مُخاط 2
الفصل 518 مُخاط 2
لكن بدا أن كل شيء عاد بعد رؤيته مرة أخرى. شعر عقل فلوريا بالغموض لدرجة أنها لم تتذكر سبب إحضارها إلى هناك.
في هذه الأثناء ، بعد التحقق مما إذا كانت غرفة جانبية فارغة ، دخل ليث وفلوريا وأغلقت الباب خلفهما.
لقد أراد ليث أن يخبرها أنه كان بحاجة أيضاً للتحدث معها على انفراد ، لكن رؤيتها مع تميمته بين ذراعي شخص آخر تركته في حيرة أكثر مما كان يتوقع.
“لا تقلق.” قالت رداً على سؤاله الصامت. “الغرفة عازلة للصوت ، ولا أحد يسمعنا من الخارج.”
“إذا احتجت إلى مساعدتي ، فقط نادي باسمي وسأحضر. سأتجاهل واجبي وشرفي ، وسأخترق أبواب السماوات والعالم السفلي إذا وقفت في طريقي.”
استخدم ليث رؤية الحياة للتحقق من محيطه بينما فعلت سولوس الشيء نفسه ، ولم ترد إلا عندما أكدت حواسهما السحرية كلماتها.
كان ماضيهما بعيداً جداً ، ومع ذلك شعرت أنه كان بالأمس.
‘رباه! سولوس ، لماذا لم توقفيني؟ كان هذا أقرب شيء إلى اعتراف بالحب على الإطلاق!’ فكر.
“هل تأذيت حقاً أم أن هناك شيئاً تريدين أن تخبريني به؟” عرف ليث أن كيلا كانت معالجة جيدة بقدره وأن الألم الوهمي كان على الأرجح عذراً.
لقد أراد ليث أن يخبرها أنه كان بحاجة أيضاً للتحدث معها على انفراد ، لكن رؤيتها مع تميمته بين ذراعي شخص آخر تركته في حيرة أكثر مما كان يتوقع.
“منذ متى تبدو التنانين هكذا؟” كان صوته هديراً منخفضاً وهو يلوح بمظهره الشيطاني.
كل ما تبادر إلى ذهنه إما أن يجعل نفسه أحمق أو يجعل الموقف أكثر صعوبة مما كان عليه بالفعل.
استدار ليث متخذاً شكله البشري مرة أخرى.
“هل أخبرت عائلتك عن هذا الشيء معك والظلال؟”
كانت فلوريا تعاني من نفس المشاعر تقريباً. لقد تجنبت ليث حتى ذلك اليوم لأن الوقت ساعدها في خنق مشاعرها ، بحيث شعرت علاقتهما بأنها قد تكون شيئاً من الماضي.
لكن بدا أن كل شيء عاد بعد رؤيته مرة أخرى. شعر عقل فلوريا بالغموض لدرجة أنها لم تتذكر سبب إحضارها إلى هناك.
كان ماضيهما بعيداً جداً ، ومع ذلك شعرت أنه كان بالأمس.
“كاميلا تبدو لطيفة. يجب أن تكونا سعداء معاً.”
“إذا كان لديك ريش ، فسأفكر في طائر الفينيق أو الغريفون ، لكن الحراشف تصرخي لي بالتنين.” تقدمت فلوريا للأمام بدلاً من الخلف ، تماماً مثل تلك الليلة في غرفتها. هذه المرة احتاجت إلى الوقوف على أطراف أصابعها لتلمس خده المتحرشف.
“لا يبدو كاليون سيئاً. أتمنى أن يعاملك بشكل صحيح.” كان لدى ليث الكثير من الأشياء ليقولها لها ، ولكن يبدو أن أكثر الأشياء غباءاً فقط هي على استعداد للخروج من فمه.
——————–
“أتذكر أنه كاد أن يقودك إلى الجنون.” لقد تنهدت.
“لا يبدو سيئاً؟” ضحكت فلوريا ، مما جعله يدرك مدى افتقاده لتلك الابتسامة وسماع صوتها. “لذا فهو لا يبدو جيداً بالنسبة لك أيضاً.”
“لا أعرفه. لا يمكنني إلا أن أقول ما أراه.” هز ليث كتفيه.
“لماذا نحن هنا؟” جاء سؤاله أكثر برودة مما كان ينوي. بدا أن دماغه وفمه منفصلين.
“أردت فقط أن أعرف كيف حالك. أعني أنت الحقيقي ، وليس القناع الذي ترتديه أمام الآخرين. هل أتقنت رؤية الموت حتى الآن؟” اقتربت خطوة ، وأدركت أنها المرة الأولى التي عليها فيها أن تنظر للأعلى لتلتقي عيناهما.
كان ماضيهما بعيداً جداً ، ومع ذلك شعرت أنه كان بالأمس.
——————–
“إنها ليست قوة بقدر ما هي لعنة.” رد.
“إنها ليست قوة بقدر ما هي لعنة.” رد.
“لقد تعلمت كيفية إبقائها تحت السيطرة في ظل الظروف العادية ، ولكن هذا كل شيء. ولجعل الأمور أسوأ ، ليس هناك أي أثر لشيء مشابه في أي كتاب استشرته. ليس لديك فكرة عن شعور مشاهدة كل شيء وكل شخص تحبه يموت مراراً وتكراراً.”
“إنها ليست قوة بقدر ما هي لعنة.” رد.
“كاميلا تبدو لطيفة. يجب أن تكونا سعداء معاً.”
“أتذكر أنه كاد أن يقودك إلى الجنون.” لقد تنهدت.
“لا ، لم أخبر أي شخص آخر ، لكني تحسنت.” كان يؤلمه أن يعترف بأنها لا تزال الشخص الوحيد الذي شاركه هذا السر معه. في ذهنه ، لم تُحتسَب سولوس لأنهما لم يشاركا أي شيء ، لقد كانا نفس الشخص في نفس الوقت.
أومأت فلوريا برأسها بغباء على ظهره ، على الرغم من علمه أنه لا يستطيع رؤيتها. كانت هي وسولوس تبكيان من أعماق قلليهما ، لأن هذه الكلمات كانت أقرب شيء إلى اعتراف الحب الذي فعله ليث على الإطلاق.
“هل أخبرت عائلتك عن هذا الشيء معك والظلال؟”
“لا أعرفه. لا يمكنني إلا أن أقول ما أراه.” هز ليث كتفيه.
“لا ، لم أخبر أي شخص آخر ، لكني تحسنت.” كان يؤلمه أن يعترف بأنها لا تزال الشخص الوحيد الذي شاركه هذا السر معه. في ذهنه ، لم تُحتسَب سولوس لأنهما لم يشاركا أي شيء ، لقد كانا نفس الشخص في نفس الوقت.
“لا أعرفه. لا يمكنني إلا أن أقول ما أراه.” هز ليث كتفيه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لا يبدو كاليون سيئاً. أتمنى أن يعاملك بشكل صحيح.” كان لدى ليث الكثير من الأشياء ليقولها لها ، ولكن يبدو أن أكثر الأشياء غباءاً فقط هي على استعداد للخروج من فمه.
قام ليث بثني كتفيه بينما ابتلع شكله الثاني بدلة التوكسيدو. كان يبلغ ارتفاعه أكثر من مترين بقليل ، مغطى بحراشف سوداء منحنية سميكة بأيدٍ وأقدامٍ تنتهي بمخالب حادة.
“هل تأذيت حقاً أم أن هناك شيئاً تريدين أن تخبريني به؟” عرف ليث أن كيلا كانت معالجة جيدة بقدره وأن الألم الوهمي كان على الأرجح عذراً.
لا يزال يفتقر إلى القرون والأجنحة والذيل الذي ظهر فقط أثناء المحن. كان وجهه لوحة سوداء بلا أنف أو أذنين. بعينان صفراوتان مفتوحتان ، بينما كانت الشقوق الخاصة بالخمسة الأخرى مغلقة.
لا يزال يفتقر إلى القرون والأجنحة والذيل الذي ظهر فقط أثناء المحن. كان وجهه لوحة سوداء بلا أنف أو أذنين. بعينان صفراوتان مفتوحتان ، بينما كانت الشقوق الخاصة بالخمسة الأخرى مغلقة.
‘لماذا فعلت ذلك؟’ صُدِمت سولوس.
“إنها ليست قوة بقدر ما هي لعنة.” رد.
‘لا أدري.’ فأجاب بصدق. تماماً كما حدث عندما حارب البغيض الكامن بالقرب من منزله ، شعر أنه الشيء الصحيح الذي يجب فعله. ومع ذلك ، فبينما كان ذلك في ذلك الوقت رداً على غضبه ، أصبح الآن بسبب خوفه.
كانت فلوريا تعاني من نفس المشاعر تقريباً. لقد تجنبت ليث حتى ذلك اليوم لأن الوقت ساعدها في خنق مشاعرها ، بحيث شعرت علاقتهما بأنها قد تكون شيئاً من الماضي.
كان جزء ليث الذي لم يتوقف عن إيلامه أبداً منذ وفاة كارل ، والذي كان مليئاً بالكراهية لدرجة أنه لا يريد سوى حرق موغار بأكملها ، كان يحاول إثبات وجهة نظره.
“إذا احتجت إلى مساعدتي ، فقط نادي باسمي وسأحضر. سأتجاهل واجبي وشرفي ، وسأخترق أبواب السماوات والعالم السفلي إذا وقفت في طريقي.”
كان ماضيهما بعيداً جداً ، ومع ذلك شعرت أنه كان بالأمس.
أراد أن يُظهر له أنه فعل الشيء الصحيح بالسماح لها بالرحيل. لم يكن هناك من يثق به حقاً. ظهرت ابتسامة قاسية على وجهه ، كاشفة عن فم مليء بالأنياب والنار ، حيث كان يتوقع منها أن تصرخ في رعب.
في هذه الأثناء ، بعد التحقق مما إذا كانت غرفة جانبية فارغة ، دخل ليث وفلوريا وأغلقت الباب خلفهما.
“هل يؤلم؟” حتى السؤال بقي على حاله.
“يا الآلهة الطيبة.” أصبحت فلوريا شاحبة قليلاً في مفاجأة ، لكنها لم تتوانى.
“كل تلك السنوات الماضية كنت على حق. لديك حقاً دم التنين في عروقك.”
“كل تلك السنوات الماضية كنت على حق. لديك حقاً دم التنين في عروقك.”
“منذ متى تبدو التنانين هكذا؟” كان صوته هديراً منخفضاً وهو يلوح بمظهره الشيطاني.
“التنانين تبدو كما تشاء.” هزت كتفيها رداً.
“إذا كان لديك ريش ، فسأفكر في طائر الفينيق أو الغريفون ، لكن الحراشف تصرخي لي بالتنين.” تقدمت فلوريا للأمام بدلاً من الخلف ، تماماً مثل تلك الليلة في غرفتها. هذه المرة احتاجت إلى الوقوف على أطراف أصابعها لتلمس خده المتحرشف.
“هل يؤلم؟” حتى السؤال بقي على حاله.
كان جزء ليث الذي لم يتوقف عن إيلامه أبداً منذ وفاة كارل ، والذي كان مليئاً بالكراهية لدرجة أنه لا يريد سوى حرق موغار بأكملها ، كان يحاول إثبات وجهة نظره.
“الآن من الأفضل أن نعود إلى القاعة الرئيسية ، وإلا سيبدأ الناس في النميمة عنا. أعني أكثر من المعتاد.”
“لا ، ليس منذ أن تقبلت ما – لا ، من أنا. شكراً لك.” وضع يده المتحرشفة على يدها الناعمة ، غير قادر على إمساك كلماته بعد الآن.
استخدم ليث رؤية الحياة للتحقق من محيطه بينما فعلت سولوس الشيء نفسه ، ولم ترد إلا عندما أكدت حواسهما السحرية كلماتها.
قام ليث بثني كتفيه بينما ابتلع شكله الثاني بدلة التوكسيدو. كان يبلغ ارتفاعه أكثر من مترين بقليل ، مغطى بحراشف سوداء منحنية سميكة بأيدٍ وأقدامٍ تنتهي بمخالب حادة.
“كما أخبرتك بعد الامتحان الثاني ، أنا رجل محطم ، ممزق إلى الكثير من القطع بحيث لا يمكن التعرف على شكلي الأصلي. ومع ذلك ، تمكنتِ من تحويل المعدن الذي قضيته طوال حياتي في صنع نفسي به ، إلى قماش.”
“إذا احتجت إلى مساعدتي ، فقط نادي باسمي وسأحضر. سأتجاهل واجبي وشرفي ، وسأخترق أبواب السماوات والعالم السفلي إذا وقفت في طريقي.”
“بعد ذلك ، قضيت ما يقرب من عامين من حياتك في إصلاحي. بغض النظر عن عدد المرات التي دفعتك فيها بعيداً ، سواء بأفعالي الوقحة أو أسراري التي لا تنتهي ، كنت دائماً هناك من أجلي.”
استخدم ليث رؤية الحياة للتحقق من محيطه بينما فعلت سولوس الشيء نفسه ، ولم ترد إلا عندما أكدت حواسهما السحرية كلماتها.
“لا ، لم أخبر أي شخص آخر ، لكني تحسنت.” كان يؤلمه أن يعترف بأنها لا تزال الشخص الوحيد الذي شاركه هذا السر معه. في ذهنه ، لم تُحتسَب سولوس لأنهما لم يشاركا أي شيء ، لقد كانا نفس الشخص في نفس الوقت.
“لقد التقطت كل تلك القطع التي تخليت عنها وخيطتها معاً مرة أخرى. لقد رأيتني في أسوأ حالاتي ، لكنك لم تتخلي عني أبداً ، ولا حتى عندما أريتك هذه الشخصية القبيحة.”
لقد أراد ليث أن يخبرها أنه كان بحاجة أيضاً للتحدث معها على انفراد ، لكن رؤيتها مع تميمته بين ذراعي شخص آخر تركته في حيرة أكثر مما كان يتوقع.
“لقد علمتني أنه حتى في هذا العالم القاسي يمكن أن يكون هناك في الواقع شخص يستحق الثقة ، شخص يمكنه أن يقبلني ويحبني بما يتجاوز ما يمكن أن تعبر عنه الكلمات السطحية.”
“لا تقلق.” قالت رداً على سؤاله الصامت. “الغرفة عازلة للصوت ، ولا أحد يسمعنا من الخارج.”
كان إبهامه يداعب ظهر يدها بينما خرج الدخان والنيران من عينيه السبع في رشقات نارية صغيرة. كان من المفترض أن يخيفها ، لكنه جعلها تبكي بدلاً من ذلك. دون علم ليث ، لم تكن هناك دماء ولا دموع في قوة حياته الثانية ، فقط النار والظلال سكنت في جسده.
“لقد التقطت كل تلك القطع التي تخليت عنها وخيطتها معاً مرة أخرى. لقد رأيتني في أسوأ حالاتي ، لكنك لم تتخلي عني أبداً ، ولا حتى عندما أريتك هذه الشخصية القبيحة.”
كان ماضيهما بعيداً جداً ، ومع ذلك شعرت أنه كان بالأمس.
“لقد جعلتني أرغب في المحاولة وأن أكون أكثر قوة ، لأكون أفضل. لكل ذلك ، أنا ممتن لك وسأظل كذلك. لا يهمني من تتزوجين أو أي نوع من الأشخاص ستصبحين ، سأكون دائماً هناك لأجلك.”
“لماذا نحن هنا؟” جاء سؤاله أكثر برودة مما كان ينوي. بدا أن دماغه وفمه منفصلين.
“إذا احتجت إلى مساعدتي ، فقط نادي باسمي وسأحضر. سأتجاهل واجبي وشرفي ، وسأخترق أبواب السماوات والعالم السفلي إذا وقفت في طريقي.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لا يبدو كاليون سيئاً. أتمنى أن يعاملك بشكل صحيح.” كان لدى ليث الكثير من الأشياء ليقولها لها ، ولكن يبدو أن أكثر الأشياء غباءاً فقط هي على استعداد للخروج من فمه.
“حتى الموت لا يمكن أن يمنعني من المجيء للقتال بجانبك ، لأن هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني بها أن أكافئك على ما فعلته من أجلي.”
كان إبهامه يداعب ظهر يدها بينما خرج الدخان والنيران من عينيه السبع في رشقات نارية صغيرة. كان من المفترض أن يخيفها ، لكنه جعلها تبكي بدلاً من ذلك. دون علم ليث ، لم تكن هناك دماء ولا دموع في قوة حياته الثانية ، فقط النار والظلال سكنت في جسده.
استدار ليث متخذاً شكله البشري مرة أخرى.
“هل يؤلم؟” حتى السؤال بقي على حاله.
“الآن من الأفضل أن نعود إلى القاعة الرئيسية ، وإلا سيبدأ الناس في النميمة عنا. أعني أكثر من المعتاد.”
“هل تأذيت حقاً أم أن هناك شيئاً تريدين أن تخبريني به؟” عرف ليث أن كيلا كانت معالجة جيدة بقدره وأن الألم الوهمي كان على الأرجح عذراً.
أومأت فلوريا برأسها بغباء على ظهره ، على الرغم من علمه أنه لا يستطيع رؤيتها. كانت هي وسولوس تبكيان من أعماق قلليهما ، لأن هذه الكلمات كانت أقرب شيء إلى اعتراف الحب الذي فعله ليث على الإطلاق.
لا يزال يفتقر إلى القرون والأجنحة والذيل الذي ظهر فقط أثناء المحن. كان وجهه لوحة سوداء بلا أنف أو أذنين. بعينان صفراوتان مفتوحتان ، بينما كانت الشقوق الخاصة بالخمسة الأخرى مغلقة.
“منذ متى تبدو التنانين هكذا؟” كان صوته هديراً منخفضاً وهو يلوح بمظهره الشيطاني.
‘رباه! سولوس ، لماذا لم توقفيني؟ كان هذا أقرب شيء إلى اعتراف بالحب على الإطلاق!’ فكر.
كان ماضيهما بعيداً جداً ، ومع ذلك شعرت أنه كان بالأمس.
——————–
كان ماضيهما بعيداً جداً ، ومع ذلك شعرت أنه كان بالأمس.
ترجمة: Acedia
“لقد جعلتني أرغب في المحاولة وأن أكون أكثر قوة ، لأكون أفضل. لكل ذلك ، أنا ممتن لك وسأظل كذلك. لا يهمني من تتزوجين أو أي نوع من الأشخاص ستصبحين ، سأكون دائماً هناك لأجلك.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لا يبدو كاليون سيئاً. أتمنى أن يعاملك بشكل صحيح.” كان لدى ليث الكثير من الأشياء ليقولها لها ، ولكن يبدو أن أكثر الأشياء غباءاً فقط هي على استعداد للخروج من فمه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
