الثاني ، وهو أيضًا أكثر طلاب السيد استثنائية. ولكن في تلك المعركة ، كما كان يجري ملاحقة السيد ، اخترق هجوم العدو بالفعل دفاع سفينة كوكب يون مو وإلى داخل السفينة! الكائنات الخالدة كانت بخير ، لكنه مات على الفور “.
توفي على الفور لورد قطاع ، هاجمه مخلوق لا يموت خارق داخل السفينة ،! كان يجب أن يكون الهدف الرئيسي للمخلوق الذي لا يموت هو سيد كوكب يون مو!
“من الخارج ، الى الداخل مباشرة؟” صدم لوه فنغ للغاية.
“دعني أريك كيف يبدو السطح الخارجي لهذه السفينة” أشار باباتا نحو الفراغ في الأمام.
“هذا الكبير الثاني ، ما هو مستواه؟” سأل لوه فنغ.
“يمكن صنع عنصر التخزين المكاني هذا في العديد من الأشكال ، الخواتم وحراس الرسغ وغيرها الكثير” ابتسم باباتا ، “مع ذلك ، بناء “حلقة مكانية” أمر صعب للغاية. حتى في الكون ، يعتبر ذلك رفاهية. مادة الحلقة المكانية فريدة للغاية ، يمكن أن تدخل وتبقى داخل بشرتك ”
“لورد قطاع!” قال باباتا.
فهم لوه فنغ على الفور …
صمت لوه فنغ …
“بالتاكيد!” ضحك باباتا ، “إن تدريب الأرض وأساليب المعركة بدائية للغاية وخشنة.”
توفي على الفور لورد قطاع ، هاجمه مخلوق لا يموت خارق داخل السفينة ،! كان يجب أن يكون الهدف الرئيسي للمخلوق الذي لا يموت هو سيد كوكب يون مو!
استمع لوه فنغ باهتمام.
“آه.”
“لقد أصبحت تدرك أخيراً.” وأشار باباتا إلى الجدران المحيطة ، “انظر ، هناك خدوش على الجدران والأرض! هذه كلها بصمات متبقية من معركة المقاتلين الذين لا يموتون! حتى لو لم يكن المرء كائنًا لا يموت ، فقد يترك على الأرجح خدش واحد فقط! ”
حدق لوه فنغ فجأة في باباتا ، “باباتا ، يمكن لمقاتلي مستوى الكون أن يقاتلوا على الكوكب الساطع ، لورد القطاع هذا يمكن أن يدمر أحدهم بقبضة يده. اخترق هجوم هذا العدو السطح الخارجي للسفينة وقتله! ومع ذلك ، لم يتم تدمير هذه السفينة ، فما الذي صنعت منه؟ ”
“اوه؟” فوجأ لوه فنغ.
“لقد أصبحت تدرك أخيراً.” وأشار باباتا إلى الجدران المحيطة ، “انظر ، هناك خدوش على الجدران والأرض! هذه كلها بصمات متبقية من معركة المقاتلين الذين لا يموتون! حتى لو لم يكن المرء كائنًا لا يموت ، فقد يترك على الأرجح خدش واحد فقط! ”
“أوه ، الآن بالنسبة لميراثك من سيدك.” قال باباتا.
“إن سفينة كوكب يون مو هذه ، هي نتاج العمل الشاق الذي لا نهاية له من قبل سيدي ، هي سفينة ذات قيمة لا تُقاس! سميت كوكب يو مو “.
على الفور داخل الفراغ ، ظهرت صورة ثلاثية الأبعاد تظهر نسخة طبق الأصل صغيرة من السفينة!
”سعر حكيم؟ حتى لو قمنا ببيع أرضك بالكامل ، فلن يكون الأمر يستحق حتى نصف السفينة “. رفع باباتا رأسه ، “صحيح … ألم تلتقط قطعة حمراء من قبل؟”
ركع لوه فنغ ، وطرق جبهته على الأرض بشدة 8 مرات.
“اوه ، نعم” أومأ لوه فنغ.
“اللعنة ، ألا تعرف مدى صعوبة قطع جزء من فضاء الكون وإدخاله في عنصر؟ وهذا فضاء كبير في ذلك الشيء؟ ” كان باباتا غير راضٍ عن ردة فعل لوه فنغ ، “إذا علم أي من محاربي الكون ، فستكون ميتًا. ومع ذلك ، طالما أنك لا تخبر أحدا ، فلن يعرف أحد “.
شظية الشفرة هذه لديها كمية سخيفة من القوة.
“بصمة روحية؟” كان لوه فنغ متشككًا ، “كيف أفعل ذلك؟”
“لقد كانت تلك قطعة من السفينة التي تحطمت عندما سقطت السفينة في الأرض منذ فترة طويلة ، ووضعت نفسها في أعماق الأرض!” ضحك باباتا ، “لا تعتقد أن السبب ناتج عن التصادم ، حتى لو اصطدمت السفينة بكوكب متوسط الحجم ، فستظل غير متضررة! كان ذلك في الواقع بسبب هجوم من عدو قوي للغاية ، مما تسبب في تلف الهيكل ، وبالتالي أدى إلى كسر قطعة.
“من الآن فصاعدًا ، ستستخدم هذه البلورات للتدريب. لدي الكثير منهم هنا” قال باباتا.
“في البداية فقط ، كانت لا تزال الشظية عالقة داخل الحاجز الواقي للسفينة. بمجرد اصطدامها بالأرض واختفاء الحاجز ، طارت الشظية” أوضح باباتا.
“إنهم أجهزة تدريب ، وكذلك ترويض الوحوش وتربية النباتات. لديهم استخدامات عديدة “. لقد تابع “بلورة واحدة فقط يمكن أن تسمح لمستوى الطالب المرحلة الثامنة أو التاسعة ، مع شهر واحد من التدريب يدخل إلى المرحلة الاولى من مستوى المسافر النجمي! بالطبع في الكون ، نستخدمها أكثر للتدريب وترويض الوحوش وتربية النباتات. مثل كرمة الاتصال السحابية التي يمتلكها هونغ ، مع البلورات ، ستنمو بسرعة كبيرة “.
“إنها مجرد قطعة من السفينة؟ حادة جدا؟ ” شكك لوه فنغ.
شعر لوه فنغ بشيء ، أصبحت الحلقة مثل يده نفسها ، دون استخدام أي طاقة روحية ، شعر بها هناك. كان لهذا الخاتم مساحة فارغة بداخله ، وسعة عالية للغاية ، وشعوره به ، تقريبًا مثل مساحة بطول 100 متر.
“دعني أريك كيف يبدو السطح الخارجي لهذه السفينة” أشار باباتا نحو الفراغ في الأمام.
“بينغ“.
هو!
شظية الشفرة هذه لديها كمية سخيفة من القوة.
على الفور داخل الفراغ ، ظهرت صورة ثلاثية الأبعاد تظهر نسخة طبق الأصل صغيرة من السفينة!
“فوق” هدأ باباتا.
كانت هذه سفينة فضائية مثلثة حمراء دموية ، ثلاث نقاط فقط ، مع أقواسها الخاصة! بالإضافة إلى ذلك ، كان محيط السفينة رقيقًا للغاية وحادًا جدًا!
بدون صوت أو أثر ، تمامًا مثل تدفق الزئبق ، دخل جلده ، شعر لوه فنغ بالبرودة واختفت الحلقة على إصبعه تمامًا.
مظهر خبيث جدا!
وضع لوه فنغ على الخاتم على إصبعه الأوسط الأيسر.
“بمجرد أن تلتقط السفينة السرعة في الكون ، مع حدة محيطها ، يمكن حتى اختراق منطقة نيزك دون أي مشكلة! دون أي ضرر على السرعة ” قال باباتا بفخر ، “لقد استخدمتها لقطع درعك ، مثل المواد الكبيرة لعمل صغير. هذه مادة تواجه حتى الكائنات الحية صعوبة في تدميرها!”
أومأ لوه فنغ.
“اوه؟” فوجأ لوه فنغ.
“سأعطيك أولاً عنصر تخزين مكاني” ولوح باباتا ذو الرداء الأسود يده عرضياً وطار ضوء فضي.
اذن كانت في الواقع مجرد قطعة من السفينة ، وكان يعتقد أنها شفرة سكين.
ركع لوه فنغ ، وطرق جبهته على الأرض بشدة 8 مرات.
“ومع ذلك ، كان الضرر الذي تلقته حرجًا ، والآن لا يمكنها حتى الطيران ، وإلا لما كنت اضطررت إلى الانتظار على الأرض لمدة 50,000 عام” هز باباتا رأسه ، “لا يمكن حتى أن تطير ، ولا تذكر حتى إصلاح جسمها! يمكنك الاحتفاظ بهذه الشظية ، سأعلمك في المستقبل كيفية استخدامه ، إنه أقوى بكثير من المكوك الشاهق“.
وضع لوه فنغ على الخاتم على إصبعه الأوسط الأيسر.
سأل لوه فنغ: “هذا الجزء له استخدام خاص به؟”
“يمكنك استخدام القليل من الطاقة الروحية للتغلغل فيها ، والسماح بطاقتك بعمل بصمة روحية في الداخل. ما عليك سوى القيام بذلك مرة واحدة ، ولن تفعلها مرة أخرى في المستقبل” قال باباتا.
“بالتاكيد!” ضحك باباتا ، “إن تدريب الأرض وأساليب المعركة بدائية للغاية وخشنة.”
استمع لوه فنغ باهتمام.
“أوه ، الآن بالنسبة لميراثك من سيدك.” قال باباتا.
شظية الشفرة هذه لديها كمية سخيفة من القوة.
استمع لوه فنغ باهتمام.
صمت لوه فنغ …
“بلورات مو يا من قبل ، هل احتفظت بهم جميعًا؟” سأل باباتا.
“هذه البلورات ، ما فائدة استخدامها بالضبط؟” سأل لوه فنغ.
“هذه البلورات ، ما فائدة استخدامها بالضبط؟” سأل لوه فنغ.
“سأعطيك أولاً عنصر تخزين مكاني” ولوح باباتا ذو الرداء الأسود يده عرضياً وطار ضوء فضي.
“إنهم أجهزة تدريب ، وكذلك ترويض الوحوش وتربية النباتات. لديهم استخدامات عديدة “. لقد تابع “بلورة واحدة فقط يمكن أن تسمح لمستوى الطالب المرحلة الثامنة أو التاسعة ، مع شهر واحد من التدريب يدخل إلى المرحلة الاولى من مستوى المسافر النجمي! بالطبع في الكون ، نستخدمها أكثر للتدريب وترويض الوحوش وتربية النباتات. مثل كرمة الاتصال السحابية التي يمتلكها هونغ ، مع البلورات ، ستنمو بسرعة كبيرة “.
“أوه ، هذا التابوت البلوري …” نظر لوه فنغ إلى التابوت.
“من اليوم فصاعدًا ، لا يجب أن تمتص الطاقة من الكون ، نتائجها منخفضة جدًا ، منخفضة جدًا ، تهدر أكثر من نصف وقتك في امتصاص الطاقة ، لن تصل أبدًا إلى مستوى الكون بهذه الطريقة.
شظية الشفرة هذه لديها كمية سخيفة من القوة.
“من الآن فصاعدًا ، ستستخدم هذه البلورات للتدريب. لدي الكثير منهم هنا” قال باباتا.
أومأ لوه فنغ.
“من الخارج ، الى الداخل مباشرة؟” صدم لوه فنغ للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
