جثة عمرها 50,000 سنة
–
وبينما كان يجمعهم ، قام بحساب كل واحدة منهم.
“لا عجب في ظهور العديد من بلورات مو يا في الجزيرة الضبابية. اطلال اثرية ، كان اكتشاف الاطلال الاثرية أسرع طريقة لصنع اسم في العالم. اكتشف هونغ عددًا قليلًا من الاطلال ، وبالتالي أصبح الأغنى على الأرض ، مما منحه القدرة على بناء طائرة خاصة به ” بدأت مجموعة الإله الاسود على لوه فنغ في التحرك ، محاطة جسمه بالكامل.
أدرك أنه لا يستطيع التحكم في التواصل البصري مع الجثة ، في اللحظة التي فعلها ، حتى لو حاول تهدئة نفسه ، فسيظل مليئًا بالخوف بشكل لا يمكن السيطرة عليه. هذا النوع من الخوف على حياته! مهما كانت قوة إرادته.
تبدو هذه الاطلال الاثرية كبيرة حقًا.
“هذا الجسد الخامس؟
يحتاج المرء إلى السير بنفسه قبل أن يتمكن من فحص المكان بأكمله!
كانت القاعة فارغة تمامًا ، فقط الأرضية والسقوف لها خدوش هنا وهناك ، كما لو كانت معركة قد حدثت من قبل.
“يحتاج المرء لتقديم التضحيات من أجل تحقيق النتائج” تخطي قلب لوه فنغ نبضه ، واتخذ مكوكه الشاهق على الفور شكل “الحصن الجبلي” ، جاعلًا شفراته تطفو إلى جانب شظية النصل في الهواء المحيط به.
حاول لوه فنغ ألا يصدر أي أصوات عندما دخل الباب.
حدق لوه فنغ بعينيه ، يخطو خطوة بخطوة نحو باب المقصورة.
“الهدف ليس لديه قوة حياة ، متوفى” عرض الكمبيوتر الكمي الصغير الكلمات من خلال شاشته.
كان باب المقصورة بعرض 20 مترًا تقريبًا ، مع مسار عميق بعمق 8 أمتار ، أحدهما فسيح ومتشعب إلى اليسار واليمين.
لكن الجسد السادس لم يبق له سوى عظام متوهجة ذهبية الجلد والشعر تحولوا إلى رماد تمامُا.
“بلورات مو يا!” خفض لوه فنغ رأسه ، متطلعًا إلى الأمام مباشرة.
“هذا هو…”
في الأرض على طول الطريق ، تم جمع بلورات بيضاء متوهجة صغيرة معًا ، 10 ، 20 ، 30 … ضبابية بيضاء ، رائحة الأرز السميكة عندما دخل عبر باب المقصورة اخنقته! انحنى لوه فنغ إلى أسفل ، وجمع بسرعة كل بلورات مو يا العائمة ، ووضعها في الحقيبة السوداء.
كانت القاعة فارغة تمامًا ، فقط الأرضية والسقوف لها خدوش هنا وهناك ، كما لو كانت معركة قد حدثت من قبل.
وبينما كان يجمعهم ، قام بحساب كل واحدة منهم.
ربما اكتسب هونغ 10 وشعر بما يفوق الرضا. حتى أنه اقترح على لوه فنغ والآخرين ؛ كل بلورة تساوي 20 نقطة “.
“289 بلورة!” عندما وضع البلورة الأخيرة على ظهره ، كان بإمكان لوه فنغ أن يشعر بسرعة قلبه ، كما لو أن شخصًا ما كان يضرب طبلة كبيرة في الداخل.
حدق لوه فنغ بعينيه ، يخطو خطوة بخطوة نحو باب المقصورة.
“تمكنت القوات المشتركة من الأرض من الحصول على ما مجموعه 42 بلورة رسميًا! إضافة إلى تلك التي لم يتم الإبلاغ عنها ، أقدر الإجمالي بنحو 60 . جاء لوه فنغ بالتقدير التقريبي ، كل من هذه البلورات كان يستحق ثروة للرجل!
كان باب المقصورة بعرض 20 مترًا تقريبًا ، مع مسار عميق بعمق 8 أمتار ، أحدهما فسيح ومتشعب إلى اليسار واليمين.
ربما اكتسب هونغ 10 وشعر بما يفوق الرضا. حتى أنه اقترح على لوه فنغ والآخرين ؛ كل بلورة تساوي 20 نقطة “.
كان لوه فنغ يحبس أنفاسه ، فحص الجثة بعناية ، كان جلد هذه الجثة داكنًا تمامًا والجسد كان قويًا ومتينًا. حتى أنه ارتدى درع معركة خاص تم تغطيته بأنماط فريدة من نوعها ، وأنماط كانت أكثر تعقيدًا بكثير من تلك الموجودة في المكوك الشاهق. تم تغطية كلتا قبضتيه بقفاز خاص ، ولا تزال عين واحدة حمراء مفتوحة وبدت مركزة.
الآن…
وبينما كان يجمعهم ، قام بحساب كل واحدة منهم.
لوه فنغ ، في تلك المقصورة ، حصل على 289 بلورة! أكثر من كل قوى الأرض مجتمعة.
“لا تنظر إلى عينيه”
“هذا يجب أن يكون المكان الحقيقي للبلورات ، تلك الموجودة في الخارج لا يمكن أن تكون كثيرة”
أصيبت الجثث الأربع التي فحصها بجروح لكن إصابات غير مميتة. كان طول هذا الجسد الخامس 5 أمتار ، وكان جسمه بلون نحاسي ، كما لو كان مصبوبًا بالنحاس ، وكان صدره يحتوي على تجويف ضخم ، وكأنه تم ثقبه بيد.
“فقط مدخل الباب وهناك 289 ، أتساءل ماذا يوجد هناك”
كان لوه فنغ يحبس أنفاسه ، فحص الجثة بعناية ، كان جلد هذه الجثة داكنًا تمامًا والجسد كان قويًا ومتينًا. حتى أنه ارتدى درع معركة خاص تم تغطيته بأنماط فريدة من نوعها ، وأنماط كانت أكثر تعقيدًا بكثير من تلك الموجودة في المكوك الشاهق. تم تغطية كلتا قبضتيه بقفاز خاص ، ولا تزال عين واحدة حمراء مفتوحة وبدت مركزة.
كان لوه فنغ يتوقع أكثر من ذلك بكثير ، لا يمكن أن تحتوي الاطلال الأثرية الا على بلورات مو يا … في الواقع كان المدخل يحتوي على الكثير من البلورات ، وهذا أثبت أن هذه الاطلال كانت تحتوي على كنز أكبر بكثير داخلها! أكبر بكثير وأكثر وفرة من أي من أطلال الأرض المكتشفة الأخرى.
“يا الهي” لوه فنغ اخرج الهواء البارد دون وعي ، كان هذه قاعة على الأقل 10 أمتار طول ، 200 م عرض نصف دائرية رائعة. أكثر ما صدم لوه فنغ كان … كانت القاعة تحتوي على خمسة أجسام ذات أشكال غريبة! لا … لقد كانت ستة في المجموع!
……
لكن الجسد السادس لم يبق له سوى عظام متوهجة ذهبية الجلد والشعر تحولوا إلى رماد تمامُا.
باتباع المسار ، كان لوه فنغ حذرا عندما دخل من خلال الأرضية المغطاة بالغبار.
قام بمسح محيط القاعة.
عند عبوره من الباب ، انقسم المسار إلى مسارين اليسار واليمين.
جاء صوت.
في اللحظة التي صعد فيها إلى مفترق الطرق ، نظر إلى اليسار واليمين ، فوجئ ، “هذا ، هذا …” على يسار لوه فنغ على طول المسار ، كانت الجدران مصنوعة من معدن فريد ، ومع ذلك ، كانت الجدران بها خدوش كبيرة وعلامات قبضة ، ما مجموعه تسعة مطبوعات قبضة ضخمة.
فحص لوه فنغ بعناية.
كان المسار نفسه يحتوي على جثة ضخمة مائلة على الطريق!
“الكمبيوتر الكمي الصغير ، افحص” صوب لوه فنغ الكمبيوتر الكمي الصغير مباشرة على الجسم.
“تمكنت القوات المشتركة من الأرض من الحصول على ما مجموعه 42 بلورة رسميًا! إضافة إلى تلك التي لم يتم الإبلاغ عنها ، أقدر الإجمالي بنحو 60 . جاء لوه فنغ بالتقدير التقريبي ، كل من هذه البلورات كان يستحق ثروة للرجل!
“الهدف ليس لديه قوة حياة ، متوفى” عرض الكمبيوتر الكمي الصغير الكلمات من خلال شاشته.
“الكمبيوتر الكمي الصغير ، افحص” صوب لوه فنغ الكمبيوتر الكمي الصغير مباشرة على الجسم.
نعم جثة!
“تمكنت القوات المشتركة من الأرض من الحصول على ما مجموعه 42 بلورة رسميًا! إضافة إلى تلك التي لم يتم الإبلاغ عنها ، أقدر الإجمالي بنحو 60 . جاء لوه فنغ بالتقدير التقريبي ، كل من هذه البلورات كان يستحق ثروة للرجل!
كان لوه فنغ يحبس أنفاسه ، فحص الجثة بعناية ، كان جلد هذه الجثة داكنًا تمامًا والجسد كان قويًا ومتينًا. حتى أنه ارتدى درع معركة خاص تم تغطيته بأنماط فريدة من نوعها ، وأنماط كانت أكثر تعقيدًا بكثير من تلك الموجودة في المكوك الشاهق. تم تغطية كلتا قبضتيه بقفاز خاص ، ولا تزال عين واحدة حمراء مفتوحة وبدت مركزة.
قام بمسح محيط القاعة.
“يا الهي”
الآن…
في اللحظة التي قام فيها لوه فنغ بالتواصل البصري مع الجثة ، بدأ قلبه يرتجف ، تقريبًا مثل نملة ضد تنين عملاق …
كان عرض هذا الباب أكثر من 10 أمتار عرض وأكثر من 10 أمتار طول. كان نصف مفتوح.
لا!
“من الأرض؟ صينى؟” حدق لوه فنغ في الجسم الرابع ، فضولي ولكنه نادم.
بشكل صحيح ، كان مثل شخص عادي يواجه خالق الكون. على الرغم من أنها كانت جثة ، إلا أن هذه العين الواحدة لم تفقد ضوءها! من يدري منذ متى مات هذا الشخص … ومع ذلك فإن نظرة واحدة جعلت لوه فنغ يرتجف ، والعرق البارد يمتد من رأسه وظهره.
“هذا هو…”
“ما هو المستوى الذي وصل إليه هذا المقاتل القوي؟ مخيف للغاية ” اخرج لوه فنغ نفسًا باردًا كبيرًا.
ست جثث في القاعة ، بما في ذلك الجثة عند المدخل ، ما مجموعه سبع جثث.
“اهدئ”
يحتاج المرء إلى السير بنفسه قبل أن يتمكن من فحص المكان بأكمله!
“اهدئ”
“دعنا نرى ما بالداخل.”
أدرك أنه لا يستطيع التحكم في التواصل البصري مع الجثة ، في اللحظة التي فعلها ، حتى لو حاول تهدئة نفسه ، فسيظل مليئًا بالخوف بشكل لا يمكن السيطرة عليه. هذا النوع من الخوف على حياته! مهما كانت قوة إرادته.
ست جثث في القاعة ، بما في ذلك الجثة عند المدخل ، ما مجموعه سبع جثث.
“لا تنظر إلى عينيه”
……
هدأ لوه فنغ تدريجيًا ، متجنبًا عين الجثة ، وتفحص بعناية ، “كان ارتفاعه حوالي 8 أمتار! كان يشبه إلى حد كبير غوريلا سوداء كبيرة ، لكن بشرته كانت خالية من الشعر تمامًا ولامعة وسلسة! انطلاقا من محيطه ، لا بد أنه مات منذ سنوات عديدة. ولكن بشرته وشعره لم يتحللا أو جفا على الإطلاق؟ هل هو على قيد الحياة تقريبًا؟ ”
كان الشيء الغريب … التجويف الموجود في صدره ممتلئًا في الواقع بمواد غريبة نحاسية اللون ، وليس أعضاء.
إذا لم تكن الجثة مغطاة بطبقة من الغبار ، لكان لوه فنغ افترض أن هذا الكائن الغامض ربما مات منذ وقت ليس ببعيد.
كان الجسد الثالث مشابهًا أيضًا في الشكل للانسان ، حيث يبلغ طوله حوالي 6 أمتار ، وبدا جلده مثل قوقعة السلحفاة. كان هذا مثل أحد الأفلام الأمريكية القديمة التي كان لوه فنغ على دراية بها ، حيث كانت إحدى الشخصيات مثل رجل حجري. لكن هذه الهيئة كانت تبدو أفضل بكثير. كانت القشرة ناعمة ولامعة ، مجتمعة تقريبًا مثل دروع معركة رائعة.
“الجسد يبدو غير متضرر ، كيف مات؟” فكر لوه فنغ لبعض الوقت ، هز رأسه. لم يكن لديه إجابة على الإطلاق.
أدرك أنه لا يستطيع التحكم في التواصل البصري مع الجثة ، في اللحظة التي فعلها ، حتى لو حاول تهدئة نفسه ، فسيظل مليئًا بالخوف بشكل لا يمكن السيطرة عليه. هذا النوع من الخوف على حياته! مهما كانت قوة إرادته.
“دعنا نرى ما بالداخل.”
لا!
لم يكن لوه فنغ في عجلة من أمره لإجراء مزيد من الفحص للجثة ، ومر من خلال جانب الجثة. بعد المسار الواسع ، احد الطرق لم يكن محجوبًا مع طرق جانبية صغيرة على طول الطريق ، لكن لوه فنغ استمر في اتباع المسار الواسع الكبير.
شعر لوه فنغ أنه … في حين أن هذه الأشياء قد ماتت لفترة طويلة جدًا ، فإن كل جثة تنبثق منها قوة جعلت المرء يرتجف عاجزًا! هؤلاء كانوا جميعًا محاربين استثنائيين! أقوى من هونغ واله الرعد بمرات عديدة ، ومرات لا تحصى أقوى من لوه فنغ نفسه.
بعد حوالي 300 متر ، بدأ المسار بالالتفاف ، حتى ظهر باب كبير!
“لقد انتظرتك لمدة 50,000 سنة.” هز الطفل رأسه ، “المعرفة التي تمتلكونها أبناء الأرض هي في الواقع قليلة جدًا ورديئة ، 50 ألف سنة قبل الحصول على مرشح مناسب أخيرًا”
كان عرض هذا الباب أكثر من 10 أمتار عرض وأكثر من 10 أمتار طول. كان نصف مفتوح.
–
“هذا هو…”
إذا لم تكن الجثة مغطاة بطبقة من الغبار ، لكان لوه فنغ افترض أن هذا الكائن الغامض ربما مات منذ وقت ليس ببعيد.
حاول لوه فنغ ألا يصدر أي أصوات عندما دخل الباب.
“الهدف ليس لديه قوة حياة ، متوفى” عرض الكمبيوتر الكمي الصغير الكلمات من خلال شاشته.
“يا الهي” لوه فنغ اخرج الهواء البارد دون وعي ، كان هذه قاعة على الأقل 10 أمتار طول ، 200 م عرض نصف دائرية رائعة. أكثر ما صدم لوه فنغ كان … كانت القاعة تحتوي على خمسة أجسام ذات أشكال غريبة! لا … لقد كانت ستة في المجموع!
……
استخدم لوه فنغ الكمبيوتر الكمي المصغر للمسح مرة واحدة ، في الواقع لم يكن هناك قوة حياة أو طاقة قادمة من أي منها.
في اللحظة التي صعد فيها إلى مفترق الطرق ، نظر إلى اليسار واليمين ، فوجئ ، “هذا ، هذا …” على يسار لوه فنغ على طول المسار ، كانت الجدران مصنوعة من معدن فريد ، ومع ذلك ، كانت الجدران بها خدوش كبيرة وعلامات قبضة ، ما مجموعه تسعة مطبوعات قبضة ضخمة.
لا شيء من الاجساد الخمسة كان حيًا للغاية ، دون أي شكل من أشكال التحلل على الإطلاق.
“أنت؟” نظر لوه فنغ بحذر إلى الطفل ذو الرداء الأسود.
لكن الجسد السادس لم يبق له سوى عظام متوهجة ذهبية الجلد والشعر تحولوا إلى رماد تمامُا.
باتباع المسار ، كان لوه فنغ حذرا عندما دخل من خلال الأرضية المغطاة بالغبار.
“هذا الجسد السادس”
“هذا الجسد السادس هو الأكثر طبيعية” نظر لوه فنغ إلى الجسد ، الذي يبلغ طوله حوالي 2 متر ، ولم يتبق له سوى العظام ، متوهج ذهبي. الشيء الأكثر تميزًا هو أن هناك قرنًا منحنيًا صغيرًا على جبين جمجمته ، تقريبًا كما لو كان يثبت أنه مختلف عن رجل الأرض مع ذلك.
فحص لوه فنغ بعناية.
……
كانت إحدى الجثث ذات شكل غريب شبيهة جدًا بتلك التي اكتشفها عند المدخل ، وهي أصغر قليلاً ولكنها تشبه غوريلا سوداء يبلغ ارتفاعها حوالي 6 أمتار. انهار هذا الجسم نصف راكع على الأرض. تم كسر درعه القتالي ، وجسده مليء بالإصابات ، ومع ذلك لم يكن لأي من الإصابات أثر التحلل.
كانت القاعة فارغة تمامًا ، فقط الأرضية والسقوف لها خدوش هنا وهناك ، كما لو كانت معركة قد حدثت من قبل.
كان الجسد الثاني أكثر تشابهًا مع جسم الانسان ، يبلغ طوله حوالي 4 أمتار ، مغطى بقشور سوداء مع قرن على جبهته وذيل مغطى بالقشور!
وكان هذا في الواقع يبدو وكأنه رجل صيني ، مما جعل لوه فنغ أكثر ندمًا على وفاته.
كان الجسد الثالث مشابهًا أيضًا في الشكل للانسان ، حيث يبلغ طوله حوالي 6 أمتار ، وبدا جلده مثل قوقعة السلحفاة. كان هذا مثل أحد الأفلام الأمريكية القديمة التي كان لوه فنغ على دراية بها ، حيث كانت إحدى الشخصيات مثل رجل حجري. لكن هذه الهيئة كانت تبدو أفضل بكثير. كانت القشرة ناعمة ولامعة ، مجتمعة تقريبًا مثل دروع معركة رائعة.
جلد أصفر وشعر أسود وندبة على وجهه ، ومع ذلك كان يبدو هادئًا بينما كان يجلس متقاطع الارجل على الأرض وجسمه مغطى بالغبار.
كان الجسد الرابع مطابقًا تقريبًا لجسم الإنسان.
“هذا يجب أن يكون المكان الحقيقي للبلورات ، تلك الموجودة في الخارج لا يمكن أن تكون كثيرة”
جلد أصفر وشعر أسود وندبة على وجهه ، ومع ذلك كان يبدو هادئًا بينما كان يجلس متقاطع الارجل على الأرض وجسمه مغطى بالغبار.
كان المسار نفسه يحتوي على جثة ضخمة مائلة على الطريق!
“من الأرض؟ صينى؟” حدق لوه فنغ في الجسم الرابع ، فضولي ولكنه نادم.
“اهدئ”
شعر لوه فنغ أنه … في حين أن هذه الأشياء قد ماتت لفترة طويلة جدًا ، فإن كل جثة تنبثق منها قوة جعلت المرء يرتجف عاجزًا! هؤلاء كانوا جميعًا محاربين استثنائيين! أقوى من هونغ واله الرعد بمرات عديدة ، ومرات لا تحصى أقوى من لوه فنغ نفسه.
“همم؟” ذهل لو فنغ.
وكان هذا في الواقع يبدو وكأنه رجل صيني ، مما جعل لوه فنغ أكثر ندمًا على وفاته.
“لقد ماتوا منذ 50 ألف سنة“. نظر الطفل ذو الرداء الأسود إلى الجثث الست في القاعة ، وهز رأسه وتنهد ، “كانوا جميعًا شخصيات قوية وهامة لا مثيل لها في الكون الواسع ، كائنات خالدة. الوقت نفسه فقد روعته أمام هذه الكائنات ، حتى في الموت … أجسادهم تبقى إلى الأبد خالدة “.
“هذا الجسد الخامس؟
“بلورات مو يا!” خفض لوه فنغ رأسه ، متطلعًا إلى الأمام مباشرة.
كان لوه فنغ مرتابًا عندما نظر.
كان الجسد الرابع مطابقًا تقريبًا لجسم الإنسان.
أصيبت الجثث الأربع التي فحصها بجروح لكن إصابات غير مميتة. كان طول هذا الجسد الخامس 5 أمتار ، وكان جسمه بلون نحاسي ، كما لو كان مصبوبًا بالنحاس ، وكان صدره يحتوي على تجويف ضخم ، وكأنه تم ثقبه بيد.
جلد أصفر وشعر أسود وندبة على وجهه ، ومع ذلك كان يبدو هادئًا بينما كان يجلس متقاطع الارجل على الأرض وجسمه مغطى بالغبار.
كان الشيء الغريب … التجويف الموجود في صدره ممتلئًا في الواقع بمواد غريبة نحاسية اللون ، وليس أعضاء.
“ولكن بمجرد وفاة السيد ، يجب أن يتبعوه ويدفنوا معه” نظر الطفل ذو الرداء الأسود إلى لوه فنغ ، “لوه فنغ ، اتبعني لتقديم الاحترام للسيد“.
“هل هذا شخص؟ هز لوه فنغ رأسه.
كان الجسد الرابع مطابقًا تقريبًا لجسم الإنسان.
“هذا الجسد السادس هو الأكثر طبيعية” نظر لوه فنغ إلى الجسد ، الذي يبلغ طوله حوالي 2 متر ، ولم يتبق له سوى العظام ، متوهج ذهبي. الشيء الأكثر تميزًا هو أن هناك قرنًا منحنيًا صغيرًا على جبين جمجمته ، تقريبًا كما لو كان يثبت أنه مختلف عن رجل الأرض مع ذلك.
كان باب المقصورة بعرض 20 مترًا تقريبًا ، مع مسار عميق بعمق 8 أمتار ، أحدهما فسيح ومتشعب إلى اليسار واليمين.
……
يحتاج المرء إلى السير بنفسه قبل أن يتمكن من فحص المكان بأكمله!
ست جثث في القاعة ، بما في ذلك الجثة عند المدخل ، ما مجموعه سبع جثث.
“ولكن بمجرد وفاة السيد ، يجب أن يتبعوه ويدفنوا معه” نظر الطفل ذو الرداء الأسود إلى لوه فنغ ، “لوه فنغ ، اتبعني لتقديم الاحترام للسيد“.
هذه الجثث السبعة ، واحدة فقط قد تحللت حتى تركت عظام ذهبية فقط ، الستة الأخرى كانت غير متضررة ، تشبه الحية بشكل واضح.
كان عرض هذا الباب أكثر من 10 أمتار عرض وأكثر من 10 أمتار طول. كان نصف مفتوح.
“إذا ماتوا جميعًا في نفس الوقت ، فلماذا تحللت هذه حتى تركت عظامها فقط ، ومن الواضح أنها ماتت منذ فترة طويلة ، في حين أن الآخرين لم يتحللوا على الإطلاق؟” كان لوه فنغ مرتابًا ، كان الوقت سلاحًا قويًا جدًا ، في ظل حركة الوقت ، أي نوع من الجسد لا يمكن أن يتحلل؟
“دي!”
قام بمسح محيط القاعة.
هذه الجثث السبعة ، واحدة فقط قد تحللت حتى تركت عظام ذهبية فقط ، الستة الأخرى كانت غير متضررة ، تشبه الحية بشكل واضح.
كانت القاعة فارغة تمامًا ، فقط الأرضية والسقوف لها خدوش هنا وهناك ، كما لو كانت معركة قد حدثت من قبل.
“لوه فنغ ، لقد أتيت أخيراً” الطفل ذو الرداء الأسود حدق في لوه فنغ ، العينان الحمراوان يلمعون بفرح.
“دي!”
“لا تنظر إلى عينيه”
جاء صوت.
لم يكن لوه فنغ في عجلة من أمره لإجراء مزيد من الفحص للجثة ، ومر من خلال جانب الجثة. بعد المسار الواسع ، احد الطرق لم يكن محجوبًا مع طرق جانبية صغيرة على طول الطريق ، لكن لوه فنغ استمر في اتباع المسار الواسع الكبير.
“همم؟” ذهل لو فنغ.
كان الشيء الغريب … التجويف الموجود في صدره ممتلئًا في الواقع بمواد غريبة نحاسية اللون ، وليس أعضاء.
أضاءت القاعة المظلمة فجأة ، وأطلق ضوء أعمى من سقف القاعة ، يلف القاعة بأكملها. في الوقت نفسه ، تركز الضوء الغريب في منتصف القاعة ، مشكلاً هيئة ظلية سوداء لرجل. كانت هذه الهيئة بطول حوالي 1.4 أو 1.5 متر ، صغير مثل الطفل ، قرنان ينموان من جبهته ، عينان حمراوان ويرتدي رداء أسود.
لكن الجسد السادس لم يبق له سوى عظام متوهجة ذهبية الجلد والشعر تحولوا إلى رماد تمامُا.
“لوه فنغ ، لقد أتيت أخيراً” الطفل ذو الرداء الأسود حدق في لوه فنغ ، العينان الحمراوان يلمعون بفرح.
“هذا يجب أن يكون المكان الحقيقي للبلورات ، تلك الموجودة في الخارج لا يمكن أن تكون كثيرة”
“أنت؟” نظر لوه فنغ بحذر إلى الطفل ذو الرداء الأسود.
الآن…
كان الطفل يتحدث إحدى لغات الأرض ، الصينية!
إذا لم تكن الجثة مغطاة بطبقة من الغبار ، لكان لوه فنغ افترض أن هذا الكائن الغامض ربما مات منذ وقت ليس ببعيد.
لقد عرف حتى اسمه!
“هذا الجسد الخامس؟
“لقد انتظرتك لمدة 50,000 سنة.” هز الطفل رأسه ، “المعرفة التي تمتلكونها أبناء الأرض هي في الواقع قليلة جدًا ورديئة ، 50 ألف سنة قبل الحصول على مرشح مناسب أخيرًا”
لقد عرف حتى اسمه!
“50,000 سنة؟” ارتعد لوه فنغ ، “أنت تقول ، أن هذه الاطلال الأثرية موجودة هنا منذ 50,000 سنة ، هل ماتوا لمدة 50,000 عام؟” أشار لوه فنغ إلى الـ 6 أجساد ذات الشكل الفريد في القاعة.
“لوه فنغ ، لقد أتيت أخيراً” الطفل ذو الرداء الأسود حدق في لوه فنغ ، العينان الحمراوان يلمعون بفرح.
“نعم”
كان باب المقصورة بعرض 20 مترًا تقريبًا ، مع مسار عميق بعمق 8 أمتار ، أحدهما فسيح ومتشعب إلى اليسار واليمين.
“لقد ماتوا منذ 50 ألف سنة“. نظر الطفل ذو الرداء الأسود إلى الجثث الست في القاعة ، وهز رأسه وتنهد ، “كانوا جميعًا شخصيات قوية وهامة لا مثيل لها في الكون الواسع ، كائنات خالدة. الوقت نفسه فقد روعته أمام هذه الكائنات ، حتى في الموت … أجسادهم تبقى إلى الأبد خالدة “.
شعر لوه فنغ أنه … في حين أن هذه الأشياء قد ماتت لفترة طويلة جدًا ، فإن كل جثة تنبثق منها قوة جعلت المرء يرتجف عاجزًا! هؤلاء كانوا جميعًا محاربين استثنائيين! أقوى من هونغ واله الرعد بمرات عديدة ، ومرات لا تحصى أقوى من لوه فنغ نفسه.
“ولكن بمجرد وفاة السيد ، يجب أن يتبعوه ويدفنوا معه” نظر الطفل ذو الرداء الأسود إلى لوه فنغ ، “لوه فنغ ، اتبعني لتقديم الاحترام للسيد“.
“هذا الجسد السادس”
“يا الهي”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
