لم شمل العائلة 2
الفصل 412 لم شمل العائلة 2
جعل التأثير المخلوق يركع ، مما سمح لليث بتنفيذ ركلة أمامية بكل قوته. تم إرسال البغيض إلى أعمق داخل الغابة ، وارتد جسده على الأشجار الكثيفة مثل كرة الدبابيس.
استدار ليث نحو مصدر الصوت الأجش. يبدو أن أحد ظلال كادوريا قد نجا من تدمير النجم الأسود. على الرغم من شكله البشري ، كان الشيء مصنوعاً من الظلام الحي الذي يتلوى في كل خطوة.
“ازرع قطعة أرض ولن أهتم.”
‘أنا آسف ، أنت على حق. إن القتل أسهل بكثير من الحماية. أتمنى أن يكون الحامي لا يزال هنا. أتمنى…’
“لا داعي للقلق يا عزيزي.” وقفت إيلينا وعانقت ليث من الخلف.
“أنت تكذب. بلورة الأورك لم تكن لك لتأخذها. لقد عملت بجد من أجلها. أعدها الآن!” كان صوت المخلوق منخفضاً جداً لدرجة أنه بدا وكأنه سعال عندما حاول الصراخ.
“علمنا أن حياتنا كانت في خطر منذ يوم قبولك في الأكاديمية ، لكنني لم أندم أبداً على هذا القرار”
الفصل 412 لم شمل العائلة 2
“انتظر ، هل تعلمين؟” صدم ليث.
“وأنت ‘السيد’؟” سخر ليث. “مخيب للامال.”
“بالطبع علمنا يا بني.” أومأ راز برأسه.
“يجب أن تراقب فمك. عائلتك…”
‘من فضلك ، اهدأ.’ حاولت سولوس مواساته. ‘يجب أن تكون سعيداً بمعرفة أنهم يحبونك كثيراً. أنهم قاتلوا من أجل سعادتك بقوة كما فعلت من أجل سعادتهم.’
“نحن لسنا أغبياء. حذرتنا أيضاً نانا والكونت لارك عدة مرات عندما طلبا مساعدتنا لإقناعك بإجراء اختبارات القبول. قررنا بالإجماع أنك تستحق فرصة في حياة أفضل. أنا وأمك و أخواتك.”
لم يفوت ليث كيف أن والده لم يذكر تريون ، على الرغم من أنه كان لا يزال جزءاً من العائلة في ذلك الوقت. أرسل تريون داخلياً لزراعة قطعة أرض قبل أن ينسى وجوده مرة أخرى.
“لا يمكنك أن تدع مخاوفك تدمر لحظة كهذه يا عزيزي.” قبلت إيلينا رأسه.
فتحت عين سابعة في منتصف جبين ليث.
“كان من الممكن حدوث الكثير من الأشياء السيئة ، لكننا ما زلنا هنا. لسنا أغنياء أو أقوياء أو مؤثرين ، لكن هذا لا يعني أننا لا نستطيع القتال بجانبك. أنا والدتك ، ولقد كنت على استعداد لوضع حياتي على المحك من أجلك منذ اليوم الذي ولدت فيه.”
والحق يقال ، كان البغيض على وشك تحذير ليث من أنه في حالة قتالهم ، يمكن أن تقع عائلته في مرمى النيران لأنهم كانوا قريبين نسبياً. لم يكن لديها نية لتهديده.
فتحت عين سابعة في منتصف جبين ليث.
“كلنا على استعداد.” قال راز ووقف للانضمام إلى العناق ، وسرعان ما تبعته رينا وتيستا والأطفال ، اللذين لم يكن لديهما أي فكرة عما كان يحدث ولكنهما ما زالا يريدان التعبير عن حبهما لليث.
فقط عندما اقترب ، لاحظ ليث أنه لم يكن أحد أغراض العنصر الملعون. بدلاً من العيون ، كان للشيء دوامة صغيرة تمتص كل جسيم من الضوء حول رأسه ، مما يجعله طمساً على الرغم من أن الشمس لا تزال فوق الأفق.
“أنا آسف ، أحتاج إلى بعض الهواء.” هرب ليث من منزله وعبر غابة تراون كما لو كان لديه تنين على كعبيه. كان هناك القليل من الأشياء التي أخافته ، وكان من بينها فقدان السيطرة على مشاعره.
هز البغيض رأسه لتوضيح رؤيته غير الواضحة في الوقت المناسب تماماً لرؤية البواب يظهر في يد ليث اليمنى وسط انفجار من ألسنة اللهب الزمردية.
كان الاعتقاد بأن كل أكاذيبه حول مدى أمانه في الأكاديمية ، وكيف أن عائلته عاشت في خوف طوال تلك السنوات رغم مخططاته وصفقاته المخادعة ، ملأته بما يكفي من الغضب لإسقاط جبل.
“كيف تعرف عن السيد؟” توقف المخلوق في مساره.
“غريموس. تلك الدودة ذات الفم الكبير. لم تفشل المهمة ، لقد قتلته!”
‘من فضلك ، اهدأ.’ حاولت سولوس مواساته. ‘يجب أن تكون سعيداً بمعرفة أنهم يحبونك كثيراً. أنهم قاتلوا من أجل سعادتك بقوة كما فعلت من أجل سعادتهم.’
“ازرع قطعة أرض ولن أهتم.”
“ماذا عن عائلتي؟” لسوء الحظ ، لم يكن ليث يعلم ، ولم يهتم بنواياه. أحاطت به هالة زرقاء ، وازدادت حدتها مع كل ثانية تمر.
‘لماذا يجب أن أكون سعيداً؟’ صرخ ليث بداخله. ‘كل تضحياتي وكل ألمي. كان كل شيء من أجل لا شيء! ما فائدة قوتي إذا لم أستطع حماية ما أحمله في يدي؟ لماذا أهتم بهذه المملكة الفاسدة؟ يجب أن يموتوا جميعاً!’
‘ماذا عن نانا؟ الكونت لارك؟’ اعترضت سولوس. ‘ماذا عن فلوريا ، فريا ، يوريال أو كيلا؟ هل استحق يوريال الموت؟ ألم تفي الماركيزة والتاج بكلمتهما حتى الآن؟ هم السبب وراء تسمية لوتيا بـ ‘المقبرة’.’
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “كلنا على استعداد.” قال راز ووقف للانضمام إلى العناق ، وسرعان ما تبعته رينا وتيستا والأطفال ، اللذين لم يكن لديهما أي فكرة عما كان يحدث ولكنهما ما زالا يريدان التعبير عن حبهما لليث.
‘كل مجهوداتك أعطت عائلتك حياة أفضل. تيستا على قيد الحياة وبصحة جيدة بسببك. ولد آران بسببك. ولدت ليريا بسببك. لا شيء يستحق العناء يأتي بسهولة ، تذكر؟ كلماتك وليست كلماتي.’
عاد تنفس ليث اللاهث ببطء إلى طبيعته.
“أنا لست هنا لمحاربتك.” رفع البغيض يديه في بادرة سلام عالمية. “أتمنى فقط استعادة ما سرقته. أعطه لي وبعد ذلك سأكون في طريقي.”
‘أنا آسف ، أنت على حق. إن القتل أسهل بكثير من الحماية. أتمنى أن يكون الحامي لا يزال هنا. أتمنى…’
“ليث فيرهين ، ليس من السهل العثور عليك.”
“ماذا عن عائلتي؟” انخفض صوته إلى زمجرة عندما انفتحت عينان أخريتان وتحول جلده إلى حراشف. ومض النصل ، لكن هذه المرة كان البغيض مستعد.
استدار ليث نحو مصدر الصوت الأجش. يبدو أن أحد ظلال كادوريا قد نجا من تدمير النجم الأسود. على الرغم من شكله البشري ، كان الشيء مصنوعاً من الظلام الحي الذي يتلوى في كل خطوة.
فقط عندما اقترب ، لاحظ ليث أنه لم يكن أحد أغراض العنصر الملعون. بدلاً من العيون ، كان للشيء دوامة صغيرة تمتص كل جسيم من الضوء حول رأسه ، مما يجعله طمساً على الرغم من أن الشمس لا تزال فوق الأفق.
“بغيض. إنها المرة الأولى التي أقابل فيها شخصاً من عرقك قادر على التحدث قبل الهجوم.” كان ليث في حالة مزاجية سيئة للغاية ووجده قريباً جداً من منزله جعل الأمر أسوأ.
“غريموس. تلك الدودة ذات الفم الكبير. لم تفشل المهمة ، لقد قتلته!”
“أولاً ، لم أسرق شيئاً أبداً. ما كسبته هو من خلال القتال أو العمل الشاق. ثانياً ، لماذا يجب أن أثق بك؟” استخدم ليث هذا الكلام الفارغ لنسج أفضل تعويذاته.
“أنا لست هنا لمحاربتك.” رفع البغيض يديه في بادرة سلام عالمية. “أتمنى فقط استعادة ما سرقته. أعطه لي وبعد ذلك سأكون في طريقي.”
“انتظر ، هل تعلمين؟” صدم ليث.
كان الاعتقاد بأن كل أكاذيبه حول مدى أمانه في الأكاديمية ، وكيف أن عائلته عاشت في خوف طوال تلك السنوات رغم مخططاته وصفقاته المخادعة ، ملأته بما يكفي من الغضب لإسقاط جبل.
“أولاً ، لم أسرق شيئاً أبداً. ما كسبته هو من خلال القتال أو العمل الشاق. ثانياً ، لماذا يجب أن أثق بك؟” استخدم ليث هذا الكلام الفارغ لنسج أفضل تعويذاته.
كان الاعتقاد بأن كل أكاذيبه حول مدى أمانه في الأكاديمية ، وكيف أن عائلته عاشت في خوف طوال تلك السنوات رغم مخططاته وصفقاته المخادعة ، ملأته بما يكفي من الغضب لإسقاط جبل.
“أنت تكذب. بلورة الأورك لم تكن لك لتأخذها. لقد عملت بجد من أجلها. أعدها الآن!” كان صوت المخلوق منخفضاً جداً لدرجة أنه بدا وكأنه سعال عندما حاول الصراخ.
عاد تنفس ليث اللاهث ببطء إلى طبيعته.
‘كل مجهوداتك أعطت عائلتك حياة أفضل. تيستا على قيد الحياة وبصحة جيدة بسببك. ولد آران بسببك. ولدت ليريا بسببك. لا شيء يستحق العناء يأتي بسهولة ، تذكر؟ كلماتك وليست كلماتي.’
‘احذر. بدون جوهر ملون ، لا أعرف بالضبط مدى قوته ، ولكن بالحكم من تدفق المانا وقوة الحياة ، لابد أن البغيض قوي جداً. لم نقابل بغيضاً ذكياً من قبل ، لذا كن مستعداً لأي شيء.’ حذرته سولوس.
كان الاعتقاد بأن كل أكاذيبه حول مدى أمانه في الأكاديمية ، وكيف أن عائلته عاشت في خوف طوال تلك السنوات رغم مخططاته وصفقاته المخادعة ، ملأته بما يكفي من الغضب لإسقاط جبل.
“وأنت ‘السيد’؟” سخر ليث. “مخيب للامال.”
استدار ليث نحو مصدر الصوت الأجش. يبدو أن أحد ظلال كادوريا قد نجا من تدمير النجم الأسود. على الرغم من شكله البشري ، كان الشيء مصنوعاً من الظلام الحي الذي يتلوى في كل خطوة.
‘من فضلك ، اهدأ.’ حاولت سولوس مواساته. ‘يجب أن تكون سعيداً بمعرفة أنهم يحبونك كثيراً. أنهم قاتلوا من أجل سعادتك بقوة كما فعلت من أجل سعادتهم.’
“كيف تعرف عن السيد؟” توقف المخلوق في مساره.
“غريموس. تلك الدودة ذات الفم الكبير. لم تفشل المهمة ، لقد قتلته!”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “كلنا على استعداد.” قال راز ووقف للانضمام إلى العناق ، وسرعان ما تبعته رينا وتيستا والأطفال ، اللذين لم يكن لديهما أي فكرة عما كان يحدث ولكنهما ما زالا يريدان التعبير عن حبهما لليث.
“أنا لست هنا لمحاربتك.” رفع البغيض يديه في بادرة سلام عالمية. “أتمنى فقط استعادة ما سرقته. أعطه لي وبعد ذلك سأكون في طريقي.”
“ماذا لو فعلت؟” ابتسم ليث. لقد أوشك على الانتهاء من تجهيز الملعب.
“ليث فيرهين ، ليس من السهل العثور عليك.”
الفصل 412 لم شمل العائلة 2
“يجب أن تراقب فمك. عائلتك…”
ترجمة: Acedia
والحق يقال ، كان البغيض على وشك تحذير ليث من أنه في حالة قتالهم ، يمكن أن تقع عائلته في مرمى النيران لأنهم كانوا قريبين نسبياً. لم يكن لديها نية لتهديده.
الشيء التالي الذي عرفه البغيض هو أن جسده بدا وكأن نيزك قد ضربه. لقد طار في أعماق غابة تراون ، وتحطم من خلال الأشجار الصغيرة جداً أو الرقيقة بحيث لم يتحمل التأثير قبل أن يسقط في التراب.
“أولاً ، لم أسرق شيئاً أبداً. ما كسبته هو من خلال القتال أو العمل الشاق. ثانياً ، لماذا يجب أن أثق بك؟” استخدم ليث هذا الكلام الفارغ لنسج أفضل تعويذاته.
“ماذا عن عائلتي؟” لسوء الحظ ، لم يكن ليث يعلم ، ولم يهتم بنواياه. أحاطت به هالة زرقاء ، وازدادت حدتها مع كل ثانية تمر.
ترجمة: Acedia
“لا يمكنك أن تدع مخاوفك تدمر لحظة كهذه يا عزيزي.” قبلت إيلينا رأسه.
هز البغيض رأسه لتوضيح رؤيته غير الواضحة في الوقت المناسب تماماً لرؤية البواب يظهر في يد ليث اليمنى وسط انفجار من ألسنة اللهب الزمردية.
“ماذا لو فعلت؟” ابتسم ليث. لقد أوشك على الانتهاء من تجهيز الملعب.
“أنا…” قبل أن يتمكن المخلوق من الكلام ، انطلق ليث إلى الأمام في قطع مائل. كان الهجوم سريعاً جداً لتفاديه من مثل هذا الموقف غير المستقر. انقلبت أذرع البغيض إلى نصلين من الظلال ، اعترض بالنصليم في الوقت المناسب عن طريق عبورهما فوق رأسه.
‘كل مجهوداتك أعطت عائلتك حياة أفضل. تيستا على قيد الحياة وبصحة جيدة بسببك. ولد آران بسببك. ولدت ليريا بسببك. لا شيء يستحق العناء يأتي بسهولة ، تذكر؟ كلماتك وليست كلماتي.’
جعل التأثير المخلوق يركع ، مما سمح لليث بتنفيذ ركلة أمامية بكل قوته. تم إرسال البغيض إلى أعمق داخل الغابة ، وارتد جسده على الأشجار الكثيفة مثل كرة الدبابيس.
“بالطبع علمنا يا بني.” أومأ راز برأسه.
“ماذا. عن. عائلتي؟”
‘ماذا يحدث؟ وفقا لبيانات السيد ، يجب أن يكون أضعف من فالور. أنا أقوى بكثير من لاميت قذر.’ فكر.
رأى المخلوق عيون ليث ممتلئة بالمانا الزرقاء بينما كان يتنقل عبر ظلام الغابة. ثم تحولت عيناه إلى اللون الأصفر وفتح زوج آخر على جبهته.
“أنا لست هنا لمحاربتك.” رفع البغيض يديه في بادرة سلام عالمية. “أتمنى فقط استعادة ما سرقته. أعطه لي وبعد ذلك سأكون في طريقي.”
“ماذا عن عائلتي؟” انخفض صوته إلى زمجرة عندما انفتحت عينان أخريتان وتحول جلده إلى حراشف. ومض النصل ، لكن هذه المرة كان البغيض مستعد.
‘لماذا يجب أن أكون سعيداً؟’ صرخ ليث بداخله. ‘كل تضحياتي وكل ألمي. كان كل شيء من أجل لا شيء! ما فائدة قوتي إذا لم أستطع حماية ما أحمله في يدي؟ لماذا أهتم بهذه المملكة الفاسدة؟ يجب أن يموتوا جميعاً!’
“علمنا أن حياتنا كانت في خطر منذ يوم قبولك في الأكاديمية ، لكنني لم أندم أبداً على هذا القرار”
تدحرج إلى الجانب بينما مد ذراعه الأيمن ، ولا زال على شكل نصل ، للهجوم المضاد بينما كان ليث غير متوازن. فشلت المحاولة فشلاً ذريعاً لأن المخلوق كان غير متوازن أيضاً. سقط ذراعه الأيسر وجزء من كتفه على الأرض بضربة.
“يجب أن تراقب فمك. عائلتك…”
“ليث فيرهين ، ليس من السهل العثور عليك.”
فتحت عين سابعة في منتصف جبين ليث.
‘احذر. بدون جوهر ملون ، لا أعرف بالضبط مدى قوته ، ولكن بالحكم من تدفق المانا وقوة الحياة ، لابد أن البغيض قوي جداً. لم نقابل بغيضاً ذكياً من قبل ، لذا كن مستعداً لأي شيء.’ حذرته سولوس.
“ماذا. عن. عائلتي؟”
———————–
ترجمة: Acedia
“نحن لسنا أغبياء. حذرتنا أيضاً نانا والكونت لارك عدة مرات عندما طلبا مساعدتنا لإقناعك بإجراء اختبارات القبول. قررنا بالإجماع أنك تستحق فرصة في حياة أفضل. أنا وأمك و أخواتك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
