تموت الظلال مرتين 2
الفصل 384 تموت الظلال مرتين 2
كانت خطة ليث بسيطة. سيختار دائماً نفس نقطة الدخول ويبدأ القتل من داخل المدينة. بهذه الطريقة ، سيلاحظ ما إذا كان البشر يحتفظون بذاكرة بين الدورات بناءً على ردود أفعالهم ، بينما يترك سكان الحواف الخارجية محايدين لوجوده.
“لا.” تحول صوت كاميلا من مفاجأة إلى قلق.
“… وبحلول ذلك الوقت ، سأكون طائر غرة عجوز أهدر حياته كلها في تكديس القوة بدلاً من استخدامها!” كانت نبرة الشاب المستيقظ مليئة بالغضب.
“العبث بالحاجز جريمة كبرى. أنا متأكدة من عدم وجود مصفوفة كاشف لأن الحاجز يحتوي بالفعل على مصفوفة تحذرنا إذا اخترقت الظلال أو إذا كانت النجمة السوداء على وشك الهروب. هل يمكنك إظهار ذلك لي؟”
هتف ليث تعويذة مصفوفة كاشف ، موجهاً إياها بالتحديد إلى الخيط الأحمر. لقد جعلت التكوين الخفي مرئياً. أحاطت بالحاجز كله بينما بقيت على أطرافه.
“لا توجد طرق مختصرة للسلطة ، يا تريوس. فقط لتدميرك أنت.”
أدى فتح الحاجز المحيط بكادوريا إلى تنشيط المصفوفة الحمراء التي تشير إلى صاحبها بإضاءة جوهرة صغيرة على أحد الأساور العديدة التي يمتلكها.
“لا أصدق أن أحداً لم يلاحظ ذلك من قبل ، ولا أنك تعرف سحر الحارس. هل تنام حتى في الليل؟”
كان ليث يود أن يغازلها قليلاً ، لكن قول شيئاً مثل: “فقط عندما لا تكون الصحبة جيدة” على متصل الجيش قد يقود رؤسائه إلى تغيير مسؤولته مع رجل في منتصف العمر يحب البيرة والجبن.
***
{الغُرَّة أو الغَرَّاء (الاسم العلمي: Fulica) (بالإنجليزية: Coots) هي جنس من الطيور تتبع الفصيلة المرعات من رتبة الكركيات. وهي طائر مائي متوسط الحجم، يتميز بلونه الأسود أو الرمادي الغامق، وبوجود علامات بيضاء مميزة على الجبهة.}
“بعض الأحيان.” أجاب وهو يبتسم. ظهرت صورة مجسمة لكامل الجسم بالكامل من التميمة لإلقاء نظرة أفضل على الوضع. كانت ترتدي قميصاً أبيض وتنورة ضيقة تؤكد ساقيها النحيفتين.
“سأبلغ عن هذا على الفور. تعرّفت على التصميم. أياً من تركه يتم إخطاره في كل مرة يتم فيها فتح الحاجز. إنه يمثل خرقاً للمعلومات السرية مثل الجدول الزمني لعمليات التطهير وتكرار دوريات حرس الأحراش. عمل رائع في اكتشافه.”
***
كان ليث يدرك أنه بدون رؤية الحياة أو الإحساس بالمانا ، لكانت المصفوفة الإضافية غير مرئية. أضاف وجودها متغيراً آخر غير معروف إلى السيناريو.
‘مع حظي ، فإن الحقيرة تراقبني بالفعل.’
توقف تذمره عندما اختفت الأبخرة المحيطة بالنجمة السوداء ، تاركة مكانها شمس مصغرة. أينما كانت أشعة الشمس ، أعادت المباني بناء نفسها بينما عادت الظلال ببطء إلى بشر.
كانت خطة ليث بسيطة. سيختار دائماً نفس نقطة الدخول ويبدأ القتل من داخل المدينة. بهذه الطريقة ، سيلاحظ ما إذا كان البشر يحتفظون بذاكرة بين الدورات بناءً على ردود أفعالهم ، بينما يترك سكان الحواف الخارجية محايدين لوجوده.
بمجرد وصوله إلى منطقة التجار ، أدرك ليث أن هناك شيئاً ما خطأ في المدينة. على الرغم من اليوم المشمس وكثرة القادمين من الحافة الخارجية ، تم إغلاق جميع الأكشاك باستثناء بعض بائعي المواد الغذائية.
تلاشى سواد ملامحهم على الأرض حتى أصبح ظلاً عادياً ، ويتبعه الجسد الذي يسقطه عوضاً من امتلاكه.
لن يطلبوا حتى المال. لقد عرضوا فقط منتجاتهم لمن يقف أمامهم. جعلت رائحة الخضار واللحوم المشوية فم ليث يسيل لعابه ، حتى تخيلها تتحول إلى ظلال وتمزق بطنه من الداخل.
“لا.” تحول صوت كاميلا من مفاجأة إلى قلق.
“حان وقت الدخول.” عاد ليث إلى نقطة البداية ، أمام المزرعة التي يملكها الرجل الذي لوح له قبل ساعة. وردد التعويذة التي حررت الحاجز وانزلق من الداخل قبل أن يغلقه خلفه.
“… وبحلول ذلك الوقت ، سأكون طائر غرة عجوز أهدر حياته كلها في تكديس القوة بدلاً من استخدامها!” كانت نبرة الشاب المستيقظ مليئة بالغضب.
نظر إليه المزارع بتعبير مندهش للحظة.
بمجرد وصوله إلى منطقة التجار ، أدرك ليث أن هناك شيئاً ما خطأ في المدينة. على الرغم من اليوم المشمس وكثرة القادمين من الحافة الخارجية ، تم إغلاق جميع الأكشاك باستثناء بعض بائعي المواد الغذائية.
[“كيف دخلت أيها الغريب؟”] قال الرجل. (AN: مترجم من اللغة الكادورية القديمة)
“رائع. الآن أنت لا تستمر في العبث بأرض ديريس فحسب ، بل تتحدث إلى نفسك أيضاً. يؤسفني أنني جعلتك مستيقظ أكثر فأكثر مع مرور كل يوم.” قاطع صوت عجوز مليء بالاحتقار صوت الشاب.
ابتسم ليث ولوح له وهو يتظاهر بفهم كلماته.
***
‘اللعنة. لماذا لا توجد تعويذة ترجمة أو رابط عقلي مناسب عند الحاجة إليه؟ ستكون الأمور أسهل بكثير إذا تمكنا من التواصل.’
“أنت تتمنى.” قال الصوت العجوز بسخرية.
كانت خطة ليث بسيطة. سيختار دائماً نفس نقطة الدخول ويبدأ القتل من داخل المدينة. بهذه الطريقة ، سيلاحظ ما إذا كان البشر يحتفظون بذاكرة بين الدورات بناءً على ردود أفعالهم ، بينما يترك سكان الحواف الخارجية محايدين لوجوده.
إذا بدأ بالهجوم من الحافة الخارجية بدلاً من ذلك ، فسيواجه مقاومة متزايدة مع كل هجوم يشنه وستكون فرصه في دراسة الظواهر المتعلقة بالنجمة السوداء صفراً.
لن يطلبوا حتى المال. لقد عرضوا فقط منتجاتهم لمن يقف أمامهم. جعلت رائحة الخضار واللحوم المشوية فم ليث يسيل لعابه ، حتى تخيلها تتحول إلى ظلال وتمزق بطنه من الداخل.
***
***
على بعد مئات الكيلومترات ، في موقع غير معروف.
كان الطقس معتدلاً بما يكفي لارتداء الجميع ملابس بأكمام قصيرة. حدق كثير من الناس في ليث ، مشيرين أصابعهم إلى ملابسه الثقيلة. اختبأ في زاوية ، ليجعل درعه سكينوالكر يأخذ مظهر زي المزارع.
رمش ليث من زقاق إلى آخر ، ولم يظهر إلا عندما كان الحشد كبيراً ومشغولاً بما يكفي بحيث لا يلاحظ أحد مروره. حاول الاستماع إلى محادثاتهم ، لكن لم يتم تسجيل أي من الكلمات التي استخدموها في الكتب داخل مجال سولوس.
أدى فتح الحاجز المحيط بكادوريا إلى تنشيط المصفوفة الحمراء التي تشير إلى صاحبها بإضاءة جوهرة صغيرة على أحد الأساور العديدة التي يمتلكها.
بمجرد وصوله إلى منطقة التجار ، أدرك ليث أن هناك شيئاً ما خطأ في المدينة. على الرغم من اليوم المشمس وكثرة القادمين من الحافة الخارجية ، تم إغلاق جميع الأكشاك باستثناء بعض بائعي المواد الغذائية.
“حارس أحراش آخر بالفعل؟ لقد تطلب مني الأمر بعض الجهد لإقناع آخر شخص بترك النجمة السوداء وشأنها. دعنا نأمل أن يكون هذا أكثر منطقية. سأقدم له عرضاً لا يمكنه رفضه…”
كان ليث يدرك أنه بدون رؤية الحياة أو الإحساس بالمانا ، لكانت المصفوفة الإضافية غير مرئية. أضاف وجودها متغيراً آخر غير معروف إلى السيناريو.
“رائع. الآن أنت لا تستمر في العبث بأرض ديريس فحسب ، بل تتحدث إلى نفسك أيضاً. يؤسفني أنني جعلتك مستيقظ أكثر فأكثر مع مرور كل يوم.” قاطع صوت عجوز مليء بالاحتقار صوت الشاب.
سار ليث متجاوزاً المزارع ، ورد على وابل من الثرثرة بابتسامة وإيماءة في الرأس.
ابتسم ليث ولوح له وهو يتظاهر بفهم كلماته.
“أنت تبدو وكأنك مجنون. يجب أن تدرس السحر عوضاً من التدخل في قوى لا تفهمها.”
“بعض الأحيان.” أجاب وهو يبتسم. ظهرت صورة مجسمة لكامل الجسم بالكامل من التميمة لإلقاء نظرة أفضل على الوضع. كانت ترتدي قميصاً أبيض وتنورة ضيقة تؤكد ساقيها النحيفتين.
كان الطقس معتدلاً بما يكفي لارتداء الجميع ملابس بأكمام قصيرة. حدق كثير من الناس في ليث ، مشيرين أصابعهم إلى ملابسه الثقيلة. اختبأ في زاوية ، ليجعل درعه سكينوالكر يأخذ مظهر زي المزارع.
“أنا لست مجنون يا عمي!” أجاب صاحب المصفوفة بصوت عالٍ. “الجنون يفعل الشيء نفسه مراراً وتكراراً ، ما عدا توقع نتائج مختلفة. باتباع طريقتك ، سأصبح قوياً مثلك في أحسن الأحوال…”
مثل باقي المدينة ، كانت الأسوار العالية المحيطة بها بيضاء نقية. كانت هناك مراكز حراسة بالقرب من البوابة الضخمة المؤدية إلى داخل كادوريا ، لكن كلاهما كان فارغاً. لم يكن هناك أحد يقوم بدوريات على طول الأسوار ، ولا رماة داخل التجاويف المخفية في الجدار.
“أنت تتمنى.” قال الصوت العجوز بسخرية.
نظر إليه المزارع بتعبير مندهش للحظة.
“… وبحلول ذلك الوقت ، سأكون طائر غرة عجوز أهدر حياته كلها في تكديس القوة بدلاً من استخدامها!” كانت نبرة الشاب المستيقظ مليئة بالغضب.
كان ليث يود أن يغازلها قليلاً ، لكن قول شيئاً مثل: “فقط عندما لا تكون الصحبة جيدة” على متصل الجيش قد يقود رؤسائه إلى تغيير مسؤولته مع رجل في منتصف العمر يحب البيرة والجبن.
‘لا أعرف ما يحدث ، لكن لدي فكرة عن الغرض من مرحلة الضوء.’ تأملت سولوس بعد أن رمش ليث إلى نقطة أفضلية لمراقبة سلسلة الطاقة التي تنتقل من القلعة إلى الأرض بشكل أفضل.
{الغُرَّة أو الغَرَّاء (الاسم العلمي: Fulica) (بالإنجليزية: Coots) هي جنس من الطيور تتبع الفصيلة المرعات من رتبة الكركيات. وهي طائر مائي متوسط الحجم، يتميز بلونه الأسود أو الرمادي الغامق، وبوجود علامات بيضاء مميزة على الجبهة.}
“لا توجد طرق مختصرة للسلطة ، يا تريوس. فقط لتدميرك أنت.”
“لا.” تحول صوت كاميلا من مفاجأة إلى قلق.
تجاهل تريوس كلمات عمه ، وفتح بوابة الاعوجاج التي ستقوده إلى كادوريا في أي وقت من الأوقات.
***
سار ليث متجاوزاً المزارع ، ورد على وابل من الثرثرة بابتسامة وإيماءة في الرأس.
سار ليث متجاوزاً المزارع ، ورد على وابل من الثرثرة بابتسامة وإيماءة في الرأس.
‘يمكنني قتله وسرقة ملابسه دون ملاحظتي. المشكلة هي أنه ليس لدي أي فكرة عما إذا كانوا سيصبحون ظلالاً أيضاً بمجرد بدء المرحلة التالية أو ما الذي يمكنهم فعله بدرعي سكينوالكر.’
تجاهل تريوس كلمات عمه ، وفتح بوابة الاعوجاج التي ستقوده إلى كادوريا في أي وقت من الأوقات.
مثل باقي المدينة ، كانت الأسوار العالية المحيطة بها بيضاء نقية. كانت هناك مراكز حراسة بالقرب من البوابة الضخمة المؤدية إلى داخل كادوريا ، لكن كلاهما كان فارغاً. لم يكن هناك أحد يقوم بدوريات على طول الأسوار ، ولا رماة داخل التجاويف المخفية في الجدار.
كانت خطة ليث بسيطة. سيختار دائماً نفس نقطة الدخول ويبدأ القتل من داخل المدينة. بهذه الطريقة ، سيلاحظ ما إذا كان البشر يحتفظون بذاكرة بين الدورات بناءً على ردود أفعالهم ، بينما يترك سكان الحواف الخارجية محايدين لوجوده.
“حان وقت الدخول.” عاد ليث إلى نقطة البداية ، أمام المزرعة التي يملكها الرجل الذي لوح له قبل ساعة. وردد التعويذة التي حررت الحاجز وانزلق من الداخل قبل أن يغلقه خلفه.
كان الطقس معتدلاً بما يكفي لارتداء الجميع ملابس بأكمام قصيرة. حدق كثير من الناس في ليث ، مشيرين أصابعهم إلى ملابسه الثقيلة. اختبأ في زاوية ، ليجعل درعه سكينوالكر يأخذ مظهر زي المزارع.
كانت المدينة تعج بالنشاط. قام بعض الأشخاص بنقل البضائع إلى الحافات الداخلية ، بينما كان آخرون يتجمعون في موكب حتى أصبحت جميع المنازل فارغة. لم يقفل أحد الأبواب أو النوافذ.
“حان وقت الدخول.” عاد ليث إلى نقطة البداية ، أمام المزرعة التي يملكها الرجل الذي لوح له قبل ساعة. وردد التعويذة التي حررت الحاجز وانزلق من الداخل قبل أن يغلقه خلفه.
“رائع. الآن أنت لا تستمر في العبث بأرض ديريس فحسب ، بل تتحدث إلى نفسك أيضاً. يؤسفني أنني جعلتك مستيقظ أكثر فأكثر مع مرور كل يوم.” قاطع صوت عجوز مليء بالاحتقار صوت الشاب.
رمش ليث من زقاق إلى آخر ، ولم يظهر إلا عندما كان الحشد كبيراً ومشغولاً بما يكفي بحيث لا يلاحظ أحد مروره. حاول الاستماع إلى محادثاتهم ، لكن لم يتم تسجيل أي من الكلمات التي استخدموها في الكتب داخل مجال سولوس.
بمجرد وصوله إلى منطقة التجار ، أدرك ليث أن هناك شيئاً ما خطأ في المدينة. على الرغم من اليوم المشمس وكثرة القادمين من الحافة الخارجية ، تم إغلاق جميع الأكشاك باستثناء بعض بائعي المواد الغذائية.
الفصل 384 تموت الظلال مرتين 2
ابتسم ليث ولوح له وهو يتظاهر بفهم كلماته.
لن يطلبوا حتى المال. لقد عرضوا فقط منتجاتهم لمن يقف أمامهم. جعلت رائحة الخضار واللحوم المشوية فم ليث يسيل لعابه ، حتى تخيلها تتحول إلى ظلال وتمزق بطنه من الداخل.
“حارس أحراش آخر بالفعل؟ لقد تطلب مني الأمر بعض الجهد لإقناع آخر شخص بترك النجمة السوداء وشأنها. دعنا نأمل أن يكون هذا أكثر منطقية. سأقدم له عرضاً لا يمكنه رفضه…”
‘لا أعرف ما يحدث ، لكن لدي فكرة عن الغرض من مرحلة الضوء.’ تأملت سولوس بعد أن رمش ليث إلى نقطة أفضلية لمراقبة سلسلة الطاقة التي تنتقل من القلعة إلى الأرض بشكل أفضل.
إذا بدأ بالهجوم من الحافة الخارجية بدلاً من ذلك ، فسيواجه مقاومة متزايدة مع كل هجوم يشنه وستكون فرصه في دراسة الظواهر المتعلقة بالنجمة السوداء صفراً.
“أنت تتمنى.” قال الصوت العجوز بسخرية.
‘في شكلهم البشري ، يمتلك الكادوريون جوهر مانا ، لكنهم جميعاً يبدأون باللون الرمادي. المدينة كلها كذبة. تستخدمهم النجمة السوداء لخداع موغار في الاعتقاد بأن هناك حياة يجب رعايتها.’
‘لا أعرف ما يحدث ، لكن لدي فكرة عن الغرض من مرحلة الضوء.’ تأملت سولوس بعد أن رمش ليث إلى نقطة أفضلية لمراقبة سلسلة الطاقة التي تنتقل من القلعة إلى الأرض بشكل أفضل.
‘تقوم الأبراج بسحب نبع المانا لإبطاء عملية استعادة الجواهر مع تضخيم الطاقة المجمعة بفضل صدى البلورات مع طاقة العالم. هؤلاء الناس مثل الفاكهة. تنضج بمرور الوقت ، حتى تستجمع النجمة السوداء كل الطاقة لمحاولتها التالية للهروب.’
‘فلماذا قتل الكادوريين المزيفين مرتين سيضعف العنصر الملعون؟’ نظر ليث في الآثار المترتبة على كلمات سولوس من زوايا متعددة. حتى الطريقة المختارة لتزويد الحاجز أصبحت الآن أكثر براعة بمرتين.
مثل باقي المدينة ، كانت الأسوار العالية المحيطة بها بيضاء نقية. كانت هناك مراكز حراسة بالقرب من البوابة الضخمة المؤدية إلى داخل كادوريا ، لكن كلاهما كان فارغاً. لم يكن هناك أحد يقوم بدوريات على طول الأسوار ، ولا رماة داخل التجاويف المخفية في الجدار.
‘لا أعتقد أنهم مزيفون. فقط الكائنات الحية لديها جواهر مانا. من خلال تدمير أجسادهم ، يجبر الجيش النجمة السوداء على استهلاك جزء من قواها لاستعادتهم. هؤلاء الناس ليسوا سوى حبل مصنوع من لحم في لعبة شد الحبل بين المملكة والنجمة السوداء.’
————————-
ترجمة: Acedia
“حان وقت الدخول.” عاد ليث إلى نقطة البداية ، أمام المزرعة التي يملكها الرجل الذي لوح له قبل ساعة. وردد التعويذة التي حررت الحاجز وانزلق من الداخل قبل أن يغلقه خلفه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
