الآلام الملكية 2
الفصل 470 الآلام الملكية 2
“هل يمكنك أن تصف لي كيف بدت مصفوفة محكمة الفجر؟ أحتاج إلى نقطة بداية لفهم ما نتعامل معه.”
“أخبريني أن الأخبار السارة على الأقل سارة حقاً.” لم يكن ليث من النوع الذي يشتكي كثيراً ، ومع ذلك فهمت جيرني أسبابه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان الجزء العلوي من رأسه أصلعاً تماماً بينما كان الشعر الذي تركه على الجانبين ناصع البياض وكذلك الشوارب المعقوفة المشمعة. كان بطنه كبيراً لدرجة أنه كان يصعب التكهن بما إذا كان أعرض من كونه أطول. هذا ، إلى جانب رداءه الأبيض النقي ، جعله يشبه حياة هامبتي دمبتي الحقيقية.
كانا يعرفان بعضهما البعض منذ وباء الطاعون في كادوريا وشاهدا بعضهما البعض مرة أخرى خلال هجوم بالكور على أكاديمية غريفون البيضاء. كان كيليان نقيباً في جحفل الملكة. كان رجلاً في أوائل الثلاثينيات من عمره ، يبلغ طوله حوالي 1.9 متراً (6’3 بوصات) ، وشعره أسود قاتم ، وعيناه زرقاوان.
‘في غضون ساعات قليلة ، واجه مصاص دماء ، والعديد من دمى اللحوم ، وأيضاً كان الخصم الذي أجبرته محكمة الفجر على القتال مقابل معلوماتهم.’
كانا يعرفان بعضهما البعض منذ وباء الطاعون في كادوريا وشاهدا بعضهما البعض مرة أخرى خلال هجوم بالكور على أكاديمية غريفون البيضاء. كان كيليان نقيباً في جحفل الملكة. كان رجلاً في أوائل الثلاثينيات من عمره ، يبلغ طوله حوالي 1.9 متراً (6’3 بوصات) ، وشعره أسود قاتم ، وعيناه زرقاوان.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان الجزء العلوي من رأسه أصلعاً تماماً بينما كان الشعر الذي تركه على الجانبين ناصع البياض وكذلك الشوارب المعقوفة المشمعة. كان بطنه كبيراً لدرجة أنه كان يصعب التكهن بما إذا كان أعرض من كونه أطول. هذا ، إلى جانب رداءه الأبيض النقي ، جعله يشبه حياة هامبتي دمبتي الحقيقية.
‘لقد لاحظت منذ الوهلة الأولى أنه كان متعباً جداً لشخص كان من المفترض أن يتحدث معهم فقط. لم أره قط متعباً جداً ، طفل مسكين. من الأفضل أن أرخي له الحبل قليلاً.’
————————
“جيدة جداً. أولاً ، ليس علينا القتال إلا في حالة الضرورة القصوى. مهمتنا هي مهمة إنقاذ فقط ، ولا يتوقع أحد منا مواجهة ثرود غريفون والفوز. ندخل ونعثر على مانوهار ونخرج وندمر بوابة الاعوجاج من ناحية أخرى. بهذه البساطة.”
“أعتقد أنك نحست المهمة للتو.” تنهد ليث. كاد أن ينسى ما تعنيه كلمة “بسيط”.
“وجدتها.” قاطعه كيليان. “مباشرة في وسط المذبح.”
“ثانياً ، لن ندخل إلا بعد محاصرة كاسري التعاويذ الآخرين للبؤرة الاستيطانية. سيبدأ الهجوم عندما نتأكد من تفوقنا عدداً وقوة عليها. التاج يستدعي السحرة من كل ركن من أركان المملكة.” تجاهلت جيرني ملاحظته المتشائمة.
الفصل 470 الآلام الملكية 2
“ثالثاً ، نظراً لأنك متعب ولست ساحراً ، فسنعمل مع اثنين آخرين من كاسري التعاويذ. حتى لو ‘نحست المهمة’ ، يمكن لفريق من خمسة كاسري التعاويذ الصمود لفترة طويلة بما يكفي لتدمر الفصيلة المصفوفة وتحتشد المكان.”
ترجمة: Acedia
لم يكن يريد أن يمنح فاستر الوقت الكافي ليخبرهم عن أيامه كأستاذ مساعد في الأكاديمية. كان هناك الكثير من التفاصيل المحرجة التي فضلها ليث لأن تظل منسية.
وصلا إلى المعبد القديم لجال ، إله الشفاء ، في نفس الوقت تقريباً مع تعزيزاتهما. تفاجأ ليث بسرور من اللقاء غير المتوقع مع الأستاذ فاستر والنقيب كيليان ألوريا.
“ستكون اللحظة المثالية للزواج. استمع إلى نصيحة أحد كبار السن الحمقى ولا تكرر أخطائي. إذا استقريت على أمجادك ، سيبدأ نجمك في الانخفاض في وقت أقرب مما تعتقد. استهدف أعلى ما يمكنك الآن ، وإلا فسيتعين عليك الاستقرار.”
كان فاستر رجلاً قصير القامة في منتصف الستينيات من عمره ، بالكاد يزيد ارتفاعه عن 1.55 متر (5’1 بوصة).
“ثالثاً ، نظراً لأنك متعب ولست ساحراً ، فسنعمل مع اثنين آخرين من كاسري التعاويذ. حتى لو ‘نحست المهمة’ ، يمكن لفريق من خمسة كاسري التعاويذ الصمود لفترة طويلة بما يكفي لتدمر الفصيلة المصفوفة وتحتشد المكان.”
“لقد انتهيت. جهزوا تعويذاتكم ، لن يكون هناك وقت للترديد بمجرد أن نصل إلى الجانب الآخر.” حذر كيليان المجموعة. لم تكن جيرني ساحرة ، لذلك بينما هتف الآخرون ، تناولت بعض الجرعات ، فقط لتكون بأمان.
كان الجزء العلوي من رأسه أصلعاً تماماً بينما كان الشعر الذي تركه على الجانبين ناصع البياض وكذلك الشوارب المعقوفة المشمعة. كان بطنه كبيراً لدرجة أنه كان يصعب التكهن بما إذا كان أعرض من كونه أطول. هذا ، إلى جانب رداءه الأبيض النقي ، جعله يشبه حياة هامبتي دمبتي الحقيقية.
“هل يمكنك أن تصف لي كيف بدت مصفوفة محكمة الفجر؟ أحتاج إلى نقطة بداية لفهم ما نتعامل معه.”
بعد مشاهدة هولوغرام ليث ودراسة الرونيات قليلاً ، عرف كيليان ما الذي يجب البحث عنه في الأرشيف.
“أوه أوه أوه!” ضحك فاستر بصوت عال وهو يشاهدهم يهبطون. “جيرني ، عزيزتي ، هل يجب أن أقول لأوريون أن يشعر بالغيرة؟ هذه هي المرة الثانية في أقل من شهر التي تعملين فيها مع هذا الشيطان الصغير. أنت تعلمين أنه يحب النساء الأكبر سناً ، أليس كذلك؟”
“إذن لدينا مشكلة. لأن هناك حفرة أخرى في الكنيسة.” وقالت جيرني وهي تشير إلى قدمي التمثال الحجري.
“ماذا تفعل هنا يا فاستر؟ كنت أتوقع مارث.” تجاهلت ملاحظته.
————————
بعد مشاهدة هولوغرام ليث ودراسة الرونيات قليلاً ، عرف كيليان ما الذي يجب البحث عنه في الأرشيف.
“مارث هو مدير غريفون البيضاء وثاني أفضل معالج في المملكة ، في حين أن هذا الطائر القديم قابل للاستهلاك.” تنهد فاستر. خلال شبابه ، اعتبر مؤهلاً للحصول على لقب إله الشفاء عدة مرات.
وصلا إلى المعبد القديم لجال ، إله الشفاء ، في نفس الوقت تقريباً مع تعزيزاتهما. تفاجأ ليث بسرور من اللقاء غير المتوقع مع الأستاذ فاستر والنقيب كيليان ألوريا.
حتى أصبح مارث أستاذاً ، كان يسرق أضواء فاستر بفضل إنجازاته. كان فاستر يحلم لسنوات بأن يصبح مرة أخرى رقم واحد ، لكن مانوهار قد تفوق عليهما كما تفعل الشمس مع النجوم.
“أوه أوه أوه!” ضحك فاستر بصوت عال وهو يشاهدهم يهبطون. “جيرني ، عزيزتي ، هل يجب أن أقول لأوريون أن يشعر بالغيرة؟ هذه هي المرة الثانية في أقل من شهر التي تعملين فيها مع هذا الشيطان الصغير. أنت تعلمين أنه يحب النساء الأكبر سناً ، أليس كذلك؟”
“الشرطية إرناس.” أعطى كيليان انحناءاً عميقاً لجيرني قبل أن يصافح ليث.
بعد مشاهدة هولوغرام ليث ودراسة الرونيات قليلاً ، عرف كيليان ما الذي يجب البحث عنه في الأرشيف.
“لم أرك منذ وقت طويل ، ليث. لقد سمعت أشياء رائعة عنك.”
كانا يعرفان بعضهما البعض منذ وباء الطاعون في كادوريا وشاهدا بعضهما البعض مرة أخرى خلال هجوم بالكور على أكاديمية غريفون البيضاء. كان كيليان نقيباً في جحفل الملكة. كان رجلاً في أوائل الثلاثينيات من عمره ، يبلغ طوله حوالي 1.9 متراً (6’3 بوصات) ، وشعره أسود قاتم ، وعيناه زرقاوان.
لم يكن يريد أن يمنح فاستر الوقت الكافي ليخبرهم عن أيامه كأستاذ مساعد في الأكاديمية. كان هناك الكثير من التفاصيل المحرجة التي فضلها ليث لأن تظل منسية.
بعد مشاهدة هولوغرام ليث ودراسة الرونيات قليلاً ، عرف كيليان ما الذي يجب البحث عنه في الأرشيف.
“شكراً يا نقيب. من المحزن أنه في كل مرة نلتقي فيها هناك مئات الأرواح على المحك.” قال ليث قبل دخول المعبد القديم.
“في ذروتي ، كان بإمكاني أن أتزوج ولي ةالعهد.” تنهد فاستر. “لاحقاً ، كان علي أن أعطي ما حصلت عليه ، وإلا لما نظرت إلي فيليا. أنا…”
لم يكن يريد أن يمنح فاستر الوقت الكافي ليخبرهم عن أيامه كأستاذ مساعد في الأكاديمية. كان هناك الكثير من التفاصيل المحرجة التي فضلها ليث لأن تظل منسية.
“الرونيات المكونة لمصفوفة الاعوجاج مختلطة مع الهراء. نحن بحاجة إلى البحث عن حفرة كبيرة بما يكفي لتناسب حجر المانا هذا.” وأوضح ليث لمنع أي محادثة أخرى أثناء عرض البلور الأصفر بحجم الرخام.
“وجدتها.” قاطعه كيليان. “مباشرة في وسط المذبح.”
‘في غضون ساعات قليلة ، واجه مصاص دماء ، والعديد من دمى اللحوم ، وأيضاً كان الخصم الذي أجبرته محكمة الفجر على القتال مقابل معلوماتهم.’
“إذا تجاوزنا بهذا ، ستصبح أصغر كاسر تعاويذ في العمر.” استخدم فاستر سحر الهواء والماء لتنظيف محيط المذبح ، وكشف في هذه العملية عن العديد من الرونيات على الأرض.
“ثالثاً ، نظراً لأنك متعب ولست ساحراً ، فسنعمل مع اثنين آخرين من كاسري التعاويذ. حتى لو ‘نحست المهمة’ ، يمكن لفريق من خمسة كاسري التعاويذ الصمود لفترة طويلة بما يكفي لتدمر الفصيلة المصفوفة وتحتشد المكان.”
“ستكون اللحظة المثالية للزواج. استمع إلى نصيحة أحد كبار السن الحمقى ولا تكرر أخطائي. إذا استقريت على أمجادك ، سيبدأ نجمك في الانخفاض في وقت أقرب مما تعتقد. استهدف أعلى ما يمكنك الآن ، وإلا فسيتعين عليك الاستقرار.”
————————
كان الأستاذ أحد هؤلاء الأشخاص الذين يمكنهم التحدث دون فقدان التركيز في الأمور المطروحة. اعتادت جيرني وكيليان على المزيد من المراوغات المزعجة ، لذلك لم يمانعا ذلك. لم يكن ليث بذلك القدر من الصبر.
“ثانياً ، لن ندخل إلا بعد محاصرة كاسري التعاويذ الآخرين للبؤرة الاستيطانية. سيبدأ الهجوم عندما نتأكد من تفوقنا عدداً وقوة عليها. التاج يستدعي السحرة من كل ركن من أركان المملكة.” تجاهلت جيرني ملاحظته المتشائمة.
“أذكر أنك تزوجت واحدة من أجمل النساء وأكثرها تأثيراً في المملكة.” وبخ. “كيف يمكنك تسميتها استقرار؟”
“ثالثاً ، نظراً لأنك متعب ولست ساحراً ، فسنعمل مع اثنين آخرين من كاسري التعاويذ. حتى لو ‘نحست المهمة’ ، يمكن لفريق من خمسة كاسري التعاويذ الصمود لفترة طويلة بما يكفي لتدمر الفصيلة المصفوفة وتحتشد المكان.”
“في ذروتي ، كان بإمكاني أن أتزوج ولي ةالعهد.” تنهد فاستر. “لاحقاً ، كان علي أن أعطي ما حصلت عليه ، وإلا لما نظرت إلي فيليا. أنا…”
“لم أرك منذ وقت طويل ، ليث. لقد سمعت أشياء رائعة عنك.”
‘رباه. أشعر أن ما اعتبرته خدعة بسيطة هو في الواقع أكثر أهمية بكثير.’ لعن ليث بداخله.
“وجدتها.” قاطعه كيليان. “مباشرة في وسط المذبح.”
“هناك واحدة أخرى هنا.” وجد فاستر ثالثة عند قاعدة المذبح.
“إذن لدينا مشكلة. لأن هناك حفرة أخرى في الكنيسة.” وقالت جيرني وهي تشير إلى قدمي التمثال الحجري.
“هناك واحدة أخرى هنا.” وجد فاستر ثالثة عند قاعدة المذبح.
“أعتقد أنك نحست المهمة للتو.” تنهد ليث. كاد أن ينسى ما تعنيه كلمة “بسيط”.
————————
“من المحتمل أن البوابة اليمنى فقط هي التي تنشط. يجب أن يكون للأخريات خصائص دفاعية ، مثل تدمير المصفوفة أو تفجير المعبد.” كان كيليان حارساً رئيسياً. هكذا كان سيدافع عن أحد الأصول الإستراتيجية.
‘في غضون ساعات قليلة ، واجه مصاص دماء ، والعديد من دمى اللحوم ، وأيضاً كان الخصم الذي أجبرته محكمة الفجر على القتال مقابل معلوماتهم.’
“هل يمكنك أن تصف لي كيف بدت مصفوفة محكمة الفجر؟ أحتاج إلى نقطة بداية لفهم ما نتعامل معه.”
“يمكنني أن أفعل ما هو أفضل.” قام ليث بفك يديه بينما استدعت سولوس من ذكرياته التصميم الدقيق لبوابة الاعوجاج ، مما سمح له باستحضار صورتها بحجمها بسحر الضوء.
“لم أرك منذ وقت طويل ، ليث. لقد سمعت أشياء رائعة عنك.”
وصلا إلى المعبد القديم لجال ، إله الشفاء ، في نفس الوقت تقريباً مع تعزيزاتهما. تفاجأ ليث بسرور من اللقاء غير المتوقع مع الأستاذ فاستر والنقيب كيليان ألوريا.
“ما هذا بحق اللعنة؟” جفل فاستر في المنظر. “ليث ، ولدي ، هل أنت حقاً مثل مانوهار؟”
“في ذروتي ، كان بإمكاني أن أتزوج ولي ةالعهد.” تنهد فاستر. “لاحقاً ، كان علي أن أعطي ما حصلت عليه ، وإلا لما نظرت إلي فيليا. أنا…”
“ماذا تقصد؟ هذا بالضبط ما تفعله تميمة الاتصال. إنها جيدة لعرض القصص للأطفال ، ولكن هذا كل شيء.”
“الرونيات المكونة لمصفوفة الاعوجاج مختلطة مع الهراء. نحن بحاجة إلى البحث عن حفرة كبيرة بما يكفي لتناسب حجر المانا هذا.” وأوضح ليث لمنع أي محادثة أخرى أثناء عرض البلور الأصفر بحجم الرخام.
لم تكن كلماته منطقية لليث. وفقاً لجميع كتب الحدادة التي قرأها ، كانت واحدة من أسهل التعويذات التي يمكن تطبيقها بين تلك المطلوبة لإنشاء جهاز اتصال.
“أذكر أنك تزوجت واحدة من أجمل النساء وأكثرها تأثيراً في المملكة.” وبخ. “كيف يمكنك تسميتها استقرار؟”
“يمكنك حتى تحركيها؟” نظرة فاستر المثيرة للإعجاب شاركتها الآن جيرني وكيليان.
“يمكنك حتى تحركيها؟” نظرة فاستر المثيرة للإعجاب شاركتها الآن جيرني وكيليان.
‘رباه. أشعر أن ما اعتبرته خدعة بسيطة هو في الواقع أكثر أهمية بكثير.’ لعن ليث بداخله.
بعد مشاهدة هولوغرام ليث ودراسة الرونيات قليلاً ، عرف كيليان ما الذي يجب البحث عنه في الأرشيف.
“من المحتمل أن البوابة اليمنى فقط هي التي تنشط. يجب أن يكون للأخريات خصائص دفاعية ، مثل تدمير المصفوفة أو تفجير المعبد.” كان كيليان حارساً رئيسياً. هكذا كان سيدافع عن أحد الأصول الإستراتيجية.
استخدم كيليان تعويذته للوصول إلى مجلدات حول البوابات القديمة والرونيات اللازمة لتفعيلها. في كل مرة تعرف فيها على واحدة ، كان يميزها بقطعة من الضوء. سرعان ما شكلت الرونيات دائرة.
“مارث هو مدير غريفون البيضاء وثاني أفضل معالج في المملكة ، في حين أن هذا الطائر القديم قابل للاستهلاك.” تنهد فاستر. خلال شبابه ، اعتبر مؤهلاً للحصول على لقب إله الشفاء عدة مرات.
لم يكن يريد أن يمنح فاستر الوقت الكافي ليخبرهم عن أيامه كأستاذ مساعد في الأكاديمية. كان هناك الكثير من التفاصيل المحرجة التي فضلها ليث لأن تظل منسية.
“لقد انتهيت. جهزوا تعويذاتكم ، لن يكون هناك وقت للترديد بمجرد أن نصل إلى الجانب الآخر.” حذر كيليان المجموعة. لم تكن جيرني ساحرة ، لذلك بينما هتف الآخرون ، تناولت بعض الجرعات ، فقط لتكون بأمان.
وضع كيليان الحجر السحري في الحفرة عند قاعدة المذبح. أضاءت الرونيات التي كان قد وضع علامة عليها في وقت سابق واحدة تلو الأخرى ، لتشكل بوابة الاعوجاج أمام التمثال مباشرة.
بعد مشاهدة هولوغرام ليث ودراسة الرونيات قليلاً ، عرف كيليان ما الذي يجب البحث عنه في الأرشيف.
“هل يمكنك أن تصف لي كيف بدت مصفوفة محكمة الفجر؟ أحتاج إلى نقطة بداية لفهم ما نتعامل معه.”
قام النقيب بتنشيط تعويذة العين الثالثة من المستوى الخامس قبل أن يخطو خلالها. أدى باب الأبعاد إلى ممر كان ممتلئاً حتى أسنانه بمصفوفات مرئية من تعويذة كيليان. أشرقت إحداها بشكل ساطع لمدة ثانية قبل أن تتلاشى.
“الرونيات المكونة لمصفوفة الاعوجاج مختلطة مع الهراء. نحن بحاجة إلى البحث عن حفرة كبيرة بما يكفي لتناسب حجر المانا هذا.” وأوضح ليث لمنع أي محادثة أخرى أثناء عرض البلور الأصفر بحجم الرخام.
“لدي أخبار سيئة. لقد تم إخطار العدو للتو بوصولنا.”
لم يكن يريد أن يمنح فاستر الوقت الكافي ليخبرهم عن أيامه كأستاذ مساعد في الأكاديمية. كان هناك الكثير من التفاصيل المحرجة التي فضلها ليث لأن تظل منسية.
————————
ترجمة: Acedia
ترجمة: Acedia
أصبح الدين 90 فصل•.•
“الشرطية إرناس.” أعطى كيليان انحناءاً عميقاً لجيرني قبل أن يصافح ليث.
فقط*_*
قام النقيب بتنشيط تعويذة العين الثالثة من المستوى الخامس قبل أن يخطو خلالها. أدى باب الأبعاد إلى ممر كان ممتلئاً حتى أسنانه بمصفوفات مرئية من تعويذة كيليان. أشرقت إحداها بشكل ساطع لمدة ثانية قبل أن تتلاشى.
“في ذروتي ، كان بإمكاني أن أتزوج ولي ةالعهد.” تنهد فاستر. “لاحقاً ، كان علي أن أعطي ما حصلت عليه ، وإلا لما نظرت إلي فيليا. أنا…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
