- القتال الدموي
” بلورة مو يا ” لوه فنغ و النواب الآخرين كانوا مليئين بالشك ، ما هي بالضبط بلورة مو يا ؟ نظر الجميع إلى هونغ وإله الرعد. كان الجميع هنا نخبة ، حتى من دون قول كلمة ، انطلاقا من ردود أفعالهم ، يمكن للمرء أن يخمن …
“إنهم ملكي” كان وهج لوه فنغ ثابتًا ومخيفًا.
كانت بلورة مو يا هذه كنز !
“لقد قتلوا شخصًا بالفعل؟” نظر لوه فنغ إلى الجثة على الأرض ، قبل استخدام ساعة الاتصال التكتيكية للاتصال برئيسه ، “الرئيس ، الرئيس ، هذا لوه فنغ. حيث انا موجود ، انتزعت مجموعة أوروبية للتو بلورة مو يا من مجموعة هندية ، مما أدى إلى مقتل أحد الهة الحرب الهنود في هذه العملية “.
” يطلق عليها بلورة مو يا ؟ ” قال نائب أشقر ذو شعر مجعد من الاتحاد الأوروبي ، “بعد تناول إحدى البلورات ، تمكن وحش زعيم حشد من التطور مباشرة إلى وحش على مستوى الإمبراطور! إذا أكل أكثر ، ألن يصبح أقوى؟ لا تخبرني … لا تخبرني أن الوحش الامبراطور الكبير تطور أيضًا لأنه أكل البلورة؟ ”
“عند البحث الحكيم ، أنا ، لوه فنغ ، والرئيس الرابع إيستبورن ، من قراء الروح مستوى المسافر النجمي. يجب أن نكون الأكثر مهارة في البحث. ومع ذلك ، لم يحصل أى منا على بلورة. ” شعر لوه فنغ بالشوق بعد رؤية اله الرعد وبلوراته. بدأ في التركيز والبحث بجدية أكبر.
صمت !
إلى جانبه ، انقسم جسم مقاتل يبدو أنه من جنوب آسيا إلى 2 ، ملقى على الأرض الصخرية. بينما تم تقسيم جسده بشكل نظيف إلى قسمين ، مع وجود أمعائه الدقيقة والغليظة بالخارج ، كان النصف العلوي لا يزال يعاني. بعد فترة وجيزة ، توقفت جميع حركات أعضاءه . صورة ظلية متدلية وركعت بجانبه: “ماها ، ماها“.
كان أقوى مقاتلي الأرض الذين طافوا في ذلك الكهف تحت الأرض جميعهم صامتون ، وعرف هونغ وعدد قليل من الآخرين أن بلورة مو يا كانت مميزة وكانوا منزعجين للغاية من النائب الأشقر الذي تكلم عنها. بدا النائب الاشقر محتارًا ومرتبكًا عن قصد. الخمسة الذين عرفوا بالقدرات الخاصة للبلورة فهموا جميعاً … الإمبراطور الوحش تطور فقط إلى تلك المرحلة بسبب البلورة.
في وقت لاحق الساعة 11:31 ، اكتشف هونغ البلورة الثانية واكتسبها.
ومع ذلك ، فإن أولئك الذين عرفوا السر لم يرغبوا في الكشف عن هذا لأن الفوضى ستنتشر في اللحظة التي يفعلوا فيها هذا!
“لوه فنغ؟”
“وحش على مستوى الإمبراطور!”
……
“حسنًا ، هذه البحيرة الصغيرة لا تملك بالتأكيد البيئة المناسبة لإنتاج وحش إمبراطور ، يجب أن تكون بلورة مو يا.”
في وقت متأخر من الليل ، 10:56 ، ابتلع تنين الأرض البلورة الأولى ، وتطور إلى امبراطور تنين الأرض قبل أن يقتله هونغ.
“أكل وحش المجسات ، الإمبراطور الكبير البلورة ، وأكل الامبراطور تنين الأرض تلك البلورة أيضا ، يجب أن يكون هناك الكثير بالارجاء!”
“اوه”
“يجب أن تحتوي بحيرة الجزيرة الضبابية هذه على المزيد من بلورات مو يا تحت الأرض”
“اذهبوا ، استمروا في البحث” استدار هونغ وغادر ، الحارس الملكى “الوحش” ولوه فنغ من دوجو الحدود غادروا جميعًا لمواصلة بحثهم . الوحش ، أقوى حارس ملكي ، وصل قبل ساعة فقط.
“عجلوا اعثروا عليهم”
ووش!
كل أنواع المناقشات اندلعت بينهم.
“بو!”
حتى أن الكثير منهم نظروا من الجانب نحو هونغ ، اله الرعد ، الأشخاص الخمسة الذين عرفوا فقط لمشاهدة ردود أفعالهم.
“همم؟” كان هناك بالفعل عدد قليل من المقاتلين على مستوى المسافر النجمي الذين تقاتلوا هناك ، تاركين ثقوبًا كبيرة في الكهف تحت الأرض. اندفع لوه فنغ مباشرة ، ليصطدم بفظاظة عندما اكتشف …
“بسرعة ، بسرعة ، علينا أن نجد بلورات مو يا”
“هيا نخرج”
“هيا نخرج”
ومع ذلك ، فإن أولئك الذين عرفوا السر لم يرغبوا في الكشف عن هذا لأن الفوضى ستنتشر في اللحظة التي يفعلوا فيها هذا!
سواء كان ذلك باللغة الإنجليزية أو بلغات مختلفة أخرى ، كان جميع النواب يتصلون بزملائهم في الفريق ، أو يتصلون بمقرهم الرئيسي. في غضون فترة زمنية قصيرة ، كان عدد كبير من النواب يمشطون البحيرة تحت الأرض ، أو يخترقون طبقة الصخور ، وبدأوا بحثًا جنونيًا تحت الأرض عن البلورات. مختلف تمامًا عن ذي قبل!
“إنهم ملكي” كان وهج لوه فنغ ثابتًا ومخيفًا.
في السابق ، كانوا يبحثون بلا هدف بدون معرفة ما قد يجدون . الآن أضاءت أعينهم بدافع.
“ألست قلقًا؟ أنت بحاجة إلى البلورة أكثر مما أحتاج! ” ابتسم اله الرعد. ومع ذلك ، التفت هونغ مباشرة للنظر إلى الأشخاص الثلاثة الذين يقفون وراءه ، لوه فنغ و ألور و الجبل الجليدي ، حيث أمر: “يجب ان يكون هناك المزيد من بلورات مو يا في البحيرة تحت الارض هذه ، جميعكم عجلوا وابحثوا”
******
في وقت لاحق الساعة 11:47 ، تم اكتشاف البلورة الثالثة ، التي حصلت عليها مجموعة من الاتحاد الأوروبي ، كما حدثت الوفاة الأولى. على هذا النحو ، أي تحفظات كانت لدى الجميع من قبل قد ذهبت وأصبح البحث أكثر عنفاً مع المزيد من إراقة الدماء!
بالنظر إلى أولئك الذين مثلوا القوى الأخرى وهم يغادرون بسرعة ، نظر كل من هونغ وإله الرعد إلى بعضهم البعض.
التقط أنف لوه فنغ رائحة ، وشم مرة أخرى ، “نعم ، إنها رائحة الأرز!”
“أراهن أن ذلك الوغد قال ذلك عن عمد” قال اله الرعد بهدوء.
تم فتح الكهف تحت الأرض ، حيث كان أكثر من 10 مسافرين نجميين ينظرون إلى اله الرعد والكريستالتين يصدران الضوء من داخل يده اليسرى. لقد كانوا جميعهم حسودين للغاية ، ولكن حتى هونغ ، الذي كان بجانبه لم يهاجم ، كيف يمكن للبقية منهم أن يهاجموا؟
“لا أحد أحمق” كان هونغ هادئا.
“همم؟” كان هناك بالفعل عدد قليل من المقاتلين على مستوى المسافر النجمي الذين تقاتلوا هناك ، تاركين ثقوبًا كبيرة في الكهف تحت الأرض. اندفع لوه فنغ مباشرة ، ليصطدم بفظاظة عندما اكتشف …
“ألست قلقًا؟ أنت بحاجة إلى البلورة أكثر مما أحتاج! ” ابتسم اله الرعد. ومع ذلك ، التفت هونغ مباشرة للنظر إلى الأشخاص الثلاثة الذين يقفون وراءه ، لوه فنغ و ألور و الجبل الجليدي ، حيث أمر: “يجب ان يكون هناك المزيد من بلورات مو يا في البحيرة تحت الارض هذه ، جميعكم عجلوا وابحثوا”
بالنظر إلى أولئك الذين مثلوا القوى الأخرى وهم يغادرون بسرعة ، نظر كل من هونغ وإله الرعد إلى بعضهم البعض.
“نعم ، رئيس“.
التقط أنف لوه فنغ رائحة ، وشم مرة أخرى ، “نعم ، إنها رائحة الأرز!”
امتثل لوه فنغ والآخران.
كان الهنود الثلاثة يحدقون في الآخرين بغضب، وعلى الجانب الآخر وقف 4 مسافرون نجميون من الاتحاد الأوروبي.
“اذهبوا” أومأ هونغ برأسه قليلاً ، قبل أن يندفع بنفسه نحو البحيرة تحت الأرض ، ويتجه أعمق إلى الأسفل.
جاءت ثلاث صور ظلية واحدة تلو الأخرى من خلال طبقة الصخور ، كان أحدهم الإمبراطور الجليدي مو هندرسون ، ونائبين آخرين من الاتحاد الأوروبي.
……
“اثنين منهم؟” هز هونغ رأسه عاجزًا.
وسع لوه فنغ طاقته الروحية لتغطية المنطقة تحت الأرض واندفع بسرعة عميقًا أدناه.
“اوه”
“الرئيس واله الرعد ، والآخرون الذين يعرفون قوى البلورة ، لم يذكروا بالضبط ما تفعله!” كان تعبير لوه فنغ باردًا ، “صمتهم يثبت شيئًا واحدًا فقط … بلورة مو يا هذه لديها بالتأكيد القدرة على دفع الناس إلى الجنون” كانت القدرة على الحصول على كنز كوني على الأرض فرصة نادرة للغاية.
كان الهنود الثلاثة يحدقون في الآخرين بغضب، وعلى الجانب الآخر وقف 4 مسافرون نجميون من الاتحاد الأوروبي.
لم يجرؤ لوه فنغ على الاسترخاء على الإطلاق.
نواب كل دولة ، يتقاتلون من أجل البلورات. حتى لو قتلوا الآخرين ، فمن سيحكم عليهم؟ لا أحد يستطيع.
بحث بسرعة ، بعد حوالي 25 دقيقة.
تم فتح الكهف تحت الأرض ، حيث كان أكثر من 10 مسافرين نجميين ينظرون إلى اله الرعد والكريستالتين يصدران الضوء من داخل يده اليسرى. لقد كانوا جميعهم حسودين للغاية ، ولكن حتى هونغ ، الذي كان بجانبه لم يهاجم ، كيف يمكن للبقية منهم أن يهاجموا؟
“لوه فنغ، لوه فنغ” جاء صوت من ساعة اتصالاته التكتيكية.
“ثلاث بلورات!”
“جيا يي” رد لوه فنغ.
أصبحت الطاقة الروحية التي لا شكل لها مثل اليد الكبيرة العديمة الشكل ، حيث تلتقط البلورات بسرعة من مسافة 20 مترًا وتحفظها.
“مبروك ، لقد حصل رئيسك للتو على بلورة مو يا. ومع ذلك ، فقد شاهده سبعة أو ثمانية أشخاص آخرين ” قال جيا يي.
“وحش على مستوى الإمبراطور!”
“اوه”
“سأذهب أولا” تحول لوه فنغ إلى ضوء أسود ، حفر في الطبقة الصخرية.
كان لوه فنغ مصدومًا قليلاً ، لقد مر بالكاد نصف ساعة وتم اكتشاف البلورة الثانية ، واكتسبها هونغ لا أقل.
أصبحت الطاقة الروحية التي لا شكل لها مثل اليد الكبيرة العديمة الشكل ، حيث تلتقط البلورات بسرعة من مسافة 20 مترًا وتحفظها.
بعد قطع الإرسال ، ركز لوه فنغ بقوة على البحث: “لقد أكل الوحش البلورة الأولى ، والثانية حصل عليها هونغ. هذا المكان تحت الأرض … يجب أن يحتوي على العديد من البلورات! ”
“مبروك ، لقد حصل رئيسك للتو على بلورة مو يا. ومع ذلك ، فقد شاهده سبعة أو ثمانية أشخاص آخرين ” قال جيا يي.
مرت 16 دقيقة أخرى.
مرت 16 دقيقة أخرى.
في ظلام الطبقة الصخرية ، تدفقت مياه البحيرة بين شقوق الطبقة الصخرية ، وانبعثت رائحة كريهة فجأة من الصخور. عادة ما يأخذ لوه فنغ نفحة أخرى ، وكان لدى المسافرين النجميين حاسة شم متطورة ، وهذا سمح لـ لوه فنغ باكتشاف تلك الرائحة المسببة للغثيان ، وهي رائحة الأرز المألوفة من قبل!
“ثلاث بلورات!”
“هذه هي!” مع الخبرة من قبل ، توصل لوه فنغ إلى استنتاج.
بعد قطع الإرسال ، ركز لوه فنغ بقوة على البحث: “لقد أكل الوحش البلورة الأولى ، والثانية حصل عليها هونغ. هذا المكان تحت الأرض … يجب أن يحتوي على العديد من البلورات! ”
“هناك!”
“ألست قلقًا؟ أنت بحاجة إلى البلورة أكثر مما أحتاج! ” ابتسم اله الرعد. ومع ذلك ، التفت هونغ مباشرة للنظر إلى الأشخاص الثلاثة الذين يقفون وراءه ، لوه فنغ و ألور و الجبل الجليدي ، حيث أمر: “يجب ان يكون هناك المزيد من بلورات مو يا في البحيرة تحت الارض هذه ، جميعكم عجلوا وابحثوا”
أضاءت عيون لوه فنغ.
” بلورة مو يا ” لوه فنغ و النواب الآخرين كانوا مليئين بالشك ، ما هي بالضبط بلورة مو يا ؟ نظر الجميع إلى هونغ وإله الرعد. كان الجميع هنا نخبة ، حتى من دون قول كلمة ، انطلاقا من ردود أفعالهم ، يمكن للمرء أن يخمن …
ووش!
“بينغ“!
أصبحت الخوذة السوداء على رأسه حفارًا وأقلع المكوك الشاهق تحته ، “تشي تشي …” تكسرت الصخرة كما لو كانت توفو ، انقسمت أثناء حفر لوه فنغ بسرعة مذهلة نحو الرائحة العطرة.
“اوه”
مزيج صاخب من الأصوات يعلو باللعن والشتائم!
“بدأوا أخيراً بالقتل” بدا صوت هونغ من خلال الساعة ، “لوه فنغ ، في مثل هذا الوقت القصير ، قام رجال كل دولة بالتعامل مع بعضهم البعض في هذا البحث ، هذه هي الجريمة الأولى. من الأفضل أن تكون حذرا. هذه حرب بين الدول ، وليس فقط حرب بين الدوجوس. يمكن أن تكون قاسية بشكل لا مثيل له “.
“همم؟” كان هناك بالفعل عدد قليل من المقاتلين على مستوى المسافر النجمي الذين تقاتلوا هناك ، تاركين ثقوبًا كبيرة في الكهف تحت الأرض. اندفع لوه فنغ مباشرة ، ليصطدم بفظاظة عندما اكتشف …
دمدمة عالية رنت.
إلى جانبه ، انقسم جسم مقاتل يبدو أنه من جنوب آسيا إلى 2 ، ملقى على الأرض الصخرية. بينما تم تقسيم جسده بشكل نظيف إلى قسمين ، مع وجود أمعائه الدقيقة والغليظة بالخارج ، كان النصف العلوي لا يزال يعاني. بعد فترة وجيزة ، توقفت جميع حركات أعضاءه . صورة ظلية متدلية وركعت بجانبه: “ماها ، ماها“.
أصبح لوه فنغ متحمسًا ، اندفع مباشرة إلى حيث انبعثت الرائحة. كان يجب أن يكون البحث عن البلورات سريعًا ، في اللحظة التي يتردد فيها المرء ، سيأخذها الآخرون بعيدًا.
“لقد قتلت ماها بالفعل؟”
في وقت لاحق الساعة 00:12 ، اكتشفت المجموعة الأمريكية البلورة الرابعة واكتسبتها. حدث بين المجموعتان الأمريكية والروسية معركة كبيرة من أجل البلورة ، مما أدى إلى إصابة ثلاثة نواب بجروح بالغة ، واحد منهم تدمرت أعضائه الداخلية. لحسن الحظ ، استخدم “إكسير الحياة” في الوقت المناسب ، وإلا كان الفريق على وشك فقدان نائب.
“النائب فار ، لقد بالغت أكثر من اللازم.”
“ثلاثة بلورات مو يا!”
كان الهنود الثلاثة يحدقون في الآخرين بغضب، وعلى الجانب الآخر وقف 4 مسافرون نجميون من الاتحاد الأوروبي.
كان أقوى مقاتلي الأرض الذين طافوا في ذلك الكهف تحت الأرض جميعهم صامتون ، وعرف هونغ وعدد قليل من الآخرين أن بلورة مو يا كانت مميزة وكانوا منزعجين للغاية من النائب الأشقر الذي تكلم عنها. بدا النائب الاشقر محتارًا ومرتبكًا عن قصد. الخمسة الذين عرفوا بالقدرات الخاصة للبلورة فهموا جميعاً … الإمبراطور الوحش تطور فقط إلى تلك المرحلة بسبب البلورة.
“اله حرب واحد ، كان يجب أن يتخلى بطاعة عن بلورة مو يا. كنا سنصفح عن حياته بهذه الطريقة. إذا قاومتم ، فأنتم تبحثون عن الموت ” ضحك أحد النواب الأربعة من الاتحاد الأوروبي ببرود ، وجميعهم كانوا نواب ، بينما كان لدى الجانب الهندي نائبان فقط من بين الثلاثة المتبقين.
“بسرعة ، بسرعة ، علينا أن نجد بلورات مو يا”
“لوه فنغ؟”
في السابق ، كانوا يبحثون بلا هدف بدون معرفة ما قد يجدون . الآن أضاءت أعينهم بدافع.
“لنذهب”
“حسنًا ، هذه البحيرة الصغيرة لا تملك بالتأكيد البيئة المناسبة لإنتاج وحش إمبراطور ، يجب أن تكون بلورة مو يا.”
لاحظ الأعضاء الأربعة في الاتحاد الأوروبي وصول لوه فنغ ، تحولوا على الفور وحفروا في الطبقة الصخرية ، وغادروا بسرعة.
تم الحصول على البلورة السادسة. وباستثناء تلك التي أكلها تنين الأرض ، فقد اكتسب المسافرون النجميون من القوى الأرضية مجتمعة ما مجموعه خمس بلورات!
“أوغاد” صر الهنود على أسنانهم.
“ثلاثة منهم!”
“لقد قتلوا شخصًا بالفعل؟” نظر لوه فنغ إلى الجثة على الأرض ، قبل استخدام ساعة الاتصال التكتيكية للاتصال برئيسه ، “الرئيس ، الرئيس ، هذا لوه فنغ. حيث انا موجود ، انتزعت مجموعة أوروبية للتو بلورة مو يا من مجموعة هندية ، مما أدى إلى مقتل أحد الهة الحرب الهنود في هذه العملية “.
أضاءت عيون لوه فنغ.
“بدأوا أخيراً بالقتل” بدا صوت هونغ من خلال الساعة ، “لوه فنغ ، في مثل هذا الوقت القصير ، قام رجال كل دولة بالتعامل مع بعضهم البعض في هذا البحث ، هذه هي الجريمة الأولى. من الأفضل أن تكون حذرا. هذه حرب بين الدول ، وليس فقط حرب بين الدوجوس. يمكن أن تكون قاسية بشكل لا مثيل له “.
بحث بسرعة ، بعد حوالي 25 دقيقة.
“فهمت” أجاب لوه فنغ بهدوء.
إلى جانبه ، انقسم جسم مقاتل يبدو أنه من جنوب آسيا إلى 2 ، ملقى على الأرض الصخرية. بينما تم تقسيم جسده بشكل نظيف إلى قسمين ، مع وجود أمعائه الدقيقة والغليظة بالخارج ، كان النصف العلوي لا يزال يعاني. بعد فترة وجيزة ، توقفت جميع حركات أعضاءه . صورة ظلية متدلية وركعت بجانبه: “ماها ، ماها“.
نواب كل دولة ، يتقاتلون من أجل البلورات. حتى لو قتلوا الآخرين ، فمن سيحكم عليهم؟ لا أحد يستطيع.
“ثلاثة منهم!”
حدق لوه فنغ في المجموعة التي جمعت الجثة: “مع عدم كفاية القوة ، فإن الحصول على الكنز سيعني كارثة فقط ” مع ذلك ، غادر!
“وحش على مستوى الإمبراطور!”
******
أصبحت الطاقة الروحية التي لا شكل لها مثل اليد الكبيرة العديمة الشكل ، حيث تلتقط البلورات بسرعة من مسافة 20 مترًا وتحفظها.
في وقت متأخر من الليل ، 10:56 ، ابتلع تنين الأرض البلورة الأولى ، وتطور إلى امبراطور تنين الأرض قبل أن يقتله هونغ.
“بسرعة ، بسرعة ، علينا أن نجد بلورات مو يا”
في وقت لاحق الساعة 11:31 ، اكتشف هونغ البلورة الثانية واكتسبها.
“سأذهب أولا” تحول لوه فنغ إلى ضوء أسود ، حفر في الطبقة الصخرية.
في وقت لاحق الساعة 11:47 ، تم اكتشاف البلورة الثالثة ، التي حصلت عليها مجموعة من الاتحاد الأوروبي ، كما حدثت الوفاة الأولى. على هذا النحو ، أي تحفظات كانت لدى الجميع من قبل قد ذهبت وأصبح البحث أكثر عنفاً مع المزيد من إراقة الدماء!
“إنهم ملكي” كان وهج لوه فنغ ثابتًا ومخيفًا.
في وقت لاحق الساعة 00:12 ، اكتشفت المجموعة الأمريكية البلورة الرابعة واكتسبتها. حدث بين المجموعتان الأمريكية والروسية معركة كبيرة من أجل البلورة ، مما أدى إلى إصابة ثلاثة نواب بجروح بالغة ، واحد منهم تدمرت أعضائه الداخلية. لحسن الحظ ، استخدم “إكسير الحياة” في الوقت المناسب ، وإلا كان الفريق على وشك فقدان نائب.
“واحدة للرئيس ، وواحدة للاتحاد الأوروبي ، وواحدة لأمريكا واثنان لإله الرعد“.
مع مرور الوقت ، أصبح كل جانب أكثر جنونًا.
في وقت لاحق الساعة 11:31 ، اكتشف هونغ البلورة الثانية واكتسبها.
في وقت لاحق الساعة 01:56 ، بعد ساعتين تقريبًا من البدء ، تم اكتشاف البلورة الخامسة والسادسة واكتسابهم بواسطة اله الرعد! بينما نظر المسافرون النجميون الآخرون بالحسد ، لم يجرؤوا على تحديه.
بعد قطع الإرسال ، ركز لوه فنغ بقوة على البحث: “لقد أكل الوحش البلورة الأولى ، والثانية حصل عليها هونغ. هذا المكان تحت الأرض … يجب أن يحتوي على العديد من البلورات! ”
……
“بسرعة ، بسرعة ، علينا أن نجد بلورات مو يا”
تم الحصول على البلورة السادسة. وباستثناء تلك التي أكلها تنين الأرض ، فقد اكتسب المسافرون النجميون من القوى الأرضية مجتمعة ما مجموعه خمس بلورات!
“أراهن أن ذلك الوغد قال ذلك عن عمد” قال اله الرعد بهدوء.
“يا له من حظ سعيد ، الحصول على بلورتين دفعة واحدة”
******
تم فتح الكهف تحت الأرض ، حيث كان أكثر من 10 مسافرين نجميين ينظرون إلى اله الرعد والكريستالتين يصدران الضوء من داخل يده اليسرى. لقد كانوا جميعهم حسودين للغاية ، ولكن حتى هونغ ، الذي كان بجانبه لم يهاجم ، كيف يمكن للبقية منهم أن يهاجموا؟
مزيج صاخب من الأصوات يعلو باللعن والشتائم!
“الرئيس هونغ ، سأتولى القيادة” ضحك اله الرعد على هونغ الذي كان يندفع.
ومع ذلك ، فإن أولئك الذين عرفوا السر لم يرغبوا في الكشف عن هذا لأن الفوضى ستنتشر في اللحظة التي يفعلوا فيها هذا!
“اثنين منهم؟” هز هونغ رأسه عاجزًا.
“مبروك ، لقد حصل رئيسك للتو على بلورة مو يا. ومع ذلك ، فقد شاهده سبعة أو ثمانية أشخاص آخرين ” قال جيا يي.
“اذهبوا ، استمروا في البحث” استدار هونغ وغادر ، الحارس الملكى “الوحش” ولوه فنغ من دوجو الحدود غادروا جميعًا لمواصلة بحثهم . الوحش ، أقوى حارس ملكي ، وصل قبل ساعة فقط.
“يا الهي” يمكن لـ لوه فنغ أن يشعر بتوقف نبضات قلبه للحظة ، حيث اندفع الدم إلى دماغه.
……
في وقت متأخر من الليل ، 10:56 ، ابتلع تنين الأرض البلورة الأولى ، وتطور إلى امبراطور تنين الأرض قبل أن يقتله هونغ.
“تم العثور على خمس بلورات”
بعد حوالي نصف ساعة.
“واحدة للرئيس ، وواحدة للاتحاد الأوروبي ، وواحدة لأمريكا واثنان لإله الرعد“.
جاءت ثلاث صور ظلية واحدة تلو الأخرى من خلال طبقة الصخور ، كان أحدهم الإمبراطور الجليدي مو هندرسون ، ونائبين آخرين من الاتحاد الأوروبي.
حفر لوه فنغ على الفور إلى الأسفل ، مع نفس واحد ، حفر بعمق حوالي 4000 متر ، وبدأ بحثه على هذا المستوى.
“ثلاث بلورات!”
“عند البحث الحكيم ، أنا ، لوه فنغ ، والرئيس الرابع إيستبورن ، من قراء الروح مستوى المسافر النجمي. يجب أن نكون الأكثر مهارة في البحث. ومع ذلك ، لم يحصل أى منا على بلورة. ” شعر لوه فنغ بالشوق بعد رؤية اله الرعد وبلوراته. بدأ في التركيز والبحث بجدية أكبر.
“همم؟” كان هناك بالفعل عدد قليل من المقاتلين على مستوى المسافر النجمي الذين تقاتلوا هناك ، تاركين ثقوبًا كبيرة في الكهف تحت الأرض. اندفع لوه فنغ مباشرة ، ليصطدم بفظاظة عندما اكتشف …
بعد حوالي نصف ساعة.
نواب كل دولة ، يتقاتلون من أجل البلورات. حتى لو قتلوا الآخرين ، فمن سيحكم عليهم؟ لا أحد يستطيع.
“همم؟”
أضاءت عيون لوه فنغ.
التقط أنف لوه فنغ رائحة ، وشم مرة أخرى ، “نعم ، إنها رائحة الأرز!”
نواب كل دولة ، يتقاتلون من أجل البلورات. حتى لو قتلوا الآخرين ، فمن سيحكم عليهم؟ لا أحد يستطيع.
أصبح لوه فنغ متحمسًا ، اندفع مباشرة إلى حيث انبعثت الرائحة. كان يجب أن يكون البحث عن البلورات سريعًا ، في اللحظة التي يتردد فيها المرء ، سيأخذها الآخرون بعيدًا.
“اله حرب واحد ، كان يجب أن يتخلى بطاعة عن بلورة مو يا. كنا سنصفح عن حياته بهذه الطريقة. إذا قاومتم ، فأنتم تبحثون عن الموت ” ضحك أحد النواب الأربعة من الاتحاد الأوروبي ببرود ، وجميعهم كانوا نواب ، بينما كان لدى الجانب الهندي نائبان فقط من بين الثلاثة المتبقين.
“بو!”
في السابق ، كانوا يبحثون بلا هدف بدون معرفة ما قد يجدون . الآن أضاءت أعينهم بدافع.
من خلال اختراق طبقة من الصخور ، يمكن سماع صوت قرقرة الماء. كان هذا المكان حيث كانت المياه تتدفق بشكل رقيق من خلال الشقوق ، وعندما حطم لوه فنغ ، انبعثت رائحة الأرز العطرة ، استدار … توقفت عيناه من الصدمة!
“بينغ“!
“يا الهي” يمكن لـ لوه فنغ أن يشعر بتوقف نبضات قلبه للحظة ، حيث اندفع الدم إلى دماغه.
تم الحصول على البلورة السادسة. وباستثناء تلك التي أكلها تنين الأرض ، فقد اكتسب المسافرون النجميون من القوى الأرضية مجتمعة ما مجموعه خمس بلورات!
من خلال التيار الرقيق داخل الظلام ، كانت ثلاث بلورات بيضاء تتوهج بشكل خافت ، وتطفو وتنبعث منها رائحة أرز عطرة.
“عند البحث الحكيم ، أنا ، لوه فنغ ، والرئيس الرابع إيستبورن ، من قراء الروح مستوى المسافر النجمي. يجب أن نكون الأكثر مهارة في البحث. ومع ذلك ، لم يحصل أى منا على بلورة. ” شعر لوه فنغ بالشوق بعد رؤية اله الرعد وبلوراته. بدأ في التركيز والبحث بجدية أكبر.
“ثلاث بلورات!”
“جيا يي” رد لوه فنغ.
“ثلاثة بلورات مو يا!” لوه فنغ لا يسعه إلا أن يصدم ويصل للبلورات على الفور!
كان أقوى مقاتلي الأرض الذين طافوا في ذلك الكهف تحت الأرض جميعهم صامتون ، وعرف هونغ وعدد قليل من الآخرين أن بلورة مو يا كانت مميزة وكانوا منزعجين للغاية من النائب الأشقر الذي تكلم عنها. بدا النائب الاشقر محتارًا ومرتبكًا عن قصد. الخمسة الذين عرفوا بالقدرات الخاصة للبلورة فهموا جميعاً … الإمبراطور الوحش تطور فقط إلى تلك المرحلة بسبب البلورة.
أصبحت الطاقة الروحية التي لا شكل لها مثل اليد الكبيرة العديمة الشكل ، حيث تلتقط البلورات بسرعة من مسافة 20 مترًا وتحفظها.
لاحظ الأعضاء الأربعة في الاتحاد الأوروبي وصول لوه فنغ ، تحولوا على الفور وحفروا في الطبقة الصخرية ، وغادروا بسرعة.
“بينغ“!
من خلال التيار الرقيق داخل الظلام ، كانت ثلاث بلورات بيضاء تتوهج بشكل خافت ، وتطفو وتنبعث منها رائحة أرز عطرة.
دمدمة عالية رنت.
“أراهن أن ذلك الوغد قال ذلك عن عمد” قال اله الرعد بهدوء.
جاءت ثلاث صور ظلية واحدة تلو الأخرى من خلال طبقة الصخور ، كان أحدهم الإمبراطور الجليدي مو هندرسون ، ونائبين آخرين من الاتحاد الأوروبي.
سواء كان ذلك باللغة الإنجليزية أو بلغات مختلفة أخرى ، كان جميع النواب يتصلون بزملائهم في الفريق ، أو يتصلون بمقرهم الرئيسي. في غضون فترة زمنية قصيرة ، كان عدد كبير من النواب يمشطون البحيرة تحت الأرض ، أو يخترقون طبقة الصخور ، وبدأوا بحثًا جنونيًا تحت الأرض عن البلورات. مختلف تمامًا عن ذي قبل!
“ثلاثة بلورات مو يا!”
“اله حرب واحد ، كان يجب أن يتخلى بطاعة عن بلورة مو يا. كنا سنصفح عن حياته بهذه الطريقة. إذا قاومتم ، فأنتم تبحثون عن الموت ” ضحك أحد النواب الأربعة من الاتحاد الأوروبي ببرود ، وجميعهم كانوا نواب ، بينما كان لدى الجانب الهندي نائبان فقط من بين الثلاثة المتبقين.
“ثلاثة منهم!”
التقط أنف لوه فنغ رائحة ، وشم مرة أخرى ، “نعم ، إنها رائحة الأرز!”
بالكاد يمكن للثلاثة رؤية شكل البلورات الثلاثة وهي تهبط في قبضة لوه فنغ.
في وقت لاحق الساعة 00:12 ، اكتشفت المجموعة الأمريكية البلورة الرابعة واكتسبتها. حدث بين المجموعتان الأمريكية والروسية معركة كبيرة من أجل البلورة ، مما أدى إلى إصابة ثلاثة نواب بجروح بالغة ، واحد منهم تدمرت أعضائه الداخلية. لحسن الحظ ، استخدم “إكسير الحياة” في الوقت المناسب ، وإلا كان الفريق على وشك فقدان نائب.
“إنهم ملكي” كان وهج لوه فنغ ثابتًا ومخيفًا.
……
“تعالوا” أخذ لوه فنغ الـ 3 بلورات على الفور إلى مجموعة الإله الأسود ، إلا إذا قتل ، فلن يحصلوا على البلورات. حدق لوه فنغ بوجه بارد جليدي تجاه نواب الاتحاد الأوروبي الاثنين ثم إلى الهدف من قبل ، الرئيس الثالث إمبراطور الجليد مو هندرسون.
“هذه هي!” مع الخبرة من قبل ، توصل لوه فنغ إلى استنتاج.
“سأذهب أولا” تحول لوه فنغ إلى ضوء أسود ، حفر في الطبقة الصخرية.
“تعالوا” أخذ لوه فنغ الـ 3 بلورات على الفور إلى مجموعة الإله الأسود ، إلا إذا قتل ، فلن يحصلوا على البلورات. حدق لوه فنغ بوجه بارد جليدي تجاه نواب الاتحاد الأوروبي الاثنين ثم إلى الهدف من قبل ، الرئيس الثالث إمبراطور الجليد مو هندرسون.
“لنذهب”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
