هجين 2
الفصل 496 هجين 2
نفذ الوحش – الغريب الهجين تاشكو تعويذة من المستوى الخامس لسحر الفوضى ، الفراغ الجائع. في العادة ، كان من المستحيل نسج مثل هذه التعويذة القوية بهذه السرعة ، لكن رابط عقل الوارغ سمح للبغضاء باستخدام الوحوش الفارة كمحفزات.
قرر التحقيق في ما يعنيه هذا التطور بعد التخلص من الوارغ الأخير الذي يقف أمامه.
ألقى كل واحد منهم جزءاً صغيراً من الفراغ الجائع ، ولم يترك لتاشكو سوى تجميع طاقته وتسخيرها. تشكلت كرة سوداء أمام الهجين ، مصطدمةً مع تعاويذ ليث بقوة تجعل الأرض ترتجف.
لم يحب ليث هذا التحول في الأحداث ، لكن كل شيء كان لا يزال ضمن توقعاته. كان يعتقد أنه تماماً مثل المحارب الذي هزمه سابقاً ، فإن الثعلب الذي أمامه كان معزز ببساطة من خلال مجموعته.
يمكنه متابعة مجموعة واحدة فقط في كل مرة وهذا يعني ترك ظهره مكشوفاً لشخص قادر على استخدام سحر الفوضى. لقد شهد ليث بالفعل مدى قوته. على الرغم من أنه لم يفهم طبيعته بعد ، إلا أن ليث لم يقلل من شأن عدوه.
جهل تعاويذه تغلف الجرم الأسود حيث أطلق المزيد من التعويذات للقضاء على الوارغ الذي لا يزال في الأفق وشل العدو.
«”لم أستطع إنقاذك ، لكنني لن أتركك تموت أيضاً!”» جعل الهجين تاشكو – ألفا محاليقه تجمع شظايا البغيض من أجساد الوارغ المحتضرة حيث أخذ ما تبقى من قوة حياتهم وأجبرهم على أخذ جروحه.
‘لقد كذبت! قلت أنه يمكننا إنقاذهم!’ لعن ألفا تاشكو عندما سقط عدد أكبر من أقاربه بسبب جروح مميتة. حتى العاصفة التي أحدثتها التعاويذ المتضاربة لم تجعل ليث يفوت أهدافه.
‘ركز ، أيها الأحمق! العدو فعل ذلك عمداً!’ حاول تاشكو تحذير ألفا ، لكن غضبه جعل الفراغه الجائع غير مستقر. لم يفوت ليث فرصته وفجر تعاويذ ، مما أدى إلى تلطيخ تعويذة العدو بطاقته الخاصة.
‘الكثير ممن قتلتهم لديهم مشاعر. البشر والوحوش المجنونة والطرائد واللاموتى ، اختاري ما يناسبك. ومع ذلك ، لم يوقفني ذلك أبداً لأنها مسألة بقاء. أيضاً ، هو ليس مثلي.’
‘هذه هي مشكلة رفع القوة المفاجئة. ما تكتسبه من القوة ، تفقده في الدقة أيها الأبله!’ رمش ليث خلف الهجين ، ودفع البواب نحو رأس المخلوق.
اجتاح الانفجار الناتج الهجين ودمر لحمه. لم يكن سحر الفوضى الآن قادراً على التعرف على سيده ، مضيفاً قوته المتبقية إلى ما تبقى من تعويذات المستوى الخامس الأخرى.
بفضل رؤية الحياة ، يمكن لليث أن يرى من خلال الدخان والحطام أن جسم الهجين على وشك الانهيار. فقط محاليق الطاقة السوداء هي التي حافظت على تماسكه عن طريق الالتفاف حوله مثل الضمادات.
«”لم أستطع إنقاذك ، لكنني لن أتركك تموت أيضاً!”» جعل الهجين تاشكو – ألفا محاليقه تجمع شظايا البغيض من أجساد الوارغ المحتضرة حيث أخذ ما تبقى من قوة حياتهم وأجبرهم على أخذ جروحه.
“حثالة الأرض ، أليس لديك أي شرف؟ تعال وحارب!”
«”ستعيش كجزء مني!”» صرخ بينما تجاهل ليث نذره وطارد بقية القطيع.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) «”ستعيش كجزء مني!”» صرخ بينما تجاهل ليث نذره وطارد بقية القطيع.
“حثالة الأرض ، أليس لديك أي شرف؟ تعال وحارب!”
استهزأ ليث رداً ، مستخدماً التعويذة التي أعدها للبقاء على قيد الحياة من انهيار الكهف لإحداثه فعلياً ودفن الهجين تحت أطنان من الصخور.
‘من فضلك ، لا! إنه فخ!’ توسل تاشكو إلى ألفا دون جدوى. كونه قريباً جداً من عدوه لدرجة أنه كان يشم رائحة دمه تقريباً ، جعل ألفا يجن. أطلق الهجين سلسلة من البرق أرضّها ليث بسحر الأرض وواجهها بوابل من ريش الرياح.
“اللعنة عليك أيها الإنسان.” كان تاشكو خائفاً من السيف الذي يطير حولهم. كان يستخدم قوة الإرادة المطلقة لإبقاء ألفا في الخلف ، ولكن بعد أن فقد الكثير من الأجزاء المتطورة وبقية المجموعة تبتعد في الثانية ، تلاشى وعيه.
‘نعم صحيح. لديك حياة إضافية لكل عضو في مجموعتك وأنا الشخص الذي ليس له شرف؟ سأواجهك بمجرد أن أتخلص من الفطر يا عزيزي ماريو.’ فكر.
‘هذه هي مشكلة رفع القوة المفاجئة. ما تكتسبه من القوة ، تفقده في الدقة أيها الأبله!’ رمش ليث خلف الهجين ، ودفع البواب نحو رأس المخلوق.
‘ليث ، هذه ليست وحوشاً بسيطة. لديهم مشاعر ، يمكنهم حتى التحدث والتفاهم. الشخص الذي يقف خلفنا يشبهك تقريباً. إنه هجين.’ قالت سولوس.
ساءت الأمور عندما أطلق ليث تعويذة من المستوى الرابع لسحر الظلام ، حاصد الأرواح الغاضب. تدفقت قوة العشرات من أسهم الطاعون من يديه إلى المخالب المحاصرة. جعل الاتصال المباشر سرعة التعويذة البطيئة غير ذي صلة.
‘الكثير ممن قتلتهم لديهم مشاعر. البشر والوحوش المجنونة والطرائد واللاموتى ، اختاري ما يناسبك. ومع ذلك ، لم يوقفني ذلك أبداً لأنها مسألة بقاء. أيضاً ، هو ليس مثلي.’
‘أحد عشر.’ تنهدت سولوس. كادت تشعر وكأنهم الأشرار ، يطاردون المخلوقات التي تريد العيش فقط. ‘كانت محاربة النجم الأسود أو الكاربنتر أسهل بكثير.’
‘تحور هؤلاء الوارغ بطريقة مشابهة لما يفعله بالكور بلاموتاه.’ أجاب ليث. استطاع أن يشعر بأن الهالة الهجينة خلفه تصبح أكثر قوة.
كان نصف جسد الوارغ مكوناً الآن من عنصر الظلام الخام ، مما أعطى ألفا مظهراً شيطانياً. احترقت عيونه الصفراء مثل المشاعل حيث كانت عدة قرون تنمو على رأسه. أصبح فروه الآن أحمر بالكامل ، مما جعله يبدو وكأنه تجسيد حي للنار.
‘لقد كذبت! قلت أنه يمكننا إنقاذهم!’ لعن ألفا تاشكو عندما سقط عدد أكبر من أقاربه بسبب جروح مميتة. حتى العاصفة التي أحدثتها التعاويذ المتضاربة لم تجعل ليث يفوت أهدافه.
‘هذه هي مشكلة رفع القوة المفاجئة. ما تكتسبه من القوة ، تفقده في الدقة أيها الأبله!’ رمش ليث خلف الهجين ، ودفع البواب نحو رأس المخلوق.
شُفي جسده تماماً بفضل تضحية رفاقه ، والآن أصبح له ذيلان. ذيله بالإضافة إلى ذيل ثعلب يتكون من طاقة نقية.
‘الكثير ممن قتلتهم لديهم مشاعر. البشر والوحوش المجنونة والطرائد واللاموتى ، اختاري ما يناسبك. ومع ذلك ، لم يوقفني ذلك أبداً لأنها مسألة بقاء. أيضاً ، هو ليس مثلي.’
شُفي جسده تماماً بفضل تضحية رفاقه ، والآن أصبح له ذيلان. ذيله بالإضافة إلى ذيل ثعلب يتكون من طاقة نقية.
“قلت تعال!” صرخ الهجين عندما أطلق العنان لسحر الفوضى المستوى الرابع عويل الفراغ. اندلع رمح من الظلام مثل ذراعه ، مستهدفاً قلب ليث أسرع من رصاصة.
ألقى كل واحد منهم جزءاً صغيراً من الفراغ الجائع ، ولم يترك لتاشكو سوى تجميع طاقته وتسخيرها. تشكلت كرة سوداء أمام الهجين ، مصطدمةً مع تعاويذ ليث بقوة تجعل الأرض ترتجف.
غير ليث موقعه مع أقرب وارغ ، مما جعل قوة المجموعة تتضاءل أكثر.
‘هذه هي مشكلة رفع القوة المفاجئة. ما تكتسبه من القوة ، تفقده في الدقة أيها الأبله!’ رمش ليث خلف الهجين ، ودفع البواب نحو رأس المخلوق.
فقط-.-
استهزأ ليث رداً ، مستخدماً التعويذة التي أعدها للبقاء على قيد الحياة من انهيار الكهف لإحداثه فعلياً ودفن الهجين تحت أطنان من الصخور.
بطريقة ما ، أدرك الهجين تاشكو – ألفا حركات ليث واستدار فجأة. نما قرن جديد على جبهته. تحرك بسرعة كافية لدفع النصل جانباً واستهداف حلق عدوه.
‘أحد عشر.’ تنهدت سولوس. كادت تشعر وكأنهم الأشرار ، يطاردون المخلوقات التي تريد العيش فقط. ‘كانت محاربة النجم الأسود أو الكاربنتر أسهل بكثير.’
غير ليث موقعه مرة أخرى ، ومات وارغ آخر بأيدي ألفا. استبدِل ضوء آخر في عقل الهجين بفراغ مفاجئ ، مما دفعه إلى الجنون تقريباً بسبب الذنب الذي شعر به بسبب عدم كفاءته وكراهيته تجاه الإنسان.
على الرغم من أن تاشكو كان يتحكم في نصف الجسم ، إلا أنه لم تكن لديه القدرة على التحكم في الجسد تماماً ولم يتم تطوير جوهره بما يكفي للسماح له باستخدام معظم مهاراته. كان عدم الاستقرار العاطفي لألفا يعيق قوتهم القتالية المحدودة بالفعل.
‘من فضلك ، لا! إنه فخ!’ توسل تاشكو إلى ألفا دون جدوى. كونه قريباً جداً من عدوه لدرجة أنه كان يشم رائحة دمه تقريباً ، جعل ألفا يجن. أطلق الهجين سلسلة من البرق أرضّها ليث بسحر الأرض وواجهها بوابل من ريش الرياح.
‘أحد عشر.’ تنهدت سولوس. كادت تشعر وكأنهم الأشرار ، يطاردون المخلوقات التي تريد العيش فقط. ‘كانت محاربة النجم الأسود أو الكاربنتر أسهل بكثير.’
‘اللعنة! كانت لديهم استراتيجية هروب مخطط لها. انقسم الوارغ إلى مجموعات صغيرة وحلقت في اتجاهات مختلفة.’ بعد قتل الوارغ الذين لم يهربوا بعد لأنهم كانوا متعبين للغاية بعد تقاسم عبء الحاجز ، التفت ليث إلى ألفا.
ترجمة: Acedia
يمكنه متابعة مجموعة واحدة فقط في كل مرة وهذا يعني ترك ظهره مكشوفاً لشخص قادر على استخدام سحر الفوضى. لقد شهد ليث بالفعل مدى قوته. على الرغم من أنه لم يفهم طبيعته بعد ، إلا أن ليث لم يقلل من شأن عدوه.
غير ليث موقعه مرة أخرى ، ومات وارغ آخر بأيدي ألفا. استبدِل ضوء آخر في عقل الهجين بفراغ مفاجئ ، مما دفعه إلى الجنون تقريباً بسبب الذنب الذي شعر به بسبب عدم كفاءته وكراهيته تجاه الإنسان.
الفصل 496 هجين 2
“كم قتلنا؟” سأل.
‘ركز ، أيها الأحمق! العدو فعل ذلك عمداً!’ حاول تاشكو تحذير ألفا ، لكن غضبه جعل الفراغه الجائع غير مستقر. لم يفوت ليث فرصته وفجر تعاويذ ، مما أدى إلى تلطيخ تعويذة العدو بطاقته الخاصة.
‘أحد عشر.’ تنهدت سولوس. كادت تشعر وكأنهم الأشرار ، يطاردون المخلوقات التي تريد العيش فقط. ‘كانت محاربة النجم الأسود أو الكاربنتر أسهل بكثير.’
جعلها ليث تتخذ شكلها القفاز وتأخذ البواب ، تاركة يديه حرتين. الآن وُضع حجر كريم أصفر على ظهر يد القفاز ، بجانب الأخضر.
ألقى كل واحد منهم جزءاً صغيراً من الفراغ الجائع ، ولم يترك لتاشكو سوى تجميع طاقته وتسخيرها. تشكلت كرة سوداء أمام الهجين ، مصطدمةً مع تعاويذ ليث بقوة تجعل الأرض ترتجف.
قرر التحقيق في ما يعنيه هذا التطور بعد التخلص من الوارغ الأخير الذي يقف أمامه.
الفصل 496 هجين 2
استهزأ ليث رداً ، مستخدماً التعويذة التي أعدها للبقاء على قيد الحياة من انهيار الكهف لإحداثه فعلياً ودفن الهجين تحت أطنان من الصخور.
“اللعنة عليك أيها الإنسان.” كان تاشكو خائفاً من السيف الذي يطير حولهم. كان يستخدم قوة الإرادة المطلقة لإبقاء ألفا في الخلف ، ولكن بعد أن فقد الكثير من الأجزاء المتطورة وبقية المجموعة تبتعد في الثانية ، تلاشى وعيه.
‘ليث ، هذه ليست وحوشاً بسيطة. لديهم مشاعر ، يمكنهم حتى التحدث والتفاهم. الشخص الذي يقف خلفنا يشبهك تقريباً. إنه هجين.’ قالت سولوس.
‘ركز ، أيها الأحمق! العدو فعل ذلك عمداً!’ حاول تاشكو تحذير ألفا ، لكن غضبه جعل الفراغه الجائع غير مستقر. لم يفوت ليث فرصته وفجر تعاويذ ، مما أدى إلى تلطيخ تعويذة العدو بطاقته الخاصة.
هرب الهجين من ليث الذي غرس نفسه بكل العناصر وتولى زمام المبادرة.
ترجمة: Acedia
‘من فضلك ، لا! إنه فخ!’ توسل تاشكو إلى ألفا دون جدوى. كونه قريباً جداً من عدوه لدرجة أنه كان يشم رائحة دمه تقريباً ، جعل ألفا يجن. أطلق الهجين سلسلة من البرق أرضّها ليث بسحر الأرض وواجهها بوابل من ريش الرياح.
‘الكثير ممن قتلتهم لديهم مشاعر. البشر والوحوش المجنونة والطرائد واللاموتى ، اختاري ما يناسبك. ومع ذلك ، لم يوقفني ذلك أبداً لأنها مسألة بقاء. أيضاً ، هو ليس مثلي.’
امتصت نصف مادة الظلام من جسم البغيض جزءاً من الضرر وبدأت فوراً في شفاء الباقي ، لكنها احتاجت إلى وقت. لسوء الحظ ، كان الوقت ينفد.
أمسكت يدي ليث بمخالب الهجين ، جاعلاً إياه مصدوماً من إدراك أن الإنسان كان متفوقاً جسدياً على نفسه. بدون مجموعته ، حتى الاندماج مع تاشكو لم يكن كافياً لمواجهة جسم ليث المعزز مع تعزيز سحر الانصهار.
لم يحب ليث هذا التحول في الأحداث ، لكن كل شيء كان لا يزال ضمن توقعاته. كان يعتقد أنه تماماً مثل المحارب الذي هزمه سابقاً ، فإن الثعلب الذي أمامه كان معزز ببساطة من خلال مجموعته.
ساءت الأمور عندما أطلق ليث تعويذة من المستوى الرابع لسحر الظلام ، حاصد الأرواح الغاضب. تدفقت قوة العشرات من أسهم الطاعون من يديه إلى المخالب المحاصرة. جعل الاتصال المباشر سرعة التعويذة البطيئة غير ذي صلة.
على الرغم من أن تاشكو كان يتحكم في نصف الجسم ، إلا أنه لم تكن لديه القدرة على التحكم في الجسد تماماً ولم يتم تطوير جوهره بما يكفي للسماح له باستخدام معظم مهاراته. كان عدم الاستقرار العاطفي لألفا يعيق قوتهم القتالية المحدودة بالفعل.
شعر الهجين باضطراب قوته حيث تحطمت أصابعه في فوضى هشيمة.
————————
ترجمة: Acedia
فقط-.-
————————
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
