مسألة سلامة الخوذة
عندما اجتمع لوه فنغ ووالديه وشقيقه ، أصبح قطاع مينغ يو حيًا مرة أخرى ، لأن رئيس قطاع المدينة الرئيسي والزعماء الثلاثة على وشك الوصول.
“ادعوه الممتحن ، توقف عن الصراخ لوه فنغ لوه فنغ”
جلب كبير المدربين وو تونغ بضع عشرات من المقاتلين معه بينما كان ينتظر.
“الممتحن لوه ، كما هو الحال في لوه فنغ” ابتسم تشو تشنغ يونغ. لم يجرؤ على القول بجرأة “ذلك الطفل لوه فنغ” ، حيث أن لوه فنغ هو رئيسه وقد تم الإعلان عن قوة لوه فنغ على أنه “اله حرب لا يقهر” من قبل المستويات الأعلى لدوجو الحدود. كيف يمكن لـ تشو تشنغ يونغ ، اله حرب المستوى المتوسط ، العبث بهذا؟
“كيف يأتي الرئيس والزعماء الثلاثة؟”
“اطلب رجاءً ، الفاحص لوه”
“من النادر جدًا أن يأتي الأربعة الكبار إلى قطاعنا معًا” كان هؤلاء المقاتلون يناقشون.
“ليس بهذه الجدية” ابتسم لوه فنغ ، “ما زلت من السهل التحدث إليه ، على الرغم من احتقان مزاجي في بعض الأحيان ، لأنني صغير. يرجى الاعتناء بي ، زملائي من الكبار”
“إنهم هنا” نظر وو تونغ نحو السماء.
تجمد وو تونغ وعدد قليل من المقاتلين. الممتحن لوه؟ من هو هذا الممتحن لوه؟
الجميع هدأ ونظر نحو السماء.
حبست مجموعة المقاتلين أنفاسهم. مرة أخرى عندما أحضر وو تونغ لوه فنغ للقاء تشو قه تاو ، كان محترمًا للغاية. ضع في اعتبارك … أن مدربًا رئيسيًا لمدينة فرعية لا يمكن حتى مقارنته بزعيم مدينة المقر بأكملها. ولا تتحدث حتى عن مقارنته بالرئيس! أمام الرئيس والزعماء الثلاثة ، كان جميع المقاتلين محترمين للغاية.
اخترق ضوء متدفق السماء ثم تباطأ. تشكل الضوء على شكل طائرة مقاتلة زرقاء داكنة الشكل تحلق فوق قطاع مينغ يو. بدأ ينزل ببطء!
“الممتحن لوه ، كما هو الحال في لوه فنغ” ابتسم تشو تشنغ يونغ. لم يجرؤ على القول بجرأة “ذلك الطفل لوه فنغ” ، حيث أن لوه فنغ هو رئيسه وقد تم الإعلان عن قوة لوه فنغ على أنه “اله حرب لا يقهر” من قبل المستويات الأعلى لدوجو الحدود. كيف يمكن لـ تشو تشنغ يونغ ، اله حرب المستوى المتوسط ، العبث بهذا؟
“اذهبوا ، دعونا نرحب بالرئيس” جلب وو تونغ عشرات المقاتلين للترحيب بهم. أما بالنسبة لعائلات هؤلاء المقاتلين ، فقد مُنعوا من الاقتراب. كانوا يستقبلون الرئيس والزعماء الثلاثة ، كيف يمكن أن يكون لديهم مجموعة من المتفرجين العشوائيين؟
ابتسم تشو قه تاو على الجانب: “أرسل لنا المقر العالمي إشعارًا: أصبح اله الحرب لوه فنغ رسميًا ممتحنًا لمقر دوجو الحدود في مدينة مقر الرئيسي جيانغ نيان. لقد جئنا إلى هنا هذه المرة لتحية الممتحن لوه ”
هوالا——
“الممتحن لوه ، دعني أقدم لك” ابتسم الرئيس تشو تشنغ يونغ ، “هؤلاء الثلاثة هم الزعماء الثلاثة لدوجو الحدود في مدينة المقر الرئيسي جيانغ نان. هذا هو تشو قه تاو ، هذا وانغ كه فان ، وهذا يو صن ”
تم فتح الفتحة وتمديد الدرج للخارج تلقائيًا. مع الرئيس تشو ، الذي كان يرتدي الأسود ، في الصدارة ، اتبعه الزعماء الثلاثة. كلهم ساروا على الدرج.
“بالنسبة للحكومة الصينية ، ستحمل كلمات الممتحن وزنًا أكبر من وزن كلماتي” ابتسم تشو تشنغ يونغ “نعم ، ولكن سأخبرهم عندما أعود. بمجرد أن يعلموا أن الممتحن لوه يريد خدمة ، سيضعون ذلك في قلبهم بالتأكيد ”
“أحيي الرئيس ، الزعماء الثلاثة” انحني وو تونغ.
“حسنًا” أومأ تشو تشنغ يونغ برأسه.
“نحيي رئيس ، الزعماء الثلاثة” انحنى فريق المقاتلين.
“لدي خدمة لأطلبها ، الرئيس تشو” قال لوه فنغ.
كان عدد غير قليل من أفراد عائلة المقاتلين الذين كانوا يشاهدون من بعيد متحمسين للغاية حيث ناقشوا بهدوء فيما بينهم. هؤلاء الأشخاص هم الأربعة الكبار في مدينة المقر الرئيسي جيانغ–نان! من النادر رؤية حتى واحد منهم!
“حسنا” أومأ لوه فنغ.
“حسنًا” أومأ تشو تشنغ يونغ برأسه.
كان عدد غير قليل من أفراد عائلة المقاتلين الذين كانوا يشاهدون من بعيد متحمسين للغاية حيث ناقشوا بهدوء فيما بينهم. هؤلاء الأشخاص هم الأربعة الكبار في مدينة المقر الرئيسي جيانغ–نان! من النادر رؤية حتى واحد منهم!
حبست مجموعة المقاتلين أنفاسهم. مرة أخرى عندما أحضر وو تونغ لوه فنغ للقاء تشو قه تاو ، كان محترمًا للغاية. ضع في اعتبارك … أن مدربًا رئيسيًا لمدينة فرعية لا يمكن حتى مقارنته بزعيم مدينة المقر بأكملها. ولا تتحدث حتى عن مقارنته بالرئيس! أمام الرئيس والزعماء الثلاثة ، كان جميع المقاتلين محترمين للغاية.
تجمد لوه فنغ.
“هل الممتحن لوه في المنزل؟” ابتسم تشو تشنغ يونغ كما سأل.
“اذهبوا ، دعونا نرحب بالرئيس” جلب وو تونغ عشرات المقاتلين للترحيب بهم. أما بالنسبة لعائلات هؤلاء المقاتلين ، فقد مُنعوا من الاقتراب. كانوا يستقبلون الرئيس والزعماء الثلاثة ، كيف يمكن أن يكون لديهم مجموعة من المتفرجين العشوائيين؟
الصمت!
يقع قصر الهة الحرب في الفضاء الافتراضي ، وعليه الذهاب إلى هناك لقراءة “أساسيات قارئ الروح“.
تجمد وو تونغ وعدد قليل من المقاتلين. الممتحن لوه؟ من هو هذا الممتحن لوه؟
هوالا——
“لوه ….. الممتحن لوه؟” تجمد وو تونغ.
على الرغم من أن منصب هذا الشاب مرتفع ، فهو ليس مغرورًا ومليئًا بنفسه. لقد سمح الأربعة الكبار بتنهد كبير في قلوبهم.
“الممتحن لوه ، كما هو الحال في لوه فنغ” ابتسم تشو تشنغ يونغ. لم يجرؤ على القول بجرأة “ذلك الطفل لوه فنغ” ، حيث أن لوه فنغ هو رئيسه وقد تم الإعلان عن قوة لوه فنغ على أنه “اله حرب لا يقهر” من قبل المستويات الأعلى لدوجو الحدود. كيف يمكن لـ تشو تشنغ يونغ ، اله حرب المستوى المتوسط ، العبث بهذا؟
“حسنا” أومأ لوه فنغ.
“لوه فنغ؟ الممتحن لوه؟ ” تجمد وو تونغ والمجموعة.
وواصل الرئيس تشو قائلًا: “نظرًا لأن الوحوش استولت على العديد من المدن من ذلك الوقت. وشلت قواعد بيانات الإنترنت وفقدت الكثير من المعلومات. فقد العديد من الأشخاص هويتهم. هذا هو السبب في أن دوجو الحدود لا يمكنه التحقيق في هذه المسألة. علينا التحقيق من خلال الحكومة الصينية! البيانات المدنية للحكومة الصينية مفصلة للغاية ”
ابتسم تشو قه تاو على الجانب: “أرسل لنا المقر العالمي إشعارًا: أصبح اله الحرب لوه فنغ رسميًا ممتحنًا لمقر دوجو الحدود في مدينة مقر الرئيسي جيانغ نيان. لقد جئنا إلى هنا هذه المرة لتحية الممتحن لوه ”
“ومع ذلك ، آمل ألا يخرج أحد منكم عن الحدود” ، لقد أصبح تعبير لوه فنغ جادًا ، “بما أن المقر الرئيسي أعطاني منصب الممتحن ، لا يزال عليّ أن أكون قادرًا على أداء واجبي من أجل رفع مستواي الى أعلى”
“لوه فنغ ، أوه ، الممتحن لوه مع عائلته في المنزل” أجاب وو تونغ بأسرع ما يمكن ، “الرئيس ، الزعماء الثلاثة ، هل يجب أن أبلغ الممتحن؟”
“ومع ذلك ، آمل ألا يخرج أحد منكم عن الحدود” ، لقد أصبح تعبير لوه فنغ جادًا ، “بما أن المقر الرئيسي أعطاني منصب الممتحن ، لا يزال عليّ أن أكون قادرًا على أداء واجبي من أجل رفع مستواي الى أعلى”
“سأقوم بالاتصال به بنفسي” ابتسم تشو تشنغ يونغ عندما اتصل.
ابتسم تشو قه تاو على الجانب: “أرسل لنا المقر العالمي إشعارًا: أصبح اله الحرب لوه فنغ رسميًا ممتحنًا لمقر دوجو الحدود في مدينة مقر الرئيسي جيانغ نيان. لقد جئنا إلى هنا هذه المرة لتحية الممتحن لوه ”
حدق وو تونغ ومجموعة المقاتلين في تشو تشنغ يونغ.
“إنهم هنا” نظر وو تونغ نحو السماء.
تم إجراء المكالمة.
“سأقوم بالاتصال به بنفسي” ابتسم تشو تشنغ يونغ عندما اتصل.
“أوه ، أيها الممتحن لوه ، أنا تشو تشنغ يونغ” كان وجه تشو تشنغ يونغ مليئًا بالابتسامات كما قال باحترام ، “لقد وصلت بالفعل إلى قطاع مينغ يو. الزعماء الثلاثة بجانبي. لا تتعجل ، لا تتعجل. سننتظر هنا في قاعة الحدود الممتحن لوه ”
“مدى الأمان ، 5 أمتار × 5 أمتار” لا يزال لوه فنغ يضعه على أي حال وتم إغلاق نوافذ الغرفة. بمجرد دخول شخص ما إلى نطاق الأمان ، سيتم طرد وعي لوه فنغ تلقائيًا من الفضاء الافتراضي.
بعد إنهاء المكالمة ، نظر تشو تشنغ يونغ إلى وو تونغ وهو يبتسم: “وو تونغ ، هيا ، لنلقي نظرة على قاعة الحدود في مدينتك يانغ تشو”
تم فتح الفتحة وتمديد الدرج للخارج تلقائيًا. مع الرئيس تشو ، الذي كان يرتدي الأسود ، في الصدارة ، اتبعه الزعماء الثلاثة. كلهم ساروا على الدرج.
“نعم ، رئيس” تبعه وو تونغ بسرعة.
عند استخدام خوذة “مستشعر الوعي” هذه ، فإن أهم شيء هو —تأكد من الحفاظ على سلامتك! لأنه بمجرد ارتداء الخوذة الزرقاء الداكنة ، سوف يدخل وعيك إلى الفضاء الافتراضي. عندما يحدث ذلك ، ستكون هناك مشكلة إذا أراد شخص ما اغتيالك. ومع ذلك ، داخل قطاع المقاتل في مدينة المقر الرئيسي ، لن يجرؤ أحد على فعل شيء من هذا القبيل.
…..
هوالا——
وسرعان ما دخل قطاع مينغ يوي كله في صخب. كان لوه فنغ هو الممتحن الجديد لـ دوجو الحدود في مدينة جيانغ نان. انتشرت هذه الأخبار من شخص إلى آخر. بخلاف أولئك الذين لم يكونوا في القطاع ، كان الجميع يعرفون بالفعل. كان الجميع متحمسًا ومصدومًا ووصلوا جميعًا الى الادراك بعد ربط هذه الحقيقة بالطائرة المقاتلة التي رأوها في وقت سابق.
ابتسم تشو قه تاو على الجانب: “أرسل لنا المقر العالمي إشعارًا: أصبح اله الحرب لوه فنغ رسميًا ممتحنًا لمقر دوجو الحدود في مدينة مقر الرئيسي جيانغ نيان. لقد جئنا إلى هنا هذه المرة لتحية الممتحن لوه ”
“لا عجب أن يتمكن لوه فنغ من شراء طائرة مقاتلة ، لأنه أصبح ممتحنًا”
إذا كان بإمكان أحد أفراد العائلة الزواج من لوه فنغ ، فستصبح عائلته بأكملها مرتاحة.
“ادعوه الممتحن ، توقف عن الصراخ لوه فنغ لوه فنغ”
ابتسم تشو قه تاو على الجانب: “أرسل لنا المقر العالمي إشعارًا: أصبح اله الحرب لوه فنغ رسميًا ممتحنًا لمقر دوجو الحدود في مدينة مقر الرئيسي جيانغ نيان. لقد جئنا إلى هنا هذه المرة لتحية الممتحن لوه ”
“يبلغ عمر الممتحن 20 عامًا فقط. إذا حسبت عمره بالضبط ، فهو يبلغ من العمر 19 عامًا فقط. لم يتزوج بعد. هل لديه أي شخص في باله؟ ”
جلس لوه فنغ على الأريكة في غرفة الاستماع وهو يحمل فنجان شاي. قرأ البريد الإلكتروني على الشاشة الكبيرة لغرفة الاستماع ، التي وصفت المسؤوليات المختلفة التي تحملها بعد أن أصبح “ممتحنًا“.
“ليس هذا ما سمعته” بدأ بعض الأشخاص في محاولة الاقتراب من عائلة لوه فنغ بينما بحث آخرون عن زوجة محتملة لـ لوه فنغ. على أي حال ، كل أنواع الأشياء كانت تحدث! بما ان الممتحن … لتصبح ممتحنًا ، يجب أن تكون أولًا اله حرب المستوى المتقدم! وداخل الهة الحرب المستوى المتقدم ، يجب أن تكون مشهورًا تمامًا. مثل هذا الشخص ، حتى في جميع أنحاء العالم ، يعني الأعمال!
“هذا سهل للغاية” أومأ لوه فنغ برأسه. إلى جانبه كانت هناك خوذة زرقاء داكنة موجودة حاليًا على الأريكة.
إذا كان بإمكان أحد أفراد العائلة الزواج من لوه فنغ ، فستصبح عائلته بأكملها مرتاحة.
“ربما يشعر الآخرون بالقلق بشأن سلامتهم ، لكنني لست كذلك”
※※ ※※
“نحن نرحب بالممتحن” وقف كل من تشو قه تاو و وانغ كه فان و يو صن بينما قالوا ذلك.
قاعة الحدود ، غرفة المعيشة في الطابق الأول.
انه يبدو مثل…..
كان هناك ما مجموعه خمسة أشخاص في غرفة المعيشة: الأربعة الكبار في دوجو الحدود لمدينة المقر الرئيسي جيانغ–نان ، ولوه فنغ. والآن ، كان لوه فنغ يجلس على كرسي. بعد المشي إلى قاعة الحدود من المنزل ، أربك موقف عدد قليل من الجيران والمقاتلين في القطاع لوه فنغ …… بدا أنهم متحمسون للغاية ، حتى أن بعض الناس صرخوا بـ “الممتحن لوه“.
“اذهبوا ، دعونا نرحب بالرئيس” جلب وو تونغ عشرات المقاتلين للترحيب بهم. أما بالنسبة لعائلات هؤلاء المقاتلين ، فقد مُنعوا من الاقتراب. كانوا يستقبلون الرئيس والزعماء الثلاثة ، كيف يمكن أن يكون لديهم مجموعة من المتفرجين العشوائيين؟
ثم أدرك لوه فنغ – كشفت هويته!
“هذا سهل للغاية” أومأ لوه فنغ برأسه. إلى جانبه كانت هناك خوذة زرقاء داكنة موجودة حاليًا على الأريكة.
ومع ذلك ، سيتم الكشف عنها بغض النظر عن اي شئ ، لذلك كان لدى لوه فنغ الوقت للتحضير.
“حسنا” أومأ لوه فنغ.
“الممتحن لوه ، دعني أقدم لك” ابتسم الرئيس تشو تشنغ يونغ ، “هؤلاء الثلاثة هم الزعماء الثلاثة لدوجو الحدود في مدينة المقر الرئيسي جيانغ نان. هذا هو تشو قه تاو ، هذا وانغ كه فان ، وهذا يو صن ”
“ووش!”
“نحن نرحب بالممتحن” وقف كل من تشو قه تاو و وانغ كه فان و يو صن بينما قالوا ذلك.
“إنهم هنا” نظر وو تونغ نحو السماء.
“لا تكن مهذبين للغاية ، استرخوا. فليجلس الجميع”
“أوه ، أيها الممتحن لوه ، أنا تشو تشنغ يونغ” كان وجه تشو تشنغ يونغ مليئًا بالابتسامات كما قال باحترام ، “لقد وصلت بالفعل إلى قطاع مينغ يو. الزعماء الثلاثة بجانبي. لا تتعجل ، لا تتعجل. سننتظر هنا في قاعة الحدود الممتحن لوه ”
“جميعكم تعتبرون كبار بالنسبة لي ، وقد ساعدني تشو قه تاو في ذلك الوقت ، لذلك أنا ممتن للغاية” قال لوه فنغ بصراحة. لقد التقى ببعض الوجود الذي تجاوز مستوى اله حرب وحتى التقى أقوى مقاتل في العالم ، “هونغ” ، وجهاً لوجه. الآن بعد أن أصبح مع تشو تشنغ يونغ و تشو قه تاو والآخرين ، كان لوه فنغ هادئًا ومرتاحًا تمامًا.
أن تصبح ممتحنًا أمر كبير ، لذا عليه بالطبع أن يظهر نفسه ؛ لا يمكنه الاختباء فقط. عرف لوه فنغ أن هذه هي القواعد.
بعد بضع دقائق من الحديث ، محا أسلوب لوه فنغ المريح قليلاً من مخاوف الأربعة الكبار.
وضع لوه فنغ مباشرة الخوذة. حتى أن مجموعة الاله الأسود امتدت فوق الخوذة الزرقاء الداكنة. جلس هناك عبر أرجل متقاطعة ، كما لو كان منحوتة سوداء.
انه يبدو مثل…..
وضع لوه فنغ مباشرة الخوذة. حتى أن مجموعة الاله الأسود امتدت فوق الخوذة الزرقاء الداكنة. جلس هناك عبر أرجل متقاطعة ، كما لو كان منحوتة سوداء.
على الرغم من أن منصب هذا الشاب مرتفع ، فهو ليس مغرورًا ومليئًا بنفسه. لقد سمح الأربعة الكبار بتنهد كبير في قلوبهم.
عندما اجتمع لوه فنغ ووالديه وشقيقه ، أصبح قطاع مينغ يو حيًا مرة أخرى ، لأن رئيس قطاع المدينة الرئيسي والزعماء الثلاثة على وشك الوصول.
“الرئيس تشو” قال لو فنغ ، ” بالطبع ، سأفعل ما يفترض أن يفعله الممتحن. أما بالنسبة للأشياء المختلفة في دوجو الحدود في مدينة جيانغ نان ، فمن الافضل أن نحافظ عليها بنفس الطريقة. أنا شاب ولا أفهم هذا حقًا ، ولا أشعر برغبة في فهم هذا “. بعد سماع هذا ، شعر الرئيس تشو والآخرون بسعادة غامرة.
أدخل الفضاء الافتراضي!
“ومع ذلك ، آمل ألا يخرج أحد منكم عن الحدود” ، لقد أصبح تعبير لوه فنغ جادًا ، “بما أن المقر الرئيسي أعطاني منصب الممتحن ، لا يزال عليّ أن أكون قادرًا على أداء واجبي من أجل رفع مستواي الى أعلى”
عبس لوه فنغ.
على الرغم من أنه قال ذلك….
“الممتحن لوه ، دعني أقدم لك” ابتسم الرئيس تشو تشنغ يونغ ، “هؤلاء الثلاثة هم الزعماء الثلاثة لدوجو الحدود في مدينة المقر الرئيسي جيانغ نان. هذا هو تشو قه تاو ، هذا وانغ كه فان ، وهذا يو صن ”
بصدق ، لم يقم لوه فنغ بإلقاء نظرة على البريد ، الذي أوضح واجبات الممتحن الذي تم إرساله إليه من مقر دوجو الحدود حتى الآن.
“ووش!”
“لا تقلق ، أيها الممتحن لوه ، بالتأكيد لن نتسبب في مشاكل لك” وعد تشو تشنغ يونغ على الفور ، “إذا خرج أحد عن الحدود ، فسأعاقبهم قبل أن يقول الفاحص لوه كلمة واحدة”
“اذهبوا ، دعونا نرحب بالرئيس” جلب وو تونغ عشرات المقاتلين للترحيب بهم. أما بالنسبة لعائلات هؤلاء المقاتلين ، فقد مُنعوا من الاقتراب. كانوا يستقبلون الرئيس والزعماء الثلاثة ، كيف يمكن أن يكون لديهم مجموعة من المتفرجين العشوائيين؟
“ليس بهذه الجدية” ابتسم لوه فنغ ، “ما زلت من السهل التحدث إليه ، على الرغم من احتقان مزاجي في بعض الأحيان ، لأنني صغير. يرجى الاعتناء بي ، زملائي من الكبار”
“هذا ……” عبس الرئيس تشو ، “هذه مهمة صعبة للغاية”
“لدي خدمة لأطلبها ، الرئيس تشو” قال لوه فنغ.
“لا تقلق ، أيها الممتحن لوه ، بالتأكيد لن نتسبب في مشاكل لك” وعد تشو تشنغ يونغ على الفور ، “إذا خرج أحد عن الحدود ، فسأعاقبهم قبل أن يقول الفاحص لوه كلمة واحدة”
“اطلب رجاءً ، الفاحص لوه”
“هذا سهل للغاية” أومأ لوه فنغ برأسه. إلى جانبه كانت هناك خوذة زرقاء داكنة موجودة حاليًا على الأريكة.
أخذ لوه فنغ نفسًا عميقًا وقال ببطء: “خلال حقبة نيرفانا الكبرى ، انفصل والداي عن أقاربهما. أريد أن أطلب من الرئيس تشو مساعدتي في البحث عن أبناء عم والدي منذ ذلك الوقت ، ومعرفة ما إذا كان كبار والدي على قيد الحياة أم لا “. على الرغم من أن والديه كانوا يتامى …..
على الرغم من أن منصب هذا الشاب مرتفع ، فهو ليس مغرورًا ومليئًا بنفسه. لقد سمح الأربعة الكبار بتنهد كبير في قلوبهم.
كانت فوضى للغاية في ذلك الوقت. كان والديه لا يزالان صغيرين ، لذا من يدري ما إذا كانت جدته أو جده لا يزال على قيد الحياة.
“لا تقلق ، أيها الممتحن لوه ، بالتأكيد لن نتسبب في مشاكل لك” وعد تشو تشنغ يونغ على الفور ، “إذا خرج أحد عن الحدود ، فسأعاقبهم قبل أن يقول الفاحص لوه كلمة واحدة”
“هذا ……” عبس الرئيس تشو ، “هذه مهمة صعبة للغاية”
“ربما يشعر الآخرون بالقلق بشأن سلامتهم ، لكنني لست كذلك”
عبس لوه فنغ.
“هذا سهل للغاية” أومأ لوه فنغ برأسه. إلى جانبه كانت هناك خوذة زرقاء داكنة موجودة حاليًا على الأريكة.
وواصل الرئيس تشو قائلًا: “نظرًا لأن الوحوش استولت على العديد من المدن من ذلك الوقت. وشلت قواعد بيانات الإنترنت وفقدت الكثير من المعلومات. فقد العديد من الأشخاص هويتهم. هذا هو السبب في أن دوجو الحدود لا يمكنه التحقيق في هذه المسألة. علينا التحقيق من خلال الحكومة الصينية! البيانات المدنية للحكومة الصينية مفصلة للغاية ”
ومع ذلك ، لا يزال الدليل …… يذكر المستخدم بالحفاظ على سلامته.
“لا توجد مشكلة في مطالبة الحكومة بمساعدة أليس كذلك؟” سأل لوه فنغ.
“جميعكم تعتبرون كبار بالنسبة لي ، وقد ساعدني تشو قه تاو في ذلك الوقت ، لذلك أنا ممتن للغاية” قال لوه فنغ بصراحة. لقد التقى ببعض الوجود الذي تجاوز مستوى اله حرب وحتى التقى أقوى مقاتل في العالم ، “هونغ” ، وجهاً لوجه. الآن بعد أن أصبح مع تشو تشنغ يونغ و تشو قه تاو والآخرين ، كان لوه فنغ هادئًا ومرتاحًا تمامًا.
“بالنسبة للحكومة الصينية ، ستحمل كلمات الممتحن وزنًا أكبر من وزن كلماتي” ابتسم تشو تشنغ يونغ “نعم ، ولكن سأخبرهم عندما أعود. بمجرد أن يعلموا أن الممتحن لوه يريد خدمة ، سيضعون ذلك في قلبهم بالتأكيد ”
“أوه ، أيها الممتحن لوه ، أنا تشو تشنغ يونغ” كان وجه تشو تشنغ يونغ مليئًا بالابتسامات كما قال باحترام ، “لقد وصلت بالفعل إلى قطاع مينغ يو. الزعماء الثلاثة بجانبي. لا تتعجل ، لا تتعجل. سننتظر هنا في قاعة الحدود الممتحن لوه ”
اله حرب لا يقهر! إنه جذاب حتى للصين ، إحدى الدول الخمس.
على الرغم من أن منصب هذا الشاب مرتفع ، فهو ليس مغرورًا ومليئًا بنفسه. لقد سمح الأربعة الكبار بتنهد كبير في قلوبهم.
“حسنا” أومأ لوه فنغ.
“لا تكن مهذبين للغاية ، استرخوا. فليجلس الجميع”
“بما أنك اخذت للتو منصب الممتحن ، وفقًا للقواعد ، يجب أن نقيم حفل ترحيب ضخم لك. في ذلك الوقت ، سيشارك جميع الأشخاص المهمين من العالم الاقتصادي والعالم السياسي والمقاتلين وما إلى ذلك. ، حتى بعض الأشخاص المهمين داخل الصين سيأتون” قال تشو تشنغ يونغ ، “لا أعرف متى يأمل الممتحن في إقامة هذا الحفل؟”
إذا كان بإمكان أحد أفراد العائلة الزواج من لوه فنغ ، فستصبح عائلته بأكملها مرتاحة.
تجمد لوه فنغ.
ومع ذلك ، سيتم الكشف عنها بغض النظر عن اي شئ ، لذلك كان لدى لوه فنغ الوقت للتحضير.
أن تصبح ممتحنًا أمر كبير ، لذا عليه بالطبع أن يظهر نفسه ؛ لا يمكنه الاختباء فقط. عرف لوه فنغ أن هذه هي القواعد.
أن تصبح ممتحنًا أمر كبير ، لذا عليه بالطبع أن يظهر نفسه ؛ لا يمكنه الاختباء فقط. عرف لوه فنغ أن هذه هي القواعد.
“ماذا عن هذا ، سأرتاح قليلاً في المنزل أولاً منذ بما انني عدت للتو ، همم … اليوم الأول من الشهر التالي ، وهو الأول من سبتمبر ، سيكون يومًا جيدًا لعقد الحفل والترحيب بضيوفنا” قال لوه فنغ.
عبس لوه فنغ.
لقد عاد لتوه ، لذلك كان اليوم في قطاع مينغ يو مفعمًا بالحيوية. في الليل ، اجتمع لوه فنغ مع تشن قو وتشانغ كه وأصدقاء آخرين وكانوا جميعًا يستمتعون بأنفسهم.
“جميعكم تعتبرون كبار بالنسبة لي ، وقد ساعدني تشو قه تاو في ذلك الوقت ، لذلك أنا ممتن للغاية” قال لوه فنغ بصراحة. لقد التقى ببعض الوجود الذي تجاوز مستوى اله حرب وحتى التقى أقوى مقاتل في العالم ، “هونغ” ، وجهاً لوجه. الآن بعد أن أصبح مع تشو تشنغ يونغ و تشو قه تاو والآخرين ، كان لوه فنغ هادئًا ومرتاحًا تمامًا.
※※ ※※
“بالنسبة للحكومة الصينية ، ستحمل كلمات الممتحن وزنًا أكبر من وزن كلماتي” ابتسم تشو تشنغ يونغ “نعم ، ولكن سأخبرهم عندما أعود. بمجرد أن يعلموا أن الممتحن لوه يريد خدمة ، سيضعون ذلك في قلبهم بالتأكيد ”
في عمق الليل ، 11 مساءً. الصمت.
لقد عاد لتوه ، لذلك كان اليوم في قطاع مينغ يو مفعمًا بالحيوية. في الليل ، اجتمع لوه فنغ مع تشن قو وتشانغ كه وأصدقاء آخرين وكانوا جميعًا يستمتعون بأنفسهم.
جلس لوه فنغ على الأريكة في غرفة الاستماع وهو يحمل فنجان شاي. قرأ البريد الإلكتروني على الشاشة الكبيرة لغرفة الاستماع ، التي وصفت المسؤوليات المختلفة التي تحملها بعد أن أصبح “ممتحنًا“.
“لا توجد مشكلة في مطالبة الحكومة بمساعدة أليس كذلك؟” سأل لوه فنغ.
“حسنا”
…..
“هذا سهل للغاية” أومأ لوه فنغ برأسه. إلى جانبه كانت هناك خوذة زرقاء داكنة موجودة حاليًا على الأريكة.
“يبلغ عمر الممتحن 20 عامًا فقط. إذا حسبت عمره بالضبط ، فهو يبلغ من العمر 19 عامًا فقط. لم يتزوج بعد. هل لديه أي شخص في باله؟ ”
التقط لوه فنغ الخوذة الزرقاء الداكنة.
“لوه ….. الممتحن لوه؟” تجمد وو تونغ.
عند استخدام خوذة “مستشعر الوعي” هذه ، فإن أهم شيء هو —تأكد من الحفاظ على سلامتك! لأنه بمجرد ارتداء الخوذة الزرقاء الداكنة ، سوف يدخل وعيك إلى الفضاء الافتراضي. عندما يحدث ذلك ، ستكون هناك مشكلة إذا أراد شخص ما اغتيالك. ومع ذلك ، داخل قطاع المقاتل في مدينة المقر الرئيسي ، لن يجرؤ أحد على فعل شيء من هذا القبيل.
أخذ لوه فنغ نفسًا عميقًا وقال ببطء: “خلال حقبة نيرفانا الكبرى ، انفصل والداي عن أقاربهما. أريد أن أطلب من الرئيس تشو مساعدتي في البحث عن أبناء عم والدي منذ ذلك الوقت ، ومعرفة ما إذا كان كبار والدي على قيد الحياة أم لا “. على الرغم من أن والديه كانوا يتامى …..
ومع ذلك ، لا يزال الدليل …… يذكر المستخدم بالحفاظ على سلامته.
“ماذا عن هذا ، سأرتاح قليلاً في المنزل أولاً منذ بما انني عدت للتو ، همم … اليوم الأول من الشهر التالي ، وهو الأول من سبتمبر ، سيكون يومًا جيدًا لعقد الحفل والترحيب بضيوفنا” قال لوه فنغ.
تتميز خوذة “مستشعر الوعي” هذه أيضًا بميزة الأمان: يمكنها اكتشاف ما إذا كان شخص ما يدخل أم لا ضمن نطاقها القابل للاكتشاف.
“ماذا عن هذا ، سأرتاح قليلاً في المنزل أولاً منذ بما انني عدت للتو ، همم … اليوم الأول من الشهر التالي ، وهو الأول من سبتمبر ، سيكون يومًا جيدًا لعقد الحفل والترحيب بضيوفنا” قال لوه فنغ.
“ربما يشعر الآخرون بالقلق بشأن سلامتهم ، لكنني لست كذلك”
“لا تقلق ، أيها الممتحن لوه ، بالتأكيد لن نتسبب في مشاكل لك” وعد تشو تشنغ يونغ على الفور ، “إذا خرج أحد عن الحدود ، فسأعاقبهم قبل أن يقول الفاحص لوه كلمة واحدة”
ابتسم لوه فنغ بينما غشاء أسود يغطي جسمه بالكامل. مع حماية “مجموعة الاله الاسود” ، ما الذي يخشاه؟
“لا تكن مهذبين للغاية ، استرخوا. فليجلس الجميع”
“مدى الأمان ، 5 أمتار × 5 أمتار” لا يزال لوه فنغ يضعه على أي حال وتم إغلاق نوافذ الغرفة. بمجرد دخول شخص ما إلى نطاق الأمان ، سيتم طرد وعي لوه فنغ تلقائيًا من الفضاء الافتراضي.
تم فتح الفتحة وتمديد الدرج للخارج تلقائيًا. مع الرئيس تشو ، الذي كان يرتدي الأسود ، في الصدارة ، اتبعه الزعماء الثلاثة. كلهم ساروا على الدرج.
“ووش!”
“إنهم هنا” نظر وو تونغ نحو السماء.
وضع لوه فنغ مباشرة الخوذة. حتى أن مجموعة الاله الأسود امتدت فوق الخوذة الزرقاء الداكنة. جلس هناك عبر أرجل متقاطعة ، كما لو كان منحوتة سوداء.
اخترق ضوء متدفق السماء ثم تباطأ. تشكل الضوء على شكل طائرة مقاتلة زرقاء داكنة الشكل تحلق فوق قطاع مينغ يو. بدأ ينزل ببطء!
أدخل الفضاء الافتراضي!
…..
يقع قصر الهة الحرب في الفضاء الافتراضي ، وعليه الذهاب إلى هناك لقراءة “أساسيات قارئ الروح“.
“حسنا”
“نحيي رئيس ، الزعماء الثلاثة” انحنى فريق المقاتلين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
