صراع لا طائل منه 2
الفصل 468 صراع لا طائل منه 2
“نعم ، لكن المكان محمي بشدة. لا يمكنك الدخول من الباب الأمامي…”
“أنا لن أفعل شيء من هذا القبيل!” اندفع مصاص الدماء ليقول بينما كانت أصابعه تتحول إلى رماد.
صر كيلارن على أسنانه بينما كان يشتم داخلياً على ظهور مانوهار المفاجئ. لقد جعل المعلومات التي أجبر على مشاركتها بسبب طقوس القمر الملوث غير مجدية. لحسن الحظ ، كانت لديه بطاقة رابحة أخرى في جعبته.
“نعم ، لكن المكان محمي بشدة. لا يمكنك الدخول من الباب الأمامي…”
في اللحظة التي انزلق فيها خاتم سولوس على إصبع ليث ، غمرت تجاربهما في أذهان بعضهما البعض. كان ليث قد شارك ذكرياته عن طيب خاطر لإلحاقها بالركب ، في حين تغلب الحزن على سولوس لدرجة أنها نسيت إخفاء مشاعرها.
“أستطيع أن أرى ذلك بنفسي.” قاطعه ليث. أظهرت له رؤية الحياة قبة طاقة حول البؤرة الاستيطانية قوية جداً لدرجة أن تدميرها من الخارج سيستغرق ساعات.
“دعني أحزر مرة أخرى. يمكنني الدخول باستخدام مصفوفة الاعوجاج المخبأة في المعبد القديم لإله الشفاء.”
“صحيح مرة أخرى.” زمجر كيلارن ، وكشف عن أنيابه منزعجاً. “أتمنى ألا أراك مرة أخرى.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “يا.” على الرغم من اختفاء معظم جسده ، إلا أن وجه ساحر الموت ما زال قادراً على التعبير عن خيبة الأمل التي كان يشعر بها.
“ليس بهذه السرعة.” أوقف إنشيالوت مصاص الدماء في مساره. “الصفقة كانت للمعلومات ، حتى الآن لم تقدم شيئاً. هل تقول إنك أهدرت وقتي للتو… أعني أنك على استعداد لكسر قسم مقدس؟”
بمقارنة حياتها بحياة الآخرين ، جعل ذلك سولوس تصرخ وتبكي ، ومع ذلك لم يلاحظ أحد.
“نعم ، لكن المكان محمي بشدة. لا يمكنك الدخول من الباب الأمامي…”
كان ساحر الموت الملك يتشوق لقتل شخص ما لساعات لسحبه خارج مختبره. أخيراً ، أعطته قواعد المنافسة ذريعة معقولة للتنفيس عن غضبه.
“أنا لن أفعل شيء من هذا القبيل!” اندفع مصاص الدماء ليقول بينما كانت أصابعه تتحول إلى رماد.
كان كل من كيلارن وسيلا يرتجفان في أحذيتهما ، ويقسمان على موتهما ألا يتدخلا أبداً في مجلس المستيقظين مرة أخرى ، بغض النظر عن السبب.
“من فضلكم ، أنا متعب لحد الموت.” رفع ليث يديه ليطلب منهم السماح له بالتحدث.
“ما زلت أستطيع انأقول له اسم عدوه!”
“أعلم أن الأستاذ مانوهار في خطر لكنني بحاجة للجلوس لثانية وأخبركم بما تعلمته أثناء التعامل مع محكمة الفجر.”
“صحيح مرة أخرى.” زمجر كيلارن ، وكشف عن أنيابه منزعجاً. “أتمنى ألا أراك مرة أخرى.”
“يا.” على الرغم من اختفاء معظم جسده ، إلا أن وجه ساحر الموت ما زال قادراً على التعبير عن خيبة الأمل التي كان يشعر بها.
الفصل 468 صراع لا طائل منه 2
“أنت ستواجه ثرود غريفون.” كان لدى كيلارن تعبير رسمي أثناء نطق اسمها اللعين.
“الآلهة ، ثرود غريفون! لم أتخيل يوماً أن يأتي اليوم الذي أسمع فيه هذا الاسم.” قال إنشيالوت بصوت مصدوم.
“هل تعرفها؟” كان ليث منزعجاً من البوح. كان غريفون اسم عائلة شائع جداً.
كان ارتباط عقليهما سريعاً ، لكن الأمر استغرق بعض الوقت. عندما رأوا ليث في حالة ذهول ، كرر رفاقه أسئلتهم بتعبير قلق.
“على الاطلاق.” أجاب ساحر الموت. “إنها مجرد واحدة من أفظع الأسماء التي سمعتها على الإطلاق”
———————-
“هل أنا حر في الذهاب؟” لم يكن لدى كيلارن أي فكرة عما فعله إنشيالوت بيديه ، لكن تجديدهما تسبب له في قدر كبير من الألم.
‘ما هذا الهراء في كونك عديمة الفائدة؟’ أعطاها ليث ما يعادل عناق تخاطري. ‘هل رأيت ما حدث لي؟ كم اشتقت إليك؟ كم احتاجك؟ ليس لقدراتك ، ولكن من أجل هويتك. هذه الحياة لي بقدر ما هي لك ، أنا…’
ترجمة: Acedia
بفرقعة أخرى من أصابع ساحر الموت رمش كل الحاضرين مرة أخرى إلى شققهم الخاصة ، على الرغم من أنه كان من المفترض أن يتم حمايتهم من سحر الأبعاد.
فقط عندما رفض موظف مكتب الاستقبال بفرع جمعية السحرة في أوثر السماح له بالدخول ، أدرك ليث أنه لا يزال يرتدي زي المتأنق.
كان كل من كيلارن وسيلا يرتجفان في أحذيتهما ، ويقسمان على موتهما ألا يتدخلا أبداً في مجلس المستيقظين مرة أخرى ، بغض النظر عن السبب.
فقط+_+
كان ليث غاضباً جداً لأنه واجه كل هذا الخطر من أجل لا شيء سوى اسم غبي ، لدرجة أنه كاد يمزق باب غرفته في الفندق من مفصلاته قبل أن يستقل طائرة للوصول إلى جمعية السحرة.
لحسن الحظ ، حتى موظف مكتب الجمعية كان لديه حق الوصول إلى قاعدة بياناتهم. لم يستغرق الأمر سوى بضع ثوانٍ واتصال بدوريان للتحقق من هويته.
‘اللعنة على مانوهار! ساعة أخرى وكان بإمكاني الحصول على معلومات مفيدة وبعض الراحة. ليس لدي ما أقدمه للتاج باستثناء اسم قد يكون اسماً مستعاراً أو مجرد لقب.’ لم يستطع تأخير عودته.
“أعلم أن الأستاذ مانوهار في خطر لكنني بحاجة للجلوس لثانية وأخبركم بما تعلمته أثناء التعامل مع محكمة الفجر.”
“أنت ستواجه ثرود غريفون.” كان لدى كيلارن تعبير رسمي أثناء نطق اسمها اللعين.
الصورة المجسمة للأستاذ المجنون كانت مرئية تماماً حتى من أوثر. بمجرد علم الملكة بالأمر ، قد تأمر بهجوم واسع النطاق على البؤرة الاستيطانية. لم يستطع ليث السماح لتيستا أو جيرني أو كاميلا بالذهاب إلى أي مكان بالقرب من عش الكاربنتر.
“صحيح مرة أخرى.” زمجر كيلارن ، وكشف عن أنيابه منزعجاً. “أتمنى ألا أراك مرة أخرى.”
ستقتلهم المجموعة المحيطة بها أو تبطئهم لفترة كافية لجعل مساهمتهم في القتال غير ذات صلة. لم يشهد أبداً قوة معركة مانوهار وكونه مصاباً بجنون العظمة ، فقد افترض الأسوأ.
“أنا لن أفعل شيء من هذا القبيل!” اندفع مصاص الدماء ليقول بينما كانت أصابعه تتحول إلى رماد.
‘لا يمكنني الاعتماد إلا على نفسي. من المؤسف أنني الآن أضعف من أن أواجه كاربنتر واحد بمفردي. الجانب المشرق الوحيد هيةو أنه مع كل نفس أتنفسه يمكنني أن أشعر بجسدي يتعافى وتنمو قوتي.’
بمقارنة حياتها بحياة الآخرين ، جعل ذلك سولوس تصرخ وتبكي ، ومع ذلك لم يلاحظ أحد.
فقط عندما رفض موظف مكتب الاستقبال بفرع جمعية السحرة في أوثر السماح له بالدخول ، أدرك ليث أنه لا يزال يرتدي زي المتأنق.
‘النبأ السار هو أنه كان مجرد زي احتياطي. ونادراً ما ستفوته المملكة. والخبر الأفضل هو أنني احتفظت بالملابس دون أن أطلبها.’ ابتسم هو ومحفظته داخلياً.
ستقتلهم المجموعة المحيطة بها أو تبطئهم لفترة كافية لجعل مساهمتهم في القتال غير ذات صلة. لم يشهد أبداً قوة معركة مانوهار وكونه مصاباً بجنون العظمة ، فقد افترض الأسوأ.
لحسن الحظ ، حتى موظف مكتب الجمعية كان لديه حق الوصول إلى قاعدة بياناتهم. لم يستغرق الأمر سوى بضع ثوانٍ واتصال بدوريان للتحقق من هويته.
“لماذا تلبس هكذا؟” منذ أن سبقها الآخرون في هذا ، قررت تيستا توضيح هذا الغموض الصغير أثناء تسليم سولوس ودرعه سكينوالكر إليه.
“أين كنت؟” كان البواب مع جيرني البواب.
“هل أنت بخير؟” ألقت كاميلا ذراعيها حوله بحثاً عن إصابات.
“صحيح مرة أخرى.” زمجر كيلارن ، وكشف عن أنيابه منزعجاً. “أتمنى ألا أراك مرة أخرى.”
ستقتلهم المجموعة المحيطة بها أو تبطئهم لفترة كافية لجعل مساهمتهم في القتال غير ذات صلة. لم يشهد أبداً قوة معركة مانوهار وكونه مصاباً بجنون العظمة ، فقد افترض الأسوأ.
“لماذا تلبس هكذا؟” منذ أن سبقها الآخرون في هذا ، قررت تيستا توضيح هذا الغموض الصغير أثناء تسليم سولوس ودرعه سكينوالكر إليه.
أدركت سولوس وصوله في اللحظة التي عاد فيها ليث إلى نطاق رباطهما العقلي. لم تتواصل معه بسبب المشاعر المتضاربة الناجمة عن انفصالهما.
أدركت سولوس وصوله في اللحظة التي عاد فيها ليث إلى نطاق رباطهما العقلي. لم تتواصل معه بسبب المشاعر المتضاربة الناجمة عن انفصالهما.
“أين كنت؟” كان البواب مع جيرني البواب.
كانت سعيدة برؤية ليث على ما يرام ، ومع ذلك فقد أدى ذلك أيضاً إلى تفاقم شعورها بالعجز. كانت سولوس تخشى أن تكتشف أن ليث لم يفتقدها بقدر ما افتقدته. تخشى أنه لم يعد لها فائدة ، داخل أو خارج ساحة المعركة.
“أين كنت؟” كان البواب مع جيرني البواب.
خلال الساعات القليلة الماضية ، كانت سولوس محاطة بالناس ، ومع ذلك لم تشعر أبداً بالوحدة هكذا. بينما يمكن للآخرين التحدث ، ومسك أيديهم بحثاً عن الراحة ، أو مجرد المشي لتهدئة أعصابهم ، فقد كانت عالقة في يد تيستا.
“أنا لن أفعل شيء من هذا القبيل!” اندفع مصاص الدماء ليقول بينما كانت أصابعه تتحول إلى رماد.
“هل أنا حر في الذهاب؟” لم يكن لدى كيلارن أي فكرة عما فعله إنشيالوت بيديه ، لكن تجديدهما تسبب له في قدر كبير من الألم.
بمقارنة حياتها بحياة الآخرين ، جعل ذلك سولوس تصرخ وتبكي ، ومع ذلك لم يلاحظ أحد.
بفرقعة أخرى من أصابع ساحر الموت رمش كل الحاضرين مرة أخرى إلى شققهم الخاصة ، على الرغم من أنه كان من المفترض أن يتم حمايتهم من سحر الأبعاد.
‘لا يمكنني الاعتماد إلا على نفسي. من المؤسف أنني الآن أضعف من أن أواجه كاربنتر واحد بمفردي. الجانب المشرق الوحيد هيةو أنه مع كل نفس أتنفسه يمكنني أن أشعر بجسدي يتعافى وتنمو قوتي.’
‘لقد فهمت أخيراً ما يعنيه ليث عندما قال إنه ظل في عالم من الأضواء. كلانا مختلفين جداً عن الناس العاديين. يا إلهي ، أتمنى أن نترك أوثر ونجد نبع مانا.’
‘لقد فهمت أخيراً ما يعنيه ليث عندما قال إنه ظل في عالم من الأضواء. كلانا مختلفين جداً عن الناس العاديين. يا إلهي ، أتمنى أن نترك أوثر ونجد نبع مانا.’
“ليس بهذه السرعة.” أوقف إنشيالوت مصاص الدماء في مساره. “الصفقة كانت للمعلومات ، حتى الآن لم تقدم شيئاً. هل تقول إنك أهدرت وقتي للتو… أعني أنك على استعداد لكسر قسم مقدس؟”
‘لا يهمني ما إذا كان مجرد شكلي الكروي ، أريد أن أتحرك وأسمع صوتي دون استخدام السحر وأشعر بلمسة شخص آخر. أريد أن أكون طبيعية.’ بكت. بدون ليث ، بدا موغار أكثر إشراقاً ، لكن ذلك جعلها تشعر بسوء.
“هل أنا حر في الذهاب؟” لم يكن لدى كيلارن أي فكرة عما فعله إنشيالوت بيديه ، لكن تجديدهما تسبب له في قدر كبير من الألم.
لقد كان ضوءاً بارداً أكد على كل شيء لم يكن لديها على الرغم من وجوده على بعد بضعة سنتيمترات منها. إن اقتراب أهداف رغباتها وعدم قدرتها على الوصول إليها كان مجرد تعذيب.
كان كل من كيلارن وسيلا يرتجفان في أحذيتهما ، ويقسمان على موتهما ألا يتدخلا أبداً في مجلس المستيقظين مرة أخرى ، بغض النظر عن السبب.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “يا.” على الرغم من اختفاء معظم جسده ، إلا أن وجه ساحر الموت ما زال قادراً على التعبير عن خيبة الأمل التي كان يشعر بها.
في اللحظة التي انزلق فيها خاتم سولوس على إصبع ليث ، غمرت تجاربهما في أذهان بعضهما البعض. كان ليث قد شارك ذكرياته عن طيب خاطر لإلحاقها بالركب ، في حين تغلب الحزن على سولوس لدرجة أنها نسيت إخفاء مشاعرها.
في اللحظة التي انزلق فيها خاتم سولوس على إصبع ليث ، غمرت تجاربهما في أذهان بعضهما البعض. كان ليث قد شارك ذكرياته عن طيب خاطر لإلحاقها بالركب ، في حين تغلب الحزن على سولوس لدرجة أنها نسيت إخفاء مشاعرها.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “يا.” على الرغم من اختفاء معظم جسده ، إلا أن وجه ساحر الموت ما زال قادراً على التعبير عن خيبة الأمل التي كان يشعر بها.
‘ما هذا الهراء في كونك عديمة الفائدة؟’ أعطاها ليث ما يعادل عناق تخاطري. ‘هل رأيت ما حدث لي؟ كم اشتقت إليك؟ كم احتاجك؟ ليس لقدراتك ، ولكن من أجل هويتك. هذه الحياة لي بقدر ما هي لك ، أنا…’
صر كيلارن على أسنانه بينما كان يشتم داخلياً على ظهور مانوهار المفاجئ. لقد جعل المعلومات التي أجبر على مشاركتها بسبب طقوس القمر الملوث غير مجدية. لحسن الحظ ، كانت لديه بطاقة رابحة أخرى في جعبته.
كان ارتباط عقليهما سريعاً ، لكن الأمر استغرق بعض الوقت. عندما رأوا ليث في حالة ذهول ، كرر رفاقه أسئلتهم بتعبير قلق.
‘لقد فهمت أخيراً ما يعنيه ليث عندما قال إنه ظل في عالم من الأضواء. كلانا مختلفين جداً عن الناس العاديين. يا إلهي ، أتمنى أن نترك أوثر ونجد نبع مانا.’
‘اللعنة ، أعدك أنه بمجرد أن ننتهي هنا ، سنجد نبع مانا حتى لو اضطررت إلى تأخير إنهاء جولاتي.’ فكر قبل أن يركز على العالم الخارجي.
“على الاطلاق.” أجاب ساحر الموت. “إنها مجرد واحدة من أفظع الأسماء التي سمعتها على الإطلاق”
“من فضلكم ، أنا متعب لحد الموت.” رفع ليث يديه ليطلب منهم السماح له بالتحدث.
“أستطيع أن أرى ذلك بنفسي.” قاطعه ليث. أظهرت له رؤية الحياة قبة طاقة حول البؤرة الاستيطانية قوية جداً لدرجة أن تدميرها من الخارج سيستغرق ساعات.
“أعلم أن الأستاذ مانوهار في خطر لكنني بحاجة للجلوس لثانية وأخبركم بما تعلمته أثناء التعامل مع محكمة الفجر.”
‘لقد فهمت أخيراً ما يعنيه ليث عندما قال إنه ظل في عالم من الأضواء. كلانا مختلفين جداً عن الناس العاديين. يا إلهي ، أتمنى أن نترك أوثر ونجد نبع مانا.’
———————-
ترجمة: Acedia
“أستطيع أن أرى ذلك بنفسي.” قاطعه ليث. أظهرت له رؤية الحياة قبة طاقة حول البؤرة الاستيطانية قوية جداً لدرجة أن تدميرها من الخارج سيستغرق ساعات.
فقط+_+
“هل أنا حر في الذهاب؟” لم يكن لدى كيلارن أي فكرة عما فعله إنشيالوت بيديه ، لكن تجديدهما تسبب له في قدر كبير من الألم.
لقد كان ضوءاً بارداً أكد على كل شيء لم يكن لديها على الرغم من وجوده على بعد بضعة سنتيمترات منها. إن اقتراب أهداف رغباتها وعدم قدرتها على الوصول إليها كان مجرد تعذيب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
