نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 511

التحضير للحفلة

التحضير للحفلة

الفصل 511 التحضير للحفلة

ارتفعت اللازانيا في معدة كاميلا مثلما روميو يتوق إلى لم شمله مع جولييت التي تنتظره على الطبق.

 

“إذا كان هناك أي شيء يمكنني القيام به لأرد لك الجميل ، فما عليك سوى أن تسأل.” فركت يده على خدها قبل تقبيلها.

أثناء طهي كاميلا ، استحم ليث وقام بتقييم حالته العقلية. لم يقض أبداً الكثير من الوقت بعيداً عن سولوس ، لذلك لم تتح له الفرصة أبداً لفهم مدى تأثير رباطهما على طريقة عيشه.

“يمكنني أن أقدم لك كل ما تحتاجينه. أنت ضيفتي ، لذا فهو على حسابي. ما لم يتم استدعائي لحالة طارئة ، يمكنني أن أكون بجانبك طوال الوقت.” أمسك بيدها وقبلها ، فأحمرت خجلاً.

 

 

بدونها ، كانت موغار مكاناً صامتاً للغاية. لم يشعر بأي متعة أثناء تدفق الماء الساخن على جسده ، متخلصاً من التعب الجسدي والعقلي. بدا كل شيء وكأنه مضيعة للوقت ، لذلك فكر ليث في التقدم الذي أحرزه في بحثه لربط روحه بموغار.

‘سأحتفظ بذلك كخطة احتياطية إذا لم أجد شيئاً أكثر تحديداً. يعد تكرار العملية أمراً شاقاً ، ناهيك عن أن سولوس قد لا تكون متحمسة للفكرة.’

 

 

‘أن أصبح عنصراً ملعوناً هو أمر محظور. أثبت النجم الأسود أنه حتى سنوات التخطيط يمكن أن تُفسد بسبب خطأ بسيط. التحول إلى لاميت أمر ممكن ، ولكن بصرف النظر عن تحقيق ساحر الموت ، فإن الأنواع الأخرى لديها الكثير من القيود.’

 

 

“لقد دُعيت إلى عيد ميلاد السيدة إرناس وكنت أتساءل عما إذا كنت تريدين أن تأتي كمرافقة لي.” أسقط ليث الأخبار مثل قنبلة حية ، مما جعل شوكة كاميلا تسقط على طبقها.

‘بعد مقارنة الملاحظات مع كالا ، حتى لو استخدمتُ بحثها كأساس ، فإنه لا يزال يتطلب الكثير من العمل. لا توجد طريقة دقيقة ، يجب على كل شخص أن يجد الطريقة المناسبة لتقسيم روحه وقوة حياته وتخزينها.’

كانت كاميلا سعيدة بعرضه. كانت هناك الكثير من الأشياء التي يجب تنظيفها ويمكنها استخدام بعض المساعدة. الإطراء لطّف الصفقة وجعل قلبها يرفرف.

 

“في الواقع ، أجل. بالحديث عن الأطباق ، هل ستأكلين ذلك؟” أشار ليث إلى اللازانيا المتبقية.

‘العملية فريدة من نوعها تماماً مثل الشخص الذي يحاولها. لا توجد نسخة أو اختصار لملف تعريف الارتباط. اللعنة على دونجون \u0026 الناهب ، التضحية بالأبرياء هنا يجعلك معتلاً اجتماعياً ، وليس ساحر موت.’

 

‘سأحتفظ بذلك كخطة احتياطية إذا لم أجد شيئاً أكثر تحديداً. يعد تكرار العملية أمراً شاقاً ، ناهيك عن أن سولوس قد لا تكون متحمسة للفكرة.’

‘حتى الآن ، أفضل طريقة لدي هي جنون آرثان. إذا نجحت ثرود ، فيمكنني النجاح أيضاً. هناك الكثير من الأشخاص في موغار لا يستحقون العيش. بفضل التنشيط ونحت الجسم ، يمكنني تحويل أي شخص إلى وعاء مناسب. على الأقل من الناحية النظرية.’

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ‘عندما حضرت الأكاديمية ، لم أكن لأبالي بشخص مثل كاميلا. كان يوريال والآخرون مجرد وسيلة لتحقيق غاية. على الرغم من أنني وحدي ، إلا أنني آسف لمعاملة يوريال كما فعلت وتركت فلوريا دون القتال من أجلها.’

 

“إذا كان هناك أي شيء يمكنني القيام به لأرد لك الجميل ، فما عليك سوى أن تسأل.” فركت يده على خدها قبل تقبيلها.

‘سأحتفظ بذلك كخطة احتياطية إذا لم أجد شيئاً أكثر تحديداً. يعد تكرار العملية أمراً شاقاً ، ناهيك عن أن سولوس قد لا تكون متحمسة للفكرة.’

“إذا كان هناك أي شيء يمكنني القيام به لأرد لك الجميل ، فما عليك سوى أن تسأل.” فركت يده على خدها قبل تقبيلها.

 

“لقد دُعيت إلى عيد ميلاد السيدة إرناس وكنت أتساءل عما إذا كنت تريدين أن تأتي كمرافقة لي.” أسقط ليث الأخبار مثل قنبلة حية ، مما جعل شوكة كاميلا تسقط على طبقها.

فقط التفكير في أحبائه منعه من اعتبار حياة البشر من حيث الإحصاءات أو من حيث تحليل التكلفة والعائد.

 

 

كانت كاميلا قد أعدت طبق موغار المكافئ من اللازانيا والتدريب عليه جعله لذيذ.

‘الخبر السيء هو أنني ما زلت وحشاً وأنه بدون سولوس ، فإن عائلتي هي الشيء الوحيد الذي يمنعني من التصرف بصفتي ساحر موت حي. الخبر السار هو أنني الآن قادر على رعاية شخص ما حتى لو لم يكن لديه نفع لي.’

 

 

 

‘عندما حضرت الأكاديمية ، لم أكن لأبالي بشخص مثل كاميلا. كان يوريال والآخرون مجرد وسيلة لتحقيق غاية. على الرغم من أنني وحدي ، إلا أنني آسف لمعاملة يوريال كما فعلت وتركت فلوريا دون القتال من أجلها.’

“نعم بالطبع سآكله.” أخذت قضمة كبيرة للتأكيد على كلامها. لقد أفسد ليث اللحظة لها ، وأقل ما يمكن أن تفعله كاميلا هو رد الجميل.

 

تعلم ليث منذ فترة طويلة استخدام السحر في الصياغة لتشكيل المعادن الثمينة دون الحاجة إلى صائغ ذهب. حتى في الماضي ، كل قطعة مجوهرات كان قد أهداها لشخص ما كانت مصنوعة بسعر التكلفة.

‘الآن ، بدلاً من ذلك ، مشاعري تجاه كاميلا قوية بما يكفي طالما أننا قريبان ، يمكنني محاربة الفراغ في روحي. لا أريد أن أفسد الأمور معها كما أفسدتها مع فلوريا.’

 

 

كانت كاميلا قد أعدت طبق موغار المكافئ من اللازانيا والتدريب عليه جعله لذيذ.

‘لم أفكر أبداً في أن يأتي يوم حيث سأقول ذلك ، لكنني سعيد بأن سولوس وأنا منفصلان. لقد أصبحت أعتمد عليها بشدة لدرجة أن ضبط نفسي ومشاعري ضعف تقريباً.’

‘لم أفكر أبداً في أن يأتي يوم حيث سأقول ذلك ، لكنني سعيد بأن سولوس وأنا منفصلان. لقد أصبحت أعتمد عليها بشدة لدرجة أن ضبط نفسي ومشاعري ضعف تقريباً.’

 

بدونها ، كانت موغار مكاناً صامتاً للغاية. لم يشعر بأي متعة أثناء تدفق الماء الساخن على جسده ، متخلصاً من التعب الجسدي والعقلي. بدا كل شيء وكأنه مضيعة للوقت ، لذلك فكر ليث في التقدم الذي أحرزه في بحثه لربط روحه بموغار.

انضم ليث إلى كاميلا في المطبخ. الرائحة الرائعة التي انتشرت من الفرن جعلت معدته تتذمر مرة أخرى. استخدم سحر الروح لإعداد الطاولة بينما كان يفكر في كيفية طرح آخر الأخبار.

 

 

‘في كل مرة قلت فيها “نحتاج إلى التحدث” ، اعتقدت فلوريا أنني سأنفصل عنها ، تماماً كما تجد كاميلا قولي “أريد أن أخبرك بشيء” ينذر بالسوء. لقد نفدت من السطور الافتتاحية ، وبدون سولوس ، لم يتبق لدي سوى النهج المباشر.’ فكر.

كانت كاميلا قد أعدت طبق موغار المكافئ من اللازانيا والتدريب عليه جعله لذيذ.

 

أثناء طهي كاميلا ، استحم ليث وقام بتقييم حالته العقلية. لم يقض أبداً الكثير من الوقت بعيداً عن سولوس ، لذلك لم تتح له الفرصة أبداً لفهم مدى تأثير رباطهما على طريقة عيشه.

كانت كاميلا قد أعدت طبق موغار المكافئ من اللازانيا والتدريب عليه جعله لذيذ.

“يمكنني أن أقدم لك كل ما تحتاجينه. أنت ضيفتي ، لذا فهو على حسابي. ما لم يتم استدعائي لحالة طارئة ، يمكنني أن أكون بجانبك طوال الوقت.” أمسك بيدها وقبلها ، فأحمرت خجلاً.

 

“يمكنني أن أقدم لك كل ما تحتاجينه. أنت ضيفتي ، لذا فهو على حسابي. ما لم يتم استدعائي لحالة طارئة ، يمكنني أن أكون بجانبك طوال الوقت.” أمسك بيدها وقبلها ، فأحمرت خجلاً.

“كان من المفترض أن يكفي لوجبة ثانية!” قالت كاميلا بينما كان ليث ينظف طبق الفرن ببعض الخبز بعد أن أخذ حصته الثالثة.

 

 

“كان من المفترض أن يكفي لوجبة ثانية!” قالت كاميلا بينما كان ليث ينظف طبق الفرن ببعض الخبز بعد أن أخذ حصته الثالثة.

“كنت جائعاً.”

 

 

“بعد أسبوعين من الآن. تلقيت الدعوة مباشرة قبل المهمة في مايكوش. لم أذكرها سابقاً لأن لديك بالفعل الكثير على صحنك.” أوضح قبل أن تسأل ، فقط ليلعبها بأمان.

“كل ذلك العمل في المطبخ وأنت تأكل كل شيء في بضع دقائق فقط. يمكنك على الأقل الدردشة قليلاً ، وربما حتى مجاملة الطاهي بدلاً من تناول الطعام مثل القزم الجائع.” تذمرت.

 

 

 

“كان لذيذاً حقاً ، كامي. أنت طباخة رائعة. سأغسل الأطباق لتعويض شراهتي.” قال ليث على أمل ألا تتذكر أنه مع سحر الظلام ، سيستغرق الأمر أقل من دقيقة لأداء “عمله الشاق”.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ‘عندما حضرت الأكاديمية ، لم أكن لأبالي بشخص مثل كاميلا. كان يوريال والآخرون مجرد وسيلة لتحقيق غاية. على الرغم من أنني وحدي ، إلا أنني آسف لمعاملة يوريال كما فعلت وتركت فلوريا دون القتال من أجلها.’

 

 

كانت كاميلا سعيدة بعرضه. كانت هناك الكثير من الأشياء التي يجب تنظيفها ويمكنها استخدام بعض المساعدة. الإطراء لطّف الصفقة وجعل قلبها يرفرف.

“بالطبع. سوف أصنع بعض المجوهرات لك.” لقد اعتبرت عرضه عاطفة ، لكنه كان في الواقع وسيلة لتوفير بعض المال. بفضل والد زوج رينا ، زيكيل الحداد ، يمكن لليث الحصول على المواد بسعر مخفض.

 

 

“لقد دُعيت إلى عيد ميلاد السيدة إرناس وكنت أتساءل عما إذا كنت تريدين أن تأتي كمرافقة لي.” أسقط ليث الأخبار مثل قنبلة حية ، مما جعل شوكة كاميلا تسقط على طبقها.

 

 

 

“أليس هذا حدثاً كبيراً حقاً؟” قالت وهي تبتلع كمية كبيرة من اللعاب.

‘في كل مرة قلت فيها “نحتاج إلى التحدث” ، اعتقدت فلوريا أنني سأنفصل عنها ، تماماً كما تجد كاميلا قولي “أريد أن أخبرك بشيء” ينذر بالسوء. لقد نفدت من السطور الافتتاحية ، وبدون سولوس ، لم يتبق لدي سوى النهج المباشر.’ فكر.

 

“نعم. عيد ميلاد جيرني هو أيضاً يوم ذكرى زواجها. هذا العام هي وزوجها يحتفلان بذكرى زواجهما الخامس والعشرين. سنحصل أنا وهي على جائزة مهمة أوثر ، لذلك سيكون هناك الكثير من النبلاء المتغطرسين ، جزء منهم من العائلة المالكة والسحرة.”

“نعم. عيد ميلاد جيرني هو أيضاً يوم ذكرى زواجها. هذا العام هي وزوجها يحتفلان بذكرى زواجهما الخامس والعشرين. سنحصل أنا وهي على جائزة مهمة أوثر ، لذلك سيكون هناك الكثير من النبلاء المتغطرسين ، جزء منهم من العائلة المالكة والسحرة.”

‘العملية فريدة من نوعها تماماً مثل الشخص الذي يحاولها. لا توجد نسخة أو اختصار لملف تعريف الارتباط. اللعنة على دونجون \u0026 الناهب ، التضحية بالأبرياء هنا يجعلك معتلاً اجتماعياً ، وليس ساحر موت.’

 

 

“أنا لست من أشد المعجبين بالحفلات.” كانت معدة كاميلا تتشنج.

الفصل 511 التحضير للحفلة

 

“كان من المفترض أن يكفي لوجبة ثانية!” قالت كاميلا بينما كان ليث ينظف طبق الفرن ببعض الخبز بعد أن أخذ حصته الثالثة.

“لم أحضر واحدة من قبل ، وليس لدي ما أرتديه من أجلها ، وآداب سلوكي صدئة في أحسن الأحوال. وأيضاً ، إذا جئت معك ، ستكون كل العيون موجهة إلي. سيكون الأمر محرجاً بشكل لا يصدق. شكراً على الدعوة ، ولكن ربما يكون من الأفضل أن تأخذ تيستا.”

 

 

 

“في الواقع ، دُعيت عائلتي بأكملها بالفعل ، لذا ستأتي تيستا مع مرافقها الخاص. لقد كنت صديقاً لإرناس منذ أن واعدت ابنتهم ، فلوريا. يمكنني أن أفهم ما إذا كنت تفضلين…”

“في الواقع ، أجل. بالحديث عن الأطباق ، هل ستأكلين ذلك؟” أشار ليث إلى اللازانيا المتبقية.

 

 

ارتفعت اللازانيا في معدة كاميلا مثلما روميو يتوق إلى لم شمله مع جولييت التي تنتظره على الطبق.

‘الخبر السيء هو أنني ما زلت وحشاً وأنه بدون سولوس ، فإن عائلتي هي الشيء الوحيد الذي يمنعني من التصرف بصفتي ساحر موت حي. الخبر السار هو أنني الآن قادر على رعاية شخص ما حتى لو لم يكن لديه نفع لي.’

 

 

“لقد غيرت رأيي وسأرافقك بكل سرور.” قاطعته كاميلا. كانت فرصة مقابلة معلمتها حافزاً قوياً بالفعل ، لكن وجود عائلة ليث والتهديد المحتمل من الحبيبة السابقة أعطاها كل الشجاعة التي احتاجتها.

“أنا لست من أشد المعجبين بالحفلات.” كانت معدة كاميلا تتشنج.

 

 

“متى الحفلة؟”

 

 

“شكراً جزيلاً لك.” كادت كاميلا أن تبكي.

“بعد أسبوعين من الآن. تلقيت الدعوة مباشرة قبل المهمة في مايكوش. لم أذكرها سابقاً لأن لديك بالفعل الكثير على صحنك.” أوضح قبل أن تسأل ، فقط ليلعبها بأمان.

 

 

‘في كل مرة قلت فيها “نحتاج إلى التحدث” ، اعتقدت فلوريا أنني سأنفصل عنها ، تماماً كما تجد كاميلا قولي “أريد أن أخبرك بشيء” ينذر بالسوء. لقد نفدت من السطور الافتتاحية ، وبدون سولوس ، لم يتبق لدي سوى النهج المباشر.’ فكر.

“يا إلهي ، لدي الكثير لأفعله. أنا بحاجة إلى فستان ، وبعض دروس آداب السلوك ، ووقت للتمرن.” طعنت كاميلا اللازانيا المتبقية كما لو أنها خانتها.

 

 

‘الخبر السيء هو أنني ما زلت وحشاً وأنه بدون سولوس ، فإن عائلتي هي الشيء الوحيد الذي يمنعني من التصرف بصفتي ساحر موت حي. الخبر السار هو أنني الآن قادر على رعاية شخص ما حتى لو لم يكن لديه نفع لي.’

“يمكنني أن أقدم لك كل ما تحتاجينه. أنت ضيفتي ، لذا فهو على حسابي. ما لم يتم استدعائي لحالة طارئة ، يمكنني أن أكون بجانبك طوال الوقت.” أمسك بيدها وقبلها ، فأحمرت خجلاً.

أثناء طهي كاميلا ، استحم ليث وقام بتقييم حالته العقلية. لم يقض أبداً الكثير من الوقت بعيداً عن سولوس ، لذلك لم تتح له الفرصة أبداً لفهم مدى تأثير رباطهما على طريقة عيشه.

 

كانت كاميلا قد أعدت طبق موغار المكافئ من اللازانيا والتدريب عليه جعله لذيذ.

“حقاً؟ هل ستفعل ذلك من أجلي؟” حتى أبسط فستان سهرة كان لابد أن يكون باهظ الثمن. كانت تدرك ما يعنيه ذلك لشخص بخيل مثل ليث.

تعلم ليث منذ فترة طويلة استخدام السحر في الصياغة لتشكيل المعادن الثمينة دون الحاجة إلى صائغ ذهب. حتى في الماضي ، كل قطعة مجوهرات كان قد أهداها لشخص ما كانت مصنوعة بسعر التكلفة.

 

 

“بالطبع. سوف أصنع بعض المجوهرات لك.” لقد اعتبرت عرضه عاطفة ، لكنه كان في الواقع وسيلة لتوفير بعض المال. بفضل والد زوج رينا ، زيكيل الحداد ، يمكن لليث الحصول على المواد بسعر مخفض.

“متى الحفلة؟”

 

أثناء طهي كاميلا ، استحم ليث وقام بتقييم حالته العقلية. لم يقض أبداً الكثير من الوقت بعيداً عن سولوس ، لذلك لم تتح له الفرصة أبداً لفهم مدى تأثير رباطهما على طريقة عيشه.

تعلم ليث منذ فترة طويلة استخدام السحر في الصياغة لتشكيل المعادن الثمينة دون الحاجة إلى صائغ ذهب. حتى في الماضي ، كل قطعة مجوهرات كان قد أهداها لشخص ما كانت مصنوعة بسعر التكلفة.

 

 

 

“شكراً جزيلاً لك.” كادت كاميلا أن تبكي.

 

 

 

“إذا كان هناك أي شيء يمكنني القيام به لأرد لك الجميل ، فما عليك سوى أن تسأل.” فركت يده على خدها قبل تقبيلها.

‘سأحتفظ بذلك كخطة احتياطية إذا لم أجد شيئاً أكثر تحديداً. يعد تكرار العملية أمراً شاقاً ، ناهيك عن أن سولوس قد لا تكون متحمسة للفكرة.’

 

“بالطبع. سوف أصنع بعض المجوهرات لك.” لقد اعتبرت عرضه عاطفة ، لكنه كان في الواقع وسيلة لتوفير بعض المال. بفضل والد زوج رينا ، زيكيل الحداد ، يمكن لليث الحصول على المواد بسعر مخفض.

“في الواقع ، أجل. بالحديث عن الأطباق ، هل ستأكلين ذلك؟” أشار ليث إلى اللازانيا المتبقية.

————————-

 

“متى الحفلة؟”

“نعم بالطبع سآكله.” أخذت قضمة كبيرة للتأكيد على كلامها. لقد أفسد ليث اللحظة لها ، وأقل ما يمكن أن تفعله كاميلا هو رد الجميل.

“لقد دُعيت إلى عيد ميلاد السيدة إرناس وكنت أتساءل عما إذا كنت تريدين أن تأتي كمرافقة لي.” أسقط ليث الأخبار مثل قنبلة حية ، مما جعل شوكة كاميلا تسقط على طبقها.

————————-

فقط التفكير في أحبائه منعه من اعتبار حياة البشر من حيث الإحصاءات أو من حيث تحليل التكلفة والعائد.

ترجمة: Acedia

أثناء طهي كاميلا ، استحم ليث وقام بتقييم حالته العقلية. لم يقض أبداً الكثير من الوقت بعيداً عن سولوس ، لذلك لم تتح له الفرصة أبداً لفهم مدى تأثير رباطهما على طريقة عيشه.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط