نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprising 1133

1133 عصر هونغ يوان العظيم ، يوان زي الذي لا مثيل له

1133 عصر هونغ يوان العظيم ، يوان زي الذي لا مثيل له

هذا الفصل برعايه Shaly

كانت سمة العقل ذات اللون البنفسجي أكثر بقليل من 10000!

1133 عصر هونغ يوان العظيم ، يوان زي الذي لا مثيل له

ومع ذلك ، بغض النظر عن ما كان يوان زي يخطط له ، كان لا يزال من الجيد إحضار بلوره سيطره السماء أولاً إلى المسار البشري.

أولئك الذين يلاحقون بلوره سيطره السماء كانوا أكثر الوجود قوه ، على الرغم من أنهم كانوا يلاحقون بلوره سيطره السماء ، كان كل واحد منهم على دراية بالوضع من حولهم.

كان يوان زي يدرك بشكل طبيعي ما كان يحدث في هذه الحقبة العظيمة منذ أن كان قادرًا على تسمية لوه يون يانج والحكام السته السماوين. ويبدو أنه كان يخطط لعدم الاتصال بـ لوه يون يانج أو عالم تيان دينغ طوال هذا الوقت.

بطبيعة الحال ، لم يكن بوسع ظهور لوه يون يانج أن يفلت من إستشعارهم.

كان يعلم أن هذا الإنسان الذي يبدو ظاهريًا ليس شخصًا يمكن أن يثيره بسهولة ، وبالتالي قرر على الفور أن ينأى بنفسه عن لوه يون يانج.

في الجزء الأمامي من الحزمة ، فوجئ قدير السماء المتدفقه والحكام الخمسة السماويون الآخرون بمظهر لوه يون يانج.

على الرغم من أن لوه يون يانج لم يكن على استعداد لإضاعة الكثير من الطاقة في محاربة الوحش ، إلا أنه لا يزال يفهم ما يعنيه الرد بالمثل.

في رأيهم ، كان لوه يون يانج مجرد قدير تايشوان مبجل وكان هناك فجوة واسعة في السلطة مقارنة بقدير تايوان سماوي نصف خطوة.

“أنا الحاكم البشري. كيف يجب أن أخاطبك ومن أي عصر عظيم أنت ؟” كان لوه يون يانج فضوليًا جدًا بشأن أصل الرجل. وهكذا ، عند سماعه أخذ زمام المبادرة للتحدث أولاً ، سأله هذه الأسئلة مباشرة .

كانت الفجوة قد قطعت فعليًا سعي لوه يون يانج للحصول على بلوره سيطره السماء ، لكنه لا يزال يلاحقها على الرغم من استحالة النجاح.

يوان زي من عصر هونغ يوان العظيم!

كان يبالغ في تقدير نفسه!

كان مركز قوة المسار البشري طويلًا ، وبدا جسده بالكامل مثل الصخور الصلبة ، مثل لوه يون يانج ، لم يراوغ عندما جاء ضوء تقنيه إبهار ضوء العالم الآخر نحوه أيضًا.

قدير السماء المتدفقه والحكام الستة السماويون الآخرون كانوا يلاحقون بلوره سيطره السماء منذ اللحظة التي خرجوا فيها من حصار مسار العالم السفلي الغامض. لم يكن لديهم وقت لفهم ما حدث للعرق البشري وكيف أن بلوره سيطره السماء قد جائت.

على الرغم من أن الحكام الستة السماويين كانوا دائمًا غير مستعدين لقبول لوه يون يانج كحاكم إنساني ، إلا أنهم كانوا لا يزالون قادرين على النظر في الوضع العام ، والذي يتعلق ببقاء الجنس البشري.

بطبيعة الحال ، لم يعرفوا شيئًا عما حدث لـ لوه يون يانج أيضًا.

“أتساءل عن أي نوع من النصائح التي تقدمها لي؟” شعر لوه يون يانج بالعديد من الأفكار التي تدور في ذهنه لكنه لا يزال يحافظ على جبهة هادئة.

عندما أدرك قدير السماء المتدفقه أن لوه يون يانج كان يتجاهل الهجوم في الواقع ، قال: “هذا هو الضوء الساطع لـ تقنيه إبهار ضوء العالم الآخر! لماذا لا تتهرب منه؟ هل تريد الموت؟”

ستغير الاتجاه في اتجاه العشوائي بل وحتى الاتجاه العكسي عدة مرات ، لم يكن أحد على استعداد لتنفيذ تقنية النقل عن بعد الخاصة بهم ، حيث سيؤدي ذلك فقط إلى الابتعاد أكثر فأكثر عن بلوره سيطره السماء.

كان تقنيه إبهار ضوء العالم الآخر تقنية تنفيذ أسطورية عليا شهدها لوه يون يانج في الكتب القديمة لـ قاعه هونغ مينغ المقدسه.

? METAWEA?

حتى قدير تايشوان مبجل ستلغي روحهم عندما يضيئها النور المبهر لتقنيه إبهار ضوء العالم الآخر ، ناهيك عن إطلاق شعاع.

قال الوحش: “الجميع ، المسار البشري قوي جدًا. إذا لم نقم بتوحيد جهودنا لمحاربته ، فإن هذه البلورة السماوية ستسقط في نهاية المطاف في أيدي المسار البشري” ، على الرغم من أنه كان متخلفًا ، لم يكن بعيدًا جدًا عن لوه يون يانج و صدى صوته في كل الاتجاهات.

على الرغم من أن لوه يون يانج كان يعرف عن تقنيه إبهار ضوء العالم الآخر ، إلا أنه لم يكن قلقًا ، حيث كان واثقًا من صورته الرائعة لإطفاء الجحيم الأسود.

كان الوحش الذي يسيطر على تقنيه إبهار ضوء العالم الآخر فخورا جدًا بنفسه في البداية ، ومع ذلك ، شعر بالخوف على الفور بعد رؤية ما حدث.

من المؤكد أنه في اللحظة التي كان فيها الضوء المبهر في عالم تقنيه إبهار ضوء العالم الآخر أمام لوه يون يانج ، تم ابتلاعه مباشرة في صورة إطفاء الجحيم الأسود الرائعة ولم يتمكن من الاقتراب من لوه يون يانج على الإطلاق.

كان الوحش الذي يسيطر على تقنيه إبهار ضوء العالم الآخر فخورا جدًا بنفسه في البداية ، ومع ذلك ، شعر بالخوف على الفور بعد رؤية ما حدث.

كان الوحش الذي يهاجم لوه يون يانج يعرف بالضبط ما كان يحدث في اللحظة التي دخل فيها نوره المبهر في عالم لوه يون يانج.

تأمل لوه يون يانج قليلاً قبل أن يجيب: “على الرغم من أن الفكرة ليست سيئة ، إلا أنه يوجد بلوره سيطره السماء واحدة فقط. لمن تنتمي بلوره سيطره السماء إذا تعاوننا جميعًا وتمكننا من السيطرة عليها؟”

كان يعلم أن هذا الإنسان الذي يبدو ظاهريًا ليس شخصًا يمكن أن يثيره بسهولة ، وبالتالي قرر على الفور أن ينأى بنفسه عن لوه يون يانج.

أولئك الذين يلاحقون بلوره سيطره السماء كانوا أكثر الوجود قوه ، على الرغم من أنهم كانوا يلاحقون بلوره سيطره السماء ، كان كل واحد منهم على دراية بالوضع من حولهم.

على الرغم من أن لوه يون يانج لم يكن على استعداد لإضاعة الكثير من الطاقة في محاربة الوحش ، إلا أنه لا يزال يفهم ما يعنيه الرد بالمثل.

قدير السماء المتدفقه والحكام الستة السماويون الآخرون كانوا يلاحقون بلوره سيطره السماء منذ اللحظة التي خرجوا فيها من حصار مسار العالم السفلي الغامض. لم يكن لديهم وقت لفهم ما حدث للعرق البشري وكيف أن بلوره سيطره السماء قد جائت.

وهكذا ، في اللحظة التي تراجعت فيها قوة الوحش ، قام لوه يون يانج بتنشيط منظم صفته لمراقبة السمات المختلفة للوحش.

ووافق لوه يون يانج ، الذي لم يرغب في الاستمرار في هذه المسألة ، على الفور “حسنا ، لنفعل ذلك بهذه الطريقة. بناء على قدرة الجميع!”

كانت سمة العقل ذات اللون البنفسجي أكثر بقليل من 10000!

قال الرجل بجسد يشبه الصخور عندما اصطدم بقبضته بشدة على قوة الوحش: “خذ قبضتي ، أيها الحقير!”

بعد رؤية سمات العقل للوحش ، استخدم لوه يون يانج مباشرة قوته العقلية الخاصة ، والتي زادت عدة مرات بفضل منظم السمة ، وحدق في الوحش.

وبعبارة أخرى ، كان لدى يوان زي إمكانات أكبر من أشقائه الثلاثة الكبار.

على الرغم من أنه قد ألقى نظرة فقط ، إلا أن الوحش لا يزال يشعر كما لو أن الوعي الروحي قد أصابته مطرقة بشدة لأنه سقط تقريبًا من الفراغ.

ومن ثم ، كان الجميع يلاحقون بلوره سيطره السماء بسرعتهم بينما بدأت بلوره سيطره السماء تدريجياً في التباطؤ.

إذا حكمنا من خلال شخصية الوحش ، فإنه بالتأكيد لن يدع هذه المسألة ترتاح بعد مثل هذه الانتكاسة المُذلة. ومع ذلك ، فإن التحديق القاتل للوه يون يانج قد أخاف الوحش بشدة لذا تباطأ في النهاية للسماح للوه يون يانج بالتحرك أولاً.

تقنيه الف عصر وغرض إمبراطوري!

هذا لا يعني أن قوة الوحش كانت ستتخلى عن القتال من أجل بلوره سيطره السماء من خلال التنحي للوه يون يانج ، لكنها كانت طريقة لإظهار أن لوه يون يانج كان له اليد العليا أثناء تشابكهما.

بطبيعة الحال ، لم يكن بوسع ظهور لوه يون يانج أن يفلت من إستشعارهم.

علم قدير السماء المتدفقه والبقية مدى قوة هذه القوة.إذا كانت السرعة هي قوة الوحش ، لكان أقوى مرشح للتنافس على بلوره سيطره السماء هو.

كان يعلم أن هذا الإنسان الذي يبدو ظاهريًا ليس شخصًا يمكن أن يثيره بسهولة ، وبالتالي قرر على الفور أن ينأى بنفسه عن لوه يون يانج.

ومع ذلك ، فقد عانا الوحش في الواقع من الهزيمة بعد الاشتباك مع لوه يون يانج.

قال الوحش: “الجميع ، المسار البشري قوي جدًا. إذا لم نقم بتوحيد جهودنا لمحاربته ، فإن هذه البلورة السماوية ستسقط في نهاية المطاف في أيدي المسار البشري” ، على الرغم من أنه كان متخلفًا ، لم يكن بعيدًا جدًا عن لوه يون يانج و صدى صوته في كل الاتجاهات.

وضع المطاردون هذا أيضًا في الاعتبار عندما بدأوا في أخذ لوه يون يانج على محمل الجد.

“أنت الحاكم البشري؟” بينما كان لوه يون يانج يراقب الخصوم من حوله ، تحدث صوت.

ومع ذلك ، فإن القوى الكبرى في المسار البشري والأجناس الأخرى لم تقل كلمة ، ولم يهاجموا لوه يون يانج مرة أخرى حيث استمروا في المطاردة بعد بلوره سيطره السماء بأقصى سرعة.

سيد وثلاثة إخوة كبار كانوا جميعًا قدراء تايوان سماوين. على الرغم من أن يوان زي كان متواضعًا ، إلا أن لوه يون يانج كان يعلم أن أي شخص سيتم إرساله إلى العصر العظيم كان في الأساس كريم المحصول.

لم يفكر أحد في استخدام تقنياتهم للتنقل عن بعد ، حيث كان النقل عن بُعد يستغرق وقتًا طويلاً ، علاوة على ذلك ، لم تيكن بلوره سيطره السماء تتحرك في خط مستقيم.

هذا الفصل برعايه Shaly

ستغير الاتجاه في اتجاه العشوائي بل وحتى الاتجاه العكسي عدة مرات ، لم يكن أحد على استعداد لتنفيذ تقنية النقل عن بعد الخاصة بهم ، حيث سيؤدي ذلك فقط إلى الابتعاد أكثر فأكثر عن بلوره سيطره السماء.

تأمل لوه يون يانج قليلاً قبل أن يجيب: “على الرغم من أن الفكرة ليست سيئة ، إلا أنه يوجد بلوره سيطره السماء واحدة فقط. لمن تنتمي بلوره سيطره السماء إذا تعاوننا جميعًا وتمكننا من السيطرة عليها؟”

ومن ثم ، كان الجميع يلاحقون بلوره سيطره السماء بسرعتهم بينما بدأت بلوره سيطره السماء تدريجياً في التباطؤ.

علم قدير السماء المتدفقه والبقية مدى قوة هذه القوة.إذا كانت السرعة هي قوة الوحش ، لكان أقوى مرشح للتنافس على بلوره سيطره السماء هو.

“أنت الحاكم البشري؟” بينما كان لوه يون يانج يراقب الخصوم من حوله ، تحدث صوت.

بطبيعة الحال ، لم يكن بوسع ظهور لوه يون يانج أن يفلت من إستشعارهم.

عند سماع هذا الصوت ، أكد لوه يون يانج على الفور أنه ينتمي إلى أقوى قوة في المسار البشري ، الذي شكل أكبر تهديد له.

ومع ذلك ، فإن القوى الكبرى في المسار البشري والأجناس الأخرى لم تقل كلمة ، ولم يهاجموا لوه يون يانج مرة أخرى حيث استمروا في المطاردة بعد بلوره سيطره السماء بأقصى سرعة.

لقد كان رجلاً يرتدي ملابس جيدة ورشيقة مثل الخالد.

لقد تم ضربه مرة أخرى ببضع خطوات ، بينما كان جلده البرونزي باهتًا تدريجيًا عندما اصطدم الضوء المبهر بجسده.

“أنا الحاكم البشري. كيف يجب أن أخاطبك ومن أي عصر عظيم أنت ؟” كان لوه يون يانج فضوليًا جدًا بشأن أصل الرجل. وهكذا ، عند سماعه أخذ زمام المبادرة للتحدث أولاً ، سأله هذه الأسئلة مباشرة .

وانتهت المفاوضات بسرعة وتوقف يوان زي عن الكلام بعد أن وافق لوه يون يانج على اقتراحه ، ومن الواضح أنه بدأ في التواصل مع العديد من مراكز القوة في المسار البشري.

أجاب الرجل على الفور دون أي تردد ، “اسمي يوان زي ، وأنا من عصر هونغ يوان العظيم.”

إذا حكمنا من خلال شخصية الوحش ، فإنه بالتأكيد لن يدع هذه المسألة ترتاح بعد مثل هذه الانتكاسة المُذلة. ومع ذلك ، فإن التحديق القاتل للوه يون يانج قد أخاف الوحش بشدة لذا تباطأ في النهاية للسماح للوه يون يانج بالتحرك أولاً.

يوان زي من عصر هونغ يوان العظيم!

وهكذا ، في اللحظة التي تراجعت فيها قوة الوحش ، قام لوه يون يانج بتنشيط منظم صفته لمراقبة السمات المختلفة للوحش.

فكر لوه يون يانج بشكل غامض في أسماء ثلاث شخصيات تاييوان في عصر هونغ يوان العظيم. لقد شعر بغرابة صغيرة بشأن اسم يوان زي ، لذلك سأل على الفور ، “إذن أنت وثلاثة من كبار …”

عندما أدرك قدير السماء المتدفقه أن لوه يون يانج كان يتجاهل الهجوم في الواقع ، قال: “هذا هو الضوء الساطع لـ تقنيه إبهار ضوء العالم الآخر! لماذا لا تتهرب منه؟ هل تريد الموت؟”

قال يوان زي بصوت خافت: “الوجود الأعلى الثلاثة هم إخوتي الكبار! لم تتح لي الفرصة لأصبح قدير تاي يوان سماوي ، لذا أرسلني سيدي إلى هنا.”

إذا حكمنا من خلال شخصية الوحش ، فإنه بالتأكيد لن يدع هذه المسألة ترتاح بعد مثل هذه الانتكاسة المُذلة. ومع ذلك ، فإن التحديق القاتل للوه يون يانج قد أخاف الوحش بشدة لذا تباطأ في النهاية للسماح للوه يون يانج بالتحرك أولاً.

سيد وثلاثة إخوة كبار كانوا جميعًا قدراء تايوان سماوين. على الرغم من أن يوان زي كان متواضعًا ، إلا أن لوه يون يانج كان يعلم أن أي شخص سيتم إرساله إلى العصر العظيم كان في الأساس كريم المحصول.

لم يفكر أحد في استخدام تقنياتهم للتنقل عن بعد ، حيث كان النقل عن بُعد يستغرق وقتًا طويلاً ، علاوة على ذلك ، لم تيكن بلوره سيطره السماء تتحرك في خط مستقيم.

وبعبارة أخرى ، كان لدى يوان زي إمكانات أكبر من أشقائه الثلاثة الكبار.

قال يوان زي بصوت خافت: “الوجود الأعلى الثلاثة هم إخوتي الكبار! لم تتح لي الفرصة لأصبح قدير تاي يوان سماوي ، لذا أرسلني سيدي إلى هنا.”

“أتساءل عن أي نوع من النصائح التي تقدمها لي؟” شعر لوه يون يانج بالعديد من الأفكار التي تدور في ذهنه لكنه لا يزال يحافظ على جبهة هادئة.

ومع ذلك ، على عكس جسد لوه يون يانج ، بدأ جسده يتوهج بضوء برونزي باهت ، وكان التوهج الخافت خافتًا للغاية ، كما لو كان يطفو فوق جلد الرجل.

قال يوان زي بهدوء ، “لا أجرؤ على تقديم أي نصيحة ، لكن لدي نوع من الرأي غير الناضج الذي أود مشاركته مع حاكم البشر”.

تأمل لوه يون يانج قليلاً قبل أن يجيب: “على الرغم من أن الفكرة ليست سيئة ، إلا أنه يوجد بلوره سيطره السماء واحدة فقط. لمن تنتمي بلوره سيطره السماء إذا تعاوننا جميعًا وتمكننا من السيطرة عليها؟”

“هذه واحدة فقط من بلوره سيطره السماء ، وثلث القوى الكبرى التي تلاحقها هي من المسار البشري. أعتقد أننا يجب أن نتعاون ونحصل على بلوره سيطره السماء للمسار البشري أولاً.”

كان على لوه يون يانج التوصل إلى اتفاق مع الحكام الستة السماويين ، على الرغم من أن الحكام الستة السماويين كانوا تابعين للوه يون يانج ، إلا أنهم لم يكونوا بشروط ودية.

بعد أن قال ذلك ، نظر يوان زي إلى لوه يون يانج وأضاف: “يمكنني أن أكون مسؤولاً عن إقناع زملائي العائدين من العصور العظمى الأخرى. أتساءل ما إذا كان الحاكم البشري قادرًا على إقناع الحكام الستة السماويين”.

لقد تم ضربه مرة أخرى ببضع خطوات ، بينما كان جلده البرونزي باهتًا تدريجيًا عندما اصطدم الضوء المبهر بجسده.

كان يوان زي يدرك بشكل طبيعي ما كان يحدث في هذه الحقبة العظيمة منذ أن كان قادرًا على تسمية لوه يون يانج والحكام السته السماوين. ويبدو أنه كان يخطط لعدم الاتصال بـ لوه يون يانج أو عالم تيان دينغ طوال هذا الوقت.

ومع ذلك ، على عكس جسد لوه يون يانج ، بدأ جسده يتوهج بضوء برونزي باهت ، وكان التوهج الخافت خافتًا للغاية ، كما لو كان يطفو فوق جلد الرجل.

ومع ذلك ، بغض النظر عن ما كان يوان زي يخطط له ، كان لا يزال من الجيد إحضار بلوره سيطره السماء أولاً إلى المسار البشري.

قال الوحش: “الجميع ، المسار البشري قوي جدًا. إذا لم نقم بتوحيد جهودنا لمحاربته ، فإن هذه البلورة السماوية ستسقط في نهاية المطاف في أيدي المسار البشري” ، على الرغم من أنه كان متخلفًا ، لم يكن بعيدًا جدًا عن لوه يون يانج و صدى صوته في كل الاتجاهات.

تأمل لوه يون يانج قليلاً قبل أن يجيب: “على الرغم من أن الفكرة ليست سيئة ، إلا أنه يوجد بلوره سيطره السماء واحدة فقط. لمن تنتمي بلوره سيطره السماء إذا تعاوننا جميعًا وتمكننا من السيطرة عليها؟”

كان الوحش الذي يسيطر على تقنيه إبهار ضوء العالم الآخر فخورا جدًا بنفسه في البداية ، ومع ذلك ، شعر بالخوف على الفور بعد رؤية ما حدث.

أجاب يوان زي ، الذي تم إعداده بالفعل ، على لوه يون يانج مباشرة: “ماذا عن أن نقرر بناءً على قدرة الجميع؟”

……………………………………………………………………………………………………………………………..

لم يتوقع لوه يون يانج أن يتخلى الآخرون عن بلوره سيطره السماء بسبب وضعه كحاكم للبشر. بعد كل شيء ، كان بلوره سيطره السماء مهمه جدًا ، حيث يمكن لأي شخص أن يصبح قدير تايوان سماوي طالما كانوا قادرين على صقلها.

ومع ذلك ، على عكس جسد لوه يون يانج ، بدأ جسده يتوهج بضوء برونزي باهت ، وكان التوهج الخافت خافتًا للغاية ، كما لو كان يطفو فوق جلد الرجل.

الحاكم البشري لم يكن شيئًا بالمقارنة مع قوة قدير تايوان سماوي.

قال يوان زي بهدوء ، “لا أجرؤ على تقديم أي نصيحة ، لكن لدي نوع من الرأي غير الناضج الذي أود مشاركته مع حاكم البشر”.

ووافق لوه يون يانج ، الذي لم يرغب في الاستمرار في هذه المسألة ، على الفور “حسنا ، لنفعل ذلك بهذه الطريقة. بناء على قدرة الجميع!”

ومع ذلك ، فإن القوى الكبرى في المسار البشري والأجناس الأخرى لم تقل كلمة ، ولم يهاجموا لوه يون يانج مرة أخرى حيث استمروا في المطاردة بعد بلوره سيطره السماء بأقصى سرعة.

وانتهت المفاوضات بسرعة وتوقف يوان زي عن الكلام بعد أن وافق لوه يون يانج على اقتراحه ، ومن الواضح أنه بدأ في التواصل مع العديد من مراكز القوة في المسار البشري.

“هذه واحدة فقط من بلوره سيطره السماء ، وثلث القوى الكبرى التي تلاحقها هي من المسار البشري. أعتقد أننا يجب أن نتعاون ونحصل على بلوره سيطره السماء للمسار البشري أولاً.”

كان على لوه يون يانج التوصل إلى اتفاق مع الحكام الستة السماويين ، على الرغم من أن الحكام الستة السماويين كانوا تابعين للوه يون يانج ، إلا أنهم لم يكونوا بشروط ودية.

ومع ذلك ، على عكس جسد لوه يون يانج ، بدأ جسده يتوهج بضوء برونزي باهت ، وكان التوهج الخافت خافتًا للغاية ، كما لو كان يطفو فوق جلد الرجل.

عندما أخبر لوه يون يانج قدير السماء المتدفقه عن اتفاقه مع يوان زي ، تردد قدير السماء المتدفقه للحظة فقط قبل الموافقة عليه.

الحاكم البشري لم يكن شيئًا بالمقارنة مع قوة قدير تايوان سماوي.

على الرغم من أن الحكام الستة السماويين كانوا دائمًا غير مستعدين لقبول لوه يون يانج كحاكم إنساني ، إلا أنهم كانوا لا يزالون قادرين على النظر في الوضع العام ، والذي يتعلق ببقاء الجنس البشري.

هذا لا يعني أن قوة الوحش كانت ستتخلى عن القتال من أجل بلوره سيطره السماء من خلال التنحي للوه يون يانج ، لكنها كانت طريقة لإظهار أن لوه يون يانج كان له اليد العليا أثناء تشابكهما.

شعر لوه يون يانج بالراحة حقًا بعد الحصول على موافقة قدير السماء المتدفقه ، وفي الوقت نفسه ، تباطأت بلوره سيطره السماء أكثر.

“دعنا نعمل معًا! سيكون كل شيء لنا بعد أن نطرد قوى مسار الجنس البشري!”

قال الوحش: “الجميع ، المسار البشري قوي جدًا. إذا لم نقم بتوحيد جهودنا لمحاربته ، فإن هذه البلورة السماوية ستسقط في نهاية المطاف في أيدي المسار البشري” ، على الرغم من أنه كان متخلفًا ، لم يكن بعيدًا جدًا عن لوه يون يانج و صدى صوته في كل الاتجاهات.

كان يعلم أن هذا الإنسان الذي يبدو ظاهريًا ليس شخصًا يمكن أن يثيره بسهولة ، وبالتالي قرر على الفور أن ينأى بنفسه عن لوه يون يانج.

“دعنا نعمل معًا! سيكون كل شيء لنا بعد أن نطرد قوى مسار الجنس البشري!”

تقنيه الف عصر وغرض إمبراطوري!

هز الوحش رأسه بشغف حيث أن أزواج عيونه التسعة كان ينبعث منها الضوء المبهر تقنيه إبهار ضوء العالم الآخر نحو قوة مسار بشرية بجانبه.

ومع ذلك ، فإن القوى الكبرى في المسار البشري والأجناس الأخرى لم تقل كلمة ، ولم يهاجموا لوه يون يانج مرة أخرى حيث استمروا في المطاردة بعد بلوره سيطره السماء بأقصى سرعة.

كان مركز قوة المسار البشري طويلًا ، وبدا جسده بالكامل مثل الصخور الصلبة ، مثل لوه يون يانج ، لم يراوغ عندما جاء ضوء تقنيه إبهار ضوء العالم الآخر نحوه أيضًا.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

ومع ذلك ، على عكس جسد لوه يون يانج ، بدأ جسده يتوهج بضوء برونزي باهت ، وكان التوهج الخافت خافتًا للغاية ، كما لو كان يطفو فوق جلد الرجل.

الحاكم البشري لم يكن شيئًا بالمقارنة مع قوة قدير تايوان سماوي.

لقد تم ضربه مرة أخرى ببضع خطوات ، بينما كان جلده البرونزي باهتًا تدريجيًا عندما اصطدم الضوء المبهر بجسده.

ووافق لوه يون يانج ، الذي لم يرغب في الاستمرار في هذه المسألة ، على الفور “حسنا ، لنفعل ذلك بهذه الطريقة. بناء على قدرة الجميع!”

كان الوحش الذي يسيطر على تقنيه إبهار ضوء العالم الآخر فخورا جدًا بنفسه في البداية ، ومع ذلك ، شعر بالخوف على الفور بعد رؤية ما حدث.

على الرغم من أن تقنيه إبهار ضوء العالم الآخر لم تكن بطاقته الرابحة الوحيدة ، فقد كانت أقوى أوراقه. إذا كانت غير فعالة ضد خصمه ، فهذا يعني أن قوته الإجمالية قد انخفضت بأكثر من 80٪.

على الرغم من أن لوه يون يانج كان يعرف عن تقنيه إبهار ضوء العالم الآخر ، إلا أنه لم يكن قلقًا ، حيث كان واثقًا من صورته الرائعة لإطفاء الجحيم الأسود.

يمكن القول أنه فقد بشكل أساسي أي أمل في التنافس على بلوره سيطره السماء.

قال الرجل بجسد يشبه الصخور عندما اصطدم بقبضته بشدة على قوة الوحش: “خذ قبضتي ، أيها الحقير!”

على الرغم من أن الوحش شعر بالتواضع لما حدث ، إلا أن القوى الكبرى الأخرى التي لا تنتمي إلى العرق البشري بدأت تنظر إلى لوه يون يانج والباقي بيقظه.

أجاب الرجل على الفور دون أي تردد ، “اسمي يوان زي ، وأنا من عصر هونغ يوان العظيم.”

حتى أن بعض القوى القوية من أعراق مختلفة قد احتضنت عسكريا من العرق البشري وكانت مستعدة لبدء العمل في أي وقت.

لم يفكر أحد في استخدام تقنياتهم للتنقل عن بعد ، حيث كان النقل عن بُعد يستغرق وقتًا طويلاً ، علاوة على ذلك ، لم تيكن بلوره سيطره السماء تتحرك في خط مستقيم.

قال الرجل بجسد يشبه الصخور عندما اصطدم بقبضته بشدة على قوة الوحش: “خذ قبضتي ، أيها الحقير!”

حتى أن بعض القوى القوية من أعراق مختلفة قد احتضنت عسكريا من العرق البشري وكانت مستعدة لبدء العمل في أي وقت.

تقنيه الف عصر وغرض إمبراطوري!

علم قدير السماء المتدفقه والبقية مدى قوة هذه القوة.إذا كانت السرعة هي قوة الوحش ، لكان أقوى مرشح للتنافس على بلوره سيطره السماء هو.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

ومع ذلك ، فقد عانا الوحش في الواقع من الهزيمة بعد الاشتباك مع لوه يون يانج.

? METAWEA?

قال يوان زي بصوت خافت: “الوجود الأعلى الثلاثة هم إخوتي الكبار! لم تتح لي الفرصة لأصبح قدير تاي يوان سماوي ، لذا أرسلني سيدي إلى هنا.”

……………………………………………………………………………………………………………………………..

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط